نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 224

كوخ رثّ

كوخ رثّ

الفصل 224: كوخ رثّ

 

 

 

لم تكن السيارة تسير بسرعة. اصطحب تيان يوانتو سائقًا معه هذه المرة. يبدو أنه لا يعتقد أنه لائق للقيادة في الوقت الحالي.

 

 

 

“سمعت أنك ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل تيان يوانتو.

قال وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.

 

 

قال وانغ ياو: “نعم ، سأغادر في غضون يومين”.

قالت والدة الوزير يانغ: “مرحبًا يا يوانتو ، دكتور وانغ ، مرحبًا”.

 

مشى وانغ ياو بمفرده إلى نانشان متبعًا الشارع الرئيسي في القرية. توقف عند تلك الأكواخ الفارغة في الطرف الجنوبي من القرية.

“كم من الوقت ستبقى هناك هذه المرة؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

 

” نحو أسبوع”. أجاب وانغ ياو: “هذا سيعتمد على كيفية عمل المريض”.

 

 

 

كان أصدقاء وانغ ياو يعلمون جميعًا أنه ذاهب إلى بكين لرؤية مريض. لكن لم يعرف أي منهم من هو المريض. وبما أن وانغ ياو لم يذكره أبدًا ، لذلك لم يسألوا أبدًا ، رغم أنهم كانوا جميعًا فضوليين للغاية بشأن هوية هذا المريض.

 

 

 

بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من العائلات المرموقة في بكين.

 

 

“لا مشكلة!” قال تيان يوانتو.

قال وانغ ياو: “اسمح لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة لي للمساعدة في قضايا شركتك أثناء وجودي في بكين”.

قال يانغ هايشوان: “حسنًا”.

 

تم حفظ بعض جذور العرقسوس من قبل وانغ ياو في وقت سابق ، بينما كان البعض الآخر من الحقول العشبية. على الرغم من أن تلك الموجودة في الحقل العشبي لم تزرع بشكل كامل ، إلا أنه يمكن استخدامها. كانت جذور العرقسوس ثمينة للغاية. كان سيستخدم جزءًا منها أثناء إقامته في بكين. كان لديه أيضًا مسحوق تنشيط العضلات جاهزًا.

قال تيان يوانتو بابتسامة: “حسنًا”.

قال وانغ ياو: “أوه ، فهمت”.

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع وانغ ياو أن يساعد كثيرًا في عمله.

 

 

قال تيان يوانتو: “سيدتي ، علينا أن نذهب الآن”.

كانت أقل من ساعة واحدة بالسيارة من لينشان إلى هايكو. بعد وصولهم إلى هايكو ، ذهبوا إلى مركز الأعمال بالمدينة على الفور.

تم تقديم الأطباق بعد فترة. كانت معظم الأطباق التي طلبوها من المأكولات البحرية الطازجة ، بما في ذلك الأسماك والمحار والجمبري.

 

قال تيان يوانتو ” لدى وانغ بعض المهمات ليقوم بها”.

قال تيان يوانتو بينما كان ينظر إلى الشوارع: “لقد تغيرت هايكو كثيرًا في السنوات القليلة الماضية”.

في الواقع ، كانت هايكو مدينة جديدة إلى حد ما مع عشرين عامًا فقط من التاريخ. لكنها كانت تقع بالقرب من المحيط ، لذلك تطورت المدينة بسرعة كبيرة في السنوات القليلة الماضية.

في الواقع ، كانت هايكو مدينة جديدة إلى حد ما مع عشرين عامًا فقط من التاريخ. لكنها كانت تقع بالقرب من المحيط ، لذلك تطورت المدينة بسرعة كبيرة في السنوات القليلة الماضية.

قال وانغ ياو: “يبدو أن العمل يسير بشكل جيد”.

 

قال تيان يوانتو: “سأحثه على رؤية طبيب”.

“هل لديك أي أفكار؟” سأل وانغ ياو.

 

 

دعت السيدة العجوز وانغ ياو وتيان يوانتو إلى المنزل. وطلبت من الخادمة أن تحضر لهما إبريق شاي وأن تحضر لهما بعض الفواكه.

قال تيان يوانتو: “لقد فكرت سابقًا في نقل شركتي إلى هايكو”.

قال تيان يوانتو ” لدى وانغ بعض المهمات ليقوم بها”.

 

“هل ترغب في تناول بعض النبيذ؟” سأل تيان يوانتو.

“هذا جيد!” قال وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “اسمح لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة لي للمساعدة في قضايا شركتك أثناء وجودي في بكين”.

كانت بلدة المرفأ المتطورة بالتأكيد أفضل من بلدة ريفية معزولة.

كان هناك عدد غير قليل من الناس في المطعم حيث كان وقت الغداء.

 

 

“لكنها ستكلف الكثير. لذلك تخليت عن الفكرة في النهاية.” قال تيان يوانتو: “الآن عندما أفكر في الأمر ، أعتقد أنه كان بإمكاني إكمال عملية النقل إذا كنت قد صممت بما فيه الكفاية”.

 

 

 

وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، دخلت السيارة في منطقة سكنية هادئة. كانت والدة الوزير يانغ تنتظر في الخارج لأنها تعلم أن وانغ ياو سيأتي. بدت بخير. وكان وجهها أحمر ولامعاً وكأنها أصغر منها بعشر سنوات.

 

 

 

قالت والدة الوزير يانغ: “مرحبًا يا يوانتو ، دكتور وانغ ، مرحبًا”.

 

 

 

دعت السيدة العجوز وانغ ياو وتيان يوانتو إلى المنزل. وطلبت من الخادمة أن تحضر لهما إبريق شاي وأن تحضر لهما بعض الفواكه.

في الواقع ، كانت هايكو مدينة جديدة إلى حد ما مع عشرين عامًا فقط من التاريخ. لكنها كانت تقع بالقرب من المحيط ، لذلك تطورت المدينة بسرعة كبيرة في السنوات القليلة الماضية.

 

دعت السيدة العجوز وانغ ياو وتيان يوانتو إلى المنزل. وطلبت من الخادمة أن تحضر لهما إبريق شاي وأن تحضر لهما بعض الفواكه.

“لا تقلق بشأننا”. قال تيان يوانتو “لن نبقى طويلا”.

 

 

 

”لا تتعجل. لماذا لا تبقى لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة الوزير يانغ “سيعود هايشوان قريبا”.

طلب تيان يوانتو بزجاجة نبيذ. كان بإمكان وانغ ياو أن يخبر أن تيان يوانتو يبدو مشغولاً. لقد كان هكذا منذ مغادرتهم ليانشان.

 

قال وانغ ياو: “أعتقد أنني يجب أن أذهب حقًا”.

بعد الدردشة لفترة قصيرة ، فحص وانغ ياو نبض والدة الوزير يانغ. كان مرضها تحت السيطرة ، وتحسنت تدريجيًا. وطالما استمرت في أخذ الديكوتيون الذي صنعه وانغ ياو لها ، فمن المحتمل جدًا أن يتم علاج مرضها.

”لا تتعجل. لماذا لا تبقى لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة الوزير يانغ “سيعود هايشوان قريبا”.

 

 

“يبدو أن كل شيء يكون على ما يرام. هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. خذيه كالمعتاد. ” وضع وانغ ياو زجاجة ديكوتيون على الطاولة.

 

 

 

قالت والدة الوزير يانغ: “شكرا لك”.

“أنا أعمل على ذلك.” قال تيان يوانتو “أعتقد أنني بحاجة إلى شهر آخر لاستكمال الاقتراح”.

 

“شكرا لك. هل ترغب في الإنضمام إلينا؟” سأل تيان يوانتو.

“لدي صيغة أخرى لك. احصل على جميع الأعشاب المدرجة في الصيغة.” قال وانغ ياو “لقد كتبت أيضًا الجرعة”.

لقد طلبوا بعض الأطباق في قائمة الشيف الخاصة بعد دخولهم المطعم.

 

“بالتأكيد ، ماذا تريد أن تأكل؟” سأل تيان يوانتو.

كان مرض والدة الوزير يانغ معقدًا. لن ينجح الأمر إذا ركزت وانغ ياو فقط على طرد الطاقة الباردة من جسدها. كان بحاجة إلى تعزيز جسدها أيضًا. ومن ثم ، أعطاها وانغ ياو صيغة أخرى مشابهة لتلك التي أعطاها الى وي هاي. كان الاختلاف الوحيد هو أنه أضاف بعض الأعشاب لتعزيز طاقة يانغ.

قام بتدليك والديه أثناء الدردشة لمساعدتهما على الاسترخاء والتخلص من التعب.

 

 

بعد أن رأى والدة الوزير يانغ وترك لها الديكوتيون والصيغة ، أشار وانغ ياو إلى تيان يوانتو أنه ينبغي عليهم المغادرة. لقد ناقشوا قبل وصولهم إلى هنا أنهم لن يبقوا لفترة طويلة.

 

 

مشى وانغ ياو بمفرده إلى نانشان متبعًا الشارع الرئيسي في القرية. توقف عند تلك الأكواخ الفارغة في الطرف الجنوبي من القرية.

قال تيان يوانتو: “سيدتي ، علينا أن نذهب الآن”.

أراد وانغ ياو حث السيد لي الآن ، لكنه لم يفعل. كان من الوقاحة إخبار شخص غريب بأنه مريض عندما التقيا لأول مرة. إذا كان الشخص يعاني من مزاج سيئ ، فقد ينتهي الأمر بوانغ ياو للضرب.

 

 

” لماذا لا تبقيان لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة السكرتير يانغ.

 

 

قال وانغ ياو “حسنًا”.

“لا شكرا. قال تيان يوانتو: “الدكتور وانغ لديه مهام ليديرها”.

 

 

 

بينما كانوا يتحدثون ، عاد يانغ هايتشوان.

 

 

 

“آسف يا رفاق ، لقد تأخرت” ، اعتذر يانغ هايتشوان بمجرد دخوله الباب.

 

 

 

“توقيت جيد ، كان يوانتو والدكتور وانغ على وشك المغادرة ، هل يمكنك إقناعهم بالبقاء لتناول الغداء؟” سأل والدة يانغ هايتشوان.

“يا إلهي ، تبدو نحيفًا جدًا!” قال السيد لي: “تأكد من أنك تعتني بنفسك”.

 

 

“لماذا أنتم مستعجلون يا رفاق؟ قال يانغ هايشوان “يمكنكما المغادرة بعد الغداء”.

نظرًا لأن هايكو كانت قريبة من المحيط ، فقد اشتهرت بمأكولاتها البحرية. كان هناك عدد غير قليل من مطاعم المأكولات البحرية حولها. اختار تيان يوانتو واحدا بالقرب من الشاطئ. كان شارعًا واحدًا فقط بعيدًا عن الشاطئ.

 

 

قال تيان يوانتو ” لدى وانغ بعض المهمات ليقوم بها”.

” نحو أسبوع”. أجاب وانغ ياو: “هذا سيعتمد على كيفية عمل المريض”.

 

كانت هناك طرق إلى الغرب والشرق من الأكواخ ، والتلال إلى الشرق. كانت الأكواخ كلها على الجانب الشمالي. بدوا منعزلين.

“أرى ، ماذا عن البقاء لفترة أطول قليلاً؟” اقترح يانغ هايشوان.

 

 

قال وانغ ياو: “هذا جيد”.

جلس تيان يوانتو ووانغ ياو مرة أخرى. أطلع وانغ ياو يانغ هايشوان على شفاء والدته وكرر التعليمات المتعلقة بالصيغة.

قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.

 

 

قال يانغ هايشوان: “أرى ، شكرًا جزيلاً لك ، دكتور وانغ”.

قال وانغ ياو: “اسمح لي أن أعرف ما إذا كنت بحاجة لي للمساعدة في قضايا شركتك أثناء وجودي في بكين”.

 

”أجل ، إنه مطعم قديم”. قال تيان يوانتو: “الأطباق هنا أصلية والأسعار معقولة ، لذا فهو يحظى بشعبية كبيرة”.

قال وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.

“كم من الوقت ستبقى هناك هذه المرة؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

“يوانتو ، كيف تسير الأمور مع اقتراح شركتك بالإدراج في سوق الأسهم؟ قال يانغ هايشوان “يبدو أنك فقدت الكثير من الوزن”.

 

 

لم يكن وانغ ياو جيدًا في تقديم المشورة أو إقناع الناس. كان عليه أن يترك تيان يوانتو ليكتشف الأمور بنفسه.

“أنا أعمل على ذلك.” قال تيان يوانتو “أعتقد أنني بحاجة إلى شهر آخر لاستكمال الاقتراح”.

قال وانغ فنغوا: “سألت سكرتير القرية عن قطعة الأرض التي تهتم بها. لا يمكنه اتخاذ قرار بنفسه ، لذلك سيرتب لقاء مع جميع أعضاء لجنة القرية”.

 

 

“لقد تحدثت عن ذلك إلى زميلي في المدرسة في بكين”. قال يانغ هايشوان: “اطلب مني أن أذكره في غضون شهر واحد”.

قال تيان يوانتو “حسنًا”.

 

بعد أن رأى والدة الوزير يانغ وترك لها الديكوتيون والصيغة ، أشار وانغ ياو إلى تيان يوانتو أنه ينبغي عليهم المغادرة. لقد ناقشوا قبل وصولهم إلى هنا أنهم لن يبقوا لفترة طويلة.

قال تيان يوانتو: “حسنًا ، شكرًا”.

 

 

 

على الرغم من أن تيان يوانتو ويانغ هايتشوان كانا زميلين في المدرسة ، إلا أن تيان يوانتو بدا مضطربًا بعض الشيء عند التحدث إلى يانغ هايتشوان. ربما لم يكن يريد البقاء لفترة طويلة أيضًا.

بقي وانغ ياو في المنزل ليلا أطول من المعتاد. أراد البقاء مع والديه لفترة أطول والدردشة معهم.

 

 

قال وانغ ياو: “أعتقد أنني يجب أن أذهب حقًا”.

“السيد. تيان؟ ” جاء شخص إلى تيان يوانتو ليقول مرحباً.

 

“أهو مريض ؟” خمّن تيان يوانتو على الفور ما يعنيه وانغ ياو.

“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.

قام بتدليك والديه أثناء الدردشة لمساعدتهما على الاسترخاء والتخلص من التعب.

 

فوجئ تيان يوانتو.

قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.

ثم أخرجهم من المنزل.

 

 

قال يانغ هايشوان: “حسنًا”.

 

 

 

ثم أخرجهم من المنزل.

كانت بلدة المرفأ المتطورة بالتأكيد أفضل من بلدة ريفية معزولة.

 

“أنا أعمل على ذلك.” قال تيان يوانتو “أعتقد أنني بحاجة إلى شهر آخر لاستكمال الاقتراح”.

“دكتور وانغ”. قال يانغ هايشوان ، اتصل بي إذا كنت بحاجة لي “.

 

 

 

يمكن اعتبار هذا نوعًا من الوعود من المدير المحلي.

 

 

“لا شكرا. قال تيان يوانتو: “الدكتور وانغ لديه مهام ليديرها”.

“بالتأكيد شكرا لك.” عرف وانغ ياو أهمية كلمات يانغ هايتشوان.

 

 

 

قال وانغ ياو في السيارة: “أريد أن أسألك عن شيئًا ما”.

 

 

“لماذا أنتم مستعجلون يا رفاق؟ قال يانغ هايشوان “يمكنكما المغادرة بعد الغداء”.

“ما هذا؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

 

قال وانغ ياو: “تعيش والدة الوزير يانغ في منزل لا يبدو رخيصا”.

“لدي صيغة أخرى لك. احصل على جميع الأعشاب المدرجة في الصيغة.” قال وانغ ياو “لقد كتبت أيضًا الجرعة”.

 

 

عاشت والدة السكرتير يانغ في منطقة راقية. وكان من المدهش أنها لا تعيش مع ابنها. كانت تلك هي المشكلة. لأن المسؤولين الحكوميين كانوا حذرين للغاية بشأن هذا الأمر لأن الجمهور قد يعتقد أنهم فاسدون.(المقصود البذخ في المأكل والمشرب والمسكن…وهذا احد اكبر أسباب تبيان الفساد حيث لا يتساوى ما يدخل الجيب مع ما يصرف في الواقع لذا تشم رائحة الاعمال المشبوهة)

 

 

قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.

“شقيقة الوزير يانغ هي الرئيسة التنفيذية لشركة كبيرة. إنها غنية جدا. إنها تزور والدتها مرة واحدة في الأسبوع تقريبًا ، وقد اشترت هذا المنزل لوالدتها”، أوضح تيان يوانتو.

“هذا جيد!” قال وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “أوه ، فهمت”.

قال وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.

 

قال تيان يوانتو بابتسامة: “حسنًا”.

كلاهما لم يتناول الغداء لأنهما كانا مشغولين بالسفر بين هايكو و لينشان.

 

 

 

“هلا نجد مكانًا لتناول الغداء؟” اقترح وانغ ياو.

“أرى ، ماذا عن البقاء لفترة أطول قليلاً؟” اقترح يانغ هايشوان.

 

“سمعت أنك ذاهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل تيان يوانتو.

“بالتأكيد ، ماذا تريد أن تأكل؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

 

“ماذا عن المأكولات البحرية؟” اقترح وانغ ياو. لقد ذهب إلى هايكو عدة مرات ولكن لم يتناول طبق مأكولات بحرية أصيل.

قال تيان يوانتو: “يبدو جيدًا”.

 

 

قال تيان يوانتو: “يبدو جيدًا”.

 

 

قال تيان يوانتو: “حسنًا ، شكرًا”.

“لست على دراية بهذه المنطقة”. قال وانغ ياو بابتسامة “أنت تختار المكان ، وسأدفع الفاتورة”.

 

 

 

“لا مشكلة!” قال تيان يوانتو.

 

 

 

نظرًا لأن هايكو كانت قريبة من المحيط ، فقد اشتهرت بمأكولاتها البحرية. كان هناك عدد غير قليل من مطاعم المأكولات البحرية حولها. اختار تيان يوانتو واحدا بالقرب من الشاطئ. كان شارعًا واحدًا فقط بعيدًا عن الشاطئ.

 

 

 

لقد طلبوا بعض الأطباق في قائمة الشيف الخاصة بعد دخولهم المطعم.

 

 

قال تيان يوانتو “مرحبًا السيد لي”.

كان هناك عدد غير قليل من الناس في المطعم حيث كان وقت الغداء.

 

 

 

قال وانغ ياو: “يبدو أن العمل يسير بشكل جيد”.

يمكن اعتبار هذا نوعًا من الوعود من المدير المحلي.

 

قال تيان يوانتو: “يبدو جيدًا”.

”أجل ، إنه مطعم قديم”. قال تيان يوانتو: “الأطباق هنا أصلية والأسعار معقولة ، لذا فهو يحظى بشعبية كبيرة”.

قال وانغ ياو: “يبدو أن العمل يسير بشكل جيد”.

 

 

تم تقديم الأطباق بعد فترة. كانت معظم الأطباق التي طلبوها من المأكولات البحرية الطازجة ، بما في ذلك الأسماك والمحار والجمبري.

كان هناك عدد غير قليل من الناس في المطعم حيث كان وقت الغداء.

 

 

“هل ترغب في تناول بعض النبيذ؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

 

قال وانغ ياو: “بالتأكيد ، لم لا”.

قال تيان يوانتو: “لقد فكرت سابقًا في نقل شركتي إلى هايكو”.

 

 

طلب تيان يوانتو بزجاجة نبيذ. كان بإمكان وانغ ياو أن يخبر أن تيان يوانتو يبدو مشغولاً. لقد كان هكذا منذ مغادرتهم ليانشان.

”صديق من العمل. ماذا عنه؟” سأل تيان يوانتو.

 

كان أصدقاء وانغ ياو يعلمون جميعًا أنه ذاهب إلى بكين لرؤية مريض. لكن لم يعرف أي منهم من هو المريض. وبما أن وانغ ياو لم يذكره أبدًا ، لذلك لم يسألوا أبدًا ، رغم أنهم كانوا جميعًا فضوليين للغاية بشأن هوية هذا المريض.

قال وانغ ياو: “يبدو أنك تفكر في شيء ما”.

لقد طلبوا بعض الأطباق في قائمة الشيف الخاصة بعد دخولهم المطعم.

 

“هل لديك أي أفكار؟” سأل وانغ ياو.

قال تيان يوانتو بابتسامة: “لا ، كنت أفكر فقط في شركتي”. لن يخبر وانغ ياو بأشياء لن يخبرها حتى لزوجته.

 

 

 

“لقد كنت تفكر كثيرًا. طاقتك تهدر ، وجسمك منهك.” قال وانغ ياو بهدوء وهو يلتقط قطعة من السمك. “أعتقد أنك متعب للغاية.”

“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.

 

بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.

فوجئ تيان يوانتو.

“هل هو جاد؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

لقد كان بالفعل متعبًا للغاية. شعر أن الإرهاق كان يبتلع دماغه. لم يكن متعبًا جسديًا ، لكنه كان متعبًا عقليًا. نشأ الإرهاق من أعماق جسده. كان يعلم أنه سيمرض إذا استمر في العمل بجد. لكنه كان هناك تقريبا. كان لديه خطوة أخيرة لإكمالها ثم ستكون شركته في سوق الأسهم. لم يستطع التوقف عن العمل الآن.

وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، دخلت السيارة في منطقة سكنية هادئة. كانت والدة الوزير يانغ تنتظر في الخارج لأنها تعلم أن وانغ ياو سيأتي. بدت بخير. وكان وجهها أحمر ولامعاً وكأنها أصغر منها بعشر سنوات.

 

قال وانغ ياو: “يبدو أن العمل يسير بشكل جيد”.

بعد الحادث الذي وقع في شركته منذ بعض الوقت ، لم يعد يثق في نواب الرؤساء في شركته.

 

 

يمكنه إلقاء نظرة على المنطقة من خلال البوابة التي تواجه الغرب. كانت هناك ساحة كبيرة في المقدمة وشجرة أكاسيا على جانبي الباب. بدت الأكواخ قديمة جدا. ونمت الأشجار حولها جيدًا. كانت الأعشاب في كل مكان في الفناء. كانت هناك غرفة في الجانب الشمالي وثماني غرف سقفها قرميد. كانت الأكواخ متهالكة للغاية حيث لم يعش أحد هنا لعدد من السنوات. لم يتم إجراء أي صيانة هنا أيضًا. على الجانب الجنوبي ، كان هناك مرحاض متضرر.

كان حساء السمك لذيذًا ولطيفًا.

فوجئ تيان يوانتو.

 

 

لكن تيان يوانتو لم يستطع تذوقه. كان في حالة غريبة في الوقت الحالي. على العكس من ذلك ، استمتع وانغ ياو بالحساء كثيرًا.

 

 

قال وانغ ياو: “لا ، شكرًا ، لدي بالفعل أشياء يجب القيام بها”.

لم يكن وانغ ياو جيدًا في تقديم المشورة أو إقناع الناس. كان عليه أن يترك تيان يوانتو ليكتشف الأمور بنفسه.

طلب تيان يوانتو بزجاجة نبيذ. كان بإمكان وانغ ياو أن يخبر أن تيان يوانتو يبدو مشغولاً. لقد كان هكذا منذ مغادرتهم ليانشان.

 

“أهو مريض ؟” خمّن تيان يوانتو على الفور ما يعنيه وانغ ياو.

“السيد. تيان؟ ” جاء شخص إلى تيان يوانتو ليقول مرحباً.

 

 

تم حفظ بعض جذور العرقسوس من قبل وانغ ياو في وقت سابق ، بينما كان البعض الآخر من الحقول العشبية. على الرغم من أن تلك الموجودة في الحقل العشبي لم تزرع بشكل كامل ، إلا أنه يمكن استخدامها. كانت جذور العرقسوس ثمينة للغاية. كان سيستخدم جزءًا منها أثناء إقامته في بكين. كان لديه أيضًا مسحوق تنشيط العضلات جاهزًا.

قال تيان يوانتو “مرحبًا السيد لي”.

 

 

كانت هناك طرق إلى الغرب والشرق من الأكواخ ، والتلال إلى الشرق. كانت الأكواخ كلها على الجانب الشمالي. بدوا منعزلين.

“يا إلهي ، تبدو نحيفًا جدًا!” قال السيد لي: “تأكد من أنك تعتني بنفسك”.

كلاهما لم يتناول الغداء لأنهما كانا مشغولين بالسفر بين هايكو و لينشان.

 

“لست على دراية بهذه المنطقة”. قال وانغ ياو بابتسامة “أنت تختار المكان ، وسأدفع الفاتورة”.

“شكرا لك. هل ترغب في الإنضمام إلينا؟” سأل تيان يوانتو.

بينما كانوا يتحدثون ، عاد يانغ هايتشوان.

 

“يبدو أن كل شيء يكون على ما يرام. هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك. خذيه كالمعتاد. ” وضع وانغ ياو زجاجة ديكوتيون على الطاولة.

“لا شكرا. جئت مع صديق.”  قال السيد لي: “سوف ألتقي بك في يوم آخر”.

قال وانغ ياو “أجل”.

 

“هل أنت متأكد أنك لا تريد تناول الغداء هنا؟” سأل يانغ هايتشوان.

قال تيان يوانتو “حسنًا”.

 

 

“ماذا عن المأكولات البحرية؟” اقترح وانغ ياو. لقد ذهب إلى هايكو عدة مرات ولكن لم يتناول طبق مأكولات بحرية أصيل.

كان لدى تيان يوانتو الكثير من الأصدقاء من خلال عمله. كان من الشائع جدًا أن تصطدم بصديق أو اثنين في مطعم.

كان هناك عدد غير قليل من الناس في المطعم حيث كان وقت الغداء.

 

يمكنه إلقاء نظرة على المنطقة من خلال البوابة التي تواجه الغرب. كانت هناك ساحة كبيرة في المقدمة وشجرة أكاسيا على جانبي الباب. بدت الأكواخ قديمة جدا. ونمت الأشجار حولها جيدًا. كانت الأعشاب في كل مكان في الفناء. كانت هناك غرفة في الجانب الشمالي وثماني غرف سقفها قرميد. كانت الأكواخ متهالكة للغاية حيث لم يعش أحد هنا لعدد من السنوات. لم يتم إجراء أي صيانة هنا أيضًا. على الجانب الجنوبي ، كان هناك مرحاض متضرر.

“هل هو صديقك؟” قال وانغ ياو بينما كان يحدق في ظهر السيد لي.

قال وانغ ياو: “نعم ، سأغادر في غضون يومين”.

 

 

”صديق من العمل. ماذا عنه؟” سأل تيان يوانتو.

 

 

كانت أقل من ساعة واحدة بالسيارة من لينشان إلى هايكو. بعد وصولهم إلى هايكو ، ذهبوا إلى مركز الأعمال بالمدينة على الفور.

قال وانغ ياو بابتسامة: “لا شيء”.

ومع ذلك ، لم يستطع وانغ ياو أن يساعد كثيرًا في عمله.

 

الفصل 224: كوخ رثّ

اعتاد وانغ ياو على استخدام أربع طرق للتشخيص على السيد لي. لاحظ أنه على الرغم من أن السيد لي كان مرتفعًا وبدا قويًا ، إلا أن أنفاسه كانت كريهة الرائحة. وأشارت إلى أنه كان يعاني من مشاكل في الجهاز الهضمي.

بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.

 

قال وانغ ياو “من الصعب القول”.

“أهو مريض ؟” خمّن تيان يوانتو على الفور ما يعنيه وانغ ياو.

 

 

“ما هذا؟” سأل تيان يوانتو.

قال وانغ ياو “أجل”.

قام بتدليك والديه أثناء الدردشة لمساعدتهما على الاسترخاء والتخلص من التعب.

 

 

أراد وانغ ياو حث السيد لي الآن ، لكنه لم يفعل. كان من الوقاحة إخبار شخص غريب بأنه مريض عندما التقيا لأول مرة. إذا كان الشخص يعاني من مزاج سيئ ، فقد ينتهي الأمر بوانغ ياو للضرب.

“هل هو صديقك؟” قال وانغ ياو بينما كان يحدق في ظهر السيد لي.

 

لقد طلبوا بعض الأطباق في قائمة الشيف الخاصة بعد دخولهم المطعم.

“هل هو جاد؟” سأل تيان يوانتو.

تم تقديم الأطباق بعد فترة. كانت معظم الأطباق التي طلبوها من المأكولات البحرية الطازجة ، بما في ذلك الأسماك والمحار والجمبري.

 

 

قال وانغ ياو “من الصعب القول”.

لقد طلبوا بعض الأطباق في قائمة الشيف الخاصة بعد دخولهم المطعم.

 

 

تحدث السيد لي لفترة وجيزة فقط بالقرب من وانغ ياو ، لذلك لم يتمكن وانغ ياو من مراقبته بدقة. لكن رائحة أنفاسه كانت غريبة حقًا. كان من الأفضل أن يتم فحصه في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

قال تيان يوانتو: “سأحثه على رؤية طبيب”.

 

 

 

قال وانغ ياو “حسنًا”.

”لا تتعجل. لماذا لا تبقى لتناول طعام الغداء؟” قالت والدة الوزير يانغ “سيعود هايشوان قريبا”.

 

بحلول الوقت الذي غادر فيه منزله ، كانت الساعة 9 مساءً. لم يكن هناك الكثير من الناس في الخارج.

عاد الاثنان إلى لينشان بعد الغداء.

بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.

 

طلب تيان يوانتو بزجاجة نبيذ. كان بإمكان وانغ ياو أن يخبر أن تيان يوانتو يبدو مشغولاً. لقد كان هكذا منذ مغادرتهم ليانشان.

بدأت الشمس تغرب. كان الوقت قد اقترب من غروب الشمس.

 

 

 

كان وانغ ياو لا يزال مشغولاً بالعمل في كوخه. كان يعد الأعشاب لرحلته إلى بكين.

 

 

 

لا يزال لديه عدد من جذور عرق السوس ، والتي تشمل إزالة السموم من العشب ، وعشب ضوء القمر ، و غويوان ، و شانجينغ ، و ديسوسما

“شقيقة الوزير يانغ هي الرئيسة التنفيذية لشركة كبيرة. إنها غنية جدا. إنها تزور والدتها مرة واحدة في الأسبوع تقريبًا ، وقد اشترت هذا المنزل لوالدتها”، أوضح تيان يوانتو.

 

قال يانغ هايشوان: “حسنًا”.

تم حفظ بعض جذور العرقسوس من قبل وانغ ياو في وقت سابق ، بينما كان البعض الآخر من الحقول العشبية. على الرغم من أن تلك الموجودة في الحقل العشبي لم تزرع بشكل كامل ، إلا أنه يمكن استخدامها. كانت جذور العرقسوس ثمينة للغاية. كان سيستخدم جزءًا منها أثناء إقامته في بكين. كان لديه أيضًا مسحوق تنشيط العضلات جاهزًا.

 

 

 

بعد أن انتهى من العمل ، كان الظلام في الخارج.

 

 

 

بقي وانغ ياو في المنزل ليلا أطول من المعتاد. أراد البقاء مع والديه لفترة أطول والدردشة معهم.

 

 

 

قال وانغ فنغوا: “سألت سكرتير القرية عن قطعة الأرض التي تهتم بها. لا يمكنه اتخاذ قرار بنفسه ، لذلك سيرتب لقاء مع جميع أعضاء لجنة القرية”.

وبينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، دخلت السيارة في منطقة سكنية هادئة. كانت والدة الوزير يانغ تنتظر في الخارج لأنها تعلم أن وانغ ياو سيأتي. بدت بخير. وكان وجهها أحمر ولامعاً وكأنها أصغر منها بعشر سنوات.

 

 

قال وانغ ياو: “هذا جيد”.

في الواقع ، كانت هايكو مدينة جديدة إلى حد ما مع عشرين عامًا فقط من التاريخ. لكنها كانت تقع بالقرب من المحيط ، لذلك تطورت المدينة بسرعة كبيرة في السنوات القليلة الماضية.

 

 

قام بتدليك والديه أثناء الدردشة لمساعدتهما على الاسترخاء والتخلص من التعب.

“ماذا عن المأكولات البحرية؟” اقترح وانغ ياو. لقد ذهب إلى هايكو عدة مرات ولكن لم يتناول طبق مأكولات بحرية أصيل.

 

أراد وانغ ياو حث السيد لي الآن ، لكنه لم يفعل. كان من الوقاحة إخبار شخص غريب بأنه مريض عندما التقيا لأول مرة. إذا كان الشخص يعاني من مزاج سيئ ، فقد ينتهي الأمر بوانغ ياو للضرب.

بحلول الوقت الذي غادر فيه منزله ، كانت الساعة 9 مساءً. لم يكن هناك الكثير من الناس في الخارج.

 

 

 

كان ضوء القمر سلسًا مثل الماء الجاري. أضاء الأرض برفق.

 

 

 

مشى وانغ ياو بمفرده إلى نانشان متبعًا الشارع الرئيسي في القرية. توقف عند تلك الأكواخ الفارغة في الطرف الجنوبي من القرية.

 

 

 

يمكنه إلقاء نظرة على المنطقة من خلال البوابة التي تواجه الغرب. كانت هناك ساحة كبيرة في المقدمة وشجرة أكاسيا على جانبي الباب. بدت الأكواخ قديمة جدا. ونمت الأشجار حولها جيدًا. كانت الأعشاب في كل مكان في الفناء. كانت هناك غرفة في الجانب الشمالي وثماني غرف سقفها قرميد. كانت الأكواخ متهالكة للغاية حيث لم يعش أحد هنا لعدد من السنوات. لم يتم إجراء أي صيانة هنا أيضًا. على الجانب الجنوبي ، كان هناك مرحاض متضرر.

 

 

تم تقديم الأطباق بعد فترة. كانت معظم الأطباق التي طلبوها من المأكولات البحرية الطازجة ، بما في ذلك الأسماك والمحار والجمبري.

كانت هناك طرق إلى الغرب والشرق من الأكواخ ، والتلال إلى الشرق. كانت الأكواخ كلها على الجانب الشمالي. بدوا منعزلين.

 

 

“لقد تحدثت عن ذلك إلى زميلي في المدرسة في بكين”. قال يانغ هايشوان: “اطلب مني أن أذكره في غضون شهر واحد”.

كانت الأكواخ المتهالكة هي المدرسة الابتدائية في القرية. الآن ، كان وانغ ياو مهتمًا بشرائها.

 

 

 

“كم من الوقت ستبقى هناك هذه المرة؟” سأل تيان يوانتو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط