نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 238

بهدوء

بهدوء

الفصل 238:  بهدوء

مشى وانغ ياو بضع خطوات إلى حيث جاء الصوت ورأى ثعبانًا.

 

 

قرر وانغ ياو المغادرة بعد أن انتهى من الحديث عن الأمر.

 

 

 

“ما رأيك؟” سألت زوجة وانغ جيانلي بهدوء.

 

 

إذا كان ذلك في الأيام العادية ، فسيضع الأشياء في يديه جانبًا ويلتقي مع وانغ ياو بمفرده. ومع ذلك ، لم يستطع فعل ذلك هذه المرة. كان هناك قادة رفيعو المستوى يأتون للتفتيش وكان الوضع خاصًا.

“بشأن ماذا؟”

 

 

“هل هناك أي إجراء جديد مؤخرًا يؤكد على الموقف الخدمي للموظفين العموميين؟”

“مسألة تلك الأرض.”

 

 

 

“لقد سألت جياني عن ذلك. في الأصل ، كنت قد تعاملت بالفعل مع هذا الأمر ، لكن من يدري أنه جاء ليسأل عنها أيضًا! ” قال وانغ جيانلي. كان قلقًا بشأن هذا الأمر في الأيام القليلة الماضية.

كانت هذه طريقة فكر بها. يجب على الناس تجنب الإساءة للآخرين قدر الإمكان ويجب جعل الأمور تبدو عادلة قدر الإمكان.

 

ثم ، في الليل ، أحضر شيئًا لزيارة تلك العائلة وأعاد كل الأشياء التي أعطاها له الشخص في المرة الأخيرة.

كان أحدهما قريبًا لعائلته ، والآخر كان شابًا لا يستطيع وزنه أكثر من غيره في القرية. لم يكن يريد أن يسيء إلى أي منهما.

كانت هذه اجابته لـ تونغ وي.

 

 

قالت زوجته: “إذا كنت سأقول ، بدلاً من التنمر على كبار السن ، لا تتنمر على الفقراء الصغار”.

 

 

 

“ماذا تعرفين!” دخن وانغ جيانلي بهدوء.

 

 

 

كان قلبه متحيزًا أيضًا تجاه وانغ ياو. في الأيام العادية ، لا يمكن رؤية تحركات الشاب. حيث مكث في تلة نانشان طوال اليوم ولم يكن بالإمكان رؤية ظله. ومع ذلك ، فقد جعلته بعض الحوادث يدرك مدى رعب اتصالات هذا الشاب.

جلس كلاهما بهدوء ،

 

“اذهب فقط عندما أطلب منك ذلك. أوه صحيح ، هناك شهادة هنا. اختم عليها أيضًا “. رتبت والدة وانغ ياو ، تشانغ شيوينغ له الكثير من المهام.

سحق السيجارة عندما كان يدخنها في منتصف الطريق فقط.

 

 

 

”قومي بإعداد بعض الأشياء. أنا ذاهب إلى منزل جياني الليلة “.

 

 

“أخي الثاني ، الرجاء مساعدتي في هذا الأمر. سأشكرك لاحقا. ”

“حسنا.”

“كيف نتنافس بشكل عادل؟”

 

الآن كان يحمل الكثير من الأعشاب من المنزل. كانت جودة هذه الأعشاب الطبية البرية جيدة جدًا. كانت طريقة عمل عائلة سو مطمئنة تمامًا. لقد قام بالفعل بتبادل بعض الأدوية من خلال النظام ولم يستعد إلا لترك جزء صغير مما تبقى.

في فترة ما بعد الظهر ، ذهب وانغ ياو إلى المدينة واشترى بعض الأشياء وذهب إلى منزل تونغ وي.

 

 

 

بعد جلوسهما في منزلها لفترة ، خرج كلاهما.

 

 

“بشأن ماذا؟”

“إلى أين نحن ذاهبون؟” سألت وانغ ياو.

“قد بأمان.”

 

“اذهب فقط عندما أطلب منك ذلك. أوه صحيح ، هناك شهادة هنا. اختم عليها أيضًا “. رتبت والدة وانغ ياو ، تشانغ شيوينغ له الكثير من المهام.

“أيمكن أن نتجول فقط؟”

 

 

كانت هذه طريقة فكر بها. يجب على الناس تجنب الإساءة للآخرين قدر الإمكان ويجب جعل الأمور تبدو عادلة قدر الإمكان.

“بالتأكيد.”

كانت الأشجار تتحرك بفرح كما لو كانت ترقص.

 

 

أوقف وانغ ياو سيارته في مكان ما وتوقف الاثنان في الشارع.

 

 

“هذا غريب!”

عندما يتواعد الأزواج ، يذهبون للتسوق ويشاهدون الأفلام ويأكلون ويتنزهون في الحديقة. وللتعمق أكثر ، يتدحرجون على الملاءات.(عييييييب)

 

 

 

تجول الاثنان لفترة. وعندما تعبوا ، وجدوا مطعما للوجبات السريعة وجلسوا. وطلبوا بعض الوجبات الخفيفة وتحدثوا أثناء الجلوس.

 

 

وعندما انتهى الفيلم ، تبدد الناس ببطء.

“أيهما أفضل في رأيك ، مدينة جينغ (بكين) أم ليانشان؟” سألت تونغ وي وانغ ياو.

 

 

 

“لكل منهما مزاياه الخاصة. مدينة جينغ هي عاصمة البلاد. إنها مزدهرة ببنية تحتية كاملة ولديها ظروف تعليمية وطبية أفضل ؛ لينشان هي مدينة صغيرة حيث يمكن للمرء أن ينتهي من التجول حولها في يوم واحد. “أجاب وانغ ياو: “إنها هادئة واحداثها بطيئة”.

 

 

 

“لكن أنا أحب لينشان أكثر.”

هل يجب أن أذهب إلى المدينة مرة أخرى غدًا؟

 

ووف!ووف!

بعد كل شيء ، لقد ولد هنا وترعرع هنا وجذوره هنا.

 

 

 

كانت هذه اجابته لـ تونغ وي.

“ماذا تعرفين!” دخن وانغ جيانلي بهدوء.

 

“مرحبا، كيف أستطيع مساعدتك؟”

عندما اقترب الوقت من المساء ، لم يعودوا إلى منزل تونغ وي لتناول الطعام ، لكنهم وجدوا مطعمًا لتناول وجبة بسيطة بدلاً من ذلك. ثم ذهبوا إلى السينما لمشاهدة فيلم.

أوقف وانغ ياو سيارته في مكان ما وتوقف الاثنان في الشارع.

 

“لقد أصبحت كبيرًا جدًا.” انطلاقا من حجمه الكبير يبدو أن هذا الثعبان تجول هنا كثيرًا في الفترة السابقة، برؤية سان شيان لا يهتم به.

لقد كان فيلما عن الكوميديا الرومانسية وكان معظم المشاهدين من الأزواج.

 

 

كان الجو أكثر برودة في الليل منه أثناء النهار. وبعد العشاء ، كان هناك المزيد من الناس على الطريق.

لم تكن المؤامرة شيئًا مميزًا. كان سبب مشاهدته فقط من أجل الجو.

“لا تتحدث بالهراء لاحقًا!”

 

رأى بعض الموظفين وانغ ياو وأسرعوا. لقد أراد فقط التحدث عندما دخل بالفعل بعض كبار القادة في الخارج.

مد وانغ ياو يده ببطء. ثم امسك يد ناعمة في يده.

 

 

 

تم تشغيل الفيلم ببطء ،

 

 

 

جلس كلاهما بهدوء ،

 

 

 

ومر الوقت ببطء هكذا.(هييييييح)

بعد جلوسهما في منزلها لفترة ، خرج كلاهما.

 

 

كانت السماء في الخارج أكثر قتامة.

 

 

هل يجب أن أذهب إلى المدينة مرة أخرى غدًا؟

وعندما انتهى الفيلم ، تبدد الناس ببطء.

 

 

مشى وانغ ياو بضع خطوات إلى حيث جاء الصوت ورأى ثعبانًا.

“هل أوصلك للمنزل ؟”

“سنمشي فقط. إنها مجرد خطوات قليلة “.

 

الفصل 238:  بهدوء

“حسنا.”

 

 

 

كان كلاهما يمسكان بأيديهما وهما يمشيان.

كانت الأشجار تتحرك بفرح كما لو كانت ترقص.

 

 

“هل يجب أن أحضر السيارة؟”

 

 

“محترم جدا؟!” فوجئ وانغ ياو. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى حكومة المدينة. لم يتذكر أن هؤلاء الموظفين كانوا بهذا الاحترام من قبل.

“سنمشي فقط. إنها مجرد خطوات قليلة “.

يا لها من صدفة!

 

ووف!ووف!

كان الجو أكثر برودة في الليل منه أثناء النهار. وبعد العشاء ، كان هناك المزيد من الناس على الطريق.

 

 

 

“انظر ، أليست هذه ابنة لاو تونغ؟”

 

 

“لا أعلم أيضًا. لماذا لا تتنافسان بشكل عادل؟ ”

“أجل. يبدو انها وجدت صديق! ”

“لكل منهما مزاياه الخاصة. مدينة جينغ هي عاصمة البلاد. إنها مزدهرة ببنية تحتية كاملة ولديها ظروف تعليمية وطبية أفضل ؛ لينشان هي مدينة صغيرة حيث يمكن للمرء أن ينتهي من التجول حولها في يوم واحد. “أجاب وانغ ياو: “إنها هادئة واحداثها بطيئة”.

 

 

“إنه وسيم حقًا!”

 

 

الآن كان يحمل الكثير من الأعشاب من المنزل. كانت جودة هذه الأعشاب الطبية البرية جيدة جدًا. كانت طريقة عمل عائلة سو مطمئنة تمامًا. لقد قام بالفعل بتبادل بعض الأدوية من خلال النظام ولم يستعد إلا لترك جزء صغير مما تبقى.

قالت تونغ وي بهدوء خارج الباب: “تعال واجلس قليلا”.

 

 

 

“انه بخير. الوقت ليس مبكرا جدا الآن. خذي قسطًا من الراحة ونامي مبكرًا. ”

 

 

يا لها من صدفة!

“قد بأمان.”

“حسنا.”

 

 

“حسنا.”

 

 

 

بعد المغادرة ، قاد وانغ ياو السيارة عائدا إلى القرية الجبلية.

 

 

“جياني ، ليس الأمر أنني لا أريد المساعدة. أنا لست الوحيد في لجنة المقاطعة “.

في القرية الجبلية ، في منزل عائلة معينة.

 

 

 

“ما الأمر يا أخي الثاني؟”

في حوالي الساعة 10 صباحًا ، عاد وانغ ياو إلى منزله وأبلغ عائلته وصعد إلى تلة نانشان مرة أخرى.

 

“هذا غريب!”

“كان هناك أشخاص آخرون يريدون شراء المنازل والأرض التي تهتم بها أيضًا. وناقشت لجنة المقاطعة هذا الأمر بشكل خاص وهناك آراء مختلفة “. قال وانغ جيانلي أثناء التدخين.

 

 

 

بعدما ذهب وانغ ياو إلى منزله ظهرًا. اتخذ قراره بعد التفكير فيه.

 

ثم ، في الليل ، أحضر شيئًا لزيارة تلك العائلة وأعاد كل الأشياء التي أعطاها له الشخص في المرة الأخيرة.

قرر وانغ ياو المغادرة بعد أن انتهى من الحديث عن الأمر.

 

“بشأن ماذا؟”

“من هذا!؟” لم يكن الرجل في منتصف العمر سعيدا بعد سماعه هذا.

تم تشغيل الفيلم ببطء ،

 

 

كانت هذه في الأصل مسألة نظر فيها لفترة طويلة. تم اختيار الموقع أيضًا. علاوة على ذلك ، ذهب إلى منزل السكرتير أكثر من مرة ووافق الطرف الآخر. لماذا تغير الامر فجأة؟

كان الجو لا يزال هادئ جدا في الجبال.

 

“عد.” ابتسم وانغ ياو وهو يلوح. ثم استدار الثعبان حقًا وغادر.

“من هذا؟” سأل مرة أخرى.

“ما رأيك؟” سألت زوجة وانغ جيانلي بهدوء.

 

 

أجاب وانغ جيانلي “إنه وانغ ياو”.

لماذا جاء إلى هنا فجأة ؟

 

“شياو ياو؟” رأى والد وانغ مينغباو وانغ ياو أيضًا.

” اشترى تلة نانشان والآن يريد شراء قطعة الأرض هذه. لماذا؟” قال الرجل في منتصف العمر بفزع.

 

 

انتظر الموظفون الرئيسيون في حكومة المدينة في الخارج في فناء بلدية المدينة. انتظروا أقل من 10 دقائق عندما جاءت سيارة من الخارج ، تليها السيارة الثانية والثالثة. عندها فقط ، تلقوا إشعارًا من المقاطعة يفيد بأن هناك قادة رفيعي المستوى ذهبوا إلى المدينة للتفتيش وانطلقوا بالفعل من المقاطعة ، وطلبوا منهم الاستعداد. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يأتوا قريبًا.

“لا أعلم أيضًا. لماذا لا تتنافسان بشكل عادل؟ ”

 

 

فكر وانغ ياو في نفسه. زرعت سيدجي هنا. لم يكن هذا النوع من عشب عرق السوس بسيطًا مثل إبعاد الحشرات السامة. يمكنه كبح جماح معظم السموم. بشكل عام ، لن تقترب الثعابين منه وتختبئ بعيدًا بمجرد شم رائحته الفريدة. من الواضح أن هذا الثعبان كان “مختلفًا”.

“كيف نتنافس بشكل عادل؟”

بعدما ذهب وانغ ياو إلى منزله ظهرًا. اتخذ قراره بعد التفكير فيه.

 

“كيف نتنافس بشكل عادل؟”

“الشخص الذي يقدم سعرًا أعلى يحصل على الأرض”.

رفع الثعبان رأسه ونظر إلى وانغ ياو.

 

 

كانت هذه طريقة فكر بها. يجب على الناس تجنب الإساءة للآخرين قدر الإمكان ويجب جعل الأمور تبدو عادلة قدر الإمكان.

كان قلبه متحيزًا أيضًا تجاه وانغ ياو. في الأيام العادية ، لا يمكن رؤية تحركات الشاب. حيث مكث في تلة نانشان طوال اليوم ولم يكن بالإمكان رؤية ظله. ومع ذلك ، فقد جعلته بعض الحوادث يدرك مدى رعب اتصالات هذا الشاب.

 

 

العطاءات يجب ان تكون طريقة جيدة؟

كان قلبه متحيزًا أيضًا تجاه وانغ ياو. في الأيام العادية ، لا يمكن رؤية تحركات الشاب. حيث مكث في تلة نانشان طوال اليوم ولم يكن بالإمكان رؤية ظله. ومع ذلك ، فقد جعلته بعض الحوادث يدرك مدى رعب اتصالات هذا الشاب.

 

 

“كيف هذا جيد!؟” قال الرجل في منتصف العمر.

 

 

 

قال القرويون إن وانغ ياو حقق ثروة بشراء تلة نانشان. كانت سيارته تساوي مئات الآلاف. وكانت عائلته بالتأكيد لا تعاني من نقص في المال. إذا كان عليهم تقديم عرض ، فسيكون الرجل هو الشخص الذي سيخسر.

 

 

 

“أخي الثاني ، الرجاء مساعدتي في هذا الأمر. سأشكرك لاحقا. ”

 

 

“جياني ، ليس الأمر أنني لا أريد المساعدة. أنا لست الوحيد في لجنة المقاطعة “.

“اللعنة ، لا بد أن هذا الرجل العجوز قد تلقى بعض الفوائد من وانغ ياو!” صاح الرجل في منتصف العمر بغضب بصوت منخفض.

 

 

اتخذ وانغ جيانلي خطوة للمغادرة بعد أن قال بضع كلمات أخرى.

بعد جلوسهما في منزلها لفترة ، خرج كلاهما.

 

 

“اللعنة ، لا بد أن هذا الرجل العجوز قد تلقى بعض الفوائد من وانغ ياو!” صاح الرجل في منتصف العمر بغضب بصوت منخفض.

 

 

“كيف هذا جيد!؟” قال الرجل في منتصف العمر.

“تنهد ، الشباب دائمًا يجعلونني أفعل هذه الأشياء المزعجة.” أشعل وانغ جيانلي سيجارة وسار ببطء في اتجاه منزله.

 

 

بعدما ذهب وانغ ياو إلى منزله ظهرًا. اتخذ قراره بعد التفكير فيه.

يبدو أن هذه كانت مجرد قرية بها مئات الأسر. ومع ذلك ، لم يكن من السهل أن تصبح سكرتير الحزب في المقاطعة. كان هناك الكثير من الأشياء للنظر فيها. كان رجلاً يبلغ من العمر 50 عامًا تقريبًا. في بعض الأحيان ، لم يستطيع النوم ليلاً. لم تكن هذه القرية مثل القرى الأخرى هنا حيث يمكن بيع الأراضي لكسب المال. في مثل هذا الوادي الضيق ، لم يرغب الناس في العودة بعد دعوتهم. تمامًا مثل الأرض التي كان وانغ ياو مهتمًا بها ، كانت ساحة الفناء كبيرة جدًا. إذا كانت تقع في مقاطعة لينشان ، فسيكون من المستحيل شراء الأرض بأقل من 1.5 مليون. ومع ذلك ، فإن السعر هنا لم يكن حتى عُشر السعر هناك ، أو حتى أقل من ذلك. حتى لو كان هذا هو الحال ، فلا يزال هناك من يتطلعون إليها.

 

 

“إنه وسيم حقًا!”

في حوالي الساعة 10 صباحًا ، عاد وانغ ياو إلى منزله وأبلغ عائلته وصعد إلى تلة نانشان مرة أخرى.

 

 

 

كان الجو لا يزال هادئ جدا في الجبال.

“قد بأمان.”

 

عندما يتواعد الأزواج ، يذهبون للتسوق ويشاهدون الأفلام ويأكلون ويتنزهون في الحديقة. وللتعمق أكثر ، يتدحرجون على الملاءات.(عييييييب)

هل يجب أن أذهب إلى المدينة مرة أخرى غدًا؟

“لكل منهما مزاياه الخاصة. مدينة جينغ هي عاصمة البلاد. إنها مزدهرة ببنية تحتية كاملة ولديها ظروف تعليمية وطبية أفضل ؛ لينشان هي مدينة صغيرة حيث يمكن للمرء أن ينتهي من التجول حولها في يوم واحد. “أجاب وانغ ياو: “إنها هادئة واحداثها بطيئة”.

 

 

بعد العودة هذه المرة ، كان لا يزال لديه الكثير من الأشياء للقيام بها.

 

 

 

الآن كان يحمل الكثير من الأعشاب من المنزل. كانت جودة هذه الأعشاب الطبية البرية جيدة جدًا. كانت طريقة عمل عائلة سو مطمئنة تمامًا. لقد قام بالفعل بتبادل بعض الأدوية من خلال النظام ولم يستعد إلا لترك جزء صغير مما تبقى.

 

 

 

ززززززززز!!

في اليوم التالي ، أراد وانغ ياو في الأصل الذهاب إلى المدينة ، لكنه تلقى مكالمة من المنزل تطلب منه الذهاب إلى المدينة.

عندما وصل إلى الجبل ، سمع ضوضاء غريبة. لم يكتشف شيئًا عندما نظر في اتجاه الصوت. نظر الكلب الذي كان يرقد في بيت الكلب لأعلى ، ثم عاد مجددًا إلى أسفل.

يبدو أن هؤلاء الأشخاص كانوا شخصيات بارزة في المدينة.

 

كان الجو لا يزال هادئ جدا في الجبال.

“سان شيان ، ما هذا؟”

 

 

 

مشى وانغ ياو بضع خطوات إلى حيث جاء الصوت ورأى ثعبانًا.

كانت هذه في الأصل مسألة نظر فيها لفترة طويلة. تم اختيار الموقع أيضًا. علاوة على ذلك ، ذهب إلى منزل السكرتير أكثر من مرة ووافق الطرف الآخر. لماذا تغير الامر فجأة؟

 

 

“إيه ، انه أنت!”

 

 

 

كان يعلم للوهلة الأولى أنه كان الثعبان النحيف الذي أنقذه في ذلك اليوم.

قاد وانغ ياو السيارة إلى المدينة.

 

“بالتأكيد.”

“لقد أصبحت كبيرًا جدًا.” انطلاقا من حجمه الكبير يبدو أن هذا الثعبان تجول هنا كثيرًا في الفترة السابقة، برؤية سان شيان لا يهتم به.

 

 

كانت هذه في الأصل مسألة نظر فيها لفترة طويلة. تم اختيار الموقع أيضًا. علاوة على ذلك ، ذهب إلى منزل السكرتير أكثر من مرة ووافق الطرف الآخر. لماذا تغير الامر فجأة؟

رفع الثعبان رأسه ونظر إلى وانغ ياو.

 

 

رأى بعض الموظفين وانغ ياو وأسرعوا. لقد أراد فقط التحدث عندما دخل بالفعل بعض كبار القادة في الخارج.

في الليل المظلم ، حدق شخص وثعبان في بعضهما البعض هكذا.

لماذا جاء إلى هنا فجأة ؟

 

 

“عد.” ابتسم وانغ ياو وهو يلوح. ثم استدار الثعبان حقًا وغادر.

قاد وانغ ياو السيارة إلى المدينة.

 

“أيهما أفضل في رأيك ، مدينة جينغ (بكين) أم ليانشان؟” سألت تونغ وي وانغ ياو.

“هل يتجول هنا كثيرًا مؤخرًا؟”

“إيه ، انه أنت!”

 

 

ووف!

 

 

قالت تونغ وي بهدوء خارج الباب: “تعال واجلس قليلا”.

“هل لمس الأعشاب؟”

 

 

 

ووف!ووف!

 

 

 

“هذا غريب!”

“جياني ، ليس الأمر أنني لا أريد المساعدة. أنا لست الوحيد في لجنة المقاطعة “.

 

هل يجب أن أذهب إلى المدينة مرة أخرى غدًا؟

فكر وانغ ياو في نفسه. زرعت سيدجي هنا. لم يكن هذا النوع من عشب عرق السوس بسيطًا مثل إبعاد الحشرات السامة. يمكنه كبح جماح معظم السموم. بشكل عام ، لن تقترب الثعابين منه وتختبئ بعيدًا بمجرد شم رائحته الفريدة. من الواضح أن هذا الثعبان كان “مختلفًا”.

يبدو أن هذه كانت مجرد قرية بها مئات الأسر. ومع ذلك ، لم يكن من السهل أن تصبح سكرتير الحزب في المقاطعة. كان هناك الكثير من الأشياء للنظر فيها. كان رجلاً يبلغ من العمر 50 عامًا تقريبًا. في بعض الأحيان ، لم يستطيع النوم ليلاً. لم تكن هذه القرية مثل القرى الأخرى هنا حيث يمكن بيع الأراضي لكسب المال. في مثل هذا الوادي الضيق ، لم يرغب الناس في العودة بعد دعوتهم. تمامًا مثل الأرض التي كان وانغ ياو مهتمًا بها ، كانت ساحة الفناء كبيرة جدًا. إذا كانت تقع في مقاطعة لينشان ، فسيكون من المستحيل شراء الأرض بأقل من 1.5 مليون. ومع ذلك ، فإن السعر هنا لم يكن حتى عُشر السعر هناك ، أو حتى أقل من ذلك. حتى لو كان هذا هو الحال ، فلا يزال هناك من يتطلعون إليها.

 

 

في اليوم التالي ، أراد وانغ ياو في الأصل الذهاب إلى المدينة ، لكنه تلقى مكالمة من المنزل تطلب منه الذهاب إلى المدينة.

في حوالي الساعة 10 صباحًا ، عاد وانغ ياو إلى منزله وأبلغ عائلته وصعد إلى تلة نانشان مرة أخرى.

 

مشى وانغ ياو بضع خطوات إلى حيث جاء الصوت ورأى ثعبانًا.

تحولت عدة أحجار

 

 

“هل هناك أي إجراء جديد مؤخرًا يؤكد على الموقف الخدمي للموظفين العموميين؟”

كانت الأشجار تتحرك بفرح كما لو كانت ترقص.

 

 

 

“دعم مالي. أليس هذا النوع من الأشياء يتم التعامل معه بشكل موحد في القرية؟ ”

 

 

 

“اذهب فقط عندما أطلب منك ذلك. أوه صحيح ، هناك شهادة هنا. اختم عليها أيضًا “. رتبت والدة وانغ ياو ، تشانغ شيوينغ له الكثير من المهام.

 

 

في فترة ما بعد الظهر ، ذهب وانغ ياو إلى المدينة واشترى بعض الأشياء وذهب إلى منزل تونغ وي.

“حسنا. سأذهب الآن.”

 

 

“كيف نتنافس بشكل عادل؟”

قاد وانغ ياو السيارة إلى المدينة.

وعندما انتهى الفيلم ، تبدد الناس ببطء.

 

 

“ما هو الوضع؟!”

 

 

“يمكنني أن أعود الآن بعد أن انتهت الأمور.”

عندما وصل إلى حكومة المدينة ، اكتشف أن حكومة المدينة لم تكن بهذا النظافة من قبل. بالطبع ، لا يعني ذلك أنها كانت قذرة في العادة.

 

 

 

“مرحبا، كيف أستطيع مساعدتك؟”

 

 

 

“محترم جدا؟!” فوجئ وانغ ياو. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى حكومة المدينة. لم يتذكر أن هؤلاء الموظفين كانوا بهذا الاحترام من قبل.

“ماذا تعرفين!” دخن وانغ جيانلي بهدوء.

 

“إيه ، انه أنت!”

“هل هناك أي إجراء جديد مؤخرًا يؤكد على الموقف الخدمي للموظفين العموميين؟”

عندما يتواعد الأزواج ، يذهبون للتسوق ويشاهدون الأفلام ويأكلون ويتنزهون في الحديقة. وللتعمق أكثر ، يتدحرجون على الملاءات.(عييييييب)

 

 

ثم اتسعت عيون وانغ ياو على مرأى من كفاءة هؤلاء الناس.

عندما وصل إلى حكومة المدينة ، اكتشف أن حكومة المدينة لم تكن بهذا النظافة من قبل. بالطبع ، لا يعني ذلك أنها كانت قذرة في العادة.

 

 

“هذا غريب.”

“سان شيان ، ما هذا؟”

 

تحولت عدة أحجار

كما تفاجأ ، اندفع عدد قليل من الناس إلى الطابق السفلي. كان كل منهم يرتدي بنطالاً وقميصاً. كان الأمر كما لو أن معظمهم كانوا يستعدون للذهاب في موعد أعمى. بالطبع ، قد يكون سنهم كبيرا بعض الشيء. من بين هؤلاء الأشخاص كان والد وانغ مينغباو.

بعد المغادرة ، قاد وانغ ياو السيارة عائدا إلى القرية الجبلية.

 

“هل هناك أي إجراء جديد مؤخرًا يؤكد على الموقف الخدمي للموظفين العموميين؟”

“شياو ياو؟” رأى والد وانغ مينغباو وانغ ياو أيضًا.

 

 

 

“العم.”

 

 

 

“يرجى الانتظار لحظة. لا يزال لدي بعض الأشياء لأفعلها “. كان يعتقد أن وانغ ياو جاء للبحث عنه.

أوقف وانغ ياو سيارته في مكان ما وتوقف الاثنان في الشارع.

 

 

إذا كان ذلك في الأيام العادية ، فسيضع الأشياء في يديه جانبًا ويلتقي مع وانغ ياو بمفرده. ومع ذلك ، لم يستطع فعل ذلك هذه المرة. كان هناك قادة رفيعو المستوى يأتون للتفتيش وكان الوضع خاصًا.

“شياو ياو؟” رأى والد وانغ مينغباو وانغ ياو أيضًا.

 

 

أجاب وانغ ياو بابتسامة “من فضلك “.

“لا تتحدث بالهراء لاحقًا!”

 

ووف!ووف!

يبدو أن هؤلاء الأشخاص كانوا شخصيات بارزة في المدينة.

بعدما ذهب وانغ ياو إلى منزله ظهرًا. اتخذ قراره بعد التفكير فيه.

 

“هل لمس الأعشاب؟”

لم يعرف وانغ ياو ولم يرغب في معرفة سبب خروجهم. وجد على الفور الإدارة المعنية ، وتولى الإجراءات المناسبة واستعد للعودة.

“كيف هذا جيد!؟” قال الرجل في منتصف العمر.

 

كان الجو لا يزال هادئ جدا في الجبال.

انتظر الموظفون الرئيسيون في حكومة المدينة في الخارج في فناء بلدية المدينة. انتظروا أقل من 10 دقائق عندما جاءت سيارة من الخارج ، تليها السيارة الثانية والثالثة. عندها فقط ، تلقوا إشعارًا من المقاطعة يفيد بأن هناك قادة رفيعي المستوى ذهبوا إلى المدينة للتفتيش وانطلقوا بالفعل من المقاطعة ، وطلبوا منهم الاستعداد. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن يأتوا قريبًا.

 

 

 

“يمكنني أن أعود الآن بعد أن انتهت الأمور.”

 

 

 

ذهب وانغ ياو إلى الخارج. وبمجرد وصوله إلى الباب ، رأى مشهدًا لا يمكن رؤيته إلا على شاشة التلفزيون. كان كبار القادة يحيطون بالقادة الرئيسيين من المدينة ويصافحونهم.

 

 

 

علاوة على ذلك ، بدا أنه يعرف الشخص الذي يقف في المقدمة.

 

 

رأى بعض الموظفين وانغ ياو وأسرعوا. لقد أراد فقط التحدث عندما دخل بالفعل بعض كبار القادة في الخارج.

سكرتير الحزب البلدي لمدينة هايكو ، يانغ هايشوان.

 

 

أوقف وانغ ياو سيارته في مكان ما وتوقف الاثنان في الشارع.

لماذا جاء إلى هنا فجأة ؟

“مرحبا وانغ ياو. يالها من صدفة!” أخذ زمام المبادرة ليقول مرحبا.

 

 

رأى بعض الموظفين وانغ ياو وأسرعوا. لقد أراد فقط التحدث عندما دخل بالفعل بعض كبار القادة في الخارج.

كانت السماء في الخارج أكثر قتامة.

 

 

“لا تتحدث بالهراء لاحقًا!”

“يمكنني أن أعود الآن بعد أن انتهت الأمور.”

 

 

استدار وانغ ياو وخطط للتراجع إلى الجانب. بشكل غير متوقع ، رآه السكرتير يانغ.

 

 

فكر وانغ ياو في نفسه. زرعت سيدجي هنا. لم يكن هذا النوع من عشب عرق السوس بسيطًا مثل إبعاد الحشرات السامة. يمكنه كبح جماح معظم السموم. بشكل عام ، لن تقترب الثعابين منه وتختبئ بعيدًا بمجرد شم رائحته الفريدة. من الواضح أن هذا الثعبان كان “مختلفًا”.

يا لها من صدفة!

 

 

كان الجو لا يزال هادئ جدا في الجبال.

كانت لديه ابتسامة على وجهه وسار بسرعة نحو وانغ ياو.

 

 

 

“مرحبا وانغ ياو. يالها من صدفة!” أخذ زمام المبادرة ليقول مرحبا.

 

 

 

“مرحبا ، السكرتير يانغ.” استقبله وانغ ياو بابتسامة.

 

“لكن أنا أحب لينشان أكثر.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط