نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 239

اللقاء

اللقاء

الفصل 239: اللقاء

كان الجميع يعلم أن كلمات وأفعال كبار مسؤولي الحكومة المحلية كانت دائمًا هادفة.

 

 

ماذا يحدث هنا؟

يمكن أن يقول وي هاي إنه كان سعيدًا بكل الوسائل ، لكن عينيه لم تستطع الكذب.

 

لم يسأل من هي المرأة الجميلة ، لكنه لاحظ المرارة والغضب في عيون وي هاي عندما كان في المقهى.

صدم الجميع.

 

 

 

“من هذا الشاب؟” همس شخص ما.

”بار أو كاريوكي؟ مع حالتك الحالية؟ ” لم يستطع وانغ ياو تصديق ذلك.

 

دينغ!

“يبدو أنه ودود للغاية مع السكرتير يانغ. أعني ودود للغاية! ” همس شخص آخر.

قال وانغ ياو: “مرحبًا عم”.

 

دخل شخص ما إلى المقهى.

نظر كل هؤلاء الناس إلى بعضهم البعض بصدمة وارتباك.

عاد وانغ ياو بعد 20 دقيقة.

 

 

كان الجميع يعلم أن كلمات وأفعال كبار مسؤولي الحكومة المحلية كانت دائمًا هادفة.

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة “ليست سيئة”.

بصفته أحد كبار المسؤولين الحكوميين المحليين ، كان السكرتير يانغ ودودًا حقًا مع وانغ ياو. على ما يبدو ، كان يعرف وانغ ياو. حيث استقبل وانغ ياو وربت على ظهره.

“أنا حاليًا في وسط مدينة ليانشان مع أصدقائي. سوف نتناول العشاء معا. هل ترغبين في الإنضمام إلينا؟” سأل وانغ ياو.

 

“هل جاء للتو من أجل هذا فقط؟” سأل وانغ ياو في حيرة بعد أن غادر وانغ جيانلي.

كان يانغ هايتشوان يربت على كتف وانغ ياو بابتسامة. أشار تصرفه إلى أنه و وانغ ياو يعرفان بعضهما البعض جيدًا ، وكان يثق في وانغ ياو كثيرًا.

“جيانلي ، ذهب ياو إلى وسط مدينة ليانشان.” قالت تشانغ شيوينغ “ولا نعرف متى سيعود”.

 

 

“مرحبًا ، ماذا تفعل هنا؟” سأل السكرتير يانغ.

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا هنا لأقوم ببعض المهام”.

قال رجل في منتصف العمر دون تردد: “أنا أؤيد شراء وانغ ياو”. كان هذا عم وانغ مينغباو.

 

 

“هل كل شي على ما يرام؟” سأل السكرتير يانغ.

“أجل ، كيف كانت بكين؟” سأل وي هاي.

 

انسى ذلك!

“أجل.” قال وانغ ياو ، الذي لم يكن أقل شأنا ولا متعجرفًا ، “أنا على وشك الذهاب ، وها أنت ذا”.

غادر وانغ جيانلي منزل وانغ ياو بعد الجلوس للحظة قصيرة.

 

 

كان قد التقى بأشخاص مثل رئيس كبار السن وسو شيانغهوا ، الذين شغلوا منصبًا أعلى بكثير في الحكومة. لذلك ، لم يكن يانغ هايشوان مميزًا.

 

 

كان الجميع يعلم أن كلمات وأفعال كبار مسؤولي الحكومة المحلية كانت دائمًا هادفة.

قال يانغ هايشوان: “جيد ، قد بأمان”.

 

 

انسى ذلك!

قال وانغ ياو “بالتأكيد ، شكرًا”.

“أنت تغادر دائمًا على عجل ، لماذا لا تبقى لفترة أطول قليلاً؟ اقترح وي هاي “يمكننا الذهاب إلى بار أو كاريوكي”.

 

 

كان بإمكان الأشخاص القريبين سماع كل كلمة قالوها.

 

 

 

“هل هذا الشاب قريب السكرتير يانغ؟” سأل أحد مسؤولي الحكومة المحلية.

 

 

 

تذكر جميع الضباط الحكوميين من المدينة والمدينة وانغ ياو الآن.

ثم قادهم إلى غرفة خاصة هادئة. حيث يمكنهم رؤية الشارع من خلال النافذة. كان الجو لا يزال ساطعًا في الخارج في هذا الوقت من اليوم.

 

كان بإمكان الأشخاص القريبين سماع كل كلمة قالوها.

“واو ، إنه يعرف السكرتير يانغ!” قال نائب الزعيم داي ، الذي كان له لقاءات قليلة مع وانغ ياو.

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.

 

كان الجميع يعلم أن كلمات وأفعال كبار مسؤولي الحكومة المحلية كانت دائمًا هادفة.

“كيف يعرف السكرتير يانغ؟” كان والد وانغ مينغباو متفاجئًا جدًا أيضًا.

قال وانغ مينغباو: “ربما هذا هو حلمه”.

 

 

ثم انطلق وانغ ياو.

 

 

 

واصل يانغ هايشوان النظر الي ظهره حتى غاب.

 

 

 

صادف وانغ ياو يانغ هايتشوان بالصدفة. كان يانغ هايشوان ودودًا بشكل طبيعي مع وانغ ياو ، على الرغم من أنه تعمد أن يربت على كتف وانغ ياو. بعد كل شيء ، قدم وانغ ياو له معروفًا كبيرًا ، ولم يحظ بفرصة لشكر وانغ ياو. لذلك ، أعرب يانغ هايشوان عن امتنانه من خلال التحدث إلى وانغ ياو بطريقة ودية للغاية أمام جميع مسؤولي الحكومة المحلية ، الذين سيعرفون على الفور أن وانغ ياو كان شخصًا مهمًا.

لم يسأل من هي المرأة الجميلة ، لكنه لاحظ المرارة والغضب في عيون وي هاي عندما كان في المقهى.

 

 

لقد أرسل رسالة إلى هؤلاء الضباط مفادها أن وانغ ياو كان صديقًا خاصًا له ، وأنه يجب عليهم معاملة وانغ ياو باحترام.

 

 

 

بعد أن أكمل وانغ ياو جميع الأوراق، عاد إلى المنزل لإبلاغ والدته. ثم قاد سيارته إلى وسط مدينة ليانشان.

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة بعد العشاء. ثم عاد وانغ ياو إلى القرية. لقد أراد فقط رؤية أصدقائه في وسط مدينة ليانشان.

 

 

في غضون ذلك ، اجتمع أعضاء اللجنة في مكتب لجنة القرية.

“مرحبًا ، وي هاي ، لم أكن أعرف أن لديك ضيفًا ،” قال وانغ ياو الذي فوجئ برؤية زوجة وي هاي. “استمروا يا رفاق. سأذهب إلى مكان مينغباو “.

 

 

“الهدف من هذا الاجتماع هو مناقشة بيع الأكواخ الخالية والأراضي التي كانت فيما سبق مدرسة القرية الابتدائية. في الوقت الحالي يريد شخصان شراء الأرض والبيوت. واحد منهم هو وانغ ياو. الآخر هو وانغ جياني. هل لديكم أي آراء؟ ” سأل وانغ جيانلي بعد إشعال سيجارة.

 

 

“أنت تغادر دائمًا على عجل ، لماذا لا تبقى لفترة أطول قليلاً؟ اقترح وي هاي “يمكننا الذهاب إلى بار أو كاريوكي”.

قال رجل في منتصف العمر دون تردد: “أنا أؤيد شراء وانغ ياو”. كان هذا عم وانغ مينغباو.

“هل لدينا ضيف؟”

 

 

قال وانغ جيانغانغ “أنا أيضًا”.

 

 

 

قال عضو آخر باللجنة “نفس الشيء هنا”.

“هل لدينا ضيف؟”

 

ثم انطلق وانغ ياو بالسيارة إلى وسط مدينة ليانشان.

وعبر جميع أعضاء اللجنة القروية عن آرائهم. لقد دعموا جميعًا شراء وانغ ياو.

 

 

قال تشانغ شيوينغ ، “عمك جيانلي كان في انتظارك لبعض الوقت”.

“حسنا. إذا عرضوا نفس السعر ، فسنقبل عرض وانغ ياو.” قال وانغ جيانلي “إذا عرضوا أسعارًا مختلفة ، فسنجري مناقشة أخرى”.

صادف وانغ ياو يانغ هايتشوان بالصدفة. كان يانغ هايشوان ودودًا بشكل طبيعي مع وانغ ياو ، على الرغم من أنه تعمد أن يربت على كتف وانغ ياو. بعد كل شيء ، قدم وانغ ياو له معروفًا كبيرًا ، ولم يحظ بفرصة لشكر وانغ ياو. لذلك ، أعرب يانغ هايشوان عن امتنانه من خلال التحدث إلى وانغ ياو بطريقة ودية للغاية أمام جميع مسؤولي الحكومة المحلية ، الذين سيعرفون على الفور أن وانغ ياو كان شخصًا مهمًا.

 

 

انتهى الاجتماع.

“انتظر! متى رجعت؟” وقف وي هاي على الفور.

 

 

“أمي ، لقد فعلت ما طلبت مني القيام به. كل الأعمال الورقية هنا.” قال وانغ ياو.

 

 

واصل يانغ هايشوان النظر الي ظهره حتى غاب.

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.

 

 

فكر وي هاي.

ثم انطلق وانغ ياو بالسيارة إلى وسط مدينة ليانشان.

“هل كل شي على ما يرام؟” سأل السكرتير يانغ.

 

“مرحبا بكم!” من الواضح أن صاحب المطعم كان يعرف وانغ مينغباو ووي هاي اللذين جاءا كثيرًا.

في غضون ذلك ، كان شخصان يتجاذبان أطراف الحديث في مقهى بوسط المدينة. كان أحدهم رجلًا مستلقيًا على كرسي وأمامه امرأة جميلة ذات شكل جميل ووجه جميل.

كانت أعمال وانغ مينغباو جيدة. استأجر اثنين من مساعدي المتجر للقيام بكل العمل. كان في مكتبه يشرب الشاي ويتحدث مع شخص ما على الـ ويشات.

 

 

قالت المرأة الجميلة: “يجب أن تعود إلى المنزل بما انك تعافيت تقريبًا”.

 

 

أشار وانغ جيانلي بشكل أساسي إلى أن حق استخدام تلك الأرض والبيوت الشاغرة يعود إلى وانغ ياو. سيحتاج وانغ ياو فقط إلى القيام ببعض الأعمال الورقية. بالنسبة للسعر ، لن يقدم وانغ ياو سعرًا أقل من أي شخص آخر. لم يكن مليارديرًا ، لكنه كان بإمكانه على الأقل عرض بضعة ملايين من اليوانات.

قال وي هاي بعد تناول رشفة من الشاي: “سأعود إلى المنزل بعد أن أتعافى تمامًا”.

“واو ، إنه يعرف السكرتير يانغ!” قال نائب الزعيم داي ، الذي كان له لقاءات قليلة مع وانغ ياو.

 

 

كان وي هاي يتعافى بشكل جيد في الأسابيع القليلة الماضية. وغالبًا ما كان يزور هايكو ، حيث يعيش ابنه وابنته. لقد أحب أطفاله كثيرا. لكن المرأة الجميلة الجالسة أمامه كانت زوجته ، ولم تكن تربطه بها علاقة جيدة.

 

 

“لا ، لا أريد أن أزعجكم يا رفاق.” قالت تونغ وي.

انسى ذلك!

 

فكر وي هاي.

 

 

انضم إليهم لي ماوشوانغ بعد فترة وجيزة من جلوسهم. وقضى الأربعة منهم وقتًا ممتعًا معًا. وطلبوا طاولة من الأطباق وعدة زجاجات من النبيذ.

دينغ!

“من الجيد تسوية الأمور الآن.” أشعل وانغ جيانلي سيجارة بعد خروجه من منزل وانغ ياو.

رن جرس الباب.

 

 

 

دخل شخص ما إلى المقهى.

 

 

“ماذا تفعل؟” فوجئ وانغ ياو برؤية وي هاي يصب نصف كوب من النبيذ لنفسه. “هل تعتقد أنك لائق بما يكفي للتعامل مع النبيذ؟”

“مرحبًا ، وي هاي ، لم أكن أعرف أن لديك ضيفًا ،” قال وانغ ياو الذي فوجئ برؤية زوجة وي هاي. “استمروا يا رفاق. سأذهب إلى مكان مينغباو “.

 

 

 

“انتظر! متى رجعت؟” وقف وي هاي على الفور.

أشار وانغ جيانلي بشكل أساسي إلى أن حق استخدام تلك الأرض والبيوت الشاغرة يعود إلى وانغ ياو. سيحتاج وانغ ياو فقط إلى القيام ببعض الأعمال الورقية. بالنسبة للسعر ، لن يقدم وانغ ياو سعرًا أقل من أي شخص آخر. لم يكن مليارديرًا ، لكنه كان بإمكانه على الأقل عرض بضعة ملايين من اليوانات.

 

 

“عدت قبل يومين.” قال وانغ ياو بينما كان يخرج من المقهى “يمكنني زيارة مينغباو أولاً والعودة لاحقًا”.

 

 

 

كانت أعمال وانغ مينغباو جيدة. استأجر اثنين من مساعدي المتجر للقيام بكل العمل. كان في مكتبه يشرب الشاي ويتحدث مع شخص ما على الـ ويشات.

قال وانغ مينغباو: “ليس يوانتو ، لقد ذهب للتو إلى بكين أمس ولن يعود إلا بعد ثلاثة أيام”.

 

 

“مرحبًا ، مينغباو ، يا لها من حياة لديك!” مازحه وانغ ياو.

انضم إليهم لي ماوشوانغ بعد فترة وجيزة من جلوسهم. وقضى الأربعة منهم وقتًا ممتعًا معًا. وطلبوا طاولة من الأطباق وعدة زجاجات من النبيذ.

 

 

“مرحبًا ياو ، متى عدت؟” سأل وانغ مينغباو.

“ماذا تفعل؟” فوجئ وانغ ياو برؤية وي هاي يصب نصف كوب من النبيذ لنفسه. “هل تعتقد أنك لائق بما يكفي للتعامل مع النبيذ؟”

 

 

قال وانغ ياو “قبل يومين”.

 

 

 

بعد أن تحدث وانغ مينغباو ووانغ ياو لبعض الوقت ، دخل وي هاي المكتب.

الفصل 239: اللقاء

 

لم يسأل من هي المرأة الجميلة ، لكنه لاحظ المرارة والغضب في عيون وي هاي عندما كان في المقهى.

“هل غادر ضيفك ؟” سأل وانغ ياو.

“انتظر! متى رجعت؟” وقف وي هاي على الفور.

 

ثم انطلق وانغ ياو.

“أجل ، كيف كانت بكين؟” سأل وي هاي.

 

 

“حسنا. إذا عرضوا نفس السعر ، فسنقبل عرض وانغ ياو.” قال وانغ جيانلي “إذا عرضوا أسعارًا مختلفة ، فسنجري مناقشة أخرى”.

قال وانغ ياو بابتسامة “ليست سيئة”.

قال وانغ ياو “قبل يومين”.

 

 

لم يسأل من هي المرأة الجميلة ، لكنه لاحظ المرارة والغضب في عيون وي هاي عندما كان في المقهى.

 

 

كان وي هاي يتعافى بشكل جيد في الأسابيع القليلة الماضية. وغالبًا ما كان يزور هايكو ، حيث يعيش ابنه وابنته. لقد أحب أطفاله كثيرا. لكن المرأة الجميلة الجالسة أمامه كانت زوجته ، ولم تكن تربطه بها علاقة جيدة.

“مرحبًا ، ماذا عن تناول العشاء معًا الليلة؟” اقترح وي هاي.

الآن ، جاء أمين (سكرتير) القرية لزيارتهم بهدايا بشكل غير متوقع. ويبدو انه أراد التحدث إلى وانغ ياو ، مما جعلهم مرتبكين حقًا.

 

قال وي هاي بابتسامة: “أنا أشرب القليل فقط لأنني سعيد حقًا اليوم”.

“هاها ، لهذا السبب جئت إلى هنا ،انا سأدفع. سأطلب من لي ماوشوانغ و تيان يوانتو الانضمام إلينا ، “اقترح وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا هنا لأقوم ببعض المهام”.

قال وانغ مينغباو: “ليس يوانتو ، لقد ذهب للتو إلى بكين أمس ولن يعود إلا بعد ثلاثة أيام”.

 

 

 

“أرى؛ هل ذهب إلى بكين من أجل عمله؟ ” سأل وانغ ياو.

صادف وانغ ياو يانغ هايتشوان بالصدفة. كان يانغ هايشوان ودودًا بشكل طبيعي مع وانغ ياو ، على الرغم من أنه تعمد أن يربت على كتف وانغ ياو. بعد كل شيء ، قدم وانغ ياو له معروفًا كبيرًا ، ولم يحظ بفرصة لشكر وانغ ياو. لذلك ، أعرب يانغ هايشوان عن امتنانه من خلال التحدث إلى وانغ ياو بطريقة ودية للغاية أمام جميع مسؤولي الحكومة المحلية ، الذين سيعرفون على الفور أن وانغ ياو كان شخصًا مهمًا.

 

 

قال وانغ مينغباو: “أجل ، شركته على بعد خطوة واحدة من إدراجها في سوق الأوراق المالية”.

بصفته أحد كبار المسؤولين الحكوميين المحليين ، كان السكرتير يانغ ودودًا حقًا مع وانغ ياو. على ما يبدو ، كان يعرف وانغ ياو. حيث استقبل وانغ ياو وربت على ظهره.

 

“أرى. لقد ذهبت للتو إلى وسط المدينة للقاء بأصدقائي. آسف لجعلك تنتظر. ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” جلس وانغ ياو.

“ما الهدف من العمل الجاد؟” قال وي هاي.

صدم الجميع.

 

“عدت قبل يومين.” قال وانغ ياو بينما كان يخرج من المقهى “يمكنني زيارة مينغباو أولاً والعودة لاحقًا”.

قال وانغ مينغباو: “ربما هذا هو حلمه”.

 

 

 

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة في مكتب وانغ مينغباو. ثم فحص وانغ ياو نبض وي هاي. ووجد أن وي هاي استمر في التحسن.

لقد أرسل رسالة إلى هؤلاء الضباط مفادها أن وانغ ياو كان صديقًا خاصًا له ، وأنه يجب عليهم معاملة وانغ ياو باحترام.

 

قال وانغ مينغباو: “ليس يوانتو ، لقد ذهب للتو إلى بكين أمس ولن يعود إلا بعد ثلاثة أيام”.

قال وانغ ياو “أنت بخير”.

 

 

 

قال وي هاي بابتسامة: “اتفق معك”. كانت صحته أكبر مكاسبه في الأشهر القليلة الماضية.

قال وانغ ياو بابتسامة: “شكرًا لك عمي”.

 

“لا ، لا أريد أن أزعجكم يا رفاق.” قالت تونغ وي.

تلقى وانغ ياو مكالمة من تونغ وي عندما كانت قريبة من الرابعة مساءً. تجاذب الاثنان حديثهما لبعض الوقت.

 

 

صدم الجميع.

“أنا حاليًا في وسط مدينة ليانشان مع أصدقائي. سوف نتناول العشاء معا. هل ترغبين في الإنضمام إلينا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“لا ، لا أريد أن أزعجكم يا رفاق.” قالت تونغ وي.

 

 

تذكر جميع الضباط الحكوميين من المدينة والمدينة وانغ ياو الآن.

ذهبوا إلى مطعم للأطعمة الصحية القريب في حوالي الساعة 5 مساءً.

 

 

قال وانغ ياو “بالتأكيد ، شكرًا”.

“مرحبا بكم!” من الواضح أن صاحب المطعم كان يعرف وانغ مينغباو ووي هاي اللذين جاءا كثيرًا.

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة بعد العشاء. ثم عاد وانغ ياو إلى القرية. لقد أراد فقط رؤية أصدقائه في وسط مدينة ليانشان.

 

“هل هذا الشاب قريب السكرتير يانغ؟” سأل أحد مسؤولي الحكومة المحلية.

قال وانغ مينغباو: “سنأخذ نفس الطاولة”.

غادر وانغ جيانلي منزل وانغ ياو بعد الجلوس للحظة قصيرة.

 

 

قال المالك “بالتأكيد ، لقد حفظتها لكم”.

 

 

فكر وي هاي.

ثم قادهم إلى غرفة خاصة هادئة. حيث يمكنهم رؤية الشارع من خلال النافذة. كان الجو لا يزال ساطعًا في الخارج في هذا الوقت من اليوم.

الآن ، جاء أمين (سكرتير) القرية لزيارتهم بهدايا بشكل غير متوقع. ويبدو انه أراد التحدث إلى وانغ ياو ، مما جعلهم مرتبكين حقًا.

 

فكر وي هاي.

انضم إليهم لي ماوشوانغ بعد فترة وجيزة من جلوسهم. وقضى الأربعة منهم وقتًا ممتعًا معًا. وطلبوا طاولة من الأطباق وعدة زجاجات من النبيذ.

قال تشانغ شيوينغ ، “عمك جيانلي كان في انتظارك لبعض الوقت”.

 

 

“ماذا تفعل؟” فوجئ وانغ ياو برؤية وي هاي يصب نصف كوب من النبيذ لنفسه. “هل تعتقد أنك لائق بما يكفي للتعامل مع النبيذ؟”

 

 

 

قال وي هاي بابتسامة: “أنا أشرب القليل فقط لأنني سعيد حقًا اليوم”.

“جيانلي ، ذهب ياو إلى وسط مدينة ليانشان.” قالت تشانغ شيوينغ “ولا نعرف متى سيعود”.

 

 

هز وانغ ياو رأسه. لم يعتقد أن وي هاي كان سعيدًا حقا كما بدا.

تذكر جميع الضباط الحكوميين من المدينة والمدينة وانغ ياو الآن.

 

قال وانغ ياو “بالتأكيد ، شكرًا”.

يمكن أن يقول وي هاي إنه كان سعيدًا بكل الوسائل ، لكن عينيه لم تستطع الكذب.

 

 

الفصل 239: اللقاء

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة بعد العشاء. ثم عاد وانغ ياو إلى القرية. لقد أراد فقط رؤية أصدقائه في وسط مدينة ليانشان.

 

 

“واو ، إنه يعرف السكرتير يانغ!” قال نائب الزعيم داي ، الذي كان له لقاءات قليلة مع وانغ ياو.

“أنت تغادر دائمًا على عجل ، لماذا لا تبقى لفترة أطول قليلاً؟ اقترح وي هاي “يمكننا الذهاب إلى بار أو كاريوكي”.

 

 

 

”بار أو كاريوكي؟ مع حالتك الحالية؟ ” لم يستطع وانغ ياو تصديق ذلك.

قال وانغ جيانغانغ “أنا أيضًا”.

 

“هل لدينا ضيف؟”

“سوف أتعافى قريبا جدا!” قال وي هاي.

“أنت تغادر دائمًا على عجل ، لماذا لا تبقى لفترة أطول قليلاً؟ اقترح وي هاي “يمكننا الذهاب إلى بار أو كاريوكي”.

 

قالت المرأة الجميلة: “يجب أن تعود إلى المنزل بما انك تعافيت تقريبًا”.

أثناء ذلك، استقبل منزل وانغ ياو ضيفًا معينا.

 

 

 

“جيانلي ، ذهب ياو إلى وسط مدينة ليانشان.” قالت تشانغ شيوينغ “ولا نعرف متى سيعود”.

 

 

“هاها ، لهذا السبب جئت إلى هنا ،انا سأدفع. سأطلب من لي ماوشوانغ و تيان يوانتو الانضمام إلينا ، “اقترح وانغ ياو.

قال وانغ جيانلي “لا تهتمي ، يمكنني الانتظار”.

 

 

أثناء ذلك، استقبل منزل وانغ ياو ضيفًا معينا.

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.

 

 

 

نظر وانغ فنغهوا وتشانغ شيويينغ إلى بعضهما البعض.

 

 

 

الآن ، جاء أمين (سكرتير) القرية لزيارتهم بهدايا بشكل غير متوقع. ويبدو انه أراد التحدث إلى وانغ ياو ، مما جعلهم مرتبكين حقًا.

 

 

 

يبدو أنه يريد معروفًا من ياو. لكن ما الذي يمكن أن يفعله ياو من أجله؟ ربما شخص ما في عائلته مريض؟ أيريد من ياو أن يرى مريضا؟ لم يستطع تشانغ شيوينغ و وانغ فنغهوا التفكير في أي أسباب أخرى لزيارة وانغ جيانلي لزيارتهم.

 

 

 

عاد وانغ ياو بعد 20 دقيقة.

بصفته أحد كبار المسؤولين الحكوميين المحليين ، كان السكرتير يانغ ودودًا حقًا مع وانغ ياو. على ما يبدو ، كان يعرف وانغ ياو. حيث استقبل وانغ ياو وربت على ظهره.

 

صادف وانغ ياو يانغ هايتشوان بالصدفة. كان يانغ هايشوان ودودًا بشكل طبيعي مع وانغ ياو ، على الرغم من أنه تعمد أن يربت على كتف وانغ ياو. بعد كل شيء ، قدم وانغ ياو له معروفًا كبيرًا ، ولم يحظ بفرصة لشكر وانغ ياو. لذلك ، أعرب يانغ هايشوان عن امتنانه من خلال التحدث إلى وانغ ياو بطريقة ودية للغاية أمام جميع مسؤولي الحكومة المحلية ، الذين سيعرفون على الفور أن وانغ ياو كان شخصًا مهمًا.

“هل لدينا ضيف؟”

“من الجيد تسوية الأمور الآن.” أشعل وانغ جيانلي سيجارة بعد خروجه من منزل وانغ ياو.

 

بعد أن أكمل وانغ ياو جميع الأوراق، عاد إلى المنزل لإبلاغ والدته. ثم قاد سيارته إلى وسط مدينة ليانشان.

رأى وانغ ياو وانغ جيانلي بعد دخوله غرفة المعيشة.

 

 

 

قال وانغ ياو: “مرحبًا عم”.

“سوف أتعافى قريبا جدا!” قال وي هاي.

 

رأى وانغ ياو وانغ جيانلي بعد دخوله غرفة المعيشة.

قال وانغ جيانلي “مرحبًا ياو”.

كان بإمكان الأشخاص القريبين سماع كل كلمة قالوها.

 

بعد أن تحدث وانغ مينغباو ووانغ ياو لبعض الوقت ، دخل وي هاي المكتب.

قال تشانغ شيوينغ ، “عمك جيانلي كان في انتظارك لبعض الوقت”.

 

 

 

“أرى. لقد ذهبت للتو إلى وسط المدينة للقاء بأصدقائي. آسف لجعلك تنتظر. ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” جلس وانغ ياو.

هز وانغ ياو رأسه. لم يعتقد أن وي هاي كان سعيدًا حقا كما بدا.

 

“أرى؛ هل ذهب إلى بكين من أجل عمله؟ ” سأل وانغ ياو.

“حسنًا ، لا يوجد شيء مميز. لقد ناقشنا مسألة الأكواخ في الجانب الجنوبي من القرية الذي ذكرتها في المرة السابقة.” قال وانغ جيانلي ، “لقد وافقت اللجنة على أنه إذا عرضت أنت والشخص الآخر نفس السعر ، فسنقبل عرضك”.

 

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “شكرًا لك عمي”.

 

 

رن جرس الباب.

أشار وانغ جيانلي بشكل أساسي إلى أن حق استخدام تلك الأرض والبيوت الشاغرة يعود إلى وانغ ياو. سيحتاج وانغ ياو فقط إلى القيام ببعض الأعمال الورقية. بالنسبة للسعر ، لن يقدم وانغ ياو سعرًا أقل من أي شخص آخر. لم يكن مليارديرًا ، لكنه كان بإمكانه على الأقل عرض بضعة ملايين من اليوانات.

قال عضو آخر باللجنة “نفس الشيء هنا”.

 

 

غادر وانغ جيانلي منزل وانغ ياو بعد الجلوس للحظة قصيرة.

قال رجل في منتصف العمر دون تردد: “أنا أؤيد شراء وانغ ياو”. كان هذا عم وانغ مينغباو.

 

ماذا يحدث هنا؟

“هل جاء للتو من أجل هذا فقط؟” سأل وانغ ياو في حيرة بعد أن غادر وانغ جيانلي.

أشار وانغ جيانلي بشكل أساسي إلى أن حق استخدام تلك الأرض والبيوت الشاغرة يعود إلى وانغ ياو. سيحتاج وانغ ياو فقط إلى القيام ببعض الأعمال الورقية. بالنسبة للسعر ، لن يقدم وانغ ياو سعرًا أقل من أي شخص آخر. لم يكن مليارديرًا ، لكنه كان بإمكانه على الأقل عرض بضعة ملايين من اليوانات.

 

بعد أن أكمل وانغ ياو جميع الأوراق، عاد إلى المنزل لإبلاغ والدته. ثم قاد سيارته إلى وسط مدينة ليانشان.

“أجل ، لم يذكر أي شيء آخر.” كان والديه أيضًا مرتبكين بعض الشيء. لم يكن على وانغ جيانلي انتظار عودة وانغ ياو لمثل هذا الأمر.

 

 

قال وانغ مينغباو: “أجل ، شركته على بعد خطوة واحدة من إدراجها في سوق الأوراق المالية”.

قال تشانغ شيوينغ “اعتقدنا أنه جاء لأغراض أخرى”.

 

 

عاد وانغ ياو بعد 20 دقيقة.

“من الجيد تسوية الأمور الآن.” أشعل وانغ جيانلي سيجارة بعد خروجه من منزل وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “أنا هنا لأقوم ببعض المهام”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط