نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 233

هدية سخية

هدية سخية

الفصل 233: هدية سخية

 

 

 

“الدكتور وانغ ، هل الدواء المستخدم هذه المرة مختلف قليلاً عن آخر مرة؟ ” سألت بلطف.

 

 

 

“نعم ، لقد أجريت بعض التغييرات ، لكن المكونات الرئيسية لا تزال كما هي.”

 

 

في تلك اللحظة ، فهم وانغ ياو أخيرًا سبب زيارة السيدة سونغ بعد ظهر أمس وطرح هذا السؤال عليه. اتضح أنها أرادت تقديم الفناء الصغير إلى وانغ ياو كهدية.

“لن يكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك؟”

“ارجوك اقبلها.”

 

“حسنا ، وداعا.”

“لا.”

 

 

 

كان الدواء لا يزال نفس الصيغة الأصلية ، كان فقط أكثر سمكًا. في الواقع ، سيكون التأثير أفضل فقط.

 

 

“لا تقلقي كثيرا. سيكون هناك دائما تغيير في الأشياء “. كان بإمكان وانغ ياو أن يريحها بهذه الطريقة فقط.

ومع ذلك ، كان وجه سونغ رويبينغ مليئًا بالقلق. من الواضح أنها كانت قلقة على ابنتها. لم تكن تعرف شيئًا تقريبًا عن المجال الطبي ، لكنها كانت تعلم أن أي تغيير محفوف بالمخاطر.

“لا تقلقي ، سيدة سونغ. سوف تكون على ما يرام.”

 

 

“لا تقلقي ، سيدة سونغ. سوف تكون على ما يرام.”

“نعم ، لقد أجريت بعض التغييرات ، لكن المكونات الرئيسية لا تزال كما هي.”

 

 

قام وانغ ياو بتهدئتها بعد انتهاء العلاج.

 

 

 

ردت سونغ رويبينغ بهدوء “حسنًا”.

 

 

“هل هو مستيقظ معظم الوقت؟”

تمت استعادة طبقة الشاش بشكل جيد. وكانت المريضة مستلقية على السرير ، وكانت لا تزال غير قادرة على الحركة.

 

 

“دكتور وانغ ، ها هو الفنجان “.

كان مرضها شديدًا لدرجة أنه اخترق بالفعل جميع أجزاء جسدها. كانت معجزة أنها على قيد الحياة حتى الآن.

جاءت الأمراض على ظهور الخيل لكنها اختفت سيرًا على الأقدام.(ولكن يستعاض عن ذلك بمناعة أقوى)

 

بعد منتصف الليل ، هطلت الأمطار في الخارج.

“هل تأخذ الدواء الذي أعطيته لها طوال الوقت؟”

 

 

 

“تأخذه في الوقت المحدد.”

بعد الخروج من الفناء الصغير ، قال تشين بويوان وهو يهز رأسه ، “يا له من غريب الأطوار عنيد!”

 

” شكرا لك.”

“جيد.” قال وانغ ياو “بالحكم من النبض ، حالتها تتحسن “. على الرغم من أن العملية كانت بطيئة للغاية ، إلا أن حالتها كانت تتحسن بالفعل.

باندهاش أجابت تشين يينغ بلمحة من الفضول ، “أجل ، كيف عرفت؟”

 

 

جاءت الأمراض على ظهور الخيل لكنها اختفت سيرًا على الأقدام.(ولكن يستعاض عن ذلك بمناعة أقوى)

لم يكن هناك الكثير من المشاة وقل عدد المركبات على الطريق. يجب أن يكون هناك نوع من القيود عند الدخول ، لذلك كان الجو هادئًا نسبيًا في الليل.

 

لقد كانت هذه هي الحقيقة بالفعل ، ليس فقط في مجال الطب الصيني ، ولكن أيضًا في المستشفيات العادية. كان من المزعج للغاية بالنسبة للأشخاص العاديين مقابلة المتخصصين المشهورين وحملهم على تشخيص المرض أو علاجه.

هذه الجملة كانت صحيحة تماما حيث تأتي العديد من الأمراض بسرعة مثل الانهيارات الأرضية ، في حين أن العلاج يتطلب عملية بطيئة نسبيًا ، تمامًا مثل لف الحرير على شكل شرنقة. وغني عن القول أن الصداع والبرد لن يتعافيا إلا بعد أيام قليلة.

قام وانغ ياو بتهدئتها بعد انتهاء العلاج.

 

سافر وانغ ياو وتشين يينغ سيرًا على الأقدام إلى منزل سو شياوشيو.

“ماذا لو تم استهلاك مسحوق تنشيط العضلات داخليًا بشكل مباشر مع الاستخدام الخارجي؟” فجأة ، ظهرت هذه الفكرة في ذهن وانغ ياو.

“ماذا؟!” كان تشين بويوان إلى حد ما في موقف صعب.

 

 

“أحضروا فنجان الشاي.”

كان مرضها شديدًا لدرجة أنه اخترق بالفعل جميع أجزاء جسدها. كانت معجزة أنها على قيد الحياة حتى الآن.

 

منذ التفكير في هذه الفكرة ، تمت تجربتها في أسرع وقت ممكن.

“خففيه بالماء الدافئ ودعيها تشربه.”

 

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه!”

“دكتور وانغ ، ها هو الفنجان “.

كان يعلم أن شخصية وانغ ياو كانت غير عادية ، لكنه لم يتوقع أنه عند مواجهة مثل هذا الإغراء ، لن يتردد وانغ ياو في الرفض. إذا كان وانغ ياو ، فقد كان يخشى أن يفكر لفترة طويلة. ومن المحتمل جدًا أن يقبل الهدية.

 

 

سكب وانغ ياو جزءًا صغيرًا من مسحوق تنشيط العضلات.

“عودوا الى المنزل آمن.”

 

 

“خففيه بالماء الدافئ ودعيها تشربه.”

 

 

بغض النظر عن كل شيء آخر ، كان التأثير المؤقت جيدًا جدًا. حيث شعرت سو شياشيو التي كانت مستلقية على السرير أن تدفقًا من الإحساس المنعش قد دخل جسدها. وخمد الشعور بالحرق في الغالب في الأجزاء التي يمر فيها الدواء ، تمامًا مثل النهر الذي يتدفق عبر الصحراء.

“حسنا.”

في الأيام القليلة الماضية ، لم تفعل شيئًا آخر ، بل رافقت ابنتها في المنزل فقط. وفي كل مرة يأتي وانغ ياو لعلاج ابنتها ، كانت دائمًا بجانبها ، وترسله شخصيًا الى الباب في كل مرة. لم تعامل أي شخص أصغر سناً بهذه الطريقة أبدًا ، باستثناء الكبار.

 

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه!”

في لحظة ، كان هناك طاقم طبي اتبع تعليمات وانغ ياو لتخفيف مسحوق تنشيط العضلات ثم ترك سو شياشيو تستهلك الدواء بعناية.

 

 

 

بغض النظر عن كل شيء آخر ، كان التأثير المؤقت جيدًا جدًا. حيث شعرت سو شياشيو التي كانت مستلقية على السرير أن تدفقًا من الإحساس المنعش قد دخل جسدها. وخمد الشعور بالحرق في الغالب في الأجزاء التي يمر فيها الدواء ، تمامًا مثل النهر الذي يتدفق عبر الصحراء.

 

 

 

بالطبع ، كان هذا الشعور معروفًا لها فقط ولا يمكن مشاركته مع الآخرين.

 

 

“ارجوك اقبلها.”

“لا يوجد مشاكل.”

“ماذا لو تم استهلاك مسحوق تنشيط العضلات داخليًا بشكل مباشر مع الاستخدام الخارجي؟” فجأة ، ظهرت هذه الفكرة في ذهن وانغ ياو.

 

 

أدلى وانغ ياو بتصريحه بعد فحص نبضها.

ردت سونغ رويبينغ بهدوء “حسنًا”.

 

مع هذه الهدية السخية ، كان النبلاء الأثرياء مختلفين بالفعل!

قبل المجيئ الى بكين ، تناول وانغ ياو الدواء. لذلك ، كان يعرف آثار تناول مسحوق تنشيط العضلات داخليًا.

“ماذا لو تم استهلاك مسحوق تنشيط العضلات داخليًا بشكل مباشر مع الاستخدام الخارجي؟” فجأة ، ظهرت هذه الفكرة في ذهن وانغ ياو.

 

 

“دعها تأخذ الدواء في الوقت المحدد. سأرحل الآن.”

بعد أن غادر تشين بويوان ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير. وازداد الشعور بأنه لا يستطيع البقاء في هذا الفناء بعد الآن. والا قد يصبح هذا الفناء له إذا بالفعل.

 

 

اقترحت سونغ رويبينغ “اسمح لي أن أوصلك إلى الباب”.

 

 

 

في الأيام القليلة الماضية ، لم تفعل شيئًا آخر ، بل رافقت ابنتها في المنزل فقط. وفي كل مرة يأتي وانغ ياو لعلاج ابنتها ، كانت دائمًا بجانبها ، وترسله شخصيًا الى الباب في كل مرة. لم تعامل أي شخص أصغر سناً بهذه الطريقة أبدًا ، باستثناء الكبار.

 

 

“ماذا؟!” صُدم وانغ ياو.

“عودوا الى المنزل آمن.”

 

 

 

“حسنا ، وداعا.”

“يمكنك قول ذلك. لقد أصيب رأسه من قبل. ومنذ ذلك الحين ، عانى من هذا المرض ، الذي كان جيدًا في بعض الأحيان وسيئًا في بعض الأحيان “.

 

مع هذه الهدية السخية ، كان النبلاء الأثرياء مختلفين بالفعل!

سافر وانغ ياو وتشين يينغ سيرًا على الأقدام إلى منزل سو شياوشيو.

“جيد.” قال وانغ ياو “بالحكم من النبض ، حالتها تتحسن “. على الرغم من أن العملية كانت بطيئة للغاية ، إلا أن حالتها كانت تتحسن بالفعل.

 

إذا قبل مثل هذه الهدية السخية ، ألا يعني ذلك أنه سيكون مرتبطًا بعائلة سو؟

لم يكن هناك الكثير من المشاة وقل عدد المركبات على الطريق. يجب أن يكون هناك نوع من القيود عند الدخول ، لذلك كان الجو هادئًا نسبيًا في الليل.

 

 

كان يعلم أن شخصية وانغ ياو كانت غير عادية ، لكنه لم يتوقع أنه عند مواجهة مثل هذا الإغراء ، لن يتردد وانغ ياو في الرفض. إذا كان وانغ ياو ، فقد كان يخشى أن يفكر لفترة طويلة. ومن المحتمل جدًا أن يقبل الهدية.

“هل أحب أخوك قراءة روايات الفنون القتالية كثيرًا عندما ذهب إلى المدرسة؟” سأل وانغ ياو فجأة.

جاءت الأمراض على ظهور الخيل لكنها اختفت سيرًا على الأقدام.(ولكن يستعاض عن ذلك بمناعة أقوى)

 

 

باندهاش أجابت تشين يينغ بلمحة من الفضول ، “أجل ، كيف عرفت؟”

“خففيه بالماء الدافئ ودعيها تشربه.”

 

سافر وانغ ياو وتشين يينغ سيرًا على الأقدام إلى منزل سو شياوشيو.

“يمكن معرفة ذلك  من الكلمات التي قالها اليوم.”

 

 

كان مرضها شديدًا لدرجة أنه اخترق بالفعل جميع أجزاء جسدها. كانت معجزة أنها على قيد الحياة حتى الآن.

“لقد أحب قراءة الروايات وأعجب بالأبطال في تلك الروايات.” أوضحت تشين يينغ أنه عندما كان أصغر سنًا ، أراد أن يتعلم الكونغ فو وأن يصبح بارعًا في فنون الدفاع عن النفس.

“لا تقلقي كثيرا. سيكون هناك دائما تغيير في الأشياء “. كان بإمكان وانغ ياو أن يريحها بهذه الطريقة فقط.

 

 

“هل مرض فجأة؟”

 

 

 

“يمكنك قول ذلك. لقد أصيب رأسه من قبل. ومنذ ذلك الحين ، عانى من هذا المرض ، الذي كان جيدًا في بعض الأحيان وسيئًا في بعض الأحيان “.

 

 

في هذا المجتمع ، كان يُنظر إلى الأخلاق عادةً على أنه “عدم معرفة كيفية التلاعب بالآخرين”.

“هل هو مستيقظ معظم الوقت؟”

كان مرضها شديدًا لدرجة أنه اخترق بالفعل جميع أجزاء جسدها. كانت معجزة أنها على قيد الحياة حتى الآن.

 

” شكرا لك.”

“أجل ، إنه مستيقظ معظم الوقت. ومع ذلك ، مع اشتداد مرضه ، يصبح مقدار الوقت الذي يقضيه مستيقظًا أقصر وأقصر “أجابت تشين يينغ.

 

 

 

كما تم تقسيم المستشفى الذي أقيم فيه شقيقها إلى عدة مجالات علاجية حسب مرض المريضة. كانت حالة شقيقها أفضل ، لذلك كان موجودًا داخل منطقة العلاج. علاوة على ذلك ، من الواضح أن تشين يينغ أنفقت الكثير من المال. لذلك ، عندما رأى شقيقها الأصغر ، كان من الواضح أن ظروفه المعيشية هناك كانت لائقة جدًا.

منذ التفكير في هذه الفكرة ، تمت تجربتها في أسرع وقت ممكن.

 

 

“هل دعوت الدكتور تشين والدكتور لي لإلقاء نظرة؟”

في هذا المجتمع ، كان يُنظر إلى الأخلاق عادةً على أنه “عدم معرفة كيفية التلاعب بالآخرين”.

 

“تأخذه في الوقت المحدد.”

كان لدى وانغ ياو انطباع عميق عن الشيخين. انطلاقا من موقف سونغ رويبينغ تجاههم ، من المفترض أنهم كانوا “الأيدي المقدسة لـ شينغ لين.”

اقترحت سونغ رويبينغ “اسمح لي أن أوصلك إلى الباب”.

 

 

“لقد طلبت من تشين لاو إلقاء نظرة. كما قام بالحقن بنفسه ، وكان هناك تأثير إيجابي.” قالت تشين يينغ: “قد يكون من الأفضل استمرار العلاج”.

 

 

 

“إذن لماذا لم يستمر العلاج؟”

 

 

في الأيام القليلة الماضية ، لم تفعل شيئًا آخر ، بل رافقت ابنتها في المنزل فقط. وفي كل مرة يأتي وانغ ياو لعلاج ابنتها ، كانت دائمًا بجانبها ، وترسله شخصيًا الى الباب في كل مرة. لم تعامل أي شخص أصغر سناً بهذه الطريقة أبدًا ، باستثناء الكبار.

“ما هي هوية تشين لاو ، وما هي هويتي؟” ردت تشين يينغ ببعض المرارة في ابتسامتها.

 

 

فتح لوحة النظام.

تصلب وانغ ياو قليلاً بعد السمع ، ثم ظل صامتًا لبعض الوقت.

 

 

 

لقد كانت هذه هي الحقيقة بالفعل ، ليس فقط في مجال الطب الصيني ، ولكن أيضًا في المستشفيات العادية. كان من المزعج للغاية بالنسبة للأشخاص العاديين مقابلة المتخصصين المشهورين وحملهم على تشخيص المرض أو علاجه.

 

أولاً ، كان هؤلاء الأطباء يتمتعون بمهارات طبية رائعة. لذلك ، سيطلب منهم المزيد من الناس الحصول على الاستشارات الطبية. ونظرًا لوجود المزيد من الأشخاص ، كان من الطبيعي التزاحم. ثانيًا ، في الأيام العادية ، كان هناك دائمًا مرضى يتمتعون بمكانة اجتماعية أعلى يزورونهم ، أحدهم مواطن متواضع والآخر يتمتع بمكانة اجتماعية. ما لم يكونوا أخلاقيين للغاية ، فإن معظمهم سيصدرون نفس الحكم.

في تلك اللحظة ، فهم وانغ ياو أخيرًا سبب زيارة السيدة سونغ بعد ظهر أمس وطرح هذا السؤال عليه. اتضح أنها أرادت تقديم الفناء الصغير إلى وانغ ياو كهدية.

 

 

في هذا المجتمع ، كان يُنظر إلى الأخلاق عادةً على أنه “عدم معرفة كيفية التلاعب بالآخرين”.

 

 

تمامًا مثل وانغ ياو ، كان يخشى أن يصفه بعض الناس أيضًا بأنه وحيد.

في هذا المجتمع ، كان يُنظر إلى الأخلاق عادةً على أنه “عدم معرفة كيفية التلاعب بالآخرين”.

 

 

“لا تقلقي كثيرا. سيكون هناك دائما تغيير في الأشياء “. كان بإمكان وانغ ياو أن يريحها بهذه الطريقة فقط.

“لن يكون هناك أي مشاكل ، أليس كذلك؟”

 

“دكتور وانغ ، ها هو الفنجان “.

” شكرا لك.”

 

 

تصلب وانغ ياو قليلاً بعد السمع ، ثم ظل صامتًا لبعض الوقت.

بعد وصوله إلى الفناء الصغير ، عاد وانغ ياو إلى غرفته الخاصة ، وسجل عملية العلاج هذا الصباح. في الوقت نفسه ، قام أيضًا بتدوين حالة شقيق تشين يينغ.

 

 

 

“الحقن ، الوخز بالإبر!” أراد وانغ ياو حقًا إتقان هذه المهارة الطبية.

 

 

“هل أحب أخوك قراءة روايات الفنون القتالية كثيرًا عندما ذهب إلى المدرسة؟” سأل وانغ ياو فجأة.

فتح لوحة النظام.

 

 

“خففيه بالماء الدافئ ودعيها تشربه.”

لتعلم الوخز بالإبر ، يجب إتقان القوانين الأربعة الأساسية “النظر والسمع والسؤال والتشخيص” بشكل كامل.

 

كان لا يزال يتعين عليه تعلم قوانين “السؤال والتشخيص”. ولتعلم هذه القدرات ، كان عليه أن يرفع مستواه. لكن انطلاقا من وضعه الحالي ، كان يخشى أن الأمر سيستغرق بعض الوقت.

هذه الجملة كانت صحيحة تماما حيث تأتي العديد من الأمراض بسرعة مثل الانهيارات الأرضية ، في حين أن العلاج يتطلب عملية بطيئة نسبيًا ، تمامًا مثل لف الحرير على شكل شرنقة. وغني عن القول أن الصداع والبرد لن يتعافيا إلا بعد أيام قليلة.

 

 

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه!”

 

 

في تلك اللحظة ، فهم وانغ ياو أخيرًا سبب زيارة السيدة سونغ بعد ظهر أمس وطرح هذا السؤال عليه. اتضح أنها أرادت تقديم الفناء الصغير إلى وانغ ياو كهدية.

في تلك الليلة ، كان الهواء خانقًا بعض الشيء. كان الوقت تقريبًا في شهر حزيران (يونيو) ، ومن المفترض أن يكون الطقس حارًا.

مع هذه الهدية السخية ، كان النبلاء الأثرياء مختلفين بالفعل!

 

بعد منتصف الليل ، هطلت الأمطار في الخارج.

سيختار الأشخاص العاديون تشغيل المروحة في تلك اللحظة ، لكن وانغ ياو شعر بالرضا. كان يشعر بالحرارة لكنها لم تؤثر عليه.

حوالي الساعة التاسعة صباحًا ، جاء تشين بويوان إلى الفناء الصغير وأحضر وثيقة.

عندما يتم تحقيق مستوى معين من الكونغ فو ، لا يمكن لكل من الجو الحار والبارد غزو أي شخص. ووصل وانغ ياو الآن إلى هذا المستوى. كان تكوين جسده استثنائيًا ، بالإضافة إلى إنجازاته الرائعة في القوة الداخلية. علاوة على ذلك ، كان الوضع في الفناء الصغير لا يزال أفضل قليلاً.

“ارجوك اقبلها.”

 

لتعلم الوخز بالإبر ، يجب إتقان القوانين الأربعة الأساسية “النظر والسمع والسؤال والتشخيص” بشكل كامل.

بعد منتصف الليل ، هطلت الأمطار في الخارج.

 

 

سكب وانغ ياو جزءًا صغيرًا من مسحوق تنشيط العضلات.

في اليوم التالي ، أصبحت السماء في مدينة جينغ أكثر وضوحا ، ربما بسبب المطر من الليلة السابقة.

“هذه الهدية سخية للغاية.” قال وانغ ياو دون تردد.

 

 

كانت سماء زرقاء صافية. كما لو تم غسل السماء حقًا.

 

 

“أحضروا فنجان الشاي.”

حوالي الساعة التاسعة صباحًا ، جاء تشين بويوان إلى الفناء الصغير وأحضر وثيقة.

 

 

قبل المجيئ الى بكين ، تناول وانغ ياو الدواء. لذلك ، كان يعرف آثار تناول مسحوق تنشيط العضلات داخليًا.

“ما هذا؟” كان وانغ ياو مذهولاً.

 

 

“الدكتور وانغ ، هل الدواء المستخدم هذه المرة مختلف قليلاً عن آخر مرة؟ ” سألت بلطف.

“هذا الفناء الصغير لك ، دكتور وانغ.”

 

 

 

“ماذا؟!” صُدم وانغ ياو.

“أجل ، إنه مستيقظ معظم الوقت. ومع ذلك ، مع اشتداد مرضه ، يصبح مقدار الوقت الذي يقضيه مستيقظًا أقصر وأقصر “أجابت تشين يينغ.

 

“الحقن ، الوخز بالإبر!” أراد وانغ ياو حقًا إتقان هذه المهارة الطبية.

كانت هذه مدينة جينغ حيث كل بوصة من الأرض تساوي شبرًا واحدًا من الذهب. في مثل هذا الموقع ، يجب أن يكون هذا الفناء الصغير الجذاب يستحق الكثير من المال. لم تكن مشكلة بضعة ملايين. يجب أن تكون قيمته أكثر من 100 مليون.

اقترحت سونغ رويبينغ “اسمح لي أن أوصلك إلى الباب”.

 

 

“هذه الهدية سخية للغاية.” قال وانغ ياو دون تردد.

 

 

كان مرضها شديدًا لدرجة أنه اخترق بالفعل جميع أجزاء جسدها. كانت معجزة أنها على قيد الحياة حتى الآن.

“ارجوك اقبلها.”

 

 

 

“يرجى الرجوع وإخبار السيدة سونغ أنني لن أقبل هذه الهدية.”

 

 

“يعتبر هذا المنزل رسوم مجيئك الى بكين.”

في تلك اللحظة ، فهم وانغ ياو أخيرًا سبب زيارة السيدة سونغ بعد ظهر أمس وطرح هذا السؤال عليه. اتضح أنها أرادت تقديم الفناء الصغير إلى وانغ ياو كهدية.

 

 

 

مع هذه الهدية السخية ، كان النبلاء الأثرياء مختلفين بالفعل!

تصلب وانغ ياو قليلاً بعد السمع ، ثم ظل صامتًا لبعض الوقت.

 

 

اكتشف تشين بويوان أيضًا أنه سيكون هناك مثل هذا الموقف قبل المجيء.

اكتشف تشين بويوان أيضًا أنه سيكون هناك مثل هذا الموقف قبل المجيء.

 

في اليوم التالي ، أصبحت السماء في مدينة جينغ أكثر وضوحا ، ربما بسبب المطر من الليلة السابقة.

قال مبتسما: “هذا العقار سجل بالفعل باسمك”.

“لا تقلقي ، سيدة سونغ. سوف تكون على ما يرام.”

 

“ماذا؟!” كان تشين بويوان إلى حد ما في موقف صعب.

أجاب وانغ ياو بهدوء: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندئذ سأضطر لمغادرة مدينة جينغ”.

 

 

فتح لوحة النظام.

إذا قبل مثل هذه الهدية السخية ، ألا يعني ذلك أنه سيكون مرتبطًا بعائلة سو؟

 

 

 

“ماذا؟!” كان تشين بويوان إلى حد ما في موقف صعب.

كما تم تقسيم المستشفى الذي أقيم فيه شقيقها إلى عدة مجالات علاجية حسب مرض المريضة. كانت حالة شقيقها أفضل ، لذلك كان موجودًا داخل منطقة العلاج. علاوة على ذلك ، من الواضح أن تشين يينغ أنفقت الكثير من المال. لذلك ، عندما رأى شقيقها الأصغر ، كان من الواضح أن ظروفه المعيشية هناك كانت لائقة جدًا.

 

 

“يعتبر هذا المنزل رسوم مجيئك الى بكين.”

أجاب وانغ ياو بهدوء: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندئذ سأضطر لمغادرة مدينة جينغ”.

 

بعد أن غادر تشين بويوان ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير. وازداد الشعور بأنه لا يستطيع البقاء في هذا الفناء بعد الآن. والا قد يصبح هذا الفناء له إذا بالفعل.

“لا داعي لأن تكون باهظة الثمن إلى هذا الحد!”

ومع ذلك ، كان وجه سونغ رويبينغ مليئًا بالقلق. من الواضح أنها كانت قلقة على ابنتها. لم تكن تعرف شيئًا تقريبًا عن المجال الطبي ، لكنها كانت تعلم أن أي تغيير محفوف بالمخاطر.

 

قبل المجيئ الى بكين ، تناول وانغ ياو الدواء. لذلك ، كان يعرف آثار تناول مسحوق تنشيط العضلات داخليًا.

أي طبيب سيقبل بيتاً بمجرد الوصول الى منزل المريض؟!

“حسنا ، وداعا.”

 

“أحضروا فنجان الشاي.”

“سأعود وأتحدث إلى سيدتي.”

فتح لوحة النظام.

 

 

“حسنا.”

“نعم ، لقد أجريت بعض التغييرات ، لكن المكونات الرئيسية لا تزال كما هي.”

 

 

بعد الخروج من الفناء الصغير ، قال تشين بويوان وهو يهز رأسه ، “يا له من غريب الأطوار عنيد!”

 

 

بغض النظر عن كل شيء آخر ، كان التأثير المؤقت جيدًا جدًا. حيث شعرت سو شياشيو التي كانت مستلقية على السرير أن تدفقًا من الإحساس المنعش قد دخل جسدها. وخمد الشعور بالحرق في الغالب في الأجزاء التي يمر فيها الدواء ، تمامًا مثل النهر الذي يتدفق عبر الصحراء.

كان يعلم أن شخصية وانغ ياو كانت غير عادية ، لكنه لم يتوقع أنه عند مواجهة مثل هذا الإغراء ، لن يتردد وانغ ياو في الرفض. إذا كان وانغ ياو ، فقد كان يخشى أن يفكر لفترة طويلة. ومن المحتمل جدًا أن يقبل الهدية.

جاءت الأمراض على ظهور الخيل لكنها اختفت سيرًا على الأقدام.(ولكن يستعاض عن ذلك بمناعة أقوى)

 

 

بعد أن غادر تشين بويوان ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير. وازداد الشعور بأنه لا يستطيع البقاء في هذا الفناء بعد الآن. والا قد يصبح هذا الفناء له إذا بالفعل.

 

فتح لوحة النظام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط