نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 227

إعادة الهيكل العظمي للحياة

إعادة الهيكل العظمي للحياة

الفصل 227: إعادة الهيكل العظمي للحياة

لم يستطع لفها بإحكام شديد أو فضفاض للغاية. كانت هذه تقنية تمريض أساسية لم يكن وانغ ياو جيدًا فيها لأنه لم يكن لديه خبرة كبيرة في القيام بذلك.

 

 

كانت الساعة 11 صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ. كانت تشن يينغ تطبخ الغداء. حيث خرجت من المطبخ رائحة طعام لطيفة.

كان هذا بمثابة حقن حياة جديدة في شجرة ذابلة. كان هذا مثل إعادة الهيكل العظمي إلى الحياة.

 

قالت تشانغ شيوفانغ “حسنًا ، قد بأمان”.

“رائحة لذيذة!” ذهب وانغ ياو إلى المطبخ ورأى أن تشين يينغ كانت مشغولة بالطهي.

 

 

تبعهم الدكتور تشين أيضًا خارج المنزل وعاد إلى الكوخ مع وانغ ياو.

قالت تشين يينغ بابتسامة بعد أن رأت وانغ ياو: “لحظة واحدة، سيكون الغداء جاهزًا قريبًا”.

كان الدكتور تشين ، الذي كان يقف بجانب وانغ ياو ، يحدق في زجاجة الخزف الأبيض والديكوتيون الأخضر الخارج منها بدون رمشة واحدة.

 

 

“هل تحتاجين للمساعدة؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.

 

 

“ما هذا الديكوتيون (الدواء)؟ كيف يمكن أن يكون سحريا لهذه الدرجة؟ من أين حصل هذا الشاب على مثل هذا الديكوتيون الرائع؟”

قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.

 

 

قالت تشانغ شيوفانغ: “أخبرته أنك ستزورنا اليوم ، لذلك سيعود إلى المنزل مبكراً”.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأتوقف عن مقاطعتك”.

“واو ، لقد طهيت الكثير من الأطباق. لن أتمكن من إنهاء كل ذلك. لماذا لا تنضمين إلي لتناول طعام الغداء؟ ” أشار وانغ ياو إلى الكرسي المجاور له.

 

 

ذهب وانغ ياو إلى غرفة الطعام المجاورة للمطبخ وانتظر هناك. ووضع وعاء آخر ومجموعة من عيدان تناول الطعام على المنضدة.

 

 

 

جلبت تشين يينغ الأطباق واحدة تلو الأخرى في وقت لاحق.

“أشعر أفضل بكثير. لم أكن أتوقع أن تكون طبيب جيد. أين تعلمت الطب؟ ” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

طبخت تشين يينغ من مطبخ هوايانغ بالأمس واليوم مطبخ شاندونغ. كانت جيدة في تحضير أنواع مختلفة من المأكولات. ونظرًا لمهاراتها في الطهي ، يمكنها العمل في فندق فخم.

“ما كل هذا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

تفاجأ برؤية كل هذه الأطباق المألوفة.

كان الدكتور تشين ، الذي كان يقف بجانب وانغ ياو ، يحدق في زجاجة الخزف الأبيض والديكوتيون الأخضر الخارج منها بدون رمشة واحدة.

 

“سائق؟ هل لديه فتاة جميلة كسائق؟ ” قالت تشانغ شيوفانغ في مفاجأة.

طبخت تشين يينغ لحم الخنزير الحلو والحامض (حرااام بس دول صينين ملناش دعوة بيهم)، وأمعاء مطهوة ببطء في صلصة بنية (الممبار)، وخيار مقلي مع البصل الأخضر (حد يقلي خيار؟). كانت جميع الأطباق التي طهتها من مطبخ شاندونغ الكلاسيكي. لم يكن طعم الطبق لذيذًا فحسب ، بل بدا أيضًا لطيفًا.

“شكرا لك!” كانت تشانغ شيوفانغ تبتسم. كانت تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه خلال عطلة عيد العمال.

 

قال وانغ ياو: “مرحبًا يا خالتي”.

طبخت تشين يينغ من مطبخ هوايانغ بالأمس واليوم مطبخ شاندونغ. كانت جيدة في تحضير أنواع مختلفة من المأكولات. ونظرًا لمهاراتها في الطهي ، يمكنها العمل في فندق فخم.

“الفتاة التي جاءت لاصطحاب ياو جميلة جدًا.” قال لي شيانغونغ عندما كان يسير في الطابق العلوي ” لست متأكدًا مما إذا كانت صديقة ياو أم لا.

 

كانت تشين يينغ تنتظره.

“واو ، لقد طهيت الكثير من الأطباق. لن أتمكن من إنهاء كل ذلك. لماذا لا تنضمين إلي لتناول طعام الغداء؟ ” أشار وانغ ياو إلى الكرسي المجاور له.

 

 

 

قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.

 

 

 

“ألم تخبريني أنك ستحاولين تلبية جميع طلباتي؟ قال وانغ ياو: “لدي الآن طلب ، يرجى الانضمام إلي لتناول طعام الغداء”.

“مرحبًا ، دكتور وانغ ” فكرت سو شياوشيو بصمت.

 

 

قالت تشين يينغ “حسنًا”.

قال الدكتور تشين “صباح الخير دكتور وانغ”.

 

 

جلس الاثنان لتناول الطعام معًا. كانت الطريقة التي أكلت بها تشين يينغ رشيقة للغاية. حيث أخذت وقتها. كانت كل حركة لها منظمة.

 

 

 

“لماذا لا تريدين تناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو عرضا. لكن سؤاله جعل تشين يينغ تفكر لفترة من الوقت.

 

 

 

قالت تشين يينغ في النهاية: “القواعد”. لا يبدو أنها أجابت على السؤال مباشرة.

“هذه بعض المكملات الصحية لك. “قال وانغ ياو “لقد أحضرت أيضًا الفطائر ونودلز البازلاء الثلجية من المنزل”.

 

“هذه بعض المكملات الصحية لك. “قال وانغ ياو “لقد أحضرت أيضًا الفطائر ونودلز البازلاء الثلجية من المنزل”.

“ما هي القاعدة التي لا تسمح لك بتناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

لم ترد تشين يينغ. ابتسمت فقط وبمجرد انتهائها من العشاء وضع طبقها وعيدان تناول الطعام.

“لقد انتهيت”. سألت تشين يينغ.

 

 

“لقد انتهيت”. سألت تشين يينغ.

 

 

 

قال وانغ ياو: “لقد أكلت القليل جدًا”. “لقد تناولتي للتو وعاءًا صغيرًا من الأرز وثمانية عشر لقمة من الطعام.”

كانت الساعة 11 صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ. كانت تشن يينغ تطبخ الغداء. حيث خرجت من المطبخ رائحة طعام لطيفة.

 

قالت تشين يينغ “حسنًا”.

فوجئت تشين يينغ بسماع ذلك.

كان كفها لا يزال متقرحًا. ومع ذلك ، كان بإمكانه رؤية العضلة الوردية بين تلك الجروح الأرجوانية الداكنة. تم العثور على بعض قطع الأنسجة الميتة على الشاش. كانوا سود مثل الفحم. لكن العضلة الوردية كانت لامعة مثل واحة في الصحراء.

 

قالت تشين يينغ “بالتأكيد”.

“أكنت تعد؟ قالت تشين يينغ: “أنا ممتلئة حقًا ،”.

أعطته خالته كوبًا من الماء قبل تقطيع بعض الفاكهة بينما تبتسم ، وكانت ابتسامتها من أعماق قلبها.

 

قال وانغ ياو ” من السماء”.

“حسنًا ، بما أنك لا تريدين أن تأكلي معي ، فلن أجبرك على فعل ذلك في المرة القادمة…. أنا بحاجة إلى الخروج في فترة ما بعد الظهر. هل يمكن ان تأتي معي؟” سأل وانغ ياو.

“اذهبي واغسلي يديك”. قالت تشانغ شيوفانغ “نحن على وشك تناول العشاء”.

 

“انا راحل الان.” قال وانغ ياو لـ سونغ رويبينغ.

قالت تشين يينغ “بالتأكيد”.

 

 

 

ثم وقفت تشين يينغ وغادرت. شعر وانغ ياو فجأة بالملل لأنه مضطر لمواجهة طاولة كاملة من الأطباق اللذيذة بمفرده.

بعد أن أزال وانغ ياو الشاش ، كان بإمكان الجميع رؤية يد سو شياشيو المتقرحة.

 

 

أخذ وانغ ياو استراحة بعد الغداء. ثم اتصل بخالته. كانت تشانغ شيوفانغ سعيدة جدًا بمعرفة أن وانغ ياو كان يزور بكين مرة أخرى. لذا دعت وانغ ياو لتناول العشاء.

قالت تشانغ شيوفانغ: “أخبرته أنك ستزورنا اليوم ، لذلك سيعود إلى المنزل مبكراً”.

لم يستطع وانغ ياو الرفض ، لذلك وعدها أنه سيذهب.

قال لي شيانغونغ: “يجب أن تذهبي إلى الفراش الآن”.

 

قال وانغ ياو: “لقد أكلت القليل جدًا”. “لقد تناولتي للتو وعاءًا صغيرًا من الأرز وثمانية عشر لقمة من الطعام.”

خرج وانغ ياو وتشين يينغ بعد استراحة قصيرة. ونظرًا لأنهم كانوا ذاهبين إلى مكان بعيد عن الكوخ وسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للمشي الى هناك ، قرر وانغ ياو أن يطلب من تشين يينغ قيادته إلى هناك.

 

 

 

“هل يمكننا إيجاد مكان لشراء شيء ما أولاً؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

قالت تشين يينغ “حسنًا”.

 

 

“مرحبًا ، دكتور وانغ ” فكرت سو شياوشيو بصمت.

كان معظم الناس يعملون في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن هناك الكثير من السيارات على الطريق مقارنة بساعات الذروة بالطبع. لكن كانت هذه بكين بعد كل شيء.

“كيف كان شعورك مؤخرًا؟” سأل وانغ ياو.

 

**************************

ذهبوا إلى مركز تسوق قريب لشراء بعض الأشياء.

“اذهبي واغسلي يديك”. قالت تشانغ شيوفانغ “نحن على وشك تناول العشاء”.

إلى جانب الهدايا التي أحضرها وانغ ياو من منزله ، اعتقد وانغ ياو أنه مستعد جيدًا لزيارة خالته الآن. .

 

فحص الوقت قبل مغادرته لمنزل خالته.

 

 

لم يستطع وانغ ياو الرفض ، لذلك وعدها أنه سيذهب.

“أين تعلمت الطبخ؟ يمكنك طهي مطبخ هوايانغ وكذلك مطبخ شاندونغ. ماذا يمكنك الطهي أيضًا؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

كان لدى بكين أفضل المؤهلات الطبية في الصين. حيث كان بها معظم المستشفيات من الدرجة الأولى وأفضل الأطباء. لذا يأتي الناس من جميع أنحاء البلاد إلى بكين لرؤية الأطباء كل يوم. لذا إذا تعذر علاج أي شخص في بكين ، فمن المحتمل ألا يتم علاجه في أي مكان آخر في الصين. كان البديل الوحيد هو العثور على طبيب في الخارج.

“يمكنني طهي القليل من جميع الاطباق الصينية الرئيسية “. قالت تشين يينغ: “سأطبخ شيئًا مختلفًا في المرة القادمة إذا كنت تريد مني ذلك”.

 

 

 

“هذا سيكون رائع!” قال وانغ ياو.

كانت الساعة 11 صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ. كانت تشن يينغ تطبخ الغداء. حيث خرجت من المطبخ رائحة طعام لطيفة.

 

كان معظم الناس يعملون في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن هناك الكثير من السيارات على الطريق مقارنة بساعات الذروة بالطبع. لكن كانت هذه بكين بعد كل شيء.

بعد خروجهم من مركز التسوق ، لاحظوا وجود المزيد من السيارات على الطريق.لذا استغرق الأمر منهم أكثر من ساعة للوصول إلى منزل خالة وانغ ياو.

عاد زوج تشانغ شيوفانغ إلى المنزل حوالي الساعة 6:30 مساءً ، وعادت ابنة خالته بعد الساعة 7 مساءً بقليل. لقد بدت أكثر نحافة من المرة السابقة.

 

 

قالت تشين يينغ: “اسمح لي أن أحمل الأشياء من أجلك”.

 

 

 

“لا تقلقي بشأن ذلك. لم أحضر الكثير من الأشياء معي.. هلا ذهبنا معا؟” سأل وانغ ياو.

تناول وانغ ياو بعض النبيذ خلال العشاء. ولم ينام على الفور بعد عودته إلى الكوخ. بدلا من ذلك ، قرأ فصلا من الكتب الطاوية لفترة من الوقت. ثم أطفأ الضوء وخلد إلى النوم بعد مراقبة السماء لفترة.

 

 

قالت تشين يينغ: “لا ، شكرًا ، أفضل الانتظار هنا”.

تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته أثناء تناول الطعام. ومر الوقت بسرعة.

 

 

“حسنًا ، لكنك لست بحاجة إلى انتظاري هنا ” قال وانغ ياو “يمكنك اصطحابي في حوالي الساعة 7:30 مساءً”.

قال وانغ ياو لسو شياوشيو “خذي قسطًا جيدًا من الراحة ، وسأحضر لرؤيتك مرة أخرى في الليل”.

 

 

وافقت تشين يينغ: “حسنًا”.

“لا أعتقد ذلك وفقًا للمواقف التي جلسوا فيها في السيارة. لو كانت صديقته لكان قد جلس في مقعد الراكب الأمامي وليس في المقعد الخلفي.” قالت ابنة خالة وانغ ياو “يبدو أن الفتاة هي سائقه”.

 

 

صعد وانغ ياو مع الهدايا إلى الطابق العلوي. طرق على الباب وردت خالته.

 

تفاجأ برؤية خالته في المنزل. حيث كانت ترتدي المئزر. ربما كانت تطبخ.

قال وانغ ياو: “لقد أكلت القليل جدًا”. “لقد تناولتي للتو وعاءًا صغيرًا من الأرز وثمانية عشر لقمة من الطعام.”

 

 

قال وانغ ياو: “مرحبًا يا خالتي”.

“هذا سيكون رائع!” قال وانغ ياو.

 

 

قال تشانغ شيوفانغ “مرحبًا ياو ، لست بحاجة إلى إحضار الهدايا”.

 

 

قال وانغ ياو لسو شياوشيو “خذي قسطًا جيدًا من الراحة ، وسأحضر لرؤيتك مرة أخرى في الليل”.

“هذه بعض المكملات الصحية لك. “قال وانغ ياو “لقد أحضرت أيضًا الفطائر ونودلز البازلاء الثلجية من المنزل”.

أخذ وانغ ياو استراحة بعد الغداء. ثم اتصل بخالته. كانت تشانغ شيوفانغ سعيدة جدًا بمعرفة أن وانغ ياو كان يزور بكين مرة أخرى. لذا دعت وانغ ياو لتناول العشاء.

 

ذهب وانغ ياو إلى غرفة الطعام المجاورة للمطبخ وانتظر هناك. ووضع وعاء آخر ومجموعة من عيدان تناول الطعام على المنضدة.

“شكرا لك!” كانت تشانغ شيوفانغ تبتسم. كانت تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه خلال عطلة عيد العمال.

 

 

 

“كيف كان شعورك مؤخرًا؟” سأل وانغ ياو.

قالت تشين يينغ في النهاية: “القواعد”. لا يبدو أنها أجابت على السؤال مباشرة.

 

 

“أشعر أفضل بكثير. لم أكن أتوقع أن تكون طبيب جيد. أين تعلمت الطب؟ ” سألت تشانغ شيوفانغ.

وصل إلى منزل سو شياشيو في حوالي الساعة 9 صباحًا.

 

 

قال وانغ ياو ” من السماء”.

 

 

“أشعر أفضل بكثير. لم أكن أتوقع أن تكون طبيب جيد. أين تعلمت الطب؟ ” سألت تشانغ شيوفانغ.

“توقف عن المزاح ، تعال واجلس. “قالت تشانغ شيوفانغ ، “سأحضر لك كوبًا من الماء”.

 

 

 

أعطته خالته كوبًا من الماء قبل تقطيع بعض الفاكهة بينما تبتسم ، وكانت ابتسامتها من أعماق قلبها.

“كيف كان شعورك مؤخرًا؟” سأل وانغ ياو.

انتقلت عائلة خالته إلى بكين منذ عدة سنوات. وكانت بكين مكانًا غريبًا بالنسبة لهم. لذا لم يكونوا يعرفوا أحداً. حتى بعد أن عاشوا في بكين لفترة طويلة ، ما زالوا يشعرون أنهم لم يكونوا حقا من أهل المدينة. ونظرًا لأنه لم يكن لديهم أي أفراد آخرين من العائلة هنا ، فقد كانوا سعداء جدًا برؤية وانغ ياو.

قالت تشانغ شيوفانغ “حسنًا ، قد بأمان”.

 

“اذهبي واغسلي يديك”. قالت تشانغ شيوفانغ “نحن على وشك تناول العشاء”.

“متى سيعود خالي؟” سأل وانغ ياو.

جاء الدكتور تشين إلى حافة السرير وانحنى لتفقد يد سو شياشيو.

 

سارت خالته وعائلتها مع وانغ ياو الى الطابق السفلي عندما غادر.

قالت تشانغ شيوفانغ: “أخبرته أنك ستزورنا اليوم ، لذلك سيعود إلى المنزل مبكراً”.

قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.

 

 

عاد زوج تشانغ شيوفانغ إلى المنزل حوالي الساعة 6:30 مساءً ، وعادت ابنة خالته بعد الساعة 7 مساءً بقليل. لقد بدت أكثر نحافة من المرة السابقة.

 

 

 

قالت ابنة خالة وانغ ياو: “مرحبًا ياو “. كانت أكثر ترحيبا هذه المرة أيضًا.

لم يستطع وانغ ياو الرفض ، لذلك وعدها أنه سيذهب.

 

 

قال وانغ ياو “مرحبا”.

جاء الدكتور تشين إلى حافة السرير وانحنى لتفقد يد سو شياشيو.

 

 

“اذهبي واغسلي يديك”. قالت تشانغ شيوفانغ “نحن على وشك تناول العشاء”.

 

 

“لست بحاجة إلى العودة الليلة.” قالت تشانغ شيوفانغ “يمكنك البقاء هنا”.

لقد طهت طاولة كاملة من الأطباق.

 

تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته أثناء تناول الطعام. ومر الوقت بسرعة.

 

 

 

“لست بحاجة إلى العودة الليلة.” قالت تشانغ شيوفانغ “يمكنك البقاء هنا”.

“ما هذا الديكوتيون (الدواء)؟ كيف يمكن أن يكون سحريا لهذه الدرجة؟ من أين حصل هذا الشاب على مثل هذا الديكوتيون الرائع؟”

 

قالت لي نا: “حسنًا”.

“لا شكرا.” قال وانغ ياو “لدي بعض الأشياء لأفعلها الليلة”.

 

 

قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.

قالت تشانغ شيوفانغ “تعال إلى هنا غدًا إذن”.

 

 

“هل يمكننا إيجاد مكان لشراء شيء ما أولاً؟” سأل وانغ ياو.

“لا داعي ” قال وانغ ياو “أنت مشغولة للغاية ، ولا أريد أن أزعجك”.

إلى جانب الهدايا التي أحضرها وانغ ياو من منزله ، اعتقد وانغ ياو أنه مستعد جيدًا لزيارة خالته الآن. .

 

“مرحبًا ، دكتور وانغ ” فكرت سو شياوشيو بصمت.

“أنت لا تزعجنا على الإطلاق!” قالت تشانغ شيوفانغ.

طبخت تشين يينغ من مطبخ هوايانغ بالأمس واليوم مطبخ شاندونغ. كانت جيدة في تحضير أنواع مختلفة من المأكولات. ونظرًا لمهاراتها في الطهي ، يمكنها العمل في فندق فخم.

 

 

سارت خالته وعائلتها مع وانغ ياو الى الطابق السفلي عندما غادر.

لم يستطع وانغ ياو الرفض ، لذلك وعدها أنه سيذهب.

كانت تشين يينغ تنتظره.

 

 

 

قال وانغ ياو: “سنعود إلى المنزل ، الجو بارد في الخارج”.

 

 

 

قالت تشانغ شيوفانغ “حسنًا ، قد بأمان”.

قالت تشين يينغ “حسنًا”.

 

“حسنًا ، سأسأله غدًا.”

خرجت السيارة ببطء من المجمع.

خرجت السيارة ببطء من المجمع.

 

 

“الفتاة التي جاءت لاصطحاب ياو جميلة جدًا.” قال لي شيانغونغ عندما كان يسير في الطابق العلوي ” لست متأكدًا مما إذا كانت صديقة ياو أم لا.

 

 

 

“لا أعتقد ذلك وفقًا للمواقف التي جلسوا فيها في السيارة. لو كانت صديقته لكان قد جلس في مقعد الراكب الأمامي وليس في المقعد الخلفي.” قالت ابنة خالة وانغ ياو “يبدو أن الفتاة هي سائقه”.

بدا الدكتور تشين مهتمًا جدًا بـ وانغ ياو. حيث وصل إلى منزل سو شياشيو في الصباح الباكر وفحص نبض سو شياشيو.

 

قال وانغ ياو “مرحبا”.

“سائق؟ هل لديه فتاة جميلة كسائق؟ ” قالت تشانغ شيوفانغ في مفاجأة.

عاد زوج تشانغ شيوفانغ إلى المنزل حوالي الساعة 6:30 مساءً ، وعادت ابنة خالته بعد الساعة 7 مساءً بقليل. لقد بدت أكثر نحافة من المرة السابقة.

 

 

“أمي ، ماذا يفعل ياو هنا؟ هذه السيارة ليست رخيصة على الإطلاق. ما نوع الأسرة التي تستطيع شراء سيارة تزيد تكلفتها عن مليون ولديها سائق خاص؟ ” سألت لي نا بفضول.

تناول وانغ ياو بعض النبيذ خلال العشاء. ولم ينام على الفور بعد عودته إلى الكوخ. بدلا من ذلك ، قرأ فصلا من الكتب الطاوية لفترة من الوقت. ثم أطفأ الضوء وخلد إلى النوم بعد مراقبة السماء لفترة.

 

قال تشانغ شيوفانغ “مرحبًا ياو ، لست بحاجة إلى إحضار الهدايا”.

قالت تشانغ شيوفانغ “لا أعرف”.

 

 

 

قال لي شيانغونغ: “يجب أن تذهبي إلى الفراش الآن”.

“صباح الخير دكتور تشين. أنا هنا لأرى يديها.” قال وانغ ياو: “لقد وضعت بعض المعجون العشبي على كفيها منذ عدة أيام”.

 

“ألم تخبريني أنك ستحاولين تلبية جميع طلباتي؟ قال وانغ ياو: “لدي الآن طلب ، يرجى الانضمام إلي لتناول طعام الغداء”.

قالت لي نا: “حسنًا”.

طبخت تشين يينغ من مطبخ هوايانغ بالأمس واليوم مطبخ شاندونغ. كانت جيدة في تحضير أنواع مختلفة من المأكولات. ونظرًا لمهاراتها في الطهي ، يمكنها العمل في فندق فخم.

 

“هل يمكننا إيجاد مكان لشراء شيء ما أولاً؟” سأل وانغ ياو.

بعد أن عادت تشانغ شيوفانغ وزوجها إلى غرفة نومهما ، واصلت تشانغ شيوفانغ التفكير في محادثتهما الآن بينما كانا مستلقين في السرير.

 

 

 

“هل تعرفين لماذا أتى ياو إلى بكين؟” سأل لى شيانغونغ بهدوء.

“الفتاة التي جاءت لاصطحاب ياو جميلة جدًا.” قال لي شيانغونغ عندما كان يسير في الطابق العلوي ” لست متأكدًا مما إذا كانت صديقة ياو أم لا.

 

تفاجأ برؤية كل هذه الأطباق المألوفة.

أجابت تشانغ شيوفانغ: “أعتقد أنه هنا لرؤية مريض”.

 

 

“مرحبًا ، دكتور وانغ ” فكرت سو شياوشيو بصمت.

“لرؤية مريض؟” قال لي شيانغونغ في مفاجأة.

بعد أن عادت تشانغ شيوفانغ وزوجها إلى غرفة نومهما ، واصلت تشانغ شيوفانغ التفكير في محادثتهما الآن بينما كانا مستلقين في السرير.

 

انتقلت عائلة خالته إلى بكين منذ عدة سنوات. وكانت بكين مكانًا غريبًا بالنسبة لهم. لذا لم يكونوا يعرفوا أحداً. حتى بعد أن عاشوا في بكين لفترة طويلة ، ما زالوا يشعرون أنهم لم يكونوا حقا من أهل المدينة. ونظرًا لأنه لم يكن لديهم أي أفراد آخرين من العائلة هنا ، فقد كانوا سعداء جدًا برؤية وانغ ياو.

كان لدى بكين أفضل المؤهلات الطبية في الصين. حيث كان بها معظم المستشفيات من الدرجة الأولى وأفضل الأطباء. لذا يأتي الناس من جميع أنحاء البلاد إلى بكين لرؤية الأطباء كل يوم. لذا إذا تعذر علاج أي شخص في بكين ، فمن المحتمل ألا يتم علاجه في أي مكان آخر في الصين. كان البديل الوحيد هو العثور على طبيب في الخارج.

 

 

 

“يبدو أن مريض ياو شخص ثري للغاية. بما أن الشخص موجود في بكين ، فما نوع المرض الذي يتطلب من ياو علاجه؟ ” تساءل لي شيانغونغ.

 

 

“حسنًا ، لكنك لست بحاجة إلى انتظاري هنا ” قال وانغ ياو “يمكنك اصطحابي في حوالي الساعة 7:30 مساءً”.

بدأت تشانغ شيوفانغ بالقلق على ابن أختها الآن.

 

 

 

“هل تعتقد أنه سيقع في مشكلة؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

قال تشانغ شيوفانغ “مرحبًا ياو ، لست بحاجة إلى إحضار الهدايا”.

 

قالت تشين يينغ: “اسمح لي أن أحمل الأشياء من أجلك”.

“لا أعتقد ذلك. لقد كان هنا لمرة واحدة. بالمناسبة ، يمكنك أن تسأليه غدًا عمن يعالج  “قال لي شيانغونغ.

 

 

 

“حسنًا ، سأسأله غدًا.”

 

 

 

“لا تقلقي بشأن ذلك. لم أحضر الكثير من الأشياء معي.. هلا ذهبنا معا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

تناول وانغ ياو بعض النبيذ خلال العشاء. ولم ينام على الفور بعد عودته إلى الكوخ. بدلا من ذلك ، قرأ فصلا من الكتب الطاوية لفترة من الوقت. ثم أطفأ الضوء وخلد إلى النوم بعد مراقبة السماء لفترة.

خرجت السيارة ببطء من المجمع.

 

 

كان الجو قاتما ومغبرا في اليوم التالي. وكانت المدينة بأكملها أشبه بصورة خارجة من فيلم رديء الجودة. مما جعل وانغ ياو غير مرتاح للغاية.

تفاجأ برؤية خالته في المنزل. حيث كانت ترتدي المئزر. ربما كانت تطبخ.

 

عاد زوج تشانغ شيوفانغ إلى المنزل حوالي الساعة 6:30 مساءً ، وعادت ابنة خالته بعد الساعة 7 مساءً بقليل. لقد بدت أكثر نحافة من المرة السابقة.

وصل إلى منزل سو شياشيو في حوالي الساعة 9 صباحًا.

“لست بحاجة إلى العودة الليلة.” قالت تشانغ شيوفانغ “يمكنك البقاء هنا”.

 

“أشعر أفضل بكثير. لم أكن أتوقع أن تكون طبيب جيد. أين تعلمت الطب؟ ” سألت تشانغ شيوفانغ.

وبصرف النظر عن والدة سو شياشيو ، وجد أن الدكتور تشين كان هناك أيضًا.

“ما كل هذا؟” سأل وانغ ياو.

بدا الدكتور تشين مهتمًا جدًا بـ وانغ ياو. حيث وصل إلى منزل سو شياشيو في الصباح الباكر وفحص نبض سو شياشيو.

 

 

“لقد عمل الدواء!” قال وانغ ياو بابتسامة. وأخرج زجاجة من مسحوق تنشيط العضلات ووضع ووزعه بالتساوي على راحة يد سو شياشيو.

قال الدكتور تشين “صباح الخير دكتور وانغ”.

 

 

 

“صباح الخير دكتور تشين. أنا هنا لأرى يديها.” قال وانغ ياو: “لقد وضعت بعض المعجون العشبي على كفيها منذ عدة أيام”.

“هل تعتقد أنه سيقع في مشكلة؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

 

“مرحبًا شياشيو.” استقبل وانغ ياو سو شياشيو التي لم تستطع التحدث بابتسامة.

 

 

جلبت تشين يينغ الأطباق واحدة تلو الأخرى في وقت لاحق.

“مرحبًا ، دكتور وانغ ” فكرت سو شياوشيو بصمت.

 

 

“يبدو أن مريض ياو شخص ثري للغاية. بما أن الشخص موجود في بكين ، فما نوع المرض الذي يتطلب من ياو علاجه؟ ” تساءل لي شيانغونغ.

فتح وانغ ياو ببطء ضمادة الشاش على إصبع سو شياشيو. لم يكن الشاش جافا حيث تم نقعه في مستخلص عشبي لتقليل الألم ومنع إصابة الجروح بالعدوى.

 

 

 

بعد أن أزال وانغ ياو الشاش ، كان بإمكان الجميع رؤية يد سو شياشيو المتقرحة.

بعد أن عادت تشانغ شيوفانغ وزوجها إلى غرفة نومهما ، واصلت تشانغ شيوفانغ التفكير في محادثتهما الآن بينما كانا مستلقين في السرير.

 

 

ما هذا؟

 

 

ذهب وانغ ياو إلى غرفة الطعام المجاورة للمطبخ وانتظر هناك. ووضع وعاء آخر ومجموعة من عيدان تناول الطعام على المنضدة.

فتح كل من سونغ رويبينغ والدكتور تشين أعينهما على نطاق واسع.

قال وانغ ياو ” من السماء”.

جاء الدكتور تشين إلى حافة السرير وانحنى لتفقد يد سو شياشيو.

 

 

“لرؤية مريض؟” قال لي شيانغونغ في مفاجأة.

كان كفها لا يزال متقرحًا. ومع ذلك ، كان بإمكانه رؤية العضلة الوردية بين تلك الجروح الأرجوانية الداكنة. تم العثور على بعض قطع الأنسجة الميتة على الشاش. كانوا سود مثل الفحم. لكن العضلة الوردية كانت لامعة مثل واحة في الصحراء.

 

 

لقد طهت طاولة كاملة من الأطباق.

كانوا يعرفون جيدًا ما يعنيه ذلك.

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!” غمغم الدكتور تشين مرارًا وتكرارًا.

قالت تشين يينغ: “اسمح لي أن أحمل الأشياء من أجلك”.

 

 

كان هذا بمثابة حقن حياة جديدة في شجرة ذابلة. كان هذا مثل إعادة الهيكل العظمي إلى الحياة.

 

 

 

“لقد عمل الدواء!” قال وانغ ياو بابتسامة. وأخرج زجاجة من مسحوق تنشيط العضلات ووضع ووزعه بالتساوي على راحة يد سو شياشيو.

 

 

 

كان الدكتور تشين ، الذي كان يقف بجانب وانغ ياو ، يحدق في زجاجة الخزف الأبيض والديكوتيون الأخضر الخارج منها بدون رمشة واحدة.

 

 

 

حتى أنه أراد انتزاع الزجاجة من يد وانغ ياو.

كانوا يعرفون جيدًا ما يعنيه ذلك.

 

“حسنًا ، سأسأله غدًا.”

“ما هذا الديكوتيون (الدواء)؟ كيف يمكن أن يكون سحريا لهذه الدرجة؟ من أين حصل هذا الشاب على مثل هذا الديكوتيون الرائع؟”

أعطته خالته كوبًا من الماء قبل تقطيع بعض الفاكهة بينما تبتسم ، وكانت ابتسامتها من أعماق قلبها.

 

 

تم امتصاص الديكوتيون بواسطة كف سو شياشيو بسرعة كما لو كانت أرض جافة تمتص قطرات المطر.

قالت تشين يينغ “حسنًا”.

 

“ما هي القاعدة التي لا تسمح لك بتناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو.

ثم لف وانغ ياو الشاش حول كف سو شياشيو بعناية.

 

لم يستطع لفها بإحكام شديد أو فضفاض للغاية. كانت هذه تقنية تمريض أساسية لم يكن وانغ ياو جيدًا فيها لأنه لم يكن لديه خبرة كبيرة في القيام بذلك.

“ما هي القاعدة التي لا تسمح لك بتناول الغداء معي؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو لسو شياوشيو “خذي قسطًا جيدًا من الراحة ، وسأحضر لرؤيتك مرة أخرى في الليل”.

“هل يمكننا إيجاد مكان لشراء شيء ما أولاً؟” سأل وانغ ياو.

 

“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!” غمغم الدكتور تشين مرارًا وتكرارًا.

“انا راحل الان.” قال وانغ ياو لـ سونغ رويبينغ.

قالت ابنة خالة وانغ ياو: “مرحبًا ياو “. كانت أكثر ترحيبا هذه المرة أيضًا.

 

قالت تشين يينغ “لا ، شكرا”.

“شكرا لك؛ سأوصلك. ” كانت سونغ رويبينغ ممتنة للغاية.

 

 

 

تبعهم الدكتور تشين أيضًا خارج المنزل وعاد إلى الكوخ مع وانغ ياو.

 

**************************

 

فصل طرق طعما غريبا في فمي حيث اشعر ان هناك شيء غريب في الترجمة…ليست متقنة جيدا على ما أظن….لذا سأنكر وأقول أن المترجم الإنجليزي لم يترجم جيدا من الصينية هههههههههه

**************************

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط