نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 199

رجل أعزب وامرأة عزباء يفصل بينهما باب واحد

رجل أعزب وامرأة عزباء يفصل بينهما باب واحد

الفصل 199: رجل أعزب وامرأة عزباء يفصل بينهما باب واحد

 

 

“أجل ، تبدين أفضل. دعيني أتحقق.”

قاد وانغ ياو تونغ وي إلى منزلها ، وأوقف السيارة في أسفل الدرج.

 

 

 

“لماذا لا تأتي وتجلس لفترة من الوقت؟”

أصبح نبضها أقوى ، ولم يكن ضعيفًا كما كان من قبل. كانت قد تناولت جرعات متعددة من حساء ريغثر وحساء سانغيانغ.

 

 

“حسنا.”

“مرحبا ، الوزير يانغ.”

 

“مرحبا ، الوزير يانغ.”

تبع وانغ ياو تونغ وي على الدرج. بعد الدخول ، سكبت تونغ وي كوبًا من الماء ثم خلعت معطفها الخارجي.

 

 

 

كان الوقت قد حل بالفعل في شهر مايو ، وكان الطقس يزداد دفئًا. كانت تونغ وي ترتدي بلوزة تُظهر منحنياتها الرشيقة.

يا للعجب!

 

“أين أنت؟” سأله تيان يوانتو.

رجل أعزب وامرأة عازبة – كلاهما اجتمعوا معًا في نفس الغرفة.

قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.

 

صرير.

كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.

 

 

 

شعر وانغ ياو بنبضات قلبه تتسارع ، وتلا بصمت بعض الأسطر من كتبه المقدسة. هدأ قلبه ببطء.

“علي الذهاب سريعا.”

 

لم يقد وانغ ياو سيارته الخاصة. وبدلاً من ذلك ، استقل سيارة تيان يوانتو متوجهاً إلى مدينة هايكو.

“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.

 

 

 

كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!

بدأ بممارسة الرياضة على التل وكذلك الاعتناء بحقول الأعشاب الخاصة به. بعد تناول وجبة فطور بسيطة ، أشعل النار واستعد لتحضير الديكوتيون.

 

عندما كانت تسير إلى منزلها بمفردها ، شعرت فجأة أن المنزل كان أصبح أكثر فارغًا بكثير. جلست على الأريكة ، وهي تنظر من النافذة.

إيه ؟!

 

 

أجابت وانغ ياو: “لا بأس”. بدت بخير ومليئة بالطاقة كالمعتاد.

ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.

“هلا نذهب؟”

 

خرج حساء سانيانغ الذي أعده هذا الصباح ووضعه على الطاولة.

البقاء؟ من كان يعلم ما يمكن أن يحدث مع تعمق الليل.

كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.

 

 

لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.

 

 

كانت الليلة هادئة وجميلة.

 

 

فتح باب غرفة تونغ وي وخرجت.

حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.

 

 

“أجل  ، أخبر الوزير يانغ أننا سنلتقي غدا.”

الشيء المهم هو أن الباب لم يكن مقفلاً ويمكن فتحه في أي وقت.

 

 

 

كانت تونغ وي مستلقية على سريرها وتنظر إلى الباب. كانت ترتدي بيجاما أرجوانية فاتحة كانت رقيقة للغاية بحيث يمكن للمرء أن يرى بضعف جلدها الأبيض تحتها.

أجاب وانغ ياو: “اجل ، نسبيًا”.

 

بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.

كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)

 

 

رنين رنين!

لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.

كان تلة نانشان هادئة كما هو الحال دائمًا.

 

“أنا على الطريق عائدا من الجزيرة.”

ارتفع القمر خارج النافذة وعاد إلى أسفل.

إذا كان هو من الماضي ، فقد كان متأكدًا بنسبة 90٪ أنه لن يكون قادرًا على مقاومة هذا الإغراء. ومع ذلك ، فقد نضج على مدى النصف العام الماضي من العمل والتدريب وتحسنت سيطرته على عواطفه. كما زادت مقاومته للإغراء بشكل طبيعي أيضًا.(أنا اتعلمت بضع خدع من علم النفس السلوكي لخداع بعض العواطف مثل تحريفها….طبعا مبتنفعش مع العواطف الجياشة بس مع التمرين بتزود الهدوء الشخصي في الحالات المهمة)

 

 

أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.

تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.

 

 

يا للعجب!

 

تنفست تونغ وي الصعداء وهي تنظر من النافذة. كان هناك القليل من السعادة في عينيها ، وكذلك بعض خيبة الأمل.

هب نسيم لطيف. عندما كان يحدق في السماء ، كانت لديه أفكار جامحة.

 

ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.

يا للعجب!

 

كما أطلق وانغ ياو نفسًا من الهواء. ثم نهض وبدأ في تحريك جسده.

 

 

بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.

صرير.

كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!

فتح باب غرفة تونغ وي وخرجت.

في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.

 

 

“صباح الخير.”

صرير.

 

 

“صباح الخير.”

“هل أوصلت صديقتك؟”

 

 

“كيف كان نومك؟”

“لماذا لا تأتي وتجلس لفترة من الوقت؟”

 

 

أجابت وانغ ياو: “لا بأس”. بدت بخير ومليئة بالطاقة كالمعتاد.

“أجل ، تبدين أفضل. دعيني أتحقق.”

 

لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.

“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.

“هلا نذهب؟”

 

تم إضافة الأعشاب الطبية واحدة تلو الأخرى ، ورائحة طبية فريدة من نوعها. كان العنصر الأخير عشبًا يسمى زهرة دانغيانغ. بدت زهرته مثل النيران المشتعلة ، واحتوت الخصائص الطبية على جوهر طاقة يانغ.

ضحك وانغ ياو بحرج.

 

 

“أنا على الطريق عائدا من الجزيرة.”

“سأعد الفطور.”

 

 

“أمي ، تونغ وي يجب أن تعمل غدًا ، ولدي أشياء لأفعلها أيضًا.”

“انا سوف اساعد.”

 

 

 

. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.

 

 

كانت والدة الوزير يانغ تبدو أفضل بشكل ملحوظ ، واستعادت بشرتها بعض لونها. كانت عيناها أكثر إشراقًا أيضًا.

بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.

صرير.

 

 

الجزيرة لديها العديد من الأماكن الممتعة للزيارة. في المرة السابقة ، أحضرت تونغ وي وانغ ياو إلى الأماكن الشهيرة. هذه المرة ، قرروا الذهاب إلى المناطق الأقل ازدحامًا والتي تناسب الشباب.

قاد وانغ ياو تونغ وي إلى منزلها ، وأوقف السيارة في أسفل الدرج.

 

 

مر اليوم بسرعة وكانت الشمس تغرب.

 

 

“علي الذهاب سريعا.”

 

 

 

“ألن تبقى ليلة أخرى؟” عرضت تونغ وي. ظهرت عليها علامات عدم الرغبة.

 

 

 

“لا أستطيع”. أجاب وانغ ياو “لقد حددت موعدًا مع شخص ما ، وأحتاج للذهاب إلى مدينة هايكو غدًا.”

وردته مكالمة هاتفية.

 

 

ثم اشترت تونغ وي بعض الهدايا لوانغ ياو وعائلته.

 

 

 

“وداعا” ، لوح وانغ ياو مودعا تونغ وي ، التي كانت تقف على جانب الطريق.

قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.

 

كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)

“عد بأمان.”

 

 

“لا أستطيع”. أجاب وانغ ياو “لقد حددت موعدًا مع شخص ما ، وأحتاج للذهاب إلى مدينة هايكو غدًا.”

ظلت واقفة على جانب الطريق حتى لم يعد بإمكانها رؤية سيارة وانغ ياو.

“عد بأمان.”

عندما كانت تسير إلى منزلها بمفردها ، شعرت فجأة أن المنزل كان أصبح أكثر فارغًا بكثير. جلست على الأريكة ، وهي تنظر من النافذة.

 

 

 

ألست جذابة بما فيه الكفاية؟

 

 

كانت والدة الوزير يانغ تبدو أفضل بشكل ملحوظ ، واستعادت بشرتها بعض لونها. كانت عيناها أكثر إشراقًا أيضًا.

***************

 

أثناء ذلك ، كان وانغ ياو يقود سيارته على طول الطريق السريع. كان ذلك وشيكا! فكر في أحداث الليلة الماضية

عندما التقى بالوزير يانغ مرة أخرى ، لاحظ أن السكرتير يانغ أصبح أكثر نحافة. كان السكرتير يانغ ، بعد كل شيء ، رئيس مدينة بأكملها ، وكان عليه أن يقلق بشأن الكثير من الأشياء.

 

 

إذا كان هو من الماضي ، فقد كان متأكدًا بنسبة 90٪ أنه لن يكون قادرًا على مقاومة هذا الإغراء. ومع ذلك ، فقد نضج على مدى النصف العام الماضي من العمل والتدريب وتحسنت سيطرته على عواطفه. كما زادت مقاومته للإغراء بشكل طبيعي أيضًا.(أنا اتعلمت بضع خدع من علم النفس السلوكي لخداع بعض العواطف مثل تحريفها….طبعا مبتنفعش مع العواطف الجياشة بس مع التمرين بتزود الهدوء الشخصي في الحالات المهمة)

“لا أستطيع”. أجاب وانغ ياو “لقد حددت موعدًا مع شخص ما ، وأحتاج للذهاب إلى مدينة هايكو غدًا.”

 

تنفست تونغ وي الصعداء وهي تنظر من النافذة. كان هناك القليل من السعادة في عينيها ، وكذلك بعض خيبة الأمل.

من خلال تفاعلاته الأخيرة مع تونغ وي ، شعر أن علاقتهما قد تحسنت. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك حاجز بينهما مثل قطعة قماش أو ستارة. حيث لم يتخلوا بعد عن جميع تحفظاتهم.

أثناء ذلك ، كان وانغ ياو يقود سيارته على طول الطريق السريع. كان ذلك وشيكا! فكر في أحداث الليلة الماضية

 

“انا سوف اساعد.”

رنين رنين!

“ألن تبقى ليلة أخرى؟” عرضت تونغ وي. ظهرت عليها علامات عدم الرغبة.

وردته مكالمة هاتفية.

تتطلب أمراض الين الشديدة علاج يحتوي على يانغ شديد.

 

 

“السيد. تيان؟ ”

 

 

 

“أين أنت؟” سأله تيان يوانتو.

في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.

 

“أجل ، تبدين أفضل. دعيني أتحقق.”

“أنا على الطريق عائدا من الجزيرة.”

 

 

 

“هل أوصلت صديقتك؟”

 

 

 

أجاب وانغ ياو “أجل”.

 

 

 

“هل انت متفرغ غدا؟”

خرج حساء سانيانغ الذي أعده هذا الصباح ووضعه على الطاولة.

 

“حسنًا ، لقد انخفضت البرودة في جسدك كثيرًا.”

“أجل  ، أخبر الوزير يانغ أننا سنلتقي غدا.”

 

 

 

“حسنا.”

 

 

“حسنا.”

فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان قد أجّله مرة واحدة بالفعل.

“صباح الخير.”

 

. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كانت الساعة قد بلغت الثامنة مساءً. وقبل أن يوقف السيارة ، تلقى مكالمة من تونغ وي تسأله عما إذا كان قد وصل إلى المنزل.

 

تحدث الاثنان لفترة من الوقت قبل إنهاء المكالمة.

ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.

 

“كيف كان نومك؟”

“لماذا عدت بهذه السرعة ؟!” بدت تشانغ شيوينغ غير سعيدة بعض الشيء برؤية عودة ابنها. “كان يجب أن تقضي المزيد من الوقت مع تونغ وي.”

 

 

دعاهم السكرتير يانغ (وكما قلت من قبل السكرتير هو الوزير) لتناول الغداء. لأنه كان لا يزال لديه عمل ليقوم به في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يشرب. ومع ذلك ، كانت معنوياته عالية. في هذه السنوات القليلة ، كانت حالة والدته تثقل كاهل قلبه دائمًا. الآن وقد ظهرت الآن علامات على التحسن ، فكيف لا يفرح؟

“أمي ، تونغ وي يجب أن تعمل غدًا ، ولدي أشياء لأفعلها أيضًا.”

شعر وانغ ياو بنبضات قلبه تتسارع ، وتلا بصمت بعض الأسطر من كتبه المقدسة. هدأ قلبه ببطء.

 

في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.

“حسنًا ، هل أكلت؟”

لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.

 

 

“أجل ، لقد أكلت في منطقة الخدمة (محطات البنزين يوجد بجانبها سوبرماركت أو مطعم).”

تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.

 

 

بعد قضاء بعض الوقت في المنزل ، غادر إلى تلة نانشان.

دخل وانغ ياو الكوخ وسلم نفسه للليل. ذهب الكلب أيضًا للراحة في منزل الكلب الخاص به.

 

 

كان تلة نانشان هادئة كما هو الحال دائمًا.

 

 

 

جلس وانغ ياو على كرسي قابل للطي خارج كوخه ، محدقًا في السماء. كان كلبه يرقد بجانبه بهدوء.

“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.

 

 

هب نسيم لطيف. عندما كان يحدق في السماء ، كانت لديه أفكار جامحة.

 

 

 

“دعنا نتوقف عن التفكير ونذهب للنوم. ليلة سعيدة يا سان شيان “.

 

 

“علي الذهاب سريعا.”

دخل وانغ ياو الكوخ وسلم نفسه للليل. ذهب الكلب أيضًا للراحة في منزل الكلب الخاص به.

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كانت الساعة قد بلغت الثامنة مساءً. وقبل أن يوقف السيارة ، تلقى مكالمة من تونغ وي تسأله عما إذا كان قد وصل إلى المنزل.

 

“لماذا عدت بهذه السرعة ؟!” بدت تشانغ شيوينغ غير سعيدة بعض الشيء برؤية عودة ابنها. “كان يجب أن تقضي المزيد من الوقت مع تونغ وي.”

في اليوم التالي ، كانت السماء صافية ، وكان هناك القليل من السحب في السماء.

 

 

“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.

استيقظ وانغ ياو مبكرا.

 

بدأ بممارسة الرياضة على التل وكذلك الاعتناء بحقول الأعشاب الخاصة به. بعد تناول وجبة فطور بسيطة ، أشعل النار واستعد لتحضير الديكوتيون.

رجل أعزب وامرأة عازبة – كلاهما اجتمعوا معًا في نفس الغرفة.

 

 

تتطلب أمراض الين الشديدة علاج يحتوي على يانغ شديد.

 

 

 

تم إضافة الأعشاب الطبية واحدة تلو الأخرى ، ورائحة طبية فريدة من نوعها. كان العنصر الأخير عشبًا يسمى زهرة دانغيانغ. بدت زهرته مثل النيران المشتعلة ، واحتوت الخصائص الطبية على جوهر طاقة يانغ.

كان الوقت قد حل بالفعل في شهر مايو ، وكان الطقس يزداد دفئًا. كانت تونغ وي ترتدي بلوزة تُظهر منحنياتها الرشيقة.

 

 

عندما أضيفت زهرة دانغيانغ ، ذابت في الخليط ، وحولت الحساء على الفور إلى اللون الأحمر الناري. بدا وكأنه بحر من ألسنة اللهب وكان ينبعث منه حتى حرارة.

 

 

كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.

كانت والدة الوزير يانغ مصابة بمرض ناجم عن طاقة الـ يين الشديدة وكان من الصعب علاجها. لقد مر وقت منذ آخر علاج لوانغ ياو. في المرة السابقة ، وصف وانغ ياو بعض الأدوية التي كان لها تأثير جيد عليها. كان مرضها مشابهًا لمرض وي هاي من حيث احتياجها لفترة طويلة من العلاج قبل أن يكون هناك تحسن ملحوظ.

 

 

كان الوقت قد حل بالفعل في شهر مايو ، وكان الطقس يزداد دفئًا. كانت تونغ وي ترتدي بلوزة تُظهر منحنياتها الرشيقة.

في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.

“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.

 

 

“ماذا عن الدواء؟”

فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان قد أجّله مرة واحدة بالفعل.

 

 

“لقد انتهيت للتو من صنعه. اجلس هناك وانتظر لبعض الوقت “.

 

 

 

حزم وانغ ياو الديكوتيون وقدم لتيان يوانتو كوبًا من الشاي.

كما أطلق وانغ ياو نفسًا من الهواء. ثم نهض وبدأ في تحريك جسده.

 

 

“هل كنت مشغولا مؤخرا؟” سأله تيان يوانتو مبتسما.

كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!

 

“حسنًا ، لقد انخفضت البرودة في جسدك كثيرًا.”

أجاب وانغ ياو: “اجل ، نسبيًا”.

 

ذهب أولاً إلى بكين ، ثم جاءت خالته الثانية وتونغ وي. كان يتنقل باستمرار ولم يكن لديه وقت فراغ كبير. الآن ، كان قد قاد للتو تونغ وي إلى الجزيرة وكان على وشك الذهاب مع تيان يوانتو إلى مدينة هايكو. وفي غضون أيام قليلة ، سيذهب مرة أخرى إلى بكين.

 

 

 

تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.

 

 

 

“هلا نذهب؟”

 

 

 

“حسنا.”

عندما التقى بالوزير يانغ مرة أخرى ، لاحظ أن السكرتير يانغ أصبح أكثر نحافة. كان السكرتير يانغ ، بعد كل شيء ، رئيس مدينة بأكملها ، وكان عليه أن يقلق بشأن الكثير من الأشياء.

 

 

لم يقد وانغ ياو سيارته الخاصة. وبدلاً من ذلك ، استقل سيارة تيان يوانتو متوجهاً إلى مدينة هايكو.

 

 

رجل أعزب وامرأة عازبة – كلاهما اجتمعوا معًا في نفس الغرفة.

عندما التقى بالوزير يانغ مرة أخرى ، لاحظ أن السكرتير يانغ أصبح أكثر نحافة. كان السكرتير يانغ ، بعد كل شيء ، رئيس مدينة بأكملها ، وكان عليه أن يقلق بشأن الكثير من الأشياء.

 

 

“حسنًا ، هل أكلت؟”

“مرحبا دكتور وانغ.”

 

 

 

“مرحبا ، الوزير يانغ.”

“حسنا.”

 

تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.

كانت والدة الوزير يانغ تبدو أفضل بشكل ملحوظ ، واستعادت بشرتها بعض لونها. كانت عيناها أكثر إشراقًا أيضًا.

كانت والدة الوزير يانغ تبدو أفضل بشكل ملحوظ ، واستعادت بشرتها بعض لونها. كانت عيناها أكثر إشراقًا أيضًا.

 

حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.

“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.

 

 

 

قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.

 

 

 

“نعم ، منذ أن أخذت الديكوتيون الذي وصفه لي الدكتور وانغ ، كنت أشعر بتحسن كبير. ردت والدة الوزير يانغ: “لم يعد جسدي باردًا بعد الآن”.

“سأعد الفطور.”

 

 

“أجل ، تبدين أفضل. دعيني أتحقق.”

“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.

 

 

“حسنا.”

 

 

 

أصبح نبضها أقوى ، ولم يكن ضعيفًا كما كان من قبل. كانت قد تناولت جرعات متعددة من حساء ريغثر وحساء سانغيانغ.

“علي الذهاب سريعا.”

 

فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان قد أجّله مرة واحدة بالفعل.

“حسنًا ، لقد انخفضت البرودة في جسدك كثيرًا.”

قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.

 

 

“لقد أحضرت لكي دفعات قليلة من الأدوية”. قال وانغ ياو “يمكنكي الاستمرار في اتباع التعليمات السابقة بشأن استخدامها”. أ

“حسنا.”

خرج حساء سانيانغ الذي أعده هذا الصباح ووضعه على الطاولة.

“هل كنت مشغولا مؤخرا؟” سأله تيان يوانتو مبتسما.

 

 

“بالتأكيد ، شكرًا لك ، دكتور وانغ.”

 

 

تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.

دعاهم السكرتير يانغ (وكما قلت من قبل السكرتير هو الوزير) لتناول الغداء. لأنه كان لا يزال لديه عمل ليقوم به في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يشرب. ومع ذلك ، كانت معنوياته عالية. في هذه السنوات القليلة ، كانت حالة والدته تثقل كاهل قلبه دائمًا. الآن وقد ظهرت الآن علامات على التحسن ، فكيف لا يفرح؟

“أجل  ، أخبر الوزير يانغ أننا سنلتقي غدا.”

 

 

إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يدخر أي جهد لسداد هذا الدين للدكتور وانغ. ومع ذلك ، فقد سمع من تيان يوانتو أن هذا الشاب كان يتمتع بشخصية غريبة الأطوار – بسيطة ، لا يملك أي رغبات.

لم يقد وانغ ياو سيارته الخاصة. وبدلاً من ذلك ، استقل سيارة تيان يوانتو متوجهاً إلى مدينة هايكو.

 

“لقد انتهيت للتو من صنعه. اجلس هناك وانتظر لبعض الوقت “.

وعلى حد تعبير تيان يوانتو ، كان مثل ناسك جبلي.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط