نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 195

رياح خفيفة وامطار معتدلة

رياح خفيفة وامطار معتدلة

الفصل 195: رياح خفيفة وامطار معتدلة

“أريد فقط أن أشكره!” قالت والدة تونغ وي. ” الديكوتيون الذي أحضره لي في ذلك اليوم كان فعالًا للغاية. شعرت بتحسن كبير بعد أخذه. ذهبت إلى المستشفى للفحص منذ عدة أيام. قال الطبيب أن هناك تحسن. أعتقد أنه كان بسبب ذلك الديكوتيون. يبدو زميلك في المدرسة طبيب جيد! ”

 

 

“هل نتناول العشاء معًا الليلة؟” سأل وي هاي.

“متى قلت أنني لا أحبه؟ قالت والدة تونغ وي “كنت اعتقد أنكي تواعدين يانغ مينغ “.

 

 

“لا ، شكرًا ، يجب أن أقابل شخصًا آخر. هل سنتناول العشاء في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو.

 

 

 

قال وي هاي “بالتأكيد”.

كانت تونغ وي مشغولة بطهي العشاء مع والدتها في منزلها.

 

“السيد. أنا آسف جدا. لا يوجد شيء يمكنني القيام به! ” قال الرجل في السبعينيات من عمره.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

 

كانت تونغ وي مشغولة بطهي العشاء مع والدتها في منزلها.

 

 

قال الرجل ذو وجه البوكر: “حسنا”.

“متى سيأتي وانغ ياو؟” سألت والدة تونغ وي.

 

 

 

قالت تونغ وي: “قريبًا ، يحتاج إلى القيام ببعض المهام أولاً”. “أمي ، لماذا تريدين دعوة وانغ ياو لتناول العشاء؟”

“هل تعتقد أن يونشينغ تخطى مرحلة العلاج؟” سأل السيد صن.

 

“السيد. أنا آسف جدا. لا يوجد شيء يمكنني القيام به! ” قال الرجل في السبعينيات من عمره.

“أريد فقط أن أشكره!” قالت والدة تونغ وي. ” الديكوتيون الذي أحضره لي في ذلك اليوم كان فعالًا للغاية. شعرت بتحسن كبير بعد أخذه. ذهبت إلى المستشفى للفحص منذ عدة أيام. قال الطبيب أن هناك تحسن. أعتقد أنه كان بسبب ذلك الديكوتيون. يبدو زميلك في المدرسة طبيب جيد! ”

قال الرجل في منتصف العمر: “شكرًا لك دكتور وو”.

 

قال وانغ ياو “هذه  فقط بعض الفواكه الطازجة”.

أضافت والدة تونغ وي: “أعتقد أن وانغ ياو شاب جيد أيضا”.

 

 

لم تكن تونغ وي في المنزل في تلك المرة الأخيرة ، لكنها تمكنت من تخمين ما حدث. بعد كل شيء ، كانت حاضرة خلال زيارة وانغ ياو الأولى لمنزلها. ولكن هذه المرة أظهرت والدتها اعترافًا وتقديرًا واضحًا لوانغ ياو.

“أمي ، لقد تغير موقفك تجاهه بسرعة كبيرة!” قالت تونغ وي بابتسامة.

كان مألوفًا للغاية مع تقنيات الكونغ فو الموثقة داخل شوانجينغ وتذكر كل حركة تقريبًا. لقد مارس أيضًا معظم التقنيات الموثقة في شوانجينغ ، لذلك كان على دراية بها تمامًا. كان على علم بقبضة تقسيم الهواء كانت أكثر قدرة على الكسر أكثر من الإصلاح.

 

 

“ماذا تقصدين؟” سألت والدة تونغ وي.

 

 

“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.

قالت تونغ وي: “أتذكر أنكي لم تحبيه كثيرًا في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا”.

 

 

 

كانت تونغ وي تقول الحقيقة. لم يعامل والداها وانغ ياو جيدًا عندما جاء وانغ ياو لجلب الديكوتيون لوالدتها.

لقد لكم بسرعة كبيرة.

لم تكن تونغ وي في المنزل في تلك المرة الأخيرة ، لكنها تمكنت من تخمين ما حدث. بعد كل شيء ، كانت حاضرة خلال زيارة وانغ ياو الأولى لمنزلها. ولكن هذه المرة أظهرت والدتها اعترافًا وتقديرًا واضحًا لوانغ ياو.

“هل انت متفرغ الان؟” سأل وانغ ياو تشو شيونغ فجأة.

 

“هل نتناول العشاء معًا الليلة؟” سأل وي هاي.

“متى قلت أنني لا أحبه؟ قالت والدة تونغ وي “كنت اعتقد أنكي تواعدين يانغ مينغ “.

قال الرجل ذو وجه البوكر: “حسنا”.

 

 

عرفت تونغ وي أن والدتها كانت تبحث عن عذر ، لكنها لم تكشفها. فقط ابتسمت.

قال وانغ ياو: “اسمح لي بتدليك ذراعك”.

 

الفصل 195: رياح خفيفة وامطار معتدلة

بعد مغادرة مكان وي هاي ، ذهب وانغ ياو لشراء بعض الهدايا لوالدي تونغ وي قبل التوجه إلى منزلها.

تقنية التاي تشي ، وقوة وانغ ياو غير العادية ، وجريان التشى داخل جسده جعل كل ذلك من هجمات وانغ ياو قوية للغاية. على الرغم من أن تشو شيونغ قد مارس الكونغ فو لأكثر من 20 عامًا ، إلا أنه لم يتمكن إلا من مطابقة وانغ ياو بعد استخدام كل قوته وتقنياته. في مثل هذه الظروف ، إذا استمر في كبح مهاراته ، فسيخسر القتال بطريقة قبيحة للغاية.

 

 

قالت والدة تونغ وي مبتسمة: “لقد اشتريت لنا بعض الأشياء هذا الصباح ، لست بحاجة لشراء أشياء لنا مرة أخرى”.

 

 

 

قال وانغ ياو “هذه  فقط بعض الفواكه الطازجة”.

“متى سيأتي وانغ ياو؟” سألت والدة تونغ وي.

 

كانت تونغ وي مشغولة بطهي العشاء مع والدتها في منزلها.

“من فضلك تعال واجلس. تونغ وي! لا تقلقي بشأن الطعام ، تعالي ودردشي مع وانغ ياو “. نادت والدة تونغ وي على تونغ وي ، التي كانت مشغولة بإعداد الطعام في المطبخ.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، تم وضع الأطباق على مائدة العشاء. كانت المأدبة فخمة. حتى أن والد تونغ وي سكب بعض النبيذ الجيد.

بعد فترة وجيزة ، تم وضع الأطباق على مائدة العشاء. كانت المأدبة فخمة. حتى أن والد تونغ وي سكب بعض النبيذ الجيد.

 

 

“هل تريد بعض النبيذ؟” سأل والد تونغ وي.

 

 

سيصنع جرعة أخرى من ديكوتيون التخلص من  الطفيليات لـ وي هاي.

“لا ، شكرًا ، أنا بحاجة إلى القيادة لاحقًا” ، رفض وانغ ياو بأدب.

تسارعت حركتهم تدريجيا. في البداية ، هاجم تشو شيونغ وانغ ياو بحذر. لأنه على الرغم من أن وانغ ياو كان عبقريًا في الكونغ فو وذكيًا للغاية ، إلا أنه لم يمارس الكونغ فو لفترة طويلة. كان ينقصه بعض الخبرة القتالية. لم يرغب تشو شيونغ في إيذاء وانغ ياو عن طريق الخطأ ، لذلك لم يبذل قصارى جهده للهجوم واستخدم 60 ٪ فقط من قوته وتقنياته. ولكن بعد مرور بعض الوقت ، تأثر حقًا بتحسن وانغ ياو.

 

 

كان والدا تونغ وي أكثر ثرثرة أثناء العشاء أكثر من المرة السابقة التي التقيا فيها. سألوا وانغ ياو بعض الأسئلة. بعد العشاء ، قام والدا تونغ وي بتنظيف الطاولة وبحثا عن عذر للخروج حتى يتمكنوا من ترك بعض المساحة لتونغ وي ووانغ ياو.

قال تشو ووكانغ: “ليس حقًا ، فقط ألم خفيف”

 

“لا ، شكرًا ، أنا بحاجة إلى القيادة لاحقًا” ، رفض وانغ ياو بأدب.

“ماذا ستفعل غدا؟” سألت تونغ وي.

قاد وانغ ياو ببطء. حتى لم يعد بإمكانه رؤية تونغ وي مرة أخرى من الجزء الخلفي من السيارة.

 

قال وانغ ياو “هذه  فقط بعض الفواكه الطازجة”.

“عادت عائلة خالتي. سيزورون جدتي غدا. اريد الذهاب معهم هل تريدين أن تأتي معي؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“لا أستطيع”. قالت تونغ وي.

 

 

“هل نتناول العشاء معًا الليلة؟” سأل وي هاي.

“ماذا عن مساء الغد؟ هل تريدين المجيء إلى منزلي؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

“ماذا عن مساء الغد؟ هل تريدين المجيء إلى منزلي؟ ” سأل وانغ ياو.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

“لا ، شكرًا ، يجب أن أقابل شخصًا آخر. هل سنتناول العشاء في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “ٍآتي لأخذك غدًا”.

 

كان هناك الرجل مربوطا بسرير. كان نحيفا. كانت عيناه محمرتان ، وكانت أسنانه تطقطق. لقد بدا وكأنه شيطان.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

 

 

ثم شاهد الاثنان التلفاز لبعض الوقت، وأكلوا بعض الفاكهة وتحدثوا قليلاً. قريباً ، كانت الساعة 9 مساءً.

 

 

 

“يجب أن أذهب الآن. قولي وداعا لوالديك من أجلي”. قال وانغ ياو: “واطلبي منهم العودة مبكرًا للراحة”.

عرفت تونغ وي أن والدتها كانت تبحث عن عذر ، لكنها لم تكشفها. فقط ابتسمت.

 

 

“بالتأكيد ، قد بأمان”. قالت تونغ وي “اتصل بي عندما تكون في المنزل”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، أراك”.

 

 

 

قاد وانغ ياو ببطء. حتى لم يعد بإمكانه رؤية تونغ وي مرة أخرى من الجزء الخلفي من السيارة.

 

ثم اتصلت تونغ وي بوالديها لإخبارهم بأن وانغ ياو قد غادر ويمكنهم العودة إلى المنزل للراحة.

 

 

كانت تونغ وي تقول الحقيقة. لم يعامل والداها وانغ ياو جيدًا عندما جاء وانغ ياو لجلب الديكوتيون لوالدتها.

بعد وصول وانغ ياو إلى المنزل ، أوقف سيارته في الخارج وودع والديه. حيث أراد العودة إلى تلة نانشان ، أوقفته والدته وبدأت في طرح الأسئلة.

قال وانغ ياو “هذه  فقط بعض الفواكه الطازجة”.

 

 

“كيف تجري الأمور بينك وبين تونغ وي؟” سألت تشانغ شيوينغ. “”متى ستأتي لزيارتنا؟ هل ستحضرها إلى منزل جدتك غدًا؟ ”

“أجل ، سأذهب إلى بكين غدًا”. قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

“أمي ، لديها الكثير لتفعله خلال الإجازة”. قال وانغ ياو “ستزور عمتها وأقاربها الآخرين غدًا”. “حسنًا ، سأتحدث إليكي غدًا. أحتاج إلى العودة إلى تلة نانشان  الآن”. استدار وانغ ياو وخرج من منزله.

“متى سيأتي وانغ ياو؟” سألت والدة تونغ وي.

 

“ماذا تقصدين؟” سألت والدة تونغ وي.

“هااي ، لم أنتهي بعد!” صاحت تشانغ شيوينغ.

 

 

 

بعد أن عاد وانغ ياو إلى تلة نانشان ، بدأ في تحضير الأعشاب التي كان سيستخدمها في تحضير الديكوتيون من أجل وي هاي.

 

سيصنع جرعة أخرى من ديكوتيون التخلص من  الطفيليات لـ وي هاي.

“كيف تجري الأمور بينك وبين تونغ وي؟” سألت تشانغ شيوينغ. “”متى ستأتي لزيارتنا؟ هل ستحضرها إلى منزل جدتك غدًا؟ ”

عشب المياس هو العشب السائد في هذا الديكوتيون. لكن ، كان وانغ ياو سيجري تعديلًا طفيفًا عليه حيث كان وي هاي يتحسن. ومع ذلك ، لم يتم شفاؤه تمامًا. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتعافى تمامًا. أراد وانغ ياو تغيير كمية الأعشاب وفقًا لذلك لمعرفة ما إذا كانت ستعمل بشكل أفضل.

 

 

 

“ما زلت بحاجة إلى التفكير في كيفية قتل جميع الحشرات السامة التي تعيش في أعضائه”، فكر وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، أراك”.

 

 

كان مألوفًا للغاية مع تقنيات الكونغ فو الموثقة داخل شوانجينغ وتذكر كل حركة تقريبًا. لقد مارس أيضًا معظم التقنيات الموثقة في شوانجينغ ، لذلك كان على دراية بها تمامًا. كان على علم بقبضة تقسيم الهواء كانت أكثر قدرة على الكسر أكثر من الإصلاح.

 

جلس وانغ ياو لفحص نبض تشو ووكانغ. وفقًا لنبضه ، لم تتغير حالة ذراعه ، لكن حالته العامة قد تحسنت.

داخل منزل هادئ في مكان ما في مدينة داو ، كان هناك شيء ما يحدث.

 

 

 

كان هناك الرجل مربوطا بسرير. كان نحيفا. كانت عيناه محمرتان ، وكانت أسنانه تطقطق. لقد بدا وكأنه شيطان.

 

 

“توقف عن قول اشياء من هذا القبيل. انظر اليه! كيف سيساعده الإله؟ ” قال السيد صن.

بجانب السرير ، كان هناك ثلاثة رجال. كان أحدهم رجلاً في منتصف العمر بنظرة جادة على وجهه. بدا كئيبا وهو ينظر إلى الشاب المربوط بالسرير. كان هناك رجل آخر في الثلاثينيات من عمره. لقد وقف مستقيما مثل الرمح بوجه البوكر. كان آخر شخص في السبعينيات من عمره. ولديه شعره أبيض وبدا أنه متعب.

 

 

كانت تونغ وي تقول الحقيقة. لم يعامل والداها وانغ ياو جيدًا عندما جاء وانغ ياو لجلب الديكوتيون لوالدتها.

“السيد. أنا آسف جدا. لا يوجد شيء يمكنني القيام به! ” قال الرجل في السبعينيات من عمره.

بعد مغادرة مكان وي هاي ، ذهب وانغ ياو لشراء بعض الهدايا لوالدي تونغ وي قبل التوجه إلى منزلها.

 

 

قال الرجل في منتصف العمر: “شكرًا لك دكتور وو”.

 

 

” سيساعد الإله السيد الشاب”. قال الرجل ذو وجه البوكر.(ده سيد شاب طيب)

“أجل!” تنهد الدكتور وو. ثم استدار ونزل في الطابق السفلي.

ومع ذلك ، لم يمارس الكونغ فو لفترة طويلة بسبب مرض ابنه. كانت مهاراته في الكونغ فو لا تزال سليمة ، لكنه لم يظهرها بشكل طبيعي. كان من المفترض أن يستخدم المرء الكونغ فو للقتال أو القتل وليس للتفاخر.

 

“هل تريد بعض النبيذ؟” سأل والد تونغ وي.

قال الرجل ذو الوجه البوكر: “سيدي”. كان صوته باردًا وجشًا.

عندما كان وانغ ياو يمارس تلك اللكمات الثاقبة ، جاء رجلان إلى تلة نانشان. كان أحدهما بالغًا والآخر طفلًا. كان تشو شيونغ وابنه. اتبعوا الطريق المؤدي إلى كوخ وانغ ياو.

 

 

“هل تعتقد أن يونشينغ تخطى مرحلة العلاج؟” سأل السيد صن.

 

 

“هل انت متفرغ الان؟” سأل وانغ ياو تشو شيونغ فجأة.

” سيساعد الإله السيد الشاب”. قال الرجل ذو وجه البوكر.(ده سيد شاب طيب)

“هل نتناول العشاء معًا الليلة؟” سأل وي هاي.

 

 

“توقف عن قول اشياء من هذا القبيل. انظر اليه! كيف سيساعده الإله؟ ” قال السيد صن.

 

 

”قبضة تقسيم الهواء؟ الذي تم توثيقه في شوانجينغ(اسم الكتاب اللي اعطوه إياه كهدية)؟ ” سأل تشو شيونغ في مفاجأة.

“سمعت أن هناك طبيبًا جيدًا جدًا في مدينة سانغتشو اسمه سانغ غوزي. إنه طبيب استثنائي ، ويصفه كثير من الناس بالطبيب المعجزة. ربما يجب أن نطلب منه رؤية السيد الشاب. بالمناسبة ، هل ستذهب إلى بكين قريبًا؟ ” سأل الرجل ذو وجه البوكر.

قال وانغ ياو: “اسمح لي بتدليك ذراعك”.

 

 

“أجل ، سأذهب إلى بكين غدًا”. قال الرجل في منتصف العمر.

“هل انت متفرغ الان؟” سأل وانغ ياو تشو شيونغ فجأة.

 

قالت تونغ وي: “أتذكر أنكي لم تحبيه كثيرًا في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا”.

قال الرجل ذو وجه البوكر: “حسنا”.

قال وانغ ياو: “لقد تعلمتها من شوانجينغ”.

 

“توقف عن قول اشياء من هذا القبيل. انظر اليه! كيف سيساعده الإله؟ ” قال السيد صن.

 

 

 

كان الجو كئيبًا في صباح اليوم التالي.

 

 

“أجل!” تنهد الدكتور وو. ثم استدار ونزل في الطابق السفلي.

على قمة تل نانشان ، كانت أصوات شيء ما يقسم الهواء تواصل الظهور، كما لو أن شيئًا ما كان يتصدع. كان وانغ ياو يمارس قبضة تقسيم الهواء ، والتي تم توثيقها في الكتاب الذي أعطاه تشو شيونغ ، مما يعني قبضة تقسيم الهواء حركة واحدة. كانت قبضة تقسيم الهواء شرسة جدًا. كان على المرء أن يضع كل قوته في قبضته عند التمرين.

 

 

“هل يمكنك ممارسة الكونغ فو معي قليلا؟” سأل وانغ ياو. كان هذا طلبا مفاجئًا.

عندما كان وانغ ياو يمارس تلك اللكمات الثاقبة ، جاء رجلان إلى تلة نانشان. كان أحدهما بالغًا والآخر طفلًا. كان تشو شيونغ وابنه. اتبعوا الطريق المؤدي إلى كوخ وانغ ياو.

“بالتأكيد ، قد بأمان”. قالت تونغ وي “اتصل بي عندما تكون في المنزل”.

 

قال تشو ووكانغ: “ليس حقًا ، فقط ألم خفيف”

“مرحبا دكتور وانغ” ، حيّا تشو شيونغ.

 

 

قال الرجل ذو الوجه البوكر: “سيدي”. كان صوته باردًا وجشًا.

“مرحبا ، العم وانغ” ، حيّا زو ووكانغ.

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضل بالدخول”.

 

 

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضل بالدخول”.

 

 

 

دعا وانغ ياو تشو شيونغ و تشو ووكانغ إلى الكوخ. اتصل تشو شيونغ بـ وانغ ياو للتأكد من وجوده على التل قبل إحضار ابنه إلى هنا.

“أمي ، لديها الكثير لتفعله خلال الإجازة”. قال وانغ ياو “ستزور عمتها وأقاربها الآخرين غدًا”. “حسنًا ، سأتحدث إليكي غدًا. أحتاج إلى العودة إلى تلة نانشان  الآن”. استدار وانغ ياو وخرج من منزله.

 

لقد فات الأوان لتفادي تشو شيونغ. كان عليه أن يصد قبضة وانغ ياو بكلتا يديه.

قال وانغ ياو: “تعال إلى هنا ، ووكانغ ، دعني ألقي نظرة عليك”.

 

 

“هل نأتي لرؤيتك في غضون أيام قليلة؟” سأل تشو شيونغ.

جلس وانغ ياو لفحص نبض تشو ووكانغ. وفقًا لنبضه ، لم تتغير حالة ذراعه ، لكن حالته العامة قد تحسنت.

“أمي ، لقد تغير موقفك تجاهه بسرعة كبيرة!” قالت تونغ وي بابتسامة.

 

عرفت تونغ وي أن والدتها كانت تبحث عن عذر ، لكنها لم تكشفها. فقط ابتسمت.

قال وانغ ياو: “اسمح لي بتدليك ذراعك”.

 

 

 

استخدم وانغ ياو كامل تركيزه و الـ تشي الخاص به لنقل كل قوته إلى يديه. بعد ذلك ، اتبع خطوط الطول في ذراع تشو ووكانغ لتدليكها ، باستخدام الطريقة التي تعلمها من النظام. ضغط أو ربت على ذراع تشو ووكانغ باستخدام قوته الداخلية. بعد فترة ، أصبحت ذراع تشو ووكانغ النحيفة حمراء للغاية ، كما لو كانت قد تعرضت للضرب بقطعة من الخشب.

قال وانغ ياو: “قبضة تقسيم الهواء ، أعتقد أنك تعرفها”.

 

“كيف تجري الأمور بينك وبين تونغ وي؟” سألت تشانغ شيوينغ. “”متى ستأتي لزيارتنا؟ هل ستحضرها إلى منزل جدتك غدًا؟ ”

“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.

“عادت عائلة خالتي. سيزورون جدتي غدا. اريد الذهاب معهم هل تريدين أن تأتي معي؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال تشو ووكانغ بصراحة: “أشعر بالدفء والألم قليلاً”.

 

 

لقد فات الأوان لتفادي تشو شيونغ. كان عليه أن يصد قبضة وانغ ياو بكلتا يديه.

“هل الألم سيء؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“بالتأكيد!” قال تشو شيونغ دون تردد. اعتاد أن يمارس الكونغ فو طوال الوقت وكان يحب أن يكون لديه شركة أثناء ممارسته.

قال تشو ووكانغ: “ليس حقًا ، فقط ألم خفيف”

كان والدا تونغ وي أكثر ثرثرة أثناء العشاء أكثر من المرة السابقة التي التقيا فيها. سألوا وانغ ياو بعض الأسئلة. بعد العشاء ، قام والدا تونغ وي بتنظيف الطاولة وبحثا عن عذر للخروج حتى يتمكنوا من ترك بعض المساحة لتونغ وي ووانغ ياو.

 

 

فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ مرة أخرى قبل وضع ضعف القوة على ذراعه.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

“هل نأتي لرؤيتك في غضون أيام قليلة؟” سأل تشو شيونغ.

 

 

“هل الألم سيء؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو “حسنا”.

 

“هل يمكنك ممارسة الكونغ فو معي قليلا؟” سأل وانغ ياو. كان هذا طلبا مفاجئًا.

بعد أن انتهى وانغ ياو من تدليك ذراع تشو ووكانغ ، بدأ في الدردشة مع تشو شيونغ.

“لا ، شكرًا ، يجب أن أقابل شخصًا آخر. هل سنتناول العشاء في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو.

 

قال وانغ ياو: “يمكننا أن نبدأ الآن”.

“هل انت متفرغ الان؟” سأل وانغ ياو تشو شيونغ فجأة.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

 

“أجل لماذا؟” قال تشو شيونغ.

بعد فترة وجيزة ، تم وضع الأطباق على مائدة العشاء. كانت المأدبة فخمة. حتى أن والد تونغ وي سكب بعض النبيذ الجيد.

 

كان هناك الرجل مربوطا بسرير. كان نحيفا. كانت عيناه محمرتان ، وكانت أسنانه تطقطق. لقد بدا وكأنه شيطان.

“هل يمكنك ممارسة الكونغ فو معي قليلا؟” سأل وانغ ياو. كان هذا طلبا مفاجئًا.

 

 

 

“بالتأكيد!” قال تشو شيونغ دون تردد. اعتاد أن يمارس الكونغ فو طوال الوقت وكان يحب أن يكون لديه شركة أثناء ممارسته.

 

ومع ذلك ، لم يمارس الكونغ فو لفترة طويلة بسبب مرض ابنه. كانت مهاراته في الكونغ فو لا تزال سليمة ، لكنه لم يظهرها بشكل طبيعي. كان من المفترض أن يستخدم المرء الكونغ فو للقتال أو القتل وليس للتفاخر.

 

 

أجاب وانغ ياو: “أجل ، لا تقل لي أنك لم تمارسها من قبل”.

جاء وانغ ياو وتشو شيونغ إلى أرض فارغة على التل.

فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ مرة أخرى قبل وضع ضعف القوة على ذراعه.

 

بعد أن عاد وانغ ياو إلى تلة نانشان ، بدأ في تحضير الأعشاب التي كان سيستخدمها في تحضير الديكوتيون من أجل وي هاي.

قال وانغ ياو: “يمكننا أن نبدأ الآن”.

 

 

عندما كان وانغ ياو يمارس تلك اللكمات الثاقبة ، جاء رجلان إلى تلة نانشان. كان أحدهما بالغًا والآخر طفلًا. كان تشو شيونغ وابنه. اتبعوا الطريق المؤدي إلى كوخ وانغ ياو.

قال تشو شيونغ “بالتأكيد”.

 

 

كانت تونغ وي تقول الحقيقة. لم يعامل والداها وانغ ياو جيدًا عندما جاء وانغ ياو لجلب الديكوتيون لوالدتها.

اتخذ وانغ ياو وضعيته ببطء ، لكن تشو شيونغ تجاهله وحاول لكمه على الفور. كان تشو شيونغ سريعًا لدرجة أن قبضته كانت مثل بندقية آلية. لقد كان بارعًا في أسلوب شينغيي (تقسية القبضة)، لذا كانت قبضته شرسة جدًا ومباشرة. لم يكن هناك شيء غير مباشر في الطريقة التي هاجم بها. استخدم وانغ ياو تاي الـ تشي للرد. استخدم تقنية خاصة لحل هجوم تشو شيونغ.

“أمي ، لقد تغير موقفك تجاهه بسرعة كبيرة!” قالت تونغ وي بابتسامة.

 

كانت تونغ وي تقول الحقيقة. لم يعامل والداها وانغ ياو جيدًا عندما جاء وانغ ياو لجلب الديكوتيون لوالدتها.

تسارعت حركتهم تدريجيا. في البداية ، هاجم تشو شيونغ وانغ ياو بحذر. لأنه على الرغم من أن وانغ ياو كان عبقريًا في الكونغ فو وذكيًا للغاية ، إلا أنه لم يمارس الكونغ فو لفترة طويلة. كان ينقصه بعض الخبرة القتالية. لم يرغب تشو شيونغ في إيذاء وانغ ياو عن طريق الخطأ ، لذلك لم يبذل قصارى جهده للهجوم واستخدم 60 ٪ فقط من قوته وتقنياته. ولكن بعد مرور بعض الوقت ، تأثر حقًا بتحسن وانغ ياو.

 

 

“السيد. أنا آسف جدا. لا يوجد شيء يمكنني القيام به! ” قال الرجل في السبعينيات من عمره.

“لقد تحسنت تجربة هذا الرجل في القتال كثيرًا!” فكر تشو شيونغ.

 

 

 

تقنية التاي تشي ، وقوة وانغ ياو غير العادية ، وجريان التشى داخل جسده جعل كل ذلك من هجمات وانغ ياو قوية للغاية. على الرغم من أن تشو شيونغ قد مارس الكونغ فو لأكثر من 20 عامًا ، إلا أنه لم يتمكن إلا من مطابقة وانغ ياو بعد استخدام كل قوته وتقنياته. في مثل هذه الظروف ، إذا استمر في كبح مهاراته ، فسيخسر القتال بطريقة قبيحة للغاية.

كانت تونغ وي تقول الحقيقة. لم يعامل والداها وانغ ياو جيدًا عندما جاء وانغ ياو لجلب الديكوتيون لوالدتها.

 

“هل نتناول العشاء معًا الليلة؟” سأل وي هاي.

قبضة تقسيم الهواء!

“لا ، شكرًا ، يجب أن أقابل شخصًا آخر. هل سنتناول العشاء في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو.

 

 

غيّر وانغ ياو أسلوب هجومه فجأة من النعومة واللطف إلى الشراسة والقسوة.

 

 

لقد لكم بسرعة كبيرة.

 

 

“هل تريد بعض النبيذ؟” سأل والد تونغ وي.

لقد فات الأوان لتفادي تشو شيونغ. كان عليه أن يصد قبضة وانغ ياو بكلتا يديه.

“من فضلك تعال واجلس. تونغ وي! لا تقلقي بشأن الطعام ، تعالي ودردشي مع وانغ ياو “. نادت والدة تونغ وي على تونغ وي ، التي كانت مشغولة بإعداد الطعام في المطبخ.

 

“أحسنت!” قال تشو شيونغ الذي حرك يديه المخدرتين. إذا لم يستجب في الوقت المناسب الآن لإضعاف قوة وانغ ياو بمقدار النصف ، فسينتهي به الأمر بأذرع مكسورة.

ومع ذلك ، كانت قبضة وانغ ياو سريعة جدًا وشرسة لدرجة أن تشو شيونغ لم يقاومها. طار جسده واصطدم بشجرة ، مما تسبب في حفيف أوراق الشجرة.

“بالتأكيد!” قال تشو شيونغ دون تردد. اعتاد أن يمارس الكونغ فو طوال الوقت وكان يحب أن يكون لديه شركة أثناء ممارسته.

 

 

“أبي!” ركض تشو ووكانغ إلى تشو شيونغ على الفور.

 

 

 

“آسف ، هل أنت بخير؟” كان وانغ ياو قلقًا أيضًا. ذهب للتحقق مما إذا كان تشو شيونغ قد أصيب على الفور.

“بالتأكيد!” قال تشو شيونغ دون تردد. اعتاد أن يمارس الكونغ فو طوال الوقت وكان يحب أن يكون لديه شركة أثناء ممارسته.

 

 

“أنا بخير ، لا تقلق.” وقف تشو شيونغ وصفع الغبار عن ملابسه.

“لا ، شكرًا ، يجب أن أقابل شخصًا آخر. هل سنتناول العشاء في يوم آخر؟ ” قال وانغ ياو.

 

 

“أحسنت!” قال تشو شيونغ الذي حرك يديه المخدرتين. إذا لم يستجب في الوقت المناسب الآن لإضعاف قوة وانغ ياو بمقدار النصف ، فسينتهي به الأمر بأذرع مكسورة.

 

كان هناك الرجل مربوطا بسرير. كان نحيفا. كانت عيناه محمرتان ، وكانت أسنانه تطقطق. لقد بدا وكأنه شيطان.

“ما الأسلوب الذي استخدمته لمهاجمتي؟” سأل تشو شيونغ.

 

 

 

قال وانغ ياو: “قبضة تقسيم الهواء ، أعتقد أنك تعرفها”.

“هل انت متفرغ الان؟” سأل وانغ ياو تشو شيونغ فجأة.

 

قال تشو ووكانغ: “ليس حقًا ، فقط ألم خفيف”

”قبضة تقسيم الهواء؟ الذي تم توثيقه في شوانجينغ(اسم الكتاب اللي اعطوه إياه كهدية)؟ ” سأل تشو شيونغ في مفاجأة.

قالت والدة تونغ وي مبتسمة: “لقد اشتريت لنا بعض الأشياء هذا الصباح ، لست بحاجة لشراء أشياء لنا مرة أخرى”.

 

فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ مرة أخرى قبل وضع ضعف القوة على ذراعه.

أجاب وانغ ياو: “أجل ، لا تقل لي أنك لم تمارسها من قبل”.

 

 

“أريد فقط أن أشكره!” قالت والدة تونغ وي. ” الديكوتيون الذي أحضره لي في ذلك اليوم كان فعالًا للغاية. شعرت بتحسن كبير بعد أخذه. ذهبت إلى المستشفى للفحص منذ عدة أيام. قال الطبيب أن هناك تحسن. أعتقد أنه كان بسبب ذلك الديكوتيون. يبدو زميلك في المدرسة طبيب جيد! ”

قال تشو شيونغ: “بالطبع ، لقد تدربت عليها من قبل ، ولكن لم تكن بنفس القوة  التي لديك”.

 

 

 

كان مألوفًا للغاية مع تقنيات الكونغ فو الموثقة داخل شوانجينغ وتذكر كل حركة تقريبًا. لقد مارس أيضًا معظم التقنيات الموثقة في شوانجينغ ، لذلك كان على دراية بها تمامًا. كان على علم بقبضة تقسيم الهواء كانت أكثر قدرة على الكسر أكثر من الإصلاح.

 

 

“هل انت متفرغ الان؟” سأل وانغ ياو تشو شيونغ فجأة.

قال وانغ ياو: “لقد تعلمتها من شوانجينغ”.

 

 

 

قالت تونغ وي: “أتذكر أنكي لم تحبيه كثيرًا في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط