نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 226

تبدو الكماليات رائعة، لكنها لا تعني شيئًا

تبدو الكماليات رائعة، لكنها لا تعني شيئًا

الفصل 226 : تبدو الكماليات رائعة، لكنها لا تعني شيئًا

من النادر جدًا أن يكون لديك شخص موهوب يتحلى بأخلاق جيدة ويعرف الكونغ فو ويمكنه الطهي جيدًا!

 

”هذا عطر فريد من نوعه. ما هو الدواء الذي تستخدمه؟ ” حدق تشين لاو في الزجاجة الخزفية دون أن يرمش تقريبًا.

أرادت سو شياشيو حقًا سماع هذا الصوت مرة أخرى لأنه لم يكن الصوت لطيفًا فحسب ، بل إنه جلب لها أيضًا الدفء والأمل ، تمامًا مثل الضوء الساطع في الظلام اللامتناهي.

 

 

“سأتحدث معه عن ذلك غدًا.”

أرادت بيأس إلقاء نظرة على الدكتور وانغ ، لكنها لم تستطع تحريك رقبتها ولم تستطع سوى تحريك عينيها. على الرغم من أنها كانت تستطيع الرؤية ، إلا أنها لم تستطع الرؤية بوضوح. ما رأته كان مجرد شخصية ضبابية.

قال وانغ ياو بعد لحظات قليلة: “لفوا اليد أولاً الآن”.

 

 

أوه؟

 

 

 

شعر وانغ ياو أن المريضة التي كانت ترقد على السرير تنظر إليه. كانت عيونها مغطاة بطبقة من الضباب ، لكنها كانت هادئة وناعمة للغاية.

 

 

تمت إزالة الشاش عن يدها اليمنى طبقة بعد طبقة. وظهر جلدها المتقرح في الداخل الذي كان يتحول إلى الأسود والأرجواني. كان الأمر كما لو أن جلدها كان يشوى باللهب ، ويتآكل بفعل حامض الكبريتيك ، ويطلق رائحة كريهة.

لا تقلقي.

 

 

“سأقوم بإزالة الشاش. حيث يستخدم هذا الدواء خارجيًا. ”

شكرا لك.

 

 

 

كانت محادثة شفهية وصامتة.

 

 

 

“هل تلقت أي معاملة خاصة مؤخرًا؟”

كانت دعوة عائلة سو فرصة نادرة وشرفًا لم يستطع الكثير من الناس طلبه. ومع ذلك ، تم رفض الدعوة من قبل الطبيب الشاب بسهولة.

 

 

“يأتي تشين لاو لإعطائها حقنة كل يوم.” قالت سونغ رويبينغ وهي تتنهد الصعداء ، “خلاف ذبك فإنها لم تتلق أي علاجات أخرى.”

 

 

 

“هذه إشارة جيدة”. قال وانغ ياو بابتسامة لسو شياوشيو التي كانت مستلقية على السرير: “مرضك يتعافى ببطء”.

شعر وانغ ياو أن المريضة التي كانت ترقد على السرير تنظر إليه. كانت عيونها مغطاة بطبقة من الضباب ، لكنها كانت هادئة وناعمة للغاية.

 

 

“شكرا لك. استطيع ان اشعر به ايضا أتمنى أن تسمع تمنياتي الصادقة.”

“بالتأكيد.”

 

نظر الناس في الغرفة إلى وانغ ياو. بشكل أكثر دقة ، كانوا ينظرون إلى زجاجة الخزف الأبيض غير الملحوظة في يديه. تم سكب حبة دواء من زجاجة خزفية مماثلة في المرة السابقة ، مما أدى إلى إنقاذ سو شياشيو المحتضرة. ما الذي ستخرج منها هذه المرة؟

بعد الانتهاء من تشخيص سو شياشيو ، كانت السماء مظلمة بالفعل.

 

 

 

“لقد تأخر الوقت ، لماذا لا تمكث وتتناول وجبة دكتور وانغ؟” عرضت سونغ رويبينغ.

 

 

سلام?

“لا بأس ، لدي طعام مُعد بالفعل ، ولا يزال لدي بعض الأمور الشخصية التي يجب الاهتمام بها.”

في اليوم التالي ، كان الطقس مشمسًا. كانت درجة الحرارة مرتفعة قليلاً ، بعد كل شيء ، بدأ الصيف لبعض الوقت.

 

 

الأكل مع الأغنياء له قواعد كثيرة. كان الجو سيئًا وغير مريح. استاء وانغ ياو غريزيًا ورفضها.

 

 

 

“على ما يرام. فقط أخبرنا إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “.

“حسنا.”

 

 

“بالتأكيد.”

فقط المريض يعرف كيف كان الألم. كانت المعاناة والتعذيب اللامحدودان هو ما جعل الموت أفضل من العيش.

 

خرج الدكتور وانغ من منزل عائلة سو ، وعاد مع تشين يينغ.

“هممم. هل تعتقد أنه من الممكن إجباره على البقاء في المدينة؟ ”

 

“سأجهز العشاء لك على الفور.”

“سيدي ، لماذا لم تبق وتتناول وجبة معهم؟” سألت تشن ينغ.

“على ما يرام. فقط أخبرنا إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “.

 

تمامًا مثل الموقف في المرة السابقة ، أكل وانغ ياو كل الطعام بمفرده. أبدت تشن ينغ الاحترام وحافظت على المسافة التي ينبغي لها.

كانت دعوة عائلة سو فرصة نادرة وشرفًا لم يستطع الكثير من الناس طلبه. ومع ذلك ، تم رفض الدعوة من قبل الطبيب الشاب بسهولة.

 

 

 

“أنا لا أحب هذا النوع من الأجواء.” ضحك وانغ ياو بينما كشف السبب.

“فقط بسبب هذا السبب؟”

 

بعد سماع السبب ، أوقفت تشين يينغ خطواتها ، بتعبير فارغ على وجهها.

بعد سماع السبب ، أوقفت تشين يينغ خطواتها ، بتعبير فارغ على وجهها.

 

 

 

“فقط بسبب هذا السبب؟”

في أعماق قلبها ، أرادت حقًا التواصل مع هذا النظير الاستثنائي. ومع ذلك ، فإن هويتها والجانب الذي تمثله ، وكذلك الأوامر المقدمة من الأعلى، لم تسمح لها بذلك.

 

 

“أليس هذا كافيًا؟”

بعد العشاء ، قامت تشين يينغ بتنظيف الأطباق بسرعة.

 

“أنا لا أحب هذا النوع من الأجواء.” ضحك وانغ ياو بينما كشف السبب.

قالت تشين يينغ وهي تبتسم: “هذا يكفي….الدكتور وانغ حقا رجل مثير للاهتمام “.

“هل تلقت أي معاملة خاصة مؤخرًا؟”

 

قاطع سو شيانغهوا كلمات زوجته: “سنناقش هذا الأمر في المستقبل ، لا تفكري في ذلك الآن”. من خلال المحادثة الآن ، رأى بعض الأشياء النادرة جدًا في هذا الشاب.

“هاها.” ضحك وانغ ياو.

أجاب وانغ ياو وهو يبتسم “على الرحب والسعة”.

 

“أنت تجاملني.”

بعد المشي لفترة قصيرة ، عادوا إلى الفناء الصغير.

“هناك الكثير من الأطباق ، لماذا لا نأكل معًا؟”

 

فتح وانغ ياو زجاجة الخزف. فجأة ، انبعث عطر غريب غطت على الفور رائحة الجلد المتقرح.

“سأجهز العشاء لك على الفور.”

 

 

 

”لا داعي للاندفاع. خذي وقتك.”

 

 

 

من النادر جدًا أن يكون لديك شخص موهوب يتحلى بأخلاق جيدة ويعرف الكونغ فو ويمكنه الطهي جيدًا!

 

 

شكرا لك.

فكر وانغ ياو بصمت ، ونظر إلى ظهر تشين يينغ.

 

 

 

كانت كفاءة تشين يينغ عالية جدًا. بجهد استغرق نصف ساعة ، أعدت عشاءًا خاصًا مع بعض أطباق هوايانغ (نوع من المطابخ في الصين) الرائعة والحساء.

 

 

“حسنا.”

قالت تشين يينغ وهي تضحك: “الوقت محدود ، لذا فهو عشاء بسيط”.

 

 

كانت هذه هي القاعدة. في الواقع ، لقد أعجبت بـ وانغ ياو. ولكن في حالات معينة فقط، يمكنها تجاهل هذا النوع من القواعد.

قال وانغ ياو: “أن تكون متواضعا بشكل مفرط ليس بالشيء الجيد.”

 

يجب أن تكون مهارات الطهي خاصتها هذه كافية للتنافس مع بعض الطهاة.

كانت محادثة شفهية وصامتة.

“هناك الكثير من الأطباق ، لماذا لا نأكل معًا؟”

في منزل عائلة سو ، كانت سونغ رويبينغ تتحدث مع زوجها.

 

“لا بأس ، لدي طعام مُعد بالفعل ، ولا يزال لدي بعض الأمور الشخصية التي يجب الاهتمام بها.”

“لا بأس ، شكرا لك.”

قال وانغ ياو: “أن تكون متواضعا بشكل مفرط ليس بالشيء الجيد.”

 

 

تمامًا مثل الموقف في المرة السابقة ، أكل وانغ ياو كل الطعام بمفرده. أبدت تشن ينغ الاحترام وحافظت على المسافة التي ينبغي لها.

سلام?

 

 

في أعماق قلبها ، أرادت حقًا التواصل مع هذا النظير الاستثنائي. ومع ذلك ، فإن هويتها والجانب الذي تمثله ، وكذلك الأوامر المقدمة من الأعلى، لم تسمح لها بذلك.

من قبيل الصدفة ، كان تشين لاو النحيل هناك أيضًا.

 

لم يقل الرجل في منتصف العمر أي شيء بعد الاستماع.

كانت هذه هي القاعدة. في الواقع ، لقد أعجبت بـ وانغ ياو. ولكن في حالات معينة فقط، يمكنها تجاهل هذا النوع من القواعد.

 

 

“ماذا قال ؟”

كان هذا هو “الحق” الخاص الذي جلبته هذه الموهبة غير العادية.

“الدكتور. وانغ ، باسمي الخاص ، أود أن أدعوك للحضور إلى المدينة لمزيد من التطوير في مهنتك”. قال سو شيانغهوا “يمكنني مساعدتك في حل أي مشاكل”.

 

بعد العشاء ، قامت تشين يينغ بتنظيف الأطباق بسرعة.

“هذه إشارة جيدة”. قال وانغ ياو بابتسامة لسو شياوشيو التي كانت مستلقية على السرير: “مرضك يتعافى ببطء”.

 

 

“هل ستخرج الليلة ، سيدي؟”

 

 

“مرحبا تشين لاو.”

“لا.”

كان اسم هذا الرجل في منتصف العمر هو سو شيانغهوا ، وكان في مكانة عالية.

 

“لا بأس ، لدي طعام مُعد بالفعل ، ولا يزال لدي بعض الأمور الشخصية التي يجب الاهتمام بها.”

“حسنا. من فضلك اتصل بي إذا كان هناك أي شيء “.

”هذا عطر فريد من نوعه. ما هو الدواء الذي تستخدمه؟ ” حدق تشين لاو في الزجاجة الخزفية دون أن يرمش تقريبًا.

 

“ما رأيك في المدينة؟”

“حسنا.”

لم يقل الرجل في منتصف العمر أي شيء بعد الاستماع.

 

فتح وانغ ياو زجاجة الخزف. فجأة ، انبعث عطر غريب غطت على الفور رائحة الجلد المتقرح.

جلس وانغ ياو في الفناء لفترة من الوقت. كانت السماء في المدينة لا تزال رمادية ، مما جعل الناس يشعرون بعدم الارتياح. كانت أسوأ بكثير من سماء الليل على تلة نانشان.

 

 

 

كانت ليلة العاصمة صاخبة وملونة.

 

 

“لا يزال لدي بعض الدواء هنا. قل للناس أن يحصلوا على الأعشاب وفقًا للصيغة ودعها تستهلكها “. أخرج وانغ ياو قائمة صيغة تحتوي على بعض الأعشاب الشائعة المكتوبة عليها. كانت وظائفهم تقوية الجسد. وعلى الرغم من أنها لم تكن فعالة مثل حساء ريغثر ، إلا أنها لم تكن سيئة أيضًا.

كان لهذا الحي صمت وسلام نادران ، مما جعل الصخب والضجيج يتجاوزان مسافة معينة.

“لقد تأخر الوقت ، لماذا لا تمكث وتتناول وجبة دكتور وانغ؟” عرضت سونغ رويبينغ.

 

“مرحبا تشين لاو.”

 

 

 

في منزل عائلة سو ، كانت سونغ رويبينغ تتحدث مع زوجها.

 

 

 

“هل وصل الدكتور وانغ؟”

 

 

 

“وصل بعد ظهر اليوم. لقد جاء بالفعل لرؤية شياشيو “.

 

 

 

“ماذا قال ؟”

“لا بأس ، لدي طعام مُعد بالفعل ، ولا يزال لدي بعض الأمور الشخصية التي يجب الاهتمام بها.”

 

“أنا لا أحب هذا النوع من الأجواء.” ضحك وانغ ياو بينما كشف السبب.

“قال إن حالة شياشيو تتحسن ، وهذه علامة جيدة.”

 

 

 

“ألم يقل تشين لاو نفس الشيء في المرة الأخيرة التي جاء فيها؟ ألم تستطيعي جعل الدكتور وانغ يبقى لتناول وجبة؟ ”

 

 

لم يعرف وانغ ياو وضعه. في الواقع ، كان وزن عرضه هائلاً.

“دعوته للبقاء ، لكنه رفض ، قائلاً إن لديه بعض الأمور الشخصية. أعتقد أنه لا يريد ذلك؟ ” قالت سونغ رويبينغ.

ذهب كلاهما إلى غرفة الدراسة. قدم أحدهم كوبين من الشاي ثم غادروا وأغلقوا باب الغرفة.

 

 

“هممم. هل تعتقد أنه من الممكن إجباره على البقاء في المدينة؟ ”

“حسنا. من فضلك اتصل بي إذا كان هناك أي شيء “.

 

 

“ما رأيك؟ قال الرجل في منتصف العمر وهو يحتسي الماء: “لو كان ذلك ممكنًا ، لكانت عائلة قوه قد فعلت ذلك”.

 

 

 

“أعتقد أنه يمكننا المحاولة. إذا لم يكن قادرًا على شفاء مرض شياشيو تمامًا هذه المرة وغادر وعاد مرة أخرى مرة أخرى ، فماذا سنفعل؟ هل ننتظر فقط؟ ” قالت سونغ رويبينغ. لطالما كانت هذه هي المشكلة التي كانت تقلقها.

 

 

بعد الانتهاء من فنجان الشاي ، تم اعتبار أن محادثتهم قد انتهت أيضًا.

لم يقل الرجل في منتصف العمر أي شيء بعد الاستماع.

“قال إن حالة شياشيو تتحسن ، وهذه علامة جيدة.”

 

 

هذه المسألة لا بد من التفكير فيها بحرص.

 

 

 

“سأتحدث معه عن ذلك غدًا.”

كان اسم هذا الرجل في منتصف العمر هو سو شيانغهوا ، وكان في مكانة عالية.

 

“حسنا.”

 

 

قال وانغ ياو وهو ينهض: “سأعود الآن “.

من النادر جدًا أن يكون لديك شخص موهوب يتحلى بأخلاق جيدة ويعرف الكونغ فو ويمكنه الطهي جيدًا!

 

انا داخل على امتحانات فاينال فدعواتكم

في اليوم التالي ، كان الطقس مشمسًا. كانت درجة الحرارة مرتفعة قليلاً ، بعد كل شيء ، بدأ الصيف لبعض الوقت.

 

 

“أعتقد أنه يمكننا المحاولة. إذا لم يكن قادرًا على شفاء مرض شياشيو تمامًا هذه المرة وغادر وعاد مرة أخرى مرة أخرى ، فماذا سنفعل؟ هل ننتظر فقط؟ ” قالت سونغ رويبينغ. لطالما كانت هذه هي المشكلة التي كانت تقلقها.

استيقظ وانغ ياو في الصباح ومارس تمارينه كالمعتاد. بعد ذلك ، ذهب إلى منزل عائلة سو.

“وصل بعد ظهر اليوم. لقد جاء بالفعل لرؤية شياشيو “.

 

فكر وانغ ياو بصمت ، ونظر إلى ظهر تشين يينغ.

من قبيل الصدفة ، كان تشين لاو النحيل هناك أيضًا.

 

 

”لا داعي للاندفاع. خذي وقتك.”

“مرحبًا ، يا صديقي الشاب” ، استقبل هذا الرجل العجوز وانغ ياو وهو يبتسم.

 

 

 

“مرحبا تشين لاو.”

 

 

 

في ذلك اليوم ، لم تكن سونغ رويبينغ في المنزل فحسب ، بل كان زوجها في المنزل أيضًا. كان الرجل في منتصف العمر ، الذي كان ممتلئ الجسم قليلاً ووجهه لطيفًا ، أنيقًا جدًا وبسيطًا. ومع ذلك ، فإن إيماءاته ستظهر عن غير قصد بعض الكاريزما. كانت هذه سمة خاصة للأشخاص الذين كانوا في مناصب عليا لفترة طويلة.

 

 

 

“أحضرت بعض الأعشاب الخاصة هذه المرة لأترك الآنسة سو تجربها.”

 

 

فكر وانغ ياو بصمت ، ونظر إلى ظهر تشين يينغ.

ردت سونغ رويبينغ بسرعة “حسنًا”.

 

 

 

قام وانغ ياو بإخراج مسحوق تنشيط العضلات الذي تم تحضيره مسبقًا. كان مخفف بالماء بين زجاجتين.

 

 

 

“سأقوم بإزالة الشاش. حيث يستخدم هذا الدواء خارجيًا. ”

جلس وانغ ياو في الفناء لفترة من الوقت. كانت السماء في المدينة لا تزال رمادية ، مما جعل الناس يشعرون بعدم الارتياح. كانت أسوأ بكثير من سماء الليل على تلة نانشان.

 

 

تمت إزالة الشاش عن يدها اليمنى طبقة بعد طبقة. وظهر جلدها المتقرح في الداخل الذي كان يتحول إلى الأسود والأرجواني. كان الأمر كما لو أن جلدها كان يشوى باللهب ، ويتآكل بفعل حامض الكبريتيك ، ويطلق رائحة كريهة.

 

 

ذهب كلاهما إلى غرفة الدراسة. قدم أحدهم كوبين من الشاي ثم غادروا وأغلقوا باب الغرفة.

كانت هذه فقط يدها. كما كانت الأجزاء الأخرى من جسدها في حالة مماثلة. أي نوع من الألم كان عليها أن تتحمل؟

 

 

”هذا عطر فريد من نوعه. ما هو الدواء الذي تستخدمه؟ ” حدق تشين لاو في الزجاجة الخزفية دون أن يرمش تقريبًا.

كان الأمر أشبه بكونك فوق اللهب والغطس في الماء المغلي.

 

 

فكر وانغ ياو بصمت ، ونظر إلى ظهر تشين يينغ.

فقط المريض يعرف كيف كان الألم. كانت المعاناة والتعذيب اللامحدودان هو ما جعل الموت أفضل من العيش.

 

 

نظر الناس في الغرفة إلى وانغ ياو. بشكل أكثر دقة ، كانوا ينظرون إلى زجاجة الخزف الأبيض غير الملحوظة في يديه. تم سكب حبة دواء من زجاجة خزفية مماثلة في المرة السابقة ، مما أدى إلى إنقاذ سو شياشيو المحتضرة. ما الذي ستخرج منها هذه المرة؟

فتح وانغ ياو زجاجة الخزف. فجأة ، انبعث عطر غريب غطت على الفور رائحة الجلد المتقرح.

 

 

“أهناك شيء تشين لاو؟ هل الدواء به أي مشكلة؟ ” قالت سونغ رويبينغ.

نظر الناس في الغرفة إلى وانغ ياو. بشكل أكثر دقة ، كانوا ينظرون إلى زجاجة الخزف الأبيض غير الملحوظة في يديه. تم سكب حبة دواء من زجاجة خزفية مماثلة في المرة السابقة ، مما أدى إلى إنقاذ سو شياشيو المحتضرة. ما الذي ستخرج منها هذه المرة؟

“حسنا.”

 

“الدكتور. وانغ ، باسمي الخاص ، أود أن أدعوك للحضور إلى المدينة لمزيد من التطوير في مهنتك”. قال سو شيانغهوا “يمكنني مساعدتك في حل أي مشاكل”.

”هذا عطر فريد من نوعه. ما هو الدواء الذي تستخدمه؟ ” حدق تشين لاو في الزجاجة الخزفية دون أن يرمش تقريبًا.

 

 

 

سكب وانغ ياو سائلًا لزجًا بلون الزبرجد (أخضر عميق لامع). تقطر السائل مباشرة على راحة يدها. في ظل هذا النوع من الحالات ، كان من المستحيل وضع السائل بالتساوي على الجلد. لأ،ه بمجرد وضعه، سوف يتلامس حتمًا مع الجلد المتقرح ، مما سيزيد من معاناة المريض.

بعد العشاء ، قامت تشين يينغ بتنظيف الأطباق بسرعة.

 

 

بعد سكبه على راحة اليد المتقرحة ، توغل الدواء بسرعة في أنسجة العضلات. بخلاف ذلك ، لم يكن هناك شيء مميز يمكن رؤيته.

“هل يمكننا التحدث وحدنا؟”

 

لم يتمكنوا من الرؤية ، لكن سو شياشيو شعرت بذلك. شعرت وكأن جسدها كله كان يحترق. فقط كفها اليسرى شعرت بالبرودة كما لو كانت مغمورة في ماء بارد ومنعش ، ناهيك عن مدى الراحة التي كانت عليها.

”لا داعي للاندفاع. خذي وقتك.”

 

“أنت تجاملني.”

لم يعرف وانغ ياو آثار الدواء ، لذلك سكب القليل من الدواء على راحة يدها. ثم وضع الزجاجة بعيدًا ، وجلس بجانب السرير للمراقبة لفترة قصيرة وفحص نبضها. بالنظر إلى نمط النبض ، بدا أن الدواء فعال ، لكن تأثيراته كانت محدودة.

 

 

تمامًا مثل الموقف في المرة السابقة ، أكل وانغ ياو كل الطعام بمفرده. أبدت تشن ينغ الاحترام وحافظت على المسافة التي ينبغي لها.

لن يكون لتقطير بضع قطرات من الماء على النار تأثير كبير.

 

 

كانت ليلة العاصمة صاخبة وملونة.

قال وانغ ياو بعد لحظات قليلة: “لفوا اليد أولاً الآن”.

“أعتقد أنه يمكننا المحاولة. إذا لم يكن قادرًا على شفاء مرض شياشيو تمامًا هذه المرة وغادر وعاد مرة أخرى مرة أخرى ، فماذا سنفعل؟ هل ننتظر فقط؟ ” قالت سونغ رويبينغ. لطالما كانت هذه هي المشكلة التي كانت تقلقها.

 

 

“لا يزال لدي بعض الدواء هنا. قل للناس أن يحصلوا على الأعشاب وفقًا للصيغة ودعها تستهلكها “. أخرج وانغ ياو قائمة صيغة تحتوي على بعض الأعشاب الشائعة المكتوبة عليها. كانت وظائفهم تقوية الجسد. وعلى الرغم من أنها لم تكن فعالة مثل حساء ريغثر ، إلا أنها لم تكن سيئة أيضًا.

 

 

 

قالت سونغ رويبينغ وهي تأخذ الصيغة: “سأرتب لشخص ما لجمعها على الفور”.

“ماذا قال ؟”

 

 

قال وانغ ياو وهو ينهض: “سأعود الآن “.

لا تقلقي.

 

 

“الدكتور. وانغ ، من فضلك انتظر لحظة “أوقف والد سو شياشيو وانغ ياو.

 

 

أجاب سو شيانغهوا: “ليس لديه أي أفكار بشأن المجيء إلى المدينة”.

كان اسم هذا الرجل في منتصف العمر هو سو شيانغهوا ، وكان في مكانة عالية.

في منزل عائلة سو ، كانت سونغ رويبينغ تتحدث مع زوجها.

 

 

“هل يمكننا التحدث وحدنا؟”

 

 

”هذا عطر فريد من نوعه. ما هو الدواء الذي تستخدمه؟ ” حدق تشين لاو في الزجاجة الخزفية دون أن يرمش تقريبًا.

“بالتأكيد.”

 

 

ذهب كلاهما إلى غرفة الدراسة. قدم أحدهم كوبين من الشاي ثم غادروا وأغلقوا باب الغرفة.

ذهب كلاهما إلى غرفة الدراسة. قدم أحدهم كوبين من الشاي ثم غادروا وأغلقوا باب الغرفة.

 

 

 

قال سو شيانغهوا بصوت مليء بالإخلاص “بصفتي أب ، أود أن أشكرك على مساعدة ابنتي”.

 

 

 

أجاب وانغ ياو وهو يبتسم “على الرحب والسعة”.

 

 

“ما رأيك في المدينة؟”

“لطالما كان مرضها مصدر قلقي العميق تجاه الأسرة بأكملها أيضًا. لقد قمنا بدعوة العديد من الأطباء المشهورين ، لكن الآثار كانت محدودة. لقد منحنا وصول الدكتور وانغ الأمل “.

 

 

 

“أنت تجاملني.”

 

 

 

“ما رأيك في المدينة؟”

من النادر جدًا أن يكون لديك شخص موهوب يتحلى بأخلاق جيدة ويعرف الكونغ فو ويمكنه الطهي جيدًا!

 

“مرحبًا ، يا صديقي الشاب” ، استقبل هذا الرجل العجوز وانغ ياو وهو يبتسم.

“لا بأس بها”. أجاب وانغ ياو.

الأكل مع الأغنياء له قواعد كثيرة. كان الجو سيئًا وغير مريح. استاء وانغ ياو غريزيًا ورفضها.

 

نظر الناس في الغرفة إلى وانغ ياو. بشكل أكثر دقة ، كانوا ينظرون إلى زجاجة الخزف الأبيض غير الملحوظة في يديه. تم سكب حبة دواء من زجاجة خزفية مماثلة في المرة السابقة ، مما أدى إلى إنقاذ سو شياشيو المحتضرة. ما الذي ستخرج منها هذه المرة؟

“هل لديك أي أفكار للمجيء إلى المدينة من أجل التطور؟”

 

 

 

“لا” ، أجاب وانغ ياو دون تفكير. لقد خمن بالفعل بشكل غامض نية سو شيانغهوا للتحدث معه بمفرده.

قالت تشين يينغ وهي تبتسم: “هذا يكفي….الدكتور وانغ حقا رجل مثير للاهتمام “.

 

كانت هذه فقط يدها. كما كانت الأجزاء الأخرى من جسدها في حالة مماثلة. أي نوع من الألم كان عليها أن تتحمل؟

“الدكتور. وانغ ، باسمي الخاص ، أود أن أدعوك للحضور إلى المدينة لمزيد من التطوير في مهنتك”. قال سو شيانغهوا “يمكنني مساعدتك في حل أي مشاكل”.

“هاها.” ضحك وانغ ياو.

 

أرادت بيأس إلقاء نظرة على الدكتور وانغ ، لكنها لم تستطع تحريك رقبتها ولم تستطع سوى تحريك عينيها. على الرغم من أنها كانت تستطيع الرؤية ، إلا أنها لم تستطع الرؤية بوضوح. ما رأته كان مجرد شخصية ضبابية.

لم يعرف وانغ ياو وضعه. في الواقع ، كان وزن عرضه هائلاً.

 

 

 

“هذا لطف كبير منك. ما زلت أفضل هدوء بلدة صغيرة. أنا لست معتادًا على البقاء هنا “.

 

 

لن يكون لتقطير بضع قطرات من الماء على النار تأثير كبير.

“حسنا. إذا غيرت رأيك ، فلا تتردد في الاتصال بي في أي وقت “.

 

 

“هل وصل الدكتور وانغ؟”

“حسنا.”

“لا توجد مشكلة انه جيدة جدا.” رد الطبيب العجوز تشين وهو يبتسم.

 

بعد الانتهاء من فنجان الشاي ، تم اعتبار أن محادثتهم قد انتهت أيضًا.

كانت محادثة شفهية وصامتة.

 

كانت محادثة شفهية وصامتة.

نظر تشين لاو إلى الصيغة التي قدمها وانغ ياو في غرفة المعيشة.

 

 

 

“همممم ، كيف فكر في مطابقة الأعشاب مثل هذا ؟!”

“ما رأيك؟ قال الرجل في منتصف العمر وهو يحتسي الماء: “لو كان ذلك ممكنًا ، لكانت عائلة قوه قد فعلت ذلك”.

 

 

“أهناك شيء تشين لاو؟ هل الدواء به أي مشكلة؟ ” قالت سونغ رويبينغ.

 

 

“لا بأس ، شكرا لك.”

“لا توجد مشكلة انه جيدة جدا.” رد الطبيب العجوز تشين وهو يبتسم.

 

 

 

“سأرتب بعد ذلك لشخص ما ليحصل على الأعشاب وفقًا للصيغة.”

 

 

 

“بالتأكيد. المهارات الطبية للدكتور وانغ رائعة للغاية! ”

 

 

 

اتخذ وانغ ياو خطوة للمغادرة بعد الخروج من غرفة دراسة سو شيانغهوا. اقتاده الزوجان إلى الباب.

 

 

 

“كيف سار الأمر؟” سألت سونغ رويبينغ وهي تنظر إلى شخصية وانغ ياو البعيدة.

 

 

“مرحبًا ، يا صديقي الشاب” ، استقبل هذا الرجل العجوز وانغ ياو وهو يبتسم.

أجاب سو شيانغهوا: “ليس لديه أي أفكار بشأن المجيء إلى المدينة”.

أوه؟

 

أجاب وانغ ياو وهو يبتسم “على الرحب والسعة”.

“إذن ، ألم تفعل…”

بعد المشي لفترة قصيرة ، عادوا إلى الفناء الصغير.

 

الفصل 226 : تبدو الكماليات رائعة، لكنها لا تعني شيئًا

قاطع سو شيانغهوا كلمات زوجته: “سنناقش هذا الأمر في المستقبل ، لا تفكري في ذلك الآن”. من خلال المحادثة الآن ، رأى بعض الأشياء النادرة جدًا في هذا الشاب.

“ما رأيك في المدينة؟”

 

الموقف من كونك غير متواضع ولا متعجرف ، مع سلوك هادئ تجاه السلطة واللامبالاة تجاه السلطة والمال.

 

 

“كيف سار الأمر؟” سألت سونغ رويبينغ وهي تنظر إلى شخصية وانغ ياو البعيدة.

هذه الصفات كانت نادرة للغاية!

 

***************************************************

“لا توجد مشكلة انه جيدة جدا.” رد الطبيب العجوز تشين وهو يبتسم.

انا داخل على امتحانات فاينال فدعواتكم

 

*ملحوظة: وجدت طريقة لزيادة معدل التنزيل والدفعات ولكن المطلوب تشجيعكم ودعمكم …ستجدون أيقونة دعم الرواية في صفحة الرواية بعد الوصف ولا  يطالب الدعم بالكثير كله على حسب تقديركم للرواية….كفاية شحاتة لحد كده???…..مش معنى ان مش عندك المقدرة انك تدعم انك وحش لا ادعمني تعليقات ووترشيح الرواية لأصدقائك من القراء….وفي الاخير اعطوا تقييم للرواية والترجمة من 10…

 

سلام?

“يأتي تشين لاو لإعطائها حقنة كل يوم.” قالت سونغ رويبينغ وهي تتنهد الصعداء ، “خلاف ذبك فإنها لم تتلق أي علاجات أخرى.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط