نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 196

الوخز بالإبر لإطالة العمر ، وشرب السم لإرواء العطش

الوخز بالإبر لإطالة العمر ، وشرب السم لإرواء العطش

الفصل 196: الوخز بالإبر لإطالة العمر ، وشرب السم لإرواء العطش

 

 

بالعودة إلى المنزل ، لم يكن هناك سوى الرجل الذي ينظر إلى ابنه مقيدًا على السرير. في هذه اللحظة ، كان الشاب مثل قطعة خشب محترقة ، وسرعان ما سيحترق في كومة من الرماد.

قال تشو شيونغ بعد سماع ذلك: “يبدو أنني يجب أن ألقي نظرة أخرى على ذلك الكتاب”.

 

يمكن للمبتدئ في فنون الدفاع عن النفس أن يرمي لكمة بهذه القوة والتقنية. لقد كان شيئًا لم ينجح في القيام به حتى مع عشرين عامًا من الممارسة. هذا وضعه في حفرة من العار.

 

 

“فهمت يا أمي العزيزة. انا راحل الان.”

“أبي ، هل أنت بخير؟”

 

 

خرج الرجل في منتصف العمر بتعبير مؤلم على وجهه.

قال تشو شيونغ بعد النهوض وهو يفرك رأس ابنه: “أنا بخير”.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا آسف”.

خرج الرجل في منتصف العمر بتعبير مؤلم على وجهه.

كان بإمكانه فقط تلك إلقاء اللكمة في وقت سابق لكنه لم يستطع استعادتها ، وكاد أن يجرح تشو شيونغ أمام طفله.

“نعم ، سيد زين (راهب) الذي زرته في المرة السابقة ، ألم يقل أن هذا الشهر سيكون نقطة تحول؟”

 

بعد مغادرته ، علق الرجل المتصلب بجانب السيد صن ، “يبدو أن السيد سانغ يريد أن يقول شيئًا لكنه لم يقله حتى النهاية.”

“لا بأس حقًا.”

 

 

أجاب السيد صن باحترام “أنا أفهم “.

“دعنا ندخل للراحة قليلا.”

 

 

 

“حسنا.”

”إنها بالفعل الثالثة مساءً. اذهب بسرعة ، إذا كنت بحاجة إلى صعود التل “.

 

عندما كان الدواء على وشك الانتهاء ، تلقى مكالمة.

“سوف أساعدك في فحص إصاباتك.”

 

 

“أجل.”

“هذا ليس ضروريًا حقًا.”

 

عندما كان الدواء على وشك الانتهاء ، تلقى مكالمة.

“فقط دعني أرى” ، أصر وانغ ياو. وقام بفحص جسد تشو شيونغ بدقة.

 

 

 

“لا توجد إصابات خطيرة ، فقط الدورة الدموية الخاصة بـالـ تشي فوضوية بعض الشيء”. قال وانغ ياو ، وبعد التأكد من أن تشو شيونغ لم يتعرض لأي إصابات داخلية. تنفس الصعداء ، ثم استخدم أسلوب التدليك الخاص به لمساعدة تشو شيونغ على تنظيم الدورة الـ تشي الدموية.

 

 

“لا تستمع إلى حديث خالك. ولكن أشعر برغبة في التقيؤ في كل مرة آكل فيها شيئًا”. قالت زوجة خاله.

بعد السماح لهم بالراحة لفترة ، هبط الاب والابن من التل.

“نحن لسنا مناسبين لبعضنا.”

 

 

سعال! السعال!.

في الطريق إلى أسفل التل ، بدأ تشو شيونغ يسعل يسعل.

 

 

 

“أبي ، هل أنت بخير حقًا؟” سأل ابنه بقلق.

“دعنا ندخل للراحة قليلا.”

 

 

قال تشو شيونغ: “أنا بخير”.

بالطبع ، لم يكن أمر خطيرًا ، لكن أعضائه الداخلية اهتزت قليلا ، مما عطل تدفق الدم. لحسن الحظ ، عالجه وانغ ياو عبر التدليك ، وفتح نقاط الوخز بالإبر الخاصة به.

بصق بعض البلغم على جانب الطريق. احتوى البلغم على آثار دم ، وهذا أظهر مدى قوة لكمة وانغ ياو في وقت سابق. حتى بعد تبديد معظم قوة اللكمة، لا يزال تشو شيونغ قد تأذى.

 

بالطبع ، لم يكن أمر خطيرًا ، لكن أعضائه الداخلية اهتزت قليلا ، مما عطل تدفق الدم. لحسن الحظ ، عالجه وانغ ياو عبر التدليك ، وفتح نقاط الوخز بالإبر الخاصة به.

 

 

 

“كيف يمكن أن تكون قبضته شديدة القوة؟” فكر تشو شيونغ.

بعد فحص يوم أمس ، وجد أن حالة جسم وي هاي قد تحسنت. ومع ذلك ، فإن الطفيليات في أعضائه دفنت نفسها بشكل أعمق. ولمواصلة العلاج ، كان عليه زيادة الجرعة لطرد تلك الطفيليات تمامًا.

 

 

بعد أن غادر تشو شيونغ التل ، بدأ وانغ ياو في تحضير الديكوتيون.

“فهمت يا أمي العزيزة. انا راحل الان.”

 

 

كان حساء إزالة الحشرات علاجًا مطلقًا للعديد من البكتيريا الضارة.

“لماذا لم تعد؟ ألم تقل انك ستذهب معنا إلى منزل جدتك؟ ” كانت المكالمة من والدته.

 

علاوة على ذلك ، بدت أنها فخورة جدًا بذلك. بدأت الأسرة في إلقاء محاضرة عليها ، وتقديم المشورة لها. ومع ذلك ، فقد أخذت الأمر بمرح وعاملت انتقاداتهم مثل الطعام اللذيذ ، وأكلته كله.

كان هذا الدواء مخصصا لـ وي هاي.

 

بعد فحص يوم أمس ، وجد أن حالة جسم وي هاي قد تحسنت. ومع ذلك ، فإن الطفيليات في أعضائه دفنت نفسها بشكل أعمق. ولمواصلة العلاج ، كان عليه زيادة الجرعة لطرد تلك الطفيليات تمامًا.

 

 

 

اعتقد وانغ ياو أنه بعد تناول هذا الدواء ، سيحتاج إلى القيام ببعض التدليك للمساعدة في نشر القوة الطبية.

 

 

“هذا ليس ضروريًا حقًا.”

مياه الينابيع القديمة ، الوعاء متعدد الوظائف ، جذر عرق السوس …

“هذا … تشبع طاقة اليانغ ؟”

 

خرج الرجل في منتصف العمر بتعبير مؤلم على وجهه.

“سوف أساعدك في فحص إصاباتك.”

 

 

كان الطقس أكثر برودة.

كان هذا الدواء مخصصا لـ وي هاي.

ومع ذلك ، إلى جانب ذلك ، كانت جميع الشروط الأخرى المطلوبة مثالية. في بعض الأحيان ، تساءل وانغ ياو عما إذا كانت الأعشاب التي تم التخلص منها داخل مصفوفة الهلوسة قد تأثرت بحيث أن الخصائص الطبية لم تأت فقط من الأعشاب ولكن أيضًا من الطاقة بين السماء والأرض.

خرج الرجل في منتصف العمر بتعبير مؤلم على وجهه.

 

 

في الكوخ ، ملأت رائحة الأعشاب الهواء.

 

 

 

عندما كان الدواء على وشك الانتهاء ، تلقى مكالمة.

“سنعود غدا.”

 

 

“لماذا لم تعد؟ ألم تقل انك ستذهب معنا إلى منزل جدتك؟ ” كانت المكالمة من والدته.

“نقطة تحول ، أين توجد هذه النقطة؟ أين يمكن أن تكون بالضبط؟ ”

 

 

“حسنا. سأكون في المنزل قريبا “.

“أبي ، هل أنت بخير؟”

 

 

سرعان ما حمل وانغ ياو الديكوتيون عن النار وخزنه. بعد ذلك ، خرج بسرعة من الكوخ ، ونشط مصفوفة الهلوسة، ثم نزل إلى أسفل التل.

 

 

“لا يمكنني قبول هذا. لم أتمكن حتى من علاج المريض ” ولوح السيد سانغ بيده ، رافضًا بشدة قبول الهدية.

بعد نزوله من التل ، ذهب لاصطحاب والديه وتوجه إلى منزل جدته. هناك ، اجتمعت خالته الثانية والثالثة ، وكذلك أخواله جميعًا بالفعل.

بصق بعض البلغم على جانب الطريق. احتوى البلغم على آثار دم ، وهذا أظهر مدى قوة لكمة وانغ ياو في وقت سابق. حتى بعد تبديد معظم قوة اللكمة، لا يزال تشو شيونغ قد تأذى.

 

“لا توجد إصابات خطيرة ، فقط الدورة الدموية الخاصة بـالـ تشي فوضوية بعض الشيء”. قال وانغ ياو ، وبعد التأكد من أن تشو شيونغ لم يتعرض لأي إصابات داخلية. تنفس الصعداء ، ثم استخدم أسلوب التدليك الخاص به لمساعدة تشو شيونغ على تنظيم الدورة الـ تشي الدموية.

“ما الذي أخرك؟”

“لماذا؟!”

 

“أجل.”

قال وانغ ياو: “آسف جدتي ، لقد أوقفتني بعض الأعمال”.

“نعم ، سيد زين (راهب) الذي زرته في المرة السابقة ، ألم يقل أن هذا الشهر سيكون نقطة تحول؟”

 

 

“هذا جيد.” كانت الجدة تحب وانغ ياو أكثر من غيره. “تعال اجلس بجانبي.”

“نعم ، سيد زين (راهب) الذي زرته في المرة السابقة ، ألم يقل أن هذا الشهر سيكون نقطة تحول؟”

 

كان بإمكانه فقط تلك إلقاء اللكمة في وقت سابق لكنه لم يستطع استعادتها ، وكاد أن يجرح تشو شيونغ أمام طفله.

اجتمع جميع أفراد الأسرة في المنزل يتحدثون ، وكان الجو دافئًا جدًا.

“أجل. فالنأكل!”

 

لماذا؟!

قال خاله مبتسماً: “ياو ، ساعدنا في النظر”.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا آسف”.

“علام أنظر؟”

”إنها بالفعل الثالثة مساءً. اذهب بسرعة ، إذا كنت بحاجة إلى صعود التل “.

 

 

“انظر ما إذا كان فتى أم فتاة!”

سعال! السعال!.

 

“هل حصلتم على تذاكر القطار الخاصة بكم؟”

رفض وانغ ياو ضاحكًا: “هذا بعيدًا عن قدراتي”.

 

 

 

“لا تستمع إلى حديث خالك. ولكن أشعر برغبة في التقيؤ في كل مرة آكل فيها شيئًا”. قالت زوجة خاله.

“ماذا يعني ذلك حتى؟ إذا سارت سبعة أشياء بشكل جيد من بين عشرة أشياء ، فعلينا أن نكون سعداء بالفعل. لا أحد يستطيع أن يسير كل شيء وفقًا لرغباته! ” ضحك وانغ ياو عندما قال.

 

 

“دعيني أتحقق.”

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها وانغ ياو بالتشخيص أمام جميع أقاربه.

 

 

 

“هل تقيس النبض؟” سأله أحد الأقارب.

قال خاله مبتسماً: “ياو ، ساعدنا في النظر”.

 

 

بعد لحظة ، أزال وانغ ياو إصبعه.

 

 

”وانغ ياو. يجب أن يكون وانغ ياو “.

“لا توجد مشكلة. هذا رد فعل طبيعي من الحمل. لا توجد مشاكل. حاولي أن تأكلي الأطعمة العادية ، وستكونين بخير بعد فترة ، “أوضح وانغ ياو.

كان الطقس أكثر برودة.

في الواقع ، اختار عدم ذكر شيء واحد. كان عمر عمته كبيرًا قليلاً ، وكانت تبلغ من العمر ستة وثلاثين عامًا تقريبًا. في هذا العمر ، كان الجسم سيتدهور بشكل طبيعي ، لذا فإن رد الفعل الطبيعي سيكون أكثر حدة.

 

 

في وقت قصير ، تم تقديم الطعام. كان الجميع جالسين حول مائدة مستديرة كبيرة ، يتحدثون وهم يأكلون. كان الجو مفعمًا بالحيوية.

“هل هي بحاجة إلى أي دواء؟”

 

 

 

قال وانغ ياو وهو يلوح بيده “كلا”. “الطفل بخير. لماذا يحتاج الدواء ؟! ”

 

 

 

قالت والدة وانغ ياو: “هذا رائع ، طالما أنه لا توجد مشاكل”. “أمي ، الجميع هنا ، ماذا لو نجلب الأطباق؟”

 

 

أتشو!

“أجل. فالنأكل!”

 

 

 

في وقت قصير ، تم تقديم الطعام. كان الجميع جالسين حول مائدة مستديرة كبيرة ، يتحدثون وهم يأكلون. كان الجو مفعمًا بالحيوية.

سرعان ما حمل وانغ ياو الديكوتيون عن النار وخزنه. بعد ذلك ، خرج بسرعة من الكوخ ، ونشط مصفوفة الهلوسة، ثم نزل إلى أسفل التل.

 

 

كان الوقت يطير عندما تحظي بالمرح.

خرج الرجل في منتصف العمر بتعبير مؤلم على وجهه.

 

 

“متى ستغادرون يا رفاق؟” سألت جدة وانغ ياو خالته الثانية.

.ألقى يانغ مينغ هاتفه على الأرض بغضب. كانت تعابير وجهه قاسية تمامًا.

 

 

“سنعود غدا.”

 

 

 

“سريع جدا؟”

 

 

 

“أجل”. قالت خالة وانغ ياو الثانية: “زوجي بحاجة إلى العمل ، وتحتاج “لي نا” (اسم شخصية) أيضًا إلى الذهاب للمدرسة”.

 

 

“هل حصلتم على تذاكر القطار الخاصة بكم؟”

 

 

بعد العشاء ، سألت الأسرة مرة أخرى عن صديقة وانغ ياو ، وكذلك صديق وانغ رو. يبدو أن فريق وانغ ياو يحرز تقدمًا مؤخرًا. من ناحية أخرى ، كانت أخته الجميلة تحرز تقدمًا على الطريق لتترك على الرف.

“فعلنا”.

“ألا يرغب الناس دائمًا في أن يكونوا سعداء؟”

 

قال وانغ ياو: “أنا آسف”.

في الطريق إلى هنا ، استقلوا الطائرة مع وانغ ياو. في الأصل ، أراد وانغ ياو شراء تذاكر ذهاب وعودة إلى بكين ، ولكن بغض النظر عما قاله ، رفضت خالته. في النهاية ، قاموا بشراء تذاكر القطار الليلي. وهذا جعل وانغ ياو غاضبًا قليلاً لأنه كان قلقًا بشأن خالته الثانية.

“سوف أساعدك في فحص إصاباتك.”

 

 

“هل  أوصلكم إلى المحطة؟” عرض وانغ ياو.

 

 

“لا شكرًا ، لقد رتبنا بالفعل مع جد لي نا. لديه أيضًا خطط في هوايتشنغ ، لذلك سنركب القطار من هناك “.

“لا شكرًا ، لقد رتبنا بالفعل مع جد لي نا. لديه أيضًا خطط في هوايتشنغ ، لذلك سنركب القطار من هناك “.

“أبي ، هل أنت بخير حقًا؟” سأل ابنه بقلق.

 

اجتمع جميع أفراد الأسرة في المنزل يتحدثون ، وكان الجو دافئًا جدًا.

“حسنا.”

قال خاله مبتسماً: “ياو ، ساعدنا في النظر”.

 

في مقاطعة ليانشان ، كان هناك أيضًا رجل يرتدي ملابس زاهية ويسأل نفس السؤال. ومع ذلك ، لم يكن يتحدث إلى السماء ، بل كان يتحدث في الهاتف. بشكل أكثر دقة ، كان يتحدث مع الشخص الموجود على الجانب الآخر من الخط.

كان وانغ ياو مألوفًا إلى حد ما مع زوج خالته. كان يعلم من والدته أن خالته كان فخورا ويهتم بصورته. وكان يفكر كثيرا في الأشياء. ولكن نظرا لعدم رغبته في وضع زوج خالته في موقف محرج، لم يصر وانغ ياو.

 

 

 

بعد العشاء ، سألت الأسرة مرة أخرى عن صديقة وانغ ياو ، وكذلك صديق وانغ رو. يبدو أن فريق وانغ ياو يحرز تقدمًا مؤخرًا. من ناحية أخرى ، كانت أخته الجميلة تحرز تقدمًا على الطريق لتترك على الرف.

كان حساء إزالة الحشرات علاجًا مطلقًا للعديد من البكتيريا الضارة.

علاوة على ذلك ، بدت أنها فخورة جدًا بذلك. بدأت الأسرة في إلقاء محاضرة عليها ، وتقديم المشورة لها. ومع ذلك ، فقد أخذت الأمر بمرح وعاملت انتقاداتهم مثل الطعام اللذيذ ، وأكلته كله.

 

 

“حسنًا ، أمي ، إنه مجرد عرض أعرج من خالي. لا تتعبي نفسك وتغضبي. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد الى التل “.

 

 

“تعال ، أحضرها.”

على بعد أميال عديدة في فيلا على الجزيرة.

 

 

 

“آسف على تسبيب المتاعب لك ، سيد سانغ.”

 

 

 

“سعال!، لا توجد أي مشكلة. علاوة على ذلك ، أنا صديق حميم مع والدك. اسمح لي أولا أن ألقي نظرة؟ ”

 

 

في الكوخ ، ملأت رائحة الأعشاب الهواء.

“تفضل.”

 

 

قال وانغ ياو: “أنا آسف”.

تمت دعوة سانغ جوزي (جوزي ولا غوزي؟)من قبل السيد صن على طول الطريق من تسانغتشو للنظر في مرض ابنه.

أتشو!

 

 

“هذا … تشبع طاقة اليانغ ؟”

لقد كانت إجابة بسيطة ولا يمكن أن تكون أبسط من ذلك.

 

 

يقال أن الخبراء سيلاحظون على الفور عند وجود مشكلة. عند رؤية الشاب الهزيل أمامه، تمكن سانغ جوزي من تحديد المرض الذي أصيب به. عبس سانغ جوزي وهو يهز رأسه.

في هذه اللحظة ، كان هناك ضيف غير مدعو في منزل تونغ وي ، شاب وسيم يرتدي بدلة غربية.

 

 

“هذا المرض ، أنا غير قادر على علاجه.”

كان حساء إزالة الحشرات علاجًا مطلقًا للعديد من البكتيريا الضارة.

 

 

تنهد السيد صن كما لو كان قد تنبأ بهذه النتيجة.

 

 

“ماذا يعني ذلك حتى؟ إذا سارت سبعة أشياء بشكل جيد من بين عشرة أشياء ، فعلينا أن نكون سعداء بالفعل. لا أحد يستطيع أن يسير كل شيء وفقًا لرغباته! ” ضحك وانغ ياو عندما قال.

“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن تقنية الوخز بالإبر التي يستخدمها السيد رائعة. هل ستكون قادرًا على فعل أي شيء لمساعدة ابني؟ ”

 

 

 

“استخدام الوخز بالإبر لإطالة العمر هو أسلوب يعتمد على تحفيز قدرة الجسم على مساعدة الشخص على العيش لفترة أطول. هذا مثل شرب السم لإرواء العطش. وبالنظر إلى حالة السيد الصغير صن ، فإن جسده يحترق بالفعل ، وهو بالفعل في أدنى حالاته.” أوضح سانغ جوزي أن استخدام هذه الإبر سيكون بمثابة قتله.

 

 

 

“شكرا لك سيد سانغ.” ولوح السيد صن بيده ، فجاء إليه أحدهم ومعه صندوق صغير.

كان حساء إزالة الحشرات علاجًا مطلقًا للعديد من البكتيريا الضارة.

 

 

“هذا رمز صغير من التقدير ؛ آمل أن يقبله السيد سانغ “.

“أجل. فالنأكل!”

 

“لماذا؟!”

“لا يمكنني قبول هذا. لم أتمكن حتى من علاج المريض ” ولوح السيد سانغ بيده ، رافضًا بشدة قبول الهدية.

 

 

.ألقى يانغ مينغ هاتفه على الأرض بغضب. كانت تعابير وجهه قاسية تمامًا.

“بالنظر إلى هذا الطفل ، لا يبدو أنه مصاب بمصير سيء. يجب أن تكون هذه عقبة أمام طريقه المثمر، لا تستسلم “.

في وقت قصير ، تم تقديم الطعام. كان الجميع جالسين حول مائدة مستديرة كبيرة ، يتحدثون وهم يأكلون. كان الجو مفعمًا بالحيوية.

 

 

أجاب السيد صن باحترام “أنا أفهم “.

بعد أن غادر تشو شيونغ التل ، بدأ وانغ ياو في تحضير الديكوتيون.

 

“آسف على تسبيب المتاعب لك ، سيد سانغ.”

“حسنا.” بعد المشي لبضع خطوات ، توقف سانغ جوزي فجأة وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما. بعد بعض التردد ، قرر عدم قول أي شيء.

 

 

في الكوخ ، ملأت رائحة الأعشاب الهواء.

بعد مغادرته ، علق الرجل المتصلب بجانب السيد صن ، “يبدو أن السيد سانغ يريد أن يقول شيئًا لكنه لم يقله حتى النهاية.”

“فعلنا”.

 

قال وانغ ياو: “أنا آسف”.

“قال إن يونشينغ لا يبدو أنه شخص يعاني من مصير سيء.”

“أصبح خالك  في حالة سكر مرة أخرى ، وتحدث ببعض الهراء. قال إنه طلب من أحدهم التحقق من أن طفل زوجته هو ابنه لأنه يشك أنها نأنحامل بطفل رجل آخر “. بعد عودته إلى المنزل ، كان وانغ ياو عالقًا في الاستماع إلى والدته تتذمر.

 

“فهمت يا أمي العزيزة. انا راحل الان.”

“نعم ، سيد زين (راهب) الذي زرته في المرة السابقة ، ألم يقل أن هذا الشهر سيكون نقطة تحول؟”

 

 

 

“نقطة تحول ، أين توجد هذه النقطة؟ أين يمكن أن تكون بالضبط؟ ”

“كم الساعة الان؟”

 

“لا توجد إصابات خطيرة ، فقط الدورة الدموية الخاصة بـالـ تشي فوضوية بعض الشيء”. قال وانغ ياو ، وبعد التأكد من أن تشو شيونغ لم يتعرض لأي إصابات داخلية. تنفس الصعداء ، ثم استخدم أسلوب التدليك الخاص به لمساعدة تشو شيونغ على تنظيم الدورة الـ تشي الدموية.

“هؤلاء الرهبان والكهنة ، يحبون أن يكونوا غامضين.”

في وقت قصير ، تم تقديم الطعام. كان الجميع جالسين حول مائدة مستديرة كبيرة ، يتحدثون وهم يأكلون. كان الجو مفعمًا بالحيوية.

 

 

“ساعدني في تحديد موعد مع سيد زين مرة أخرى. أيضا ، قدم المزيد من القرابين للمعبد. ”

 

 

 

قال الرجل المتصلب الوجه: “حسنًا ، سأذهب الآن”.

بعد العشاء ، سألت الأسرة مرة أخرى عن صديقة وانغ ياو ، وكذلك صديق وانغ رو. يبدو أن فريق وانغ ياو يحرز تقدمًا مؤخرًا. من ناحية أخرى ، كانت أخته الجميلة تحرز تقدمًا على الطريق لتترك على الرف.

 

قال وانغ ياو وهو يلوح بيده “كلا”. “الطفل بخير. لماذا يحتاج الدواء ؟! ”

بالعودة إلى المنزل ، لم يكن هناك سوى الرجل الذي ينظر إلى ابنه مقيدًا على السرير. في هذه اللحظة ، كان الشاب مثل قطعة خشب محترقة ، وسرعان ما سيحترق في كومة من الرماد.

اجتمع جميع أفراد الأسرة في المنزل يتحدثون ، وكان الجو دافئًا جدًا.

 

سرعان ما حمل وانغ ياو الديكوتيون عن النار وخزنه. بعد ذلك ، خرج بسرعة من الكوخ ، ونشط مصفوفة الهلوسة، ثم نزل إلى أسفل التل.

“نقطة تحول؟!” نظر إلى الخارج.

سعال! السعال!.

 

“لقد سمعت منذ فترة طويلة أن تقنية الوخز بالإبر التي يستخدمها السيد رائعة. هل ستكون قادرًا على فعل أي شيء لمساعدة ابني؟ ”

“تعال ، أحضرها.”

 

 

 

“أجل.”

 

 

 

تم إحضار شابة إلى الغرفة.

 

 

 

خرج الرجل في منتصف العمر بتعبير مؤلم على وجهه.

 

 

 

لماذا؟!

كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها وانغ ياو بالتشخيص أمام جميع أقاربه.

 

كان بإمكانه فقط تلك إلقاء اللكمة في وقت سابق لكنه لم يستطع استعادتها ، وكاد أن يجرح تشو شيونغ أمام طفله.

 

 

 

في مقاطعة ليانشان ، كان هناك أيضًا رجل يرتدي ملابس زاهية ويسأل نفس السؤال. ومع ذلك ، لم يكن يتحدث إلى السماء ، بل كان يتحدث في الهاتف. بشكل أكثر دقة ، كان يتحدث مع الشخص الموجود على الجانب الآخر من الخط.

“متى ستغادرون يا رفاق؟” سألت جدة وانغ ياو خالته الثانية.

 

 

“لماذا؟!”

“أما زلت ستصعد التل؟ ألم تقل أنك ستحضر تونغ وي إلى المنزل لتناول العشاء؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.

 

“نحن لسنا مناسبين لبعضنا.”

قال وانغ ياو: “آسف جدتي ، لقد أوقفتني بعض الأعمال”.

 

علاوة على ذلك ، بدت أنها فخورة جدًا بذلك. بدأت الأسرة في إلقاء محاضرة عليها ، وتقديم المشورة لها. ومع ذلك ، فقد أخذت الأمر بمرح وعاملت انتقاداتهم مثل الطعام اللذيذ ، وأكلته كله.

لقد كانت إجابة بسيطة ولا يمكن أن تكون أبسط من ذلك.

 

 

“هذا رمز صغير من التقدير ؛ آمل أن يقبله السيد سانغ “.

طاااق!

بعد السماح لهم بالراحة لفترة ، هبط الاب والابن من التل.

.ألقى يانغ مينغ هاتفه على الأرض بغضب. كانت تعابير وجهه قاسية تمامًا.

“نقطة تحول ، أين توجد هذه النقطة؟ أين يمكن أن تكون بالضبط؟ ”

 

 

”وانغ ياو. يجب أن يكون وانغ ياو “.

“حسنا.”

 

تنهد السيد صن كما لو كان قد تنبأ بهذه النتيجة.

أتشو!

“حسنا.”

 

 

عطس وانغ ياو فجأة.

 

كان يعتقد أنه شعور غريب. حيث لم يعطس منذ بضعة أشهر.

“لماذا؟!”

 

 

“دعنا ندخل للراحة قليلا.”

 

بعد نزوله من التل ، ذهب لاصطحاب والديه وتوجه إلى منزل جدته. هناك ، اجتمعت خالته الثانية والثالثة ، وكذلك أخواله جميعًا بالفعل.

“أصبح خالك  في حالة سكر مرة أخرى ، وتحدث ببعض الهراء. قال إنه طلب من أحدهم التحقق من أن طفل زوجته هو ابنه لأنه يشك أنها نأنحامل بطفل رجل آخر “. بعد عودته إلى المنزل ، كان وانغ ياو عالقًا في الاستماع إلى والدته تتذمر.

 

 

يمكن للمبتدئ في فنون الدفاع عن النفس أن يرمي لكمة بهذه القوة والتقنية. لقد كان شيئًا لم ينجح في القيام به حتى مع عشرين عامًا من الممارسة. هذا وضعه في حفرة من العار.

“ألم يعرف هذا بالفعل منذ فترة طويلة؟” سأل وانغ ياو. وأشار إلى أن والدته ذكرت هذا من قبل. في ذلك الوقت ، عندما ذكروا إجراء عملية الإجهاض.

قال وانغ ياو وهو يلوح بيده “كلا”. “الطفل بخير. لماذا يحتاج الدواء ؟! ”

 

كان بإمكانه فقط تلك إلقاء اللكمة في وقت سابق لكنه لم يستطع استعادتها ، وكاد أن يجرح تشو شيونغ أمام طفله.

“أجل ، لكنه لا يزال غير مصدق!”

“أبي ، هل أنت بخير حقًا؟” سأل ابنه بقلق.

 

مياه الينابيع القديمة ، الوعاء متعدد الوظائف ، جذر عرق السوس …

“ماذا يعني ذلك حتى؟ إذا سارت سبعة أشياء بشكل جيد من بين عشرة أشياء ، فعلينا أن نكون سعداء بالفعل. لا أحد يستطيع أن يسير كل شيء وفقًا لرغباته! ” ضحك وانغ ياو عندما قال.

 

 

 

“ألا يرغب الناس دائمًا في أن يكونوا سعداء؟”

 

 

 

“حسنًا ، أمي ، إنه مجرد عرض أعرج من خالي. لا تتعبي نفسك وتغضبي. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد الى التل “.

تمت دعوة سانغ جوزي (جوزي ولا غوزي؟)من قبل السيد صن على طول الطريق من تسانغتشو للنظر في مرض ابنه.

 

 

“أما زلت ستصعد التل؟ ألم تقل أنك ستحضر تونغ وي إلى المنزل لتناول العشاء؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بحزن.

 

 

“هذا ليس ضروريًا حقًا.”

“كم الساعة الان؟”

 

 

 

”إنها بالفعل الثالثة مساءً. اذهب بسرعة ، إذا كنت بحاجة إلى صعود التل “.

“ألا يرغب الناس دائمًا في أن يكونوا سعداء؟”

 

عندما كان الدواء على وشك الانتهاء ، تلقى مكالمة.

“فهمت يا أمي العزيزة. انا راحل الان.”

 

 

 

في هذه اللحظة ، كان هناك ضيف غير مدعو في منزل تونغ وي ، شاب وسيم يرتدي بدلة غربية.

“لا يمكنني قبول هذا. لم أتمكن حتى من علاج المريض ” ولوح السيد سانغ بيده ، رافضًا بشدة قبول الهدية.

 

“انظر ما إذا كان فتى أم فتاة!”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط