نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 198

الاستماع إلى الصوت ورائحة الرائحة والتشخيص

الاستماع إلى الصوت ورائحة الرائحة والتشخيص

الفصل 198: الاستماع إلى الصوت ورائحة الرائحة والتشخيص

“أهلا ، كيف جئت الى هنا؟ تعال واجلس”. قال وي هاي وهو يقف.

 

قال وانغ ياو: “جيد ، خذ البعض الآن”.

كان الاثنان يتحادثان أثناء المشي ، ثم استقل كل منهما حافلة إلى وسط مدينة لينشان بعد أن غادرا تل نانشان.

كان قد تقيأ كل ما لديه على الإفطار ، ثم تقيأ حمض المعدة.

 

 

قريباً ، وصل وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. كان وي هاي يشرب الشاي وهو مستلق على كرسي من الخيزران. بدا مرتاحًا جدًا ، وكانت رائحة الشاي لطيفة.

قال وي هاي: “تركت الأمر لزوجتي وأخي “.

 

 

“اووه ، أنت تعرف حقا كيف تستمتع بنفسك!” قال وانغ ياو.

“لقد أجريت بعض التعديلات على هذا الديكوتيون”. قال وانغ ياو: “لقد قمت بزيادة التركيز، لذا من المحتمل أن تشعر بعدم الارتياح أثناء تناوله”.

 

“هل أوصلك إلى مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

“أهلا ، كيف جئت الى هنا؟ تعال واجلس”. قال وي هاي وهو يقف.

 

 

قريباً ، وصل وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. كان وي هاي يشرب الشاي وهو مستلق على كرسي من الخيزران. بدا مرتاحًا جدًا ، وكانت رائحة الشاي لطيفة.

قال وانغ ياو: “ارتاح ، سأساعد نفسي”.

 

 

 

كان مذاق هذا الشاي لطيف حقا.

“لقد أجريت بعض التعديلات على هذا الديكوتيون”. قال وانغ ياو: “لقد قمت بزيادة التركيز، لذا من المحتمل أن تشعر بعدم الارتياح أثناء تناوله”.

شاي وويي روك كان له طعم الشاي الأخضر والأسود. كانت طبيعته خفيفة وكان جيدا للمعدة. رائحة الشاي كانت لطيفة مثل الزهور.

قريباً ، وصل وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. كان وي هاي يشرب الشاي وهو مستلق على كرسي من الخيزران. بدا مرتاحًا جدًا ، وكانت رائحة الشاي لطيفة.

 

كان وانغ ياو قد التقى للتو السيد تانغ. كانت حاضرة عندما رأى وانغ ياو والدتها. فحص نبض والدتها في ذلك الوقت. هذه المرة ، لم يفحص حتى نبض السيد تانغ. لقد اكتشف للتو مشكلة السيد تانغ الصحية من خلال التحدث إليه لفترة وجيزة. كان هذا حقا لا يصدق.

” أتعرف ماذا ، لقد وجدت أنني أستمتع حقًا بنمط حياتي الآن. يمكنني السفر ومقابلة الأصدقاء وشرب الشاي اللطيف والدردشة مع الناس. كانت حياتي السابقة معقدة للغاية ، كما تعلم ، كرجل أعمال ، كان علي التعامل مع أولئك الذين حاولوا خداعي أو الاحتيال علي. الآن ، لم أعد أشعر بالقلق حيال ذلك. عندما أفكر في الأمر ، كانت حياتي السابقة متعبة حقًا! ” قال وي هاي بحسرة.

 

 

كان هناك الكثير من المركبات على الطريق بسبب عطلة عيد العمال. قاد وانغ ياو ببطء.

“ماذا حدث لعملك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

قال وي هاي: “تركت الأمر لزوجتي وأخي “.

 

 

 

“إذن سلمت الامر لهم بالكامل؟” سأل وانغ ياو.

تمكن وانغ ياو من إجراء التشخيص بعد الاستماع إلى صوت المرء وشم رائحته.

 

“ما هي  وظيفته؟” سأل وانغ ياو.

“أجل ، كدت أموت! ما فائدة عملي بعد ذلك بالنسبة لي؟ كانت الأموال التي جنيتها على مر السنين كافية بالنسبة لي لقضاء بقية حياتي ، ولا تزال جميع أسهم شركتي باسمي”. قال وي هاي.

“شكرا جزيلا!” قال وي هاي بصدق.

 

 

“من الجيد أن تفكر بهذه الطريقة”. قال وانغ ياو بينما كان يخرج زجاجة حساء التخلص من الحشرات من جيبه وقال “بالمناسبة ، لقد أحضرت لك ديكوتيون.”

 

 

“ماذا حدث؟” سألت تونغ وي.

“شكرا جزيلا لك!” أضاءت عيون وي هاي بمجرد أن رأى الديكوتيون.

 

 

“هل أوصلك إلى مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

“لقد أجريت بعض التعديلات على هذا الديكوتيون”. قال وانغ ياو: “لقد قمت بزيادة التركيز، لذا من المحتمل أن تشعر بعدم الارتياح أثناء تناوله”.

قال السيد تانغ الذي غادر الطاولة على الفور: “حسنًا ، لن أقوم بتخريب عشاءكم، أراكم لاحقًا”.

 

“اووه ، أنت تعرف حقا كيف تستمتع بنفسك!” قال وانغ ياو.

قال وي هاي وهو يصافحه: “لا مشكلة ، يمكنني تحمل ذلك”.

قال وي هاي: “تركت الأمر لزوجتي وأخي “.

 

قالت تونغ وي: “إنه صديقي”.

قال وانغ ياو: “جيد ، خذ البعض الآن”.

كان لديه تنهد شديد من الارتياح.

 

لم يكن لدى وي هاي القوة للتحدث. بعد خروجه من المرحاض ، ألقى بنفسه على الكرسي. كان وجهه شاحبًا.

“الآن؟” قال وي هاي.

 

 

“انا أشك في ذلك. ماذا قالت والدتك عني؟ ” سألت تونغ وي.

قال وانغ ياو: “نعم ، بعد أن تأخذه ، سأحاول جعل الديكوتيون قادرًا على الامتصاص بشكل أسرع”.

 

 

قريباً ، وصل وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. كان وي هاي يشرب الشاي وهو مستلق على كرسي من الخيزران. بدا مرتاحًا جدًا ، وكانت رائحة الشاي لطيفة.

قال وي هاي “حسنًا”. سكب الديكوتيون في فنجان صغير وشربه دون تردد.

قال وي هاي “حسنًا”. سكب الديكوتيون في فنجان صغير وشربه دون تردد.

 

 

قال وانغ ياو: “استلقي الآن”.

 

 

بعد العشاء ، غادر وانغ ياو وتونغ وي المطعم. خرج السيد تانغ في نفس الوقت مع شابة طويلة ونحيلة بدت وكأنها في العشرينات من عمرها. كان لديها مكياج خفيف وكانت جميلة المظهر. كان لديها شخصية لطيفة مثل تونغ وي.

“حسنا!” قال وي هاي في مفاجأة ، لكنه وجد مكانًا ليستلقي فيه.

 

 

“لقد أجريت بعض التعديلات على هذا الديكوتيون”. قال وانغ ياو: “لقد قمت بزيادة التركيز، لذا من المحتمل أن تشعر بعدم الارتياح أثناء تناوله”.

وضع وانغ ياو يده اليمنى على حلق وي هاي ثم دلك بلطف خط الزوال الخاص به لإلغاء قفل خط الزوال وتنشيط الدورة الدموية بحيث يمكن امتصاص الديكوتيون بشكل أسرع وأكثر شمولاً. ضغط وانغ ياو ودفع وفرك خطوط الطول في وي هاي ، وأحيانًا بسرعة ، وأحيانًا ببطء ، وأحيانًا برفق ، وأحيانًا بشدة. بعد فترة قصيرة ، بدأ وي هاي يشعر بالدفء في معدته ، وبدأ الشعور بالدفء ينتشر بشكل رئيسي نحو الجانب الأيمن من معدته.

“مرحبًا ، تونغ وي؟” نادى شخص ما اسم تونغ وي.

 

هوة!

كان ذلك لأن وانج ياو دلك بانتظام خط زوال وي هاي للسماح بامتصاص ديكوتيون ونشره وفقًا لذلك.

 

 

 

“هل يمكنك الجلوس من فضلك؟” سأل وانغ ياو.

وصلوا إلى مدينة داو في حوالي الساعة 6:30 مساءً. لم يكن الظلام قد حل في ذلك الوقت. لم تعد تونغ وي إلى شقتها على الفور. دعت وانغ ياو لتناول العشاء في مطعم مميز للغاية.

 

“هذا …؟” سأل السيد تانغ الذي كان يرتدي بدلة جميلة وينظر إلى وانغ ياو.

جلس وي هاي على الفور.

“ما هي  وظيفته؟” سأل وانغ ياو.

 

“مشاكل؟ أي مشاكل؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.

ثم قام وانغ ياو بتدليك ظهره مرارًا وتكرارًا على خطوط الطول في ظهره

وصلوا إلى مدينة داو في حوالي الساعة 6:30 مساءً. لم يكن الظلام قد حل في ذلك الوقت. لم تعد تونغ وي إلى شقتها على الفور. دعت وانغ ياو لتناول العشاء في مطعم مميز للغاية.

 

 

هاه؟!

 

 

 

ارتجف جسد وي هاي فجأة ، وبدا غير مرتاح. شعر بألم في بطنه وكأنه طعن بالإبر.

غياااه!

 

“ما هي  وظيفته؟” سأل وانغ ياو.

“ما الذي يجري؟” سأل وانغ ياو.

 

 

وأخيرًا ، بدأ يتقيأ دمًا أسود كثيفًا نتن الرائحة. إذا نظرنا عن كثب ، كانت هناك حشرات صغيرة وبيض حشرات في الدم.

“أشعر بألم في معدتي ،” قال وي هاي بينما كان يضغط على أسنانه.

قال وي هاي “بالتأكيد”.

 

 

“اين الالم؟” سأل وانغ ياو.

هوة!

 

 

“هنا.” أشار وي هاي إلى الجانب الأيمن من صدره.

 

 

قالت تونغ وي بابتسامة: “لقد كان يطاردني”.

“حاول التماسك قليلا.” جلس وانغ ياو لفحص نبض وي هاي.

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، يبدو أن السيد تانغ يعاني من بعض المشاكل الصحية”.

“آسف ، لا أستطيع!” وقف وي هاي واندفع إلى المرحاض.

“هل تمزح معي؟” سألت تونغ وي بابتسامة.

 

 

غياااه!

ثم مشى إلى سيارة BMW مع تلك الفتاة الطويلة والنحيلة. كانت يده على خصرها.

كان قد تقيأ كل ما لديه على الإفطار ، ثم تقيأ حمض المعدة.

 

وأخيرًا ، بدأ يتقيأ دمًا أسود كثيفًا نتن الرائحة. إذا نظرنا عن كثب ، كانت هناك حشرات صغيرة وبيض حشرات في الدم.

بدأ الظلام. كانت الأضواء مضاءة ، وكانت مدينة داو تبدو مميزة في الليل.

 

 

“اشطف فمك واشرب بعض الماء.” أعطاه وانغ ياو كوبًا من الماء الدافئ.

“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟” سألت تونغ وي.

 

بدأ الظلام. كانت الأضواء مضاءة ، وكانت مدينة داو تبدو مميزة في الليل.

“شكرا ، آه!”

 

 

“سيعمل الديكوتيونز (جمع تكسير بإضافة “ز” إلى آخر الكلمة ههههه) معًا لعلاج مرضك”. قال وانغ ياو.

كان وي هاي لا يزال يشعر بالغثيان. بعد القيء الكثير من الدم والطعام ، أصبح وي هاي ضعيفًا جدًا. كان يتعرق بشدة.

جلس وي هاي على الفور.

 

 

“أعتقد أن الديكوتيون الذي أعطيتك إياه قوي جدًا”. قال وانغ ياو: “خذ كمية أقل في المرة القادمة”.

كان وي هاي لا يزال يشعر بالغثيان. بعد القيء الكثير من الدم والطعام ، أصبح وي هاي ضعيفًا جدًا. كان يتعرق بشدة.

 

قريباً ، وصل وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. كان وي هاي يشرب الشاي وهو مستلق على كرسي من الخيزران. بدا مرتاحًا جدًا ، وكانت رائحة الشاي لطيفة.

لم يكن لدى وي هاي القوة للتحدث. بعد خروجه من المرحاض ، ألقى بنفسه على الكرسي. كان وجهه شاحبًا.

قال وانغ ياو: “نعم ، بعد أن تأخذه ، سأحاول جعل الديكوتيون قادرًا على الامتصاص بشكل أسرع”.

 

نظر وانغ ياو إلى ظهر السيد تانغ وفقد في أفكاره.

“اشرب هذا.” أخرج وانغ ياو زجاجة خزفية أخرى بداخلها ديكوتيون مختلف.

 

 

” ارتح جيدا فترة الظهيرة؛ وكل شيئا خفيفا”. قال وانغ ياو: “لدي أشياء أخرى لأفعلها ، لذا يجب أن أذهب”.

هذا ديكوتيون لم يكن حساء ريغثر. ولكن كان مصنوعًا من الجينسنغ البري ، الحشيش (الخشخاش هههه)، حشيشة الملاك ، الجانوديرما اللامعة وبعض الأعشاب الثمينة الأخرى.

“هذا …؟” سأل السيد تانغ الذي كان يرتدي بدلة جميلة وينظر إلى وانغ ياو.

على الرغم من أنه لم يكن فعالا مثل حساء ريغثر ، إلا أنه كان فعال لتقوية الجسد.

 

 

“أهلا ، كيف جئت الى هنا؟ تعال واجلس”. قال وي هاي وهو يقف.

أخذ وي هاي رشفة صغيرة. ثم شعر بتيار دافئ يجري في بطنه. ثم انتشر في جميع أنحاء جسده. انخفض ألمه بشكل ملحوظ ، واستعاد بعض القوة مرة أخرى.

 

 

 

هوة!

“إذن سلمت الامر لهم بالكامل؟” سأل وانغ ياو.

كان لديه تنهد شديد من الارتياح.

 

 

قال وانغ ياو: “هاها ، إنها تقول الحقيقة”.

“شكرا جزيلا!” قال وي هاي بصدق.

هاه؟!

 

 

قال وانغ ياو: “يمكنك شرب المزيد من هذا”.

وأخيرًا ، بدأ يتقيأ دمًا أسود كثيفًا نتن الرائحة. إذا نظرنا عن كثب ، كانت هناك حشرات صغيرة وبيض حشرات في الدم.

 

 

أخذ وي هاي على الفور جرعة كبيرة من ديكوتيون.

 

 

ذهب وانغ ياو إلى شقة تونغ وي على الفور بعد أن ترك مكان وي هاي. ثم قام هو وتونغ وي بالتسوق من البقالة وتناول الغداء في مطعم.

“سيعمل الديكوتيونز (جمع تكسير بإضافة “ز” إلى آخر الكلمة ههههه) معًا لعلاج مرضك”. قال وانغ ياو.

قريباً ، وصل وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. كان وي هاي يشرب الشاي وهو مستلق على كرسي من الخيزران. بدا مرتاحًا جدًا ، وكانت رائحة الشاي لطيفة.

 

 

قال وي هاي “بالتأكيد”.

“من الجيد أن تفكر بهذه الطريقة”. قال وانغ ياو بينما كان يخرج زجاجة حساء التخلص من الحشرات من جيبه وقال “بالمناسبة ، لقد أحضرت لك ديكوتيون.”

 

 

بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض وي هاي مرة أخرى. غادر بعد التأكد من استقرار حالة وي هاي.

بدأ الظلام. كانت الأضواء مضاءة ، وكانت مدينة داو تبدو مميزة في الليل.

 

كان لديه تنهد شديد من الارتياح.

” ارتح جيدا فترة الظهيرة؛ وكل شيئا خفيفا”. قال وانغ ياو: “لدي أشياء أخرى لأفعلها ، لذا يجب أن أذهب”.

تمكن وانغ ياو من إجراء التشخيص بعد الاستماع إلى صوت المرء وشم رائحته.

 

قالت تونغ وي بابتسامة: “لا شيء”.

“أنت لن تنضم إلي لتناول طعام الغداء؟” سأل وي هاي.

قريباً ، وصل وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. كان وي هاي يشرب الشاي وهو مستلق على كرسي من الخيزران. بدا مرتاحًا جدًا ، وكانت رائحة الشاي لطيفة.

 

 

“ليس اليوم. يجب أن أرى شخصًا آخر”. قال وانغ ياو:” لا تتحرك الآن ، استرح”.

هذا ديكوتيون لم يكن حساء ريغثر. ولكن كان مصنوعًا من الجينسنغ البري ، الحشيش (الخشخاش هههه)، حشيشة الملاك ، الجانوديرما اللامعة وبعض الأعشاب الثمينة الأخرى.

 

قال وانغ ياو: “استلقي الآن”.

ذهب وانغ ياو إلى شقة تونغ وي على الفور بعد أن ترك مكان وي هاي. ثم قام هو وتونغ وي بالتسوق من البقالة وتناول الغداء في مطعم.

بعد العشاء ، غادر وانغ ياو وتونغ وي المطعم. خرج السيد تانغ في نفس الوقت مع شابة طويلة ونحيلة بدت وكأنها في العشرينات من عمرها. كان لديها مكياج خفيف وكانت جميلة المظهر. كان لديها شخصية لطيفة مثل تونغ وي.

 

 

بينما كانوا يتناولون الغداء ، كانت تونغ وي جالسة بجوار النافذة وتحدق في الشارع بهدوء.

قال وانغ ياو: “جيد ، خذ البعض الآن”.

 

لم يخبر وانغ ياو تونغ وي بكل شيء. بدا السيد تانغ شابًا ، لكنه بدا غير مستقر داخل جسده. كانت أنفاسه كريهة الرائحة وضحلة. وعلى الرغم من أن وجهه بدا لامعًا ، إلا أنه كان بسبب الدواء الذي يتناوله وليس لأنه كان بصحة جيدة بالفعل. افترض وانغ ياو أن حيوية السيد تانغ قد دمرت بسبب الإفراط في تناول الكحول والجنس.

“ماذا يدور بعقلك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

قالت تونغ وي بابتسامة: “لا شيء”.

 

 

قالت تونغ وي بابتسامة: “لقد قالت إنك لطيف ومهذب ومتواضع”.

كانت تفكر في الوقت الذي ستعود فيه إلى لينشان بعد عودتها إلى مدينة داو. كانت تفكر في ما سيحدث بعد ذهابها إلى الخارج. كانت تفكر أيضًا في زميلها في المدرسة الجالس أمامها ، والذي كان يحبها.

 

 

 

لن تصبح المرأة غبية فقط عندما تكون في حالة حب ، ولكن سيكون لديها أيضًا الكثير من الأشياء في ذهنها.

“حسنا!” قال وي هاي في مفاجأة ، لكنه وجد مكانًا ليستلقي فيه.

 

 

عادوا إلى شقة تونغ وي لحزم أغراضها بعد الغداء. كانت الساعة قد تجاوزت الثانية ظهراً بعد أن انتهوا.

 

 

 

“هل أوصلك إلى مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

مر الوقت دائمًا بسرعة عندما كانوا يتحدثون ، خاصةً عندما كانوا يجرون محادثة كهذه. كانت عادية لكنها محببة.

 

 

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

 

قالت تونغ وي بابتسامة: “لقد كان يطاردني”.

قاد وانغ ياو تونغ وي إلى مدينة داو. استغرق الأمر ثلاث ساعات على الأقل للقيادة من لينشان إلى مدينة داو. ونظرًا لأن وانغ ياو كان يقود ببطء ، فقد استغرق الأمر ما يقرب من أربع ساعات. قاد سيارته إلى هايكو أولاً ، ثم ذهب إلى الطريق السريع.

“اين الالم؟” سأل وانغ ياو.

 

قالت تونغ وي بابتسامة: “لقد قالت إنك لطيف ومهذب ومتواضع”.

كان هناك الكثير من المركبات على الطريق بسبب عطلة عيد العمال. قاد وانغ ياو ببطء.

“من الجيد أن تفكر بهذه الطريقة”. قال وانغ ياو بينما كان يخرج زجاجة حساء التخلص من الحشرات من جيبه وقال “بالمناسبة ، لقد أحضرت لك ديكوتيون.”

 

قال وانغ ياو: “جيد ، خذ البعض الآن”.

“هل يمكنك البقاء في مدينة داو لبضعة أيام؟ “يمكننا أن نتنوه قليلا معًا” ، اقترحت تونغ وي.

“آسف ، لا أستطيع!” وقف وي هاي واندفع إلى المرحاض.

 

“ما هي  وظيفته؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو “حسنًا”. قبل أن يغادر القرية ، طلبت منه والدته أيضًا البقاء في مدينة داو لبضعة أيام مع تونغ وي وعدم التسرع في العودة إلى المنزل.

ثم قام وانغ ياو بتدليك ظهره مرارًا وتكرارًا على خطوط الطول في ظهره

 

“أنا حقا معجب بشجاعة السيد تانغ وبصيرته!” قال وانغ ياو بينما كان يشاهد السيد تانغ يقود سيارته.(لن يفهمه الا الرجال فقط ههههههههه)

بعد عودة وانغ ياو من بكين ، أصبح أكثر انشغالًا. أمضى وقتًا أطول خارج القرية ووقتًا أقل على تل نانشان. كان لا يزال يتكيف معها.

“أشعر بألم في معدتي ،” قال وي هاي بينما كان يضغط على أسنانه.

 

 

“هل عادت خالتك وعائلتها إلى بكين؟” سألت تونغ وي.

أخذ وي هاي رشفة صغيرة. ثم شعر بتيار دافئ يجري في بطنه. ثم انتشر في جميع أنحاء جسده. انخفض ألمه بشكل ملحوظ ، واستعاد بعض القوة مرة أخرى.

 

 

قال وانغ ياو “أجل”.

شاي وويي روك كان له طعم الشاي الأخضر والأسود. كانت طبيعته خفيفة وكان جيدا للمعدة. رائحة الشاي كانت لطيفة مثل الزهور.

 

 

“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟” سألت تونغ وي.

 

 

 

أجاب وانغ ياو “ربما في غضون أيام قليلة من الآن”.

“ما الذي يجري؟” سأل وانغ ياو.

 

ذهب وانغ ياو إلى شقة تونغ وي على الفور بعد أن ترك مكان وي هاي. ثم قام هو وتونغ وي بالتسوق من البقالة وتناول الغداء في مطعم.

قالت تونغ وي: “كانت والدتي تتحدث بلطف عنك”.

قالت تونغ وي: “إنه صديقي”.

 

 

“حقا؟ ماذا قالت؟” سأل وانغ ياو.

“هل يمكنك الجلوس من فضلك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قالت تونغ وي بابتسامة: “لقد قالت إنك لطيف ومهذب ومتواضع”.

 

 

كان وي هاي لا يزال يشعر بالغثيان. بعد القيء الكثير من الدم والطعام ، أصبح وي هاي ضعيفًا جدًا. كان يتعرق بشدة.

قال وانغ ياو: “هاها ، إنها تقول الحقيقة”.

 

 

“هل عادت خالتك وعائلتها إلى بكين؟” سألت تونغ وي.

“انا أشك في ذلك. ماذا قالت والدتك عني؟ ” سألت تونغ وي.

“آسف ، لا أستطيع!” وقف وي هاي واندفع إلى المرحاض.

 

 

قال وانغ ياو: “ارتاح ، سأساعد نفسي”.

 

 

مر الوقت دائمًا بسرعة عندما كانوا يتحدثون ، خاصةً عندما كانوا يجرون محادثة كهذه. كانت عادية لكنها محببة.

“هل أوصلك إلى مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، يبدو أن السيد تانغ يعاني من بعض المشاكل الصحية”.

وصلوا إلى مدينة داو في حوالي الساعة 6:30 مساءً. لم يكن الظلام قد حل في ذلك الوقت. لم تعد تونغ وي إلى شقتها على الفور. دعت وانغ ياو لتناول العشاء في مطعم مميز للغاية.

“هل يمكنك البقاء في مدينة داو لبضعة أيام؟ “يمكننا أن نتنوه قليلا معًا” ، اقترحت تونغ وي.

 

كان قد تقيأ كل ما لديه على الإفطار ، ثم تقيأ حمض المعدة.

بدأ الظلام. كانت الأضواء مضاءة ، وكانت مدينة داو تبدو مميزة في الليل.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن فعالا مثل حساء ريغثر ، إلا أنه كان فعال لتقوية الجسد.

كان المطعم قريبًا من المحيط. وكان يطل على المحيط ، وكان بإمكان وانغ ياو سماع صوت أمواج البحر من خلال النافذة.

 

 

 

طلبت تونغ وي عدة أطباق وكأسين من عصير الفاكهة.

 

 

قال وانغ ياو: “ارتاح ، سأساعد نفسي”.

“مرحبًا ، تونغ وي؟” نادى شخص ما اسم تونغ وي.

وصلوا إلى مدينة داو في حوالي الساعة 6:30 مساءً. لم يكن الظلام قد حل في ذلك الوقت. لم تعد تونغ وي إلى شقتها على الفور. دعت وانغ ياو لتناول العشاء في مطعم مميز للغاية.

 

 

عندما كانوا ينتظرون الأطباق ، جاء رجل في الثلاثينيات من عمره إلى طاولتهم وقال مرحبًا لتونغ وي.

قال وانغ ياو: “جيد ، خذ البعض الآن”.

 

كان مذاق هذا الشاي لطيف حقا.

“مرحبا سيد تانغ.” وقفت تونغ وي وابتسمت بمجرد أن رأت الرجل.

 

 

 

“هذا …؟” سأل السيد تانغ الذي كان يرتدي بدلة جميلة وينظر إلى وانغ ياو.

 

 

“لقد أجريت بعض التعديلات على هذا الديكوتيون”. قال وانغ ياو: “لقد قمت بزيادة التركيز، لذا من المحتمل أن تشعر بعدم الارتياح أثناء تناوله”.

قالت تونغ وي: “إنه صديقي”.

قال وانغ ياو “أجل”.

 

ارتجف جسد وي هاي فجأة ، وبدا غير مرتاح. شعر بألم في بطنه وكأنه طعن بالإبر.

قال السيد تانغ: “مرحباً ، سررت بلقائك”. لقد أخذ يقيس وانغ ياو بعينيه.

غياااه!

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “مرحبًا”.

 

 

 

قال السيد تانغ الذي غادر الطاولة على الفور: “حسنًا ، لن أقوم بتخريب عشاءكم، أراكم لاحقًا”.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، يبدو أن السيد تانغ يعاني من بعض المشاكل الصحية”.

 

قال وي هاي “بالتأكيد”.

نظر وانغ ياو إلى ظهر السيد تانغ وفقد في أفكاره.

 

 

 

“ماذا حدث؟” سألت تونغ وي.

 

 

 

قال وانغ ياو: “حسنًا ، يبدو أن السيد تانغ يعاني من بعض المشاكل الصحية”.

قال وانغ ياو “حسنًا”. قبل أن يغادر القرية ، طلبت منه والدته أيضًا البقاء في مدينة داو لبضعة أيام مع تونغ وي وعدم التسرع في العودة إلى المنزل.

 

“اشطف فمك واشرب بعض الماء.” أعطاه وانغ ياو كوبًا من الماء الدافئ.

“مشاكل؟ أي مشاكل؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.

 

كان وانغ ياو قد التقى للتو السيد تانغ. كانت حاضرة عندما رأى وانغ ياو والدتها. فحص نبض والدتها في ذلك الوقت. هذه المرة ، لم يفحص حتى نبض السيد تانغ. لقد اكتشف للتو مشكلة السيد تانغ الصحية من خلال التحدث إليه لفترة وجيزة. كان هذا حقا لا يصدق.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، يبدو أن السيد تانغ يعاني من بعض المشاكل الصحية”.

 

“أنت لن تنضم إلي لتناول طعام الغداء؟” سأل وي هاي.

“إنه ضعيف جدا ولديه خلل في كليتيه”. قال وانغ ياو: “إنه يستخدم الدواء بالكاد لدعم كليته”.

“هل أوصلك إلى مدينة داو؟” سأل وانغ ياو.

 

قال وانغ ياو: “يمكنك شرب المزيد من هذا”.

تمكن وانغ ياو من إجراء التشخيص بعد الاستماع إلى صوت المرء وشم رائحته.

 

 

“هل يمكنك الجلوس من فضلك؟” سأل وانغ ياو.

كان الصينيون القدماء يعرفون بالفعل كيف يفعلون ذلك. لكن قلة من الناس فقط يعرفون ذلك في الوقت الحاضر ، وعدد أقل من الناس يمكنهم فعل ذلك.

 

 

بعد عودة وانغ ياو من بكين ، أصبح أكثر انشغالًا. أمضى وقتًا أطول خارج القرية ووقتًا أقل على تل نانشان. كان لا يزال يتكيف معها.

“هل تمزح معي؟” سألت تونغ وي بابتسامة.

“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟” سألت تونغ وي.

 

 

“بالطبع لا!” قال وانغ ياو.

قالت تونغ وي: “كانت والدتي تتحدث بلطف عنك”.

 

 

لم يخبر وانغ ياو تونغ وي بكل شيء. بدا السيد تانغ شابًا ، لكنه بدا غير مستقر داخل جسده. كانت أنفاسه كريهة الرائحة وضحلة. وعلى الرغم من أن وجهه بدا لامعًا ، إلا أنه كان بسبب الدواء الذي يتناوله وليس لأنه كان بصحة جيدة بالفعل. افترض وانغ ياو أن حيوية السيد تانغ قد دمرت بسبب الإفراط في تناول الكحول والجنس.

كان وي هاي لا يزال يشعر بالغثيان. بعد القيء الكثير من الدم والطعام ، أصبح وي هاي ضعيفًا جدًا. كان يتعرق بشدة.

 

 

“ما هي  وظيفته؟” سأل وانغ ياو.

وأخيرًا ، بدأ يتقيأ دمًا أسود كثيفًا نتن الرائحة. إذا نظرنا عن كثب ، كانت هناك حشرات صغيرة وبيض حشرات في الدم.

 

كان مذاق هذا الشاي لطيف حقا.

أجابت تونغ وي: “إنه نائب رئيس شركة إعلانات معروفة في مدينة داو”.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

“حسنا!” قال وي هاي في مفاجأة ، لكنه وجد مكانًا ليستلقي فيه.

“شركة إعلانات؟ لا عجب! قال وانغ ياو.

” ارتح جيدا فترة الظهيرة؛ وكل شيئا خفيفا”. قال وانغ ياو: “لدي أشياء أخرى لأفعلها ، لذا يجب أن أذهب”.

 

قال وانغ ياو: “هاها ، إنها تقول الحقيقة”.

“بالطبع ، إنه يتعامل مع نساء جميلات طوال الوقت”. قال تونغ وي بابتسامة “على الأرجح أنه يتناول العشاء مع أحدهم الآن”.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، يبدو أن السيد تانغ يعاني من بعض المشاكل الصحية”.

 

 

“حقا؟” نظر وانغ ياو إلى الأعلى ورأى السيد تانغ يتناول العشاء مع سيدة شابة.

 

 

 

“أنتي على صواب!” قال وانغ ياو.

أجاب وانغ ياو “ربما في غضون أيام قليلة من الآن”.

 

وصلوا إلى مدينة داو في حوالي الساعة 6:30 مساءً. لم يكن الظلام قد حل في ذلك الوقت. لم تعد تونغ وي إلى شقتها على الفور. دعت وانغ ياو لتناول العشاء في مطعم مميز للغاية.

قالت تونغ وي بابتسامة: “لقد كان يطاردني”.

“حقا؟ لماذا رفضتيه؟ “قال وانغ ياو “إنه حسن المظهر ويبدو ثريًا للغاية”.

 

 

“حقا؟ لماذا رفضتيه؟ “قال وانغ ياو “إنه حسن المظهر ويبدو ثريًا للغاية”.

 

 

 

“هل تبحث عن شجار؟” تظاهرت تونغ وي بالغضب ، “ليس لديه سمعة طيبة ، ولديه الكثير من الصديقات.”

وأخيرًا ، بدأ يتقيأ دمًا أسود كثيفًا نتن الرائحة. إذا نظرنا عن كثب ، كانت هناك حشرات صغيرة وبيض حشرات في الدم.

 

 

بعد العشاء ، غادر وانغ ياو وتونغ وي المطعم. خرج السيد تانغ في نفس الوقت مع شابة طويلة ونحيلة بدت وكأنها في العشرينات من عمرها. كان لديها مكياج خفيف وكانت جميلة المظهر. كان لديها شخصية لطيفة مثل تونغ وي.

قال وانغ ياو: “هاها ، إنها تقول الحقيقة”.

 

كان هناك الكثير من المركبات على الطريق بسبب عطلة عيد العمال. قاد وانغ ياو ببطء.

“مرحبًا ، تونغ وي ، كيف ستعود؟” سأل السيد تانغ.

 

 

 

قالت تونغ وي: “سيوصلني صديقي إلى شقتي”.

 

 

قال السيد تانغ: “أرى ، قد بأمان ، أراكي لاحقًا”.

قالت تونغ وي: “كانت والدتي تتحدث بلطف عنك”.

 

“اووه ، أنت تعرف حقا كيف تستمتع بنفسك!” قال وانغ ياو.

ثم مشى إلى سيارة BMW مع تلك الفتاة الطويلة والنحيلة. كانت يده على خصرها.

عندما كانوا ينتظرون الأطباق ، جاء رجل في الثلاثينيات من عمره إلى طاولتهم وقال مرحبًا لتونغ وي.

 

 

“أنا حقا معجب بشجاعة السيد تانغ وبصيرته!” قال وانغ ياو بينما كان يشاهد السيد تانغ يقود سيارته.(لن يفهمه الا الرجال فقط ههههههههه)

“بالطبع ، إنه يتعامل مع نساء جميلات طوال الوقت”. قال تونغ وي بابتسامة “على الأرجح أنه يتناول العشاء مع أحدهم الآن”.

 

 

“مرحبًا ، تونغ وي ، كيف ستعود؟” سأل السيد تانغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط