نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 194

سهل وبسيط ، وقطرة بقطرة

سهل وبسيط ، وقطرة بقطرة

الفصل 194: سهل وبسيط ، وقطرة بقطرة

 

 

في تلك الليلة ، رتبوا لتناول العشاء في منزل تونغ وي. على طول الطريق ، تلقى وانغ ياو مكالمة. كانت من وانغ مينغباو ، والشخص الذي يبحث عنه هو وي هاي. اتضح أن السيد وي كان مصابًا بجنون العظمة مرة أخرى وأراد من وانغ ياو التحقق منه.

ساعدت قراءة الكلاسيكيات الطبيعية في التخلص من ضجيج رحلة بكين.

لم يكن هناك حقًا ما يمكن رؤيته على طول هذا الطريق.

 

“لمدة شهر تقريبا.”

عندما هدأ وانغ ياو ، فكر مرة أخرى في حالة سو شياوشيو التي وضعها جانبًا. مر الوقت بسرعة ، وسرعان ما غربت الشمس ، ونزل من التل.

 

 

أجاب وي هاي: “لقد استخدمت كل شيء”. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون قلقًا جدًا. كان خائفًا من أن المرض الذي قضى وقتًا طويلاً في التعافي منه سيأخذ منعطفًا سيئًا إذا فاته بضع جرعات من الدواء.

عندما عاد إلى منزله من الجبال ، وجد أن عائلة خالته الثانية جاءت أيضًا لزيارتهم.

“بسرعة ، تعال. لدي بعض شاي هوانغشان ماوفينغ لتجربها.” عند دخول مقهى وي هاي ، بدأ وي هاي في إعداد وعاء من الشاي لـ وانغ ياو. عند مشاهدته ، كان من الواضح أنه كان على دراية كبيرة بفن تحضير الشاي ، وكان من الواضح أن لديه الكثير من التدريب.

كما أن أخته عادت أيضا.

“بالتأكيد!” رد وانغ ياو بعد سماع ذلك.

 

“لن أفعل. سيستمر هذا لفترة بسيطة، وبعد ذلك سيكون كل شيء على ما يرام “.

كان جدول خالته الثانية ممتلئًا تمامًا في هذه الرحلة الى المنزل. لقد خططوا لزيارة كل قريب لهم، وخاصة جدتهم المريضة.

“من الجيد سماع ذلك! الشاي يفيد الجسم. يجب أن تقلل من شرب الكحول ، أما بالنسبة للتدخين ، فلا داعي له “.

 

“من الجيد سماع ذلك! الشاي يفيد الجسم. يجب أن تقلل من شرب الكحول ، أما بالنسبة للتدخين ، فلا داعي له “.

بعد العشاء ، كانوا لا يزالون يخططون للذهاب إلى منزل جدة وانغ ياو. كانوا ينامون هناك طوال الليل. قررت والدة وانغ ياو أنها ستذهب معهم.

 

 

”تونغ وي؟ أهي صديقة ياو؟ ” سألت خالته الثانية.

بعد العشاء ، تلقى وانغ ياو مكالمة من تونغ وي. رتبوا للقاء في اليوم التالي.

 

 

بعد فترة وجيزة ، ظهر وانغ مينغباو.

“من المتصل؟ هل كانت تونغ وي؟ ” سألت والدته. كان سمعها حادًا جدًا.

 

 

 

“أجل ، لقد عادت”. أجاب وانغ ياو “سأقابلها غدًا”.

 

 

 

“حسنًا ، اذهب بسرعة.”

 

 

 

في الأصل ، كان وانغ ياو يخطط للذهاب إلى المطار لاصطحابها. ومع ذلك ، بسبب الرحلة إلى بكين ، تأخر ولم يتمكن من القيام بذلك.

 

ومع ذلك ، فقد أوضح نقطة لإخبار تونغ وي عنها قبل الذهاب.

“همممم ، لم أفكر في ذلك.”

 

عندما هدأ وانغ ياو ، فكر مرة أخرى في حالة سو شياوشيو التي وضعها جانبًا. مر الوقت بسرعة ، وسرعان ما غربت الشمس ، ونزل من التل.

”تونغ وي؟ أهي صديقة ياو؟ ” سألت خالته الثانية.

 

 

“للخارج؟ خارج البلد؟ إلى أين؟”

قالت والدته: أجل نعم ، لدي صورة ، سأريها لكي”. ثم نظرت السيدتان إلى صورة تونغ وي.

بعد العشاء ، كانوا لا يزالون يخططون للذهاب إلى منزل جدة وانغ ياو. كانوا ينامون هناك طوال الليل. قررت والدة وانغ ياو أنها ستذهب معهم.

 

” الليل هنا لا يزال الأفضل بعد كل شيء!”

“واو ، إنها جميلة!” أشادت تشانغ شيوفانغ.

 

 

هذه المرة ، كانت موقف والديها تجاه وانغ ياو أفضل بشكل ملحوظ. كانوا يبتسمون وهم يسكبون له الماء ويقدمون له الفاكهة. كانت بشرة والدة تونغ وي أيضًا أفضل بكثير مقارنةً بالمرة الأخيرة التي جاء فيها. من الواضح أن هذه كانت آثار الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو سابقًا.

“لقد قابلتها من قبل. إنها ليست جميلة فحسب ، بل هي أيضًا مهذبة جدًا “.

كما أن أخته عادت أيضا.

 

 

عند سماع هذا ، فرك وانغ ياو جبهته. بدا له أن أهم قرار في حياته كان سيقرر ببساطة من قبل والدته في هذه اللحظة.

 

 

 

كانت الساعة الثامنة مساءً تقريبًا عندما انتهت الأسرة من تناول العشاء. قادت خالة وانغ ياو إلى منزل جدته ، وقاد وانغ ياو سيارته أيضًا. جلسوا هناك يتحدثون لفترة قصيرة قبل أن يعود وانغ ياو إلى تلة نانشان. بعد وقوف السيارة ، صعد التل.

 

 

بعد العشاء ، كانوا لا يزالون يخططون للذهاب إلى منزل جدة وانغ ياو. كانوا ينامون هناك طوال الليل. قررت والدة وانغ ياو أنها ستذهب معهم.

” الليل هنا لا يزال الأفضل بعد كل شيء!”

 

 

في الظهيرة ، اختاروا مطعمًا بالقرب من السينما لتناول طعام الغداء.

جلس وانغ ياو خارج كوخه وهو يحدق في السماء. على الرغم من أن الليالي في بكين كانت صاخبة ومثيرة ، إلا أن السماء المرصعة بالنجوم كانت ضبابية ، ولم يكن الهواء نقيًا. بالتأكيد لا يمكن مقارنته هنا ، حيث مجرد التحديق في النجوم جعل عواطف المرء تهدأ جيدًا.

 

 

 

جلس الخارج لفترة طويلة قبل أن يتعمق الليل.

“للخارج؟ خارج البلد؟ إلى أين؟”

 

 

في اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس، استيقظ وذهب إلى الجرف على التل.

في اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس، استيقظ وذهب إلى الجرف على التل.

 

في الأصل ، كان وانغ ياو يخطط للذهاب إلى المطار لاصطحابها. ومع ذلك ، بسبب الرحلة إلى بكين ، تأخر ولم يتمكن من القيام بذلك.

كانت حركاته غير منتظمة ومتقلبة حيث استرشد بقلبه وغرائزه. وإلى جانب الحركات جاء صوت انفجار الهواء.

 

 

بعد ايثال تونغ وي ، توجه وانغ ياو إلى مكان وي هاي.

بعيدًا في الأفق البعيد ، زحفت الشمس على الجانب ، مشعة بنورها عبر السماء وتضيء الأرض.

 

 

 

على الجرف ، بدا أن جسد وانغ ياو مضاء في وهج ذهبي.

 

 

بعيدًا في الأفق البعيد ، زحفت الشمس على الجانب ، مشعة بنورها عبر السماء وتضيء الأرض.

بعد جولة من ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، نزل وانغ ياو من التل لرعاية حقول الأعشاب الخاصة به.

 

 

فكر في الأمر ، هل كان هناك أي شيء لذيذ في هذه الفراولة؟ ماذا عن سيتحدثون هناك؟ جاء الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا فقط للاستمتاع والاسترخاء.

“سان شيان ، أنا ذاهب إلى أسفل التل. ساعدني في الاعتناء بالمكان “.

في اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس، استيقظ وذهب إلى الجرف على التل.

 

“مرحبًا ، لماذا بعد عدم رؤيتي لبضعة أيام ، اتصلت بي الآن بلقب مختلف؟” قال وي هاي “فقط اتصل بي باسمي”.

ووف! ووف! ووف!

عندما هدأ وانغ ياو ، فكر مرة أخرى في حالة سو شياوشيو التي وضعها جانبًا. مر الوقت بسرعة ، وسرعان ما غربت الشمس ، ونزل من التل.

 

“المرض لم يتفاقم ، في الواقع ، لقد انخفض. هل ما زلت تملك المزيد من الأدوية؟ ”

حرك وانغ ياو بضع قطع من الحجر ، وفجأة ، حول حقول الأعشاب ، ظهرت أشجار كثيفة في نظر الرائي. ولم يظهر أن هناك طريقًا للخروج.

 

 

 

بعد النزول من التل ، عاد وانغ ياو إلى المنزل لتناول وجبة. ثم تحدث إلى والده قبل أن يقود سيارته إلى مقاطعة ليانشان. اشترى بعض العناصر من السوبر ماركت قبل أن يتوجه إلى منزل تونغ وي. بعد عدم رؤية بعضهم البعض لعدة أيام ، كانت تونغ وي لا تزال جميلة كما كانت دائمًا. ومع ذلك ، فقد فقدت بعض الوزن ، وبدت أكثر إرهاقًا إلى حد ما.

“الى متى ستتغيبين؟”

 

“الى متى ستتغيبين؟”

هذه المرة ، كانت موقف والديها تجاه وانغ ياو أفضل بشكل ملحوظ. كانوا يبتسمون وهم يسكبون له الماء ويقدمون له الفاكهة. كانت بشرة والدة تونغ وي أيضًا أفضل بكثير مقارنةً بالمرة الأخيرة التي جاء فيها. من الواضح أن هذه كانت آثار الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو سابقًا.

 

 

“بالتأكيد!” رد وانغ ياو بعد سماع ذلك.

“يبدو أن العمل كان متعبًا عليك؟” سأل وانغ ياو القلق.

 

 

 

أجابت تونغ وي مبتسمًا: “أجل ، كانت الشركة مشغولة جدًا مؤخرا”. بدا صوتها أجشًا إلى حد ما.

“سان شيان ، أنا ذاهب إلى أسفل التل. ساعدني في الاعتناء بالمكان “.

 

“يقع المقر الرئيسي لشركتي في فرنسا. سيرسلون الموظفين بشكل دوري إلى هناك للتدريب. هذه المرة ، تم ادراجي أيضًا في قائمة التدريب “.

“العمل مهم ، لكن الصحة أكثر أهمية! لا ترهقي نفسك”.

أجاب وانغ ياو بهدوء: “ليس بعد ، يجب أن أعود إلى بكين بعد فترة”.

 

الفصل 194: سهل وبسيط ، وقطرة بقطرة

“لن أفعل. سيستمر هذا لفترة بسيطة، وبعد ذلك سيكون كل شيء على ما يرام “.

 

 

 

بعد قضاء بعض الوقت في منزل تونغ وي ، قرروا الخروج للمشي.

 

 

 

كانت مقاطعة ليانشان مقاطعة صغيرة جدًا ، وبكل صدق ، لم يكن هناك مكان يستحق الذهاب إليه بشكل خاص. إذا كانوا في بكين ، فسيكون هناك العديد من الأماكن التي يمكنهم الذهاب إليها. فقط الحدائق والمتنزهات وحدها ، كانت هناك بالفعل مجموعة متنوعة للاختيار من بينها. كان هناك المزيد من خيارات الأماكن للذهاب في موعد غرامي.

على الجرف ، بدا أن جسد وانغ ياو مضاء في وهج ذهبي.

 

 

“إلى أين نتجه؟”

 

 

لم يكن هناك حقًا ما يمكن رؤيته على طول هذا الطريق.

“همممم ، لم أفكر في ذلك.”

 

 

 

قال وانغ ياو وهو يتجول ببطء في سيارته على طول الطريق: “خذي وقتك في اتخاذ القرار”.

نظر وانغ ياو إلى الحديقة. حيث كان ممرها كبيرًا نسبيًا.

 

 

كان المكان الأكثر شهرة في مقاطعة ليانشان هو تل جيوليان. ومع ذلك ، كان اليوم هو يوم العمل ، وكان من المؤكد أن الأشخاص الذين يذهبون إلى هناك سيكونون بوفرة. سيكون بالتأكيد مزدحمًا ، ولم يحب وانغ ياو الأماكن المزدحمة بشكل خاص.

“لن أفعل. سيستمر هذا لفترة بسيطة، وبعد ذلك سيكون كل شيء على ما يرام “.

 

 

“ماذا عن مشاهدة فيلم؟”

 

 

 

“بالتأكيد!” رد وانغ ياو بعد سماع ذلك.

“سان شيان ، أنا ذاهب إلى أسفل التل. ساعدني في الاعتناء بالمكان “.

 

 

تم عرض فيلم رومانسي أجنبي في السينما في ذلك اليوم. كان معظم زوار السينما من الأزواج الشباب ، وسرعان ما وجد الاثنان ركنًا للجلوس فيه لمشاهدة الفيلم والتحدث.

 

 

 

“هل انتهيت من العمل في بكين؟”

 

 

فكر في الأمر ، هل كان هناك أي شيء لذيذ في هذه الفراولة؟ ماذا عن سيتحدثون هناك؟ جاء الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا فقط للاستمتاع والاسترخاء.

أجاب وانغ ياو بهدوء: “ليس بعد ، يجب أن أعود إلى بكين بعد فترة”.

 

 

 

“سأعود أيضا في غضون أيام قليلة ، حيث يجب أن أسافر للخارج لبعض الوقت أيضًا.”

“واو ، هذا الشاي رائع!”

 

“سان شيان ، أنا ذاهب إلى أسفل التل. ساعدني في الاعتناء بالمكان “.

“للخارج؟ خارج البلد؟ إلى أين؟”

على الجرف ، بدا أن جسد وانغ ياو مضاء في وهج ذهبي.

 

أجاب وانغ ياو: “حسنًا ، سأعطيك غدًا بعض الجرعات الإضافية من الدواء”.

“فرنسا.”

 

 

 

“فرنسا؟ لماذا؟”

“بالتأكيد.”

 

هذه المرة ، كانت موقف والديها تجاه وانغ ياو أفضل بشكل ملحوظ. كانوا يبتسمون وهم يسكبون له الماء ويقدمون له الفاكهة. كانت بشرة والدة تونغ وي أيضًا أفضل بكثير مقارنةً بالمرة الأخيرة التي جاء فيها. من الواضح أن هذه كانت آثار الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو سابقًا.

“يقع المقر الرئيسي لشركتي في فرنسا. سيرسلون الموظفين بشكل دوري إلى هناك للتدريب. هذه المرة ، تم ادراجي أيضًا في قائمة التدريب “.

أجاب وانغ ياو: “حسنًا ، سأعطيك غدًا بعض الجرعات الإضافية من الدواء”.

 

في الأصل ، كان وانغ ياو يخطط للذهاب إلى المطار لاصطحابها. ومع ذلك ، بسبب الرحلة إلى بكين ، تأخر ولم يتمكن من القيام بذلك.

“الى متى ستتغيبين؟”

“لقد قابلتها من قبل. إنها ليست جميلة فحسب ، بل هي أيضًا مهذبة جدًا “.

 

بعد ايثال تونغ وي ، توجه وانغ ياو إلى مكان وي هاي.

“لمدة شهر تقريبا.”

 

 

 

“هل تريدين الذهاب؟”

“مرحبًا ، لماذا بعد عدم رؤيتي لبضعة أيام ، اتصلت بي الآن بلقب مختلف؟” قال وي هاي “فقط اتصل بي باسمي”.

 

عند سماع هذا ، فرك وانغ ياو جبهته. بدا له أن أهم قرار في حياته كان سيقرر ببساطة من قبل والدته في هذه اللحظة.

أجابت تونغ وي ، وهي ترفع رأسها لتنظر إلى وانغ ياو: “أود أن ألقي نظرة”.

في اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس، استيقظ وذهب إلى الجرف على التل.

 

“مرحبًا ، هناك حديقة فراولة هناك. هل يجب أن نلقي نظرة؟ ” أشار تونغ وي فجأة ، ولاحظ إشارة على جانب الطريق.

“ثم اذهبي والقي نظرة.”

“من الجيد سماع ذلك! الشاي يفيد الجسم. يجب أن تقلل من شرب الكحول ، أما بالنسبة للتدخين ، فلا داعي له “.

 

الفصل 194: سهل وبسيط ، وقطرة بقطرة

تحدث الاثنان بهدوء أثناء مشاهدة الفيلم ، تمامًا مثل أي زوجين آخرين بالقرب منهما. وهكذا مر الوقت.

“مرحبًا ، هناك حديقة فراولة هناك. هل يجب أن نلقي نظرة؟ ” أشار تونغ وي فجأة ، ولاحظ إشارة على جانب الطريق.

 

في الظهيرة ، اختاروا مطعمًا بالقرب من السينما لتناول طعام الغداء.

 

 

 

“إلى أين سنذهب بعد الظهر؟”

 

 

 

“ماذا عن مجرد التجول؟”

 

 

تم عرض فيلم رومانسي أجنبي في السينما في ذلك اليوم. كان معظم زوار السينما من الأزواج الشباب ، وسرعان ما وجد الاثنان ركنًا للجلوس فيه لمشاهدة الفيلم والتحدث.

قاد وانغ ياو سيارته على طول طريق النهر الذي تم بناؤه مؤخرًا. بعد القيادة قليلاً ، استدار وتوجه إلى مكان أبعد.

 

 

في حديقة الفراولة ، كان هناك عدد غير قليل من الناس. في هذه الأيام ، عندما يتعلق الأمر بالعطلات ، سيكون هناك بالتأكيد حشد من الناس في أي مواقع ممتعة قد تفكر فيها. حتى المنعطف الصغير الشهير على طول الطريق من المحتمل أن يكون مزدحمًا بالناس. كان هذا نتيجة لرفع مستوى المعيشة. سيبدأ الناس في الإنفاق بسهولة أكبر ، وسيبدأون أيضًا في السفر حول العالم بشكل أكثر انتظامًا.

لم يكن هناك حقًا ما يمكن رؤيته على طول هذا الطريق.

“واو ، هذا الشاي رائع!”

 

 

“مرحبًا ، هناك حديقة فراولة هناك. هل يجب أن نلقي نظرة؟ ” أشار تونغ وي فجأة ، ولاحظ إشارة على جانب الطريق.

“للخارج؟ خارج البلد؟ إلى أين؟”

 

 

“بالتأكيد.”

 

 

“سيد وي ، يبدو أنك بخير!” قال وانغ ياو.

نظر وانغ ياو إلى الحديقة. حيث كان ممرها كبيرًا نسبيًا.

“لقد قابلتها من قبل. إنها ليست جميلة فحسب ، بل هي أيضًا مهذبة جدًا “.

 

 

في حديقة الفراولة ، كان هناك عدد غير قليل من الناس. في هذه الأيام ، عندما يتعلق الأمر بالعطلات ، سيكون هناك بالتأكيد حشد من الناس في أي مواقع ممتعة قد تفكر فيها. حتى المنعطف الصغير الشهير على طول الطريق من المحتمل أن يكون مزدحمًا بالناس. كان هذا نتيجة لرفع مستوى المعيشة. سيبدأ الناس في الإنفاق بسهولة أكبر ، وسيبدأون أيضًا في السفر حول العالم بشكل أكثر انتظامًا.

 

 

 

فكر في الأمر ، هل كان هناك أي شيء لذيذ في هذه الفراولة؟ ماذا عن سيتحدثون هناك؟ جاء الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا فقط للاستمتاع والاسترخاء.

 

 

فكر في الأمر ، هل كان هناك أي شيء لذيذ في هذه الفراولة؟ ماذا عن سيتحدثون هناك؟ جاء الأشخاص الذين جاءوا إلى هنا فقط للاستمتاع والاسترخاء.

من الواضح أن تونغ وي أحبت المكان كثيرًا. كانت تقطف الفراولة بسعادة ، ومن الواضح أنها كانت تستمتع بوقتها.

قالت والدته: أجل نعم ، لدي صورة ، سأريها لكي”. ثم نظرت السيدتان إلى صورة تونغ وي.

 

 

أمضوا حوالي ساعة في حديقة الفراولة قبل أن يعودوا.

”تونغ وي؟ أهي صديقة ياو؟ ” سألت خالته الثانية.

 

 

“واو ، لقد حصدنا القليل جدًا. أحضر البعض الى والدتك ووالدك “قالت تونغ وي.

 

 

 

“حسنا.”

جلس وانغ ياو خارج كوخه وهو يحدق في السماء. على الرغم من أن الليالي في بكين كانت صاخبة ومثيرة ، إلا أن السماء المرصعة بالنجوم كانت ضبابية ، ولم يكن الهواء نقيًا. بالتأكيد لا يمكن مقارنته هنا ، حيث مجرد التحديق في النجوم جعل عواطف المرء تهدأ جيدًا.

 

 

في تلك الليلة ، رتبوا لتناول العشاء في منزل تونغ وي. على طول الطريق ، تلقى وانغ ياو مكالمة. كانت من وانغ مينغباو ، والشخص الذي يبحث عنه هو وي هاي. اتضح أن السيد وي كان مصابًا بجنون العظمة مرة أخرى وأراد من وانغ ياو التحقق منه.

تم عرض فيلم رومانسي أجنبي في السينما في ذلك اليوم. كان معظم زوار السينما من الأزواج الشباب ، وسرعان ما وجد الاثنان ركنًا للجلوس فيه لمشاهدة الفيلم والتحدث.

 

قالت والدته: أجل نعم ، لدي صورة ، سأريها لكي”. ثم نظرت السيدتان إلى صورة تونغ وي.

“حسنا لقد فهمت. أخبره بأنني سأكون هناك قريبًا “.

“المرض لم يتفاقم ، في الواقع ، لقد انخفض. هل ما زلت تملك المزيد من الأدوية؟ ”

 

“حسنا.”

“ما الخطب؟”

 

 

كما أن أخته عادت أيضا.

”لقد حدث شيء ما. أنا بحاجة لرؤية مريض. هل يجب أن أعيدك إلى المنزل أولاً؟ ”

 

 

“هل انتهيت من العمل في بكين؟”

أجابت تونغ وي بابتسامة: “حسنًا “.

 

 

 

بعد ايثال تونغ وي ، توجه وانغ ياو إلى مكان وي هاي.

لم يكن هناك حقًا ما يمكن رؤيته على طول هذا الطريق.

 

قاد وانغ ياو سيارته على طول طريق النهر الذي تم بناؤه مؤخرًا. بعد القيادة قليلاً ، استدار وتوجه إلى مكان أبعد.

“تقبل اعتذاري ، دكتور وانغ.” بعد رؤية وانغ ياو ، ابتهج وي هاي. لقد كان ينتظر في المتجر لبعض الوقت بالفعل.

 

 

“ماذا عن مشاهدة فيلم؟”

“سيد وي ، يبدو أنك بخير!” قال وانغ ياو.

 

 

 

“مرحبًا ، لماذا بعد عدم رؤيتي لبضعة أيام ، اتصلت بي الآن بلقب مختلف؟” قال وي هاي “فقط اتصل بي باسمي”.

 

 

كما أن أخته عادت أيضا.

“كيف يمكنني ذلك!!!”

“ما الخطب؟”

 

 

“بسرعة ، تعال. لدي بعض شاي هوانغشان ماوفينغ لتجربها.” عند دخول مقهى وي هاي ، بدأ وي هاي في إعداد وعاء من الشاي لـ وانغ ياو. عند مشاهدته ، كان من الواضح أنه كان على دراية كبيرة بفن تحضير الشاي ، وكان من الواضح أن لديه الكثير من التدريب.

 

 

أجابت تونغ وي بابتسامة: “حسنًا “.

“واو ، هذا الشاي رائع!”

 

 

 

“هاها ، في الآونة الأخيرة لم أواجه الكثير من المتاعب. لقد توقفت عن الشرب والتدخين. لقد غيرت عاداتي الآن لشرب الشاي! ”

“سأعود أيضا في غضون أيام قليلة ، حيث يجب أن أسافر للخارج لبعض الوقت أيضًا.”

 

أجاب وانغ ياو بهدوء: “ليس بعد ، يجب أن أعود إلى بكين بعد فترة”.

“من الجيد سماع ذلك! الشاي يفيد الجسم. يجب أن تقلل من شرب الكحول ، أما بالنسبة للتدخين ، فلا داعي له “.

ومع ذلك ، فقد أوضح نقطة لإخبار تونغ وي عنها قبل الذهاب.

 

 

بعد فترة وجيزة ، ظهر وانغ مينغباو.

 

 

“سيد وي ، يبدو أنك بخير!” قال وانغ ياو.

“هممم ، هناك شاي مرة أخرى؟”

كانت مقاطعة ليانشان مقاطعة صغيرة جدًا ، وبكل صدق ، لم يكن هناك مكان يستحق الذهاب إليه بشكل خاص. إذا كانوا في بكين ، فسيكون هناك العديد من الأماكن التي يمكنهم الذهاب إليها. فقط الحدائق والمتنزهات وحدها ، كانت هناك بالفعل مجموعة متنوعة للاختيار من بينها. كان هناك المزيد من خيارات الأماكن للذهاب في موعد غرامي.

 

أجاب وانغ ياو: “حسنًا ، سأعطيك غدًا بعض الجرعات الإضافية من الدواء”.

قال وي هاي: “تعال ، جرب البعض”.

 

جلس وانغ ياو خارج كوخه وهو يحدق في السماء. على الرغم من أن الليالي في بكين كانت صاخبة ومثيرة ، إلا أن السماء المرصعة بالنجوم كانت ضبابية ، ولم يكن الهواء نقيًا. بالتأكيد لا يمكن مقارنته هنا ، حيث مجرد التحديق في النجوم جعل عواطف المرء تهدأ جيدًا.

“الى متى ستتغيبين؟”

 

“هاها ، في الآونة الأخيرة لم أواجه الكثير من المتاعب. لقد توقفت عن الشرب والتدخين. لقد غيرت عاداتي الآن لشرب الشاي! ”

تم وضع الشاي جانبًا مؤقتًا ، ووضع وانغ ياو يده على ذراع وي هاي ، على بعد ثلاث بوصات فوق معصمه.

“هاها ، في الآونة الأخيرة لم أواجه الكثير من المتاعب. لقد توقفت عن الشرب والتدخين. لقد غيرت عاداتي الآن لشرب الشاي! ”

 

 

“المرض لم يتفاقم ، في الواقع ، لقد انخفض. هل ما زلت تملك المزيد من الأدوية؟ ”

“سيد وي ، يبدو أنك بخير!” قال وانغ ياو.

 

 

أجاب وي هاي: “لقد استخدمت كل شيء”. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون قلقًا جدًا. كان خائفًا من أن المرض الذي قضى وقتًا طويلاً في التعافي منه سيأخذ منعطفًا سيئًا إذا فاته بضع جرعات من الدواء.

 

 

 

أجاب وانغ ياو: “حسنًا ، سأعطيك غدًا بعض الجرعات الإضافية من الدواء”.

 

 

 

“عظيم!” قال وي هاي بسعادة. كان فقط ينتظر وانغ ياو ليقول هذا.

على الجرف ، بدا أن جسد وانغ ياو مضاء في وهج ذهبي.

 

بعد العشاء ، تلقى وانغ ياو مكالمة من تونغ وي. رتبوا للقاء في اليوم التالي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط