نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 210

في بعض الأحيان كنا بعيدين ، لكن قلوبنا كانت قريبة ؛ كنا في بعض الأحيان قريبين ، لكن قلوبنا كانت متباعدة

في بعض الأحيان كنا بعيدين ، لكن قلوبنا كانت قريبة ؛ كنا في بعض الأحيان قريبين ، لكن قلوبنا كانت متباعدة

الفصل 210: في بعض الأحيان كنا بعيدين ، لكن قلوبنا كانت قريبة ؛ كنا في بعض الأحيان قريبين ، لكن قلوبنا كانت متباعدة

 

 

في الصباح ، كانت التلال ضبابية تمامًا ربما بسبب الأمطار الأخيرة. غطى الضباب التل بأكمله ، وخاصة تل نانشان ، الذي كان مغطى بالكامل بالضباب حتى منتصف التل. يمكن للمرء أن يرى الأشجار بشكل غامض ومنزل وانغ ياو الريفي كما لو كان تل نانشان عائم في السماء.

لم يكن وانغ ياو يتحدث عن نوع شائع من الأعشاب. كان يتحدث عن عشب معين.

 

 

“ذهب عمك تشين إلى لينشان لإعادة الدكتور وانغ قريبًا”. قال سونغ رويبينغ بهدوء “سوف يعالجك بعد وصوله إلى هنا”.

قبل عودته إلى بكين ، كان بحاجة إلى تحضير مسحوق تنمية العضلات لعلاج القرح على جسم سو شياوشيو حتى تنمو عضلاتها وجلدها مرة أخرى.

بعد أن خرجت الشمس ، اختفى الهواء الضبابي بعد قليل.

 

“لكن حالة شياوشيو …” قالت سونغ رويبينغ.

لقد كان الطريق طويلاً إلى بكين ، لذلك أراد أن تتحسن حالة سو شياوشيو بشكل ملحوظ بعد الرحلة.

“بالتأكيد ، سوف أسأل من حولي. متى تحتاج إليها؟” سأل لي ماوشوانغ.

 

قبل عودته إلى بكين ، كان بحاجة إلى تحضير مسحوق تنمية العضلات لعلاج القرح على جسم سو شياوشيو حتى تنمو عضلاتها وجلدها مرة أخرى.

“يمكنني الحصول عليه من خلال …” أراد تشين بويوان أن يقول شيئًا لكنه توقف عندما صافح وانغ ياو يده بابتسامة.

بدأ هاتف سونغ رويبينغ في الرنين. هرعت للخروج من الغرفة لالتقاط الهاتف لأنها لا تريد ازعاج ابنتها.

 

متى سيعود؟

“هل يمكنني أن أسأل ما العشب الذي تحتاجه؟” سأل تشين بويوان.

“سيدتي” ، الرجل في الأربعينيات من عمره حيا سونغ رويبينغ.

 

أمضى وانغ ياو فترة الظهيرة بأكملها في جمع جميع الأعشاب التي كانت جاهزة للاستخدام وبيعها لمتجر الأدوية للحصول على نقاط إضافية. لقد حصل فقط على أكثر من مائة نقطة إضافية ، والتي لم تستطع حتى شراء عشب واحد ممن يحاتجهم.

قال وانغ ياو: “الخوخ  السماوي”.(الخوخ الذي ذكر مع سون وو كونغ في رواية “رحلة الى الغرب” الرواية التي تمنعني الإدارة من ترجمتها بسبب كثرة الروايات التي امسكهم…..عندهم حق هههههههه)

 

 

“كيف حاله؟” سأل أحدهم في المنزل.

“ماذا ؟!” قال تشين بويوان في مفاجأة.

 

 

“كنت امزح. كنت أتحدث عن تركيبة عشبية تتكون من العديد من الأعشاب”. قال وانغ ياو بابتسامة “وبعض هذه الأعشاب لا يمكن شراؤها من السوق”.

 

 

 

لم يطرح تشين بويوان المزيد من الأسئلة.

 

 

“أجل ، ستكون بخير.”

“لذا ، متى ستتمكن من الحصول على جميع الأعشاب المطلوبة ،” سأل تشين بويوان مرة أخرى.

دخل الرجل العجوز الغرفة وجلس أمام سرير حفيدته. لم يقل أي شيء ، فقط نظر إلى الفتاة بصمت.

 

كانت الشمس مشرقة في السماء.

قال وانغ ياو “في غضون شهر”. لم يكن لديه ما يكفي من نقاط المكافأة لشراء العشب الأبدي و لينغشانغي- وكلاهما من جذور عرق السوس.

 

لكنه فكر في طريقة بديلة للحصول على جذري عرق السوس ، وأراد أن يجربها.

 

 

ما الذي يجري؟

“شهر واحد؟!” فوجئ تشين بويوان بسماع أن الأمر سيستغرق كل هذا الوقت.

“لكن حالة شياوشيو …” قالت سونغ رويبينغ.

 

حتى أن سان شيان لم يرغب في الخروج من منزله (منزل الكلب).

كيف سأعود إلى عائلة سو الآن؟ هل سينتظرون كل هذا الوقت؟. ماذا علي أن أفعل إذا حدث أي شيء للآنسة سو أثناء انتظارها؟ لم يعرف تشين بويوان ماذا يقول.

 

 

 

لم يستجب وانغ ياو أو قدم أي وعود. في الواقع ، أراد أيضًا الذهاب الى بكين قريبًا لعلاج تلك الفتاة القوية الرائعة. أراد أن يعالجها قريبًا ، حتى لو كان لتخفيف آلامها فقط ، لكنه كان بحاجة للاستعداد قبل المغادرة.

 

 

 

“ماذا لو حدث أي شيء غير متوقع للآنسة سو؟” سأل تشين بويوان.

 

 

“بالتأكيد ، سوف أسأل من حولي. متى تحتاج إليها؟” سأل لي ماوشوانغ.

قال وانغ ياو: “يمكنك الاتصال بي ، وسأذهب لرؤيتها بأسرع ما يمكن”.

كان من صوت قديم ولكن سميك.

 

 

“حسنًا ، شكرًا” ، قال تشين بويوان وهو يقف.

 

 

“جدي! أهلا! انا بخير”. قالت سو شياوشيو في قلبها “لا داعي للقلق عليّ.” لكن جدها العزيز لم يستطع سماعها.

ونظرًا لأن وانغ ياو لم يعد بزيارة بكين على الفور ، فلا فائدة من استمراره في الإقامة. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو إبلاغ والدة سو شياوشيو عن اجتماعه مع وانغ ياو في أقرب وقت ممكن. فلربما يكون لديها أي أفكار أو خطط أخرى.

“بالتأكيد ، سوف أسأل من حولي. متى تحتاج إليها؟” سأل لي ماوشوانغ.

 

 

قال وانغ ياو “لا مشكلة”.

 

 

 

مشى تشين بويوان خارج المنزل.

 

 

 

يا له من طبيب عنيد!

 

 

في بكين ، التي كانت تبعد آلاف الأميال عن لينشان ، كانت سو شياوشيو ترقد في السرير.

 

 

 

كانت الشمس في السماء كما هي. بدت مشرقة ولامعة ، لكنها غير واقعية. بدت الشمس مغطاة بغشاء رقيق ، مما جعل الناس غير مرتاحين.

“نحن؟” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.

 

 

كانت الشمس تبدو ضبابية.

تم حظر تل نانشان من قبل التلال الأخرى ، لذلك لم يستطع رؤيته من مكانه.

 

صدر صوت هزات من جسد وانغ ياو.

كانت الفتاة ، التي كان جسدها مغطى بالضمادات ، مستلقية في السرير وتنظر من خلال النافذة. دخلت بعض أشعة الشمس إلى الغرفة من خلال فتحات الستائر.

 

 

 

كان مرضها خطيرًا للغاية وفريدًا.

في بكين ، التي كانت تبعد آلاف الأميال عن لينشان ، كانت سو شياوشيو ترقد في السرير.

كان مطلوبًا من غرفتها أن تتمتع بتدفق هواء جيد ولكن ليس الكثير من أشعة الشمس. لذلك ، كان هناك الكثير من الشاش معلقًا في غرفتها ، والذي كان مصنوعًا من أفضل أنواع الحرير من جنوب شرق الصين.

 

 

 

متى سيعود؟

 

 

 

طق!طق!

“هل يمكنني أن أسأل ما العشب الذي تحتاجه؟” سأل تشين بويوان.

سمعت أصوات خطى خارج غرفتها.

 

 

 

هل هي أمي؟

“شياوشيو ، الجد هنا.” كان صوت الرجل العجوز يرتجف.

 

 

دخلت امرأة أنيقة غرفة سو شياوشيو.

 

 

 

“شياوشيو ، كيف تشعرين؟” سألت المرأة ، رغم أنها لم تكن متأكدة مما إذا كانت ابنتها تسمعها.

كان تشين بويوان ذاهبًا لزيارة وانغ ياو مرة أخرى لإقناعه بزيارة بكين في وقت قريب لكنه استسلم في النهاية. لم يكن يريد أن يزعج وانغ ياو ، لكنه لا يزال يريد الحفاظ على علاقة جيدة مع وانغ ياو وعائلته. لذلك ، زار والدي وانغ ياو مع الهدايا وقرر عدم الذهاب إلى تلة نانشان.

 

 

“أمي ، أشعر بتحسن كبير. لا تقلقي علي”. كانت سو شياوشيو تتحدث بصمت. تمنت لو استطاعت والدتها سماعها.

قالت سونغ رويبينغ: “لا أعتقد ذلك”.

 

 

“ذهب عمك تشين إلى لينشان لإعادة الدكتور وانغ قريبًا”. قال سونغ رويبينغ بهدوء “سوف يعالجك بعد وصوله إلى هنا”.

جلس الرجل العجوز على حافة السرير لفترة. ثم وقف وخرج من الغرفة ببطء ، تبعته سونغ رويبينغ.

 

 

حقا؟

 

 

لم يكن وانغ ياو يتحدث عن نوع شائع من الأعشاب. كان يتحدث عن عشب معين.

“همممم ، لماذا لم يجلب لي عمك تشين أي أخبار” ، تمتمت سونغ رويبينغ لنفسها.

 

 

 

بدأ هاتف سونغ رويبينغ في الرنين. هرعت للخروج من الغرفة لالتقاط الهاتف لأنها لا تريد ازعاج ابنتها.

 

 

قال أحدهم في الغرفة: “لا يزال لديه القليل من الـ تشي الداخلي ، ولكن قريبًا ، لن يتبقى أي شيء”.

“ماذا؟ شهر؟ لماذا سوف يستغرق كل هذا الوقت ؟! ” كانت سونغ رويبينغ منزعجة قليلاً بعد أن أخبرها تشين بويوان بما حدث. “هل يبحث عن أعذار لئلا يأتي؟ هل لأنه لا يستطيع علاج شياوشيو؟ ” كأم قلقة ، أصبحت سونغ رويبينغ فجأة عدوانية.

 

 

 

” ماذا حدث؟!” سأل شخص ما.

 

 

كان مرضها خطيرًا للغاية وفريدًا.

كان من صوت قديم ولكن سميك.

 

 

 

“أبي!”

ترك تشين بويوان هداياه على الطاولة وأجرى محادثة قصيرة مع والدي وانغ ياو. تلقى مكالمة هذا الصباح من بكين. طلبت منه عائلة سو شياوشيو العودة إلى بكين والتوقف عن إزعاج حياة وانغ ياو.

 

 

أغلقت سونغ رويبينغ الهاتف على الفور وانحنت للرجل العجوز.

لكنه فكر في طريقة بديلة للحصول على جذري عرق السوس ، وأراد أن يجربها.

 

بعد إنهاء المكالمة ، واصل رعاية حقل الأعشاب.

“هلذهب بويوان إلى لينشان؟” سأل الرجل العجوز بهدوء.

 

 

 

“أجل” ، أجابت سونغ رويبينغ بأدب.

صمت الرجل العجوز للحظة.

 

 

“أذهب لإحضار الدكتور وانغ؟” سأل الرجل العجوز.

 

 

 

قالت سونغ رويبينغ: “ليس كذلك في الحقيقة ، لقد ذهب فقط ليسأل الدكتور وانغ متى يمكنه زيارة بكين مرة أخرى”.

أنهى وانغ ياو تمارينه ووقف.

 

 

هممممم! تنهد الرجل العجوز.

 

 

“هلذهب بويوان إلى لينشان؟” سأل الرجل العجوز بهدوء.

قال الرجل العجوز “دعينا نلقي نظرة على شياوشيو أولاً”. ذهب إلى غرفة نوم سو شياوشيو مع رجل في الأربعينيات من عمره ، كانت على وجهه ابتسامة باهتة.

 

 

قال الرجل العجوز في السبعينيات من عمره: “شكرًا لك”.

“سيدتي” ، الرجل في الأربعينيات من عمره حيا سونغ رويبينغ.

قالت سونغ رويبينغ: “ليس كذلك في الحقيقة ، لقد ذهب فقط ليسأل الدكتور وانغ متى يمكنه زيارة بكين مرة أخرى”.

 

 

أجابت سونغ رويبينغ بهدوء: “مرحبًا”.

 

 

قال الرجل العجوز “دعينا نلقي نظرة على شياوشيو أولاً”. ذهب إلى غرفة نوم سو شياوشيو مع رجل في الأربعينيات من عمره ، كانت على وجهه ابتسامة باهتة.

دخل الرجل العجوز الغرفة وجلس أمام سرير حفيدته. لم يقل أي شيء ، فقط نظر إلى الفتاة بصمت.

 

 

“أذهب لإحضار الدكتور وانغ؟” سأل الرجل العجوز.

“شياوشيو ، الجد هنا.” كان صوت الرجل العجوز يرتجف.

قالت تشانغ شيوينغ “نرحب بزيارتك، لكن لا يمكننا قبول تلك الهدايا باهظة الثمن”.

 

كان تشين بويوان ذاهبًا لزيارة وانغ ياو مرة أخرى لإقناعه بزيارة بكين في وقت قريب لكنه استسلم في النهاية. لم يكن يريد أن يزعج وانغ ياو ، لكنه لا يزال يريد الحفاظ على علاقة جيدة مع وانغ ياو وعائلته. لذلك ، زار والدي وانغ ياو مع الهدايا وقرر عدم الذهاب إلى تلة نانشان.

“جدي! أهلا! انا بخير”. قالت سو شياوشيو في قلبها “لا داعي للقلق عليّ.” لكن جدها العزيز لم يستطع سماعها.

 

 

 

“السيد القديم ، من فضلك لا تقلق كثيرا. ستحمي الآلهة شياوشيو”. قال الرجل في الأربعينيات من عمره وهو يقف بجوار الرجل العجوز “ستكون بخير”.

 

 

لم يكن وانغ ياو يتحدث عن نوع شائع من الأعشاب. كان يتحدث عن عشب معين.

“أجل ، ستكون بخير.”

ما الذي يجري؟

 

 

جلس الرجل العجوز على حافة السرير لفترة. ثم وقف وخرج من الغرفة ببطء ، تبعته سونغ رويبينغ.

كانت الشمس مشرقة في السماء.

 

 

قالت سونغ رويبينغ “أبي”.

“يمكنني الحصول عليه من خلال …” أراد تشين بويوان أن يقول شيئًا لكنه توقف عندما صافح وانغ ياو يده بابتسامة.

 

 

“ماذا قال الدكتور وانغ؟” سأل الرجل العجوز.

دخل الرجل العجوز الغرفة وجلس أمام سرير حفيدته. لم يقل أي شيء ، فقط نظر إلى الفتاة بصمت.

 

 

قال سونغ رويبينغ بصدق: “قال إنه سيعود في غضون شهر”.

 

 

 

“لماذا سيستغرق كل هذا الوقت؟” سأل الرجل العجوز.

جلس الرجل العجوز على حافة السرير لفترة. ثم وقف وخرج من الغرفة ببطء ، تبعته سونغ رويبينغ.

 

قال وانغ ياو: “يمكنك الاتصال بي ، وسأذهب لرؤيتها بأسرع ما يمكن”.

قال سونغ رويبينغ: “إنه ينتظر عشبًا معينًا ليكون جاهزًا”.

جلس الرجل العجوز على حافة السرير لفترة. ثم وقف وخرج من الغرفة ببطء ، تبعته سونغ رويبينغ.

 

 

”عشب معين؟ ما اسم هذا العشب ؟ هل يمكننا فعل أي شيء للمساعدة؟ ” رفع الرجل العجوز حاجبه الأشيب.

صعد وانغ ياو إلى قمة تل نانشان. وبينما غطى الضباب قمة تلة نانشان. بدأ وانغ ياو تمارين التنفس على صخرة مربعة.

 

 

قالت سونغ رويبينغ: “لا أعتقد ذلك”.

 

 

صمت الرجل العجوز للحظة.

 

 

 

قال: “إذن علينا فقط أن ننتظر”.

 

 

 

“لكن حالة شياوشيو …” قالت سونغ رويبينغ.

واصل وانغ ياو سقي الحقل العشبي الكبير بمياه الينابيع القديمة المخففة. وواصل التركيز على جذور عرق السوس.

 

كان مطلوبًا من غرفتها أن تتمتع بتدفق هواء جيد ولكن ليس الكثير من أشعة الشمس. لذلك ، كان هناك الكثير من الشاش معلقًا في غرفتها ، والذي كان مصنوعًا من أفضل أنواع الحرير من جنوب شرق الصين.

قال الرجل العجوز بثقة: “شياوشيو بخير الآن ، وسوف تصبح أفضل”. ثم وقف وكان على وشك المغادرة.

 

 

قال وانغ ياو: “الخوخ  السماوي”.(الخوخ الذي ذكر مع سون وو كونغ في رواية “رحلة الى الغرب” الرواية التي تمنعني الإدارة من ترجمتها بسبب كثرة الروايات التي امسكهم…..عندهم حق هههههههه)

توقف الرجل العجوز فجأة واستدار للتحدث إلى سونغ رويبينغ. “وأيضا لا تزعجي الدكتور وانغ بعد الآن. سيعود عندما يكون جاهزًا “.

 

 

“أجل” ، أجابت سونغ رويبينغ بأدب.

قالت سونغ رويبينغ “بالتأكيد”. لم تعد عدوانية.

 

 

 

 

 

ما الذي يجري؟

في الصباح ، كانت التلال ضبابية تمامًا ربما بسبب الأمطار الأخيرة. غطى الضباب التل بأكمله ، وخاصة تل نانشان ، الذي كان مغطى بالكامل بالضباب حتى منتصف التل. يمكن للمرء أن يرى الأشجار بشكل غامض ومنزل وانغ ياو الريفي كما لو كان تل نانشان عائم في السماء.

 

 

 

ما الذي يجري؟

كيف سأعود إلى عائلة سو الآن؟ هل سينتظرون كل هذا الوقت؟. ماذا علي أن أفعل إذا حدث أي شيء للآنسة سو أثناء انتظارها؟ لم يعرف تشين بويوان ماذا يقول.

 

“لذا ، متى ستتمكن من الحصول على جميع الأعشاب المطلوبة ،” سأل تشين بويوان مرة أخرى.

فتح وانغ ياو باب الكوخ ووجد أن الجو ضبابي بالخارج. لكن الضباب في ساحة المعركة كان مختلفًا عن الضباب في الخارج. لم يكن الجو ضبابي في ساحة المعركة كما كان في الخارج.

 

 

 

حتى أن سان شيان لم يرغب في الخروج من منزله (منزل الكلب).

“أجل ، ستكون بخير.”

 

قبل عودته إلى بكين ، كان بحاجة إلى تحضير مسحوق تنمية العضلات لعلاج القرح على جسم سو شياوشيو حتى تنمو عضلاتها وجلدها مرة أخرى.

صعد وانغ ياو إلى قمة تل نانشان. وبينما غطى الضباب قمة تلة نانشان. بدأ وانغ ياو تمارين التنفس على صخرة مربعة.

 

 

 

منذ أن بدأ في ممارسة الكونغ فو الموصوف في شوانغينغ ، كان يمارس حركات الملاكمة الصينية (تمارينه المعتادة في الـ تاي تشي تقريبا) في معظم الأوقات. واصل تمارين التنفس ، لكنه لم يمض الكثير من الوقت في ذلك.

 

 

“شياوشيو ، الجد هنا.” كان صوت الرجل العجوز يرتجف.

بينما كان وانغ ياو يتحرك ، بدأ الهواء الضبابي المحيط به يتحرك معه. في النهاية ، تم جمع الهواء الضبابي حول كفي وانغ ياو.

 

 

“جدي! أهلا! انا بخير”. قالت سو شياوشيو في قلبها “لا داعي للقلق عليّ.” لكن جدها العزيز لم يستطع سماعها.

ضرب وانغ ياو ، واختفى الهواء الضبابي ثم ظهر وتجمع مرة أخرى.

في النهاية ، بعد إصرار تشين بويوان القوي ، قبل والدا وانغ ياو الهدايا. وقبل أن يغادر تشين بويوان القرية ، ألقى نظرة أخيرة على التلال من مسافة بعيدة.

 

“لذا ، متى ستتمكن من الحصول على جميع الأعشاب المطلوبة ،” سأل تشين بويوان مرة أخرى.

بدأ الهواء الضبابي المحيط به يتحرك نحوه وكأن شيئًا داخل جسده يجذبه.

لم يستجب وانغ ياو أو قدم أي وعود. في الواقع ، أراد أيضًا الذهاب الى بكين قريبًا لعلاج تلك الفتاة القوية الرائعة. أراد أن يعالجها قريبًا ، حتى لو كان لتخفيف آلامها فقط ، لكنه كان بحاجة للاستعداد قبل المغادرة.

 

 

بدأت السماء البعيدة تقشع وتكشف ما وراءها. فجأة ، طلعت الشمس ، وسقطت ملايين أشعة الشمس على الأرض.

 

 

بعد أن خرجت الشمس ، اختفى الهواء الضبابي بعد قليل.

“ذهب عمك تشين إلى لينشان لإعادة الدكتور وانغ قريبًا”. قال سونغ رويبينغ بهدوء “سوف يعالجك بعد وصوله إلى هنا”.

 

“لماذا سيستغرق كل هذا الوقت؟” سأل الرجل العجوز.

ززززز!

كان مطلوبًا من غرفتها أن تتمتع بتدفق هواء جيد ولكن ليس الكثير من أشعة الشمس. لذلك ، كان هناك الكثير من الشاش معلقًا في غرفتها ، والذي كان مصنوعًا من أفضل أنواع الحرير من جنوب شرق الصين.

صدر صوت هزات من جسد وانغ ياو.

 

 

“شياوشيو ، الجد هنا.” كان صوت الرجل العجوز يرتجف.

أنهى وانغ ياو تمارينه ووقف.

 

 

 

كانت الشمس مشرقة في السماء.

 

 

 

بعد أن نزل وانغ ياو من أعلى تل نانشان ، بدأ في جمع تلك الأعشاب الشائعة التي نماها في حقل الأعشاب لبيعها في متجر الأدوية للحصول على نقاط إضافية.

كانت الفتاة ، التي كان جسدها مغطى بالضمادات ، مستلقية في السرير وتنظر من خلال النافذة. دخلت بعض أشعة الشمس إلى الغرفة من خلال فتحات الستائر.

 

صمت الرجل العجوز للحظة.

جمع الأعشاب التي كانت جاهزة ، ثم زرع المزيد من البذور في الحقل. تلك التي زرعها قبل أيام قليلة بدأت في النمو. كانت الأعشاب الشائعة تنمو جيدًا في مجموعة المعركة.

“ماذا؟ شهر؟ لماذا سوف يستغرق كل هذا الوقت ؟! ” كانت سونغ رويبينغ منزعجة قليلاً بعد أن أخبرها تشين بويوان بما حدث. “هل يبحث عن أعذار لئلا يأتي؟ هل لأنه لا يستطيع علاج شياوشيو؟ ” كأم قلقة ، أصبحت سونغ رويبينغ فجأة عدوانية.

 

 

واصل وانغ ياو سقي الحقل العشبي الكبير بمياه الينابيع القديمة المخففة. وواصل التركيز على جذور عرق السوس.

 

 

“أنا لست هنا من أجل الدكتور وانغ”. قال تشين بويوان بابتسامة “لقد جئت لزيارتكم”.

ما زلت لا أملك أعشابًا كافية للحصول على أي نقاط إضافية. قرر وانغ ياو خداع النظام عند النظر إلى نقاط المكافأة التي زادت قليلاً.

قبل عودته إلى بكين ، كان بحاجة إلى تحضير مسحوق تنمية العضلات لعلاج القرح على جسم سو شياوشيو حتى تنمو عضلاتها وجلدها مرة أخرى.

 

 

اتصل بـ لي ماوشوانغ ، حيث قرر شراء بعض الأعشاب البرية منه. أراد معرفة ما إذا كان يمكن التعرف على تلك الأعشاب من لي ماوشوانغ بواسطة النظام. إذا كان الأمر كذلك ، فإنه سيشتري عددًا كبيرًا من الأعشاب البرية لاستبدالها بنقاط المكافأة.

دخل الرجل العجوز الغرفة وجلس أمام سرير حفيدته. لم يقل أي شيء ، فقط نظر إلى الفتاة بصمت.

 

 

“الأعشاب البرية؟” سأل لي ماوشوانغ على الهاتف.

“شياوشيو ، كيف تشعرين؟” سألت المرأة ، رغم أنها لم تكن متأكدة مما إذا كانت ابنتها تسمعها.

 

قال وانغ ياو: “يمكنك الاتصال بي ، وسأذهب لرؤيتها بأسرع ما يمكن”.

قال وانغ ياو: “نعم ، أريد تلك الأعشاب على القائمة التي قدمتها لك”. كانت الأعشاب التي ذكرها ثمينة للغاية. حتى تلك التي تم زراعتها بشكل مصطنع كانت باهظة الثمن.

 

 

“لماذا سيستغرق كل هذا الوقت؟” سأل الرجل العجوز.

“بالتأكيد ، سوف أسأل من حولي. متى تحتاج إليها؟” سأل لي ماوشوانغ.

 

 

 

قال وانغ ياو “في أقرب وقت ممكن”.

قالت سونغ رويبينغ “بالتأكيد”. لم تعد عدوانية.

 

كانت الشمس تبدو ضبابية.

بعد إنهاء المكالمة ، واصل رعاية حقل الأعشاب.

قال وانغ ياو “في أقرب وقت ممكن”.

 

كانت الشمس تبدو ضبابية.

لم يذهب إلى المنزل لتناول طعام الغداء عند الظهيرة. بدلا من ذلك ، تناول غداء بسيط على تلة نانشان. ثم واصل ما يفعله.

 

 

لم يكن وانغ ياو يتحدث عن نوع شائع من الأعشاب. كان يتحدث عن عشب معين.

في القرية ، زار تشين بويوان والدي وانغ ياو بهدايا باهظة الثمن – سجائر ونبيذ ومنتجات مشهورة.

قالت تشانغ شيوينغ “ياو ليست في المنزل”.

 

اتصل بـ لي ماوشوانغ ، حيث قرر شراء بعض الأعشاب البرية منه. أراد معرفة ما إذا كان يمكن التعرف على تلك الأعشاب من لي ماوشوانغ بواسطة النظام. إذا كان الأمر كذلك ، فإنه سيشتري عددًا كبيرًا من الأعشاب البرية لاستبدالها بنقاط المكافأة.

قالت تشانغ شيوينغ “ياو ليست في المنزل”.

 

 

 

“أنا لست هنا من أجل الدكتور وانغ”. قال تشين بويوان بابتسامة “لقد جئت لزيارتكم”.

“أجل ، ستكون بخير.”

 

صمت الرجل العجوز للحظة.

“نحن؟” قالت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.

هل هي أمي؟

 

“لكن حالة شياوشيو …” قالت سونغ رويبينغ.

قال تشين بويوان “نعم”.

لكنه فكر في طريقة بديلة للحصول على جذري عرق السوس ، وأراد أن يجربها.

 

الفصل 210: في بعض الأحيان كنا بعيدين ، لكن قلوبنا كانت قريبة ؛ كنا في بعض الأحيان قريبين ، لكن قلوبنا كانت متباعدة

ترك تشين بويوان هداياه على الطاولة وأجرى محادثة قصيرة مع والدي وانغ ياو. تلقى مكالمة هذا الصباح من بكين. طلبت منه عائلة سو شياوشيو العودة إلى بكين والتوقف عن إزعاج حياة وانغ ياو.

 

 

 

كان تشين بويوان ذاهبًا لزيارة وانغ ياو مرة أخرى لإقناعه بزيارة بكين في وقت قريب لكنه استسلم في النهاية. لم يكن يريد أن يزعج وانغ ياو ، لكنه لا يزال يريد الحفاظ على علاقة جيدة مع وانغ ياو وعائلته. لذلك ، زار والدي وانغ ياو مع الهدايا وقرر عدم الذهاب إلى تلة نانشان.

 

 

قال وانغ ياو: “يمكنك الاتصال بي ، وسأذهب لرؤيتها بأسرع ما يمكن”.

قالت تشانغ شيوينغ “نرحب بزيارتك، لكن لا يمكننا قبول تلك الهدايا باهظة الثمن”.

 

 

 

في النهاية ، بعد إصرار تشين بويوان القوي ، قبل والدا وانغ ياو الهدايا. وقبل أن يغادر تشين بويوان القرية ، ألقى نظرة أخيرة على التلال من مسافة بعيدة.

الفصل 210: في بعض الأحيان كنا بعيدين ، لكن قلوبنا كانت قريبة ؛ كنا في بعض الأحيان قريبين ، لكن قلوبنا كانت متباعدة

 

بعد أن نزل وانغ ياو من أعلى تل نانشان ، بدأ في جمع تلك الأعشاب الشائعة التي نماها في حقل الأعشاب لبيعها في متجر الأدوية للحصول على نقاط إضافية.

تم حظر تل نانشان من قبل التلال الأخرى ، لذلك لم يستطع رؤيته من مكانه.

كانت الشمس في السماء كما هي. بدت مشرقة ولامعة ، لكنها غير واقعية. بدت الشمس مغطاة بغشاء رقيق ، مما جعل الناس غير مرتاحين.

 

 

يا له من طبيب عنيد!

 

تنهد ثم انطلق.

متى سيعود؟

 

قال: “إذن علينا فقط أن ننتظر”.

ضرب وانغ ياو ، واختفى الهواء الضبابي ثم ظهر وتجمع مرة أخرى.

 

قال تشين بويوان “نعم”.

في تسانغتشو ، كانت هناك قرية.

 

في القرية كان هناك منزل كبير.

بدأ الهواء الضبابي المحيط به يتحرك نحوه وكأن شيئًا داخل جسده يجذبه.

 

 

“كيف حاله؟” سأل أحدهم في المنزل.

قال وانغ ياو: “يمكنك الاتصال بي ، وسأذهب لرؤيتها بأسرع ما يمكن”.

 

جلس الرجل العجوز على حافة السرير لفترة. ثم وقف وخرج من الغرفة ببطء ، تبعته سونغ رويبينغ.

” هل يمكنك دعوة الطبيب لزيارته؟ ستستمر خطوط الطول الخاصة به في التقلص إذا لم تتم معالجته بشكل صحيح.” قال رجل عجوز في السبعينيات من عمره وهو ينظر إلى المريض وهو يرقد في السرير: “حتى لو تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فإنه سيفقد كل وظائفه”.

 

 

قال أحدهم في الغرفة: “لا يزال لديه القليل من الـ تشي الداخلي ، ولكن قريبًا ، لن يتبقى أي شيء”.

قال أحدهم في الغرفة: “لا يزال لديه القليل من الـ تشي الداخلي ، ولكن قريبًا ، لن يتبقى أي شيء”.

 

 

“هلذهب بويوان إلى لينشان؟” سأل الرجل العجوز بهدوء.

“شيونغ لا يزال في لينشان ” قال شخص آخر في الغرفة “يمكنني أن أطلب منه التحدث إلى الطبيب هناك”.

صعد وانغ ياو إلى قمة تل نانشان. وبينما غطى الضباب قمة تلة نانشان. بدأ وانغ ياو تمارين التنفس على صخرة مربعة.

 

 

قال أحدهم في الغرفة: “حسنًا”.

لم يذهب إلى المنزل لتناول طعام الغداء عند الظهيرة. بدلا من ذلك ، تناول غداء بسيط على تلة نانشان. ثم واصل ما يفعله.

 

 

قال الرجل العجوز في السبعينيات من عمره: “شكرًا لك”.

“هل يمكنني أن أسأل ما العشب الذي تحتاجه؟” سأل تشين بويوان.

 

لم يستجب وانغ ياو أو قدم أي وعود. في الواقع ، أراد أيضًا الذهاب الى بكين قريبًا لعلاج تلك الفتاة القوية الرائعة. أراد أن يعالجها قريبًا ، حتى لو كان لتخفيف آلامها فقط ، لكنه كان بحاجة للاستعداد قبل المغادرة.

 

 

 

أمضى وانغ ياو فترة الظهيرة بأكملها في جمع جميع الأعشاب التي كانت جاهزة للاستخدام وبيعها لمتجر الأدوية للحصول على نقاط إضافية. لقد حصل فقط على أكثر من مائة نقطة إضافية ، والتي لم تستطع حتى شراء عشب واحد ممن يحاتجهم.

 

 

 

في الصباح ، كانت التلال ضبابية تمامًا ربما بسبب الأمطار الأخيرة. غطى الضباب التل بأكمله ، وخاصة تل نانشان ، الذي كان مغطى بالكامل بالضباب حتى منتصف التل. يمكن للمرء أن يرى الأشجار بشكل غامض ومنزل وانغ ياو الريفي كما لو كان تل نانشان عائم في السماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط