نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 228

إرشاد الآلهة من السماء

إرشاد الآلهة من السماء

الفصل 228: إرشاد الآلهة من السماء

“من أين تعلمت مهاراتك؟”

 

على طول الطريق ، أراد تشين لاو فتح فمه للتحدث عدة مرات ، لكنه أوقف نفسه في الاخير.

“لا بأس ، جسدي القديم ليس بهذا السوء. يمكنني المشي إلى المنزل “. مشى تشين لاو ، ببطء حتى ابتعد.

 

 

بعد دخول الفناء جلس كلاهما.

 

 

“من الآلهة.” ابتسم وانغ ياو وهو يشير إلى السماء.

قدمت تشين يينغ إبريق شاي.

منذ أن عاد زوجها إلى المنزل ، أدركت أنه لا يتصرف بشكل طبيعي ، حيث كان يحدق في السماء ويتنهد مع إبقاء رأسه منخفضًا.

 

جاءت المهارات التي اكتسبها من النظام السحري. لم يكن الأمر مختلفًا عن توجيهات الآلهة ، ومن ثم لم يكن من قبيل الهراء القول إنه تعلم من الآلهة.

“هل هناك أي شيء تريد مناقشته معب سيدي؟” سأل وانغ ياو وهو يبتسم.

 

 

كانت السماء في مدينة جينغ مشمسة بشكل مدهش في فترة ما بعد الظهر.

“هل لي أن أطرح عليك سؤالاً ، يا صديقي الشاب؟”

بعد أن رأى وانغ ياو ، شهد تشين لاو قدرته غير العادية. لم يكن يعتمد على التكنولوجيا الحديثة. وبدلاً من ذلك ، فقد اعتمد على المعارف التقليدية التي تم تناقلها والتي يمكن التعامل على أنها كنوز لم تعد موروثة. مما جعله متحمسًا ، لذا قرر لا شعوريًا تعزيز هذه الموهبة (يانغ ياو) وتنميتها. ومع ذلك ، فقد فكر في الوضع الحالي في البلاد – كان الشباب متهورين للغاية ويركّزون على الشهرة. حتى انهم استخدموا وسائل بلا ضمير لتحقيق أغراضهم.

 

 

“أجل، تفضل.” سكب وانغ ياو له كوبًا من الشاي بابتسامة.

 

 

 

“من أين تعلمت مهاراتك؟”

 

 

 

“من الآلهة.” ابتسم وانغ ياو وهو يشير إلى السماء.

 

أجابت تشين يينغ: “عائلتي تعيش في مدينة جينغ”.

جاءت المهارات التي اكتسبها من النظام السحري. لم يكن الأمر مختلفًا عن توجيهات الآلهة ، ومن ثم لم يكن من قبيل الهراء القول إنه تعلم من الآلهة.

“إنه مسحوق تنشيط العضلات.”

 

 

بعد الاستماع ، ضحك تشين لاو. لم يصدق ذلك بالطبع. لقد تعامل مع الأمر من خلال التفكير في أن وانغ ياو لم يكن راغبًا في الكشف عن معلمه وخلفيته ، لذلك لم يستمر في السؤال.

بعد العثور على مكان ، تم طلب عدد قليل من الأطباق. وكان الطبق الرئيسي هنا لا يزال البط المشوي.

 

إذا تم ذكر الأطباق الشهية في مدينة جينغ ، فإن معظم الناس سيفكرون أولاً في البط المشوي ، متبوعًا بأطباق أخرى مثل المعكرونة مع عجينة فول الصويا.

“هل لي أن ألقي نظرة على الدواء الذي استخدمته الآن؟”

 

 

 

“بالتأكيد.” تردد وانغ ياو لثانية ، ثم أزال سدادة الزجاجة.

 

 

“لا بأس ، جسدي القديم ليس بهذا السوء. يمكنني المشي إلى المنزل “. مشى تشين لاو ، ببطء حتى ابتعد.

“هل يمكنني تجربتها؟

بعد العثور على مكان ، تم طلب عدد قليل من الأطباق. وكان الطبق الرئيسي هنا لا يزال البط المشوي.

 

كان ينبعث من القصر أجواء ملكية في كل مكان. ومن خلال النظر إلى المبنى الرائع ، لا يزال من الممكن رؤية ازدهار البلاد قبل بضع مئات من السنين.

“انطلق.”

ومرة أخرى أخرج وانغ ياو زجاجة الخزف الأبيض وأزال السدادة. أعطى الدواء رائحة فريدة من نوعها ، وصب على الكف قطرة بقطرة.

 

 

سكب بعضًا منها بعناية ، وقطر قطرة من الدواء على إصبعه. شعر على الفور بإحساس بالبرودة. لم تكن هذه البرودة محسوسة على سطح الجلد فحسب ، بل اخترقت أيضًا سريعة داخل الجلد ، متسربة إلى العضلات وحتى إلى بعض الأجزاء العميقة. لقد كان شعورًا مريحًا. بعد ذلك ، سكب قطرة أخرى من الدواء وحاول تذوقها.

تنهد!

 

كانت بشرة الرضيع ناعمة ونضرة ، بينما جلد كبار السن جاف ومتجعد ، تمامًا مثل لحاء الشجرة. وعلى الرغم من أن تشين لاو كان يمارس الطب لسنوات عديدة وكان يعرف بعض الطرق للحفاظ على صحته ، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع نفسه من الشيخوخة. كانت الشيخوخة أصعب شيء يمكن تجنبه في العالم.

“يا له من دواء فريد!” هتف تشين لاو ، ثم وضع السدادة بحذر على الزجاجة ، ووضع الزجاجة مرة أخرى على الطاولة.

رد تشين لاو بابتسامة: “أوه لا ، يجب أن أكون الشخص الذي يشعر بالأسف….هذا الدواء لا يصدق!”

 

 

“هل يمكن أن تخبرني ما هو هذا الدواء؟”

 

 

بعد العثور على مكان ، تم طلب عدد قليل من الأطباق. وكان الطبق الرئيسي هنا لا يزال البط المشوي.

“إنه مسحوق تنشيط العضلات.”

بعد دخول الفناء جلس كلاهما.

 

إذا تم ذكر الأطباق الشهية في مدينة جينغ ، فإن معظم الناس سيفكرون أولاً في البط المشوي ، متبوعًا بأطباق أخرى مثل المعكرونة مع عجينة فول الصويا.

كان اسم الدواء شائعًا جدًا في الواقع. حيث تبيع الصيدليات العادية أدوية تحمل الاسم نفسه.

 

 

 

“ما هي محتويات الدواء؟”

 

 

وعلى الرغم من أنها لم تكن عطلة نهاية الأسبوع أو عطلة رسمية، كان هناك العديد من الأشخاص الذين يزورون المدينة المحرمة.

أجاب وانغ ياو وهو يبتسم: “آسف ، لا أستطيع أن أخبرك”.

بعد الوقوف ثانية ، أعطى وانغ ياو نظرة غريبة ، كما لو أنه رأى شبحًا.

 

رد تشين لاو بابتسامة: “أوه لا ، يجب أن أكون الشخص الذي يشعر بالأسف….هذا الدواء لا يصدق!”

رد تشين لاو بابتسامة: “أوه لا ، يجب أن أكون الشخص الذي يشعر بالأسف….هذا الدواء لا يصدق!”

“اليوم ، عرفت أخيرًا ما يعنيه القول بأنه يجب احترام الشباب”.

 

 

“أنت تبالغ “.

 

 

“شكرًا لك على الشاي ، وكذلك الدواء أيضًا.” تحرك الرجل العجوز للمغادرة بعد الجلوس لفترة.

 

 

أول شيء فعله وانغ ياو هو فحص وانغ نبضها. وبعد ذلك أزال الشاش مرة أخرى.

“مع السلامة.”

انحنى وألقى نظرة فاحصة على كف سو شياشيو ، تمامًا مثل صديقه.

 

 

مشى وانغ ياو إلى الباب.

ردت تشين يينغ: “حسنًا”.

 

 

“اسمح لي أن أوصلك ، تشين لاو.” فتحت تشين يينغ باب السيارة بالفعل.

تمثل الجدران الحمراء وبلاط السقف الأصفر فخر الإمبراطور ومكانته.

 

 

“لا بأس ، جسدي القديم ليس بهذا السوء. يمكنني المشي إلى المنزل “. مشى تشين لاو ، ببطء حتى ابتعد.

 

 

 

كان يعيش في فناء. كان في مسكنه فناء يشبه الذي عاش فيه وانغ ياو. حيث زرع في الفناء الفواكه والخضروات.

رد تشين لاو بابتسامة: “أوه لا ، يجب أن أكون الشخص الذي يشعر بالأسف….هذا الدواء لا يصدق!”

بعد عودته جلس على كرسي من الخيزران ، محدقًا في السماء بنظرة ذهول على وجهه. بعد النظر إلى السماء لبعض الوقت ، أنزل رأسه ونظر إلى كفه.

 

 

 

عندما يتقدم الناس في السن ، فإن كل جانب من جوانب وظائف الجسم سوف تتدهور. كان الأمر نفسه مع الجلد أيضًا.

 

كانت بشرة الرضيع ناعمة ونضرة ، بينما جلد كبار السن جاف ومتجعد ، تمامًا مثل لحاء الشجرة. وعلى الرغم من أن تشين لاو كان يمارس الطب لسنوات عديدة وكان يعرف بعض الطرق للحفاظ على صحته ، إلا أنه لا يزال غير قادر على منع نفسه من الشيخوخة. كانت الشيخوخة أصعب شيء يمكن تجنبه في العالم.

 

فقد جلده لمعانه. علاوة على ذلك ، كانت مليئا بالبقع العمرية. بعد كل شيء ، كان رجلاً يقترب من الـ 80. ومع ذلك ، كان جزءًا صغيرًا من جلد كفه ناعمًا بعض الشيء ، وهو أمر غير طبيعي.

“هل يمكن أن تخبرني ما هو هذا الدواء؟”

 

 

كان هذا هو الجزء الذي تم سكب مسحوق تنشيط العضلات عليه. لقد كان ذلك منذ فترة زمنية قصيرة لا تتجاوز الساعة.

“هذا نسيج عضلي حديث النمو. كيف يعقل ذلك؟!”

 

الفصل 228: إرشاد الآلهة من السماء

تنهد!

 

 

 

بعد أن مارس الطب معظم حياته ، لم يكن هناك شيء لم يره من قبل، لكنه رأى أشياء رائعة في هذا الشاب.

عندما يتقدم الناس في السن ، فإن كل جانب من جوانب وظائف الجسم سوف تتدهور. كان الأمر نفسه مع الجلد أيضًا.

 

 

في الواقع ، سيجعل الوقت من الحتمي أن يتفوق الجيل الجديد في كل مهنة على الجيل القديم.

“ما هذا الدواء ؟!”

 

 

“ماذا حدث أيها الرجل العجوز؟” سألته امرأة عجوز ممتلئة الجسم ذات شعر أبيض.

 

 

 

منذ أن عاد زوجها إلى المنزل ، أدركت أنه لا يتصرف بشكل طبيعي ، حيث كان يحدق في السماء ويتنهد مع إبقاء رأسه منخفضًا.

 

 

 

“أنا عجوز!” لم يكن من المتوقع أن تخرج مثل هذه الكلمات من فم تشين لاو.

 

 

بعد أن مارس الطب معظم حياته ، لم يكن هناك شيء لم يره من قبل، لكنه رأى أشياء رائعة في هذا الشاب.

“ما هذا الهراء. أنت بالفعل في الثمانين من العمر ، كيف ستكون ان لم تكن عجوز! ” ردت المرأة العجوز ضاحكة.

الفصل 228: إرشاد الآلهة من السماء

 

بعد العثور على مكان ، تم طلب عدد قليل من الأطباق. وكان الطبق الرئيسي هنا لا يزال البط المشوي.

“اليوم ، عرفت أخيرًا ما يعنيه القول بأنه يجب احترام الشباب”.

كانت السماء في مدينة جينغ مشمسة بشكل مدهش في فترة ما بعد الظهر.

 

“ما هذا الدواء ؟!”

“ماذا حدث؟ هل قابلت موهبة شابة رائعة؟ ”

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسأل فيها الحاضرون في الغرفة مثل هذا السؤال.

لقد فهمت هموم زوجها.

اقترح وانغ ياو على تشين يينغ بعد الغداء: “دعينا نذهب إلى المدينة المحرمة (الحرم الداخلي للقصر الامبراطوري) بعد الظهر”.

لكونه طبيبًا معظم حياته ، كانت لديه مهارات صيدلانية متميزة. ومنذ السنوات الأولى من إجراء البحوث الطبية وعلاج الأمراض وإنقاذ حياة الناس ، عمل الآن بجد لتعزيز ونقل المعرفة بالطب الصيني ، الذي كان كنز البلاد.

“ما هذا الدواء ؟!”

لذا يمكن القول أنه أنفق معظم طاقته على الطب الصيني. لقد أراد حقًا الترويج للكنز الموروث من الأجداد وتدريب المزيد من الشباب.

في ظل هذه الظروف ، سيتطلب امتلاك مهارات غير عادية أن يكون المرء متواضعًا إذا كان يفتقر إلى القدرة على حماية نفسه.

 

قدمت تشين يينغ إبريق شاي.

بعد أن رأى وانغ ياو ، شهد تشين لاو قدرته غير العادية. لم يكن يعتمد على التكنولوجيا الحديثة. وبدلاً من ذلك ، فقد اعتمد على المعارف التقليدية التي تم تناقلها والتي يمكن التعامل على أنها كنوز لم تعد موروثة. مما جعله متحمسًا ، لذا قرر لا شعوريًا تعزيز هذه الموهبة (يانغ ياو) وتنميتها. ومع ذلك ، فقد فكر في الوضع الحالي في البلاد – كان الشباب متهورين للغاية ويركّزون على الشهرة. حتى انهم استخدموا وسائل بلا ضمير لتحقيق أغراضهم.

 

 

بعد دخول الفناء جلس كلاهما.

في ظل هذه الظروف ، سيتطلب امتلاك مهارات غير عادية أن يكون المرء متواضعًا إذا كان يفتقر إلى القدرة على حماية نفسه.

 

 

وبعد انتهاء عملية العلاج ، غادر الجميع الغرفة.

“لقد اكتشفت موهبة نادرة. لقد سبقنا بالفعل ، نحن القدامى ، في مجالات معينة ، أو ينبغي أن أقول ، في الجوانب الرئيسية “.

قادت تشين يينغ السيارة إلى متجر قديم.

 

لكونه طبيبًا معظم حياته ، كانت لديه مهارات صيدلانية متميزة. ومنذ السنوات الأولى من إجراء البحوث الطبية وعلاج الأمراض وإنقاذ حياة الناس ، عمل الآن بجد لتعزيز ونقل المعرفة بالطب الصيني ، الذي كان كنز البلاد.

أجابت السيدة العجوز مندهشة ، “أوه ، أي نوع من الأشخاص يستحق بالفعل مثل هذا التعليق منك؟”

“هل لي أن أطرح عليك سؤالاً ، يا صديقي الشاب؟”

 

كان اسم الدواء شائعًا جدًا في الواقع. حيث تبيع الصيدليات العادية أدوية تحمل الاسم نفسه.

كانت تعرف جيدًا مزاج زوجها. لقد بدا لطيفًا للغاية ، لكن في الواقع ، كان فخوراً جدًا من الداخل. لم يستسلم أبدًا للآخرين ، خاصة في المجال الطبي. كان من المثير للإعجاب سماعه يمتدح شخصًا فجأة اليوم ، علاوة على أنه شاب.

 

 

“أنا عجوز!” لم يكن من المتوقع أن تخرج مثل هذه الكلمات من فم تشين لاو.

“شاب لا أستطيع أن أفهمه”. تنهد ” لن أفكر في ذلك. سأتحدث مع لاو لي عن ذلك لاحقًا “.

“شاب لا أستطيع أن أفهمه”. تنهد ” لن أفكر في ذلك. سأتحدث مع لاو لي عن ذلك لاحقًا “.

 

لذا توجه كلاهما مباشرة إلى منزل سو شياشيو.

 

 

 

اقترح وانغ ياو على تشين يينغ بعد الغداء: “دعينا نذهب إلى المدينة المحرمة (الحرم الداخلي للقصر الامبراطوري) بعد الظهر”.

بعد دخول الفناء جلس كلاهما.

 

 

كانت زيارة مدينة جينغ في المرة الأخيرة متسرعة للغاية. لذا كان عليه أن يكتشف العديد من الأماكن المهمة وقام فقط برؤيتها تقريبًا من الخارج. لم يكن في عجلة من أمره هذه المرة ، لذلك خطط للزيارة مرة أخرى.

 

 

 

لقد ذهب بالفعل إلى سور الصين العظيم. لذا كان اختياره الأول بالطبع لزيارة قصر الإمبراطور ، المدينة التي حكمت البلاد ذات يوم لمئات السنين.

“هل البط المشوي هنا لذيذ؟”

 

أثناء الدردشة ، تم تقديم الأطباق واحدة تلو الأخرى. كان البط المشوي عطر للغاية وله طعم خاص بالفعل.

أجابت تشين يينغ “بالتأكيد”.

“هل يمكن أن تخبرني ما هو هذا الدواء؟”

 

 

كانت السماء في مدينة جينغ مشمسة بشكل مدهش في فترة ما بعد الظهر.

أول شيء فعله وانغ ياو هو فحص وانغ نبضها. وبعد ذلك أزال الشاش مرة أخرى.

 

أثناء الدردشة ، تم تقديم الأطباق واحدة تلو الأخرى. كان البط المشوي عطر للغاية وله طعم خاص بالفعل.

وصل وانغ ياو وتشين ينغ خارج المدينة المحرمة.

 

 

شهدت هذه المباني صعود وسقوط التاريخ ، حيث عاش في السابق 24 إمبراطورًا لأسرتين بداخلها. ولكونه أحد أكبر خمسة قصور في العالم، فقد كان أيضًا مبنى كلاسيكيًا في تاريخ العمارة.

تمثل الجدران الحمراء وبلاط السقف الأصفر فخر الإمبراطور ومكانته.

نظر وانغ ياو إلى اللوحة ثم ضحك.

 

“من الآلهة.” ابتسم وانغ ياو وهو يشير إلى السماء.

بمجرد النظر إلى سور المدينة ، الذي يبلغ طوله بضعة أقدام ، كان هناك شعور بالوزن لا يوصف.

الفصل 228: إرشاد الآلهة من السماء

 

وصل وانغ ياو وتشين ينغ خارج المدينة المحرمة.

وعلى الرغم من أنها لم تكن عطلة نهاية الأسبوع أو عطلة رسمية، كان هناك العديد من الأشخاص الذين يزورون المدينة المحرمة.

 

 

“من الآلهة.” ابتسم وانغ ياو وهو يشير إلى السماء.

“هل يمكنك أن تكوني مرشدتي السياحية لمرة واحدة؟” سأل وانغ ياو تشين يينغ بينما كان يضحك.

“هل لي أن أطرح عليك سؤالاً ، يا صديقي الشاب؟”

 

 

“لا مشكلة.”

 

 

 

سار كلاهما ببطء ، حيث ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المباني من حوله.

 

 

 

شهدت هذه المباني صعود وسقوط التاريخ ، حيث عاش في السابق 24 إمبراطورًا لأسرتين بداخلها. ولكونه أحد أكبر خمسة قصور في العالم، فقد كان أيضًا مبنى كلاسيكيًا في تاريخ العمارة.

بعد الاستماع ، ضحك تشين لاو. لم يصدق ذلك بالطبع. لقد تعامل مع الأمر من خلال التفكير في أن وانغ ياو لم يكن راغبًا في الكشف عن معلمه وخلفيته ، لذلك لم يستمر في السؤال.

 

 

زار وانغ ياو قصر تايهي وقصر يانغشين والحديقة الملكية واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

كان هناك عدد قليل من الأماكن التي لم تكن مفتوحة للجمهور.

فقد جلده لمعانه. علاوة على ذلك ، كانت مليئا بالبقع العمرية. بعد كل شيء ، كان رجلاً يقترب من الـ 80. ومع ذلك ، كان جزءًا صغيرًا من جلد كفه ناعمًا بعض الشيء ، وهو أمر غير طبيعي.

 

 

كان ينبعث من القصر أجواء ملكية في كل مكان. ومن خلال النظر إلى المبنى الرائع ، لا يزال من الممكن رؤية ازدهار البلاد قبل بضع مئات من السنين.

كان ينبعث من القصر أجواء ملكية في كل مكان. ومن خلال النظر إلى المبنى الرائع ، لا يزال من الممكن رؤية ازدهار البلاد قبل بضع مئات من السنين.

 

 

كانت هناك ذات مرة حديقة ، تسمى حديقة الحدائق ، كان حجمها أكبر بكثير من المدينة المحرمة الحالية. ومع ذلك ، تم حرقه وتحويلها إلى رماد.

 

 

سكب بعضًا منها بعناية ، وقطر قطرة من الدواء على إصبعه. شعر على الفور بإحساس بالبرودة. لم تكن هذه البرودة محسوسة على سطح الجلد فحسب ، بل اخترقت أيضًا سريعة داخل الجلد ، متسربة إلى العضلات وحتى إلى بعض الأجزاء العميقة. لقد كان شعورًا مريحًا. بعد ذلك ، سكب قطرة أخرى من الدواء وحاول تذوقها.

لم يكن المجد في الأيام الخوالي يعطي أي معنى للحاضر ، تمامًا مثل مجال الطب الصيني ، الذي كان ذات يوم مليئا بالعديد من الشخصيات البارزة والشهيرة. أما في الوقت الحالي ، فقد تم استبداله ببطء بالطب الغربي. علاوة على ذلك ، توقف هذا المجال عن إحراز تقدم ، مما جعله على وشك التلاشي.

 

 

فقد جلده لمعانه. علاوة على ذلك ، كانت مليئا بالبقع العمرية. بعد كل شيء ، كان رجلاً يقترب من الـ 80. ومع ذلك ، كان جزءًا صغيرًا من جلد كفه ناعمًا بعض الشيء ، وهو أمر غير طبيعي.

تجول وانغ ياو في أرجاء المكان طوال فترة ما بعد الظهر.

بعد الخروج من المدينة المحرمة ، أدار وانغ ياو رأسه لإلقاء نظرة على القصر الذي يقف تحت غروب الشمس.

 

 

في الواقع ، كانت بعض أجزاء القصر ممتعة للغاية ، وليس فقط الجناح والأعمدة المنحوتة. كانت بعض التفاصيل أكثر إثارة للاهتمام. إذا نظر عن كثب وبعناية ، فلن تكون ثلاثة أيام كافية ، ناهيك عن فترة ما بعد الظهيرة لرؤية كل التعقيدات.

بعد أن رأى وانغ ياو ، شهد تشين لاو قدرته غير العادية. لم يكن يعتمد على التكنولوجيا الحديثة. وبدلاً من ذلك ، فقد اعتمد على المعارف التقليدية التي تم تناقلها والتي يمكن التعامل على أنها كنوز لم تعد موروثة. مما جعله متحمسًا ، لذا قرر لا شعوريًا تعزيز هذه الموهبة (يانغ ياو) وتنميتها. ومع ذلك ، فقد فكر في الوضع الحالي في البلاد – كان الشباب متهورين للغاية ويركّزون على الشهرة. حتى انهم استخدموا وسائل بلا ضمير لتحقيق أغراضهم.

 

كان ينبعث من القصر أجواء ملكية في كل مكان. ومن خلال النظر إلى المبنى الرائع ، لا يزال من الممكن رؤية ازدهار البلاد قبل بضع مئات من السنين.

اقترح وانغ ياو ، بالنظر إلى السماء المظلمة تدريجيًا ، “هلا نعود؟”

 

 

 

“حسنا.”

على طول الطريق ، أراد تشين لاو فتح فمه للتحدث عدة مرات ، لكنه أوقف نفسه في الاخير.

 

اقترح وانغ ياو على تشين يينغ بعد الغداء: “دعينا نذهب إلى المدينة المحرمة (الحرم الداخلي للقصر الامبراطوري) بعد الظهر”.

بعد الخروج من المدينة المحرمة ، أدار وانغ ياو رأسه لإلقاء نظرة على القصر الذي يقف تحت غروب الشمس.

أجابت تشين يينغ “بالتأكيد”.

 

“هذا …؟!”

“دعينا نتناول العشاء بالخارج بدلاً من تناول الطعام في المنزل. اختاري مكانًا ، لكنني سأدفع “.

 

 

بعد العثور على مكان ، تم طلب عدد قليل من الأطباق. وكان الطبق الرئيسي هنا لا يزال البط المشوي.

ردت تشين يينغ: “حسنًا”.

“ماذا حدث أيها الرجل العجوز؟” سألته امرأة عجوز ممتلئة الجسم ذات شعر أبيض.

 

“هذا …؟!”

قادت تشين يينغ السيارة إلى متجر قديم.

 

 

بعد أن رأى وانغ ياو ، شهد تشين لاو قدرته غير العادية. لم يكن يعتمد على التكنولوجيا الحديثة. وبدلاً من ذلك ، فقد اعتمد على المعارف التقليدية التي تم تناقلها والتي يمكن التعامل على أنها كنوز لم تعد موروثة. مما جعله متحمسًا ، لذا قرر لا شعوريًا تعزيز هذه الموهبة (يانغ ياو) وتنميتها. ومع ذلك ، فقد فكر في الوضع الحالي في البلاد – كان الشباب متهورين للغاية ويركّزون على الشهرة. حتى انهم استخدموا وسائل بلا ضمير لتحقيق أغراضهم.

هنا؟!

 

 

“اسمح لي أن أوصلك ، تشين لاو.” فتحت تشين يينغ باب السيارة بالفعل.

نظر وانغ ياو إلى اللوحة ثم ضحك.

ردت تشين يينغ: “حسنًا”.

 

 

“هل البط المشوي هنا لذيذ؟”

رد تشين لاو بابتسامة: “أوه لا ، يجب أن أكون الشخص الذي يشعر بالأسف….هذا الدواء لا يصدق!”

 

 

“جربه، وستعرف.”

لقد ذهب بالفعل إلى سور الصين العظيم. لذا كان اختياره الأول بالطبع لزيارة قصر الإمبراطور ، المدينة التي حكمت البلاد ذات يوم لمئات السنين.

 

بعد العثور على مكان ، تم طلب عدد قليل من الأطباق. وكان الطبق الرئيسي هنا لا يزال البط المشوي.

إذا تم ذكر الأطباق الشهية في مدينة جينغ ، فإن معظم الناس سيفكرون أولاً في البط المشوي ، متبوعًا بأطباق أخرى مثل المعكرونة مع عجينة فول الصويا.

 

 

 

كان هذا متجرًا قديمًا حسن السمعة مع العديد من العملاء.

 

 

“مع السلامة.”

بعد العثور على مكان ، تم طلب عدد قليل من الأطباق. وكان الطبق الرئيسي هنا لا يزال البط المشوي.

 

 

 

“هل أنت من مدينة جينغ؟”

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسأل فيها الحاضرون في الغرفة مثل هذا السؤال.

“لا ، مسقط رأسي في مقاطعة جي.”

“ماذا حدث؟ هل قابلت موهبة شابة رائعة؟ ”

 

“دعينا نتناول العشاء بالخارج بدلاً من تناول الطعام في المنزل. اختاري مكانًا ، لكنني سأدفع “.

“هل أنت وحدك في مدينة جينغ؟”

 

 

تنهد!

أجابت تشين يينغ: “عائلتي تعيش في مدينة جينغ”.

 

 

“هل يمكن أن تخبرني ما هو هذا الدواء؟”

أثناء الدردشة ، تم تقديم الأطباق واحدة تلو الأخرى. كان البط المشوي عطر للغاية وله طعم خاص بالفعل.

 

 

“هل لي أن ألقي نظرة على الدواء الذي استخدمته الآن؟”

بعد العشاء ، كانت السماء في الخارج مظلمة تمامًا.

 

 

 

لذا توجه كلاهما مباشرة إلى منزل سو شياشيو.

 

 

رد تشين لاو بابتسامة: “أوه لا ، يجب أن أكون الشخص الذي يشعر بالأسف….هذا الدواء لا يصدق!”

كان كل من سو شيانغهوا و سونغ رويبينغ في المنزل. إلى جانبهم ، كان هناك ضيفان آخران في المنزل ؛ كانا كلاهما طبيب ، أحدهما نحيف والآخر بدين – الدكتور تشن والدكتور لي.

فقد جلده لمعانه. علاوة على ذلك ، كانت مليئا بالبقع العمرية. بعد كل شيء ، كان رجلاً يقترب من الـ 80. ومع ذلك ، كان جزءًا صغيرًا من جلد كفه ناعمًا بعض الشيء ، وهو أمر غير طبيعي.

 

“لا بأس ، جسدي القديم ليس بهذا السوء. يمكنني المشي إلى المنزل “. مشى تشين لاو ، ببطء حتى ابتعد.

“مرحبا دكتور وانغ.”

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسأل فيها الحاضرون في الغرفة مثل هذا السؤال.

“هل أكلت؟”

 

 

قدمت تشين يينغ إبريق شاي.

“أجل. شكرا لك.”

 

 

 

ودون أن يقول الكثير ، ذهب وانغ ياو مباشرة إلى غرفة سو شياشيو.

 

 

 

“هل هذا أنت دكتور وانغ؟ يبدو أن هناك المزيد من الأشخاص هنا هذه المرة.” لم تستطع سو شياشيو التي كانت مستلقية على السرير أن ترى بوضوح ولم يكن بإمكانها سوى رؤية بعض الصور الظلية الباهتة.

 

 

 

أول شيء فعله وانغ ياو هو فحص وانغ نبضها. وبعد ذلك أزال الشاش مرة أخرى.

 

 

 

بعد إزالة طبقات الشاش ، يمكن ملاحظة ظهور أكثر من ثلث أنسجة العضلات الحمراء على راحة اليد. كان كفها في الأصل مثل الفحم المحروق. وكان هذا نسيج عضلي حديث النمو.

“مع السلامة.”

 

أجابت تشين يينغ: “عائلتي تعيش في مدينة جينغ”.

“هذا …؟!”

 

 

 

كانت عيون الدكتور لي كبيرة مثل بقرة. بحث عنه صديقه ظهر اليوم ودعاه للحضور وإلقاء نظرة على المعجزة دون أن يقول ما هي.

 

كان فضوليًا أيضًا وكان لديه المزيد من الشكوك في ذهنه. ومع ذلك ، بعد رؤية ذلك بأم عينيه ، كان قلبه مليئًا بالصدمة.

 

 

وعلى الرغم من أنها لم تكن عطلة نهاية الأسبوع أو عطلة رسمية، كان هناك العديد من الأشخاص الذين يزورون المدينة المحرمة.

انحنى وألقى نظرة فاحصة على كف سو شياشيو ، تمامًا مثل صديقه.

كانت زيارة مدينة جينغ في المرة الأخيرة متسرعة للغاية. لذا كان عليه أن يكتشف العديد من الأماكن المهمة وقام فقط برؤيتها تقريبًا من الخارج. لم يكن في عجلة من أمره هذه المرة ، لذلك خطط للزيارة مرة أخرى.

 

سار كلاهما ببطء ، حيث ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المباني من حوله.

“هذا نسيج عضلي حديث النمو. كيف يعقل ذلك؟!”

“بالتأكيد.” تردد وانغ ياو لثانية ، ثم أزال سدادة الزجاجة.

 

 

بعد الوقوف ثانية ، أعطى وانغ ياو نظرة غريبة ، كما لو أنه رأى شبحًا.

“هذا نسيج عضلي حديث النمو. كيف يعقل ذلك؟!”

 

 

ومرة أخرى أخرج وانغ ياو زجاجة الخزف الأبيض وأزال السدادة. أعطى الدواء رائحة فريدة من نوعها ، وصب على الكف قطرة بقطرة.

 

 

 

“ما هذا الدواء ؟!”

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسأل فيها الحاضرون في الغرفة مثل هذا السؤال.

 

 

“يا له من دواء فريد!” هتف تشين لاو ، ثم وضع السدادة بحذر على الزجاجة ، ووضع الزجاجة مرة أخرى على الطاولة.

وبعد انتهاء عملية العلاج ، غادر الجميع الغرفة.

أجاب وانغ ياو وهو يبتسم: “آسف ، لا أستطيع أن أخبرك”.

 

على طول الطريق ، أراد تشين لاو فتح فمه للتحدث عدة مرات ، لكنه أوقف نفسه في الاخير.

كان كل من سو شيانغهوا و سونغ رويبينغ في المنزل. إلى جانبهم ، كان هناك ضيفان آخران في المنزل ؛ كانا كلاهما طبيب ، أحدهما نحيف والآخر بدين – الدكتور تشن والدكتور لي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط