نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 218

الطبيعي هو الأفضل

الطبيعي هو الأفضل

الفصل 218: الطبيعي هو الأفضل

“متى تريد أعشابك؟ لقد أعددت الأعشاب التي طلبت مني الحصول عليها. متى يجب علي تسليمها؟ ”

 

 

في تلك الليلة ، كان لدى وانغ ياو حلم غريب للغاية. في الحلم رأى الغيوم والأشجار والكلاب والآلهة. هذا صحيح ، الآلهة!

لم يكن التل مرتفعًا جدًا ، ولكن كانت هناك نتوءات صخرية بين الحين والآخر مما جعل تسلقه متعبًا. بعد المشي أكثر من ذلك بقليل ، وصلوا إلى الكوخ الصغير. هناك ، رأوا البراعم الصغيرة التي بدأت بالفعل في النمو لتصبح أشجارًا.

 

“إيه!” فرك وي هاي عينيه.

في صباح اليوم التالي ، عندما استيقظ ، استلقى وانغ ياو على سريره محاولًا أن يتذكر ماهية الحلم. ومع ذلك ، وجد أنه على الرغم من أن لديه انطباعًا غامضًا عن ذلك ، إلا أنه لم يستطع تذكر ما حدث بالضبط في ذلك الحلم.

 

 

 

يا له من حلم غريب.

 

 

قالوا “طعمها جيد”.

بعد تمرينه الصباحي ، عاد وانغ ياو من قمة التل. أثناء تحضيره لوجبة الإفطار ، تلقى مكالمة من لي ماوشوانغ.

 

 

كانت رائحة الشاي العطرة قادمة من إبريق الشاي.

“هل عدت؟”

“لابد أنها أكلت شيئًا سيئًا مما سبب تسمم.”

 

 

“أجل.”

 

 

“عمي ، هل ترغب في الانضمام إلينا؟” دعا وانغ مينغباو.

“متى تريد أعشابك؟ لقد أعددت الأعشاب التي طلبت مني الحصول عليها. متى يجب علي تسليمها؟ ”

 

 

“لا حاجة. مرحبًا ، لقد أكلنا الفطر البري أيضًا. هل سنتسمم أيضا؟ ”

“أنا في المنزل اليوم ” أجاب وانغ ياو.

 

 

مد وي هاي ذراعه على الفور للسماح لـ وانغ ياو بإلقاء نظرة.

“حسنا.”

مد وي هاي ذراعه على الفور للسماح لـ وانغ ياو بإلقاء نظرة.

 

 

“بمجرد وصولك ، اتصل بي.”

أوقفوا سياراتهم ودخلوا المطعم. بعد اختيار غرفة خاصة ، طلبوا بعض الأطباق المتخصصة. وأثناء طهي الطعام في المطبخ ، بدأوا في الحديث.

 

 

في التاسعة صباحًا ، تلقى وانغ ياو مكالمة أخرى من لي ماوشوانغ. وصل لي ماوشوانغ وأوقف سيارته عند مدخل القرية. ونزل وانغ ياو من التل.

“هل تريد بناء قرية وهمية؟”

 

 

هذه المرة ، قاد لي ماوشوانغ شاحنة صغيرة. كان صندوق الشاحنة من الداخل مليئًا بالأعشاب. كانت هذه هي الأعشاب التي طلب منه وانغ ياو أن يشتريها قبل مغادرته إلى تسانغتشو.

في وقت سابق ، ضغط على بعض نقاط الوخز بالإبر لإثارة القيء.

 

 

“لماذا طلبت الكثير من الأعشاب هذه المرة؟” سأل لي ماوشوانغ.

 

 

قال لي ماوشوانغ وهو يلوح بيديه: “لا أريد أن أزعجك”. كان يعني أنه لا يريد أن يزعج والدي وانغ ياو.

أجاب وانغ ياو “أحاول ملء الفراغ”.

 

 

“حسنًا ، أسرع وتزوج وامنحهم عددًا قليلاً من الأحفاد”. قال لي ماوشوانغ وهو يشعل سيجارة.

“هاه ؟”

لم يكن الكوخ الصغير كبيرًا جدًا ، بل يكفي فقط لأربعة أشخاص.

 

 

“لنذهب. سنتحدث في الداخل.”

“الناس في الوقت الحاضر أكثر استعدادًا للذهاب إلى أماكن بعيدة.”

 

 

لم يكن والدا وانغ ياو في المنزل.

 

 

“هل يمكن أن يكون شيئًا ما في الطعام؟”

قام الاثنان بنقل جميع الأعشاب من الشاحنة إلى المنزل.

 

 

 

“والديك ليسا في المنزل؟”

تجمع القليل منهم في منزل وانغ ياو للدردشة. في الساعة 11 صباحًا ، عاد والدا وانغ ياو. لقد ذهلوا لرؤية الكثير من الناس في المنزل.

 

 

قال وانغ ياو وهو يسكب كوبًا من الماء لـ لي ماوشوانغ : “لا ، إنهم يعملون على قمة التل”.

في تلك الليلة ، كان لدى وانغ ياو حلم غريب للغاية. في الحلم رأى الغيوم والأشجار والكلاب والآلهة. هذا صحيح ، الآلهة!

 

لم يأكلوا بسرعة.

“لماذا؟ لديك ما يكفي من المال على أي حال. لماذا لا يزالون يعملون؟ ” على الرغم من أن لي ماوشوانغ لم يكن يعرف بالضبط مقدار الأموال التي يمتلكها وانغ ياو ، إلا أنه كان يعلم أن وانغ ياو لم يكن ينقصه المال بالتأكيد. يمكنه حتى شراء سيارة بملايين الدولارات.

 

 

“هذا جيد ، هذا جيد ” قال وي هاي بعد سماع ذلك. لقد كان ينتظر لتوه وانغ ياو ليخبره بذلك.

“لقد اعتادوا على ذلك”. أجاب وانغ ياو “إذا لم يذهبوا للعمل فسيصابون بالملل حتى الموت من البقاء في المنزل”.

إلى الشمال من المطعم كانت هناك منحدرات شديدة الانحدار تصل إلى بضع مئات من الأمتار. لقد كانت زاوية صحيحة تقريبًا. في قاعدة تلك الجبال كانت غابة كستناء مورقة. في كل عام ، في شهري سبتمبر وأكتوبر عندما تنضج الكستناء ، كان الكثير من الناس يأتون لقطف الكستناء.

 

 

لقد فهم والديه جيدًا.

 

 

لم يأكلوا بسرعة.

“حسنًا ، أسرع وتزوج وامنحهم عددًا قليلاً من الأحفاد”. قال لي ماوشوانغ وهو يشعل سيجارة.

 

 

“أنا في المنزل اليوم ” أجاب وانغ ياو.

“مهلا! لماذا تدخن مرة أخرى؟ ”

“أعتقد أن هذا جيد بالفعل.”

 

“تم افتتاحه الشهر الماضي”. أجاب وانغ مينغباو “إنه نظيف إلى حد ما ، والطعم مقبول”.

“أنا أدخن عندما أشعر بالملل.”

 

 

 

كانت رائحة الشاي العطرة قادمة من إبريق الشاي.

 

 

“حسنًا ، هل نذهب؟”

“هل ترغب في البقاء هنا لتناول طعام الغداء؟” سأل وانغ ياو.

“نعم. من آخر كنت تفكر فيه؟ ”

 

“متى عدت؟ أنت لم تخبرنا حتى “.

قال لي ماوشوانغ وهو يلوح بيديه: “لا أريد أن أزعجك”. كان يعني أنه لا يريد أن يزعج والدي وانغ ياو.

 

 

لم يكن وانغ ياو مادونا ، ولم يكن لي فينغ (طبعا كلنا نعرف مادونا ولكن من هذا الـ لي فينغ؟). ومع ذلك ، لاحظ أن لون وجه الطفلة كان غريبًا ، كما أن شفتيها كانت غريبة أيضًا. لم تكن تلك علامات جيدة.

“انها ليست مشكلة. يوجد مطعم تم افتتاحه حديثًا بجوار القرية ؛ هل نذهب لتجربته؟ ”

 

 

في التاسعة صباحًا ، تلقى وانغ ياو مكالمة أخرى من لي ماوشوانغ. وصل لي ماوشوانغ وأوقف سيارته عند مدخل القرية. ونزل وانغ ياو من التل.

أجاب لي ماوشوانغ “حسنًا”. “فقط نحن الاثنين؟”

 

 

 

“نعم. من آخر كنت تفكر فيه؟ ”

“حسنًا ، دعني أرى.”

 

 

“دعونا والديك أيضا.”

 

 

 

أجاب وانغ ياو: “إنهم لا يحبون هذا النوع من البيئة”. “لا يزال الوقت مبكرا؛ يمكنك أن تدعو وانغ مينغباو والبقية عما إذا كانوا  متفرغين”.

 

 

 

“هذا جيد أيضًا.”

 

 

“متى تريد أعشابك؟ لقد أعددت الأعشاب التي طلبت مني الحصول عليها. متى يجب علي تسليمها؟ ”

في النهاية ، حتى بعد عشرين دقيقة من اتصال لي ماوشوانغ بـ وانغ مينغباو ، قاد وانغ مينغباو سيارته إلى القرية مع وي هاي في السحب.

قال لي ماوشوانغ وهو يلوح بيديه: “لا أريد أن أزعجك”. كان يعني أنه لا يريد أن يزعج والدي وانغ ياو.

 

لم يأكلوا بسرعة.

“متى عدت؟ أنت لم تخبرنا حتى “.

“إذن دعونا نأكل هنا.”

 

لم يكن وانغ ياو مادونا ، ولم يكن لي فينغ (طبعا كلنا نعرف مادونا ولكن من هذا الـ لي فينغ؟). ومع ذلك ، لاحظ أن لون وجه الطفلة كان غريبًا ، كما أن شفتيها كانت غريبة أيضًا. لم تكن تلك علامات جيدة.

“عدت البارحة.”

 

 

قالوا “طعمها جيد”.

“كيف سار الأمر؟ هل كان العلاج ناجحًا؟ ”

بليغ!!.

 

“أحضرها بسرعة إلى المستشفى.”

“لا بأس.”

 

 

 

تجمع القليل منهم في منزل وانغ ياو للدردشة. في الساعة 11 صباحًا ، عاد والدا وانغ ياو. لقد ذهلوا لرؤية الكثير من الناس في المنزل.

 

 

 

“ياو ، لماذا لم تخبرنا أن أصدقاءك قادمون؟” سألت تشانغ شيوينغ.

 

 

يا له من حلم غريب.

“أمي ، نحن ذاهبون لتناول الطعام. لماذا لا تنضمي إلينا أنت وأبي؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“هيا ، نحن بخير البقاء في المنزل ،” لوحت تشانغ شيوينغ بيدها.

في صباح اليوم التالي ، عندما استيقظ ، استلقى وانغ ياو على سريره محاولًا أن يتذكر ماهية الحلم. ومع ذلك ، وجد أنه على الرغم من أن لديه انطباعًا غامضًا عن ذلك ، إلا أنه لم يستطع تذكر ما حدث بالضبط في ذلك الحلم.

 

أجاب وانغ ياو “أحاول ملء الفراغ”.

“عمي ، هل ترغب في الانضمام إلينا؟” دعا وانغ مينغباو.

 

 

 

“لا شكرا ، يا رفاق اذهبوا. سآكل في المنزل ، “رفض وانغ فنغوا.

 

 

 

“إذن ، نحن ذاهبون.”

 

 

 

“لا تشربوا كثيرا.”

“كلا ، تل نانشان خلف هذا التل.”

 

 

“حسنا.”

“حسنًا ، هل نذهب؟”

 

“هذا جيد أيضًا.”

توجهت المجموعة إلى المطعم في القرية المجاورة. كان المطعم متخصص في طهي الخضروات البرية وقد ذلك اجتذب حشدًا كبيرًا من الزبائن.

“لا تشربوا كثيرا.”

 

 

“كيف هو الطعام؟” سأل وانغ ياو وانغ مينغباو بعد دخوله. لم يكن على دراية كبيرة بالمكان ، لكنه ذكر أن هذا المكان لم يكن به مطعم في الأصل. لم يكن لديه أي فكرة عن موعد إنشاء المطعم ، ولكن ربما يكون لدى وانغ مينغباو فكرة أفضل.

“لابد أنها أكلت شيئًا سيئًا مما سبب تسمم.”

 

 

“تم افتتاحه الشهر الماضي”. أجاب وانغ مينغباو “إنه نظيف إلى حد ما ، والطعم مقبول”.

“هل عدت؟”

 

توجهت المجموعة إلى المطعم في القرية المجاورة. كان المطعم متخصص في طهي الخضروات البرية وقد ذلك اجتذب حشدًا كبيرًا من الزبائن.

“إذن دعونا نأكل هنا.”

“الشاي جيد أيضًا.”

 

 

“بالتأكيد.”

“أنا في المنزل اليوم ” أجاب وانغ ياو.

 

 

أوقفوا سياراتهم ودخلوا المطعم. بعد اختيار غرفة خاصة ، طلبوا بعض الأطباق المتخصصة. وأثناء طهي الطعام في المطبخ ، بدأوا في الحديث.

 

 

أجاب وانغ ياو: “إنهم لا يحبون هذا النوع من البيئة”. “لا يزال الوقت مبكرا؛ يمكنك أن تدعو وانغ مينغباو والبقية عما إذا كانوا  متفرغين”.

“بسرعة ، اذهب للتحقق من وي هاي”. قال وانغ مينغباو “لقد كان مستمرًا في السؤال عنك خلال الأيام القليلة الماضية”.

“هل عدت؟”

 

 

ضحك وي هاي بخجل “هيهي”.

 

 

 

“حسنًا ، دعني أرى.”

“أحضرها بسرعة إلى المستشفى.”

 

“ياو ، لماذا لم تخبرنا أن أصدقاءك قادمون؟” سألت تشانغ شيوينغ.

مد وي هاي ذراعه على الفور للسماح لـ وانغ ياو بإلقاء نظرة.

 

 

في تلك الليلة ، كان لدى وانغ ياو حلم غريب للغاية. في الحلم رأى الغيوم والأشجار والكلاب والآلهة. هذا صحيح ، الآلهة!

“جسدك يتعافى بشكل جيد للغاية.”

 

 

 

“هذا جيد ، هذا جيد ” قال وي هاي بعد سماع ذلك. لقد كان ينتظر لتوه وانغ ياو ليخبره بذلك.

“هل يمكن أن يكون شيئًا ما في الطعام؟”

 

“هل تريد بناء قرية وهمية؟”

وبينما كانوا يتحدثون ، تم تقديم الأطباق. كانت هناك بعض الخضروات الموسمية بالإضافة إلى النباتات البرية الأخرى.

 

 

عند الالتفاف حول هذا التل الصغير ، ظهر تل آخر. على قمة التل التالي ، لم تكن هناك حقول ، فقط أشجار. في مكان ما مخبأ بين الأوراق ، يمكن للمرء أن يرى كوخًا صغيرًا.

قالوا “طعمها جيد”.

 

 

 

قال لي ماوشوانغ ، مشيرًا إلى السيارات المتوقفة بالخارج: “لم أتوقع أبدًا أن يكون هناك الكثير من الناس في هذا الجزء من الجبال”.

 

 

 

“الناس في الوقت الحاضر أكثر استعدادًا للذهاب إلى أماكن بعيدة.”

في النهاية ، حتى بعد عشرين دقيقة من اتصال لي ماوشوانغ بـ وانغ مينغباو ، قاد وانغ مينغباو سيارته إلى القرية مع وي هاي في السحب.

 

“جسدك يتعافى بشكل جيد للغاية.”

“هذا نوع من الحقيقة.”

“هذا جيد ، هذا جيد ” قال وي هاي بعد سماع ذلك. لقد كان ينتظر لتوه وانغ ياو ليخبره بذلك.

 

عندما أخذ وانغ ياو نبضها ، تغيرت تعابير وجهه.

إلى الجنوب من المطعم كان هناك طريق طيني صغير. إذا اتجهت إلى الجنوب ، كان هناك جدول ، وإلى الجنوب البعيد كان هناك جبل. بدا الجبل وكأنه رأس بشري.

“هاه ؟”

إلى الشمال من المطعم كانت هناك منحدرات شديدة الانحدار تصل إلى بضع مئات من الأمتار. لقد كانت زاوية صحيحة تقريبًا. في قاعدة تلك الجبال كانت غابة كستناء مورقة. في كل عام ، في شهري سبتمبر وأكتوبر عندما تنضج الكستناء ، كان الكثير من الناس يأتون لقطف الكستناء.

 

 

في وقت سابق ، ضغط على بعض نقاط الوخز بالإبر لإثارة القيء.

لم يأكلوا بسرعة.

 

 

 

بمجرد الانتهاء ، أحضر لهم صاحب المحل كرزًا (أظن النص الأصلي كان يقصد كستناء والا لماذا ذكرهم المؤلف من قبل لكن يبدو ان المترجم الإنجليزي له رأي آخر). قال إنه تم قطف هذا الكرز من الجبل. كان طعمه لذيذ.

“حسنًا ، أسرع وتزوج وامنحهم عددًا قليلاً من الأحفاد”. قال لي ماوشوانغ وهو يشعل سيجارة.

 

 

بعد الغداء ، دعاهم وانغ ياو إلى تله. كان وي هاي أول من وافق. بعد معرفة وانغ ياو لفترة طويلة ، كان على وي هاي زيارة تل نانشان. لقد سمع كثيرًا أن وانغ مينغباو ولي ماوشوانغ يذكران أن التل كان مميزًا للغاية.

قام الاثنان بنقل جميع الأعشاب من الشاحنة إلى المنزل.

 

 

“حسنًا ، هل نذهب؟”

 

 

نظر وانغ ياو إلى الطفلة.

كان القليل منهم يغادر المطعم عندما رأوا امرأة تقنع فتاة صغيرة. كانت الفتاة تبلغ من العمر خمس سنوات وكانت تبكي بشدة.

لم يكن التل مرتفعًا جدًا ، ولكن كانت هناك نتوءات صخرية بين الحين والآخر مما جعل تسلقه متعبًا. بعد المشي أكثر من ذلك بقليل ، وصلوا إلى الكوخ الصغير. هناك ، رأوا البراعم الصغيرة التي بدأت بالفعل في النمو لتصبح أشجارًا.

 

 

“أمي ، معدتي تؤلمني!”

 

 

“تم افتتاحه الشهر الماضي”. أجاب وانغ مينغباو “إنه نظيف إلى حد ما ، والطعم مقبول”.

“انتظري لحظة ، أمي ستوصلك إلى المستشفى!” كانت المرأة قلقة والعرق يتساقط من رأسها.

“حسنًا ، هل نذهب؟”

 

“الجبال والمياه. إنه مريح حقًا هنا ، “أشاد وي هاي وهو يرتشف الشاي.

دخل زوجها وحمل الطفلة على الفور بين ذراعيه.

 

 

 

همم؟

 

 

 

نظر وانغ ياو إلى الطفلة.

“أعتقد أن هذا جيد بالفعل.”

 

عند الالتفاف حول هذا التل الصغير ، ظهر تل آخر. على قمة التل التالي ، لم تكن هناك حقول ، فقط أشجار. في مكان ما مخبأ بين الأوراق ، يمكن للمرء أن يرى كوخًا صغيرًا.

“من فضلك انتظر لحظة.”

 

 

“لا شكرا ، يا رفاق اذهبوا. سآكل في المنزل ، “رفض وانغ فنغوا.

“ماذا؟” سأل الرجل الذي يحمل الطفلة.

“لماذا؟ لديك ما يكفي من المال على أي حال. لماذا لا يزالون يعملون؟ ” على الرغم من أن لي ماوشوانغ لم يكن يعرف بالضبط مقدار الأموال التي يمتلكها وانغ ياو ، إلا أنه كان يعلم أن وانغ ياو لم يكن ينقصه المال بالتأكيد. يمكنه حتى شراء سيارة بملايين الدولارات.

 

 

“أنا طبيب. هل يمكنني رؤية الطفلة؟ ”

يا له من حلم غريب.

 

 

لم يكن وانغ ياو مادونا ، ولم يكن لي فينغ (طبعا كلنا نعرف مادونا ولكن من هذا الـ لي فينغ؟). ومع ذلك ، لاحظ أن لون وجه الطفلة كان غريبًا ، كما أن شفتيها كانت غريبة أيضًا. لم تكن تلك علامات جيدة.

 

 

“حسنا.”

“حسنًا ، من فضلك.”

 

 

 

عندما أخذ وانغ ياو نبضها ، تغيرت تعابير وجهه.

 

 

 

“لابد أنها أكلت شيئًا سيئًا مما سبب تسمم.”

 

 

 

كما قال هذا ، فرك بطن الطفل ، وضغط على بعض النقاط.

“والديك ليسا في المنزل؟”

 

 

بليغ!!.

 

تقيأت الطفلة على الفور عند مدخل المطعم. كل شيء أكلته على الغداء قد خرج. من محتويات القيء ، يمكن ملاحظة أن الطفلة قد أكلت كمية لا بأس بها من الفطر البري.

“لا شكرا ، يا رفاق اذهبوا. سآكل في المنزل ، “رفض وانغ فنغوا.

 

كانت السماء زرقاء ، والغيوم تطفو بتكاسل.

على الرغم من أن الفطر البري كان طعمه رائعًا ، إلا أن بعض الناس يمكن أن يأكلوه بينما كان البعض الآخر حساسين تجاهه. في الحالات الخطيرة ، قد يكون تناوله أمرًا خطيرًا. وفي بعض الأحيان ، من أجل الحفاظ على المذاق ، قد لا تقوم المطاعم بطهيه جيدًا فوق النار ، بل تخرجه بعد فترة قصيرة فقط.

همم؟

 

في الواقع ، كيف يمكن مقارنة تل نانشان بالجبال الحقيقية؟ ربما كان الشيء الوحيد الذي كان أفضل في تلة نانشان هو أن وانغ ياو قد أقام مصفوفة معركة جمع الروح هنا. السبب في أن هذه الجبال الشهيرة لم تكن هادئة هو أن لديها الكثير من السياح ، مما جعل المكان صاخبًا. بمجرد حلول الليل ، ستكون تلك الجبال أيضًا هادئة جدًا.

“أحضرها بسرعة إلى المستشفى.”

 

 

 

“شكرا لك.”

 

 

 

“واو ، كيف فعلت ذلك؟ ضغطت على بضع نقاط وفركت بطنها وجعلتها تتقيأ؟ ” سأل وي هاي بفضول وهو يشاهد ما فعله وانغ ياو.

بعد الغداء ، دعاهم وانغ ياو إلى تله. كان وي هاي أول من وافق. بعد معرفة وانغ ياو لفترة طويلة ، كان على وي هاي زيارة تل نانشان. لقد سمع كثيرًا أن وانغ مينغباو ولي ماوشوانغ يذكران أن التل كان مميزًا للغاية.

 

 

“هل تريد أن تجرب؟” مازحه وانغ ياو.

 

 

 

في وقت سابق ، ضغط على بعض نقاط الوخز بالإبر لإثارة القيء.

 

 

“هل تريد بناء قرية وهمية؟”

“لا حاجة. مرحبًا ، لقد أكلنا الفطر البري أيضًا. هل سنتسمم أيضا؟ ”

 

 

“أنا طبيب. هل يمكنني رؤية الطفلة؟ ”

“هل يمكن أن يكون شيئًا ما في الطعام؟”

 

 

 

قال صاحب المحل وهو يخرج: “طعامنا بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل”. كان رجلاً سمينًا في منتصف العمر. من الواضح أنه سمع محادثتهم ولم يبدو سعيدًا.

 

 

 

قال وي هاي: “مجرد مزحة ، أتمنى ألا تمانع”.

“لا تشربوا كثيرا.”

 

 

“لنذهب.”

“إيه!” فرك وي هاي عينيه.

 

“لا حاجة. مرحبًا ، لقد أكلنا الفطر البري أيضًا. هل سنتسمم أيضا؟ ”

غادر القليل منهم المتجر وركبوا سياراتهم وانطلقوا.

 

 

 

في الطرف الجنوبي من القرية أوقفوا سياراتهم.

 

 

“الجبال والمياه. إنه مريح حقًا هنا ، “أشاد وي هاي وهو يرتشف الشاي.

“إذن هذا هو تل نانشان ؟” قال وي هاي بعد الخروج من السيارة. نظر إلى القمة غير البعيدة. في الواقع ، لا يمكن حتى اعتبار هذا تلا حقا. كان يبدو وأنه مجرد كومة كبيرة من التراب.

 

 

كانت السماء زرقاء ، والغيوم تطفو بتكاسل.

“كلا ، تل نانشان خلف هذا التل.”

 

 

 

لا يبدو أن الطريق المتعرج إلى أعلى التل طويل جدًا ، ولكن عندما تحاول تسلقه ، ستجد أنه كان أصعب مما يبدو.

 

 

 

عند الالتفاف حول هذا التل الصغير ، ظهر تل آخر. على قمة التل التالي ، لم تكن هناك حقول ، فقط أشجار. في مكان ما مخبأ بين الأوراق ، يمكن للمرء أن يرى كوخًا صغيرًا.

 

 

“عمي ، هل ترغب في الانضمام إلينا؟” دعا وانغ مينغباو.

“إذن هذا هو تل نانشان.”

“أعتقد أن هذا جيد بالفعل.”

 

 

“لنستمر.”

“أنا في المنزل اليوم ” أجاب وانغ ياو.

 

 

لم يكن التل مرتفعًا جدًا ، ولكن كانت هناك نتوءات صخرية بين الحين والآخر مما جعل تسلقه متعبًا. بعد المشي أكثر من ذلك بقليل ، وصلوا إلى الكوخ الصغير. هناك ، رأوا البراعم الصغيرة التي بدأت بالفعل في النمو لتصبح أشجارًا.

“يا للعجب …” بعد تسلق الجبل ، كانت أنفاس وي هاي قد انقطعت. جلس على الفور على المقعد ، وهو يلهث بحثًا عن الهواء.

 

قال وانغ ياو وهو يسكب كوبًا من الماء لـ لي ماوشوانغ : “لا ، إنهم يعملون على قمة التل”.

“إيه!” فرك وي هاي عينيه.

 

 

 

كان وانغ ياو يقود الطريق ، وبينما كان يلوح بيديه ، بدت الأشجار فجأة أكثر هدوءًا.

 

 

 

كانت السماء زرقاء ، والغيوم تطفو بتكاسل.

إلى الجنوب من المطعم كان هناك طريق طيني صغير. إذا اتجهت إلى الجنوب ، كان هناك جدول ، وإلى الجنوب البعيد كان هناك جبل. بدا الجبل وكأنه رأس بشري.

 

 

لم يكن الكوخ الصغير كبيرًا جدًا ، بل يكفي فقط لأربعة أشخاص.

 

 

في النهاية ، حتى بعد عشرين دقيقة من اتصال لي ماوشوانغ بـ وانغ مينغباو ، قاد وانغ مينغباو سيارته إلى القرية مع وي هاي في السحب.

أحضر وانغ ياو إبريق شاي دافئ. ومع هبوب نسيم الجبل عبر النافذة ، شعروا أن الجو كان بارد جدًا.

 

 

 

“يا للعجب …” بعد تسلق الجبل ، كانت أنفاس وي هاي قد انقطعت. جلس على الفور على المقعد ، وهو يلهث بحثًا عن الهواء.

“هل تريد أن تجرب؟” مازحه وانغ ياو.

 

قال وي هاي: “أعتقد حقًا أنه يجب عليك بناء فندق هنا”.

“الجو حقًا هادئ في هذه المنطقة!” أشاد لي ماوشوانغ.

“لا شكرا ، يا رفاق اذهبوا. سآكل في المنزل ، “رفض وانغ فنغوا.

 

بعد الغداء ، دعاهم وانغ ياو إلى تله. كان وي هاي أول من وافق. بعد معرفة وانغ ياو لفترة طويلة ، كان على وي هاي زيارة تل نانشان. لقد سمع كثيرًا أن وانغ مينغباو ولي ماوشوانغ يذكران أن التل كان مميزًا للغاية.

“إنه أفضل بكثير من تلك الجبال الشهيرة.”

لم يكن الكوخ الصغير كبيرًا جدًا ، بل يكفي فقط لأربعة أشخاص.

 

 

في الواقع ، كيف يمكن مقارنة تل نانشان بالجبال الحقيقية؟ ربما كان الشيء الوحيد الذي كان أفضل في تلة نانشان هو أن وانغ ياو قد أقام مصفوفة معركة جمع الروح هنا. السبب في أن هذه الجبال الشهيرة لم تكن هادئة هو أن لديها الكثير من السياح ، مما جعل المكان صاخبًا. بمجرد حلول الليل ، ستكون تلك الجبال أيضًا هادئة جدًا.

 

 

“هيا ، نحن بخير البقاء في المنزل ،” لوحت تشانغ شيوينغ بيدها.

“الجبال والمياه. إنه مريح حقًا هنا ، “أشاد وي هاي وهو يرتشف الشاي.

“لابد أنها أكلت شيئًا سيئًا مما سبب تسمم.”

 

 

“الشاي جيد أيضًا.”

 

 

 

كان الشاي من تل نانشان ، والمياه ، كانت بطبيعة الحال مياه الينابيع القديمة. بالطبع ، كانوا الأفضل!

“الناس في الوقت الحاضر أكثر استعدادًا للذهاب إلى أماكن بعيدة.”

 

 

قال وي هاي: “أعتقد حقًا أنه يجب عليك بناء فندق هنا”.

 

 

 

“لأي غرض؟”

ضحك وي هاي بخجل “هيهي”.

 

“أنا طبيب. هل يمكنني رؤية الطفلة؟ ”

“هل تريد بناء قرية وهمية؟”

“الجو حقًا هادئ في هذه المنطقة!” أشاد لي ماوشوانغ.

 

“كيف سار الأمر؟ هل كان العلاج ناجحًا؟ ”

قال وانغ ياو: “لا يوجد شيء يمكن النظر إليه هنا ، فقط بعض قمم التلال”.

 

 

 

“أعتقد أن هذا جيد بالفعل.”

أجاب وانغ ياو: “إنهم لا يحبون هذا النوع من البيئة”. “لا يزال الوقت مبكرا؛ يمكنك أن تدعو وانغ مينغباو والبقية عما إذا كانوا  متفرغين”.

 

 

حتى لو كان هذا المكان يمكن أن يجذب العديد من الضيوف ، فلن يختار وانغ ياو القيام بذلك. كان يحب التل كما هو – طبيعي وهادئ.

 

 

 

نظر وانغ ياو إلى الطفلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط