نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 205

طريق وعر ، وحب من النظرة الأولى

طريق وعر ، وحب من النظرة الأولى

الفصل 205: طريق وعر ، وحب من النظرة الأولى

 

 

 

“. في الواقع ، كنت أفكر هذه الأيام ، بمجرد أن أتحسن ، سأشتري تلة صغيرة. وعليها، سأبني بعض الأكواخ الصغيرة ، وأزرع عليها بعض الأشجار والخضروات والدجاج والبط والماعز”. قال وي هاي.

 

 

 

“هل ستعود إلى الطبيعة أم تبدأ مزرعة؟” ضحك وانغ ياو عندما سمع ذلك.

عندما سمع هذا ، ضحك وانغ ياو ووضع عيدان تناول الطعام. استمر وي هاي في الاتكاء على الكرسي ومشاهدة العرض.

 

قام أحد الرجال. كان طوله حوالي 1.8 متر وله أكتاف عريضة ووركاه – بدا وسيمًا جدًا. نهض ومشى إلى السيدتين.

“آه أجل. إن القيام بالكثير من العمل سيقضي أيضًا على الغرض. تنهد. لم أذهب إلى التل الخاص بك من قبل. هل يمكنني الحضور للزيارة قريبًا؟ ” سأل وي هاي. لقد سمع وانغ مينغباو يذكر من قبل كيف يعيش وانغ ياو على تل في قريته يسمى تلة نانشان.

 

على قمة التل ، كان هناك كوخ صغير والعديد من الأشجار وحدائق الأعشاب. لقد كان أسلوب حياة منعزلًا مثل نمط تاو يوانمينغ.

 

 

“كنت أتألم كالمجنون الآن ، لذلك اتصلت به ،” أجاب وي هاي عن وانغ ياو.

“طالما أنا هناك ، يمكنك الحضور في أي وقت.”

 

 

 

بينما كان الاثنان يتحدثان ، دخل وانغ مينغباو.

تقدروا تتواصلوا معايا على الديسكورد

 

“ماذا عن البقاء الليلة؟ قال وانغ مينغباو ، بينما كان يأخذ بعض الطعام لنفسه “يمكننا الذهاب والاستمتاع ببعض المرح”.

“أنت هنا؟” سأل وانغ مينغباو وانغ ياو. كان قد رأى سيارة وانغ ياو في الخارج ولذا قرر أن يدخل ليرى.

 

 

“لماذا لا تذهب وتطلب منها الخروج؟”

“كنت أتألم كالمجنون الآن ، لذلك اتصلت به ،” أجاب وي هاي عن وانغ ياو.

عندما سمع هذا ، ضحك وانغ ياو ووضع عيدان تناول الطعام. استمر وي هاي في الاتكاء على الكرسي ومشاهدة العرض.

 

“طالما أنا هناك ، يمكنك الحضور في أي وقت.”

“واو ، هذه خدمة جيدة جدًا”. قال وانغ مينغباو ضاحكًا.

“هذا جيد ، أليس كذلك؟”

 

 

“إذا كنت تريد بعض الشاي ، فأنت تعرف من أين تحصل عليه.”

 

 

 

أجاب وانغ مينغباو: “حسنًا ، ليس عليك النهوض”. صنع لنفسه كوباً من الشاي وجلس.

 

 

“لا، شكرا. سأقود السيارة لاحقًا ، ولا يمكنه الشرب. يمكنك ان تمضي قدما.”

“لماذا أشعر أنك فرح لسوء حظي؟” قال وي هاي ، وهو يحدق بريبة في وانغ مينغباو.

 

 

“ما هو الذي ليس سيئًا؟”

“لا ، لقد أسأت الفهم. هذه نظرة تعاطف وقلق “.

“إذا كنت تريد بعض الشاي ، فأنت تعرف من أين تحصل عليه.”

 

 

“مينغباو ، إذا لم تكن مشغولاً بمتجرك ، فعليك أن تزوره كثيرًا”. قال وانغ ياو “على أي حال ، لديه شاي هنا”. كان الوضع الآن خطيرًا للغاية ، وإذا لم يتصل بـ وانغ ياو في الوقت المناسب ولكنه اختار أن يتحمل المزيد ، فقد يكون قد فقد وعيه من الألم. لو أغمي عليه وحده في دكانه لما عرف أحد وستكون حينها العواقب وخيمة.

“تتصرف بشكل كبير!” قام الرجال الثلاثة من على الطاولة. أحدهم يحمل زجاجة بيرة في يده.

 

قام أحد الرجال. كان طوله حوالي 1.8 متر وله أكتاف عريضة ووركاه – بدا وسيمًا جدًا. نهض ومشى إلى السيدتين.

“بالتأكيد.”

وجد وانغ مينغباو الأمر غريبًا بعض الشيء. كان يمتلك أيضًا متجرًا وقد رأى ضيوفًا من جميع أنحاء العالم. كما أنه كان يسافر كثيرًا وشاهد نصيبه العادل من النساء الجميلات. ومع ذلك ، كان هذا اليوم فقط عندما استحوذ شخص غريب عشوائيًا على اهتمامه بهذه الطريقة ، لدرجة أنه أراد أن يذهب ويعرف عن نفسه. أراد أن يسأل عما إذا كانت عازبة ، ويتبادلوا الارقام، ودعوتها لتناول وجبة وفيلم. فجأة ، بدأت كل هذه الأشياء تظهر في ذهنه.

 

“هل يجب أن نصنع نخبًا أيضًا؟” قال وي هاي. بدا نشيطًا ولكن من الواضح أنه كان يشعر بالضعف. رفع كأس الماء.

“يجب أن تكون منطقتك آمنة جدًا ، أليس كذلك؟” سأل وانغ ياو. بالنظر إلى وي هاي الآن ، بالتأكيد لم يكن لديه القوة لقتل دجاجة. ربما يكون القول بأنه يمكن أن يتعرض للتخويف من قبل أطفال المدارس الابتدائية نوعًا من المبالغة ، لكنه بالتأكيد يمكن أن يتعرض للتهديد من قبل أطفال المدارس المتوسطة.

“احمني إذا ساءت الأمور.” مع ارتفاع درجة حرارة الجو ، لم يستطع وي هاي إلا أن يقول هذا. وجده وانغ ياو مسليا للغاية.

 

قالت السيدة اللطيفة لرفيقتها: ” لنذهب”.

“لا بأس. يوجد مركز للشرطة على بعد 500 متر فقط من الطريق”. أجاب وانغ مينغباو “طالما أن الشخص ليس أعمى أو مجنونًا ، فلن يجرب أي شيء مضحك في هذه المنطقة”.

 

 

“نادلة” ، نادى وي هاي النادلة وطلب طبقين آخرين. بكل صدق ، كانت الأطباق على الطاولة بالفعل أكثر من كافية لثلاثة منهم.

كانت السماء لا تزال تمطر بالخارج ، وجلس الرجال الثلاثة داخل المقهى يشربون الشاي ويتحدثون. مر الوقت ببطء حيث جرفت مياه الأمطار في الشوارع. وبدأت السماء تظلم.

******************************

 

“آسفة.” مرة أخرى ، نفس الرد.

بعد شرب الدواء ، كان من الواضح أن وي هاي كان أفضل بكثير.

 

 

 

“حسنا ، فلترتح جيدة”. قال وانغ ياو وهو يقف.

 

 

كانت السماء لا تزال تمطر بالخارج ، وجلس الرجال الثلاثة داخل المقهى يشربون الشاي ويتحدثون. مر الوقت ببطء حيث جرفت مياه الأمطار في الشوارع. وبدأت السماء تظلم.

“لا تتسرع في المغادرة ، تناول بعض العشاء قبل الذهاب”. قال وي هاي.

“هل تود أن تشرب؟”

 

 

“يوجد مطعم بالجوار يقوم بزراعة الخضروات الخاصة بهم. الخضار طازجة جدا. والأطباق جيدة أيضًا. هل نذهب إلى هناك معًا؟ ”

 

 

 

أجاب وانغ ياو: “حسنًا ، دعنا نذهب إذن”.

أجابت مبتسمة: “أنا آسف ، لا أعرفك”.

 

 

ارتدى وي هاي مجموعة من الملابس السميكة.

 

 

فُتح الباب ودخلت سيدتان صغيرتان. كانتا صغيرتين للغاية ، في سن العشرين تقريبًا. بدت أحداهما انها ثرية ، بينما كانت من الممتع النظر إلى الاخرى.

عندما فتحوا الباب ، هبت عاصفة من الرياح ، وعطس وي هاي عدة مرات. كان المطعم على بعد حوالي ثلاثين متراً فقط من المقهى الخاص به ، لكنه سار ببطء شديد.

عايز تعليقااات

 

“همف ، ومن أنت؟ هل هي فتاتك؟ ” ضحك الرجل ببرود. كما نظر الرفاق الآخرون على طاولته إلى وانغ مينغباو بشكل غير لطيف ، حيث قاموا بتحديد حجم وانغ مينغباو ووانغ ياو ووي هاي.

كان مطعمًا كبيرًا جدًا وكان في حالة نظيفة جدًا. ربما لأنه كان لا يزال مبكرًا ، ولكن لم يكن هناك الكثير من العملاء. إن بقاء مثل هذا المطعم لفترة طويلة في مكان مثل مقاطعة لينشان كان إنجازًا كبيرًا.

“هل أكلت طعامك؟” استدار وانغ مينغباو فجأة وسأل السيدة الجميلة.

 

 

اختار الثلاثة الجلوس على طاولة قريبة من النافذة. لقد طلبوا بعض الأطباق ووعاء من الحساء.

تقدروا تتواصلوا معايا على الديسكورد

 

“طالما أنا هناك ، يمكنك الحضور في أي وقت.”

“هل تتناول الطعام في الخارج طوال الوقت؟”

 

 

 

“بالطبع لا. في بعض الأحيان ، سأطبخ بعض المعكرونة أو العصيدة لنفسي. لقد وجدت أن الطهي يمكن أن يكون أيضًا ممتعًا جدًا ، لا سيما طهي شيء تستمتع بتناوله “.

“حسنا ، فلترتح جيدة”. قال وانغ ياو وهو يقف.

 

جلس وانغ ياو بهدوء ، ضاحكًا دون أن ينبس ببنت شفة. استمر الثلاثة في الأكل ببطء.

قال وانغ مينغباو مستمتعًا: “مرحبًا ، منذ أن مرضت ، أصبحت فيلسوفًا”.

“. في الواقع ، كنت أفكر هذه الأيام ، بمجرد أن أتحسن ، سأشتري تلة صغيرة. وعليها، سأبني بعض الأكواخ الصغيرة ، وأزرع عليها بعض الأشجار والخضروات والدجاج والبط والماعز”. قال وي هاي.

 

واصل الثلاثة الحديث أثناء تقديم الطعام. كانت معظم الخضروات المقدمة في الموسم الحالي وتبدو طازجة جدًا. كان هناك توازن جيد في العناصر الغذائية ، مع وجود المزيد من الخضروات وعدد أقل من قطع اللحم. كان الحساء حساء زهرة السمك ، وكان يبدو لذيذًا جدًا.

“كانت حياتي دائمًا محمومة للغاية من قبل ، ولم أدرك أرقى الملذات في الحياة. منذ أن مرضت ، سمح لي ذلك بالهدوء واكتشاف أشياء لم ألاحظها من قبل “.

“هذا صحيح!” صاح أحد أصحابه.

 

 

“هذا جيد ، أليس كذلك؟”

“لا، شكرا. سأقود السيارة لاحقًا ، ولا يمكنه الشرب. يمكنك ان تمضي قدما.”

 

 

واصل الثلاثة الحديث أثناء تقديم الطعام. كانت معظم الخضروات المقدمة في الموسم الحالي وتبدو طازجة جدًا. كان هناك توازن جيد في العناصر الغذائية ، مع وجود المزيد من الخضروات وعدد أقل من قطع اللحم. كان الحساء حساء زهرة السمك ، وكان يبدو لذيذًا جدًا.

 

 

 

قال وانغ ياو: “يبدو لائقًا جدًا”.

 

 

من هو وانغ مينغباو؟ كان هو الشخص الموجود في القرية المتخصص في التعامل مع العملاء المشاغبين ، والمتسلطين ، وأولئك الذين لم يكن لديهم أي شيء آخر يفعلونه سوى الذهاب لإثارة المتاعب للناس. لم يخاف منهم قط ولم يخاف من هؤلاء السكارى أمامه.

“لا بأس.” كان هذا تقييم وي هاي. كان هذا بالفعل تقييمًا جيدًا جدًا ، بعد كل شيء ، تناول وي هاي طعامًا ذواقة من مطاعم شهيرة في جميع أنحاء العالم.

 

 

فُتح الباب ودخلت سيدتان صغيرتان. كانتا صغيرتين للغاية ، في سن العشرين تقريبًا. بدت أحداهما انها ثرية ، بينما كانت من الممتع النظر إلى الاخرى.

“هل تود أن تشرب؟”

 

 

 

“لا، شكرا. سأقود السيارة لاحقًا ، ولا يمكنه الشرب. يمكنك ان تمضي قدما.”

 

 

“يا لها من وليمة للعيون!”

“ليس هناك متعة في الشرب بمفردك. أعتقد أنني لن أشرب بعد ذلك “.

“واو ، هذه خدمة جيدة جدًا”. قال وانغ مينغباو ضاحكًا.

 

 

مع اقتراب موعد العشاء ، بدأ المطعم يمتلئ بالمزيد من العملاء.

 

 

 

“ماذا عن البقاء الليلة؟ قال وانغ مينغباو ، بينما كان يأخذ بعض الطعام لنفسه “يمكننا الذهاب والاستمتاع ببعض المرح”.

لاحظ السكان المحيطون الاضطراب. ابتعد بعضهم بعيدًا ، ولا يريد أن ينشغل. أخرج آخرون هواتفهم وبدأوا في التقاط مقاطع فيديو استعدادًا لنشر ذلك. طلب آخرون بضع زجاجات أخرى من الكحول ، للاستعداد لمشاهدة العرض.

 

قالت السيدة وهي ترفع صوتها: “إذا واصلت فعل هذا ، سأتصل بالشرطة”.

أجاب وانغ ياو: “لا ، لا أعتقد أنني أستطيع النوم جيدًا”. في رأيه ، كان ليل تل نانشان هو الأفضل.

“يجب أن تكون منطقتك آمنة جدًا ، أليس كذلك؟” سأل وانغ ياو. بالنظر إلى وي هاي الآن ، بالتأكيد لم يكن لديه القوة لقتل دجاجة. ربما يكون القول بأنه يمكن أن يتعرض للتخويف من قبل أطفال المدارس الابتدائية نوعًا من المبالغة ، لكنه بالتأكيد يمكن أن يتعرض للتهديد من قبل أطفال المدارس المتوسطة.

 

 

“حسنا ، في صحتك!” جاء هذا الصوت من الطاولة المجاورة لهم ، حيث كان هناك أربعة رجال جالسين. بدوا وكأنهم يستمتعون بأنفسهم ، وكانت نظراتهم تتعارض باستمرار.

“احمني إذا ساءت الأمور.” مع ارتفاع درجة حرارة الجو ، لم يستطع وي هاي إلا أن يقول هذا. وجده وانغ ياو مسليا للغاية.

 

“مينغباو ، إذا لم تكن مشغولاً بمتجرك ، فعليك أن تزوره كثيرًا”. قال وانغ ياو “على أي حال ، لديه شاي هنا”. كان الوضع الآن خطيرًا للغاية ، وإذا لم يتصل بـ وانغ ياو في الوقت المناسب ولكنه اختار أن يتحمل المزيد ، فقد يكون قد فقد وعيه من الألم. لو أغمي عليه وحده في دكانه لما عرف أحد وستكون حينها العواقب وخيمة.

“هل يجب أن نصنع نخبًا أيضًا؟” قال وي هاي. بدا نشيطًا ولكن من الواضح أنه كان يشعر بالضعف. رفع كأس الماء.

“لماذا أشعر أنك فرح لسوء حظي؟” قال وي هاي ، وهو يحدق بريبة في وانغ مينغباو.

 

 

دينغ! دينغ!.

 

فُتح الباب ودخلت سيدتان صغيرتان. كانتا صغيرتين للغاية ، في سن العشرين تقريبًا. بدت أحداهما انها ثرية ، بينما كانت من الممتع النظر إلى الاخرى.

أضاءت عيون وانغ مينغباو ، وهو يحدق في الفتاة.

الفتاة الثانية كان طولها حوالي 1.6 متر ببشرة ناعمة وملامح راقية. كانت نظرتها لطيفة وأنيقة ، وجعلت الناس يشعرون بالراحة.

 

 

 

أضاءت عيون وانغ مينغباو ، وهو يحدق في الفتاة.

 

 

“هذا جيد ، أليس كذلك؟”

“ماذا؟” سأل وانغ ياو ، أدار رأسه. من قبيل الصدفة ، قررت الفتاتان الجلوس على الطاولة بجانب طاولتهما .

“لا، شكرا. سأقود السيارة لاحقًا ، ولا يمكنه الشرب. يمكنك ان تمضي قدما.”

 

بينما كان الاثنان يتحدثان ، دخل وانغ مينغباو.

قال وي هاي: “مممم ، ليس سيئًا”. واصل الأكل.

 

 

 

“ما هو الذي ليس سيئًا؟”

 

 

واصل الثلاثة الحديث أثناء تقديم الطعام. كانت معظم الخضروات المقدمة في الموسم الحالي وتبدو طازجة جدًا. كان هناك توازن جيد في العناصر الغذائية ، مع وجود المزيد من الخضروات وعدد أقل من قطع اللحم. كان الحساء حساء زهرة السمك ، وكان يبدو لذيذًا جدًا.

”الطعام ليس سيئا؛ الناس ليسوا سيئين أيضا”. قال وي هاي مبتسما.

 

 

“هل ستكونين هكذا حقًا يا سيدتي؟” فجأة جلس الرجل بجانبها. شحب وجه الفتاة.

لم يقل وانغ مينغباو أي شيء وخفض رأسه ، واستمر في تناول الطعام. من حين لآخر ، كان يلقي نظرة خاطفة على السيدة اللطيفة.

 

 

 

“نادلة” ، نادى وي هاي النادلة وطلب طبقين آخرين. بكل صدق ، كانت الأطباق على الطاولة بالفعل أكثر من كافية لثلاثة منهم.

“لا ، لقد أسأت الفهم. هذه نظرة تعاطف وقلق “.

 

 

“يا لها من وليمة للعيون!”

 

 

“لا ، لقد أسأت الفهم. هذه نظرة تعاطف وقلق “.

جلس وانغ ياو بهدوء ، ضاحكًا دون أن ينبس ببنت شفة. استمر الثلاثة في الأكل ببطء.

 

 

 

وجد وانغ مينغباو الأمر غريبًا بعض الشيء. كان يمتلك أيضًا متجرًا وقد رأى ضيوفًا من جميع أنحاء العالم. كما أنه كان يسافر كثيرًا وشاهد نصيبه العادل من النساء الجميلات. ومع ذلك ، كان هذا اليوم فقط عندما استحوذ شخص غريب عشوائيًا على اهتمامه بهذه الطريقة ، لدرجة أنه أراد أن يذهب ويعرف عن نفسه. أراد أن يسأل عما إذا كانت عازبة ، ويتبادلوا الارقام، ودعوتها لتناول وجبة وفيلم. فجأة ، بدأت كل هذه الأشياء تظهر في ذهنه.

 

 

“هي اخي ، هل ترى تلك الفتاة؟”

هل يمكن أن يكون هذا حبًا من النظرة الأولى؟

 

 

فُتح الباب ودخلت سيدتان صغيرتان. كانتا صغيرتين للغاية ، في سن العشرين تقريبًا. بدت أحداهما انها ثرية ، بينما كانت من الممتع النظر إلى الاخرى.

على الطاولة بجانبهم ، كان هناك بالفعل ثلاث قوارير زجاجية فارغة.

“هي اخي ، هل ترى تلك الفتاة؟”

 

 

“هي اخي ، هل ترى تلك الفتاة؟”

 

 

“لا تتسرع في المغادرة ، تناول بعض العشاء قبل الذهاب”. قال وي هاي.

“جميلة.”

 

 

قال وانغ ياو: “يبدو لائقًا جدًا”.

“لماذا لا تذهب وتطلب منها الخروج؟”

 

 

“لا ، لقد أسأت الفهم. هذه نظرة تعاطف وقلق “.

وضع وانغ مينغباو كوبه. تجعد حاجبيه واستدار لينظر إلى الرجال ذوي الوجه الأحمر الذين كانوا يشربون بجانبهم.

“بالتأكيد.”

 

 

قام أحد الرجال. كان طوله حوالي 1.8 متر وله أكتاف عريضة ووركاه – بدا وسيمًا جدًا. نهض ومشى إلى السيدتين.

“يجب أن تكون منطقتك آمنة جدًا ، أليس كذلك؟” سأل وانغ ياو. بالنظر إلى وي هاي الآن ، بالتأكيد لم يكن لديه القوة لقتل دجاجة. ربما يكون القول بأنه يمكن أن يتعرض للتخويف من قبل أطفال المدارس الابتدائية نوعًا من المبالغة ، لكنه بالتأكيد يمكن أن يتعرض للتهديد من قبل أطفال المدارس المتوسطة.

 

“هذا جيد ، أليس كذلك؟”

“ايتها الجميلة ، ما اسمك؟ دعينا نتعرف علي بعض.” قال خط غير أنيق تمامًا. كانت السيدة مذهولة. من الواضح أنها لم تواجه مثل هذا الموقف من قبل.

“بالطبع لا. في بعض الأحيان ، سأطبخ بعض المعكرونة أو العصيدة لنفسي. لقد وجدت أن الطهي يمكن أن يكون أيضًا ممتعًا جدًا ، لا سيما طهي شيء تستمتع بتناوله “.

 

“يوجد مطعم بالجوار يقوم بزراعة الخضروات الخاصة بهم. الخضار طازجة جدا. والأطباق جيدة أيضًا. هل نذهب إلى هناك معًا؟ ”

أجابت مبتسمة: “أنا آسف ، لا أعرفك”.

 

 

 

“لديك ابتسامة جميلة. حسنًا ، لم نكن نعرف بعضنا البعض من قبل ، لكننا نعرف الآن “.

 

 

“. في الواقع ، كنت أفكر هذه الأيام ، بمجرد أن أتحسن ، سأشتري تلة صغيرة. وعليها، سأبني بعض الأكواخ الصغيرة ، وأزرع عليها بعض الأشجار والخضروات والدجاج والبط والماعز”. قال وي هاي.

“هذا صحيح!” صاح أحد أصحابه.

“هل ستعود إلى الطبيعة أم تبدأ مزرعة؟” ضحك وانغ ياو عندما سمع ذلك.

 

“بالطبع لا. في بعض الأحيان ، سأطبخ بعض المعكرونة أو العصيدة لنفسي. لقد وجدت أن الطهي يمكن أن يكون أيضًا ممتعًا جدًا ، لا سيما طهي شيء تستمتع بتناوله “.

“آسفة.” مرة أخرى ، نفس الرد.

 

 

 

“هل ستكونين هكذا حقًا يا سيدتي؟” فجأة جلس الرجل بجانبها. شحب وجه الفتاة.

هل يمكن أن يكون هذا حبًا من النظرة الأولى؟

 

 

“إنها ليست مهتمة! توقف عن كونك آفة! ” استدار وانغ مينغباو وقال.

“. في الواقع ، كنت أفكر هذه الأيام ، بمجرد أن أتحسن ، سأشتري تلة صغيرة. وعليها، سأبني بعض الأكواخ الصغيرة ، وأزرع عليها بعض الأشجار والخضروات والدجاج والبط والماعز”. قال وي هاي.

 

 

عندما سمع هذا ، ضحك وانغ ياو ووضع عيدان تناول الطعام. استمر وي هاي في الاتكاء على الكرسي ومشاهدة العرض.

“لا بأس. يوجد مركز للشرطة على بعد 500 متر فقط من الطريق”. أجاب وانغ مينغباو “طالما أن الشخص ليس أعمى أو مجنونًا ، فلن يجرب أي شيء مضحك في هذه المنطقة”.

 

“لا تتسرعي في المغادرة!” مد الرجل الكبير يده لعرقلة طريقهم.

“همف ، ومن أنت؟ هل هي فتاتك؟ ” ضحك الرجل ببرود. كما نظر الرفاق الآخرون على طاولته إلى وانغ مينغباو بشكل غير لطيف ، حيث قاموا بتحديد حجم وانغ مينغباو ووانغ ياو ووي هاي.

“واو ، هذه خدمة جيدة جدًا”. قال وانغ مينغباو ضاحكًا.

 

”الطعام ليس سيئا؛ الناس ليسوا سيئين أيضا”. قال وي هاي مبتسما.

“احمني إذا ساءت الأمور.” مع ارتفاع درجة حرارة الجو ، لم يستطع وي هاي إلا أن يقول هذا. وجده وانغ ياو مسليا للغاية.

 

 

 

قالت السيدة اللطيفة لرفيقتها: ” لنذهب”.

 

 

 

“حسنا.”

 

 

في هذه اللحظة ، وصل وانغ مينغباو إلى جانب الرجل الآخر. كان وانغ مينغباو كبيرًا أيضًا ، وكان جسمه جيدًا. إذا كان الرجل الآخر دبًا ، فإن وانغ مينغباو كان نمرًا. وقف هناك يحدق في الرجل الآخر.

“لا تتسرعي في المغادرة!” مد الرجل الكبير يده لعرقلة طريقهم.

قالت السيدة وهي ترفع صوتها: “إذا واصلت فعل هذا ، سأتصل بالشرطة”.

 

“مهلا، ماذا يحدث هنا؟” أصيب الاثنان بالدوار وهز رأسيهما.

قالت السيدة وهي ترفع صوتها: “إذا واصلت فعل هذا ، سأتصل بالشرطة”.

 

 

 

“واو ، لا. أنا فقط أريد أن أكون صديقًا لك جميلتي. ليس لدي أي نوايا أخرى “.

“آسفة.” مرة أخرى ، نفس الرد.

 

“إذا كنت تريد بعض الشاي ، فأنت تعرف من أين تحصل عليه.”

وقف وانغ مينغباو.

“إنها ليست مهتمة! توقف عن كونك آفة! ” استدار وانغ مينغباو وقال.

 

 

“مرحبًا يا فتى ، ماذا تحاول أن تفعل؟” وقف الناس على الطاولة الأخرى. رطم. على الفور ، تعثر أحدهم جالسًا على الكرسي.

 

 

أجاب وانغ ياو: “لا ، لا أعتقد أنني أستطيع النوم جيدًا”. في رأيه ، كان ليل تل نانشان هو الأفضل.

“مهلا، ماذا يحدث هنا؟” أصيب الاثنان بالدوار وهز رأسيهما.

 

 

“هذا جيد ، أليس كذلك؟”

“أنت بالفعل غير مستقر بعد شرب القليل من الكحول؟”

 

 

 

في هذه اللحظة ، وصل وانغ مينغباو إلى جانب الرجل الآخر. كان وانغ مينغباو كبيرًا أيضًا ، وكان جسمه جيدًا. إذا كان الرجل الآخر دبًا ، فإن وانغ مينغباو كان نمرًا. وقف هناك يحدق في الرجل الآخر.

كانت السماء لا تزال تمطر بالخارج ، وجلس الرجال الثلاثة داخل المقهى يشربون الشاي ويتحدثون. مر الوقت ببطء حيث جرفت مياه الأمطار في الشوارع. وبدأت السماء تظلم.

من هو وانغ مينغباو؟ كان هو الشخص الموجود في القرية المتخصص في التعامل مع العملاء المشاغبين ، والمتسلطين ، وأولئك الذين لم يكن لديهم أي شيء آخر يفعلونه سوى الذهاب لإثارة المتاعب للناس. لم يخاف منهم قط ولم يخاف من هؤلاء السكارى أمامه.

 

 

لاحظ السكان المحيطون الاضطراب. ابتعد بعضهم بعيدًا ، ولا يريد أن ينشغل. أخرج آخرون هواتفهم وبدأوا في التقاط مقاطع فيديو استعدادًا لنشر ذلك. طلب آخرون بضع زجاجات أخرى من الكحول ، للاستعداد لمشاهدة العرض.

“تتصرف بشكل كبير!” قام الرجال الثلاثة من على الطاولة. أحدهم يحمل زجاجة بيرة في يده.

“بالطبع لا. في بعض الأحيان ، سأطبخ بعض المعكرونة أو العصيدة لنفسي. لقد وجدت أن الطهي يمكن أن يكون أيضًا ممتعًا جدًا ، لا سيما طهي شيء تستمتع بتناوله “.

 

 

كانت المواجهة ستحدث.

 

 

 

لاحظ السكان المحيطون الاضطراب. ابتعد بعضهم بعيدًا ، ولا يريد أن ينشغل. أخرج آخرون هواتفهم وبدأوا في التقاط مقاطع فيديو استعدادًا لنشر ذلك. طلب آخرون بضع زجاجات أخرى من الكحول ، للاستعداد لمشاهدة العرض.

“هل يجب أن نصنع نخبًا أيضًا؟” قال وي هاي. بدا نشيطًا ولكن من الواضح أنه كان يشعر بالضعف. رفع كأس الماء.

 

بينما كان الاثنان يتحدثان ، دخل وانغ مينغباو.

حرك وانغ ياو إصبعه ونظر إلى الرجال الثلاثة الذين وقفوا.

أجاب وانغ مينغباو: “حسنًا ، ليس عليك النهوض”. صنع لنفسه كوباً من الشاي وجلس.

 

قال وي هاي: “مممم ، ليس سيئًا”. واصل الأكل.

“هل أكلت طعامك؟” استدار وانغ مينغباو فجأة وسأل السيدة الجميلة.

“احمني إذا ساءت الأمور.” مع ارتفاع درجة حرارة الجو ، لم يستطع وي هاي إلا أن يقول هذا. وجده وانغ ياو مسليا للغاية.

 

“مهلا، ماذا يحدث هنا؟” أصيب الاثنان بالدوار وهز رأسيهما.

أجابت الفتاة ، التي بدت مثل الطفلة إلى حد كبير ، “نعم ، لقد فعلت ذلك” بعد لحظة.

 

 

“هل أكلت طعامك؟” استدار وانغ مينغباو فجأة وسأل السيدة الجميلة.

“إذن يجب عليك العودة والراحة بسرعة.”

“كنت أتألم كالمجنون الآن ، لذلك اتصلت به ،” أجاب وي هاي عن وانغ ياو.

 

الفصل 205: طريق وعر ، وحب من النظرة الأولى

“آه.” استعادت السيدة وعيها بسرعة وبدأت في الخروج مع صديقتها. حاول الرجل الآخر حاول منعها ولكن على الفور منعه وانغ مينغباو

 

******************************

“. في الواقع ، كنت أفكر هذه الأيام ، بمجرد أن أتحسن ، سأشتري تلة صغيرة. وعليها، سأبني بعض الأكواخ الصغيرة ، وأزرع عليها بعض الأشجار والخضروات والدجاج والبط والماعز”. قال وي هاي.

هل اتوقف هنا؟

“هل تود أن تشرب؟”

عايز تعليقااات

 

تقدروا تتواصلوا معايا على الديسكورد

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط