نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 222

سرقة الكلاب والأطفال

سرقة الكلاب والأطفال

الفصل 222: سرقة الكلاب والأطفال

قال وانغ ياو: “مرحبا ، العم وانغ”.

 

 

“هل كان لدينا زائر؟” سألت تشانغ شيوينغ.

 

 

“كيف حال الطفل؟” سأل وانغ ياو.

لقد عادت للتو من الخارج ولاحظت الهدايا الموجودة على الطاولة.

 

 

 

“أجل ، كان تشين بويوان من بكين”. قال وانغ ياو “لقد كان هنا قبل قليل”.

“رائع! لقد كنت أنتظر أن تقول هذا! ” قال وانغ ياو بابتسامة.

 

 

“مرة أخرى؟ هل الأمر بخصوص مريض بكين؟ ” سألت تشانغ شيوينغ.

 

 

 

قال وانغ ياو “أفترض ذلك”.

 

 

“لا تدعوه يهرب!” صرخ قروي.

“إنه هنا ليطلب منك الذهاب إلى بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.

 

 

“رائع! لقد كنت أنتظر أن تقول هذا! ” قال وانغ ياو بابتسامة.

قال وانغ ياو: “أجل ، قلت إنني سأذهب”.

“لقد رأيتهم يهربون في هذا الاتجاه. ولكن الذي هنا واحد آخر. وعلى الرغم من أنه لم يسرق طفلاً من قريتنا ، فأنت لا تعرف أبدًا! هل هو شريكهم؟ ” قال شخص من قرية وانغ ياو.

 

 

“انت ذاهب؟ متي؟” سألت تشانغ شيوينغ بقلق.

“ماذا سنفعل برأيك؟ اركض!” قال سائق الشاحنة.

 

 

“بعد ثلاثة ايام. تم تأجيل العلاج لبعض الوقت” قال وانغ ياو “إن لم أستمر في علاج مرضها قريبًا ، فمن المحتمل أن تتدهور حالتها.”

جاء عدد من الدراجات النارية وسيارة من جهة الشرق. كان لكل دراجة نارية راكب يحمل عصا أو نصل.

 

 

لقد مر أكثر من 20 يومًا منذ آخر زيارة قام بها وانغ ياو إلى بكين. خلال رحلته الأخيرة ، استخدم وانغ ياو حبة إطالة لإنقاذ سو شياوشيو التي كادت تموت. ثم استخدم عددًا من الأعشاب لمحاولة علاجها.

كانت عيون الجميع على راكب الدراجة.

 

 

لقد حاول تقوية جسدها. كما حاول تهدئة عقلها وتقليل ألمها.

“ماذا حدث؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

بالكاد اوقف تدهور حالتها ، لكن لم يكن لديه طريقة أفضل لتحسين حالتها. بعد أن غادر بكين ، حتى بمساعدة أفضل الأطباء في بكين ، ظلت حالة سو شياوشيو كما هي. أعرب وانغ ياو عن أمله في أن يتمكن من تحسين حالة سو شياوشيو خلال رحلته الثانية إلى بكين.

اللعنة! ماذا يحدث هنا؟ قتال جماعي؟

 

 

“كم ستبقى في بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.

 

 

قفز من دراجته ثلاثية العجلات قبل أن تصطدم بها الشاحنة. وعلى الرغم من عدم إصابته ، إلا أنه ما زال يصطدم بالأرض بشدة.

“لست متأكد”. قال وانغ ياو: “من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعًا واحدًا على الأقل ، أو حتى أكثر من ذلك”.

 

 

 

لقد قرر البقاء في بكين لفترة أطول قليلاً هذه المرة.

“عليك اللعنة! توقف عن الركض!” صرخ أحد القرويين.

 

“سرقة كلب ؟!” سأل وانغ ياو.

“هذه المدة الطويلة ؟!” قالت تشانغ شيوينغ.

“اللعنة! أنت ضربتني!” صرخ راكب الدراجة ثلاثية العجلات.

 

بينما كان وانغ ياو يتحدث مع والده ، سمع كلبه ينبح في الخارج.

”لا تقلقي”. قال وانغ ياو بابتسامة. “سوف يعاملونني بشكل جيد.”

 

 

 

“توقف عن التفاخر!” قالت تشانغ شيوينغ.

 

 

“الإله سيعاقب أولئك الذين فعلوا الكثير من الأشياء السيئة!” قالت تشانغ شيوينغ.

عاد والد وانغ ياو إلى المنزل بعد لحظة. أخبر وانغ ياو والده بخططه لزيارة بكين.

بينما كان وانغ ياو يتحدث مع والده ، سمع كلبه ينبح في الخارج.

 

 

قال وانغ فنغهوا “افعل ما تريد ، أمك وأنا سنعتني بكل شيء هنا”.

أخبر وانغ ياو والده بالكثير مما زرعه على تل نانشان ، بما في ذلك تلك الأعشاب الثمينة والأشجار الغريبة التي تصيب الناس بالدوار. كان وانغ فنغوا قد أقام عدة مرات طوال الليل على تل نانشان. شعر وانغ ياو بالراحة في ترك كل الأعمال على تل نانشان لوالده.

 

“لست متأكد”. قال وانغ ياو: “من المحتمل أن يستغرق الأمر أسبوعًا واحدًا على الأقل ، أو حتى أكثر من ذلك”.

كان والد وانغ ياو داعمًا جدًا.

 

 

 

“رائع! لقد كنت أنتظر أن تقول هذا! ” قال وانغ ياو بابتسامة.

 

 

 

أخبر وانغ ياو والده بالكثير مما زرعه على تل نانشان ، بما في ذلك تلك الأعشاب الثمينة والأشجار الغريبة التي تصيب الناس بالدوار. كان وانغ فنغوا قد أقام عدة مرات طوال الليل على تل نانشان. شعر وانغ ياو بالراحة في ترك كل الأعمال على تل نانشان لوالده.

“كم ستبقى في بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.

 

 

“بالمناسبة ، أنا فقط أتساءل عما إذا كان أي شخص سيستخدم تلك الأكواخ الأربعة الفارغة المجاورة للنهر في الطرف الجنوبي من القرية؟” غير وانغ ياو الموضوع فجأة.

كانت عيون الجميع على راكب الدراجة.

 

قال وانغ ياو “أفترض ذلك”.

“لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.

 

 

عاد والد وانغ ياو إلى المنزل بعد لحظة. أخبر وانغ ياو والده بخططه لزيارة بكين.

كانت هناك أربع أكواخ فارغة قريبة من الطريق الرئيسي في الطرف الجنوبي من القرية. كانت الأكواخ عبارة عن فصول دراسية في مدرسة القرية الابتدائية. كانت فارغة منذ أن بنيت مدرسة أكبر في المدينة. كانت المنطقة التي توجد بها الأكواخ الأربعة كبيرة جدًا. كما أنها تحتوي على ساحة كبيرة. تم استخدام الفناء مؤقتًا كغرفة تجميع لفريق الإنتاج القروي (مخزن للقرية). ولم يستخدمهم أحد بعد ذلك.

“هل أنت جاد؟” سأل وانغ فنغوا بجدية.

 

 

“لا أحد يستخدمهم الآن. لذا تنتمي الأكواخ إلى القرية. لكن بعض الناس سألوا عنها من قبل. حيث أرادوا بناء منازل سكنية هناك. لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.

كان الرجل يتألم لكنه كاد أن يصل إلى مدخل القرية.

 

”لا تقلقي”. قال وانغ ياو بابتسامة. “سوف يعاملونني بشكل جيد.”

قال وانغ ياو: “أريد شراء تلك الأكواخ”.

بينما كان وانغ ياو يتحدث مع والده ، سمع كلبه ينبح في الخارج.

 

قال وانغ ياو: “أريد شراء تلك الأكواخ”.

”شرائهم؟ لماذا؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

بينما كانوا يتحدثون ، طرق أحدهم الباب ؛ ثم دخل رجل قوي في منتصف العمر الفناء الأمامي.

“أريد بناء منزل هناك. وإلا ، أين سأعيش بعد الزواج؟ ” مازحه وانغ ياو.

 

 

“اللعنة! أنت ضربتني!” صرخ راكب الدراجة ثلاثية العجلات.

“هل أنت جاد؟” سأل وانغ فنغوا بجدية.

“هل تريد سيجارة؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

كانت هناك أربع أكواخ فارغة قريبة من الطريق الرئيسي في الطرف الجنوبي من القرية. كانت الأكواخ عبارة عن فصول دراسية في مدرسة القرية الابتدائية. كانت فارغة منذ أن بنيت مدرسة أكبر في المدينة. كانت المنطقة التي توجد بها الأكواخ الأربعة كبيرة جدًا. كما أنها تحتوي على ساحة كبيرة. تم استخدام الفناء مؤقتًا كغرفة تجميع لفريق الإنتاج القروي (مخزن للقرية). ولم يستخدمهم أحد بعد ذلك.

“حسنًا ، أريد شراء تلك الأكواخ ولكن ليس للزواج”. قال وانغ ياو “أريد بناء عيادة هناك”.

 

 

 

فكر وانغ ياو في فتح عيادة بعد فترة وجيزة من حصوله على النظام السحري. لكنه لم يتخذ قراره بعد. ولكن بعد زيارة تشين بويوان الأخيرة ، أدرك وانغ ياو أنه لا يستطيع السماح لكل من أراد رؤيته بالذهاب إلى منزله. لم يكن ذلك مناسبا. سيكون فتح عيادة فكرة جيدة. سيكون وجودها مفيد له في المستقبل.

بالكاد اوقف تدهور حالتها ، لكن لم يكن لديه طريقة أفضل لتحسين حالتها. بعد أن غادر بكين ، حتى بمساعدة أفضل الأطباء في بكين ، ظلت حالة سو شياوشيو كما هي. أعرب وانغ ياو عن أمله في أن يتمكن من تحسين حالة سو شياوشيو خلال رحلته الثانية إلى بكين.

 

”لا تقلقي”. قال وانغ ياو بابتسامة. “سوف يعاملونني بشكل جيد.”

“أرى”. قال وانغ فنغهوا “ساستفسر من سكرتير القرية”.

 

 

 

“شكرا”. قال وانغ ياو “سأكون سعيدًا لدفع ثمنها”.

 

 

 

كانت المنطقة التي تقع فيها الأكواخ كبيرة جدًا. حيث يمكن أن يبني بها منزلًا من ثماني غرف (8 غرف متجاورة يعني لو حسبنا مساحة الغرفة الواحدة ب 7.5 متر مربع اذا هتكون مساحة الأرض 60 متر على الأقل ده طبعا غير الاستقبال والمطبخ والحمامات والجنينة يعني نقدر نقول المساحة تقريبا 150متر…انا مش في هندسة من فراغ هههههه)، بالإضافة إلى الفناء الأمامي ، لذلك كان الكثير من القرويين مهتمين بهذه المنطقة. لكن سلطات القرية لم ترغب في التخلي عنها ، لذلك لم يجرؤ القرويون على السؤال عنها بعد الآن. وظلت كانت الأكواخ شاغرة منذ ذلك الحين.

“خذ الطفل إلى المستشفى! أين هؤلاء المهربون؟ ” سأل أحد القرويين.

 

كانت عيون الجميع على راكب الدراجة.

قال وانغ فنغهوا “أنا أرى”.

 

 

 

ووف! ووف! ووف!

 

 

“لا أحد يستخدمهم الآن. لذا تنتمي الأكواخ إلى القرية. لكن بعض الناس سألوا عنها من قبل. حيث أرادوا بناء منازل سكنية هناك. لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.

بينما كان وانغ ياو يتحدث مع والده ، سمع كلبه ينبح في الخارج.

 

 

 

“لا تدعوه يهرب!” صرخ قروي.

قال وانغ فنغهوا “افعل ما تريد ، أمك وأنا سنعتني بكل شيء هنا”.

 

 

“ماذا حدث؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

“الإله سيعاقب أولئك الذين فعلوا الكثير من الأشياء السيئة!” قالت تشانغ شيوينغ.

كان رجل يركب دراجة ثلاثية العجلات يفر. وكان يلاحقه عدد من القرويين الذكور حاملين عصي حديدية في أيديهم.

“ما هذا ؟ أهو إعلان عن سرقة الكلاب! ” صرخ قروي آخر.

 

“كم ستبقى في بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.

“عليك اللعنة! توقف عن الركض!” صرخ أحد القرويين.

 

 

لقد مر أكثر من 20 يومًا منذ آخر زيارة قام بها وانغ ياو إلى بكين. خلال رحلته الأخيرة ، استخدم وانغ ياو حبة إطالة لإنقاذ سو شياوشيو التي كادت تموت. ثم استخدم عددًا من الأعشاب لمحاولة علاجها.

“ما هذا ؟ أهو إعلان عن سرقة الكلاب! ” صرخ قروي آخر.

كان رجل يركب دراجة ثلاثية العجلات يفر. وكان يلاحقه عدد من القرويين الذكور حاملين عصي حديدية في أيديهم.

 

 

شعر الرجل الذي يركب الدراجة ثلاثية العجلات بالعجز في الوقت الحالي. لقد بذل قصارى جهده للهروب. كان يعلم أنه إذا قبض عليه القرويون ، فسوف ينتهي به الأمر بالضرب المبرح.(يذكرني حين أمسكوا لصا في بلدتي….ربطوه بعمود الانارة وتادولوا عليه بالضرب حتى أتت الشرطة وانجدته)

“هل تريد سيجارة؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

كان القرويون يكرهون سرقة الكلاب كثيرًا.

“توقف عن التفاخر!” قالت تشانغ شيوينغ.

 

 

ووش! ألقى أحدهم حجرًا تجاه الرجل الذي يركب دراجة ثلاثية العجلات. ضرب الحجر ظهره.

“الإله سيعاقب أولئك الذين فعلوا الكثير من الأشياء السيئة!” قالت تشانغ شيوينغ.

 

 

آه!

 

 

“أجل ، كان تشين بويوان من بكين”. قال وانغ ياو “لقد كان هنا قبل قليل”.

كان الرجل يتألم لكنه كاد أن يصل إلى مدخل القرية.

 

 

 

رأى مدخل القرية وكأنه رأى الأمل. ثم استخدم كل قوته للدفع بأسرع ما يمكن.

 

 

 

بحلول الوقت الذي وصل فيه الرجل إلى مدخل القرية ، جاءت شاحنة من الشرق باتجاه الرجل. كانت الشاحنة تسير بسرعة خارقة. اصطدمت بالرجل مباشرة. سقطت الدراجة ثلاثية العجلات على الأرض ، لكن الشاحنة لم تتوقف. واستمرت في الجري لنحو مائتي متر قبل أن يتوقف محركها.

 

 

 

“اللعنة! أنت ضربتني!” صرخ راكب الدراجة ثلاثية العجلات.

كان الرجل يتألم لكنه كاد أن يصل إلى مدخل القرية.

 

“عليك اللعنة! توقف عن الركض!” صرخ أحد القرويين.

قفز من دراجته ثلاثية العجلات قبل أن تصطدم بها الشاحنة. وعلى الرغم من عدم إصابته ، إلا أنه ما زال يصطدم بالأرض بشدة.

”شرائهم؟ لماذا؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

“لا!” حالما رأى راكب الدراجة ثلاثية العجلات القرويين ، نهض وهرب بدون دراجته. ومقارنةً بحياته الغالية ، لم تكن دراجته ثلاثية العجلات شيئًا.

“رئيس ، ماذا علينا أن نفعل؟” قال أحدهم في الشاحنة.

لقد عادت للتو من الخارج ولاحظت الهدايا الموجودة على الطاولة.

 

أوه لا!

“ماذا سنفعل برأيك؟ اركض!” قال سائق الشاحنة.

ما هذه الفوضى! لقد فحص بالفعل التقويم القمري قبل أن يخرج هذا الصباح ، وقال إن يوم حظه كان اليوم.(لو يوم نحس كان اصطدم بـ نيزك)

 

“لا أحد يستخدمهم الآن. لذا تنتمي الأكواخ إلى القرية. لكن بعض الناس سألوا عنها من قبل. حيث أرادوا بناء منازل سكنية هناك. لماذا تسأل؟” سأل وانغ فنغوا.

مع صوت تحطم ، فتح باب الشاحنة ، قفز ثلاثة رجال من الشاحنة. كلهم كانوا يرتدون نظارات شمسية.

 

 

كانت المنطقة التي تقع فيها الأكواخ كبيرة جدًا. حيث يمكن أن يبني بها منزلًا من ثماني غرف (8 غرف متجاورة يعني لو حسبنا مساحة الغرفة الواحدة ب 7.5 متر مربع اذا هتكون مساحة الأرض 60 متر على الأقل ده طبعا غير الاستقبال والمطبخ والحمامات والجنينة يعني نقدر نقول المساحة تقريبا 150متر…انا مش في هندسة من فراغ هههههه)، بالإضافة إلى الفناء الأمامي ، لذلك كان الكثير من القرويين مهتمين بهذه المنطقة. لكن سلطات القرية لم ترغب في التخلي عنها ، لذلك لم يجرؤ القرويون على السؤال عنها بعد الآن. وظلت كانت الأكواخ شاغرة منذ ذلك الحين.

“ما هذا بحق الجحيم!” كان راكب الدراجة ثلاثية العجلات على وشك المجادلة مع الرجال الثلاثة لكنه توقف على الفور. اعتقد راكب الدراجة ثلاثية العجلات أنهم لا يشبهون الناس اللطفاء.

 

 

 

بينما كان جالسًا على الأرض ، ترك الرجال الثلاثة الشاحنة وهربوا.

 

 

 

“هل تمزح معي؟ لقد ضربت دراجتي ، وليس أنا ، فلماذا تركض هكذا؟ أيمكن ان يكون هذا هو الشعور بالذنب ؟” غمغم راكب الدراجة.

“هذه المدة الطويلة ؟!” قالت تشانغ شيوينغ.

 

ركع متسابق الدراجة وأمسك رأسه.

“انه هناك!” صرخ قروي.

“ما هذا بحق الجحيم!” كان راكب الدراجة ثلاثية العجلات على وشك المجادلة مع الرجال الثلاثة لكنه توقف على الفور. اعتقد راكب الدراجة ثلاثية العجلات أنهم لا يشبهون الناس اللطفاء.

 

 

ركض العديد من القرويين نحو راكب الدراجة.

 

 

“هذه المدة الطويلة ؟!” قالت تشانغ شيوينغ.

“لا!” حالما رأى راكب الدراجة ثلاثية العجلات القرويين ، نهض وهرب بدون دراجته. ومقارنةً بحياته الغالية ، لم تكن دراجته ثلاثية العجلات شيئًا.

 

 

 

فشل في سرقة أي كلاب ، وفقد دراجة ثلاثية العجلات ، وكاد أن تصدمه شاحنة.

 

 

ووش! ألقى أحدهم حجرًا تجاه الرجل الذي يركب دراجة ثلاثية العجلات. ضرب الحجر ظهره.

ما هذه الفوضى! لقد فحص بالفعل التقويم القمري قبل أن يخرج هذا الصباح ، وقال إن يوم حظه كان اليوم.(لو يوم نحس كان اصطدم بـ نيزك)

 

 

 

حدث شيء ما فور وصوله إلى التقاطع.

“يستحقون ذلك!” قال وانغ ياو.

 

 

فمممم! فمممم! فمممم!

 

جاء عدد من الدراجات النارية وسيارة من جهة الشرق. كان لكل دراجة نارية راكب يحمل عصا أو نصل.

ووف! ووف! ووف!

 

ركض العديد من القرويين نحو راكب الدراجة.

اللعنة! ماذا يحدث هنا؟ قتال جماعي؟

 

 

 

توقف هؤلاء الأشخاص أمام الشاحنة وأحاطوا بها. ذهب أحدهم إلى الشاحنة وبيده نصل. خرج مع طفل صغير عمره خمس سنوات بعد لحظة. بدا أن الطفل قد فقد الوعي.

قام القرويون بضربه بغض النظر عن نيته.

 

“ما هذا ؟ أهو إعلان عن سرقة الكلاب! ” صرخ قروي آخر.

تجار البشر!

 

 

رأى مدخل القرية وكأنه رأى الأمل. ثم استخدم كل قوته للدفع بأسرع ما يمكن.

عرف راكب الدراجة ثلاثية العجلات الآن سبب ذعر الرجال الثلاثة الذين خرجوا من الشاحنة.

 

 

 

سرقة طفل أسوأ بكثير من سرقة كلب. إذا تم القبض عليهم ، فمن المحتمل أن يتعرضوا للطعن من قبل القرويين الغاضبين.

 

 

ووش! ألقى أحدهم حجرًا تجاه الرجل الذي يركب دراجة ثلاثية العجلات. ضرب الحجر ظهره.

“خذ الطفل إلى المستشفى! أين هؤلاء المهربون؟ ” سأل أحد القرويين.

آه!

 

 

“دعونا نواصل مطاردتهم!” قال شخص آخر.

 

 

 

“أوقفوه!” صرخ أحدهم.

 

 

 

كانت عيون الجميع على راكب الدراجة.

 

 

 

“إنه لص!” قال أحدهم.

 

 

“ذهبوا به إلى المستشفى”. قال وانغ جيانغانغ “يجب أن يكون بخير الآن”.

“لص؟!”

 

 

“يستحقون ذلك!” قال وانغ ياو.

تحولت عيون القرويين من الجانب الشرقي إلى اللون الأحمر.

 

 

 

“لقد رأيتهم يهربون في هذا الاتجاه. ولكن الذي هنا واحد آخر. وعلى الرغم من أنه لم يسرق طفلاً من قريتنا ، فأنت لا تعرف أبدًا! هل هو شريكهم؟ ” قال شخص من قرية وانغ ياو.

 

 

جاء عدد من الدراجات النارية وسيارة من جهة الشرق. كان لكل دراجة نارية راكب يحمل عصا أو نصل.

أوه لا!

“شكرا”. قال وانغ ياو “سأكون سعيدًا لدفع ثمنها”.

 

“يستحقون ذلك!” قال وانغ ياو.

ركع متسابق الدراجة وأمسك رأسه.

 

 

 

“آسف! انا اسف جدا! من فضلكم دعوني أذهب! لقد حاولت للتو سرقة كلب ، ولم أتمكن حتى من سرقته في النهاية! لم أفكر قط في سرقة طفل! ” توسل راكب الدراجة.

 

 

 

قام القرويون بضربه بغض النظر عن نيته.

“خذ الطفل إلى المستشفى! أين هؤلاء المهربون؟ ” سأل أحد القرويين.

 

“كم ستبقى في بكين؟” سألت تشانغ شيوينغ.

“سرقة كلب ؟!” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“نعم ، أمسكوا به في الجانب الشمالي من القرية. ثم جاءت شاحنة من الجانب الشرقي وبداخلها طفل. هؤلاء الناس حاولوا سرقة طفل. واصطدمت شاحنتهم بالدراجة! وتحققت فيه العدالة هكذا!” قالت تشانغ شيوينغ الذي عادت لتوها من الخارج. “هذا الرجل الذي حاول سرقة كلب تعرض للضرب ؛ حتى أنهم استدعوا له سيارة إسعاف في النهاية “.

“انه هناك!” صرخ قروي.

 

فمممم! فمممم! فمممم!

“ماذا عن الطفل؟” اهتم وانغ ياو بالطفل أكثر.

 

 

فكر وانغ ياو في فتح عيادة بعد فترة وجيزة من حصوله على النظام السحري. لكنه لم يتخذ قراره بعد. ولكن بعد زيارة تشين بويوان الأخيرة ، أدرك وانغ ياو أنه لا يستطيع السماح لكل من أراد رؤيته بالذهاب إلى منزله. لم يكن ذلك مناسبا. سيكون فتح عيادة فكرة جيدة. سيكون وجودها مفيد له في المستقبل.

“الطفل بخير. عندما اصطدمت الشاحنة بالدراجة ثلاثية العجلات ، تعطل محركها . هؤلاء الناس ألقوا بالشاحنة وهربوا. لكن القرويين من قرية عائلة لي قبضوا في النهاية على المهربين. الذين كادوا يتعرضون للضرب حتى الموت. هل تتذكر أنه كان هناك طفل مفقود منذ وقت ليس ببعيد؟ ” قال تشانغ شيوينغ.

“ماذا سنفعل برأيك؟ اركض!” قال سائق الشاحنة.

 

كان الرجل يتألم لكنه كاد أن يصل إلى مدخل القرية.

“يستحقون ذلك!” قال وانغ ياو.

“ما هذا بحق الجحيم!” كان راكب الدراجة ثلاثية العجلات على وشك المجادلة مع الرجال الثلاثة لكنه توقف على الفور. اعتقد راكب الدراجة ثلاثية العجلات أنهم لا يشبهون الناس اللطفاء.

 

“عليك اللعنة! توقف عن الركض!” صرخ أحد القرويين.

“كان أحدهم مصابًا بكسر في ذراعه ؛ وأصيب شخص آخر بكسر في الساق. قال تشانغ شيويينغ: “لو لم يصل رجال الشرطة في الوقت المناسب ، لكان هؤلاء الرجال قد تعرضوا للضرب حتى الموت”.

 

 

 

بينما كانوا يتحدثون ، طرق أحدهم الباب ؛ ثم دخل رجل قوي في منتصف العمر الفناء الأمامي.

قام القرويون بضربه بغض النظر عن نيته.

 

 

قال وانغ ياو: “مرحبا ، العم وانغ”.

“أريد بناء منزل هناك. وإلا ، أين سأعيش بعد الزواج؟ ” مازحه وانغ ياو.

 

قال وانغ فنغهوا “أنا أرى”.

قال الرجل في منتصف العمر: “مرحبًا ياو ، فنغهوا ، شيوينغ”.

 

 

جاء عدد من الدراجات النارية وسيارة من جهة الشرق. كان لكل دراجة نارية راكب يحمل عصا أو نصل.

كان الكابتن وانغ جيانغانغ.

“كان أحدهم مصابًا بكسر في ذراعه ؛ وأصيب شخص آخر بكسر في الساق. قال تشانغ شيويينغ: “لو لم يصل رجال الشرطة في الوقت المناسب ، لكان هؤلاء الرجال قد تعرضوا للضرب حتى الموت”.

 

لقد مر أكثر من 20 يومًا منذ آخر زيارة قام بها وانغ ياو إلى بكين. خلال رحلته الأخيرة ، استخدم وانغ ياو حبة إطالة لإنقاذ سو شياوشيو التي كادت تموت. ثم استخدم عددًا من الأعشاب لمحاولة علاجها.

“هل تريد سيجارة؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

“انه هناك!” صرخ قروي.

“شكرا. أنا هنا لأشكر ياو “. أخذ وانغ جيانغانغ السيجارة من وانغ فنغهوا.

كانت عيون الجميع على راكب الدراجة.

 

 

“لماذا تريد أن تشكره؟” سأل وانغ فنغهوا.

 

 

 

“ياو لاحظ ذلك السارق الذي حاول سرقة الكلاب أولاً. اتصل بي ليسألني أن أراقب ذلك اللص. وحالما هرب من القرية صدمته الشاحنة الخاصة بهؤلاء المهربين. يالها من صدفة!” اندهش وانغ جيانغانغ من مدى صدفة الحدث برمته. لو لم تصدم الشاحنة اللص ، لكان هؤلاء المهربون قد هربوا. إذا كانت الشاحنة قد سارت على الطريق السريع ، فسيكون من الصعب ملاحقتها.

 

 

 

“الإله سيعاقب أولئك الذين فعلوا الكثير من الأشياء السيئة!” قالت تشانغ شيوينغ.

 

 

 

“كيف حال الطفل؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“هل كان لدينا زائر؟” سألت تشانغ شيوينغ.

“ذهبوا به إلى المستشفى”. قال وانغ جيانغانغ “يجب أن يكون بخير الآن”.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط