كل شيء جيد
الفصل 237: كل شيء جيد
“أجل. باريس، فرنسا.”
“أوه ، لماذا تألمت جدا فجأة؟”
استدار وانغ ياو وصعد الدرج ، تاركًا المتأنق الوسيم يمسك بخصره ويجلس القرفصاء على الأرض.
“أوه ، لماذا تألمت جدا فجأة؟”
“هاها.” ضحك وانغ ياو.
جعله الألم في خصره غير قادر على الوقوف ولم يكن أمامه خيار سوى استدعاء سيارة الإسعاف.
كان الجو هادئًا جدًا على الجبل في الليل.
“انه بخير.” أجاب تشين بويوان. لقد خطط لترك الأعشاب الطبية ثم يهرع إلى مدينة جينغ على الفور. حيث كان لديه أشياء أخرى ليفعلها.
صعد وانغ ياو السلم وسأل حارس الأمن ثم توجه مباشرة إلى الطابق حيث تعمل تونغ وي.
“ليس سيئا.”
“مرحبا ، هل لي أن أسأل عمن تبحث؟”
“لماذا ، أليس هذا سهلاً؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
بعد النزول إلى الطابق السفلي ، قادها وانغ ياو إلى المكان الذي تعيش فيه.
سألته السيدة في مكتب الاستقبال بابتسامة حلوة للغاية.
“هل سارت الأمور على ما يرام؟”
أجاب وانغ ياو بابتسامة “مرحبًا ، أنا أبحث عن تونغ وي”.
كان يعرف علاقات هذا الشاب. لا داعي لقول أي شيء آخر ، كان وانغ مينغباو كواسطة كافياً.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، كانت الأضواء في المنزل لا تزال مضاءة. كان يعلم أن والدته كانت قلقة عليه. لذا ذهب إلى المنزل لإبلاغها بوصوله، وصعد إلى تلة نانشان.
“حسنًا ، ثانية فقط من فضلك.” ثم أجرت مكالمة هاتفية.
“مرحبا ، ما هو اليوم؟ شخص آخر يبحث عنك “.
استدار وانغ ياو وصعد الدرج ، تاركًا المتأنق الوسيم يمسك بخصره ويجلس القرفصاء على الأرض.
“هاها.” ضحك وانغ ياو.
“يبحث عني؟”
ذهب وانغ ياو وتونغ وي إلى مقر إقامتها. كانت تونغ وي قد حزمت بالفعل أغراضها ولم تحضر أي شيء خاص ، لكنها أحضرت بعض المكملات الصحية.
“أجل ، لقد التقطت الهاتف للتو. تعالي لترى ما إذا كان أميرك الساحر قد وصل “.
“يبحث عني؟”
أسرعت تونغ وي بعد الاستماع ورأت الشخص الذي ظهر في أحلامها عدة مرات.
“إذن ، كيف سيتقرر ذلك؟”
ومع هبوب ريح عطرة ، كان هذا الشخص أمامها.
”لا تقلقي. ألم تذهبي الى شخص كي يتنبأ بمستقبله؟ يجب أن يكون بعد 26 “.(ال26 عام و وانغ ياو على ما أتذكر في ال25 أو أواخر ال24)
“سريع جدا؟!”
“آسف ، لقد تدخلت في احتفالك بالعطلة ،” قال وانغ ياو باعتذار. تم استخدام هذه الأعشاب الطبية بالفعل لعلاج مرض سو شياشيو ، لكن الطريقة كانت فريدة حقًا.
“أجل.” أجاب وانغ ياو بابتسامة: “حركة المرور في الجزيرة ليست سيئة”.
في اليوم التالي ، كان مهرجان قوارب التنين ، حيث تتسابق قوارب التنين وتؤكل الزلابية.(لقمة القاضي….لكنني احب بلح الشام بالعسل الأبيض هههههه)
“متى ستخرجين من العمل؟”
“آخر الأخبار ، صديق تونغ وي يقود أيضًا سيارة فاخرة. بالنظر إلى رقم لوحة السيارة ، يبدو أنهم من نفس مسقط رأسهم “.
“سأذهب لإبلاغهم وسأغادر بعد دقيقة.”
يجب أن يكون هناك شيء ما لكي يزوره وانغ ياو.
“حسنا.”
كان لدى تونغ وي ابتسامة ساحرة على وجهها.
“واو ، تبدين متألقة للغاية من السعادة. الأمر مختلف حقًا عندما ترين حبيبك. يجب أن ألقي نظرة “. خرجت زميلة تونغ وي ورأت وانغ ياو يقف في الممر.
“هاها.” ضحك وانغ ياو.
الفصل 237: كل شيء جيد
“هااي إنه يبدو عاديًا فقط. كيف هو أفضل من الشاب السيد سونغ؟ ”
“أنت لا تفهمين.”
“بلب انا افهم. السحر يكمن في عيون الناظر! ”
بعد أن أبلغتهم تونغ وي ، غادرت بسرعة. ثم ، تحت أعين الكثير من الناس ، أمسكت بذراع وانغ ياو ، وغادرت بوجه سعيد.
“إذن هذا هو صديق تونغ وي. لا أرى أي شيء مميز عنه سوى أنه حسن المظهر. يبدو أنه بعيد عن السيد سونغ الشاب “.
“هذا هو الحب ، هل تفهم؟”
“سأذهب لإبلاغهم وسأغادر بعد دقيقة.”
“تفضل داخل المنزل.”
“أجل ، الحب!”
“من هذا؟”
مع جمال بجانبه ورائحة تهاجم أنفه ، شعر بشكل غامض أن ذراعه قد لمست بقعة حساسة لكنها ناعمة.
“إذن ، كيف سيتقرر ذلك؟”
“ماذا بك اليوم؟”
كان والد وانغ ياو قد بحث عنه بالفعل فيما يتعلق بهذا الأمر. كما بحث أشخاص آخرون عن وانغ جيانلي. كان هذا من السهل القيام به. حيث لن يتم التخلي عنها مقابل لا شيء بعد كل شيء. كانت الأرض معروضة للبيع وما بقي كان التصويت من مجلس المقاطعة.
“ماذا تقصد بماذا معي؟ أنا سعيدة برؤيتك! ” ردت تونغ وي بحزم.
تسارعت السيارة على الطريق ، مع تشغيل بعض الموسيقى بشكل عشوائي.
بعد النزول إلى الطابق السفلي ، قادها وانغ ياو إلى المكان الذي تعيش فيه.
يجب أن يكون هناك شيء ما لكي يزوره وانغ ياو.
كان والد وانغ ياو قد بحث عنه بالفعل فيما يتعلق بهذا الأمر. كما بحث أشخاص آخرون عن وانغ جيانلي. كان هذا من السهل القيام به. حيث لن يتم التخلي عنها مقابل لا شيء بعد كل شيء. كانت الأرض معروضة للبيع وما بقي كان التصويت من مجلس المقاطعة.
“آخر الأخبار ، صديق تونغ وي يقود أيضًا سيارة فاخرة. بالنظر إلى رقم لوحة السيارة ، يبدو أنهم من نفس مسقط رأسهم “.
لم يسأل وانغ ياو أي شيء آخر. مما جعل السيارة هادئة جدا.
“هل هذا حقيقي؟”
صعدت تونغ وي إلى الطابق العلوي فقط بعد أن رأت سيارة وانغ ياو تختفي عن انظارها.
“كنت أعرف.”
“أجل ، لقد التقطت الهاتف للتو. تعالي لترى ما إذا كان أميرك الساحر قد وصل “.
ذهب وانغ ياو وتونغ وي إلى مقر إقامتها. كانت تونغ وي قد حزمت بالفعل أغراضها ولم تحضر أي شيء خاص ، لكنها أحضرت بعض المكملات الصحية.
بعد النزول إلى الطابق السفلي ، قادها وانغ ياو إلى المكان الذي تعيش فيه.
“ما هذا؟”
“طلبت من أحدهم شراء هذه المكملات الصحية من فرنسا.” قالت تونغ وي.
“سأذهب لإبلاغهم وسأغادر بعد دقيقة.”
“شكرا لك.”
“آسف ، لقد تدخلت في احتفالك بالعطلة ،” قال وانغ ياو باعتذار. تم استخدام هذه الأعشاب الطبية بالفعل لعلاج مرض سو شياشيو ، لكن الطريقة كانت فريدة حقًا.
مع جمال بجانبه ورائحة تهاجم أنفه ، شعر بشكل غامض أن ذراعه قد لمست بقعة حساسة لكنها ناعمة.
ماذا يمكن أن يقول وانغ ياو عندما كانت الفتاة شديدة الرعاية.
أسرعت تونغ وي بعد الاستماع ورأت الشخص الذي ظهر في أحلامها عدة مرات.
في الواقع ، مع قدرة وانغ ياو الحالية ، لم يضطر والديه حتى إلى تناول أي مكملات صحية. حتى لو فعلوا ، فإنهم سيأكلون الدواء الذي يحضره لهم. ما طوره هؤلاء الأجانب لم يكن أكثر من تحديد واستخراج بعض العناصر الغذائية وتحويلها إلى دواء. لم يكن وانغ ياو داعمًا لتناول هذه الأشياء ، لكن تونغ وي كان لديها نية حسنة بعد كل شيء.
“شياو ياو هنا. بسرعة ، اجلس “.
“أنعود الآن ؟”
“بالتأكيد.”
“متى ستسافرين إلى الخارج؟”
تسارعت السيارة على الطريق ، مع تشغيل بعض الموسيقى بشكل عشوائي.
“كم يوم لديك كعطلة هذه المرة؟”
جعله الألم في خصره غير قادر على الوقوف ولم يكن أمامه خيار سوى استدعاء سيارة الإسعاف.
أجابت تونغ وي: “ثلاثة أيام”.
“متى ستسافرين إلى الخارج؟”
“هااي إنه يبدو عاديًا فقط. كيف هو أفضل من الشاب السيد سونغ؟ ”
“من المقرر مبدئيًا في الخامس عشر من الشهر المقبل.”
“حسنا.”
“هذا سريع جدًا!”
سيكون شهر يونيو بعد مهرجان قوارب التنين ، مما يعني أنه لا يزال هناك أكثر من أسبوعين من الوقت المتبقي.
قالت تشانغ شيوينغ لزوجها بينما كانت مستلقية على الاريكة.
“شياو ياو هنا. بسرعة ، اجلس “.
“هل أنت ذاهبة إلى فرنسا؟”
كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً بالفعل عندما وصلوا إلى مقاطعة لينشان.
جعله الألم في خصره غير قادر على الوقوف ولم يكن أمامه خيار سوى استدعاء سيارة الإسعاف.
“أجل. باريس، فرنسا.”
“انه بخير. أنا معتاد على ذلك.”
“بالطبع أنا بحاجة اليها لاستخدمها.”
باريس عاصمة الرومانسية.
يجب أن يكون هناك شيء ما لكي يزوره وانغ ياو.
بعد النزول إلى الطابق السفلي ، قادها وانغ ياو إلى المكان الذي تعيش فيه.
لم يسأل وانغ ياو أي شيء آخر. مما جعل السيارة هادئة جدا.
بعد فترة ، سألت تونغ وي “هل ذهبت إلى مدينة جينغ مرة أخرى قبل بضعة أيام؟”
“أجل. لقد عدت أمس “.
“سأل أحدهم عن هذه الأرض قبلك.”
“هل ذهبت لعلاج مريض؟”
“أجل.”
“هل أنت ذاهبة إلى فرنسا؟”
“إذن هذا هو صديق تونغ وي. لا أرى أي شيء مميز عنه سوى أنه حسن المظهر. يبدو أنه بعيد عن السيد سونغ الشاب “.
أخبر وانغ ياو تونغ وي من قبل عندما ذهب إلى مدينة جينغ. كما أشار إلى مسألة علاج المريض. ومع ذلك ، لم يذكر من الذي يعالج بالتحديد وحالة المريض. ولم تسأل تونغ وي كذلك.
“انه بخير.” أجاب تشين بويوان. لقد خطط لترك الأعشاب الطبية ثم يهرع إلى مدينة جينغ على الفور. حيث كان لديه أشياء أخرى ليفعلها.
“هل سارت الأمور على ما يرام؟”
“بشأن ماذا ؟”
“ليس سيئا.”
“آخر الأخبار ، صديق تونغ وي يقود أيضًا سيارة فاخرة. بالنظر إلى رقم لوحة السيارة ، يبدو أنهم من نفس مسقط رأسهم “.
بعد أن أبلغتهم تونغ وي ، غادرت بسرعة. ثم ، تحت أعين الكثير من الناس ، أمسكت بذراع وانغ ياو ، وغادرت بوجه سعيد.
كلاهما كان غريبا بعض الشيء. قيل إنهم عشاق ، لكنهم لم يكونوا مثل الأشخاص الآخرين الذين كانوا دائمًا عالقين معًا. حتى لو لم يلتقوا لبعض الوقت ، فسيتصلون ببعضهم البعض ويتحدثون على الوي شات. تمكنوا من عدم الاتصال ببعضهم البعض لمدة يومين أو ثلاثة أيام ، لكن كان لديهم هذا الشعور الحميمي عندما يجتمعون.
“هل هناك خطأ ما؟” سأل وانغ جيانلي أثناء إشعال سيجارة.
تقدمت السيارة على الطريق. واختفت الشمس في السماء تدريجياً إلى الجبال واظلمت السماء.
كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساءً بالفعل عندما وصلوا إلى مقاطعة لينشان.
“بالطبع أنا بحاجة اليها لاستخدمها.”
“هل يجب أن نجد مكانًا ونأكل شيئًا؟”
سيكون شهر يونيو بعد مهرجان قوارب التنين ، مما يعني أنه لا يزال هناك أكثر من أسبوعين من الوقت المتبقي.
“حسنا.”
“ماذا بك اليوم؟”
قاد وانغ ياو السيارة إلى مطعم للأطعمة الصحية الذي يزوره عادة عدة مرات. بعد العشاء ، أرسل تونغ وي إلى المنزل.
“من هذا؟”
كان موقف والدي تونغ وي تجاه وانغ ياو لا يزال لطيفًا للغاية ، وهو نفس الموقف في المرة الأخيرة.
سيكون شهر يونيو بعد مهرجان قوارب التنين ، مما يعني أنه لا يزال هناك أكثر من أسبوعين من الوقت المتبقي.
“سأعود أولا.”
“ليس سيئا.”
كان يعرف علاقات هذا الشاب. لا داعي لقول أي شيء آخر ، كان وانغ مينغباو كواسطة كافياً.
“قد بأمان.”
كان لدى تونغ وي ابتسامة ساحرة على وجهها.
صعدت تونغ وي إلى الطابق العلوي فقط بعد أن رأت سيارة وانغ ياو تختفي عن انظارها.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، كانت الأضواء في المنزل لا تزال مضاءة. كان يعلم أن والدته كانت قلقة عليه. لذا ذهب إلى المنزل لإبلاغها بوصوله، وصعد إلى تلة نانشان.
“تفضل داخل المنزل.”
“ألا تنصح ابنك؟”
كانت وانغ رو أيضا في عطلة. لكن تغيرت أعصابها كثيرًا فجأة بعد عودتها هذه المرة. لم تعد خالية من الهموم وكانت أكثر ثباتًا. مما جعل وانغ ياو مندهشا للغاية.
قالت تشانغ شيوينغ لزوجها بينما كانت مستلقية على الاريكة.
“أوه ، لماذا تألمت جدا فجأة؟”
“متى ستسافرين إلى الخارج؟”
“بشأن ماذا ؟”
” العلاقات…. كانت تونغ وي في منزلنا مرتين. أرى أن الفتاة محترمة للغاية ومهتمة بابننا أيضًا. ومع ذلك ، انظر إلى الطفل. يضع عقله في حقل الأعشاب طوال اليوم. إذا استمر هذا فمتى سيتزوج؟ متى سيمكنني حمل حفيدي ؟! ”
كان والد وانغ ياو قد بحث عنه بالفعل فيما يتعلق بهذا الأمر. كما بحث أشخاص آخرون عن وانغ جيانلي. كان هذا من السهل القيام به. حيث لن يتم التخلي عنها مقابل لا شيء بعد كل شيء. كانت الأرض معروضة للبيع وما بقي كان التصويت من مجلس المقاطعة.
“أجل.”
”لا تقلقي. ألم تذهبي الى شخص كي يتنبأ بمستقبله؟ يجب أن يكون بعد 26 “.(ال26 عام و وانغ ياو على ما أتذكر في ال25 أو أواخر ال24)
“هل أنت ذاهبة إلى فرنسا؟”
“أجل.” أجاب وانغ ياو بابتسامة: “حركة المرور في الجزيرة ليست سيئة”.
“تنهد ، من يدري ما إذا كانت هذه النبوءة دقيقة أم لا!”
بعد النزول إلى الطابق السفلي ، قادها وانغ ياو إلى المكان الذي تعيش فيه.
كان الجو هادئًا جدًا على الجبل في الليل.
ذهب وانغ ياو وتونغ وي إلى مقر إقامتها. كانت تونغ وي قد حزمت بالفعل أغراضها ولم تحضر أي شيء خاص ، لكنها أحضرت بعض المكملات الصحية.
بعد صعوده الجبل ، مارس وانغ ياو ببطء مجموعة من فنون الدفاع عن النفس في مجال الأعشاب ثم عاد إلى الغرفة للراحة.
“أجل ، لقد التقطت الهاتف للتو. تعالي لترى ما إذا كان أميرك الساحر قد وصل “.
“لا تسأل!” رد وانغ جيانلي بضحكة.
في اليوم التالي ، كان مهرجان قوارب التنين ، حيث تتسابق قوارب التنين وتؤكل الزلابية.(لقمة القاضي….لكنني احب بلح الشام بالعسل الأبيض هههههه)
كان هناك زلابية. لكن فيما يتعلق بقوارب التنين ، كانت بلدتهم مجرد بلدة صغيرة في الشمال ، لذلك لم يكن هناك الكثير من المياه. علاوة على ذلك ، لم يكونوا مهتمين بها.
كانت وانغ رو أيضا في عطلة. لكن تغيرت أعصابها كثيرًا فجأة بعد عودتها هذه المرة. لم تعد خالية من الهموم وكانت أكثر ثباتًا. مما جعل وانغ ياو مندهشا للغاية.
ومع هبوب ريح عطرة ، كان هذا الشخص أمامها.
مع جمال بجانبه ورائحة تهاجم أنفه ، شعر بشكل غامض أن ذراعه قد لمست بقعة حساسة لكنها ناعمة.
“ماذا يحصل هنا؟”
”لا تقلقي. ألم تذهبي الى شخص كي يتنبأ بمستقبله؟ يجب أن يكون بعد 26 “.(ال26 عام و وانغ ياو على ما أتذكر في ال25 أو أواخر ال24)
“من المقرر مبدئيًا في الخامس عشر من الشهر المقبل.”
بعد ظهر نفس اليوم ، وصل تشين بويوان إلى مقاطعة ليانشان بسيارة مليئة بالأعشاب الطبية البرية. قبل مغادرة مدينة جينغ ، ترك وانغ ياو قائمة ببعض الأعشاب الطبية مكتوبة عليها للسماح لعائلة سو بالاستعداد. عندما جهزوها ، أرسلوا الأعشاب الطبية إليه.
“بلب انا افهم. السحر يكمن في عيون الناظر! ”
“أجل.”
“سريع جدا؟!”
“متى ستخرجين من العمل؟”
عند النظر إلى الأعشاب الطبية في الفناء ، سألت وانغ رو بفضول ، “لماذا تحتاج إلى الكثير من الأعشاب الطبية؟”
أجاب تشين بويوان: “إنها مسألة تتعلق بمرض الآنسة ، لذا لا يمكن تأجيلها”.
صعد وانغ ياو السلم وسأل حارس الأمن ثم توجه مباشرة إلى الطابق حيث تعمل تونغ وي.
“آسف ، لقد تدخلت في احتفالك بالعطلة ،” قال وانغ ياو باعتذار. تم استخدام هذه الأعشاب الطبية بالفعل لعلاج مرض سو شياشيو ، لكن الطريقة كانت فريدة حقًا.
“تنهد ، من يدري ما إذا كانت هذه النبوءة دقيقة أم لا!”
“أجل.”
“انه بخير. أنا معتاد على ذلك.”
أسرعت تونغ وي بعد الاستماع ورأت الشخص الذي ظهر في أحلامها عدة مرات.
“تفضل داخل المنزل.”
“بالطبع أنا بحاجة اليها لاستخدمها.”
أجابت تونغ وي: “ثلاثة أيام”.
“انه بخير.” أجاب تشين بويوان. لقد خطط لترك الأعشاب الطبية ثم يهرع إلى مدينة جينغ على الفور. حيث كان لديه أشياء أخرى ليفعلها.
تم تفريغ الأعشاب الطبية بسرعة وملأت الفناء. ثم غادر تشن بويوان.
يجب أن يكون هناك شيء ما لكي يزوره وانغ ياو.
عند النظر إلى الأعشاب الطبية في الفناء ، سألت وانغ رو بفضول ، “لماذا تحتاج إلى الكثير من الأعشاب الطبية؟”
ماذا يمكن أن يقول وانغ ياو عندما كانت الفتاة شديدة الرعاية.
بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل ، كانت الأضواء في المنزل لا تزال مضاءة. كان يعلم أن والدته كانت قلقة عليه. لذا ذهب إلى المنزل لإبلاغها بوصوله، وصعد إلى تلة نانشان.
“بالطبع أنا بحاجة اليها لاستخدمها.”
“هل جاء هذا الشخص لتوه من مدينة جينغ؟”
“أجل.”
“أنعود الآن ؟”
كانت وانغ رو تسأل بفضول كبير، لكن والدي وانغ ياو لم يسألوا بهذه الكثرة. لأنه فيما يتعلق بمسألة ابنهم ، فقد ناقشوا الأمر على انفراد بأنهم لن يسألوا كثيرًا عن الأشياء الأخرى باستثناء الزواج.
ذهب وانغ ياو وتونغ وي إلى مقر إقامتها. كانت تونغ وي قد حزمت بالفعل أغراضها ولم تحضر أي شيء خاص ، لكنها أحضرت بعض المكملات الصحية.
كان كل شيء على ما يرام في اليوم السادس من مايو.
حمل وانغ ياو علبة من النبيذ الفاخر وذهب إلى منزل سكرتير الحزب بالمقاطعة.(منزل والدي مينغباو)
كان والد وانغ ياو قد بحث عنه بالفعل فيما يتعلق بهذا الأمر. كما بحث أشخاص آخرون عن وانغ جيانلي. كان هذا من السهل القيام به. حيث لن يتم التخلي عنها مقابل لا شيء بعد كل شيء. كانت الأرض معروضة للبيع وما بقي كان التصويت من مجلس المقاطعة.
“عم !عمتي!.”
“شياو ياو هنا. بسرعة ، اجلس “.
“هل هناك خطأ ما؟” سأل وانغ جيانلي أثناء إشعال سيجارة.
“لا تسأل!” رد وانغ جيانلي بضحكة.
يجب أن يكون هناك شيء ما لكي يزوره وانغ ياو.
“تنهد ، من يدري ما إذا كانت هذه النبوءة دقيقة أم لا!”
“أريد الأرض الصغيرة الواقعة على الجانب الجنوبي من القرية. هل يمكن أن يفكر العم في بعض الطرق؟ ”
“سأذهب لإبلاغهم وسأغادر بعد دقيقة.”
“بالطبع أنا بحاجة اليها لاستخدمها.”
كان والد وانغ ياو قد بحث عنه بالفعل فيما يتعلق بهذا الأمر. كما بحث أشخاص آخرون عن وانغ جيانلي. كان هذا من السهل القيام به. حيث لن يتم التخلي عنها مقابل لا شيء بعد كل شيء. كانت الأرض معروضة للبيع وما بقي كان التصويت من مجلس المقاطعة.
“في أسرع وقت ممكن.”
سينتهب كل ذلك بمجرد التصويت. ومع ذلك ، فإن شخصًا ما في القرية لفت انتباهه أيضًا إلى هذه الأرض وكان لديه بعض العلاقات. كان الشخص قد أرسل له بالفعل رسالة وأعطاه شيئًا.
“أجل.”
“لماذا ، أليس هذا سهلاً؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
“أريد الأرض الصغيرة الواقعة على الجانب الجنوبي من القرية. هل يمكن أن يفكر العم في بعض الطرق؟ ”
“سأل أحدهم عن هذه الأرض قبلك.”
“هاها.” ضحك وانغ ياو.
كان يعرف علاقات هذا الشاب. لا داعي لقول أي شيء آخر ، كان وانغ مينغباو كواسطة كافياً.
“من هذا؟”
“حسنا.”
“لا تسأل!” رد وانغ جيانلي بضحكة.
أجابت تونغ وي: “ثلاثة أيام”.
كان يعرف علاقات هذا الشاب. لا داعي لقول أي شيء آخر ، كان وانغ مينغباو كواسطة كافياً.
“شياو ياو هنا. بسرعة ، اجلس “.
“إذن ، كيف سيتقرر ذلك؟”
“تنهد ، من يدري ما إذا كانت هذه النبوءة دقيقة أم لا!”
أجاب وانغ جيانلي: “ما زالت لجنة المقاطعة تناقش”.
“مرحبا ، ما هو اليوم؟ شخص آخر يبحث عنك “.
“في أسرع وقت ممكن.”
“إذن ، متى سيكون هناك قرار؟”
“أجل.” أجاب وانغ ياو بابتسامة: “حركة المرور في الجزيرة ليست سيئة”.
“في أسرع وقت ممكن.”
“لماذا ، أليس هذا سهلاً؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
“سأضطر اذن إلى إزعاج عمي من فضلك لإعطاء الكثير من الرعاية.”
“كنت أعرف.”
“يبحث عني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
