نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 193

هبة من الإله ، والرجوع إلى تلة نانشان

هبة من الإله ، والرجوع إلى تلة نانشان

الفصل 193: هبة من الإله ، والرجوع إلى تلة نانشان

 

 

 

“لماذا تقفين هناك؟” سأل وانغ ياو.

“مرة أخرى ؟!” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.

 

 

قال تشين يينغ بابتسامة: “لم أرغب في إزعاجك”. لكن الطريقة التي نظرت بها إلى وانغ ياو كانت مختلفة تمامًا.

 

 

“بالمناسبة ، هذا لك أيضًا.” سلم قوه سيرو طردًا إلى وانغ ياو.

قال وانغ ياو “شكرا”.

 

 

 

“أنا معجبة بك حقًا!” قالت تشن يينغ بعد أن اقترب.

“لا ، لقد تمكنت للتو من إبقائها على قيد الحياة”. قال وانغ ياو “أنا بحاجة للذهاب إلى بكين مرة أخرى بعد مرور بعض الوقت”.

 

كان الغداء جاهزًا ، لكن والد وانغ ياو ما زال لم يعد إلى المنزل.

“معجب بي على ماذا؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.

 

 

 

كان وانغ ياو صغيرًا جدًا ، وقد أصبح بالفعل طبيبًا استثنائيًا. فقط كان هذا مثير للإعجاب بما فيه الكفاية. لقد حقق أيضًا الكثير في الكونغ فو وهو أمر رائع للغاية. كانت تشين يينغ جيدًا أيضًا في الـ كونغ فو…استطاعت أن ترى أن وانغ ياو كان في طريقه ليصبح سيدا للكونغ فو بعد أن شاهدته يمارس الكونغ فو. كان تحقيق مثل هذه الإنجازات في مثل هذه السن المبكرة أمرًا نادرًا حقًا. على الرغم من أنه بدأ في ممارسة الكونغ فو منذ ولادته ، سيكون من الرائع أن يصل إلى مستواه الحالي.

 

 

 

يجب أن تكون موهبته هدية من الإله!

 

 

 

فكرت تشين ينغ فيما اعتاد وانغ ياو أن يقوله.

لم يندفع وانغ ياو إلى كوخه.

 

قال تشين ينغ: “ليلة سعيدة”.

لم تستطع العثور على تفسيرات أخرى لإنجازات وانغ ياو.

الطريقة الوحيدة لجعل المنزل القديم المتهالك يستمر في مواجهة الريح هو إعادة بنائه.

 

“حسنًا ، إلى أين تريد أن تذهب الآن؟” سأل وانغ مينغباو.

“أنا معجب بمهاراتك الطبية غير العادية ومهاراتك في الكونغ فو!” أشادت تشن ينغ من أعماق قلبها.

 

 

 

ابتسم وانغ ياو.

“مرحبا أبي!” قال وانغ ياو.

 

انتهت رحلته الأولى إلى بكين.

بقوا على سور الصين العظيم لفترة طويلة. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكوخ ، كانت الساعة 11 مساءً.

“نعم ، لدي عمل غير مكتمل هناك”. قال وانغ ياو.

 

سواااا!

قال وانغ ياو: “ليلة سعيدة”.

“أعلم أنك تحب الشاي”. قال قوه سيرو: “لقد أخذت بعضًا من جدي”.

 

 

قال تشين ينغ: “ليلة سعيدة”.

“هل واجهت أي مشكلة؟” سأل وانغ مينغباو.

 

ووف! ووف! ووف!

استيقظ وانغ ياو في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي. ولكن تشن يينغ استيقظت قبله بكثير. كانت تعد الإفطار لوانغ ياو.

“أرى”. قال وانغ ياو “دعه يعرف أنني عدت”.

 

 

مارس وانغ ياو الملاكمة الصينية في الساحة الأمامية لفترة من الوقت. ونظرًا لأنه كان لديه فهم أفضل للملاكمة الصينية أثناء وجوده على سور الصين العظيم تحت سطح القمر الليلة الماضية ، فقد تحسنت مهاراته في الملاكمة الصينية. شعر بالاختلاف أثناء ممارسته الملاكمة الصينية هذا الصباح مقارنة بالأمس. استغرق الأمر منه يومًا واحدًا فقط لإحراز تقدم كبير.

وجد سو شياوشيو كانت تنظر إليه بعد أن دخل غرفتها.

 

ووف! ووف! ووف!

بعد أن انتهى من ممارسة الملاكمة الصينية ووجبة الإفطار ، ذهب إلى منزل سو شياوشيو. كانت سونغ رويبينغ تنتظره.

 

 

 

قالت سونغ رويبينغ: “لقد انهت الديكوتيون اللذين أعطيتني إياه الليلة الماضية ، ونامت لفترة”.

قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “لقد كانت مجزية إلى حد ما”.

 

بقوا على سور الصين العظيم لفترة طويلة. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكوخ ، كانت الساعة 11 مساءً.

“أرى”. قال وانغ ياو “إن الغرض من الديكوتيون هو اراحتها جيدًا”.

قال وانغ مينغباو: “ربما لم يكن يريد أن يزعجك”.

 

 

وجد سو شياوشيو كانت تنظر إليه بعد أن دخل غرفتها.

 

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا ، أنا هنا مرة أخرى”.

“لماذا تقفين هناك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“مرحبًا ، من الجيد رؤيتك ، من فضلك اجلس”  سو سو شياوشيو ، لكنها لم تستطع التحدث.

قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “لقد كانت مجزية إلى حد ما”.

 

“أعلم أنك تحب الشاي”. قال قوه سيرو: “لقد أخذت بعضًا من جدي”.

بدا أن وانغ ياو كان قادرًا على قراءة أفكار سو شياوشيو. جلس أمام سريرها وبدأ يفحص نبضها. وفقًا لنبضها ، تحسنت سو شياوشيو بعد أن تناولت الديكوتيون الذي جلبه لها وانغ ياو وقضاء ليلة كاملة من الراحة. ولكن لم يتم الكشف عن تحسن كبير.

“مرحبا أبي!” قال وانغ ياو.

 

كان وانغ ياو صغيرًا جدًا ، وقد أصبح بالفعل طبيبًا استثنائيًا. فقط كان هذا مثير للإعجاب بما فيه الكفاية. لقد حقق أيضًا الكثير في الكونغ فو وهو أمر رائع للغاية. كانت تشين يينغ جيدًا أيضًا في الـ كونغ فو…استطاعت أن ترى أن وانغ ياو كان في طريقه ليصبح سيدا للكونغ فو بعد أن شاهدته يمارس الكونغ فو. كان تحقيق مثل هذه الإنجازات في مثل هذه السن المبكرة أمرًا نادرًا حقًا. على الرغم من أنه بدأ في ممارسة الكونغ فو منذ ولادته ، سيكون من الرائع أن يصل إلى مستواه الحالي.

الطريقة الوحيدة لجعل المنزل القديم المتهالك يستمر في مواجهة الريح هو إعادة بنائه.

“هل عالجت مريضتك؟” سأل وانغ فنغوا.

 

ذهب وانغ ياو إلى المنزل على الفور. كانت والدته تطبخ الغداء.

“حالتها مستقرة”. قال وانغ ياو لوالدة سو شياوشيو “لن يكون هناك أي تغيير في فترة قصيرة من الزمن.”

بقوا على سور الصين العظيم لفترة طويلة. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكوخ ، كانت الساعة 11 مساءً.

 

بعد حوالي نصف ساعة ، وصل وانغ ياو ووانغ مينغباو إلى القرية.

قالت سونغ رويبينغ: “جيد ، شكرًا لك”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “اعتني بنفسك”.

 

 

“شكرا لك.” أخذ وانغ ياو الشاي بابتسامة. يمكن أن تستمر هذه الكمية من الشاي لفترة طويلة.

“حسنا “. رمشت سو شياوشيو بعينيها.

بعد أن انتهى من ممارسة الملاكمة الصينية ووجبة الإفطار ، ذهب إلى منزل سو شياوشيو. كانت سونغ رويبينغ تنتظره.

 

 

ابتسم وانغ ياو ثم غادر الغرفة.

 

 

أعدت سونغ رويبنغ بالفعل هدايا لـ وانغ ياو ، لكنها لم تكن تعرف ما الذي يعجب وانغ ياو. سألت تشين بويوان لمعرفة ما الذي يهتم به وانغ ياو. في النهاية ، عرفت أن وانغ ياو كان مهتمًا فقط بالشاي والتحف المتعلقة بالأدوية. لذلك ، أعدت عدة علب من الشاي الشهير لـ وانغ ياو.

“الدكتور. وانغ ، من فضلك انتظر. ” تبعت سونغ رويبنغ وانغ ياو خارج الغرفة. “سمعت أنك ستغادر اليوم. انا فعلا اقدر مساعدتك. لقد أنقذت حياة شياوشيو. لدي هدية لك. على الرغم من أن التعبير عن امتناني لا يكفي ، أتمنى أن تقبله ا”.

 

 

“أجل” ، أجاب وانغ ياو.

أعدت سونغ رويبنغ بالفعل هدايا لـ وانغ ياو ، لكنها لم تكن تعرف ما الذي يعجب وانغ ياو. سألت تشين بويوان لمعرفة ما الذي يهتم به وانغ ياو. في النهاية ، عرفت أن وانغ ياو كان مهتمًا فقط بالشاي والتحف المتعلقة بالأدوية. لذلك ، أعدت عدة علب من الشاي الشهير لـ وانغ ياو.

“حسنًا ، إلى أين تريد أن تذهب الآن؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

“حسنًا ،” تردد وانغ ياو قليلاً ، “شكرًا لك”.

“أجل” ، أجاب وانغ ياو.

 

“كيف سار كل شيء في بكين؟ هل كانت رحلة مجزية؟ ” سأل وانغ مينغباو.

أوصلته تشين يينغ وانغ ياو إلى الكوخ لحزم أمتعته. بينما كانت وانغ ياو ستغادر الكوخ ، جاءت قوه سيرو مع بعض الأشياء في يديها.

قال وانغ ياو “شكرا”.

 

“أعلم أنك تحب الشاي”. قال قوه سيرو: “لقد أخذت بعضًا من جدي”.

“أعلم أنك تحب الشاي”. قال قوه سيرو: “لقد أخذت بعضًا من جدي”.

قال وانغ ياو: “سأرى ، لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن أعود”.

 

 

“شكرا لك.” أخذ وانغ ياو الشاي بابتسامة. يمكن أن تستمر هذه الكمية من الشاي لفترة طويلة.

“لقد  عدت!” أوقفت تشانغ شيوينغ ما كانت تفعله وعانقت ابنها. “كيف كانت بكين؟ هل كان كل شيء على ما يرام؟ ”

 

 

“بالمناسبة ، هذا لك أيضًا.” سلم قوه سيرو طردًا إلى وانغ ياو.

قال وانغ مينغباو: “ربما لم يكن يريد أن يزعجك”.

 

قال وانغ مينغباو: “ربما لم يكن يريد أن يزعجك”.

“ما هذا؟” فتح وانغ ياو الطرد ووجد أنه كتاب قديم. قلب خلال بضع صفحات وكان سعيدا.

 

 

حجز تشين ينغ تذاكر من الدرجة الأولى لوانغ ياو وعائلة خالته. لم يكن هناك الكثير من الركاب ذاهبين إلى هايكو ، لذلك تم ملء أقل من نصف مقاعد الدرجة الأولى. زوج خالته يتحدث مع ابنه من وقت لآخر. كانت ابنة خالته فتاة مدللة ، لم يعنفها أحد قط.

“شكرا جزيلا لهذا!” قال وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “سأرى ، لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن أعود”.

قال قوه سيرو: “أعلم أنه سيعجبك”.

 

 

 

كان الكتاب الذي أعطته  قوه سيرو لوانغ ياو كتابًا طبيًا قديمًا. على وجه التحديد ، احتوى على ملاحظات وتجارب من ممارس طبي صيني قديم. كانت الطريقة التي وثق بها المؤلف لكل حالة طبية مماثلة  لطريقة وانغ ياو. عرف وانغ ياو أيضًا المؤلف ، الذي كان طبيباً مشهوراً يمارس معرفته في زهي جيانغ وجيانغ سو خلال أواخر عهد أسرة تشينغ.

بدا أن وانغ ياو كان قادرًا على قراءة أفكار سو شياوشيو. جلس أمام سريرها وبدأ يفحص نبضها. وفقًا لنبضها ، تحسنت سو شياوشيو بعد أن تناولت الديكوتيون الذي جلبه لها وانغ ياو وقضاء ليلة كاملة من الراحة. ولكن لم يتم الكشف عن تحسن كبير.

 

لست متأكدًا مما إذا كانت رحلتي القادمة إلى بكين ستكون سلسة مثل هذه الرحلة.

“متى ستعود إلى بكين؟” سألت قوه سيرو.

 

 

“مرة أخرى ؟!” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.

قال وانغ ياو: “سأرى ، لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن أعود”.

في الوقت الحالي ، لم يكن في أي مشكلة.

 

 

قالت قوه سيرو: “حسنًا ، يمكنني أن أوصلك إلى المطار”.

في أقل من ساعتين ، هبطت الطائرة في مطار هايكو الجديد. كان وانغ مينغباو ينتظرهم عند المخرج.

 

أعدت سونغ رويبنغ بالفعل هدايا لـ وانغ ياو ، لكنها لم تكن تعرف ما الذي يعجب وانغ ياو. سألت تشين بويوان لمعرفة ما الذي يهتم به وانغ ياو. في النهاية ، عرفت أن وانغ ياو كان مهتمًا فقط بالشاي والتحف المتعلقة بالأدوية. لذلك ، أعدت عدة علب من الشاي الشهير لـ وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “عظيم ، شكرًا”.

 

 

لم تستطع العثور على تفسيرات أخرى لإنجازات وانغ ياو.

كان وانغ ياو ذاهبًا لشراء بعض الأطعمة المحلية الشهيرة في بكين قبل مغادرته. لقد أراد شراء بطة بيكينج(بط البرتقال والبهارات) لعائلته ، لكنه وجد أن قوه سيرو قد اشترت واحدة له  بالفعل. كان عليه أن يقول إن الآنسة قوه كانت مراعية للغاية.

 

 

“هل واجهت أي مشكلة؟” سأل وانغ مينغباو.

ثم ذهب مع قوه سيرو لاصطحاب خالته وعائلتها. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها وانغ ياو بابن خالته(أخيرا عرفت انك ذكر)، الذي كان طويل القامة ونحيفًا وذو شعرًا طويل. بالنسبة لمظهره ، لم ترغب وانغ ياو في التعليق.

 

 

“أرى”. قال وانغ ياو “إن الغرض من الديكوتيون هو اراحتها جيدًا”.

قادهم قوه سيرو جميعًا إلى المطار. لم تغادر حتى وصلوا إلى صالة المطار.

“ياو ، هل هي صديقتك؟” سألت تشانغ شيوفانغ بفضول ، حيث كان لدى الناس في كثير من الأحيان انطباع عميق عن قوه سيرو عندما التقوها لأول مرة. بعد كل شيء ، كانت جميلة جدا.

 

 

“ياو ، هل هي صديقتك؟” سألت تشانغ شيوفانغ بفضول ، حيث كان لدى الناس في كثير من الأحيان انطباع عميق عن قوه سيرو عندما التقوها لأول مرة. بعد كل شيء ، كانت جميلة جدا.

أعدت سونغ رويبنغ بالفعل هدايا لـ وانغ ياو ، لكنها لم تكن تعرف ما الذي يعجب وانغ ياو. سألت تشين بويوان لمعرفة ما الذي يهتم به وانغ ياو. في النهاية ، عرفت أن وانغ ياو كان مهتمًا فقط بالشاي والتحف المتعلقة بالأدوية. لذلك ، أعدت عدة علب من الشاي الشهير لـ وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو “أجل”.

 

 

لم يندفع وانغ ياو إلى كوخه.

قالت تشانغ شيوفانغ “إنها جميلة جدا”.

 

 

بقوا على سور الصين العظيم لفترة طويلة. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى الكوخ ، كانت الساعة 11 مساءً.

ابتسم وانغ ياو.

” عادوا؟ اين ذهبوا؟ أذهبوا الى قرية عائلة لي ؟ ” سألت تشانغ شيوينغ.

 

قال وانغ ياو: “سأرى ، لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن أعود”.

قبل ركوب الطائرة ، اتصل وانغ ياو بـ وانغ مينغباو الذي كان في مقاطعة ليانشان لاصطحابه هو وعائلته في مطار هايكو. بعد كل شيء ، جلب الأربعة منهم الكثير من الأمتعة هذه المرة ؛ لم يكن من المناسب لهم ركوب الحافلة. وافق وانغ مينغباو دون تردد.

“الدكتور. وانغ ، من فضلك انتظر. ” تبعت سونغ رويبنغ وانغ ياو خارج الغرفة. “سمعت أنك ستغادر اليوم. انا فعلا اقدر مساعدتك. لقد أنقذت حياة شياوشيو. لدي هدية لك. على الرغم من أن التعبير عن امتناني لا يكفي ، أتمنى أن تقبله ا”.

 

 

أقلعت الطائرة وحلقت في السحب.

ركض سان شيان من أعلى التل نحو وانغ ياو بسعادة. ركض حول وانغ ياو بينما ينبح بحماس وهز ذيله.

 

قالت خالته: “ياو ، ابق هنا لتناول العشاء”.

جلس وانغ ياو بجوار النافذة ونظر إلى المدينة التي أصبحت أصغر وأصغر.

 

 

 

انتهت رحلته الأولى إلى بكين.

قال وانغ ياو: “سأرى ، لا ينبغي أن يستغرق وقتًا طويلاً قبل أن أعود”.

 

قبل ركوب الطائرة ، اتصل وانغ ياو بـ وانغ مينغباو الذي كان في مقاطعة ليانشان لاصطحابه هو وعائلته في مطار هايكو. بعد كل شيء ، جلب الأربعة منهم الكثير من الأمتعة هذه المرة ؛ لم يكن من المناسب لهم ركوب الحافلة. وافق وانغ مينغباو دون تردد.

في الوقت الحالي ، لم يكن في أي مشكلة.

 

 

 

لست متأكدًا مما إذا كانت رحلتي القادمة إلى بكين ستكون سلسة مثل هذه الرحلة.

“مرحبًا سان شيان ، هل كل شيء يسير على ما يرام على التل؟” سأل وانغ ياو.

 

“مرحبا أبي!” قال وانغ ياو.

حجز تشين ينغ تذاكر من الدرجة الأولى لوانغ ياو وعائلة خالته. لم يكن هناك الكثير من الركاب ذاهبين إلى هايكو ، لذلك تم ملء أقل من نصف مقاعد الدرجة الأولى. زوج خالته يتحدث مع ابنه من وقت لآخر. كانت ابنة خالته فتاة مدللة ، لم يعنفها أحد قط.

قالت تشانغ شيوينغ “فهمت ، دعونا نتناول الغداء”.

 

بعد حوالي نصف ساعة ، وصل وانغ ياو ووانغ مينغباو إلى القرية.

“ياو ، هل ستزور بكين مرة أخرى؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

 

 

“أجل” ، أجاب وانغ ياو.

 

 

حجز تشين ينغ تذاكر من الدرجة الأولى لوانغ ياو وعائلة خالته. لم يكن هناك الكثير من الركاب ذاهبين إلى هايكو ، لذلك تم ملء أقل من نصف مقاعد الدرجة الأولى. زوج خالته يتحدث مع ابنه من وقت لآخر. كانت ابنة خالته فتاة مدللة ، لم يعنفها أحد قط.

“متي؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

 

قال تشانغ شيوفانغ “حسنًا”.

”بعد عطلة عيد العمال”. قال وانغ ياو “لست متأكدًا من الوقت المحدد حتى الآن”.

“اغسل وجهك ونل قسطا من الراحة”. قال تشانغ شيويينغ: “الغداء جاهز قريبًا”.

 

قال وانغ ياو: “ليلة سعيدة”.

في أقل من ساعتين ، هبطت الطائرة في مطار هايكو الجديد. كان وانغ مينغباو ينتظرهم عند المخرج.

قال وانغ ياو “أجل”.

 

 

“مرحبًا ، لقد عدت أخيرًا!” قال وانغ مينغباو بمجرد أن رأى وانغ ياو.

بدلاً من ذلك ، تجول حول تلة نانشان لفترة من الوقت وفحص جذور عرق السوس بدقة. بعد أن تأكد من أن جميع الأعشاب كانت تنمو جيدا، عاد إلى كوخه وصنع لنفسه كوبًا من الشاي. ثم أخرج كتاب الكلاسيكيات الطبيعية للقراءة قليلا. كان الجو عاصفًا خارج الكوخ. وكان سان شيان مستلقياً تحت نافذة الكوخ ويستمع إلى وانغ ياو..

 

 

لم يسأل وانغ ياو وانغ مينغباو لماذا قال ذلك. قدم خالته وعائلتها إلى وانغ مينغباو.

قال تشانغ شيوينغ “إنه لا يزال على تلة نانشان”. “لقد أمضى الكثير من الوقت على تلة نانشان في الأيام القليلة الماضية. أعتقد أنه يحب البقاء هناك حقًا. إنه لا يريد حتى العودة إلى المنزل لتناول العشاء. قال إنه مرتاح للغاية للبقاء على التل “.

 

“أجل” ، أجاب وانغ ياو.

بعد أن ركبوا جميعًا السيارة ، بدأ وانغ ياو ووانغ مينغباو في الدردشة.

 

 

 

“أنت تعرف ماذا ، لقد سئمت حقًا من وي هاي”. قال وانغ مينغباو: “لقد كنت بعيدًا بضعة أيام ، لكنه جاء إلى مكاني مرتين يوميًا يسأل عن موعد عودتك”.

 

 

صدر صوت عالٍ من السماء ، وغاص نسر باتجاه وانغ ياو. ثم حلق مرارًا وتكرارًا فوق وانغ ياو كما لو كان يرحب بعودة وانغ ياو.

“لماذا لم يتصل بي؟” قال وانغ ياو بابتسامة.

 

 

بدا أن وانغ ياو كان قادرًا على قراءة أفكار سو شياوشيو. جلس أمام سريرها وبدأ يفحص نبضها. وفقًا لنبضها ، تحسنت سو شياوشيو بعد أن تناولت الديكوتيون الذي جلبه لها وانغ ياو وقضاء ليلة كاملة من الراحة. ولكن لم يتم الكشف عن تحسن كبير.

قال وانغ مينغباو: “ربما لم يكن يريد أن يزعجك”.

 

 

قبل ركوب الطائرة ، اتصل وانغ ياو بـ وانغ مينغباو الذي كان في مقاطعة ليانشان لاصطحابه هو وعائلته في مطار هايكو. بعد كل شيء ، جلب الأربعة منهم الكثير من الأمتعة هذه المرة ؛ لم يكن من المناسب لهم ركوب الحافلة. وافق وانغ مينغباو دون تردد.

“أرى”. قال وانغ ياو “دعه يعرف أنني عدت”.

 

 

 

“حسنًا ، إلى أين تريد أن تذهب الآن؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

“مرحبا ، لقد عدت. هل كان كل شيء يسير على ما يرام في بكين؟ ” سأل وانغ فنغوا.

قال وانغ ياو “قرية عائلة لي “.

 

 

“أرى”. قال وانغ ياو “إن الغرض من الديكوتيون هو اراحتها جيدًا”.

كانت السيارة تسير بسرعة على الطريق.

 

 

قالت سونغ رويبينغ: “لقد انهت الديكوتيون اللذين أعطيتني إياه الليلة الماضية ، ونامت لفترة”.

“كيف سار كل شيء في بكين؟ هل كانت رحلة مجزية؟ ” سأل وانغ مينغباو.

 

 

قال وانغ ياو: “لا داعي للاندفاع ، فقط فلننتظر قليلاً”.

قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “لقد كانت مجزية إلى حد ما”.

 

 

 

“هل واجهت أي مشكلة؟” سأل وانغ مينغباو.

“هل عالجت مريضتك؟” سأل وانغ فنغوا.

 

قال وانغ مينغباو: “ربما لم يكن يريد أن يزعجك”.

أجاب وانغ ياو “ليس حقًا”.

استيقظ وانغ ياو في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي. ولكن تشن يينغ استيقظت قبله بكثير. كانت تعد الإفطار لوانغ ياو.

 

 

“حسنا!” قال وانغ مينغباو بابتسامة.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أنا بحاجة لزيارة بكين مرة أخرى في المستقبل القريب”.

“ثانية؟” سأل وانغ مينغباو.

 

قال وانغ ياو: “عظيم ، شكرًا”.

“ثانية؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

 

“نعم ، لدي عمل غير مكتمل هناك”. قال وانغ ياو.

“أرى”. قال وانغ ياو “إن الغرض من الديكوتيون هو اراحتها جيدًا”.

 

ابتسم وانغ ياو.

قال وانغ مينغباو: “اعتقدت أنك لا تحب الذهاب إلى بكين”.

مارس وانغ ياو الملاكمة الصينية في الساحة الأمامية لفترة من الوقت. ونظرًا لأنه كان لديه فهم أفضل للملاكمة الصينية أثناء وجوده على سور الصين العظيم تحت سطح القمر الليلة الماضية ، فقد تحسنت مهاراته في الملاكمة الصينية. شعر بالاختلاف أثناء ممارسته الملاكمة الصينية هذا الصباح مقارنة بالأمس. استغرق الأمر منه يومًا واحدًا فقط لإحراز تقدم كبير.

 

قال تشانغ شيوفانغ “حسنًا”.

قال وانغ ياو: “يجب أن أنهي ما بدأته”.

 

 

قال تشانغ شيوفانغ “حسنًا”.

بعد أكثر من ساعة ، وصلوا إلى مسقط رأس زوج خالة وانغ ياو.

 

 

 

قالت خالته: “ياو ، ابق هنا لتناول العشاء”.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا بحاجة لزيارة بكين مرة أخرى في المستقبل القريب”.

“شكرا  ولكن لا. سأترككم ترتاحون الآن. يجب أن أذهب إلى المنزل الآن”. قال وانغ ياو “اتصلوا بي إذا كنتم بحاجة الى شيء”.

“ياو ، هل ستزور بكين مرة أخرى؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

جلس وانغ ياو بجوار النافذة ونظر إلى المدينة التي أصبحت أصغر وأصغر.

قال تشانغ شيوفانغ “حسنًا”.

 

 

 

بعد حوالي نصف ساعة ، وصل وانغ ياو ووانغ مينغباو إلى القرية.

 

 

 

ذهب وانغ ياو إلى المنزل على الفور. كانت والدته تطبخ الغداء.

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا ، أنا هنا مرة أخرى”.

 

 

“لقد  عدت!” أوقفت تشانغ شيوينغ ما كانت تفعله وعانقت ابنها. “كيف كانت بكين؟ هل كان كل شيء على ما يرام؟ ”

 

 

 

”كل شئ كان على ما يرام. أين أبي؟ ” سأل وانغ ياو.

“حسنًا ، إلى أين تريد أن تذهب الآن؟” سأل وانغ مينغباو.

 

الطريقة الوحيدة لجعل المنزل القديم المتهالك يستمر في مواجهة الريح هو إعادة بنائه.

قال تشانغ شيوينغ “إنه لا يزال على تلة نانشان”. “لقد أمضى الكثير من الوقت على تلة نانشان في الأيام القليلة الماضية. أعتقد أنه يحب البقاء هناك حقًا. إنه لا يريد حتى العودة إلى المنزل لتناول العشاء. قال إنه مرتاح للغاية للبقاء على التل “.

 

 

أوصلته تشين يينغ وانغ ياو إلى الكوخ لحزم أمتعته. بينما كانت وانغ ياو ستغادر الكوخ ، جاءت قوه سيرو مع بعض الأشياء في يديها.

ابتسم وانغ ياو. كان يعلم أن ذلك كان بسبب مصفوفة جمع الروح. كان البقاء على التل أكثر راحة من أي مكان آخر. يمكن للمرء أن يتنفس بشكل أكثر سلاسة ، ويكون مزاجه أفضل ، وينام بشكل أفضل في الليل.

 

 

 

“اغسل وجهك ونل قسطا من الراحة”. قال تشانغ شيويينغ: “الغداء جاهز قريبًا”.

بدلاً من ذلك ، تجول حول تلة نانشان لفترة من الوقت وفحص جذور عرق السوس بدقة. بعد أن تأكد من أن جميع الأعشاب كانت تنمو جيدا، عاد إلى كوخه وصنع لنفسه كوبًا من الشاي. ثم أخرج كتاب الكلاسيكيات الطبيعية للقراءة قليلا. كان الجو عاصفًا خارج الكوخ. وكان سان شيان مستلقياً تحت نافذة الكوخ ويستمع إلى وانغ ياو..

 

 

“حسنا. بالمناسبة ، عادت خالتي وعائلتها أيضًا “، قال وانغ ياو.

قالت تشانغ شيوفانغ “إنها جميلة جدا”.

 

قال قوه سيرو: “أعلم أنه سيعجبك”.

” عادوا؟ اين ذهبوا؟ أذهبوا الى قرية عائلة لي ؟ ” سألت تشانغ شيوينغ.

“هل عالجت مريضتك؟” سأل وانغ فنغوا.

 

قال تشين ينغ: “ليلة سعيدة”.

“أجل” ، أجاب وانغ ياو.

”بطة بكينج”. قال وانغ ياو “أحضرت لكم واحدة لتتذوقها”.

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا ، أنا هنا مرة أخرى”.

طهت تشانغ شيوينغ العديد من الأطباق. وضع وانغ ياو طبقًا من البط المشوي على الطاولة.

“هل عالجت مريضتك؟” سأل وانغ فنغوا.

 

 

“ما هذا؟” سأل تشانغ شيوينغ.

 

 

”بطة بكينج”. قال وانغ ياو “أحضرت لكم واحدة لتتذوقها”.

 

 

لست متأكدًا مما إذا كانت رحلتي القادمة إلى بكين ستكون سلسة مثل هذه الرحلة.

كان الغداء جاهزًا ، لكن والد وانغ ياو ما زال لم يعد إلى المنزل.

 

 

 

”لا تنتظره. قال تشانغ شيوينغ “دعنا نأكل”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “لا داعي للاندفاع ، فقط فلننتظر قليلاً”.

 

 

 

عاد وانغ فنغوا مع سيجارة في فمه بعد بضع دقائق. دخل المنزل ببطء وبدا أن سعيد.

استيقظ وانغ ياو في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي. ولكن تشن يينغ استيقظت قبله بكثير. كانت تعد الإفطار لوانغ ياو.

 

 

“مرحبا أبي!” قال وانغ ياو.

 

 

 

“مرحبا ، لقد عدت. هل كان كل شيء يسير على ما يرام في بكين؟ ” سأل وانغ فنغوا.

في أقل من ساعتين ، هبطت الطائرة في مطار هايكو الجديد. كان وانغ مينغباو ينتظرهم عند المخرج.

 

 

قال وانغ ياو “أجل”.

بعد أكثر من ساعة ، وصلوا إلى مسقط رأس زوج خالة وانغ ياو.

 

“حسنًا ،” تردد وانغ ياو قليلاً ، “شكرًا لك”.

“هل عالجت مريضتك؟” سأل وانغ فنغوا.

 

 

 

“لا ، لقد تمكنت للتو من إبقائها على قيد الحياة”. قال وانغ ياو “أنا بحاجة للذهاب إلى بكين مرة أخرى بعد مرور بعض الوقت”.

الطريقة الوحيدة لجعل المنزل القديم المتهالك يستمر في مواجهة الريح هو إعادة بنائه.

 

 

“مرة أخرى ؟!” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.

“ياو ، هل هي صديقتك؟” سألت تشانغ شيوفانغ بفضول ، حيث كان لدى الناس في كثير من الأحيان انطباع عميق عن قوه سيرو عندما التقوها لأول مرة. بعد كل شيء ، كانت جميلة جدا.

 

 

“أجل ، ما زالت مريضة للغاية”. قال وانغ ياو.

 

 

“مرحبا أبي!” قال وانغ ياو.

قالت تشانغ شيوينغ “فهمت ، دعونا نتناول الغداء”.

 

 

أجاب وانغ ياو “ليس حقًا”.

سكب وانغ ياو كأسًا من النبيذ لوالده وتناول الغداء مع عائلته بسعادة.

 

 

 

عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء. كان بإمكانه رؤية تلة نانشان من مسافة بعيدة. كانت الأشجار على التل تنمو جيدًا.

قالت قوه سيرو: “حسنًا ، يمكنني أن أوصلك إلى المطار”.

 

كان الغداء جاهزًا ، لكن والد وانغ ياو ما زال لم يعد إلى المنزل.

ووف! ووف! ووف!

قالت سونغ رويبينغ: “لقد انهت الديكوتيون اللذين أعطيتني إياه الليلة الماضية ، ونامت لفترة”.

ركض سان شيان من أعلى التل نحو وانغ ياو بسعادة. ركض حول وانغ ياو بينما ينبح بحماس وهز ذيله.

مارس وانغ ياو الملاكمة الصينية في الساحة الأمامية لفترة من الوقت. ونظرًا لأنه كان لديه فهم أفضل للملاكمة الصينية أثناء وجوده على سور الصين العظيم تحت سطح القمر الليلة الماضية ، فقد تحسنت مهاراته في الملاكمة الصينية. شعر بالاختلاف أثناء ممارسته الملاكمة الصينية هذا الصباح مقارنة بالأمس. استغرق الأمر منه يومًا واحدًا فقط لإحراز تقدم كبير.

 

 

“مرحبًا سان شيان ، هل كل شيء يسير على ما يرام على التل؟” سأل وانغ ياو.

“كيف سار كل شيء في بكين؟ هل كانت رحلة مجزية؟ ” سأل وانغ مينغباو.

 

قال وانغ ياو “أجل”.

ووف! ووف! ووف!

 

 

 

سواااا!

“شكرا لك.” أخذ وانغ ياو الشاي بابتسامة. يمكن أن تستمر هذه الكمية من الشاي لفترة طويلة.

صدر صوت عالٍ من السماء ، وغاص نسر باتجاه وانغ ياو. ثم حلق مرارًا وتكرارًا فوق وانغ ياو كما لو كان يرحب بعودة وانغ ياو.

بعد أن انتهى من ممارسة الملاكمة الصينية ووجبة الإفطار ، ذهب إلى منزل سو شياوشيو. كانت سونغ رويبينغ تنتظره.

 

”بعد عطلة عيد العمال”. قال وانغ ياو “لست متأكدًا من الوقت المحدد حتى الآن”.

“مرحبا دا شيا!” قال وانغ ياو.

 

 

 

سواااا!

أقلعت الطائرة وحلقت في السحب.

 

 

كانت الأشجار والنباتات والأعشاب تنمو جيدًا على تل نانشان. كان اللون الاخضر منتشر في جميع أنحاء تلة نانشان.

 

 

 

“حسنًا ، من المريح البقاء هنا!” تمتم وانغ ياو.

 

 

قالت خالته: “ياو ، ابق هنا لتناول العشاء”.

لم يندفع وانغ ياو إلى كوخه.

“هل عالجت مريضتك؟” سأل وانغ فنغوا.

بدلاً من ذلك ، تجول حول تلة نانشان لفترة من الوقت وفحص جذور عرق السوس بدقة. بعد أن تأكد من أن جميع الأعشاب كانت تنمو جيدا، عاد إلى كوخه وصنع لنفسه كوبًا من الشاي. ثم أخرج كتاب الكلاسيكيات الطبيعية للقراءة قليلا. كان الجو عاصفًا خارج الكوخ. وكان سان شيان مستلقياً تحت نافذة الكوخ ويستمع إلى وانغ ياو..

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “فهمت ، دعونا نتناول الغداء”.

عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء. كان بإمكانه رؤية تلة نانشان من مسافة بعيدة. كانت الأشجار على التل تنمو جيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط