نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 201

فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول

فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول

الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول

 

منذ أن حصل وانغ ياو على النظام وأقام صداقات مع أشخاص ذوي مكانة اجتماعية عالية ، فقد تلقى الكثير من علب السجائر وزجاجات النبيذ الجيد والشاي كهدايا.

قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في ذراعي اليسرى ، ويبدو أن شيئًا ما يتحرك بداخلها “.

كان يحب الشاي فقط. أما بالنسبة للسجائر والنبيذ ، فقد أعطى وانغ ياو كل ذلك لوالده.

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضلوا بالدخول”.

 

 

“ياو ، أريد أن أسألك شيئًا ،” قالت تشانغ شيوينغ بينما كانت ترتب الطاولة بعد العشاء.

نزل في الطريق المؤدي إلى منزله القديم. اتبع وانغ ياو الطريق في وسط القرية ووصل إلى الجانب الجنوبي من القرية. وتحولت الخرسانة تدريجياً إلى طين ورمل. ومع استمرار وانغ ياو في المشي ، بدأ المسار بالتعرج. أدار رأسه لإلقاء نظرة أخرى على قريته. كانت الأنوار في المنازل لا تزال مضاءة ، وما زال يسمع الناس يتحدثون في بعض المنازل المجاورة.

 

 

“ماذا؟” سأل وانغ ياو.

أصبح لون الديكوتيون في النهاية ضارب إلى الحمرة وكان له رائحة فريدة من نوعها.

 

 

“اتصل بي خالك بعد ظهر اليوم”. قالت تشانغ شيوينغ ، “يريدك أن ترى مريضا”.

 

 

“إنها ابنة صديق والدي القديم. من الصعب علي أن أرفض “. أخذ وانغ مينغباو شدتين طويلتين من سيجارته.

“أي مريض؟” سأل وانغ ياو.

قالت تشانغ شيوينغ “هذا جيد”.

 

قال وانغ ياو “اشربه”.

أجاب تشانغ شيوينغ: “أحد المديرين من شركته ، ولقبه يوان”.

أشعل نارًا أحدثت أصوات طقطقة.

 

كان جسده خفيفًا ، ولم يبطئ من سرعته عند صعوده التل. سرعان ما وصل إلى كوخه.

قال وانغ ياو دون تردد: “لا أريد رؤيته”.

 

 

 

“هل نسيت ما حدث لأبي بسببه ؟” تابع وانغ ياو ، “إذا كان المريض أحد أفراد العائلة ، فيمكنني الذهاب لرؤيته ، ولكن ليس هؤلاء الأشخاص من شركته.”

كانت قلقة أيضًا من أن يتسبب ذلك في مشاكل لابنها ، لذلك قررت رفض شقيقها.

 

 

لن يحتفظ الزملاء والغرباء بأي أسرار لك.

“لا!” قال وانغ مينغباو بابتسامة. لم يستطع حقًا أن يفهم لماذا سيجد صديقه المقرب أن تلة نانشان كانت جميلة.

 

لن يحتفظ الزملاء والغرباء بأي أسرار لك.

لا يزال وانغ ياو يتذكر أن عمه الأصغر أحضر السيد تشانغ من شركته إليه. لم يكن يريد تجربة نفس الشيء مرة أخرى.

 

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “هذا جيد”.

قال وانغ ياو: “الأمر بسيط ، فقط اجعل تلك الفتاة تكرهك”.

كانت قلقة أيضًا من أن يتسبب ذلك في مشاكل لابنها ، لذلك قررت رفض شقيقها.

“لا تبدو سعيدًا. هل حدث شيء؟” سأل وانغ ياو بينما بدا وانغ مينغباو مستاءً بعض الشيء.

 

قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.

على الرغم من أن وانغ فينغوا لم يقل أي شيء ، إلا أنه لم يكن يريد أن يرى ابنه هؤلاء الغرباء. لكنه التزم الصمت لأنه مرتبط بأخ زوجته.

 

 

بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. ثم واصل تدليك ذراعه.

بحلول الوقت الذي كان فيه وانغ ياو مستعدًا للعودة إلى تلة نانشان بعد العشاء ، كان وانغ مينغباو قد جاء لزيارته. كانت الساعة حوالي الثامنة مساءً.

قال تشو ووكانغ: “قليلًا فقط ، لكن يمكنني تحمله”.

 

 

“مرحبًا ، لماذا انت هنا في هذا الوقت المتأخر؟” صنع وانغ ياو وعاء شاي من وانغ مينغباو.

“هل ذكرها والدك لك من قبل؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال وانغ مينغباو: “جئت لرؤية أجدادي وسأبيت الليلة”. لم يبيع وانغ مينغباو منزله القديم في القرية. كان أجداده يذهبون أحيانًا إلى منزله القديم لترتيب الأمور. ذهب وانغ مينغباو إلى هناك مرة كل أسبوع أو أسبوعين.

بعد عدة ساعات من العلاج ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.

 

قال تشو شيونغ: “مرحبًا دكتور وانغ”.

“لا تبدو سعيدًا. هل حدث شيء؟” سأل وانغ ياو بينما بدا وانغ مينغباو مستاءً بعض الشيء.

بعد أن أخذ الديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في تدليكه على الفور. قام بتدليك جذعه أولاً ، مع التركيز على الجانب الأيسر حيث تأثرت ذراعه اليسرى. ثم قام بتدليك ذراع تشو ووكانغ اليسرى.

 

 

قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، والدي يريد مني أن أتزوج “.

 

 

 

“هاها ، هذا شيء جيد!” ضحك وانغ ياو.

 

 

 

“ليس جيد!” تجرع وانغ مينغباو رشفة من الشاي. “لقد رأيت تلك الفتاة. أنا لا أحبها “.

 

 

“ياو ، أريد أن أسألك شيئًا ،” قالت تشانغ شيوينغ بينما كانت ترتب الطاولة بعد العشاء.

“لماذا لم ترفض فقط؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“إنها ابنة صديق والدي القديم. من الصعب علي أن أرفض “. أخذ وانغ مينغباو شدتين طويلتين من سيجارته.

“ألا تخاف من الذهاب بمفردك؟” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يطرح فيها وانغ مينغباو هذا السؤال.

 

 

“هل ذكرها والدك لك من قبل؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو مبتسمًا: “أعتقد أن والدك لم يتخذ قرارًا بزواجك منها حتى أصبح عمدة المدينة”. “ولا يجب أن يكون والد تلك الفتاة شخصًا عاديًا ، أليس كذلك؟”

 

 

قال وانغ مينغباو “أعتقد ذلك”.

 

 

 

قال وانغ ياو مبتسمًا: “أعتقد أن والدك لم يتخذ قرارًا بزواجك منها حتى أصبح عمدة المدينة”. “ولا يجب أن يكون والد تلك الفتاة شخصًا عاديًا ، أليس كذلك؟”

قال وانغ ياو “اشربه”.

 

قال وانغ مينغباو “أعتقد ذلك”.

قال وانغ مينغباو: “لا ، إنه رئيس مكتب ما”.

 

 

لا يزال وانغ ياو يتذكر أن عمه الأصغر أحضر السيد تشانغ من شركته إليه. لم يكن يريد تجربة نفس الشيء مرة أخرى.

>تطابق مثالي<.

 

 

أصبح لون الديكوتيون في النهاية ضارب إلى الحمرة وكان له رائحة فريدة من نوعها.

فكر وانغ ياو في هذه العبارة.

قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، والدي يريد مني أن أتزوج “.

 

اعتقد تشو شيونغ أنه سيعمل.

“ما رأيك في تلك الفتاة؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “أعده في غضون يومين”.

 

اعتقد تشو شيونغ أنه سيعمل.

قال وانغ مينغباو بعد التفكير للحظة: “يبدو أنها تحبني”.

 

 

 

كان وانغ مينغباو طويل القامة وقويًا وذكوريا. كانت بعض الفتيات تحب الرجال مثله حقًا. بالإضافة إلى ذلك ، كان وانج مينغباو من عائلة محترمة وله أعماله التجارية الخاصة. ستظل معظم الفتيات العاديات مهتمات به.

 

 

 

قال وانغ ياو: “الأمر بسيط ، فقط اجعل تلك الفتاة تكرهك”.

بعد عدة ساعات من العلاج ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.

 

قال تشو شيونغ: “شكرًا لك دكتور وانغ”.

“كيف أجعلها تكرهني؟” أضاءت عيون وانغ مينغباو.

 

 

كان إجراء الخطبة بناءً على أوامر والديك أو نصيحة من كاهن تقليدا قديمًا حقًا! (في الحقيقة لا أكره ذلك والا أظن انني سأظل أعزب مدى حياتي)

“لا تقل لي أنك تريدني أن أعلمك كيف تجعل الفتاة تكرهك. يجب أن يكون لديك خبرة مع الفتيات أكثر مني. بالإضافة إلى أن الزواج أمر خطير للغاية ؛ يمكن أن تكون مع هذا الشخص لبقية حياتك. اقترح وانغ ياو أن تخبر والدك بأفكارك.”

 

 

“هل هو مؤلم؟” سأل تشو شيونغ.

كان إجراء الخطبة بناءً على أوامر والديك أو نصيحة من كاهن تقليدا قديمًا حقًا! (في الحقيقة لا أكره ذلك والا أظن انني سأظل أعزب مدى حياتي)

 

 

 

“حسنًا ، أردت فقط بعض التنفيس. الآن أشعر بتحسن كبير”. قال وانغ مينغباو.

“ليس جيد!” تجرع وانغ مينغباو رشفة من الشاي. “لقد رأيت تلك الفتاة. أنا لا أحبها “.

 

بدأ في قراءة الكتب المقدسة بصوت عالٍ. ذهب صوته بعيدًا مع الريح في الليل الهادئ.

“يجب أن أذهب أيضًا”. قال وانغ ياو “يجب أن أعود إلى تلة نانشان”.

أشعل الضوء في الكوخ. فجأة ، أصبحت هناك نقطة صفراء من الضوء على التل المظلم.

 

أجاب تشانغ شيوينغ: “أحد المديرين من شركته ، ولقبه يوان”.

خرج الاثنان معًا.

كرر العملية عدة مرات.

 

 

قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.

 

 

“ماذا؟” سأل وانغ ياو.

“ألا تخاف من الذهاب بمفردك؟” لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يطرح فيها وانغ مينغباو هذا السؤال.

فكر وانغ ياو في هذه العبارة.

 

 

“لماذا علي أن أخاف؟ قال وانغ ياو: “أعتقد أن منظر تل نانشان في الظلام جميل جدًا”.

 

 

 

“جميل؟ هل تمزح معي؟” قال وانغ مينغباو.

اعتقد تشو شيونغ أنه سيعمل.

 

قال وانغ ياو مبتسمًا: “أعتقد أن والدك لم يتخذ قرارًا بزواجك منها حتى أصبح عمدة المدينة”. “ولا يجب أن يكون والد تلك الفتاة شخصًا عاديًا ، أليس كذلك؟”

“انظر النجوم عالية وبعيدة.” أشار وانغ ياو إلى السماء. “التل هادئ جدا ومسالم ، والرياح هادئة.” ثم أشار إلى التل. “كل جزء من التل جميل ؛ ألا تعتقد ذلك؟ ”

“قليلا فقط.” أومأ تشو ووكانغ برأسه.

 

“يجب أن أذهب أيضًا”. قال وانغ ياو “يجب أن أعود إلى تلة نانشان”.

“لا!” قال وانغ مينغباو بابتسامة. لم يستطع حقًا أن يفهم لماذا سيجد صديقه المقرب أن تلة نانشان كانت جميلة.

 

 

 

قال وانغ ياو: “يجب أن اذهب”.

 

 

اعتقد تشو شيونغ أنه سيعمل.

“انتبه لنفسك، أراك على خير!” قال وانغ مينغباو.

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضلوا بالدخول”.

 

“لا تبدو سعيدًا. هل حدث شيء؟” سأل وانغ ياو بينما بدا وانغ مينغباو مستاءً بعض الشيء.

نزل في الطريق المؤدي إلى منزله القديم. اتبع وانغ ياو الطريق في وسط القرية ووصل إلى الجانب الجنوبي من القرية. وتحولت الخرسانة تدريجياً إلى طين ورمل. ومع استمرار وانغ ياو في المشي ، بدأ المسار بالتعرج. أدار رأسه لإلقاء نظرة أخرى على قريته. كانت الأنوار في المنازل لا تزال مضاءة ، وما زال يسمع الناس يتحدثون في بعض المنازل المجاورة.

“ياو ، أريد أن أسألك شيئًا ،” قالت تشانغ شيوينغ بينما كانت ترتب الطاولة بعد العشاء.

 

 

فجأة أسرع وانغ ياو. كان الغبار يتطاير حوله.

 

 

 

كانت الريح تهمس في أذنيه.

فكر وانغ ياو في هذه العبارة.

 

كان جسده خفيفًا ، ولم يبطئ من سرعته عند صعوده التل. سرعان ما وصل إلى كوخه.

سار وانغ ياو بسرعة كبيرة على الطريق المتعرج أعلى التل كما لو كان يسير على أرض مستوية. كان يرى الأشياء من حوله بوضوح في الظلام كما لو كان ضوء النهار.

 

 

 

كان جسده خفيفًا ، ولم يبطئ من سرعته عند صعوده التل. سرعان ما وصل إلى كوخه.

لم يكن وانغ ياو قد أعطى كل الديكوتيون إلى تشو شيونغ وابنه. أراد الانتظار لبضعة أيام لمعرفة ما إذا كان يعمل.

 

 

لقد سمع سان شيان خطاه بالفعل. لذا كان ينتظر وانغ ياو خارج الكوخ.

 

 

قال تشو ووكانغ: “مرحبًا ، العم وانغ”.

قال وانغ ياو: “مرحبا ، سان شيان!”

أصبح لون الديكوتيون في النهاية ضارب إلى الحمرة وكان له رائحة فريدة من نوعها.

 

سار وانغ ياو بسرعة كبيرة على الطريق المتعرج أعلى التل كما لو كان يسير على أرض مستوية. كان يرى الأشياء من حوله بوضوح في الظلام كما لو كان ضوء النهار.

أشعل الضوء في الكوخ. فجأة ، أصبحت هناك نقطة صفراء من الضوء على التل المظلم.

 

 

 

بدأ في قراءة الكتب المقدسة بصوت عالٍ. ذهب صوته بعيدًا مع الريح في الليل الهادئ.

بدأ في قراءة الكتب المقدسة بصوت عالٍ. ذهب صوته بعيدًا مع الريح في الليل الهادئ.

 

 

كان الجو لطيفا ومشمسا في صباح اليوم التالي.

 

 

 

تناول وانغ ياو وجبة فطور بسيطة بعد الانتهاء من تمارين التنفس. ثم بدأ بتخمير ديكوتيون منقي للدم.

خرج الاثنان معًا.

 

قال تشو ووكانغ: “أبي ، أشعر بالدفء في ذراعي اليسرى ، ويبدو أن هناك شيئًا ما يحفر في ذراعي”.

كان لديه مياه الينابيع قديمة ، والوعاء متعدد الوظائف ، والحطب ، وأعشاب جاهزة.

“هل تشعر بالألم؟” سأل وانغ ياو.

أشعل نارًا أحدثت أصوات طقطقة.

 

 

التقط وانغ ياو قطعة من كرمة البوليغونوم ، والتي كانت سوداء مثل الحديد وقوية للغاية. ووضعها داخل الماء. كرمة البوليغونوم لن تصبح طرية حتى بعد غليها لفترة طويلة.

 

 

كان لدى زييو (عشبة الملاك تقريبا) بقع أرجوانية على أوراقها ، مثل المطر الأرجواني. يمكن  ل غوي يوان (عشب البحر) لصق آثار جميع الأعشاب معًا في ديكوتيون.(تبا للصينين وأسمائهم العجيبة)

كانت مياه الينابيع القديمة تغلي. لم يكن وانغ ياو في عجلة من أمره. أضاف الحطب إلى النار من وقت لآخر ولاحظ تغيرات السائل.

قال تشو ووكانغ: “قليلًا فقط ، لكن يمكنني تحمله”.

 

 

مع مرور الوقت ، بدأت كرمة البوليغونوم في النهاية في التغيير وأصبحت طرية. أصبح لونها أفتح أيضًا ، حيث ذابت ببطء في ديكوتيون. تغير لون ديكوتيون أيضًا إلى اللون البني الداكن ، مثل القهوة.

 

 

 

أضاف وانغ ياو المزيد من الحطب إلى النار للحفاظ على غليان الماء.

“هل ذكرها والدك لك من قبل؟” سأل وانغ ياو.

 

“كانغ ، كيف تشعر؟” كان تشو شيونغ قلقًا بعض الشيء بشأن ابنه بعد أن غادروا تلة نانشان.

كرمة البوليغونوم قوية مثل الحديد ، لذلك تم وضعها في الماء أولاً.

 

 

“لا!” قال وانغ مينغباو بابتسامة. لم يستطع حقًا أن يفهم لماذا سيجد صديقه المقرب أن تلة نانشان كانت جميلة.

عندما ذابت كرمة البوليغونوم تقريبًا في ديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في إضافة أعشاب أخرى إلى المرق.

 

 

 

الإيفيدرا ، عشب الملاك ، عشب البحر … أضاف وانغ ياو كل عشب في ديكوتيون.

بمجرد أن عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء ، جاء تشو شيونغ وتشو ووكانغ لرؤيته.

 

في بعض الأحيان ، كان الألم شيئًا جيدًا لأنه يشير إلى أن تشو ووكانغ لا يزال لديه بعض الاحساس في ذراعه اليسرى. لم تكن ميتة تماما.

كان لدى زييو (عشبة الملاك تقريبا) بقع أرجوانية على أوراقها ، مثل المطر الأرجواني. يمكن  ل غوي يوان (عشب البحر) لصق آثار جميع الأعشاب معًا في ديكوتيون.(تبا للصينين وأسمائهم العجيبة)

 

 

 

أصبح لون الديكوتيون في النهاية ضارب إلى الحمرة وكان له رائحة فريدة من نوعها.

 

 

 

منتهي!

أزال وانغ ياو القدر من النار وسكبه في زجاجة خزفية بعد أن برد.

 

بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. ثم واصل تدليك ذراعه.

أزال وانغ ياو القدر من النار وسكبه في زجاجة خزفية بعد أن برد.

بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. ثم واصل تدليك ذراعه.

 

كان جسده خفيفًا ، ولم يبطئ من سرعته عند صعوده التل. سرعان ما وصل إلى كوخه.

يجب أن أطلب من تشو شيونغ وابنه المجيء إلى هنا بعد ظهر اليوم.

“هل نسيت ما حدث لأبي بسببه ؟” تابع وانغ ياو ، “إذا كان المريض أحد أفراد العائلة ، فيمكنني الذهاب لرؤيته ، ولكن ليس هؤلاء الأشخاص من شركته.”

 

“ولد جيد.” فرك تشو شيونغ رأس ابنه برفق.

بعد أن قام وانغ ياو بترتيب الغرفة ، اتصل بـ تشو شيونغ ليطلب منه أن يأخذ تشو ووكانغ إلى تلة نانشان في فترة ما بعد الظهر.

 

 

 

بمجرد أن عاد وانغ ياو إلى تل نانشان بعد الغداء ، جاء تشو شيونغ وتشو ووكانغ لرؤيته.

 

 

قال وانغ مينغباو: “لا ، إنه رئيس مكتب ما”.

قال تشو شيونغ: “مرحبًا دكتور وانغ”.

 

 

 

قال تشو ووكانغ: “مرحبًا ، العم وانغ”.

قال وانغ مينغباو: “لا ، إنه رئيس مكتب ما”.

 

الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضلوا بالدخول”.

قال وانغ مينغباو: “جئت لرؤية أجدادي وسأبيت الليلة”. لم يبيع وانغ مينغباو منزله القديم في القرية. كان أجداده يذهبون أحيانًا إلى منزله القديم لترتيب الأمور. ذهب وانغ مينغباو إلى هناك مرة كل أسبوع أو أسبوعين.

 

 

بعد أن بقي تشو شيونغ و تشو ووكانغ في الكوخ لفترة قصيرة ، أخرج وانغ ياو ديكوتيون منقي الدم وسكب بعضًا منه في كوب صغير.

 

 

أشعل الضوء في الكوخ. فجأة ، أصبحت هناك نقطة صفراء من الضوء على التل المظلم.

قال وانغ ياو “اشربه”.

 

 

قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.

“بالتأكيد.” أخذ تشو ووكانغ الكأس وشرب.

 

 

بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. ثم واصل تدليك ذراعه.

بعد أن أخذ الديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في تدليكه على الفور. قام بتدليك جذعه أولاً ، مع التركيز على الجانب الأيسر حيث تأثرت ذراعه اليسرى. ثم قام بتدليك ذراع تشو ووكانغ اليسرى.

 

 

قال وانغ ياو: “لنأخذ استراحة إذن”.

سرعان ما أصبحت ذراع تشو ووكانغ اليسرى حمراء.

 

 

 

“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.

“هل تشعر بالألم؟” سأل وانغ ياو.

 

قال وانغ مينغباو “أعتقد ذلك”.

قال تشو ووكانغ: “أشعر بالدفء في ذراعي اليسرى ، ويبدو أن شيئًا ما يتحرك بداخلها “.

“ولد جيد.” فرك تشو شيونغ رأس ابنه برفق.

 

 

“أرى.” واصل وانغ ياو تدليك ذراعه اليسرى على طول خطوط الطول.

“انظر النجوم عالية وبعيدة.” أشار وانغ ياو إلى السماء. “التل هادئ جدا ومسالم ، والرياح هادئة.” ثم أشار إلى التل. “كل جزء من التل جميل ؛ ألا تعتقد ذلك؟ ”

 

 

بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. ثم واصل تدليك ذراعه.

قال تشو شيونغ: “حسنًا”.

كرر العملية عدة مرات.

أشعل الضوء في الكوخ. فجأة ، أصبحت هناك نقطة صفراء من الضوء على التل المظلم.

وقف تشو شيونغ بجانب ابنه يراقبه وهو يعالج بقلق ، بينما كان تشو ووكانغ يتعرق على جبهته وأصبحت ذراعه اليسرى حمراء. لم يستطع تشو شيونغ فعل أي شيء لمساعدة ابنه. استمر في عصر يديه.

 

 

 

“هل تشعر بالألم؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضلوا بالدخول”.

 

يجب أن أطلب من تشو شيونغ وابنه المجيء إلى هنا بعد ظهر اليوم.

“قليلا فقط.” أومأ تشو ووكانغ برأسه.

 

 

الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول

قال وانغ ياو: “لنأخذ استراحة إذن”.

 

 

يجب أن أطلب من تشو شيونغ وابنه المجيء إلى هنا بعد ظهر اليوم.

أوقف وانغ ياو التدليك.

بعد عدة ساعات من العلاج ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.

 

عندما ذابت كرمة البوليغونوم تقريبًا في ديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في إضافة أعشاب أخرى إلى المرق.

في بعض الأحيان ، كان الألم شيئًا جيدًا لأنه يشير إلى أن تشو ووكانغ لا يزال لديه بعض الاحساس في ذراعه اليسرى. لم تكن ميتة تماما.

“هل ذكرها والدك لك من قبل؟” سأل وانغ ياو.

 

 

بعد عدة ساعات من العلاج ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.

 

 

بعد عدة ساعات من العلاج ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.

“انتهينا! يمكنك العودة للراحة”. قال وانغ ياو: “من المحتمل أن يظل يشعر بالألم في ذراعه اليسرى ، لكن لا تستخدم المسكنات ، فقط ضع كيس ثلج على ذراعه”.

 

 

قال تشو ووكانغ “نعم”.

لم يكن وانغ ياو قد أعطى كل الديكوتيون إلى تشو شيونغ وابنه. أراد الانتظار لبضعة أيام لمعرفة ما إذا كان يعمل.

>تطابق مثالي<.

 

 

قال تشو شيونغ: “شكرًا لك دكتور وانغ”.

الفصل 201: فتح أوعية الدم لتنشيط الدم وتنعيم الأربطة وفتح خطوط الطول

 

“كيف أجعلها تكرهني؟” أضاءت عيون وانغ مينغباو.

قال تشو ووكانغ: “شكرا لك يا عم وانغ”.

 

 

 

شكر تشو شيونغ وابنه وانغ ياو بصدق.

قال تشو ووكانغ “نعم”.

 

 

قال وانغ ياو: “أعده في غضون يومين”.

قبل انفصالهما ، توقف وانغ مينغباو وألقى نظرة على تل نانشان في الظلام.

 

“ماذا؟” سأل وانغ ياو.

قال تشو شيونغ: “حسنًا”.

بعد فترة ، فحص وانغ ياو نبض تشو ووكانغ. ثم واصل تدليك ذراعه.

 

قال تشو شيونغ: “حسنًا”.

وثق وانغ ياو جلسة العلاج بعد مغادرة تشو شيونغ وتشو ووكانغ.

 

 

“هل ذكرها والدك لك من قبل؟” سأل وانغ ياو.

“كانغ ، كيف تشعر؟” كان تشو شيونغ قلقًا بعض الشيء بشأن ابنه بعد أن غادروا تلة نانشان.

“حسنًا ، أردت فقط بعض التنفيس. الآن أشعر بتحسن كبير”. قال وانغ مينغباو.

 

 

قال تشو ووكانغ: “أبي ، أشعر بالدفء في ذراعي اليسرى ، ويبدو أن هناك شيئًا ما يحفر في ذراعي”.

“كيف أجعلها تكرهني؟” أضاءت عيون وانغ مينغباو.

 

كان إجراء الخطبة بناءً على أوامر والديك أو نصيحة من كاهن تقليدا قديمًا حقًا! (في الحقيقة لا أكره ذلك والا أظن انني سأظل أعزب مدى حياتي)

“يحفر؟” سأل تشو شيونغ.

 

 

“أي مريض؟” سأل وانغ ياو.

قال تشو ووكانغ “نعم”.

“انتبه لنفسك، أراك على خير!” قال وانغ مينغباو.

 

 

“هل هو مؤلم؟” سأل تشو شيونغ.

عندما ذابت كرمة البوليغونوم تقريبًا في ديكوتيون ، بدأ وانغ ياو في إضافة أعشاب أخرى إلى المرق.

 

“حسنًا ، أردت فقط بعض التنفيس. الآن أشعر بتحسن كبير”. قال وانغ مينغباو.

قال تشو ووكانغ: “قليلًا فقط ، لكن يمكنني تحمله”.

نزل في الطريق المؤدي إلى منزله القديم. اتبع وانغ ياو الطريق في وسط القرية ووصل إلى الجانب الجنوبي من القرية. وتحولت الخرسانة تدريجياً إلى طين ورمل. ومع استمرار وانغ ياو في المشي ، بدأ المسار بالتعرج. أدار رأسه لإلقاء نظرة أخرى على قريته. كانت الأنوار في المنازل لا تزال مضاءة ، وما زال يسمع الناس يتحدثون في بعض المنازل المجاورة.

 

“لا تبدو سعيدًا. هل حدث شيء؟” سأل وانغ ياو بينما بدا وانغ مينغباو مستاءً بعض الشيء.

“ولد جيد.” فرك تشو شيونغ رأس ابنه برفق.

قال وانغ ياو دون تردد: “لا أريد رؤيته”.

 

 

قال تشو ووكانغ: “آمل أن ينجح العلاج”.

 

 

 

اعتقد تشو شيونغ أنه سيعمل.

“حسنًا ، أردت فقط بعض التنفيس. الآن أشعر بتحسن كبير”. قال وانغ مينغباو.

 

“انتبه لنفسك، أراك على خير!” قال وانغ مينغباو.

كان وانغ ياو ينظر إلى حقله العشبي من خلال النافذة.

سار وانغ ياو بسرعة كبيرة على الطريق المتعرج أعلى التل كما لو كان يسير على أرض مستوية. كان يرى الأشياء من حوله بوضوح في الظلام كما لو كان ضوء النهار.

تحتوي الصيغة التي قدمها النظام على ثلاثة جذور عرق السوس. سيكون من المدهش إذا لم تنجح الصيغة.

“لا!” قال وانغ مينغباو بابتسامة. لم يستطع حقًا أن يفهم لماذا سيجد صديقه المقرب أن تلة نانشان كانت جميلة.

 

 

فجأة ، بدأ هاتف وانغ ياو يرن. أخرج وانغ ياو هاتفه ووجد اسم بان جون عليه.

قال وانغ ياو: “مرحبًا ، تفضلوا بالدخول”.

 

“ليس جيد!” تجرع وانغ مينغباو رشفة من الشاي. “لقد رأيت تلك الفتاة. أنا لا أحبها “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط