جعل الجسد خفيفًا ولكن ليس قديمًا
الفصل 230: جعل الجسد خفيفًا ولكن ليس قديمًا
بعد البقاء لفترة قصيرة ، غادر.
يمكن لبعض جذور العرقسوس أن تجعل جسم الإنسان خفيفًا وشابًا ، لكن وانغ ياو لم يستطع الحصول على جذور العرقسوس هذه في الوقت الحالي.
جثم وانغ ياو وضرب.
كان الخطر الأكبر للإصابة من جروح مفتوحة كهذه هو العدوى. كانت بشرة الإنسان أول وأقوى خط دفاع ضد البكتيريا والفيروسات.
قالت قوه سيرو: “شكرًا لك” بعد أن ظلت صامتة لفترة طويلة.
قال وانغ ياو: “لقد انتهيت ، من فضلك غطِي وجهها بالشاش”.
قال هي تشينغ: “أود أن ترى والدتي”.
“من فضلك لا تشكريني”. قال وانغ ياو.
“حسنًا ، هل يمكنني رؤيتها صباح الغد؟” سأل وانغ ياو.
بعد البقاء في النادي لفترة ، عاد وانغ ياو إلى الكوخ ووجد أن هي تشينغ كان ينتظره في الخارج.
قال هي تشينغ “مرحبًا دكتور وانغ ، لقد عدت”.
المشاكل قادمة!
قال وانغ ياو: “من فضلك تعال”. “نحن في بكين الآن ؛ لماذا لا زلت تجلب الهدايا؟ ”
قال هي تشينغ بابتسامة: “ليس من الجيد المجيء إلى هنا بيدين فارغتين”.
قال هي تشينغ بابتسامة: “ليس من الجيد المجيء إلى هنا بيدين فارغتين”.
قال وانغ ياو قبل أن يشرح ليو جانغ الغرض من زيارته: “آسف ، ليس لدي وقت”.
عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، وجد شخصًا غريبًا ينتظره عند الباب. كان الغريب في الأربعينيات من عمره. كان يرتدي بدلة رسمية وكان يعاني من زيادة طفيفة في الوزن.
كان الاثنان يعرفان بعضهما البعض لفترة طويلة وظلا على اتصال بشكل منتظم ، لذلك شعر كلاهما بالراحة في التحدث مع بعضهما البعض.
“كيف يمكنني مساعدك؟” سأل وانغ ياو لأنه لاحظ أن هي تشينغ كان مترددًا.
قبضة واحدة تلو الأخرى من زوايا مختلفة وبسرعات وقوة مختلفة ، كل قبضة من وانغ ياو أصدرت صوت انفجار.
قال هي تشينغ: “أنا بحاجة إلى معروف”.
كان الخطر الأكبر للإصابة من جروح مفتوحة كهذه هو العدوى. كانت بشرة الإنسان أول وأقوى خط دفاع ضد البكتيريا والفيروسات.
“ماذا ؟” سأل وانغ ياو.
كانت سونغ رويبينغ ممتنة جدًا.
قال هي تشينغ “حسنًا ، أود أن ترى مريضًا”.
قال وانغ ياو: “سأعود ليلة الغد”.
من وجهة نظر تشين يينغ ، كان وانغ ياو جيدًا في الـ كونغ فو ، وعلى الرغم من أنه لم يكن سيدًا بعد. كان من النادر للغاية أن يتمتع شخص في سن وانغ ياو بمثل هذه المهارات غير العادية في الكونغ فو. لقد كانت معجزة أن يحسن وانغ ياو مهاراته في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“من ؟” لم يرفض وانغ ياو ولم يوافق.
قال وانغ ياو: “سأعود ليلة الغد”.
“يينغ ، من برأيك أخبر ليو جانغ عني؟” قال وانغ ياو نصف مازح.
قال هي تشينغ: “أود أن ترى والدتي”.
قالت قوه سيرو: “شكرًا لك” بعد أن ظلت صامتة لفترة طويلة.
رجل؟
“هل هي في بكين؟” سأل وانغ ياو.
لأنه لا معنى لفعله!
“أجل ” قال هي تشينغ.
قضى وانغ ياو ما يقرب من ساعة في تطبيق الديكوتيون على وجه سو شياشيو.
“حسنًا ، هل يمكنني رؤيتها صباح الغد؟” سأل وانغ ياو.
“بالطبع! شكرا جزيلا لك!” قال هي تشينغ بحماس. بعد قضاء بعض الوقت مع وانغ ياو عدة مرات ، كان يعرف وانغ ياو جيدًا بما فيه الكفاية بحيث يعلم أنه لا يوجد شيء سيجعل وانغ ياو يفعل ما لا يريد القيام به.
قال وانغ ياو “من فضلك لا تخبر أحدا عن ذلك”.
قال هي تشينغ “لن أفعل”.
المشاكل قادمة!
بعد البقاء لفترة قصيرة ، غادر.
قال وانغ ياو: “لقد انتهيت ، من فضلك غطِي وجهها بالشاش”.
قال هي تشينغ: “أنا بحاجة إلى معروف”.
ذهب وانغ ياو إلى منزل سو شياشيو بعد الظهر مرة أخرى.
ووه!
“كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا؟ شياشيو هي ابنتي! حسنًا ، يجب عليك التواصل مع الدكتور وانغ بانتظام ومحاولة إقناعه بالبقاء في بكين لأطول فترة ممكنة. ولكن إذا كان يريد حقًا العودة إلى المنزل ، فتأكدي من ترتيب رحلته قبل مغادرته ” قال سو شيانغهوا.
بعد إزالة الشاش من يد سو شياشيو اليسرى ، سقط عدد قليل من الأنسجة السوداء والأرجوانية. وتم استبدالهم بأنسجة عضلية جديدة وصحية. وتحولت نصف يدها اليسرى إلى اللون الوردي. وعلى الرغم من أن الأمر لا يزال فظيعًا ، إلا أن عائلة سو شياشيو رأت الأمل.
الفصل 230: جعل الجسد خفيفًا ولكن ليس قديمًا
قال هي تشينغ “مرحبًا دكتور وانغ ، لقد عدت”.
“هل يمكن لشخص أن يفك الشاش عن وجهها؟” سأل وانغ ياو.
بعد البقاء لفترة قصيرة ، غادر.
كان الوجه مختلفًا عن اليدين ، لذلك لم يقم وانغ ياو بفك الشاش عن وجه سو شياشيو بنفسه.
بعد إزالة الشاش من يد سو شياشيو اليسرى ، سقط عدد قليل من الأنسجة السوداء والأرجوانية. وتم استبدالهم بأنسجة عضلية جديدة وصحية. وتحولت نصف يدها اليسرى إلى اللون الوردي. وعلى الرغم من أن الأمر لا يزال فظيعًا ، إلا أن عائلة سو شياشيو رأت الأمل.
قام طاقم التمريض بفك الشاش ببطء عن رأس سو شياشيو. كانت عملية إزالة الشاش بطيئة للغاية ، وقامت الممرضة بعملها برفق. كان وانغ ياو يراقب العملية عن كثب لأنه أراد أن يتعلم كيفية إزالة الشاش بشكل صحيح. وبصفته صيدليًا صينيًا تقليديًا ، كان لديه المعرفة الأساسية بكيفية تضميد الجراح وإزالة الشاش ، لكن فرصه كانت محدودة لممارسة معرفته. لذا لم يكن قد تعامل مع الجروح مطلقًا قبل رؤية سو شياشيو.
دعواتكم
أدرك وانغ ياو ذلك على الفور.
ما هذا؟!
ما هذا؟!
ووه!
على الرغم من أن وانغ ياو كان مستعدًا ، إلا أنه صُدم برؤية وجه سو شياشيو.
لقد عقد اتفاقًا مع قوه سيرو على أنه إذا حاول أي شخص تعكير صفو حياته ، فإن قوه سيرو ستتعامل معه. لقد كان في بكين في الوقت الحالي ، لذلك بالطبع سيطلب المساعدة من قوه سيرو.
كان وجهها مليئاً بالندوب والقروح.
اعتذر عن التغيب ولكن حاليا أنا في موسم امتحانات لذا التنزل متقطع …دعواتكم
لا ينبغي أن يطلق عليه وجه إنساني!
إذا رأى الناس وجهها في الليل ، فمن المحتمل أن يكونوا خائفين حتى الموت ، معتقدين أنهم التقوا بشبح.
“الدكتور وانغ ، الرجاء مساعدتها” ، قالت سونغ رويبينغ بلطف.
قال ليو جانغ: “هل يمكنك من فضلك رؤية مريض ، ولا تقلق بشأن المـ…”.
حزن قلبها عندما كانت تنظر إلى وجه ابنتها. كانت تتمنى أن تعاني من أجل ابنتها.
قال وانغ ياو: “سأبذل قصارى جهدي”.
“أنت تتحدث إلى الشخص الخطأ!” قاطعه وانغ ياو قبل أن يتمكن من إنهاء جملته. ثم استدار وانغ ياو ودخل الكوخ بابتسامة ، تاركًا ليو جانغ واقفًا في الخارج.
قام وانغ ياو بتطبيق الديكوتيون على وجه سو شياشيو.
ذهب ديكوتيون مباشرة إلى الجروح. كان الوجه أكبر بكثير من اليدين ، لذلك كانت هناك حاجة إلى المزيد من القطرات. لذا أجرى وانغ ياو العلاج ببطء شديد وحذر.
ثم اتصل بـ قوه سيرو دون تردد.
في هذه الأثناء ، بدأت سو شياشيو تشعر بالبرودة في وجهها الذي كان حارًا. ذهبت قطرات ديكوتيون بسرعة إلى العضلات وحتى العظام. حيث قاموا ببطء بإزالة الألم والشعور بالحرارة ، كما لو كانت ترتدي قناع وجه مصنوع من الثلج.
في هذه الأثناء ، بدأت سو شياشيو تشعر بالبرودة في وجهها الذي كان حارًا. ذهبت قطرات ديكوتيون بسرعة إلى العضلات وحتى العظام. حيث قاموا ببطء بإزالة الألم والشعور بالحرارة ، كما لو كانت ترتدي قناع وجه مصنوع من الثلج.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يعرفون عنه – قوه سيرو وشقيقها ، وعائلة سو شياشيو ، و تشين يينغ و هي تشينغ.
قضى وانغ ياو ما يقرب من ساعة في تطبيق الديكوتيون على وجه سو شياشيو.
قال وانغ ياو: “لقد انتهيت ، من فضلك غطِي وجهها بالشاش”.
عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، وجد شخصًا غريبًا ينتظره عند الباب. كان الغريب في الأربعينيات من عمره. كان يرتدي بدلة رسمية وكان يعاني من زيادة طفيفة في الوزن.
كان الخطر الأكبر للإصابة من جروح مفتوحة كهذه هو العدوى. كانت بشرة الإنسان أول وأقوى خط دفاع ضد البكتيريا والفيروسات.
قال وانغ ياو: “سأعود ليلة الغد”.
أحتاج إلى كتابة الطريقة.
قال وانغ ياو: “سأعود ليلة الغد”.
أحتاج إلى كتابة الطريقة.
كانت هناك أنواع مختلفة من الملاكمة الصينية بما في ذلك الـ تاي تشي والـ شينغ يي والبعض مما لم يسمع به من قبل. كانت حركاته سريعة أحيانًا وبطيئة أحيانًا. كانت الطاقة المحيطة به هائلة. وعلى الرغم من أن ذلك لم يكن مرئيًا ، لكن إذا وقف شخص ما بالقرب من وانغ ياو في الوقت الحالي ولمسه بالصدفة ، فمن المحتمل أن يسقط على الأرض على الفور.
كانت سونغ رويبينغ ممتنة جدًا.
كان الاثنان يعرفان بعضهما البعض لفترة طويلة وظلا على اتصال بشكل منتظم ، لذلك شعر كلاهما بالراحة في التحدث مع بعضهما البعض.
بدأ وانغ ياو يفكر في مشكلة أخرى في طريق عودته إلى الكوخ.
على الرغم من أن وانغ ياو كان مستعدًا ، إلا أنه صُدم برؤية وجه سو شياشيو.
أخبرته تشين يينغ القصة كاملة.
إذا كان لديه ما يكفي من مسحوق تنشيط العضلات ليتم تخفيفه في الماء النقي ، فيمكنه السماح لـ سو شياشيو بغمر جسدها في ديكوتيون المخفف كشكل من أشكال العلاج المائي. لكن هل ستكون هذه الطريقة أكثر فعالية؟
عرف وانغ ياو أن مسحوق تنشيط العضلات كان يعمل ، لكن لم يكن لديه ما يكفي.
حدث ذلك في المرة الماضية. حيث غادر وانغ ياو عندما أصبحت سو شياشيو أفضل قليلاً.
المشاكل قادمة!
يكاد صنع ديكوتيون واحد يكلف جميع نقاط مكافأته. إذا سار كل شيء كما كان متوقعًا ، فلن يكون قادرًا على صنع نفس الكمية من مسحوق تنشيط العضلات في أي وقت قريب.
في هذه الأثناء ، كان سو شيانغهوا و سونغ رويبينغ يتحدثان مع بعضهما البعض.
أحتاج إلى كتابة الطريقة.
قضى وانغ ياو ما يقرب من ساعة في تطبيق الديكوتيون على وجه سو شياشيو.
عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، وجد شخصًا غريبًا ينتظره عند الباب. كان الغريب في الأربعينيات من عمره. كان يرتدي بدلة رسمية وكان يعاني من زيادة طفيفة في الوزن.
قام طاقم التمريض بفك الشاش ببطء عن رأس سو شياشيو. كانت عملية إزالة الشاش بطيئة للغاية ، وقامت الممرضة بعملها برفق. كان وانغ ياو يراقب العملية عن كثب لأنه أراد أن يتعلم كيفية إزالة الشاش بشكل صحيح. وبصفته صيدليًا صينيًا تقليديًا ، كان لديه المعرفة الأساسية بكيفية تضميد الجراح وإزالة الشاش ، لكن فرصه كانت محدودة لممارسة معرفته. لذا لم يكن قد تعامل مع الجروح مطلقًا قبل رؤية سو شياشيو.
“مرحبا ، هل أنت دكتور وانغ؟” سأل الرجل بأدب. “اسمي ليو جانغ ، هل أنت متفرغ للحديث؟”
“أنت تتحدث إلى الشخص الخطأ!” قاطعه وانغ ياو قبل أن يتمكن من إنهاء جملته. ثم استدار وانغ ياو ودخل الكوخ بابتسامة ، تاركًا ليو جانغ واقفًا في الخارج.
قال وانغ ياو قبل أن يشرح ليو جانغ الغرض من زيارته: “آسف ، ليس لدي وقت”.
ما هذا؟!
كانت هناك أنواع مختلفة من الملاكمة الصينية بما في ذلك الـ تاي تشي والـ شينغ يي والبعض مما لم يسمع به من قبل. كانت حركاته سريعة أحيانًا وبطيئة أحيانًا. كانت الطاقة المحيطة به هائلة. وعلى الرغم من أن ذلك لم يكن مرئيًا ، لكن إذا وقف شخص ما بالقرب من وانغ ياو في الوقت الحالي ولمسه بالصدفة ، فمن المحتمل أن يسقط على الأرض على الفور.
لم يكن وانغ ياو يعرف ليو جانغ ، لكن من الواضح أن ليو جانغ لم يكن شخصًا عاديًا. ولم يكن وانغ ياو مهتمًا بمعرفته.
“بالطبع! شكرا جزيلا لك!” قال هي تشينغ بحماس. بعد قضاء بعض الوقت مع وانغ ياو عدة مرات ، كان يعرف وانغ ياو جيدًا بما فيه الكفاية بحيث يعلم أنه لا يوجد شيء سيجعل وانغ ياو يفعل ما لا يريد القيام به.
قال ليو جانغ: “لن آخذ الكثير من وقتك”.
اعتذر عن التغيب ولكن حاليا أنا في موسم امتحانات لذا التنزل متقطع …دعواتكم
قالت تشين يينغ: “أعتقد أنه يجب أن يكون رجلاً”.
“حسنا.” توقف وانغ ياو.
لم يكن ليو جانغ منزعجًا. استدار وغادر ببساطة.
في هذه الأثناء ، كان سو شيانغهوا و سونغ رويبينغ يتحدثان مع بعضهما البعض.
قال ليو جانغ: “هل يمكنك من فضلك رؤية مريض ، ولا تقلق بشأن المـ…”.
قالت تشين يينغ: “أعتقد أنه يجب أن يكون رجلاً”.
قام وانغ ياو بتطبيق الديكوتيون على وجه سو شياشيو.
“أنت تتحدث إلى الشخص الخطأ!” قاطعه وانغ ياو قبل أن يتمكن من إنهاء جملته. ثم استدار وانغ ياو ودخل الكوخ بابتسامة ، تاركًا ليو جانغ واقفًا في الخارج.
قال هي تشينغ: “أنا بحاجة إلى معروف”.
تمتم ليو جانغ: “كما توقعت ، فهو ليس شخصًا سهلا”.
بعد إزالة الشاش من يد سو شياشيو اليسرى ، سقط عدد قليل من الأنسجة السوداء والأرجوانية. وتم استبدالهم بأنسجة عضلية جديدة وصحية. وتحولت نصف يدها اليسرى إلى اللون الوردي. وعلى الرغم من أن الأمر لا يزال فظيعًا ، إلا أن عائلة سو شياشيو رأت الأمل.
لم يكن ليو جانغ منزعجًا. استدار وغادر ببساطة.
“من كان الرجل الذي ينتظر بالخارج الآن؟” سأل وانغ ياو تشين يينغ بمجرد أن دخل الكوخ.
“أنت تتحدث إلى الشخص الخطأ!” قاطعه وانغ ياو قبل أن يتمكن من إنهاء جملته. ثم استدار وانغ ياو ودخل الكوخ بابتسامة ، تاركًا ليو جانغ واقفًا في الخارج.
أخبرته تشين يينغ القصة كاملة.
قال هي تشينغ “لن أفعل”.
“عزيزي الوزير ، هل يمكنك أيضًا التحدث إلى الدكتور وانغ في الوقت الذي يناسبك؟” سألت سونغ رويبينغ.
المشاكل قادمة!
أدرك وانغ ياو ذلك على الفور.
في هذه الأثناء ، كان سو شيانغهوا و سونغ رويبينغ يتحدثان مع بعضهما البعض.
ثم اتصل بـ قوه سيرو دون تردد.
قال وانغ ياو: “من فضلك تعال”. “نحن في بكين الآن ؛ لماذا لا زلت تجلب الهدايا؟ ”
لقد عقد اتفاقًا مع قوه سيرو على أنه إذا حاول أي شخص تعكير صفو حياته ، فإن قوه سيرو ستتعامل معه. لقد كان في بكين في الوقت الحالي ، لذلك بالطبع سيطلب المساعدة من قوه سيرو.
ذهب ديكوتيون مباشرة إلى الجروح. كان الوجه أكبر بكثير من اليدين ، لذلك كانت هناك حاجة إلى المزيد من القطرات. لذا أجرى وانغ ياو العلاج ببطء شديد وحذر.
بعد معرفة من كان ليو جانغ ، وعدت قوه سيرو بأنها ستتعامل معه.
اعتذر عن التغيب ولكن حاليا أنا في موسم امتحانات لذا التنزل متقطع …دعواتكم
“من افصح بمعلوماتي ؟” فكر وانغ ياو بعد إنهاء المكالمة.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يعرفون عنه – قوه سيرو وشقيقها ، وعائلة سو شياشيو ، و تشين يينغ و هي تشينغ.
عرف وانغ ياو أن مسحوق تنشيط العضلات كان يعمل ، لكن لم يكن لديه ما يكفي.
“يينغ ، من برأيك أخبر ليو جانغ عني؟” قال وانغ ياو نصف مازح.
كانت هذه قبضة تقسيم الهواء حيث قام وانغ ياو بتقسيم الهواء بقبضته.
قالت تشين يينغ: “أعتقد أنه يجب أن يكون رجلاً”.
قال هي تشينغ بابتسامة: “ليس من الجيد المجيء إلى هنا بيدين فارغتين”.
رجل؟
********************************************
فوجئ وانغ ياو. كانت إشارة تشين يينغ واضحة. بعد التفكير لفترة في الفناء ، فكر وانغ ياو في شخص.
لم يكن وانغ ياو يعرف ليو جانغ ، لكن من الواضح أن ليو جانغ لم يكن شخصًا عاديًا. ولم يكن وانغ ياو مهتمًا بمعرفته.
لم يكن وانغ ياو يعرف ليو جانغ ، لكن من الواضح أن ليو جانغ لم يكن شخصًا عاديًا. ولم يكن وانغ ياو مهتمًا بمعرفته.
لا ينبغي أن يكون هو.
بعد البقاء لفترة قصيرة ، غادر.
لأنه لا معنى لفعله!
وثق وانغ ياو أفكاره حول العلاج المائي في دفتر ملاحظاته بعد العشاء وأضاف بعض النقاط الرئيسية.
كان الوجه مختلفًا عن اليدين ، لذلك لم يقم وانغ ياو بفك الشاش عن وجه سو شياشيو بنفسه.
في هذه الأثناء ، كان سو شيانغهوا و سونغ رويبينغ يتحدثان مع بعضهما البعض.
ذهب ديكوتيون مباشرة إلى الجروح. كان الوجه أكبر بكثير من اليدين ، لذلك كانت هناك حاجة إلى المزيد من القطرات. لذا أجرى وانغ ياو العلاج ببطء شديد وحذر.
“كيف يمكنني مساعدك؟” سأل وانغ ياو لأنه لاحظ أن هي تشينغ كان مترددًا.
“حالة يد شياشيو اليسرى تتحسن.” قالت سونغ رويبينغ: “دكتور وانغ طبق بعض الأعشاب على وجهها اليوم”.
قال هي تشينغ “حسنًا ، أود أن ترى مريضًا”.
“جيد!” قال سو شيانغهوا.
“هل تعتقد أن الدكتور وانغ سيغادر مرة أخرى ؟!” سألت سونغ رويبينغ. كان هذا أكثر ما يقلقها.
شوش!
حدث ذلك في المرة الماضية. حيث غادر وانغ ياو عندما أصبحت سو شياشيو أفضل قليلاً.
قال سو شيانغهوا: “عليك أن تسألي الدكتور وانغ”.
“لا أعتقد أنك تهتم كثيرا بـ شياشيو!” قالت سونغ رويبينغ.
شوش!
“كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا؟ شياشيو هي ابنتي! حسنًا ، يجب عليك التواصل مع الدكتور وانغ بانتظام ومحاولة إقناعه بالبقاء في بكين لأطول فترة ممكنة. ولكن إذا كان يريد حقًا العودة إلى المنزل ، فتأكدي من ترتيب رحلته قبل مغادرته ” قال سو شيانغهوا.
بدأ وانغ ياو ممارسة تمارينه في الفناء ليلا. لم يتدرب أبدًا تقريبًا في الليل ، لكن كان لديه دافع مفاجئ للقيام بذلك. لذلك ، جارى دافعه.
“عزيزي الوزير ، هل يمكنك أيضًا التحدث إلى الدكتور وانغ في الوقت الذي يناسبك؟” سألت سونغ رويبينغ.
وثق وانغ ياو أفكاره حول العلاج المائي في دفتر ملاحظاته بعد العشاء وأضاف بعض النقاط الرئيسية.
لأنه لا معنى لفعله!
“حسنًا ، حسنًا ، سأتحدث معه غدًا.”
قالت قوه سيرو: “شكرًا لك” بعد أن ظلت صامتة لفترة طويلة.
بدأ وانغ ياو ممارسة تمارينه في الفناء ليلا. لم يتدرب أبدًا تقريبًا في الليل ، لكن كان لديه دافع مفاجئ للقيام بذلك. لذلك ، جارى دافعه.
في هذه الأثناء ، بدأت سو شياشيو تشعر بالبرودة في وجهها الذي كان حارًا. ذهبت قطرات ديكوتيون بسرعة إلى العضلات وحتى العظام. حيث قاموا ببطء بإزالة الألم والشعور بالحرارة ، كما لو كانت ترتدي قناع وجه مصنوع من الثلج.
كانت هناك أنواع مختلفة من الملاكمة الصينية بما في ذلك الـ تاي تشي والـ شينغ يي والبعض مما لم يسمع به من قبل. كانت حركاته سريعة أحيانًا وبطيئة أحيانًا. كانت الطاقة المحيطة به هائلة. وعلى الرغم من أن ذلك لم يكن مرئيًا ، لكن إذا وقف شخص ما بالقرب من وانغ ياو في الوقت الحالي ولمسه بالصدفة ، فمن المحتمل أن يسقط على الأرض على الفور.
قال وانغ ياو: “لقد انتهيت ، من فضلك غطِي وجهها بالشاش”.
“هل هي في بكين؟” سأل وانغ ياو.
يمكن أن ترى تشين يينغ وانغ ياو يتحرك صعودا وهبوطا من خلال نافذة غرفتها. لقد مارست الكونغ فو منذ أن كانت طفلة صغيرة وتدربت تحت يدي معلم كونغ فو شهير. لذا كانت تعرف مدى مهارة وانغ ياو بالتأكيد.
قال هي تشينغ: “أود أن ترى والدتي”.
ما هذا؟!
تحسنت مهاراته في الكونغ فو في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن!
كان وجهها مليئاً بالندوب والقروح.
من وجهة نظر تشين يينغ ، كان وانغ ياو جيدًا في الـ كونغ فو ، وعلى الرغم من أنه لم يكن سيدًا بعد. كان من النادر للغاية أن يتمتع شخص في سن وانغ ياو بمثل هذه المهارات غير العادية في الكونغ فو. لقد كانت معجزة أن يحسن وانغ ياو مهاراته في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
بعد أن يمارس المرء الكونغ فو لسنوات عديدة ويصل إلى مستوى معين ، سيكون من الصعب للغاية إجراء القليل من التحسينات.
من وجهة نظر تشين يينغ ، كان وانغ ياو جيدًا في الـ كونغ فو ، وعلى الرغم من أنه لم يكن سيدًا بعد. كان من النادر للغاية أن يتمتع شخص في سن وانغ ياو بمثل هذه المهارات غير العادية في الكونغ فو. لقد كانت معجزة أن يحسن وانغ ياو مهاراته في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
تمتم ليو جانغ: “كما توقعت ، فهو ليس شخصًا سهلا”.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يعرفون عنه – قوه سيرو وشقيقها ، وعائلة سو شياشيو ، و تشين يينغ و هي تشينغ.
ووه!
ثم اتصل بـ قوه سيرو دون تردد.
كانت الريح تعوي في الخارج. كانت أوراق النباتات في الفناء تُصدر أصوات حفيف.
حدث ذلك في المرة الماضية. حيث غادر وانغ ياو عندما أصبحت سو شياشيو أفضل قليلاً.
جثم وانغ ياو وضرب.
“حالة يد شياشيو اليسرى تتحسن.” قالت سونغ رويبينغ: “دكتور وانغ طبق بعض الأعشاب على وجهها اليوم”.
بوه!
تم تقسيم الهواء بقبضة وانغ ياو.
كانت هذه قبضة تقسيم الهواء حيث قام وانغ ياو بتقسيم الهواء بقبضته.
تم تقسيم الهواء بقبضة وانغ ياو.
كانت هذه قبضة تقسيم الهواء حيث قام وانغ ياو بتقسيم الهواء بقبضته.
“بالطبع! شكرا جزيلا لك!” قال هي تشينغ بحماس. بعد قضاء بعض الوقت مع وانغ ياو عدة مرات ، كان يعرف وانغ ياو جيدًا بما فيه الكفاية بحيث يعلم أنه لا يوجد شيء سيجعل وانغ ياو يفعل ما لا يريد القيام به.
لم يكن ليو جانغ منزعجًا. استدار وغادر ببساطة.
قبضة واحدة تلو الأخرى من زوايا مختلفة وبسرعات وقوة مختلفة ، كل قبضة من وانغ ياو أصدرت صوت انفجار.
شوش!
قال وانغ ياو: “لقد انتهيت ، من فضلك غطِي وجهها بالشاش”.
شوش!
إذا كان لديه ما يكفي من مسحوق تنشيط العضلات ليتم تخفيفه في الماء النقي ، فيمكنه السماح لـ سو شياشيو بغمر جسدها في ديكوتيون المخفف كشكل من أشكال العلاج المائي. لكن هل ستكون هذه الطريقة أكثر فعالية؟
سقط عدد من الأوراق من الأشجار.
********************************************
“حسنا.” توقف وانغ ياو.
اعتذر عن التغيب ولكن حاليا أنا في موسم امتحانات لذا التنزل متقطع …دعواتكم
ولا تنسوا اني اترجم 3 روايات خلاف هذه لذا لدي التزام تجاههم جميعا??
“هل هي في بكين؟” سأل وانغ ياو.
دعواتكم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
