نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 232

المرض العقلي

المرض العقلي

الفصل 232: المرض العقلي

 

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “أنت على حق”.

 

 

 

ربما كانت بيئة عمل تشين يينغ وراتبها أفضل من 90٪ من الموظفين في الصين. كما أتيحت لها الفرصة للتفاعل مع أشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العليا. كانت هذه هي ثروتها غير المرئية.

 

 

قال وانغ ياو: “آسف ، لا أعرف كيف أعالجه”.

بالطبع ، فقدت أيضًا قدرًا كبيرًا من الحرية بينما كانت تستفيد من عملها.

 

 

 

قامت تشين يينغ بطهي وانغ ياو طاولة من الأطباق الخاصة.

“لقد أصيب بمرض عقلي فجأة منذ أربع سنوات عندما كان في المدرسة الإعدادية. أخذناه إلى عدد من المستشفيات لرؤية عدد غير قليل من الأطباء والمتخصصين ، لكن لا يمكن علاجه. أنا فقط في الأسرة من يمكنها أن تعتني به الآن. لم يكن لدينا خيار.” قال تشين يينغ “لذا كان علينا إدخاله إلى مستشفى للصحة العقلية”.

 

قال وانغ ياو: “أخبريني عن أخيك”.

“ما هذه الأطباق؟” سأل وانغ ياو.

“مرحبا آنسة تشين!” قالت ممرضة.

 

 

”الأطباق الأصيلة من مسقط رأسي.” قالت تشين يينغ.

قال وانغ ياو: “اسمحي لي أن أفكر في ما يمكنني فعله لأخيك”.

 

 

قال وانغ ياو “حسنًا”.

“اسكت! من قال لك أنك تتناول ثيوريدازين؟! ” صاح أحد الأطباء.

 

“هممم… إنها لذيذة! لها طعم خاص جدا! ” قال وانغ ياو بعد أن جرب بعض الاطباق.

“هممم… إنها لذيذة! لها طعم خاص جدا! ” قال وانغ ياو بعد أن جرب بعض الاطباق.

 

 

 

قالت تشين يينغ: “شكرا لك”.

قال وانغ ياو: “أخبريني عن أخيك”.

 

“ماذا تفعل؟ كيف تجرؤ على أن تكون وقحًا معي! ” صرخ شقيق تشين يينغ.

أخذوا استراحة بعد الغداء ثم خرجوا معًا.

قالت سونغ رويبينغ “مرحبا دكتور وانغ”.

 

 

قال وانغ ياو: “أخبريني عن أخيك”.

 

 

 

“حالته خاصة جدا. ستعرف عندما تراه “. في كل مرة ذكرت تشين يينغ شقيقها ، بدت قلقة ؛ يمكن أن يعلم وانغ ياو ذلك من عينيها.

“كيف تسير الأمور هنا؟ هل أنت سعيد بالمكان؟ ” سألت سونغ رويبينغ.

 

قالت تشين يينغ: “شكرا لك مقدما”.

لم تكن تشين يينغ تقود السيارة بسرعة حيث كانت ساعة الذروة ؛ كانوا في بكين حيث كانت أسوأ ظروف مرور في البلاد.

“سأذهب لرؤية سو شياشيو مرة أخرى في المساء. لست بحاجة إلى القدوم معي إذا كنت لا تريدين ذلك “. عادة كانت تشين يينغ ترافقه إلى منزل سو شياشيو في كل مرة. حيث كانت تنتظره خارج المنزل. كان وانغ ياو سعيدًا لبقائها في الكوخ لأنه يعلم أن تشين يينغ كانت في حالة مزاجية سيئة.

 

قالت تشين يينغ: “سأخرجك من هنا بأسرع ما يمكن”.

قادت تشين يينغ إلى مكان خاص بعد حوالي ساعتين.

 

 

 

“ما هذا المكان؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال تشين يينغ “نعم ، دكتور”.

فوجئ وانغ ياو برؤية اسم المكان. جزء منه كان “وحدة إعادة تأهيل الأمراض العقلية”.

 

كانت هذه طريقة لطيفة لوصفه ، لكن في الواقع ، كان المكان مستشفى للأمراض العقلية.

 

 

كان من الصعب للغاية علاج حالة شقيق تشين يينغ. في الواقع ، يمكن أن يكون المرض العقلي نتيجة لعدة عوامل. حتى الآن ، لا يمكن معالجة معظم حالات المرض العقلية بالطب أو بأي طرق أخرى.

“لهذا السبب لم ترغب تشين يينغ في التحدث عن ذلك” فكر وانغ ياو.

ثم صنعت تشين يينغ كوبًا من الشاي لـ سونغ رويبينغ.

 

قال وانغ ياو: “آسف ، لا أعرف كيف أعالجه”.

“مرحبًا ، تأكد من أنك تتمتع بروح جيدة لأن الرئيس ترامب سيأتي لتفقد هذا المكان في فترة ما بعد الظهر!” قال أحد المرضى.

أثار هذا انتباه وانغ ياو.

 

 

“ماذا ؟” قال مريض آخر “اعتقدت أن بوتين قادم بعد الظهر”.

 

 

“رائع! انه يعمل!” قال وانغ ياو.

“انخفض سعر الذهب بشكل مؤقت” قال أحد المرضى الجالس بجوار النافذة ، “لكنه سوف يرتفع على المدى الطويل”.

قال أحد المرضى: “دكتور ، أعتقد أنني بخير تمامًا ، باستثناء أنني مصاب بالذهان”.

 

 

قال أحد المرضى: “دكتور ، أعتقد أنني بخير تمامًا ، باستثناء أنني مصاب بالذهان”.

قادت تشين يينغ إلى مكان خاص بعد حوالي ساعتين.

 

 

“دعني أذهب! الناس في هذا البلد يحتاجونني! ” صرخ أحدهم.

 

 

أخرج زجاجة خزفية من جيبه. وخرجت الرائحة الفريدة للديكوتيون من الزجاجة بعد أن فتحها وانغ ياو.

سمع وانغ ياو العديد من المرضى يتحدثون عندما كان يسير داخل المستشفى. ثم رأى أشخاصًا لم يرهم من قبل. هؤلاء الناس إما بدوا مملين ، أو متحمسين ، أو مخيفين. في الأساس ، لم يكن أي منهم طبيعيًا.

 

 

 

“صباح الخير ، هل أنتم هنا لزيارة مريض؟” فجأة جاء طبيب مع تسريحة شعر إلى الخلف ومعطف أبيض أمام وانغ ياو وتشين ينغ.

 

 

 

قال تشين يينغ “نعم ، دكتور”.

 

 

“ما هذا المكان؟” سأل وانغ ياو.

“حسنا! حاول التحدث أكثر مع المريض ، وشجعه على قبول العلاج. غالبًا ما يكون للتشجيع من أفراد الأسرة تأثير إيجابي على علاجهم “. قال الطبيب بجدية.

أخرج زجاجة خزفية من جيبه. وخرجت الرائحة الفريدة للديكوتيون من الزجاجة بعد أن فتحها وانغ ياو.

 

“مرحبا سيدة سونغ ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟” سأل وانغ ياو.

قال تشين يينغ “بالتأكيد ، دكتور”.

قال تشين يينغ “بالتأكيد ، دكتور”.

 

“صباح الخير ، هل أنتم هنا لزيارة مريض؟” فجأة جاء طبيب مع تسريحة شعر إلى الخلف ومعطف أبيض أمام وانغ ياو وتشين ينغ.

قال الطبيب الذي كان على وشك المغادرة: “أراكم لاحقًا”.

“ألا تتذكر أنني أخبرتك أنني طبيب تخرجت من جامعة تسينغهوا؟” قال المريض.

 

 

نظر وانغ ياو إلى هذا الطبيب بابتسامة.

 

 

“ألا تتذكر أنني أخبرتك أنني طبيب تخرجت من جامعة تسينغهوا؟” قال المريض.

“ما الخطب دكتور وانغ؟” سألت تشين يينغ.

 

 

سرعان ما التقيا بأخ تشين يينغ ، وهو مراهق يسيل لعابه بابتسامة سخيفة على وجهه. يبدو أنه يبلغ من العمر 15 عامًا تقريبًا.

“لا شئ.” التفت وانغ ياو إلى الطبيب. ثم قال بابتسامة: “سيصل زملاؤك قريبًا”.

لم يشك تشين يينغ في أن المريض كان طبيبًا مزيفًا على الإطلاق.

 

ثم صنعت تشين يينغ كوبًا من الشاي لـ سونغ رويبينغ.

“ماذا تقصد أيها الشاب؟” سأل الطبيب بجدية.

“رائع! انه يعمل!” قال وانغ ياو.

 

 

“إنه هناك! تشينشين توقف! ” كان العديد من الأطباء يركضون نحوهم.(اسمه يشابه اسم تشينتشين من رواية أنا نجم…..بما أنكم تتابعون هذه الرواية تابعوا رواياتي الأخرى أيضا سأضع أسماءهم في أخر فصل انشره)

“مرحبا سيدة سونغ ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“كطاقم طبي ، لا يجب أن تشعروا بالذعر يا رفاق. أنتم لستم محترفين على الإطلاق! ” استدار ما يسمى بالدكتور تشينغ ببطء وكان على وشك المغادرة ، ولكن تم الضغط عليه من قبل العديد من الأطباء الذكور.

“لقد نجح!” على الرغم من أن سونغ رويبينغ توقعت التغييرات في وجه سو شياشيو ، إلا أنها كانت متحمسة جدًا لإخفاء مشاعرها.

 

حتى وانغ ياو شعر بالحزن تجاهه ، ناهيك عن تشين يينغ. من يظن أنه من الجيد البقاء في مؤسسة للصحة العقلية؟ لم يكن أحد هنا طبيعيًا باستثناء الأطباء. ربما حتى بعض الأطباء لم يكونوا طبيعيين.(اذا حدقت مطولا في الهاوية فهي بدورها ستحدق بك)

” اللعنة! أرسلوه إلى غرفة العلاج الخاصة ، وضاعفوا جرعة دوائه ، “قال أحد الأطباء.

 

 

 

“أعتقد أنني يجب أن أتناول المزيد من الفيتامينات بدلاً من مضادات الذهان. لثتي كانت فقط. ليس لدي مرض عقلي ، ومذاق الثيوريدازين غريب. لماذا لا يصنع بنكهة العنب أو البرتقال؟ ” قال المريض الذي أطلق على نفسه اسم دكتور تشينغ.

ثم صنعت تشين يينغ كوبًا من الشاي لـ سونغ رويبينغ.

 

قامت تشين يينغ بطهي وانغ ياو طاولة من الأطباق الخاصة.

“اسكت! من قال لك أنك تتناول ثيوريدازين؟! ” صاح أحد الأطباء.

 

 

“دعني أذهب! الناس في هذا البلد يحتاجونني! ” صرخ أحدهم.

“ألا تتذكر أنني أخبرتك أنني طبيب تخرجت من جامعة تسينغهوا؟” قال المريض.

 

 

 

”لا تتحدثوا معه! سوف يضلكم! ” قال طبيب آخر.

 

 

 

قال المريض: “تذكر أنني أخبرتك أنه من المهم التواصل مع المرضى”.

 

 

 

“هل يستطيع أحد أن يغلق فمه ؟!” صرخ طبيب آخر.(ايه كمية الأطباء دي؟)

قالت سونغ رويبينغ: “رائع ، أنا سعيدة لأنك أحببت المكان هنا”.

 

 

قالت طبيبة كانت تنظر بعصبية إلى وانغ ياو وتشين ينغ: “أنا آسفة ، آمل أنه لم يقل أي شيء يربككم”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “لا شيء ، لقد قابلناه للتو “.

“دعني أذهب! الناس في هذا البلد يحتاجونني! ” صرخ أحدهم.

 

 

“جيد ، بغض النظر عما قاله لكم ، من فضلك لا تأخذوه على محمل الجد.” قالت الطبيبة: “لقد كاد أن يقود أحد المتدربين لدينا إلى الجنون الشهر الماضي”.

 

 

أخذوا استراحة بعد الغداء ثم خرجوا معًا.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، فهمت ، شكرًا لك”.

”لا تتحدثوا معه! سوف يضلكم! ” قال طبيب آخر.

 

 

“كيف يمكنك أن تعرف أنه ليس طبيعيًا؟” سألت تشين يينغ بفضول.

عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، كانت هناك زائرة تنتظره ، وهي امرأة في منتصف العمر. كانت سونغ رويبينغ ، والدة سو شياوشيو.

 

الفصل 232: المرض العقلي

لم يشك تشين يينغ في أن المريض كان طبيبًا مزيفًا على الإطلاق.

 

 

 

قال وانغ ياو: “يمكنني معرفة ذلك من تسريحة شعره ، والتواصل البصري وطريقة تواصله معنا”. “كنت أخمن فقط.”

 

 

خمن وانغ ياو أن تشين يينغ ربما لم يكن لديها أي أفراد آخرين من العائلة باستثناء شقيقها.

لكن الطريقة التي نظر بها المريض إلى وانغ ياو جعلته متفاجئًا. بدا المريض هادئًا ، لكن وانغ ياو كان يشعر بشيء خاص بداخله.

قادت تشين يينغ إلى مكان خاص بعد حوالي ساعتين.

 

مد وانغ ياو فجأة ذراعه وأمسك بمعصم شقيق تشين يينغ.

ربما كان هذا المريض مميزًا في بعض الجوانب.

 

 

يا له من نبض غريب!

سرعان ما التقيا بأخ تشين يينغ ، وهو مراهق يسيل لعابه بابتسامة سخيفة على وجهه. يبدو أنه يبلغ من العمر 15 عامًا تقريبًا.

 

 

“مرحبا آنسة تشين!” قالت ممرضة.

“مرحبا آنسة تشين!” قالت ممرضة.

 

 

“دعني أذهب! الناس في هذا البلد يحتاجونني! ” صرخ أحدهم.

“تشو ، أختك هنا لزيارتك.” قالت الممرضة بينما تمسح اللعاب حول فم شقيق تشين يينغ.(الرحمة اخواني هي شيء يجب أن نتصف به كلنا بشر وكلنا سنحاسب على قدر ما كنا نستطيع فعله ولم نفعله لذا أقل شيء تفعلونه أن تلينوا قلوبكم بالرحمة تجاه من يستحقها وتبدوا الاحترام الذي يستحقونه)

قال وانغ ياو بشكل شبه لا شعوري: “كل شيء على ما يرام “.

 

 

“انت مخطئة!” تغير وجه شقيق تشين يينغ فجأة الى اللون الأزرق. بدا جادا جدا.

لديه مثل هذه الحالة الغريبة.

 

 

“تم قتل الضحية. لم يقتل نفسه! ” قال شقيق تشين يينغ.

قال وانغ ياو لتشين يينغ: “لقد تغير نبضه أيضًا”.

 

 

“لماذا لم أستطع مقاومة سيفه من الجانب الغربي بأساليب السيف الـ 49 الخاصة بي ؟!” تغيرت نظرته مرة أخرى.

قال أحد المرضى: “دكتور ، أعتقد أنني بخير تمامًا ، باستثناء أنني مصاب بالذهان”.

 

قال وانغ ياو “حسنًا”.

صُدم وانغ ياو.

قال وانغ ياو ، “من فضلك تعال واجلس.”

 

“رائع! انه يعمل!” قال وانغ ياو.

لديه مثل هذه الحالة الغريبة.

ذهب وانغ ياو إلى نفس المنزل لرؤية نفس المريضة في المساء.

 

“تم قتل الضحية. لم يقتل نفسه! ” قال شقيق تشين يينغ.

مد وانغ ياو فجأة ذراعه وأمسك بمعصم شقيق تشين يينغ.

 

 

 

“ماذا تفعل؟ كيف تجرؤ على أن تكون وقحًا معي! ” صرخ شقيق تشين يينغ.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، فهمت ، شكرًا لك”.

 

 

لقد تحول بين عدة هويات في مثل هذا الوقت القصير.

عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، كانت هناك زائرة تنتظره ، وهي امرأة في منتصف العمر. كانت سونغ رويبينغ ، والدة سو شياوشيو.

 

خمن وانغ ياو أن تشين يينغ ربما لم يكن لديها أي أفراد آخرين من العائلة باستثناء شقيقها.

تجاهله وانغ ياو. واستمر في أمساك معصم شقيق تشين يينغ وفحص نبضه. شعر وانغ ياو بالقوة من خلال ذراعه التي لا ينبغي أن يمتلكها المراهق. لحسن الحظ ، كان وانغ ياو قويا بما يكفي للتمسك بأخ تشين يينغ. خلاف ذلك ، لكان شقيق تشين يينغ قد هرب.

 

 

“ما هذا المكان؟” سأل وانغ ياو.

يا له من نبض غريب!

تحدثت مع شقيقها لفترة وجيزة حتى جاء الطبيب ليذكرها بانتهاء مواعيد الزيارة.

 

 

“مرحبا أختي ، متى أتيت؟” عاد شقيق تشين يينغ فجأة إلى طبيعته.

 

 

 

قالت تشين يينغ بهدوء: “لقد وصلت للتو”.

 

 

 

“هل تكلمت بالهراء مرة أخرى؟” سأل شقيق تشين يينغ.

قالت تشين يينغ: “شكرا لك”.

 

 

قالت تشين يينغ: “ليس حقًا”.

قال الطبيب الذي كان على وشك المغادرة: “أراكم لاحقًا”.

 

 

“من هذا؟” نظر شقيق تشين يينغ إلى وانغ ياو.

 

 

“ماذا تفعل؟ كيف تجرؤ على أن تكون وقحًا معي! ” صرخ شقيق تشين يينغ.

قالت تشين يينغ: “إنه الطبيب الذي دعوته هنا لرؤيتك”.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

 

 

“أختي ، لا أحد يستطيع أن يعالجني.” قال شقيق تشين يينغ.

لم تكن تشين يينغ تقود السيارة بسرعة حيث كانت ساعة الذروة ؛ كانوا في بكين حيث كانت أسوأ ظروف مرور في البلاد.

 

 

عادت عيون المراهق مشرقة مرة أخرى. كانت الطريقة التي تحدث بها ناضجة وطبيعية.

 

 

“مرحبا سيدة سونغ ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو لتشين يينغ: “لقد تغير نبضه أيضًا”.

“لماذا لم أستطع مقاومة سيفه من الجانب الغربي بأساليب السيف الـ 49 الخاصة بي ؟!” تغيرت نظرته مرة أخرى.

 

 

كم هذا غريب!

 

 

 

بدا أن المراهق يعاني من اضطراب في الشخصية. لم يعرف وانغ ياو ماذا يفعل حيال ذلك.

عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، كانت هناك زائرة تنتظره ، وهي امرأة في منتصف العمر. كانت سونغ رويبينغ ، والدة سو شياوشيو.

 

قادت تشين يينغ إلى مكان خاص بعد حوالي ساعتين.

“ما رأيك دكتور وانغ؟” سألت تشين يينغ.

“هل يستطيع أحد أن يغلق فمه ؟!” صرخ طبيب آخر.(ايه كمية الأطباء دي؟)

 

 

قال وانغ ياو: “آسف ، لا أعرف كيف أعالجه”.

 

 

لم تكن تشين يينغ تقود السيارة بسرعة حيث كانت ساعة الذروة ؛ كانوا في بكين حيث كانت أسوأ ظروف مرور في البلاد.

قالت تشين يينغ “أنا أرى”. كان من المحتم عليها أن تشعر بخيبة أمل.

 

 

لم تكن تشين يينغ تقود السيارة بسرعة حيث كانت ساعة الذروة ؛ كانوا في بكين حيث كانت أسوأ ظروف مرور في البلاد.

تحدثت مع شقيقها لفترة وجيزة حتى جاء الطبيب ليذكرها بانتهاء مواعيد الزيارة.

 

 

“كطاقم طبي ، لا يجب أن تشعروا بالذعر يا رفاق. أنتم لستم محترفين على الإطلاق! ” استدار ما يسمى بالدكتور تشينغ ببطء وكان على وشك المغادرة ، ولكن تم الضغط عليه من قبل العديد من الأطباء الذكور.

“أختي ، لا تقلقي بشأني بعد الآن.” قال شقيق تشين يينغ: “ولا داعي أن تأتي لرؤيتي في المستقبل”.

قال وانغ ياو: “آسف ، لا أعرف كيف أعالجه”.

 

مد وانغ ياو فجأة ذراعه وأمسك بمعصم شقيق تشين يينغ.

كان يقظًا وطبيعيًا طوال الوقت الذي كان يتحدث فيه مع أخته. لم يكن مختلفًا عن شخص عادي.

 

 

 

قالت تشين يينغ: “سأخرجك من هنا بأسرع ما يمكن”.

 

 

 

“لا تقلقي علي.” قال شقيقها: “أنا بخير هنا”.

مد وانغ ياو فجأة ذراعه وأمسك بمعصم شقيق تشين يينغ.

 

 

حتى وانغ ياو شعر بالحزن تجاهه ، ناهيك عن تشين يينغ. من يظن أنه من الجيد البقاء في مؤسسة للصحة العقلية؟ لم يكن أحد هنا طبيعيًا باستثناء الأطباء. ربما حتى بعض الأطباء لم يكونوا طبيعيين.(اذا حدقت مطولا في الهاوية فهي بدورها ستحدق بك)

 

 

تجاهله وانغ ياو. واستمر في أمساك معصم شقيق تشين يينغ وفحص نبضه. شعر وانغ ياو بالقوة من خلال ذراعه التي لا ينبغي أن يمتلكها المراهق. لحسن الحظ ، كان وانغ ياو قويا بما يكفي للتمسك بأخ تشين يينغ. خلاف ذلك ، لكان شقيق تشين يينغ قد هرب.

قال تشين يينغ بعد خروجهما من المستشفى: “منذ متى وهو هكذا”.

قالت سونغ رويبينغ: “لا يوجد شيء مميز ، أردت فقط زيارتك في طريقي إلى المنزل”.

 

“سأذهب لرؤية سو شياشيو مرة أخرى في المساء. لست بحاجة إلى القدوم معي إذا كنت لا تريدين ذلك “. عادة كانت تشين يينغ ترافقه إلى منزل سو شياشيو في كل مرة. حيث كانت تنتظره خارج المنزل. كان وانغ ياو سعيدًا لبقائها في الكوخ لأنه يعلم أن تشين يينغ كانت في حالة مزاجية سيئة.

“لقد أصيب بمرض عقلي فجأة منذ أربع سنوات عندما كان في المدرسة الإعدادية. أخذناه إلى عدد من المستشفيات لرؤية عدد غير قليل من الأطباء والمتخصصين ، لكن لا يمكن علاجه. أنا فقط في الأسرة من يمكنها أن تعتني به الآن. لم يكن لدينا خيار.” قال تشين يينغ “لذا كان علينا إدخاله إلى مستشفى للصحة العقلية”.

“مرحبا آنسة تشين!” قالت ممرضة.

 

 

“إذن كان في المدرسة الإعدادية قبل أربع سنوات ، كم عمره الآن؟” سأل وانغ ياو.

“18؟ لكنه يبدو أنه طفل يبلغ من العمر 12 عامًا؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

قالت تشين يينغ: “لقد بلغ الثامنة عشرة من عمره”.

”لا تتحدثوا معه! سوف يضلكم! ” قال طبيب آخر.

 

“أختي ، لا أحد يستطيع أن يعالجني.” قال شقيق تشين يينغ.

“18؟ لكنه يبدو أنه طفل يبلغ من العمر 12 عامًا؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“أجل ، لم يكبر قط في السنوات الأربع الماضية. على العكس من ذلك ، لقد أصبح أصغر سناً “. أخرجت تشين يينغ هاتفها لتعرض صور شقيقها على وانغ ياو كما لو كانت تخشى ألا يفهمها وانغ ياو. أثبتت الصور ما قاله تشين يينغ. بدا شقيقها أصغر وأصغر سناً على مرت السنين. كان يجدد شبابه.

“تم قتل الضحية. لم يقتل نفسه! ” قال شقيق تشين يينغ.

 

لم تمكث طويلا.

أثار هذا انتباه وانغ ياو.

“أختي ، لا تقلقي بشأني بعد الآن.” قال شقيق تشين يينغ: “ولا داعي أن تأتي لرؤيتي في المستقبل”.

 

 

لا تقل لي أن المرض العقلي قد يجعل الناس أصغر سناً. كان يجب أن أراقب المرضى الآخرين في ذلك المستشفى.

 

 

 

قال وانغ ياو: “اسمحي لي أن أفكر في ما يمكنني فعله لأخيك”.

“تشو ، أختك هنا لزيارتك.” قالت الممرضة بينما تمسح اللعاب حول فم شقيق تشين يينغ.(الرحمة اخواني هي شيء يجب أن نتصف به كلنا بشر وكلنا سنحاسب على قدر ما كنا نستطيع فعله ولم نفعله لذا أقل شيء تفعلونه أن تلينوا قلوبكم بالرحمة تجاه من يستحقها وتبدوا الاحترام الذي يستحقونه)

 

 

كان من الصعب للغاية علاج حالة شقيق تشين يينغ. في الواقع ، يمكن أن يكون المرض العقلي نتيجة لعدة عوامل. حتى الآن ، لا يمكن معالجة معظم حالات المرض العقلية بالطب أو بأي طرق أخرى.

 

 

 

قالت تشين يينغ: “شكرا لك مقدما”.

“رائع! انه يعمل!” قال وانغ ياو.

 

 

عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، كانت هناك زائرة تنتظره ، وهي امرأة في منتصف العمر. كانت سونغ رويبينغ ، والدة سو شياوشيو.

 

 

يا له من نبض غريب!

قالت سونغ رويبينغ “مرحبا دكتور وانغ”.

 

 

 

“مرحبا سيدة سونغ ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

سمع وانغ ياو العديد من المرضى يتحدثون عندما كان يسير داخل المستشفى. ثم رأى أشخاصًا لم يرهم من قبل. هؤلاء الناس إما بدوا مملين ، أو متحمسين ، أو مخيفين. في الأساس ، لم يكن أي منهم طبيعيًا.

قالت سونغ رويبينغ: “لا يوجد شيء مميز ، أردت فقط زيارتك في طريقي إلى المنزل”.

قالت سونغ رويبينغ: “لا يوجد شيء مميز ، أردت فقط زيارتك في طريقي إلى المنزل”.

 

 

قال وانغ ياو ، “من فضلك تعال واجلس.”

 

 

“اسكت! من قال لك أنك تتناول ثيوريدازين؟! ” صاح أحد الأطباء.

ثم صنعت تشين يينغ كوبًا من الشاي لـ سونغ رويبينغ.

 

 

“ماذا تقصد أيها الشاب؟” سأل الطبيب بجدية.

في الواقع ، كان الكوخ ينتمي إلى عائلة سو شياشيو. وعاش وانغ ياو هناك للتو بإذن من عائلة سو شياو شو. لذا كان من الغريب أن سونغ رويبينغ جعلت وانغ ياو يشعر وكأنه صاحب الكوخ.

قادت تشين يينغ إلى مكان خاص بعد حوالي ساعتين.

 

قال تشين يينغ بعد خروجهما من المستشفى: “منذ متى وهو هكذا”.

“كيف تسير الأمور هنا؟ هل أنت سعيد بالمكان؟ ” سألت سونغ رويبينغ.

 

 

 

قال وانغ ياو بشكل شبه لا شعوري: “كل شيء على ما يرام “.

قامت تشين يينغ بطهي وانغ ياو طاولة من الأطباق الخاصة.

 

“ما رأيك دكتور وانغ؟” سألت تشين يينغ.

قالت سونغ رويبينغ: “رائع ، أنا سعيدة لأنك أحببت المكان هنا”.

 

 

“هل يستطيع أحد أن يغلق فمه ؟!” صرخ طبيب آخر.(ايه كمية الأطباء دي؟)

لم تمكث طويلا.

 

 

 

ثم حل الظلام. كانت تشين يينغ قد أعدت العشاء. بدت مستاءة بعض الشيء ، ربما بسبب شقيقها.

 

 

لكن الطريقة التي نظر بها المريض إلى وانغ ياو جعلته متفاجئًا. بدا المريض هادئًا ، لكن وانغ ياو كان يشعر بشيء خاص بداخله.

خمن وانغ ياو أن تشين يينغ ربما لم يكن لديها أي أفراد آخرين من العائلة باستثناء شقيقها.

تجاهله وانغ ياو. واستمر في أمساك معصم شقيق تشين يينغ وفحص نبضه. شعر وانغ ياو بالقوة من خلال ذراعه التي لا ينبغي أن يمتلكها المراهق. لحسن الحظ ، كان وانغ ياو قويا بما يكفي للتمسك بأخ تشين يينغ. خلاف ذلك ، لكان شقيق تشين يينغ قد هرب.

 

ثم صنعت تشين يينغ كوبًا من الشاي لـ سونغ رويبينغ.

“سأذهب لرؤية سو شياشيو مرة أخرى في المساء. لست بحاجة إلى القدوم معي إذا كنت لا تريدين ذلك “. عادة كانت تشين يينغ ترافقه إلى منزل سو شياشيو في كل مرة. حيث كانت تنتظره خارج المنزل. كان وانغ ياو سعيدًا لبقائها في الكوخ لأنه يعلم أن تشين يينغ كانت في حالة مزاجية سيئة.

 

 

 

“انا بخير. سأذهب معك.” قالت تشين يينغ: “من الجيد أن أخرج من الكوخ”.

“حسنا! حاول التحدث أكثر مع المريض ، وشجعه على قبول العلاج. غالبًا ما يكون للتشجيع من أفراد الأسرة تأثير إيجابي على علاجهم “. قال الطبيب بجدية.

 

“كيف تسير الأمور هنا؟ هل أنت سعيد بالمكان؟ ” سألت سونغ رويبينغ.

ذهب وانغ ياو إلى نفس المنزل لرؤية نفس المريضة في المساء.

أخذوا استراحة بعد الغداء ثم خرجوا معًا.

 

 

تمت إزالة الشاش برفق من رأس سو شياشيو. ورأى وانغ ياو وجهها الرهيب مرة أخرى الذي كان لا يزال مليئًا بالقرح. لكنه كان مختلف هذه المرة. كان هناك فرق كبير بين كل جانب من وجه سو شياشيو. كان الجانب الأيسر من وجهها لا يزال مليئًا بالقرح التي كانت داكنة مثل الموت والعفن. لكن الجانب الأيمن بدأ يظهر عضلة وردية جديدة ، كانت مشرقة مثل واحة في الصحراء.

“ماذا ؟” قال مريض آخر “اعتقدت أن بوتين قادم بعد الظهر”.

 

قالت تشين يينغ “أنا أرى”. كان من المحتم عليها أن تشعر بخيبة أمل.

قام وانغ ياو عمداً بتطبيق الديكوتيون فقط على الجانب الأيمن من وجه سو شياشيو آخر مرة.

 

 

 

“لقد نجح!” على الرغم من أن سونغ رويبينغ توقعت التغييرات في وجه سو شياشيو ، إلا أنها كانت متحمسة جدًا لإخفاء مشاعرها.

 

 

فوجئ وانغ ياو برؤية اسم المكان. جزء منه كان “وحدة إعادة تأهيل الأمراض العقلية”.

“رائع! انه يعمل!” قال وانغ ياو.

قال تشين يينغ “بالتأكيد ، دكتور”.

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “أنت على حق”.

لذا قرر مواصلة العلاج.

 

أخرج زجاجة خزفية من جيبه. وخرجت الرائحة الفريدة للديكوتيون من الزجاجة بعد أن فتحها وانغ ياو.

 

 

في الواقع ، كان الكوخ ينتمي إلى عائلة سو شياشيو. وعاش وانغ ياو هناك للتو بإذن من عائلة سو شياو شو. لذا كان من الغريب أن سونغ رويبينغ جعلت وانغ ياو يشعر وكأنه صاحب الكوخ.

كان الديكوتيون داخل هذه الزجاجة مختلفًا عن الذي استخدمه وانغ ياو في المرة السابقة. هذه المرة لم يخفف وانغ ياو مسحوق تنشيط العضلات. لذا كان الديكوتيون سميكًا مثل العسل. حيث خرجت القطرات من الزجاجة ببطء شديد.

 

 

“جيد ، بغض النظر عما قاله لكم ، من فضلك لا تأخذوه على محمل الجد.” قالت الطبيبة: “لقد كاد أن يقود أحد المتدربين لدينا إلى الجنون الشهر الماضي”.

ولاحظت سونغ رويبينغ هذا التغيير على الفور.

قال تشين يينغ “بالتأكيد ، دكتور”.

بدا أن المراهق يعاني من اضطراب في الشخصية. لم يعرف وانغ ياو ماذا يفعل حيال ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط