نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 223

ليس جيدًا بما فيه الكفاية

ليس جيدًا بما فيه الكفاية

الفصل 223: ليس جيدًا بما فيه الكفاية

 

 

 

لم يبق وانغ جيانغانغ لفترة طويلة وغادر بعد فترة قصيرة.

 

 

 

عاد وانغ ياو إلى تلة نانشان في وقت أبكر من المعتاد في الليل. كان لديه ما يفعله قبل مغادرته إلى بكين.

 

 

 

نفد وي هاي تقريبا من الديكوتيون. حيث  أخبر وانغ ياو عبر الهاتف وقام بتحويل دفعة من المال للمزيد. اتصل السكرتير يانغ بوانغ ياو لدعوته إلى منزله. كان من الواضح أنه يريد من وانغ ياو أن يرى والدته مرة أخرى. كما أراد بان جون دعوة وانغ ياو لتناول العشاء.

“لقد ذهبت إلى وليمة الملك لام. كما أنني كنت أفضل هداف… ”

 

“أنت ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل وانغ مينغباو.

خطط وانغ ياو لصنع بعض مسحوق التخلص من الطفيليات (انا زهقت من المسحوق ده) لـ وي هاي ، وزيارة عيادة بان مي في الصباح ، والذهاب إلى هايكو لرؤية والدة السكرتير يانغ في اليوم التالي.

 

 

“مرحبا أتبحث عن شيء ما؟” سأل وي هاي.

“يجب أن أقوم بتقليل عدد الزيارات المنزلية.”

لم يبق وانغ جيانغانغ لفترة طويلة وغادر بعد فترة قصيرة.

 

عاد بان جون بعد لحظة.

كان وانغ ياو يفكر في ذلك أثناء تحضير الدواء على تل نانشان.

“ليس لدي موعد محدد الآن”. قال وانغ ياو.

 

 

لقد أهدر الكثير من الوقت على الطريق. كانت والدة السكرتير يانغ لائقة بما يكفي ليتم النظر إليها على تل نانشان. ولم يعد بحاجة لزيارتها شخصيا بعد الآن.

“أنت ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل وانغ مينغباو.

 

“أنا لا أبحث عن أي شيء على وجه التحديد. أريد شراء بعض الشاي الطازج. هل لديك أي شيء متوفر في المتجر؟ ” طلب العميل.

لكن الأشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العالية كانوا قلقين للغاية بشأن حفظ ماء الوجه ، أو أنهم لم يضعوا أقدامهم في مكان الأشخاص الذين قدموا الخدمات لهم.

لقد أهدر الكثير من الوقت على الطريق. كانت والدة السكرتير يانغ لائقة بما يكفي ليتم النظر إليها على تل نانشان. ولم يعد بحاجة لزيارتها شخصيا بعد الآن.

 

كان هذا المبنى شيئًا مهمًا في القرية. كان الأمر كذلك بشكل خاص في هذه الحالة لأنه كان مرتبطًا بقطعة أرض كبيرة كهذه. وعلى الرغم من أنها ليست أرضًا صالحة للزراعة ، إلا أن الكثير من القرويين كانوا مهتمين بهذه المنطقة. ولن يتم اتخاذ قرار حتى يوافق الأعضاء الرئيسيون في لجنة القرية على بيع الأرض لشخص ما خلال الاجتماع. في هذه الحالة ، من المحتمل أن يكون وانغ مينغباو قادرًا على المساعدة لأن والده كان عمدة ليانشان. كانت مجرد قطعة كعكة لوالد وانغ مينغباو.

لن يضع كل شخص قدميه في أحذية الآخرين.

كان عليه أن يخبر بان جون وبان مي عاجلاً أم آجلاً ، لذلك اختار إخبارهم عاجلاً.

 

 

على سبيل المثال ، لم يذكر السكرتير يانغ أبدًا تكلفة العلاج.

“مرحبا ، هل لديك أي شاي طازج؟” قال عميل آخر.

وعلى الرغم من أن تيان يوانتو وافق على دفع تكاليف علاج والدة السكرتير يانغ ، ولكن بصفته ابنًا ، يجب على السكرتير يانغ أن يذكر التكلفة مرة واحدة على الأقل.

 

 

غالبًا ما اعتقد هؤلاء الأشخاص العاملون في الإدارة الحكومية أنهم أعلى من الناس العاديين.

على سبيل المثال ، لم يذكر السكرتير يانغ أبدًا تكلفة العلاج.

 

كان من الأسهل نسبيًا تحضير مسحوق التخلص من الطفيليات حتى مع وجود أعشاب أقل. لأن العشب المهيمن على قوة التخلص من الطفيليات “عشب المياسما” كان موجودا.

بالنسبة لهم ، كان من الطبيعي والصحيح أن يدفع الآخرون مقابل الخدمات التي تلقوها. لكن لا ينبغي لهم الاستفادة من الآخرين. لذلك لم يحب وانغ ياو أولئك الذين شغلوا منصبًا رفيعًا في الإدارات الحكومية ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

“تفضل بالدخول؛ ما هو الشاي الذي تفضله؟ ” سأل وي هاي.

 

 

لن يتغير هذا الوضع في أي وقت قريب.

 

 

“لقد ذهبت إلى وليمة الملك لام. كما أنني كنت أفضل هداف… ”

عمل وانغ ياو حتى منتصف الليل. كان قد أعد جميع الأعشاب اللازمة قبل النوم.

 

 

 

كان الطقس جميلا في اليوم التالي.

وافق وانغ ياو على البقاء في النهاية. كان يعرف ما يفكرون به ، لكنه كان لا يزال يقاوم تلك الوجبات الاجتماعية.

 

كان من الأسهل نسبيًا تحضير مسحوق التخلص من الطفيليات حتى مع وجود أعشاب أقل. لأن العشب المهيمن على قوة التخلص من الطفيليات “عشب المياسما” كان موجودا.

أشعل وانغ ياو حريقًا خارج كوخه لتخمير الإستخلاص.

“أنت تعرف كيف تستمتع بنفسك. هل جاء هذا الشخص إلى هنا لشراء الشاي؟ ” تجاوز وانغ ياو للتو العميل الذي أراد شراء الشاي وسمعه يغمغم.

 

قال وي هاي: “شكرًا لك”.

كان سان شيان يجلس بجانبه ويحدق في وعاء الأعشاب متعدد الوظائف.

 

 

كان وي هاي يرنم مع أوبرا هوانغمي على الراديو.

قال وانغ ياو: “لا يوجد لحم في القدر”.

دينغ! فتح الباب مرة أخرى.

 

 

ووف! ووف!

 

 

“مرحبا ، هل لديك أي شاي طازج؟” قال عميل آخر.

كان من الأسهل نسبيًا تحضير مسحوق التخلص من الطفيليات حتى مع وجود أعشاب أقل. لأن العشب المهيمن على قوة التخلص من الطفيليات “عشب المياسما” كان موجودا.

 

 

 

لقد احتاج فقط إلى ورقة واحدة من عشب المياسما.

 

 

 

بعد أن انتهى من تخمير مسحوق التخلص من الطفيليات ، قام بتخمير ديكوتيون آخر ، والذي كان مسحوق سانيانغ. كان مسحوق سانيانغ مليئا بالطاقة يانغ. ويتم استخدامه لعلاج الأعراض الناجمة عن تراكم طاقة الـ يين.

 

 

“لماذا لم تخبرني أنك ستأتي؟” جاءت بان مي للترحيب بوانغ ياو بابتسامة.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها وانغ ياو بتخمير الدواءين.. وطالما ظل مركزًا وأخذ وقته ، فلن يرتكب أي أخطاء أثناء العملية.

“إلى أين ستذهب؟” سأل وي هاي.

 

 

عندما كانت الشمس عالية في السماء ، كان مسحوق سانيانغ جاهزًا أيضًا.

نفد وي هاي تقريبا من الديكوتيون. حيث  أخبر وانغ ياو عبر الهاتف وقام بتحويل دفعة من المال للمزيد. اتصل السكرتير يانغ بوانغ ياو لدعوته إلى منزله. كان من الواضح أنه يريد من وانغ ياو أن يرى والدته مرة أخرى. كما أراد بان جون دعوة وانغ ياو لتناول العشاء.

 

قال بان مي “شغل مقعد”. ثم ذهبت لتحضير كوب شاي من وانغ ياو.

وضع وانغ ياو كلا الدواءين في زجاجات خزفية ثم قام ببعض تمارين التمدد.

“هههه ، أي شاي تريد؟”

 

وعلى الرغم من أن تيان يوانتو وافق على دفع تكاليف علاج والدة السكرتير يانغ ، ولكن بصفته ابنًا ، يجب على السكرتير يانغ أن يذكر التكلفة مرة واحدة على الأقل.

لا يزال لدي بعض الوقت المتبقي.

“ماذا؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

تحدث إلى والديه عبر الهاتف ثم توجه إلى وسط مدينة لينشان مع الديكوتيون. ذهب مباشرة إلى مقهى وي هاي.

“ليس لدي موعد محدد الآن”. قال وانغ ياو.

 

 

 

 

 

“لقد ذهبت إلى وليمة الملك لام. كما أنني كنت أفضل هداف… ”

“هل ستعود إلى المنزل بعد الغداء؟” سأل وانغ مينغباو.

كان وي هاي يرنم مع أوبرا هوانغمي على الراديو.

دخل وانغ ياو كوخه ثم أشعل الضوء. وبعد قراءة بعض الكتب المقدسة عدة مرات ، ذهب إلى النوم.

 

دينغ! فُتح الباب ودخل أحدهم إلى المحل.

 

 

 

“أهلا؟” قال العميل وهو يدخل المقهى.

أشعل وانغ ياو حريقًا خارج كوخه لتخمير الإستخلاص.

 

“ماذا؟ أنت لا تبيع الشاي في مقهى؟ كم هذا سخيف! ” قال العميل.

“مرحبا أتبحث عن شيء ما؟” سأل وي هاي.

دينغ! فُتح الباب ودخل أحدهم إلى المحل.

 

 

“أنا لا أبحث عن أي شيء على وجه التحديد. أريد شراء بعض الشاي الطازج. هل لديك أي شيء متوفر في المتجر؟ ” طلب العميل.

 

 

 

قال وي هاي: “لا ، أنا لا أبيع الشاي هنا”.

 

 

 

“هاه؟” تفاجأ العميل.

“أهلا؟” قال العميل وهو يدخل المقهى.

 

 

“قلت إنني لا أبيع الشاي هنا. يمكنك المغادرة الآن. وتأكد من إغلاق الباب عند المغادرة” قال وي هاي.

“هاه؟” تفاجأ العميل.

 

 

“ماذا؟ أنت لا تبيع الشاي في مقهى؟ كم هذا سخيف! ” قال العميل.

كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءً عندما وصل إلى المنزل. بعد أن أوقف سيارته ، عاد إلى تلة نانشان على الفور.

 

 

تجاهله وي هاي. كان يشرب الشاي بينما كان مستلقيًا على كرسي ويستمع إلى أوبرا هوانغمي. كان يقضي وقتا طيبا.

قال وانغ ياو: “أريد شراء تلك المنطقة”.

 

قال وانغ ياو: “أريد شراء تلك المنطقة”.

دينغ! فتح الباب مرة أخرى.

 

 

“يجب أن أقوم بتقليل عدد الزيارات المنزلية.”

“مرحبا ، هل لديك أي شاي طازج؟” قال عميل آخر.

نفد وي هاي تقريبا من الديكوتيون. حيث  أخبر وانغ ياو عبر الهاتف وقام بتحويل دفعة من المال للمزيد. اتصل السكرتير يانغ بوانغ ياو لدعوته إلى منزله. كان من الواضح أنه يريد من وانغ ياو أن يرى والدته مرة أخرى. كما أراد بان جون دعوة وانغ ياو لتناول العشاء.

 

خطط وانغ ياو لصنع بعض مسحوق التخلص من الطفيليات (انا زهقت من المسحوق ده) لـ وي هاي ، وزيارة عيادة بان مي في الصباح ، والذهاب إلى هايكو لرؤية والدة السكرتير يانغ في اليوم التالي.

“ماذا؟ شخص أخر؟ هل يجب أن أضع ملصق على الباب؟ أنا لا أبيع الشاي هنا! ” أدار وي هاي رأسه ، ثم ابتسم.

 

 

 

“هههه ، أي شاي تريد؟”

 

 

 

“أنت تعرف كيف تستمتع بنفسك. هل جاء هذا الشخص إلى هنا لشراء الشاي؟ ” تجاوز وانغ ياو للتو العميل الذي أراد شراء الشاي وسمعه يغمغم.

 

 

 

“تفضل بالدخول؛ ما هو الشاي الذي تفضله؟ ” سأل وي هاي.

 

 

“أنا لا أبحث عن أي شيء على وجه التحديد. أريد شراء بعض الشاي الطازج. هل لديك أي شيء متوفر في المتجر؟ ” طلب العميل.

“أي شاي مناسب لي. الى ماذا تستمع؟ هممم… أوبرا هوانغمي. هل هي جيدة؟ ” استمع وانغ ياو إلى الراديو لفترة من الوقت بعد الجلوس. وتفاجأ لأن الكثير من الناس لم يستمعوا إلى تلك الأوبرا الصينية الكلاسيكية باستثناء كبار السن في الوقت الحاضر.(الصراحة موسيقى جيدة تحمل نفحة من الطبيعة والطابع القديم ويوجد انميات تتناول الآلات المستخدمة في هذه الموسيقى)

 

 

 

“نعم. ليس لدي ما افعله. مرحبًا ، اسمع ، يبدو الأمر جيدًا “. صنع وي هاي لوانغ ياو كوبًا من الشاي.

في بعض الأحيان كانت الحياة مثل حل مسائل الرياضيات. يجب على المرء أن يحل بعض المسائل الحسابية كل يوم ، وغالبًا ما كانت تلك المشاكل هي نفسها. كان الأمر مملًا ولا معنى له ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن فعله حيال ذلك.

 

“ماذا؟ شخص أخر؟ هل يجب أن أضع ملصق على الباب؟ أنا لا أبيع الشاي هنا! ” أدار وي هاي رأسه ، ثم ابتسم.

“هاها ، إنه لأمر جيد أن تحب الاستماع إلى أوبرا هوانغمي”. قال وانغ ياو “إنها هواية من الطبقة العليا”.

كان الطقس جميلا في اليوم التالي.

 

دينغ! فتح الباب مرة أخرى.

“هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. تذكر أن تبقى الجرعة كما هي “. وضع وانغ ياو الديكوتيون على الطاولة.

 

 

 

قال وي هاي: “شكرًا لك”.

لم ير وانغ ياو أي مرضى في فترة ما بعد الظهر. وبدلاً من ذلك ، تحدث مع بان جون وبان مي.

 

 

“على الرحب والسعة”. قال وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “أنا مشغول جدًا في الوقت الحالي ، وسأفتتح عيادتي الخاصة”.

 

قال وانغ مينغباو: “حسنًا “.

بعد فحص نبض وي هاي ، وجد وانغ ياو أن حالة وي هاي قد تحسنت منذ آخر مرة التقيا فيها على تل نانشان. كانت هذه بشرى سارة.

 

 

 

“لقد قمت بتخمير الديكوتيون كل يوم وفقًا للصيغة التي قدمتها لي. جميع الأعشاب البرية في ديكوتيون كانت من لي ماوشوانغ. وكلما شربت هذا الديكوتيون أكثر ، كلما شعرت أقوى وأكثر يقظة. كما أنني أمضيت ساعتين يوميًا في ممارسة رياضة تاي تشي. بالمناسبة ، متى سيعود تشو شيونغ إلى هنا؟ ” سأل وي هاي.

“إنه يحتاج إلى القيام ببعض المهمات في مدينة سانغتشو.”  قال وانغ ياو بابتسامة “لا أعتقد أنه سيعود في أي وقت قريب”.

 

 

“إنه يحتاج إلى القيام ببعض المهمات في مدينة سانغتشو.”  قال وانغ ياو بابتسامة “لا أعتقد أنه سيعود في أي وقت قريب”.

 

 

“آسف ، لم أحافظ على وعدي” ، اعتذر وانغ ياو.

“أرى. يا للعار.” قال وي هاي.

التقى وانغ ياو ووي هاي مع وانغ مينغباو لتناول طعام الغداء في مطعم يقدم المأكولات الصحية.

 

 

“حسنًا ، يجب أن أذهب. تأكد من استمرار حصولك على قسط كافٍ من الراحة ونمط حياة جيد. ” قال وانغ ياو “سأبقى بعيدًا لفترة من الوقت”.

قال وي هاي: “لا ، أنا لا أبيع الشاي هنا”.

 

 

“إلى أين ستذهب؟” سأل وي هاي.

 

 

 

قال وانغ ياو: “بكين”.

 

 

خطط وانغ ياو لصنع بعض مسحوق التخلص من الطفيليات (انا زهقت من المسحوق ده) لـ وي هاي ، وزيارة عيادة بان مي في الصباح ، والذهاب إلى هايكو لرؤية والدة السكرتير يانغ في اليوم التالي.

“هل تناولت الغداء؟ هل تريدين تناول الغداء معًا؟ ” اقترح وي هاي.

قال وانغ ياو: “استمع إلي ، أنت بحاجة لأخذ قسط من الراحة”.

 

“هل تتذكر مبنى المدرسة الابتدائية في الطرف الجنوبي من قريتنا؟” قال وانغ ياو.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

 

 

ذهب إلى هايكو مع تيان يوانتو في اليوم التالي.

التقى وانغ ياو ووي هاي مع وانغ مينغباو لتناول طعام الغداء في مطعم يقدم المأكولات الصحية.

قال وانغ ياو “همم”.

 

كان سان شيان يجلس بجانبه ويحدق في وعاء الأعشاب متعدد الوظائف.

“أنت ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل وانغ مينغباو.

قال وي هاي: “لا ، أنا لا أبيع الشاي هنا”.

 

قال وانغ ياو: “استمع إلي ، أنت بحاجة لأخذ قسط من الراحة”.

قال وانغ ياو: “أجل ، لقد وعدت هؤلاء الأشخاص بأنني سأذهب ، لذا يجب أن أذهب إلى هناك مرة أخرى”.

 

 

لقد أهدر الكثير من الوقت على الطريق. كانت والدة السكرتير يانغ لائقة بما يكفي ليتم النظر إليها على تل نانشان. ولم يعد بحاجة لزيارتها شخصيا بعد الآن.

“كم من الوقت ستبقى هذه المرة؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

“أهلا؟” قال العميل وهو يدخل المقهى.

“سأحاول العودة قبل مهرجان قوارب التنين.” حشى وانغ ياو بعض الطعام في فمه. “بالمناسبة ، أريد أن أخبرك بشيء.”

عاد بان جون بعد لحظة.

 

تحدث إلى والديه عبر الهاتف ثم توجه إلى وسط مدينة لينشان مع الديكوتيون. ذهب مباشرة إلى مقهى وي هاي.

“ماذا؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

 

“هل تتذكر مبنى المدرسة الابتدائية في الطرف الجنوبي من قريتنا؟” قال وانغ ياو.

 

 

تجاهله وي هاي. كان يشرب الشاي بينما كان مستلقيًا على كرسي ويستمع إلى أوبرا هوانغمي. كان يقضي وقتا طيبا.

“أجل. لقد أصبح قديم ومتهالك حقًا منذ إغلاق المدرسة الابتدائية. ماذا عنه؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أريد شراء تلك المنطقة”.

 

 

 

كان هذا المبنى شيئًا مهمًا في القرية. كان الأمر كذلك بشكل خاص في هذه الحالة لأنه كان مرتبطًا بقطعة أرض كبيرة كهذه. وعلى الرغم من أنها ليست أرضًا صالحة للزراعة ، إلا أن الكثير من القرويين كانوا مهتمين بهذه المنطقة. ولن يتم اتخاذ قرار حتى يوافق الأعضاء الرئيسيون في لجنة القرية على بيع الأرض لشخص ما خلال الاجتماع. في هذه الحالة ، من المحتمل أن يكون وانغ مينغباو قادرًا على المساعدة لأن والده كان عمدة ليانشان. كانت مجرد قطعة كعكة لوالد وانغ مينغباو.

التقى وانغ ياو ووي هاي مع وانغ مينغباو لتناول طعام الغداء في مطعم يقدم المأكولات الصحية.

 

“إنه يحتاج إلى القيام ببعض المهمات في مدينة سانغتشو.”  قال وانغ ياو بابتسامة “لا أعتقد أنه سيعود في أي وقت قريب”.

الحقيقة هي أنه سيكون من الأسهل بكثير تحقيق شيء ما إذا كنت تعرف الشخص المناسب.

قال وانغ مينغباو دون تردد: “لا مشكلة”.

 

“ماذا حدث لك؟ تبدو فظيعا!” لاحظ وانغ ياو أن تيان يوانتو لا يزال يبدو منهكًا. من الواضح أنه لم يحصل على قسط مناسب من الراحة ، “هل ما زلت مشغولاً في العمل على الاقتراح؟”

قال وانغ مينغباو دون تردد: “لا مشكلة”.

 

 

“ماذا؟” سأل وانغ مينغباو.

“هل ستعود إلى المنزل بعد الغداء؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

تحدث إلى والديه عبر الهاتف ثم توجه إلى وسط مدينة لينشان مع الديكوتيون. ذهب مباشرة إلى مقهى وي هاي.

“لا.” قال وانغ ياو “يجب أن أذهب إلى عيادة رينهي”.

 

 

لن يضع كل شخص قدميه في أحذية الآخرين.

قال وانغ مينغباو: “حسنًا “.

 

 

الحقيقة هي أنه سيكون من الأسهل بكثير تحقيق شيء ما إذا كنت تعرف الشخص المناسب.

توجه وانغ ياو إلى عيادة رينهي بعد الغداء.

 

 

 

“لماذا لم تخبرني أنك ستأتي؟” جاءت بان مي للترحيب بوانغ ياو بابتسامة.

 

 

قال وانغ ياو: “أجل ، لقد وعدت هؤلاء الأشخاص بأنني سأذهب ، لذا يجب أن أذهب إلى هناك مرة أخرى”.

“آسف ، لم أحافظ على وعدي” ، اعتذر وانغ ياو.

كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءً عندما وصل إلى المنزل. بعد أن أوقف سيارته ، عاد إلى تلة نانشان على الفور.

 

الحقيقة هي أنه سيكون من الأسهل بكثير تحقيق شيء ما إذا كنت تعرف الشخص المناسب.

“لا بأس”. قالت بان جون

“لا.” قال وانغ ياو “يجب أن أذهب إلى عيادة رينهي”.

 

كان وي هاي يرنم مع أوبرا هوانغمي على الراديو.

قال وانغ ياو “همم”.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها وانغ ياو بتخمير الدواءين.. وطالما ظل مركزًا وأخذ وقته ، فلن يرتكب أي أخطاء أثناء العملية.

 

 

قال بان مي “شغل مقعد”. ثم ذهبت لتحضير كوب شاي من وانغ ياو.

 

 

كان لجسم الإنسان حدود. العمل الجاد من شأنه أن يسبب الأمراض.

عاد بان جون بعد لحظة.

وافق وانغ ياو على البقاء في النهاية. كان يعرف ما يفكرون به ، لكنه كان لا يزال يقاوم تلك الوجبات الاجتماعية.

 

 

حظي وانغ ياو بتقدير كبير من قبل بان جون وبان مي ، حيث كان طبيباً استثنائياً. كان بان جون وبان مي من عائلة طبية. كانوا يعرفون جيدًا من هو الطبيب الجيد حقًا والذي بدا وكأنه طبيبًا جيدًا.

“ليس لدي موعد محدد الآن”. قال وانغ ياو.

 

 

لم ير وانغ ياو أي مرضى في فترة ما بعد الظهر. وبدلاً من ذلك ، تحدث مع بان جون وبان مي.

غالبًا ما اعتقد هؤلاء الأشخاص العاملون في الإدارة الحكومية أنهم أعلى من الناس العاديين.

 

“هل ستعود إلى المنزل بعد الغداء؟” سأل وانغ مينغباو.

قال وانغ ياو قبل المغادرة: “لن أتمكن من المجيء إلى هنا لفترة من الوقت”.

قال وانغ ياو: “أجل ، لقد وعدت هؤلاء الأشخاص بأنني سأذهب ، لذا يجب أن أذهب إلى هناك مرة أخرى”.

 

 

كان عليه أن يخبر بان جون وبان مي عاجلاً أم آجلاً ، لذلك اختار إخبارهم عاجلاً.

“هل ستعود إلى المنزل بعد الغداء؟” سأل وانغ مينغباو.

 

أشعل وانغ ياو حريقًا خارج كوخه لتخمير الإستخلاص.

“لماذا؟” فوجئ بان مي.

“آسف ، لم أحافظ على وعدي” ، اعتذر وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا مشغول جدًا في الوقت الحالي ، وسأفتتح عيادتي الخاصة”.

 

 

 

“أرى ، متى ستفتح عيادتك؟ تذكر أن تدعونا إلى حفل الافتتاح ” قالت بان مي بسخاء.

“لماذا؟” فوجئ بان مي.

 

وافق وانغ ياو على البقاء في النهاية. كان يعرف ما يفكرون به ، لكنه كان لا يزال يقاوم تلك الوجبات الاجتماعية.

“ليس لدي موعد محدد الآن”. قال وانغ ياو.

 

 

أنا بحاجة للذهاب إلى هايكو غدا.

كان وانغ ياو ذاهبًا إلى المنزل لتناول العشاء، لكن بان جون وبان جون أصروا على دعوته لتناول العشاء بدلاً من ذلك.

كان عليه أن يخبر بان جون وبان مي عاجلاً أم آجلاً ، لذلك اختار إخبارهم عاجلاً.

 

أنا بحاجة للذهاب إلى هايكو غدا.

وافق وانغ ياو على البقاء في النهاية. كان يعرف ما يفكرون به ، لكنه كان لا يزال يقاوم تلك الوجبات الاجتماعية.

قال تيان يوانتو: “نعم ، لقد أوشكت على الانتهاء”.

 

لقد احتاج فقط إلى ورقة واحدة من عشب المياسما.

كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءً عندما وصل إلى المنزل. بعد أن أوقف سيارته ، عاد إلى تلة نانشان على الفور.

“ماذا حدث لك؟ تبدو فظيعا!” لاحظ وانغ ياو أن تيان يوانتو لا يزال يبدو منهكًا. من الواضح أنه لم يحصل على قسط مناسب من الراحة ، “هل ما زلت مشغولاً في العمل على الاقتراح؟”

 

 

لقد أكمل شيئين اليوم.

 

 

 

في بعض الأحيان كانت الحياة مثل حل مسائل الرياضيات. يجب على المرء أن يحل بعض المسائل الحسابية كل يوم ، وغالبًا ما كانت تلك المشاكل هي نفسها. كان الأمر مملًا ولا معنى له ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن فعله حيال ذلك.

 

 

بعد فحص نبض وي هاي ، وجد وانغ ياو أن حالة وي هاي قد تحسنت منذ آخر مرة التقيا فيها على تل نانشان. كانت هذه بشرى سارة.

أنا بحاجة للذهاب إلى هايكو غدا.

 

 

قال تيان يوانتو: “نعم ، لقد أوشكت على الانتهاء”.

دخل وانغ ياو كوخه ثم أشعل الضوء. وبعد قراءة بعض الكتب المقدسة عدة مرات ، ذهب إلى النوم.

قال وي هاي: “شكرًا لك”.

 

 

ذهب إلى هايكو مع تيان يوانتو في اليوم التالي.

 

 

 

“ماذا حدث لك؟ تبدو فظيعا!” لاحظ وانغ ياو أن تيان يوانتو لا يزال يبدو منهكًا. من الواضح أنه لم يحصل على قسط مناسب من الراحة ، “هل ما زلت مشغولاً في العمل على الاقتراح؟”

“أرى ، متى ستفتح عيادتك؟ تذكر أن تدعونا إلى حفل الافتتاح ” قالت بان مي بسخاء.

 

 

قال تيان يوانتو: “نعم ، لقد أوشكت على الانتهاء”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “استمع إلي ، أنت بحاجة لأخذ قسط من الراحة”.

“أنا لا أبحث عن أي شيء على وجه التحديد. أريد شراء بعض الشاي الطازج. هل لديك أي شيء متوفر في المتجر؟ ” طلب العميل.

 

 

كان لجسم الإنسان حدود. العمل الجاد من شأنه أن يسبب الأمراض.

“أنت ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل وانغ مينغباو.

 

توجه وانغ ياو إلى عيادة رينهي بعد الغداء.

وضع وانغ ياو كلا الدواءين في زجاجات خزفية ثم قام ببعض تمارين التمدد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط