نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 208

دم المرأة ودموعها .....هل هي مجنونة أم غبية؟

دم المرأة ودموعها .....هل هي مجنونة أم غبية؟

الفصل 208: دم المرأة ودموعها …..هل هي مجنونة أم غبية؟

 

 

رؤيتها تغادر تحت مصابيح الشوارع المعتمة ، جعلت الناس يشعرون برغبة في مد يدهم لحمايتها.

نسيم لطيف ، أجساد منهكة من النشاط ، أسلوب حياة مهل ، قانع ومسالم.

 

 

**اذا لم انشر اليوم أراكم غدا ان شاء الله

طاولة ، إبريق شاي ، أناس بمشاعر متفاوتة.

“اللعنة ؛ هل انت اعمى؟!” كان أول شيء فعله عندما استعاد حواسه هو أن يبدأ بالصراخ في وانغ ياو.

 

مائة نكهة من الحياة – كانت هذه الكلمات الخمس عميقة للغاية.

ثم رأى الدم الذي كان يسيل على فخذها. كانت تنورتها البيضاء ملطخة باللون الأحمر.

 

كان الليل باردًا ، وكان الجو يمطر.

يمكن اعتبار الاجتماع لأول مرة على وجبة بداية صداقة جديدة.

 

 

“إلى أين تذهبين! أيتها الفاسقة! أيتها العاهرة! ”

بعد ذلك ، يعود الجميع إلى المنزل للراحة والاستعداد لبدء يوم جديد.

 

 

 

“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”

التوى حاجز الفولاذ على الفور تسعين درجة.

 

“كيف تريد تسوية هذا؟” سأل سائق الدراجة النارية.

“انا سوف.”

 

 

 

بعد أن قال وداعًا لأصدقائه ، ركب وانغ ياو سيارته وابتعد ببطء. عندما كان يقترب من إشارة المرور ، صدم المكابح فجأة. كان في الأصل ضوءًا أخضر ، وكان حقه في الطريق ، ولكن فجأة ، اندفعت امرأة شابة إلى منتصف الطريق وانهارت على الأرض.

 

 

طاولة ، إبريق شاي ، أناس بمشاعر متفاوتة.

ماذا يحدث هنا؟

“كم عمره؟”

 

“السيد. تشو ، هل هناك شيء ما…؟ ماذا ، امرأة حامل …؟ ” فوجئ وانغ ياو. “هل ترتدي بلوزة زرقاء وتنورة بيضاء؟”

نزل وانغ ياو على الفور من السيارة ولاحظ المرأة جالسة على الأرض وتمسك بطنها. كان وجهها شاحبًا.

هونك !!!!

 

هل كان حقا الضوء أحمر في وقت سابق؟ يبدو أنني أتذكر أنه كان أخضر؟!

كانت حامل!

ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.

 

 

“هل انت بخير؟” سأل بسرعة.

 

 

 

ردت المرأة واقفة “أنا بخير”.

“انصرف!” قال تشو شيونغ ، وهو يصر على أسنانه.

 

كانت امرأة جميلة ، لكن وجهها كان ضعيفًا. مما يجعل قلب المرء الذي ينظر إليها يتألم.

مائة نكهة من الحياة – كانت هذه الكلمات الخمس عميقة للغاية.

 

تحطيم!

اعتقد وانغ ياو أنه رآها من قبل.

كانت هناك الطاولة في غرفة المعيشة في حالة من الفوضى مع الكثير من زجاجات البيرة. كان رجل مستلقيا في حالة سكر تفوح منه رائحة الكحول.

 

“بالتأكيد سنقوم بذلك ، لكننا نحتاج إلى توقيع قريب من الأقارب للقيام بإجراءات المستشفى والدفع”.

“هل ترغبين في الذهاب إلى المستشفى؟”

اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.

 

“هل أنت مجنون؟ ماذا لو تم جرك إلى بعض المشاكل؟ ”

على الرغم من أن المرأة كانت مخطئة وأن وانغ ياو لم يصطدم بها ، ولكنه قد صدمها (صدمة نفسيه). علاوة على ذلك ، كانت تحمل حياة أخرى بداخلها. في مثل هذه الحالة ، لم يجرؤ وانغ ياو على المخاطرة.

 

 

ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.

“لا حاجة!” كان تعبير المرأة غريبا.

 

 

قالت السيدة: “أنا بخير ، شكرًا لك”. ثم عبرت الطريق وتركت وانغ ياو بمفرده.

كانت تحدق إلى الأمام مباشرة ، في حالة ذهول ، لا يبدو عليها بالإحباط ولكنها تبدو ضائعة وخيبة أمل قليلاً.

قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.

 

 

آه!

“هل حقا لا توجد طريقة؟”

تذكر وانغ ياو من كانت. كان قد رآها في متجر وانغ مينغباو من قبل. في ذلك الوقت ، كانت مع زوجها ، وبدا أنهما زبون مهم. وبسبب شيء قاله ، أصبح الرجل غير سعيد.

 

 

 

ماذا عن الان؟

 

 

تذكر وانغ ياو من كانت. كان قد رآها في متجر وانغ مينغباو من قبل. في ذلك الوقت ، كانت مع زوجها ، وبدا أنهما زبون مهم. وبسبب شيء قاله ، أصبح الرجل غير سعيد.

لم تصر على الوقوف، بل أمسكت بطنها وعبرت الطريق.

كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.

 

 

هونك !!!!

 

في هذه اللحظة ، انطلقت دراجة نارية.

فُتح الباب ودخلت امرأة شاحبة الوجه. كانت بالضبط هي المرأة التي كاد وانغ ياو أن يصطدم بها.

 

“هل انت بخير؟” سأل بسرعة.

احذري!

أراد وانغ ياو الركوب بسرعة إلى سيارته ، ولكن فجأة ، أوقفه سائق الدراجة النارية.

 

“لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”

اندفع وانغ ياو إلى الأمام ووضعها خلفه. انحرفت الدراجة النارية وركضت على الرصيف واصطدمت بشجرة قبل أن تتوقف. ولحسن الحظ كان السائق يرتدي خوذته ولم يتعرض لأي إصابات خطيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال في حالة ذهول واستغرق بعض الوقت لاستعادة حواسه.

كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.

 

“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.

“اللعنة ؛ هل انت اعمى؟!” كان أول شيء فعله عندما استعاد حواسه هو أن يبدأ بالصراخ في وانغ ياو.

 

 

ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.

في هذه الأثناء ، كان هناك المزيد من السيارات التي تزمر في الخلف. كانت سيارة وانغ ياو تسد الطريق ، ولم تتمكن السيارات الأخرى من المرور.

يبدو أن هذا الصراخ يحتوي على أثر من الفكاهة. كان الشخص الذي يصيح قد رأى ما حدث ورأى أن وانغ ياو قد أوقف السيارة لتفقد المرأة. لذلك ، لم يكن غاضبًا حقًا وصرخ فقط لجذب انتباه وانغ ياو.

 

“اين كنتِ؟” في اللحظة التي رأى فيها الرجل المرأة ، قام من الأريكة وتمايل نحو المرأة.

“هل انتِ بخير؟” سأل وانغ ياو السيدة مرة ثانية.

“أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.

 

شخص ما تم تدريبه على فنون الدفاع عن النفس ولديه وهج جليدي لم يكن شخصًا يجب العبث به.

قالت السيدة: “أنا بخير ، شكرًا لك”. ثم عبرت الطريق وتركت وانغ ياو بمفرده.

 

 

“أيها الغريب ، هل يمكنك تحمل المسؤولية؟ قال الطبيب “إن حالتها الآن غير مستقرة للغاية ، وقد لا ينجو الطفل”.

رؤيتها تغادر تحت مصابيح الشوارع المعتمة ، جعلت الناس يشعرون برغبة في مد يدهم لحمايتها.

“انتظري!” ضغط الرجل على فكه. كان لديه تعبير مظلم للغاية عندما كان يحدق في تشو شيونغ والمرأة خلفه. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان قد قتلهم عدة مرات.

 

كان الليل باردًا ، وكان الجو يمطر.

“مرحبًا ، لقد ذهب الشخص بالفعل. حان الوقت لتحريك سيارتك! ” صرخ أحدهم تجاه وانغ ياو.

كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.

 

“أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”

يبدو أن هذا الصراخ يحتوي على أثر من الفكاهة. كان الشخص الذي يصيح قد رأى ما حدث ورأى أن وانغ ياو قد أوقف السيارة لتفقد المرأة. لذلك ، لم يكن غاضبًا حقًا وصرخ فقط لجذب انتباه وانغ ياو.

اعتقد وانغ ياو أنه رآها من قبل.

 

 

الأشخاص الذين ألقوا بأنفسهم أمام سيارة للحصول على تعويض نادرون هذه الأيام.

“هذا غير معقول.” رأى بعض الأشخاص من حولهم هذا المشهد وبدأوا يتقاربون ويتحدثون ويشيرون. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.

 

لم تصر على الوقوف، بل أمسكت بطنها وعبرت الطريق.

“حسنا.”

 

 

أراد وانغ ياو الركوب بسرعة إلى سيارته ، ولكن فجأة ، أوقفه سائق الدراجة النارية.

 

 

هونك !!!!

“كيف تريد تسوية هذا؟” سأل سائق الدراجة النارية.

 

 

“آه!” كانت تلهث وهي تمسك بطنها.

“تسوية ماذا؟” سأل وانغ ياو.

كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.

 

 

“دراجتي النارية تحطمت ، وأنا مصاب”. قال الرجل ، ممسكًا بذراع وانغ ياو دون نية تركه.

 

 

 

رد وانغ ياو: “لقد كان الضوء أحمر في وقت سابق”. “انطلق واتصل بالشرطة.”

في هذه الايام ، من سيزعج نفسه بإحضار شخص غريب إلى المستشفى؟ بالتأكيد لن تتاح لهم الفرصة حتى للابتعاد عن المشاكل بعد ذلك.

 

 

“أنت…!” ضاع سائق الدراجة النارية بسبب الكلمات.

 

 

“اجل كيف عرفت؟” فوجئ تشو شيونغ.

ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.

 

 

 

هل كان حقا الضوء أحمر في وقت سابق؟ يبدو أنني أتذكر أنه كان أخضر؟!

“أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.

 

 

 

 

في هذه الايام ، من سيزعج نفسه بإحضار شخص غريب إلى المستشفى؟ بالتأكيد لن تتاح لهم الفرصة حتى للابتعاد عن المشاكل بعد ذلك.

في شقة أخرى في مقاطعة ليانشان.

“حسنا.”

 

“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”

كانت هناك الطاولة في غرفة المعيشة في حالة من الفوضى مع الكثير من زجاجات البيرة. كان رجل مستلقيا في حالة سكر تفوح منه رائحة الكحول.

كان مخمورا لكنه ليس غبيا.

 

“اللعنة ؛ هل انت اعمى؟!” كان أول شيء فعله عندما استعاد حواسه هو أن يبدأ بالصراخ في وانغ ياو.

فُتح الباب ودخلت امرأة شاحبة الوجه. كانت بالضبط هي المرأة التي كاد وانغ ياو أن يصطدم بها.

 

 

اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.

“اين كنتِ؟” في اللحظة التي رأى فيها الرجل المرأة ، قام من الأريكة وتمايل نحو المرأة.

اندفع وانغ ياو إلى الأمام ووضعها خلفه. انحرفت الدراجة النارية وركضت على الرصيف واصطدمت بشجرة قبل أن تتوقف. ولحسن الحظ كان السائق يرتدي خوذته ولم يتعرض لأي إصابات خطيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال في حالة ذهول واستغرق بعض الوقت لاستعادة حواسه.

 

 

“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.

 

 

 

“لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”

الطريق الذي كان يستغرق عادةً ثلاثين دقيقة استغرقه الآن أقل من عشرين دقيقة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مستشفى المقاطعة ، كان بان جون ينتظر عند المدخل.

 

ليس جيدا!

“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.

 

 

في هذه الأثناء ، كان هناك المزيد من السيارات التي تزمر في الخلف. كانت سيارة وانغ ياو تسد الطريق ، ولم تتمكن السيارات الأخرى من المرور.

“أنت تمثلين بشكل جيد!” شم الرجل. “أخبريني ، أين ذهبت؟”

“لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”

 

 

أمسك بذراع المرأة وأصبحت نظرته قاسية بعض الشيء.

التوى حاجز الفولاذ على الفور تسعين درجة.

 

 

“دعني أذهب! أنا حامل!”

 

 

التقط الرجل لبنة من الأرض.

“حامل؟ نحن لا نعرف حتى بذرة من هذه! ”

 

 

“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”

“أنت…”

 

 

 

كانت تبكي.

 

وبينما كانت تستدير ، وهي تنوي مغادرة المنزل ، أمسك زوجها بشعرها وشدها إلى الخلف.

أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.

 

 

“إلى أين تذهبين! أيتها الفاسقة! أيتها العاهرة! ”

 

 

اندفع وانغ ياو إلى الأمام ووضعها خلفه. انحرفت الدراجة النارية وركضت على الرصيف واصطدمت بشجرة قبل أن تتوقف. ولحسن الحظ كان السائق يرتدي خوذته ولم يتعرض لأي إصابات خطيرة. ومع ذلك ، كان لا يزال في حالة ذهول واستغرق بعض الوقت لاستعادة حواسه.

صفع!. صفع!.

 

ثم بدأ بضرب وركل زوجته الحامل بالفعل مثل كلب مسعور.

كانت تبكي.

 

 

“آه!” كانت تلهث وهي تمسك بطنها.

كانت تحدق إلى الأمام مباشرة ، في حالة ذهول ، لا يبدو عليها بالإحباط ولكنها تبدو ضائعة وخيبة أمل قليلاً.

 

أخرج الهاتف.

تجمد الرجل للحظة. انتهزت هذه الفرصة ، وقفت واندفعت خارج المنزل ، ونزلت الدرج إلى الشوارع.

 

 

أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.

 

 

تذكر وانغ ياو من كانت. كان قد رآها في متجر وانغ مينغباو من قبل. في ذلك الوقت ، كانت مع زوجها ، وبدا أنهما زبون مهم. وبسبب شيء قاله ، أصبح الرجل غير سعيد.

كان الليل باردًا ، وكان الجو يمطر.

 

 

“هل هي في حالة حرجة الآن؟”

كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.

“بانغ يان ، أيها الوغد. هل ما زلت بشرا ؟! ” ارتجفت المرأة وهي تصرخ. كانت الدموع تتشكل في عينيها.

 

 

همم؟

 

 

 

رأى شخصية. كانت امرأة. بتعبير أدق ، كانت امرأة حامل.

 

 

همم؟

ثم رأى الدم الذي كان يسيل على فخذها. كانت تنورتها البيضاء ملطخة باللون الأحمر.

 

 

كانت امرأة جميلة ، لكن وجهها كان ضعيفًا. مما يجعل قلب المرء الذي ينظر إليها يتألم.

كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.

هونك !!!!

 

التقط الرجل لبنة من الأرض.

“انظر ، ما بها؟”

 

 

 

“إنها حامل ، لكنها تفقد الكثير من الدماء. إنها بحاجة للذهاب إلى المستشفى بسرعة “.

 

 

 

“سأذهب وأساعد.”

 

 

بعد أن قال وداعًا لأصدقائه ، ركب وانغ ياو سيارته وابتعد ببطء. عندما كان يقترب من إشارة المرور ، صدم المكابح فجأة. كان في الأصل ضوءًا أخضر ، وكان حقه في الطريق ، ولكن فجأة ، اندفعت امرأة شابة إلى منتصف الطريق وانهارت على الأرض.

“هل أنت مجنون؟ ماذا لو تم جرك إلى بعض المشاكل؟ ”

 

 

“لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”

ليس جيدا!

 

 

 

هرع تشو شيونغ إلى المرأة ووقف في طريقها. رفعت المرأة رأسها لتنظر إليه. كانت لا تزال على وجهها آثار الصفعة السابقة ، وكذلك الدموع التي تنهمر من عينيها ، والدموع التي احتوت على خيبة الأمل واليأس.

“هل حقا لا توجد طريقة؟”

 

 

“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.

“دعني أذهب! أنا حامل!”

 

 

“طفلي!” ذهلت المرأة.

في شقة أخرى في مقاطعة ليانشان.

 

وقف تشو شيونغ على عجل لحماية المرأة وأعطاه دفعة خفيفة. سقط الرجل على الأرض.

لم يتردد تشو شيونغ في اخراج هاتفه لاستدعاء سيارة الإسعاف.

لم تصر على الوقوف، بل أمسكت بطنها وعبرت الطريق.

 

 

قال تشو شيونغ وهو يسند المرأة الحزينة من جانبها: “تعالِ ، اجلسي”. أجلسها على مقعد.

“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”

 

 

“أين عائلتك؟ هل اتصل بهم ؟”.

اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.

 

ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.

قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.

 

 

 

“أيتها الفاسقة! لذلك أنت حقًا ترين رجلاً آخر! ” في هذه اللحظة جاء الرجل الذي تفوح منه رائحة الكحول. “انظري كيف سأضربك حتى الموت!”

 

 

التقط الرجل لبنة من الأرض.

“انا سوف.”

 

ماذا يحدث هنا؟

وقف تشو شيونغ على عجل لحماية المرأة وأعطاه دفعة خفيفة. سقط الرجل على الأرض.

 

 

لم يتردد تشو شيونغ في اخراج هاتفه لاستدعاء سيارة الإسعاف.

كيف يمكن لرجل مخمور مذهل أن يأمل في التغلب على شخص تدرب على فنون الدفاع عن النفس؟

همم؟

 

“مرحبًا ، لقد ذهب الشخص بالفعل. حان الوقت لتحريك سيارتك! ” صرخ أحدهم تجاه وانغ ياو.

حدق تشو شيونغ في الرجل ، وعيناه باردة وينبعث منها نية القتل.

قالت المرأة: “ليس لدي عائلة”. بدت حقًا ضائعة ومجنونة في هذه المرحلة.

 

كان وانغ ياو قلقا. انطلقت السيارة إلى الأمام وحلقت في الشوارع.

“أنت!” بدا الرجل فجأة وكأنه أستيقظ قليلاً. “اووه  أنتِ الآن تخططين لقتل زوجك ، أليس كذلك؟” قال لزوجته بغضب.

تذكر وانغ ياو من كانت. كان قد رآها في متجر وانغ مينغباو من قبل. في ذلك الوقت ، كانت مع زوجها ، وبدا أنهما زبون مهم. وبسبب شيء قاله ، أصبح الرجل غير سعيد.

 

 

“هذا غير معقول.” رأى بعض الأشخاص من حولهم هذا المشهد وبدأوا يتقاربون ويتحدثون ويشيرون. من الواضح أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.

 

 

 

نهضت المرأة وبدأت في الابتعاد.

ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.

 

 

ضرب تشو شيونغ بشدة حاجز الطريق بجانبه.

 

تحطيم!

احذري!

التوى حاجز الفولاذ على الفور تسعين درجة.

 

 

 

“انصرف!” قال تشو شيونغ ، وهو يصر على أسنانه.

 

 

“إلى أين تذهبين! أيتها الفاسقة! أيتها العاهرة! ”

“انتظري!” ضغط الرجل على فكه. كان لديه تعبير مظلم للغاية عندما كان يحدق في تشو شيونغ والمرأة خلفه. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان قد قتلهم عدة مرات.

 

 

 

أخيرًا ، استدار وغادر ، بينما يغمغم بالسباب.

“كم عمره؟”

 

“تسوية ماذا؟” سأل وانغ ياو.

شخص ما تم تدريبه على فنون الدفاع عن النفس ولديه وهج جليدي لم يكن شخصًا يجب العبث به.

مائة نكهة من الحياة – كانت هذه الكلمات الخمس عميقة للغاية.

 

 

كان مخمورا لكنه ليس غبيا.

 

 

كما رآها المارة الآخرون وكانوا يتحدثون بصوت خافت. لم يقترب أحد لتقديم أي مساعدة.

وي-وو!

نزل وانغ ياو على الفور من السيارة ولاحظ المرأة جالسة على الأرض وتمسك بطنها. كان وجهها شاحبًا.

وصلت سيارة الإسعاف. حمل تشو شيونغ المرأة وساعدها في ركوب سيارة الإسعاف ، ثم تبعها إلى المستشفى.

وبينما كانت تستدير ، وهي تنوي مغادرة المنزل ، أمسك زوجها بشعرها وشدها إلى الخلف.

 

“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.

“ما علاقتك بالضحية؟” سأل الطبيب.

“لقد خرجت النتائج الأولية. لا يمكن انقاذ الطفل ؛ نحن بحاجة إلى إجراء عملية جراحية “.

 

“حسنا.”

“أنا غريب.”

 

 

 

“أيها الغريب ، هل يمكنك تحمل المسؤولية؟ قال الطبيب “إن حالتها الآن غير مستقرة للغاية ، وقد لا ينجو الطفل”.

 

 

“السيد. تشو ، هل هناك شيء ما…؟ ماذا ، امرأة حامل …؟ ” فوجئ وانغ ياو. “هل ترتدي بلوزة زرقاء وتنورة بيضاء؟”

في هذه الايام ، من سيزعج نفسه بإحضار شخص غريب إلى المستشفى؟ بالتأكيد لن تتاح لهم الفرصة حتى للابتعاد عن المشاكل بعد ذلك.

“لقد خرجت النتائج الأولية. لا يمكن انقاذ الطفل ؛ نحن بحاجة إلى إجراء عملية جراحية “.

 

“ماذا تريد؟!” وضعت المرأة يدها على بطنها.

“إذن ، هل يمكنني أن أزعجك في بذل قصارى جهدك؟” رد تشو شيونغ على الفور.

“انتظري!” ضغط الرجل على فكه. كان لديه تعبير مظلم للغاية عندما كان يحدق في تشو شيونغ والمرأة خلفه. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان قد قتلهم عدة مرات.

 

 

“بالتأكيد سنقوم بذلك ، لكننا نحتاج إلى توقيع قريب من الأقارب للقيام بإجراءات المستشفى والدفع”.

 

 

**اذا لم انشر اليوم أراكم غدا ان شاء الله

ذهب تشو شيونغ للقيام بكل هذا ، ودفع لأجل الترتيبات اللازمة للإقامة في المستشفى. ثم عاد الطبيب.

 

 

 

“لقد خرجت النتائج الأولية. لا يمكن انقاذ الطفل ؛ نحن بحاجة إلى إجراء عملية جراحية “.

 

 

كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.

“كم عمره؟”

 

 

 

“خمسة أشهر.”

 

 

“انصرف!” قال تشو شيونغ ، وهو يصر على أسنانه.

“هل حقا لا توجد طريقة؟”

كانت تبكي.

 

لم يتردد تشو شيونغ في اخراج هاتفه لاستدعاء سيارة الإسعاف.

“لا يوجد.”

هونك !!!!

 

كانت هناك الطاولة في غرفة المعيشة في حالة من الفوضى مع الكثير من زجاجات البيرة. كان رجل مستلقيا في حالة سكر تفوح منه رائحة الكحول.

ذهل تشو شيونغ ، كانت تعابير وجهه قاتمة.

 

كان الأمر كما لو كان مرتبطًا بطريقة ما بهذا الغريب. خرج إلى الممر وبدأ يسير بخطى سريعة.

كان تشو شيونغ يقوم بنزهة ليلية بينما كان يخرج لشراء الفاكهة.

 

 

قال تشو شيونغ للطبيب: “من فضلك انتظر”.

“خمسة أشهر.”

 

“دعني أذهب! أنا حامل!”

أخرج الهاتف.

 

 

 

ركب وانغ ياو السيارة ، لكن الضوء كان أصبح أحمر مرة أخرى. انتظر حتى تحول اللون الى الأخضر قبل أن ينطلق ، تاركًا سائق الدراجة النارية مرتبكًا ومذهولا.

 

“اجل كيف عرفت؟” فوجئ تشو شيونغ.

في القرية ، تحت شارع مضاء.

قالت السيدة: “أنا بخير ، شكرًا لك”. ثم عبرت الطريق وتركت وانغ ياو بمفرده.

 

“إنها حامل ، لكنها تفقد الكثير من الدماء. إنها بحاجة للذهاب إلى المستشفى بسرعة “.

كان وانغ ياو قد غادر منزله لتوه وكان متجهًا نحو تل نانشان عندما بدأ الهاتف في جيبه يرن.

أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.

 

 

“السيد. تشو ، هل هناك شيء ما…؟ ماذا ، امرأة حامل …؟ ” فوجئ وانغ ياو. “هل ترتدي بلوزة زرقاء وتنورة بيضاء؟”

أراد وانغ ياو الركوب بسرعة إلى سيارته ، ولكن فجأة ، أوقفه سائق الدراجة النارية.

 

“لا يمكنك المشي بعد الآن” قال تشو شيونغ ، مشيرًا إلى فخذ المرأة وتنورتها الملطخة بالدماء: “يجب أن تذهب إلى المستشفى”.

“اجل كيف عرفت؟” فوجئ تشو شيونغ.

 

 

“لقد سألتك عما تنوين فعله! هل كنت تغوين رجلاً آخر؟ ”

“هل هي في حالة حرجة الآن؟”

علقوا قبل ال10 مساءً والا سأكون نائما

 

 

“أجل ، قال الطبيب أن الطفل ربما …”

 

 

“أنت!” بدا الرجل فجأة وكأنه أستيقظ قليلاً. “اووه  أنتِ الآن تخططين لقتل زوجك ، أليس كذلك؟” قال لزوجته بغضب.

“أي مستشفى هذا؟ أنا آتي على الفور “. ركب وانغ ياو سيارته على الفور.

 

في منتصف الليل كان صوت محرك السيارة السوداء مثل زئير النمر. بدا وكأنه نمر مستعد للانقضاض.

 

 

 

كانت تلك المرأة! هل يمكن أن تكون نتيجة الصدمة؟

 

 

 

كان وانغ ياو قلقا. انطلقت السيارة إلى الأمام وحلقت في الشوارع.

“حامل؟ نحن لا نعرف حتى بذرة من هذه! ”

 

 

اتصل وانغ ياو أيضًا بـ بان جون. بعد كل شيء ، عمل بان جون في مستشفى المقاطعة وربما يعرف بعض الاشخاص.

ردت المرأة واقفة “أنا بخير”.

 

 

الطريق الذي كان يستغرق عادةً ثلاثين دقيقة استغرقه الآن أقل من عشرين دقيقة. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مستشفى المقاطعة ، كان بان جون ينتظر عند المدخل.

 

 

ماذا عن الان؟

“ماذا يحدث هنا؟”

“اعتن بنفسك أثناء القيادة.”

 

 

“أنا هنا لرؤية مريض.”

 

 

أرادت الهروب من المنزل ، من المكان الذي لم يعد أكثر الأماكن أمانًا ودفئًا على وجه الأرض.

اندفع الاثنان بسرعة للعثور على تشو شيونغ. بعد رؤية المرأة مستلقية على السرير ، تعرف عليها وانغ ياو على الفور على أنها الشخص الذي كاد يصدمه. في هذه اللحظة ، كان فخذها مغطى بالدماء.

 

 

 

كان بإمكان بان جون أن يخمن إلى حد كبير ما كان يحدث ، وسرعان ما أخرج وانغ ياو من الغرفة.

 

****************************

تجمد الرجل للحظة. انتهزت هذه الفرصة ، وقفت واندفعت خارج المنزل ، ونزلت الدرج إلى الشوارع.

هل أتوقف هنا؟

 

علقوا قبل ال10 مساءً والا سأكون نائما

يبدو أن هذا الصراخ يحتوي على أثر من الفكاهة. كان الشخص الذي يصيح قد رأى ما حدث ورأى أن وانغ ياو قد أوقف السيارة لتفقد المرأة. لذلك ، لم يكن غاضبًا حقًا وصرخ فقط لجذب انتباه وانغ ياو.

**اذا لم انشر اليوم أراكم غدا ان شاء الله

 

هرع تشو شيونغ إلى المرأة ووقف في طريقها. رفعت المرأة رأسها لتنظر إليه. كانت لا تزال على وجهها آثار الصفعة السابقة ، وكذلك الدموع التي تنهمر من عينيها ، والدموع التي احتوت على خيبة الأمل واليأس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط