حان وقت الجدية وتعليمهم درسًا
الفصل 212: حان وقت الجدية وتعليمهم درسًا
أجاب وانغ ياو: “تفضل”.
كان سمعه جيدًا إلى حد كبير ، ولم تكن هناك سوى جدران قليلة بينهم على أي حال. إذا كان جدارًا واحدًا ، فطالما حاول ، فسيكون قادرًا على سماع كل شيء بوضوح. وحتى لو لم يحاول ، فسيظل يسمع بضع جمل بين الحين والآخر.
لم يتدرب إلى الحد الذي يمكنه من معرفة بكل ما يدور من حوله بعد.
وبينما كان مشغولاً ، جاء صوت امرأة تبكي في الخارج ظهر فجأة وتوقف فجأة. بعد ذلك ، كانت هناك أصوات خطى تبتعد أكثر.
“العائلات الكبيرة لديها المزيد من المشاكل “… فكر وانغ ياو.
بعد ظهر ذلك اليوم ، اضطر السيد سانغ جوزي إلى المغادرة لتسوية بعض الأمور الأخرى في مدينة تسانغتشو القريبة.
من خلال المحادثة التي سمعها ، كان بإمكانه تخمين بعض النزاعات التي تحدث داخل عائلة تشو.
ضحك وانغ ياو قبل أن يعود إلى غرفته للراحة.
بغض النظر ، استمر في تحضير الأعشاب التي اشتراها تشو يينغ ووزنها وتحضيرها في اليوم التالي.
كان بحاجة إلى إعطاء الأولوية للمشاكل الأكثر خطورة قبل معالجة المشاكل الأقل خطورة.
وبينما كان مشغولاً ، جاء صوت امرأة تبكي في الخارج ظهر فجأة وتوقف فجأة. بعد ذلك ، كانت هناك أصوات خطى تبتعد أكثر.
كان سمعه جيدًا إلى حد كبير ، ولم تكن هناك سوى جدران قليلة بينهم على أي حال. إذا كان جدارًا واحدًا ، فطالما حاول ، فسيكون قادرًا على سماع كل شيء بوضوح. وحتى لو لم يحاول ، فسيظل يسمع بضع جمل بين الحين والآخر.
أي نوع من الأدوية يمكنه فعل هذا؟
…
“ها ها ها ها.” ضحك سانغ جوزي عندما سمع هذا. ولم يسأل عن الأمر أكثر من ذلك.
لاحقا في تلك الليلة.
أراد في البداية البقاء مع عائلة تشو لفترة أطول قليلاً والتعرف على الطبيب الشاب من مقاطعة تشي. بدا أن وانغ ياو لديه العديد من الأسرار التي جعلته فضوليًا ، على الرغم من تجربته الوفيرة.
جلس وانغ ياو = على سريره في التأمل.
لا يمكن أن يكون هناك هذا القدر من الصدف ، أليس كذلك؟
فيما يتعلق بالاضطرابات التي نشأت بسبب عائلته ، كان تشو شيونغ لا يزال يعتذر إلى حد ما. في المرة السابقة ، تم الاعتداء على وانغ ياو وسانغ جوزي ووضعا في وضع خطير. وهكذا كانوا أكثر حذرا هذه المرة. ومع ذلك ، لم يعتقدوا قط أن حادثة مماثلة ستحدث مرة أخرى اليوم.
صرير.
جاء صوت غريب من السقف ، كأن شيئًا ما كان يتجول في السقف.
في تلك الليلة ، كانت القرية تعج بالحركة. كان هناك دخيل ذو النوايا السيئة. كان هذا يتحدى سلطتهم.
أمم؟
كان سمعه جيدًا إلى حد كبير ، ولم تكن هناك سوى جدران قليلة بينهم على أي حال. إذا كان جدارًا واحدًا ، فطالما حاول ، فسيكون قادرًا على سماع كل شيء بوضوح. وحتى لو لم يحاول ، فسيظل يسمع بضع جمل بين الحين والآخر.
نظر وانغ ياو إلى الأعلى.
“ماذا؟”
لا يمكن أن يكون هناك هذا القدر من الصدف ، أليس كذلك؟
قال والد تشو شيونغ: “سوف نعتمد عليك، دكتور وانغ”. تمثل كلماته بقية أفراد عائلة تشو.
في الخارج صرخ أحدهم ، “من هذا ؟!”
جلس وانغ ياو = على سريره في التأمل.
صرير! صرير!.
أصبحت الأصوات من السقف أكثر تكرارا. بدا الأمر وكأن شخصًا آخر قد صعد إلى السطح. ثم سمع صوت شخص يهمهم.
جلس وانغ ياو بهدوء في غرفته.
بعد لحظة ، سمع صوت طرق على بابه.
“أي ضيف ؟!”
“كيف حاله أخي دكتور سانغ؟” سأل والد تشو شيونغ وهو يدخل الغرفة.
“الدكتور. وانغ؟ ” كان تشو شيونغ.
“أجل.”
“ماذا؟”
“ماذا؟” فاجأ السيد العجوز.
جاء صوت غريب من السقف ، كأن شيئًا ما كان يتجول في السقف.
“هل انت بخير؟”
بعد الانتهاء من العلاج ، عاد وانغ ياو إلى غرفته لتسجيل الطريقة التي توصل إليها. بعد التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ، شرح طريقته لأفراد عائلة تشو.
جلس وانغ ياو = على سريره في التأمل.
نهض وانغ ياو وأضاء الأنوار. وقال وهو يفتح الباب.
“انا بخير. ماذا يحدث هنا؟”
“كان هناك دخيل في وقت سابق. الامر على ما يرام طالما أنك بخير”. قال تشو شيونغ “أعتذر عن إزعاجك”.
فيما يتعلق بالاضطرابات التي نشأت بسبب عائلته ، كان تشو شيونغ لا يزال يعتذر إلى حد ما. في المرة السابقة ، تم الاعتداء على وانغ ياو وسانغ جوزي ووضعا في وضع خطير. وهكذا كانوا أكثر حذرا هذه المرة. ومع ذلك ، لم يعتقدوا قط أن حادثة مماثلة ستحدث مرة أخرى اليوم.
“إنه بخير. لقد تحسنت حالته. هذا الدكتور وانغ مثير للإعجاب حقاً! ” أن تكون قادرًا على إقناع طبيب مشهور لديه عقود من الخبرة مثل سانغ جوزي لم يكن بالتأكيد إنجازًا سهلاً.
“لا تقلق بشأن ذلك.”
قال سانغ جوزي: “سأذهب لإلقاء نظرة”.
“شكرا لك.”
ضحك وانغ ياو قبل أن يعود إلى غرفته للراحة.
“حسنا.”
هل هذا ما يسمونه جيانغو؟ مكان يشيع فيه القتال واستخدام العنف لحل الخلافات؟
كان سمعه جيدًا إلى حد كبير ، ولم تكن هناك سوى جدران قليلة بينهم على أي حال. إذا كان جدارًا واحدًا ، فطالما حاول ، فسيكون قادرًا على سماع كل شيء بوضوح. وحتى لو لم يحاول ، فسيظل يسمع بضع جمل بين الحين والآخر.
“لقد كنا متساهلين معهم.”
في تلك الليلة ، كانت القرية تعج بالحركة. كان هناك دخيل ذو النوايا السيئة. كان هذا يتحدى سلطتهم.
كان بحاجة إلى فهم المشاكل التي يمكن علاجها بواسطة الـ غواشا (عملية تنشيط الشفاء الذاتي بالمقويات والفيتامينات أظن ?)، وتلك التي يمكن معالجتها بتدليك توينا ، وتلك التي كانت خطيرة للغاية ولا يمكن علاجها في الوقت الحالي.
لم يتدرب إلى الحد الذي يمكنه من معرفة بكل ما يدور من حوله بعد.
أصيب هذا الشخص على يد والد تشو شيونغ ولم يكن ليتمكن من الفرار بعيدًا.
في حوالي الساعة الواحدة صباحًا ، تم اكتشافه مختبئًا في زاوية مهجورة في القرية.
ولم تتصل أسرة تشو بالشرطة على الفور. بدلاً من ذلك ، استخدموا أساليبهم الخاصة في الاستجواب للحصول على معلومات من الرجل. فقط بعد أن انتهوا قاموا بتسليمه إلى الشرطة.
أولاً ، قم بمحاكاة تدفق الـ تشي في الجسد، ثم قم بتصحيح هذا التدفق قبل تقوية دورانه.
في منزل آخر بالقرية ، كان هناك عدد قليل من الشيوخ مجتمعين معًا. كان أحدهم والد تشو شيونغ.
“ها ها ها ها.” ضحك سانغ جوزي عندما سمع هذا. ولم يسأل عن الأمر أكثر من ذلك.
“هؤلاء الرجال يخرجون عن السيطرة!”
أمم؟
“لقد كنا متساهلين معهم.”
في الخارج صرخ أحدهم ، “من هذا ؟!”
“مرض عمك ليس شيئًا يمكن علاجه في يوم أو يومين. علاوة على ذلك ، لن أتمكن من البقاء هنا لفترة طويلة ، “قال وانغ ياو بصراحة.
“حان الوقت لأن نكون جادين ونعلمهم درسًا مؤلمًا.”
بغض النظر ، استمر في تحضير الأعشاب التي اشتراها تشو يينغ ووزنها وتحضيرها في اليوم التالي.
“شكرا لك.”
“أجل.”
…
…
“هل انت بخير؟”
في صباح اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة.
بعد الإفطار ، زار وانغ ياو تشو وويي للتحقق من حالته. بعد التأكد من أن حالته قد استقرت إلى حد ما وأن مسحوق تنقية الدم كان فعالًا ، عاد إلى الفناء لصنع الدواء من أجل تشو وويي.
نهض سانغ جوزي ودخل الغرفة ، حيث وقف بجانب سرير تشو ووي ليقيس نبضه.
استيقظ السيد سانغ جوزي مبكرًا أيضًا ووصل إلى الفناء. عندما رأى وانغ ياو يصنع الدواء ، ابتسم ومشى ناحيته.
“ما الذي تقوم بصنعه؟”
“صباح الخير أيها الشاب.”
نظر وانغ ياو إلى الأعلى.
“صباح الخير سيدي.”
مع استمرار العلاج ، رسم وانغ ياو خريطة لخطوط الطول في ذهنه. كانت بعض هذه الخطوط مسدودة، والبعض الآخر مقطوعة، ومع ذلك تم تداخل البعض الآخر.
في منزل آخر بالقرية ، كان هناك عدد قليل من الشيوخ مجتمعين معًا. كان أحدهم والد تشو شيونغ.
“ما الذي تقوم بصنعه؟”
“لقد كنا متساهلين معهم.”
“إنه دواء لتنشيط الجسم.”
صرير.
أومأ سانغ جوزي برأسه ووقف يراقب وانغ ياو باهتمام.
قال أحد الخدم: “سيدي ، كرسي لك”.
“شكرا لك.”
“حان الوقت لأن نكون جادين ونعلمهم درسًا مؤلمًا.”
كان هناك فردان شخص صغير وآخر كبير، كان أحدهم يصنع دواء والآخر يراقب – وكانوا منغمسين بشدة في ما كانوا يفعلونه.
لنقتبس مقولة قديمة ، “يُطلق على الآلهة اسم آلهة لأنهم يستطيعون فعل أشياء لا يستطيع الناس العاديون القيام بها.”(جزء من العقيدة البوذية والفكر الطاوي)
“أيها الشاب ، من علمك هذه الطريقة لصنع الادوية ؟” سأل سانغ جوزي بفضول بعد المشاهدة لفترة. لم ير أي شخص يستخدم هذه الطريقة منذ فترة طويلة.
ابتسم وانغ ياو بشكل غامض وأشار إلى السماء.
غمغم سانغ جوزي: “تبدو مثل توينا ، لكنها ليست كذلك”. فجأة أضاءت عيناه وكأنه يفكر في شيء. كلاسيكيات شيبو؟ هذا مستحيل؛ لا أحد لديه سجل لهذه الطريقة بعد الآن!
بعد الإفطار ، زار وانغ ياو تشو وويي للتحقق من حالته. بعد التأكد من أن حالته قد استقرت إلى حد ما وأن مسحوق تنقية الدم كان فعالًا ، عاد إلى الفناء لصنع الدواء من أجل تشو وويي.
“ماذا؟” فاجأ السيد العجوز.
“مرض عمك ليس شيئًا يمكن علاجه في يوم أو يومين. علاوة على ذلك ، لن أتمكن من البقاء هنا لفترة طويلة ، “قال وانغ ياو بصراحة.
أجاب وانغ ياو: “لقد علمتني السماء هذه الطريقة”.
“ها ها ها ها.” ضحك سانغ جوزي عندما سمع هذا. ولم يسأل عن الأمر أكثر من ذلك.
كما ارتفعت الشمس أعلى ، اكتمل تحضير الدواء. قام وانغ ياو بإزالة الخليط من الحرارة ووضعه جانبًا ، وترك ليبرد.
مقارنة بآخر مرة جاء فيها ، فإن حالة صديقه القديم كانت أفضل الآن بشكل واضح. كان هذا بلا شك من عمل الدكتور وانغ.
قال سانغ جوزي: “سأذهب لإلقاء نظرة”.
حيث أخبره تلميذه أن ضيفًا ينتظره في عيادته الطبية.
أجاب وانغ ياو: “تفضل”.
نهض سانغ جوزي ودخل الغرفة ، حيث وقف بجانب سرير تشو ووي ليقيس نبضه.
من الصدر إلى الظهر ، استغرقت عملية العلاج ما يقرب من ساعتين. كان وانغ ياو شديد الدقة. لم يكن تدليك توينا علاجًا فحسب ، بل كان أيضًا وسيلة لفهم وانغ ياو حالة جسم المريض بشكل أفضل.
حسنًا … بينما كان يقيس نبض تشو ووي ، لاحظ شيئًا مختلفًا.
أصيب هذا الشخص على يد والد تشو شيونغ ولم يكن ليتمكن من الفرار بعيدًا.
مقارنة بآخر مرة جاء فيها ، فإن حالة صديقه القديم كانت أفضل الآن بشكل واضح. كان هذا بلا شك من عمل الدكتور وانغ.
ولم تتصل أسرة تشو بالشرطة على الفور. بدلاً من ذلك ، استخدموا أساليبهم الخاصة في الاستجواب للحصول على معلومات من الرجل. فقط بعد أن انتهوا قاموا بتسليمه إلى الشرطة.
أي نوع من الأدوية يمكنه فعل هذا؟
فيما يتعلق بالاضطرابات التي نشأت بسبب عائلته ، كان تشو شيونغ لا يزال يعتذر إلى حد ما. في المرة السابقة ، تم الاعتداء على وانغ ياو وسانغ جوزي ووضعا في وضع خطير. وهكذا كانوا أكثر حذرا هذه المرة. ومع ذلك ، لم يعتقدوا قط أن حادثة مماثلة ستحدث مرة أخرى اليوم.
كان مندهشا وفضوليا أكثر فأكثر.
“حان الوقت لأن نكون جادين ونعلمهم درسًا مؤلمًا.”
انقذ وانغ ياو شخصًا كان من الواضح أنه على وشك الموت. لم يكن من المبالغة استخدام “المهارات الطبية الإلهية” لوصف مهارات وانغ ياو.
لم يتدرب إلى الحد الذي يمكنه من معرفة بكل ما يدور من حوله بعد.
“كيف حاله أخي دكتور سانغ؟” سأل والد تشو شيونغ وهو يدخل الغرفة.
نظر وانغ ياو إلى الأعلى.
أراد في البداية البقاء مع عائلة تشو لفترة أطول قليلاً والتعرف على الطبيب الشاب من مقاطعة تشي. بدا أن وانغ ياو لديه العديد من الأسرار التي جعلته فضوليًا ، على الرغم من تجربته الوفيرة.
“إنه بخير. لقد تحسنت حالته. هذا الدكتور وانغ مثير للإعجاب حقاً! ” أن تكون قادرًا على إقناع طبيب مشهور لديه عقود من الخبرة مثل سانغ جوزي لم يكن بالتأكيد إنجازًا سهلاً.
لنقتبس مقولة قديمة ، “يُطلق على الآلهة اسم آلهة لأنهم يستطيعون فعل أشياء لا يستطيع الناس العاديون القيام بها.”(جزء من العقيدة البوذية والفكر الطاوي)
بغض النظر ، استمر في تحضير الأعشاب التي اشتراها تشو يينغ ووزنها وتحضيرها في اليوم التالي.
“ها ها ها ها.” ضحك سانغ جوزي عندما سمع هذا. ولم يسأل عن الأمر أكثر من ذلك.
قال سانغ جوزي ضاحكًا: “ربما يستطيع هذا الشاب أن يعالج مرضه حقًا”.
“إنه دواء لتنشيط الجسم.”
قال وانغ ياو ، “لقد انتهى تحضير الدواء ” ، وهو يدخل بالمزيج الطبي الدافئ.
من الصدر إلى الظهر ، استغرقت عملية العلاج ما يقرب من ساعتين. كان وانغ ياو شديد الدقة. لم يكن تدليك توينا علاجًا فحسب ، بل كان أيضًا وسيلة لفهم وانغ ياو حالة جسم المريض بشكل أفضل.
“دعه يشرب هذا.”
حيث أخبره تلميذه أن ضيفًا ينتظره في عيادته الطبية.
“حسنا.”
“ها ها ها ها.” ضحك سانغ جوزي عندما سمع هذا. ولم يسأل عن الأمر أكثر من ذلك.
تلقى تشو يينغ الخليط من وانغ ياو وأطعمه تشو وويي وفقًا لتعليمات وانغ ياو.
“من فضلك تحرك جانبا ،” قال وانغ ياو.
في صباح اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة.
نهض الناس من حول السرير وأفسحوا الطريق لـ وانغ ياو. بعد أخذ نبض تشو ووي ، شمر وانغ ياو عن سواعده. بعد ذلك ، بدأ وانغ ياو ، متتبعًا خطوط الطول ، بالتدليك بلطف. في نقاط مختلفة ، كان يتوقف ، ثم يدفع أو يضغط برفق.
…
“من فضلك تحرك جانبا ،” قال وانغ ياو.
“هذه…؟” بينما كان يشاهد وانغ ياو ، عبس سانغ جوزي.
غمغم سانغ جوزي: “تبدو مثل توينا ، لكنها ليست كذلك”. فجأة أضاءت عيناه وكأنه يفكر في شيء. كلاسيكيات شيبو؟ هذا مستحيل؛ لا أحد لديه سجل لهذه الطريقة بعد الآن!
بعد لحظة ، سمع صوت طرق على بابه.
نهض الناس من حول السرير وأفسحوا الطريق لـ وانغ ياو. بعد أخذ نبض تشو ووي ، شمر وانغ ياو عن سواعده. بعد ذلك ، بدأ وانغ ياو ، متتبعًا خطوط الطول ، بالتدليك بلطف. في نقاط مختلفة ، كان يتوقف ، ثم يدفع أو يضغط برفق.
من الصدر إلى الظهر ، استغرقت عملية العلاج ما يقرب من ساعتين. كان وانغ ياو شديد الدقة. لم يكن تدليك توينا علاجًا فحسب ، بل كان أيضًا وسيلة لفهم وانغ ياو حالة جسم المريض بشكل أفضل.
كان بحاجة إلى فهم المشاكل التي يمكن علاجها بواسطة الـ غواشا (عملية تنشيط الشفاء الذاتي بالمقويات والفيتامينات أظن ?)، وتلك التي يمكن معالجتها بتدليك توينا ، وتلك التي كانت خطيرة للغاية ولا يمكن علاجها في الوقت الحالي.
“هذه…؟” بينما كان يشاهد وانغ ياو ، عبس سانغ جوزي.
أجاب وانغ ياو: “سأبذل قصارى جهدي”.
مع استمرار العلاج ، رسم وانغ ياو خريطة لخطوط الطول في ذهنه. كانت بعض هذه الخطوط مسدودة، والبعض الآخر مقطوعة، ومع ذلك تم تداخل البعض الآخر.
أراد في البداية البقاء مع عائلة تشو لفترة أطول قليلاً والتعرف على الطبيب الشاب من مقاطعة تشي. بدا أن وانغ ياو لديه العديد من الأسرار التي جعلته فضوليًا ، على الرغم من تجربته الوفيرة.
كان بحاجة إلى إعطاء الأولوية للمشاكل الأكثر خطورة قبل معالجة المشاكل الأقل خطورة.
أراد في البداية البقاء مع عائلة تشو لفترة أطول قليلاً والتعرف على الطبيب الشاب من مقاطعة تشي. بدا أن وانغ ياو لديه العديد من الأسرار التي جعلته فضوليًا ، على الرغم من تجربته الوفيرة.
أولاً ، قم بمحاكاة تدفق الـ تشي في الجسد، ثم قم بتصحيح هذا التدفق قبل تقوية دورانه.
قال سانغ جوزي ضاحكًا: “ربما يستطيع هذا الشاب أن يعالج مرضه حقًا”.
شكل وانغ ياو ببطء طريقة علاج في ذهنه.
كما ارتفعت الشمس أعلى ، اكتمل تحضير الدواء. قام وانغ ياو بإزالة الخليط من الحرارة ووضعه جانبًا ، وترك ليبرد.
صرير! صرير!.
يمكن معالجة خطوط الطول المسدودة بغواشا وكذلك بمسحوق تنقية الدم. ويمكن معالجة خطوط الطول التي كان التدفق فيها فوضويًا بتدليك توينا. ومع ذلك ، كان هذا مجرد جزء من العلاج. سيحتاج أيضًا إلى فترة طويلة من الانتعاش. أخيرًا ، كانت الخطوط المقطوعة شيئًا لم يكن لديه أي وسيلة لعلاجه بعد.
“العائلات الكبيرة لديها المزيد من المشاكل “… فكر وانغ ياو.
بعد الانتهاء من العلاج ، عاد وانغ ياو إلى غرفته لتسجيل الطريقة التي توصل إليها. بعد التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ، شرح طريقته لأفراد عائلة تشو.
قال سانغ جوزي: “سأذهب لإلقاء نظرة”.
قال والد تشو شيونغ: “سوف نعتمد عليك، دكتور وانغ”. تمثل كلماته بقية أفراد عائلة تشو.
أجاب وانغ ياو: “سأبذل قصارى جهدي”.
“صباح الخير أيها الشاب.”
بعد لحظة ، سمع صوت طرق على بابه.
…
ضحك وانغ ياو قبل أن يعود إلى غرفته للراحة.
في وقت لاحق ، التقى وانغ ياو مع تشو شيونغ.
“إنه بخير. لقد تحسنت حالته. هذا الدكتور وانغ مثير للإعجاب حقاً! ” أن تكون قادرًا على إقناع طبيب مشهور لديه عقود من الخبرة مثل سانغ جوزي لم يكن بالتأكيد إنجازًا سهلاً.
قال وانغ ياو: “لا أعتقد أن والدك فهمني بشكل صحيح”.
انقذ وانغ ياو شخصًا كان من الواضح أنه على وشك الموت. لم يكن من المبالغة استخدام “المهارات الطبية الإلهية” لوصف مهارات وانغ ياو.
“ماذا تقصد؟” سأل تشو شيونغ ، فاجأ.
“مرض عمك ليس شيئًا يمكن علاجه في يوم أو يومين. علاوة على ذلك ، لن أتمكن من البقاء هنا لفترة طويلة ، “قال وانغ ياو بصراحة.
كان هناك فردان شخص صغير وآخر كبير، كان أحدهم يصنع دواء والآخر يراقب – وكانوا منغمسين بشدة في ما كانوا يفعلونه.
يمكن معالجة خطوط الطول المسدودة بغواشا وكذلك بمسحوق تنقية الدم. ويمكن معالجة خطوط الطول التي كان التدفق فيها فوضويًا بتدليك توينا. ومع ذلك ، كان هذا مجرد جزء من العلاج. سيحتاج أيضًا إلى فترة طويلة من الانتعاش. أخيرًا ، كانت الخطوط المقطوعة شيئًا لم يكن لديه أي وسيلة لعلاجه بعد.
أجاب تشو شيونغ: “حسنًا ، سأتحدث مع والدي حول هذا الأمر”.
تلقى تشو يينغ الخليط من وانغ ياو وأطعمه تشو وويي وفقًا لتعليمات وانغ ياو.
بعد ظهر ذلك اليوم ، اضطر السيد سانغ جوزي إلى المغادرة لتسوية بعض الأمور الأخرى في مدينة تسانغتشو القريبة.
“ماذا؟”
حيث أخبره تلميذه أن ضيفًا ينتظره في عيادته الطبية.
“ها ها ها ها.” ضحك سانغ جوزي عندما سمع هذا. ولم يسأل عن الأمر أكثر من ذلك.
مع استمرار العلاج ، رسم وانغ ياو خريطة لخطوط الطول في ذهنه. كانت بعض هذه الخطوط مسدودة، والبعض الآخر مقطوعة، ومع ذلك تم تداخل البعض الآخر.
“أي ضيف ؟!”
كان هناك فردان شخص صغير وآخر كبير، كان أحدهم يصنع دواء والآخر يراقب – وكانوا منغمسين بشدة في ما كانوا يفعلونه.
أراد في البداية البقاء مع عائلة تشو لفترة أطول قليلاً والتعرف على الطبيب الشاب من مقاطعة تشي. بدا أن وانغ ياو لديه العديد من الأسرار التي جعلته فضوليًا ، على الرغم من تجربته الوفيرة.
في مدينة سانغتشو ، كانت هناك عيادة طبية مشهورة. كانت هذه العيادة في الأصل يديرها السيد سانغ عندما كان أصغر سناً. ولكن مع تقدمه في السن ، قام بتسليم العيادة إلى تلميذه. وعلى الرغم من أن ابنائه مارسوا الطب أيضًا ، فقد اختاروا عدم البقاء في مدينة سانغتشو ، بدلاً من الانتقال إلى مكان آخر.
كان مندهشا وفضوليا أكثر فأكثر.
“أيها الشاب ، من علمك هذه الطريقة لصنع الادوية ؟” سأل سانغ جوزي بفضول بعد المشاهدة لفترة. لم ير أي شخص يستخدم هذه الطريقة منذ فترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
