نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 217

تفاهات

تفاهات

الفصل 217: تفاهات

 

(يبدو أن العنوان ليس له علاقة بمحتوى الفصل….المؤبف يضع عناوينه بشكل عشوائي على ما يبدو)

 

 

تنهد وانغ ياو.

في غضون لحظة ، عادت والدة وانغ ياو مع وعاء كبير من المعكرونة ودخلت غرفة المعيشة.

“أجل ، لقد جعلني أعد مجموعة من الأعشاب قبل مغادرته. إنها جاهزة الآن ، وأنا فقط في انتظار عودته “قال لي ماوشوانغ.

 

 

“هنا ، كل”.

 

 

في هذه اللحظة ، في غرفة الدراسة على بعد أميال عديدة ، حدقت فتاة ساحرة في السقف.

“شكرا أمي.”

 

 

رن الهاتف على الطاولة. التقطه ورأى أنها زوجته.

لقد كان وعاءًا بسيطًا من المعكرونة ، مطبوخًا بدون أي مكونات خاصة ، لكن وانغ ياو وجده لذيذا. وهكذا تم الانتهاء من وعاء كبير من المعكرونة بهذه الطريقة.

لقد كان وعاءًا بسيطًا من المعكرونة ، مطبوخًا بدون أي مكونات خاصة ، لكن وانغ ياو وجده لذيذا. وهكذا تم الانتهاء من وعاء كبير من المعكرونة بهذه الطريقة.

 

نظرًا لأن الطرف الآخر كان حريصًا ، قرر وانغ ياو أنه سيدعمه قدر استطاعته.

“كيف سار علاج المريض؟” سألت تشانغ شيوينغ بابتسامة.

على قمة التل ، سطع ضوء المصباح. كان ضوءه كبقعة من الضوء الأصفر وسط الظلام الدامس.

 

وتحت ضوء المصباح ، على الطاولة ، جلس وانغ ياو يكتب تجاربه من رحلته إلى تسانغتشو.

” على مايرام” أجاب وانغ ياو ، وهو يشرب كوبًا من الماء ، “كان هناك بعض التحسن”.

 

 

 

“هل ستعود إلى التل الليلة؟”

 

 

“يا للأسف!”

“أجل.”

 

 

 

بعد قضاء بعض الوقت مع والديه وتقديم تدليك لهما لتحفيز تدفق الدم ، غادر وانغ ياو إلى تل نانشان. كان الوقت حوالي الثامنة مساءً.

 

 

 

كانت نهاية شهر مايو ، وكانت حرارة الجو بدأت في الارتفاع. استمتع سكان القرية بالتجول في الهواء الطلق بعد الوجبات ،والدردشة.

“ادخل.”

 

قال وانغ ياو وهو يلوح نحو الشجرة: “مرحبًا دا شيا”.

توجه وانغ ياو إلى الطرف الجنوبي من القرية. لم يتعرف على الكثير من الناس في القرية ولم يكن لديه الكثير من التفاعلات المتكررة معهم. ومع ذلك ، كان يرحب بكل من يعرفه. على أي حال ، كان هؤلاء الناس شيوخه.

 

 

 

“اذاهب إلى التل ، ياو؟” سأل وانغ فينغمينغ.

 

 

 

“مرحبا ، العم فينغمينغ.”

” لاشيء؟ هذا جيد.”

 

كانت تونغ وي. كانت تستعد للذهاب إلى فرنسا لمدة شهر ، حسب ترتيبات شركتها.

“الوقت بالفعل متأخر؛ هل ستذهب إلى التل في مثل هذا الوقت؟ ” سأل وانغ فينغمينغ مرة أخرى.

 

 

“اجل ، لقد اعتدت على ذلك.”

“اجل ، لقد اعتدت على ذلك.”

كان الليل هادئا.

 

 

ثم واصل وانغ ياو طريقه إلى تل نانشان.

 

 

قرر أنه اليوم لن يذهب إلى أي مكان. كان سيبقى فقط على قمة التل في سلام وهدوء.

“أليس هذا وانغ ياو؟ كم الوقت الان؟ لماذا يذهب إلى التل؟ ”

 

 

“لماذا لا تعودين أولا؟” قال تيان يوانتو ، وهو ينظر بعيدًا عن عمله للحظة. جعلت النظرة اللطيفة في عيني زوجته تعبه يتلاشى.

في الواقع ، سمع الكثير من الناس عن وانغ ياو. ربما كان هذا لأنه حاول الانتحار ذات مرة بالغرق في النهر ، أو لأنه اشترى أغلى سيارة في القرية. أو ربما كان السبب هو أن الأغنياء كانوا يأتون دائمًا إلى القرية للبحث عنه. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه سيعود إلى تلة نانشان كل ليلة بعد العشاء لم يعرفها الكثيرون.

 

 

“كيف سار علاج المريض؟” سألت تشانغ شيوينغ بابتسامة.

يهتم معظم الناس بالنميمة حول الأشياء الممتعة فقط. قليلون هم الذين ينتبهون لأشياء صغيرة كهذه.

 

 

 

“ربما هو فقط ذاهب في نزهة؟”

في هذه اللحظة ، في غرفة الدراسة على بعد أميال عديدة ، حدقت فتاة ساحرة في السقف.

 

“جياهوي ، لماذا أتيت؟” وضع تيان يوانتو على الفور الوثائق التي كان يحملها وأخذ صندوق الغداء من زوجته.

“رائع. لقد تأخر الوقت بالفعل والجو مظلم بالخارج. لديه الشجاعة “.

“اذاهب إلى التل ، ياو؟” سأل وانغ فينغمينغ.

 

 

“سمعت أنه غالبًا ما يقضي الليل على تل نانشان.”

“لقد رأيت حقيقة الأشياء. تيان ليس مثلك “.

 

 

“أليس خائفا من الأشباح؟”

“أجل ، لقد جعلني أعد مجموعة من الأعشاب قبل مغادرته. إنها جاهزة الآن ، وأنا فقط في انتظار عودته “قال لي ماوشوانغ.

 

 

لن يصعد أي شخص في القرية تل نانشان في الليل. لا أحد ، باستثناء هذين الشخصين من قبل الذين لم يكونوا صالحين وكادوا أن يصيبوا أنفسهم بالشلل من الوقوع في البالوعة.

 

 

“هنا ، كل”.

ضحك وانغ فينغمينغ ، وهو يعلم الحقيقة ولكنه تراجع عن التعليق.

 

 

“جياهوي ، لماذا أتيت؟” وضع تيان يوانتو على الفور الوثائق التي كان يحملها وأخذ صندوق الغداء من زوجته.

هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.

 

 

“الوقت بالفعل متأخر؛ هل ستذهب إلى التل في مثل هذا الوقت؟ ” سأل وانغ فينغمينغ مرة أخرى.

لن تعرف الضفادع الموجودة في البئر مدى اتساع السماء!

 

بدأ الكلب على التل ينبح بمجرد أن سمع صاحبه يعود. وهز ذيله في إثارة.

بعد الخروج من القرية ، لم يستخدم وانغ ياو مهاراته في الفنون القتالية ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يتجول على مهل الى أعلى التل. وبينما كان يمشي ، أعجب بالمناظر الهادئة. كان التل أكثر هدوءًا من القرية وأيضًا كان أكثر برودة.

“لقد كان مشغولاً بالعمل. ستحصل شركته على قائمة عامة قريبًا”. قال وانغ مينغباو “رأيته منذ بضعة أيام ، ويبدو أنحف بكثير من ذي قبل”.

 

 

وقف الجبل هناك بهدوء ، واهتزت الأشجار مع النسيم.

“ما الذي انشغل به تيان مؤخرًا؟” (تيان يوانتو)

 

توجه وانغ ياو إلى الطرف الجنوبي من القرية. لم يتعرف على الكثير من الناس في القرية ولم يكن لديه الكثير من التفاعلات المتكررة معهم. ومع ذلك ، كان يرحب بكل من يعرفه. على أي حال ، كان هؤلاء الناس شيوخه.

بدأ الكلب على التل ينبح بمجرد أن سمع صاحبه يعود. وهز ذيله في إثارة.

 

 

“حسنًا ، توقف عن الكلام إذا لم يكن لديك أي شيء لطيف لتقوله.”

“سان شيان ، هل حدث أي شيء على التل اليوم؟”

هذه المرة ، أرادت اختبار موقف وانغ ياو ، لمعرفة موقعها في قلب وانغ ياو. إذا كان يعتز بها حقًا ، فلن يتركها تذهب بسهولة. كانت النتيجة أنها كانت قلقة ولكنها سعيدة أيضًا. عندما سمع وانغ ياو النبأ ، كان صامتا في حالة صدمة لبعض الوقت. أظهر هذا أنه لا يزال لها مكان في قلبه. ومع ذلك ، قال وانغ ياو على الفور إنه سيدعمها. هل كان هذا دعمًا حقًا أم كان شيئًا آخر؟(انتي عايزة ايه يا ولية؟ -بصوت محمد رمضان- لا أحد يعرف فيما تفكر النساء حتى النساء انفسهن لا يعرفن)

 

 

ووف!ووف!

 

 

“لقد ذهب إلى تسانغتشو وسيعود قريبًا.”

” لاشيء؟ هذا جيد.”

 

 

“هنا ، كل”.

رجل واحد وكلب واحد – تسلقوا التل ببطء.

“هذا جيد.”

ثم رفرف النسر الجاثم على شجرة مجاورة بجناحيه وناداهم.

“حسنا.” كان مطيعًا جدًا تجاه زوجته.

 

فقط هذه الأعشاب وحدها هي بالفعل قيمة لا يمكن قياسها. ماذا عن الأدوية المصنوعة من هذه الأعشاب؟

قال وانغ ياو وهو يلوح نحو الشجرة: “مرحبًا دا شيا”.

 

 

 

على قمة التل ، سطع ضوء المصباح. كان ضوءه كبقعة من الضوء الأصفر وسط الظلام الدامس.

“أنت لم تأكل ، أليس كذلك؟”

 

“هذا مهم للغاية” أجاب تيان يوانتو “هذه الصفقة ستؤثر على التنمية المستقبلية لشركتنا”.

وتحت ضوء المصباح ، على الطاولة ، جلس وانغ ياو يكتب تجاربه من رحلته إلى تسانغتشو.

وقف الجبل هناك بهدوء ، واهتزت الأشجار مع النسيم.

 

 

في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.

مقاطعة ليانشان ، مكتب مجموعة جياهوي.

و مثلما قال المثل ، سماع سطر واحد من حكم الملك مثل عشر سنوات من قراءة الكتب.

تنهد وانغ ياو.

كانت خبرة السيد سانغ أكثر قيمة من أي ثروة. جلس وانغ ياو هناك يكتب حتى عمق الليل قبل أن يتحول الكوخ إلى ظلام.

 

 

“مهلا! هل تستمع لي؟ هذه الفرصة نادرة الحدوث”. قال تونغ وي عبر الهاتف ، “أعتقد حقًا أنه سيكون من المؤسف ترك الأمر”.

في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت السماء ، استيقظ وانغ ياو.

”لا يزال الطعام دافئًا. فلتأكله بسرعة  “.

 

وقف الجبل هناك بهدوء ، واهتزت الأشجار مع النسيم.

تسلق التل وقام بتمارين التنفس وممارسة فنون الدفاع عن النفس – كل شيء كان طبيعيًا.

الفصل 217: تفاهات

 

ريييينج!

بعد عودته إلى كوخه ، استغرق وانغ ياو بعض الوقت لترتيب حقل الأعشاب.

 

 

 

قرر أنه اليوم لن يذهب إلى أي مكان. كان سيبقى فقط على قمة التل في سلام وهدوء.

 

 

” على مايرام” أجاب وانغ ياو ، وهو يشرب كوبًا من الماء ، “كان هناك بعض التحسن”.

لم يعرف أصدقاؤه أنه عاد من تسانغتشو إلى لينشان ، لذلك لم يتصل به أحد.

“الوقت بالفعل متأخر؛ هل ستذهب إلى التل في مثل هذا الوقت؟ ” سأل وانغ فينغمينغ مرة أخرى.

 

 

العزلة والسلام والهدوء على قمة التل – ما أجمل ذلك!

 

 

 

في حوالي المساء ، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة.

الفصل 217: تفاهات

كانت تونغ وي. كانت تستعد للذهاب إلى فرنسا لمدة شهر ، حسب ترتيبات شركتها.

 

 

 

بعد سماع هذا الخبر ، ظل وانغ ياو صامتًا لفترة من الوقت ، وكان يحمل في قلبه مشاعر معقدة.

“حسنا.” كان مطيعًا جدًا تجاه زوجته.

 

“ها! ما هي القائمة العامة؟ ما هو مقدار المال الذي يريده قبل أن يرضي؟ هذا متعب للغاية ، أليس من الأفضل أن يكون مثلنا ، نشرب الشاي ونتحدث ، ونمضي الأيام بسعادة؟ ” قال وي هاي.

“مهلا! هل تستمع لي؟ هذه الفرصة نادرة الحدوث”. قال تونغ وي عبر الهاتف ، “أعتقد حقًا أنه سيكون من المؤسف ترك الأمر”.

هذه المرة ، أرادت اختبار موقف وانغ ياو ، لمعرفة موقعها في قلب وانغ ياو. إذا كان يعتز بها حقًا ، فلن يتركها تذهب بسهولة. كانت النتيجة أنها كانت قلقة ولكنها سعيدة أيضًا. عندما سمع وانغ ياو النبأ ، كان صامتا في حالة صدمة لبعض الوقت. أظهر هذا أنه لا يزال لها مكان في قلبه. ومع ذلك ، قال وانغ ياو على الفور إنه سيدعمها. هل كان هذا دعمًا حقًا أم كان شيئًا آخر؟(انتي عايزة ايه يا ولية؟ -بصوت محمد رمضان- لا أحد يعرف فيما تفكر النساء حتى النساء انفسهن لا يعرفن)

 

 

أجاب وانغ ياو “ما دمت تحبي ذلك”.

 

 

 

نظرًا لأن الطرف الآخر كان حريصًا ، قرر وانغ ياو أنه سيدعمه قدر استطاعته.

لم يعرف أصدقاؤه أنه عاد من تسانغتشو إلى لينشان ، لذلك لم يتصل به أحد.

 

 

على الرغم من أن تونغ وي كانت ذاهبة إلى بلد أجنبي على بعد أميال عديدة ، إلا أنه في عالم اليوم ، أصبحت الاتصالات مريحة للغاية. ولم يكن من الصعب أيضًا القيام برحلة إلى بلد آخر.

“الوقت بالفعل متأخر؛ هل ستذهب إلى التل في مثل هذا الوقت؟ ” سأل وانغ فينغمينغ مرة أخرى.

 

 

“سيكون مجرد شهر. سأعود قريبا.”

ضحك وانغ فينغمينغ ، وهو يعلم الحقيقة ولكنه تراجع عن التعليق.

 

كان هناك طرق على الباب.

“هل ستعودين الى المنزل قبل أن تسافري؟”

هل أصبحت حقًا ناسكًا جبليًا ، اذلك نتاج بوحدتي؟

 

لم تكن تونغ وي تريد الخروج من البلاد بشكل سيء. لم تكن مشاعرها بهذه القوة في الواقع. ومع ذلك ، عندما فكرت في علاقتها مع وانغ ياو ، لسبب ما ، شعرت أن هناك نوعًا من الحاجز بين الاثنين لا يمكنها تجاوزه.

“أجل ، سأعود للزيارة خلال مهرجان قوارب التنين”.

“ادخل.”

 

 

“هذا جيد.”

 

 

 

بعد إنهاء المكالمة ، شعر وانغ ياو بإحساس مفاجئ بالخسارة.

 

 

 

فجأة ، أخرج كتابًا من كلاسيكيات الطاوية وقرأه في صمت ، وقرأ حتى تلاشت تلك المشاعر الحامضة. ثم ، عندما وضع الكتاب ، فجأة راودته فكرة أخرى.

فقط هذه الأعشاب وحدها هي بالفعل قيمة لا يمكن قياسها. ماذا عن الأدوية المصنوعة من هذه الأعشاب؟

 

 

هل أصبحت حقًا ناسكًا جبليًا ، اذلك نتاج بوحدتي؟

في اللحظة التي نهض فيها ، شعر تيان يوانتو فجأة بأن العالم يدور. أظلمت رؤيته ، وتعثر إلى الأمام ، غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم.

 

في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.

بمجرد ظهور هذه الفكرة ، كان من الصعب التخلص منها.

 

 

“الوقت بالفعل متأخر؛ هل ستذهب إلى التل في مثل هذا الوقت؟ ” سأل وانغ فينغمينغ مرة أخرى.

في هذه اللحظة ، في غرفة الدراسة على بعد أميال عديدة ، حدقت فتاة ساحرة في السقف.

 

 

 

“هل هذا حقًا للأفضل؟”

 

 

“لا شيء كثير ، لقد وقفت بسرعة كبيرة جدًا. مما جعلني أشعر بالدوار قليلاً “، ضحك تيان يوانتو وهو يطمئن زوجته.

لم تكن تونغ وي تريد الخروج من البلاد بشكل سيء. لم تكن مشاعرها بهذه القوة في الواقع. ومع ذلك ، عندما فكرت في علاقتها مع وانغ ياو ، لسبب ما ، شعرت أن هناك نوعًا من الحاجز بين الاثنين لا يمكنها تجاوزه.

 

 

 

بدوا مثل العشاق لكن من الواضح أنهم كانوا مختلفين عن العشاق العاديين.

أجاب تيان يوانتو ، مبتسماً بلطف: “حسنًا ، إذن سأتوقف هنا لهذا اليوم”.

 

 

هذه المرة ، أرادت اختبار موقف وانغ ياو ، لمعرفة موقعها في قلب وانغ ياو. إذا كان يعتز بها حقًا ، فلن يتركها تذهب بسهولة. كانت النتيجة أنها كانت قلقة ولكنها سعيدة أيضًا. عندما سمع وانغ ياو النبأ ، كان صامتا في حالة صدمة لبعض الوقت. أظهر هذا أنه لا يزال لها مكان في قلبه. ومع ذلك ، قال وانغ ياو على الفور إنه سيدعمها. هل كان هذا دعمًا حقًا أم كان شيئًا آخر؟(انتي عايزة ايه يا ولية؟ -بصوت محمد رمضان- لا أحد يعرف فيما تفكر النساء حتى النساء انفسهن لا يعرفن)

كانت خبرة السيد سانغ أكثر قيمة من أي ثروة. جلس وانغ ياو هناك يكتب حتى عمق الليل قبل أن يتحول الكوخ إلى ظلام.

 

في حوالي المساء ، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة.

في تلك الفترة الزمنية القصيرة ، مر عقل تونغ وي بالعديد من الاحتمالات.

 

 

فجأة ، أخرج كتابًا من كلاسيكيات الطاوية وقرأه في صمت ، وقرأ حتى تلاشت تلك المشاعر الحامضة. ثم ، عندما وضع الكتاب ، فجأة راودته فكرة أخرى.

بكل صدق ، كان وانغ ياو يدعمها حقًا ، لكنه أيضًا لم يستطع تحمل تركها.

 

 

 

أظلمت السماء في الخارج تدريجياً ، ومر يوم آخر.

قرر أنه اليوم لن يذهب إلى أي مكان. كان سيبقى فقط على قمة التل في سلام وهدوء.

 

في تلك الفترة الزمنية القصيرة ، مر عقل تونغ وي بالعديد من الاحتمالات.

في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.

 

 

في مقاطعة لينشان ، اجتمع وانغ مينغباو ووي هاي وعدد قليل من الآخرين معًا.

 

 

 

“أين ذهب الدكتور وانغ؟ متى سيعود؟ ” من بين هؤلاء الأشخاص ، كان وي هاي أكثر قلقًا بشأن مكان وانغ ياو. لم يستطع المساعدة. كان مريضًا وينتظر أن يعالجه وانغ ياو. والآن وقد أصبح على وشك التعافي ، أصبح أكثر قلقًا.

أجاب وانغ ياو “ما دمت تحبي ذلك”.

 

”لا يزال الطعام دافئًا. فلتأكله بسرعة  “.

“لقد ذهب إلى تسانغتشو وسيعود قريبًا.”

 

 

تنهد وانغ ياو.

“أجل ، لقد جعلني أعد مجموعة من الأعشاب قبل مغادرته. إنها جاهزة الآن ، وأنا فقط في انتظار عودته “قال لي ماوشوانغ.

 

 

 

“ما الذي انشغل به تيان مؤخرًا؟” (تيان يوانتو)

ووف!ووف!

 

“أجل ، سأعود للزيارة خلال مهرجان قوارب التنين”.

“لقد كان مشغولاً بالعمل. ستحصل شركته على قائمة عامة قريبًا”. قال وانغ مينغباو “رأيته منذ بضعة أيام ، ويبدو أنحف بكثير من ذي قبل”.

“أين ذهب الدكتور وانغ؟ متى سيعود؟ ” من بين هؤلاء الأشخاص ، كان وي هاي أكثر قلقًا بشأن مكان وانغ ياو. لم يستطع المساعدة. كان مريضًا وينتظر أن يعالجه وانغ ياو. والآن وقد أصبح على وشك التعافي ، أصبح أكثر قلقًا.

 

“مرحبا ، العم فينغمينغ.”

“ها! ما هي القائمة العامة؟ ما هو مقدار المال الذي يريده قبل أن يرضي؟ هذا متعب للغاية ، أليس من الأفضل أن يكون مثلنا ، نشرب الشاي ونتحدث ، ونمضي الأيام بسعادة؟ ” قال وي هاي.

 

 

 

“لقد رأيت حقيقة الأشياء. تيان ليس مثلك “.

 

 

“مرحبا ، العم فينغمينغ.”

قال وي هاي: “بمجرد أن تتأثر صحته ، فإن كل هؤلاء لن يكونوا مهمين”. تناول رشفة أخرى من الشاي. لقد رأى حقا من خلال كل ذلك.

 

 

 

“حسنًا ، توقف عن الكلام إذا لم يكن لديك أي شيء لطيف لتقوله.”

على قمة التل ، سطع ضوء المصباح. كان ضوءه كبقعة من الضوء الأصفر وسط الظلام الدامس.

 

 

“لا شيء كثير ، لقد وقفت بسرعة كبيرة جدًا. مما جعلني أشعر بالدوار قليلاً “، ضحك تيان يوانتو وهو يطمئن زوجته.

 

“هل هذا حقًا للأفضل؟”

مقاطعة ليانشان ، مكتب مجموعة جياهوي.

 

 

(يبدو أن العنوان ليس له علاقة بمحتوى الفصل….المؤبف يضع عناوينه بشكل عشوائي على ما يبدو)

كان مصباح مكتب المدير العام لا يزال مضاءً، وكان تيان يوانتو يتصفح السجلات المالية للشركة.

 

ريييينج!

كانت نهاية شهر مايو ، وكانت حرارة الجو بدأت في الارتفاع. استمتع سكان القرية بالتجول في الهواء الطلق بعد الوجبات ،والدردشة.

رن الهاتف على الطاولة. التقطه ورأى أنها زوجته.

” لاشيء؟ هذا جيد.”

 

في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت السماء ، استيقظ وانغ ياو.

“سأعود قريبا؛ لا تنتظريني”.

 

 

بعد نصف ساعة أخرى ، كان قد انتهى من النظر في تلك الوثيقة والتقط واحدة أخرى.

 

 

ووف!ووف!

طرق! طرق! طرق!.

 

كان هناك طرق على الباب.

“أجل ، لقد جعلني أعد مجموعة من الأعشاب قبل مغادرته. إنها جاهزة الآن ، وأنا فقط في انتظار عودته “قال لي ماوشوانغ.

 

 

“ادخل.”

بعد الخروج من القرية ، لم يستخدم وانغ ياو مهاراته في الفنون القتالية ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يتجول على مهل الى أعلى التل. وبينما كان يمشي ، أعجب بالمناظر الهادئة. كان التل أكثر هدوءًا من القرية وأيضًا كان أكثر برودة.

 

هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.

دفعت امرأة ذات مظهر رشيق الباب ، ودخلت مع صندوق غذاء في يدها.

بعد نصف ساعة أخرى ، كان قد انتهى من النظر في تلك الوثيقة والتقط واحدة أخرى.

 

هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.

“جياهوي ، لماذا أتيت؟” وضع تيان يوانتو على الفور الوثائق التي كان يحملها وأخذ صندوق الغداء من زوجته.

 

 

 

“أنت لم تأكل ، أليس كذلك؟”

 

 

هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.

قال تيان يوانتو مبتسماً: “لقد أكلت قليلاً”.

 

 

 

”لا يزال الطعام دافئًا. فلتأكله بسرعة  “.

وقف الجبل هناك بهدوء ، واهتزت الأشجار مع النسيم.

 

 

“حسنا.”

 

 

 

قام تيان يوانتو بأكل كل الطعام الذي أعدته زوجته. من الواضح أنه كان يتضور جوعا.

 

 

كان مصباح مكتب المدير العام لا يزال مضاءً، وكان تيان يوانتو يتصفح السجلات المالية للشركة.

“العمل على وشك الانتهاء. كل هذا العمل ، هل من المفترض حقًا أن تفعل كل هذا بنفسك؟ ألا يمكنك تسليمه الى موظفيك؟ ” سألت يو جياهوي.

“لقد كان مشغولاً بالعمل. ستحصل شركته على قائمة عامة قريبًا”. قال وانغ مينغباو “رأيته منذ بضعة أيام ، ويبدو أنحف بكثير من ذي قبل”.

 

“هنا ، كل”.

“هذا مهم للغاية” أجاب تيان يوانتو “هذه الصفقة ستؤثر على التنمية المستقبلية لشركتنا”.

في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.

 

 

لم تحاضر يو جياهوي زوجها أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك اختارت الوقوف بهدوء.

 

 

 

بعد الانتهاء من وجبته ، واصل تيان يوانتو الانشغال فيما كان يفعل. بين الحين والآخر ، كانت زوجته تساعده في الحصول على الماء وترتيب المستندات ، تمامًا مثل السكرتيرة.

 

 

كانت خبرة السيد سانغ أكثر قيمة من أي ثروة. جلس وانغ ياو هناك يكتب حتى عمق الليل قبل أن يتحول الكوخ إلى ظلام.

“لماذا لا تعودين أولا؟” قال تيان يوانتو ، وهو ينظر بعيدًا عن عمله للحظة. جعلت النظرة اللطيفة في عيني زوجته تعبه يتلاشى.

طرق! طرق! طرق!.

 

“سنعود معا.”

 

 

فجأة ، أخرج كتابًا من كلاسيكيات الطاوية وقرأه في صمت ، وقرأ حتى تلاشت تلك المشاعر الحامضة. ثم ، عندما وضع الكتاب ، فجأة راودته فكرة أخرى.

أجاب تيان يوانتو ، مبتسماً بلطف: “حسنًا ، إذن سأتوقف هنا لهذا اليوم”.

 

 

 

في اللحظة التي نهض فيها ، شعر تيان يوانتو فجأة بأن العالم يدور. أظلمت رؤيته ، وتعثر إلى الأمام ، غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم.

 

 

بدأ الكلب على التل ينبح بمجرد أن سمع صاحبه يعود. وهز ذيله في إثارة.

“ما هو الخطأ؟” سأل يو جياهوي. هرعت إلى الأمام لدعمه.

في تلك الفترة الزمنية القصيرة ، مر عقل تونغ وي بالعديد من الاحتمالات.

 

 

“لا شيء كثير ، لقد وقفت بسرعة كبيرة جدًا. مما جعلني أشعر بالدوار قليلاً “، ضحك تيان يوانتو وهو يطمئن زوجته.

 

 

ثم واصل وانغ ياو طريقه إلى تل نانشان.

“لقد أرهقت نفسك مؤخرًا. اذهب للمنزل واسترح. غدا ، اذهب إلى الطبيب لفحص نفسك “.

“لا شيء كثير ، لقد وقفت بسرعة كبيرة جدًا. مما جعلني أشعر بالدوار قليلاً “، ضحك تيان يوانتو وهو يطمئن زوجته.

 

 

“حسنا.” كان مطيعًا جدًا تجاه زوجته.

 

 

“يا للأسف!”

ريييينج!

 

“سنعود معا.”

كان الليل هادئا.

“لقد ذهب إلى تسانغتشو وسيعود قريبًا.”

 

دفعت امرأة ذات مظهر رشيق الباب ، ودخلت مع صندوق غذاء في يدها.

في كوخه على تل نانشان ، كان وانغ ياو يقرأ كتابًا. كان هذا كتابًا قرأه عدة مرات – كتالوج الأعشاب السحرية. بعد قراءته للعديد من المرات، وثق مئات الأصناف من جذور عرق السوس ووظائفها المختلفة. لم يعد يوجد الكثير منهم في العالم.

 

 

 

“يا للأسف!”

تنهد وانغ ياو.

 

 

تنهد وانغ ياو.

 

 

في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت السماء ، استيقظ وانغ ياو.

كان هناك بعض الأعشاب التي يمكن أن تعالج مرض تشو وويي. لسوء الحظ ، كان السعر مرتفعًا لدرجة أن وانغ ياو لم يتمكن حتى من تجميع النقاط اللازمة لشرائهم.

 

 

هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.

فقط هذه الأعشاب وحدها هي بالفعل قيمة لا يمكن قياسها. ماذا عن الأدوية المصنوعة من هذه الأعشاب؟

 

 

“لقد ذهب إلى تسانغتشو وسيعود قريبًا.”

كانت تونغ وي. كانت تستعد للذهاب إلى فرنسا لمدة شهر ، حسب ترتيبات شركتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط