نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 243

الليلة لا داعي لذكر العمل

الليلة لا داعي لذكر العمل

الفصل 243: الليلة لا داعي لذكر العمل

“مالذي يفعلانه؟” في المنزل ، انحنت تشانغ شيوينغ ، التي استيقظت للتو على النافذة ونظرت إلى الخارج.

 

بعد فترة قصيرة ، كانت قد أعدت بالفعل وجبة الإفطار.

 

 

“اجل ، أسميه شياو هي. ومع ذلك ، لا اعتقد أنه هنا الآن.” قال وانغ ياو وهو يبتسم.

 

 

 

“ما هو؟”

 

 

اتصلت تونغ وي بأسرتها ، لإخبارهم أنها لن تعود إلى المنزل الليلة.

“ثعبان.”

“هاها ،لدى دا شيا قلب كبير.” قال وانغ ياو بابتسامة.

كان يتكلم عن الأفعى الضعيف التي أنقذه من قبل. والذي أصبح الآن أيضًا عضوًا في مجال الأعشاب ، لكنه نادرًا ما يظهر في الأيام العادية.

 

 

 

“ثعبان؟!” صدمت تونغ وي بعد سماعه. “أليس دا شيا هنا؟ كيف يمكن أن يقبل بوجود ثعبان؟ ”

 

 

“حسنا .”

الصقور والثعابين أعداء طبيعيون. كيف كان من الممكن أن يعيشوا في وئام عندما كانا موجودين مقابل بعضهما البعض؟

 

 

“لماذا لا تتناول الغداء في منزلي؟ لقد أعدت أمي الغداء “.(المتحدث تونغ وي)

“هاها ،لدى دا شيا قلب كبير.” قال وانغ ياو بابتسامة.

“لا داعي. إذا لم تنامي جيدًا ، فلماذا لا تعودي وتنامي قليلًا ؟ ”

 

اجتمعت العائلة المكونة من أربعة أفراد معًا ، وتناولوا إفطارًا دافئًا.

جلس كلاهما خارج الكوخ وتجاذبا أطراف الحديث. حيث كانت ريح الجبل تلامس أجسادهما بلطف شديد.

 

شعرت تونغ وي ، وهي جالسة على الجبل ، أن جسدها بالكامل قد هدأ. حيث اختفى مؤقتًا الصخب والضجيج والأشياء المليئة بالحنق.

 

 

“لا تقلقي. لا يزال لدينا وقت “.

“فيووو ، الجو هنا مريح جدا.”

 

 

“أوه صحيح ، هل تعرف الـ تاي تشي؟”

“اشربي بعض الشاي.”

“يا لها من زوجة ابن جميلة!”

 

 

“شكرا لك.”

انتهت المأدبة فقط في حوالي الساعة الثامنة والنصف. وحيث كانوا من نفس القرية فلم تكن منازلهم بعيدة. وبما ان هناك نبيذ جيد ، فلم يسعهم إلا أن ينغمسوا في الكحول وشرب المزيد.

 

“لا تقلقي. لا يزال لدينا وقت “.

كانت الشمس مائلة نحو الغرب في السماء.

“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” ردت تونغ وي. إذا علمت بذلك ، فلن تصعد الى التل ، لكنها ستبقى في المنزل بدلاً من ذلك لمساعدة والدة وانغ ياو في تحضير العشاء.

 

ثم ذهب كلاهما إلى السوبر ماركت ، واشتروا بعض الهدايا وذهبا إلى منزل تونغ وي ، تمامًا مثل الأزواج

“لنذهب إلى المنزل. سيكون هناك بعض الضيوف في المنزل لاحقًا “.

 

 

لم تقل والدتها أي شيء آخر وطلبت منها توخي الحذر.

“ضيوف؟”

 

 

طالما كان مركزه الطبي مفتوحًا ، سيكون هناك أشخاص يأتون ، وسيكون هناك أشخاص يأتون من أماكن بعيدة حتى. كان واثقا من ذلك.

“أجل. عندما اشتعلت النيران في الجبل أمس. ساعدني بعض الاشخاص في إخمادها ، لذلك دعوتهم للعشاء الليلة لأشكرهم “.

 

 

“ياو ، قدم الأطباق.”

“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” ردت تونغ وي. إذا علمت بذلك ، فلن تصعد الى التل ، لكنها ستبقى في المنزل بدلاً من ذلك لمساعدة والدة وانغ ياو في تحضير العشاء.

“هممم ، إنها محترمة جدًا.”

 

 

“لا تقلقي. لا يزال لدينا وقت “.

 

 

 

ثم أمسك الاثنان بأيديهما وسارا إلى الأسفل.

 

 

 

“انتبهي لخطواتك.”

“هاها ،لدى دا شيا قلب كبير.” قال وانغ ياو بابتسامة.

 

 

على الطريق ، التقوا ببعض الشيوخ الذين نزلوا من العمل في الجبل. حياهم وانغ ياو بابتسامة. كما حيتهم تونغ وي أيضًا. ورد عليها القليل منهم بسعادة.

 

 

عندما قال وانغ ياو هذا ، أوقفت تشانغ شيوينغ أيضًا العمل في يديها ونظر تجاهه.(وانتي مالك؟)

“صديقة شياو ياو جميلة للغاية!”

 

 

“الاعمام.”

“أجل. لقد مر وقت طويل حتى أن القرية لديها زوجة ابن جميلة “.

 

 

“العم ، خذ قسطا من الراحة.” قالت تونغ وي هذا عندما رأت المشهد واندفعت إلى الأمام.

“لا أعتقد أن القرية كان لديها واحدة من قبل؟”

علاوة على ذلك ، كان لديها مؤسسة جدية من الرقص، لذلك كان من السهل نسبيًا عليها أن تتعلم ممارسة حركات الكونغفو.(الامر له علاقة بالتوقيت وعدم تيبس العضلات)

 

 

“أي فتاة جميلة ستقبل الزواج في مثل هذا الوادي الفقير؟!”

 

 

 

توقف وانغ ياو عندما وصل إلى الاكواخ الكبيرة المكسوة بالبلاط والفناء في جنوب القرية.

“يا لها من زوجة ابن جميلة!”

 

 

“لقد اشتريت هذا المكان.” أشار وانغ ياو إلى الفناء الصغير المليء بالأعشاب.

 

 

“حسنا.”

“لم؟” كانت تونغ وي متفاجئة بعض الشيء.

ومن ثم ، استمر العشاء لفترة أطول.

 

 

أجاب وانغ ياو بابتسامة: “سأبني بضعة منازل وافتتح مركزًا طبيًا”. كان هذا ما خططه في الأصل.

أجاب وانغ ياو مبتسما “سيأتون”

 

اجتمعت العائلة المكونة من أربعة أفراد معًا ، وتناولوا إفطارًا دافئًا.

“ستفتتح مركزًا طبيًا في هذه القرية الجبلية؟” سألت تونغ وي بشك ، “هل سيأتي الناس؟”

“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” ردت تونغ وي. إذا علمت بذلك ، فلن تصعد الى التل ، لكنها ستبقى في المنزل بدلاً من ذلك لمساعدة والدة وانغ ياو في تحضير العشاء.

 

 

أجاب وانغ ياو مبتسما “سيأتون”

 

 

 

طالما كان مركزه الطبي مفتوحًا ، سيكون هناك أشخاص يأتون ، وسيكون هناك أشخاص يأتون من أماكن بعيدة حتى. كان واثقا من ذلك.

 

 

 

“حسنا. أنا أدعمك.” ابتسمت تونغ وي مثل زهرة جميلة.

 

 

 

“لنذهب إلى المنزل.”

 

 

“هاها ،لدى دا شيا قلب كبير.” قال وانغ ياو بابتسامة.

عندما عادوا إلى المنزل ، كان والدا وانغ ياو مشغولين في تحضير العشاء.

 

 

 

“العم ، خذ قسطا من الراحة.” قالت تونغ وي هذا عندما رأت المشهد واندفعت إلى الأمام.

“لا داعي. إذا لم تنامي جيدًا ، فلماذا لا تعودي وتنامي قليلًا ؟ ”

 

 

“لا تزعجي نفسك. ادخلي المنزل بسرعة. هناك كرز على الطاولة…تذوقي البعض….وانغ ياو ، أدخل تونغ وي إلى المنزل ،” قالت تشانغ شيوينغ على عجل.

في صباح اليوم التالي ، استيقظت تونغ وي مبكرًا جدًا.

 

على الطريق ، التقوا ببعض الشيوخ الذين نزلوا من العمل في الجبل. حياهم وانغ ياو بابتسامة. كما حيتهم تونغ وي أيضًا. ورد عليها القليل منهم بسعادة.

وعلى الرغم من أنها قالت ذلك ، بقيت تونغ وي معها للمساعدة. وبعد فترة ، لاحظت تشانغ شيوينغ سمة أخرى تمتع بها زوجة ابنها المستقبلية.

 

كانت لديها أيدي ماهرة. أجل ، لقد كانت بارعة وفعلت الأشياء بمهارة شديدة. علاوة على ذلك ، لم يكن طبخها سيئًا أيضًا.

 

 

 

“هممم ، إنها محترمة جدًا.”

“لماذا لا تتناول الغداء في منزلي؟ لقد أعدت أمي الغداء “.(المتحدث تونغ وي)

 

 

وكلما نظرت إليها أكثر ، أحبتها أكثر.

“حسنا. أنا أدعمك.” ابتسمت تونغ وي مثل زهرة جميلة.

 

 

“كم يوم ستستمر اجازة تونغ وي ؟”

 

 

“لا مشكلة.”

“خمسة أيام. كانت اجازتها في الأصل ثلاثة أيام. لكنها تقدمت بطلب للحصول على إجازة ليومين اضافيين”.

“فنغهوا ، ما هو موعد زفاف وانغ ياو؟”

 

 

عرف وانغ ياو أنها عادت من ناحية بسبب العطلات. ومن ناحية أخرى ، كانت تقوم أيضًا ببعض الاستعدادات للسفر إلى الخارج والذي سيكون قريبًا.

“قد بأمان.”

 

“لماذا لا تتناول الغداء في منزلي؟ لقد أعدت أمي الغداء “.(المتحدث تونغ وي)

كان هناك ضيوف يصلون بالفعل عندما بدأت السماء تظلم.

 

كان أول من حضر هو وانغ فينغمينغ. ولم يأتِ هو فقط ، بل أحضر أيضًا بعض الأشياء.

 

 

 

“انظر لحالك. لماذا لا تزال تجلب شيءً معك؟ ” قال وانغ فنغهوا وهو يدعو الناس للدخول.

 

 

“حسنا.”

“هاها. لم أحضر الكثير أيضًا “. أجاب وانغ فينغمينغ بضحكة.

طالما كان مركزه الطبي مفتوحًا ، سيكون هناك أشخاص يأتون ، وسيكون هناك أشخاص يأتون من أماكن بعيدة حتى. كان واثقا من ذلك.

 

 

“الاعمام.”

 

 

 

“اهلا بكم.”

على الطريق ، التقوا ببعض الشيوخ الذين نزلوا من العمل في الجبل. حياهم وانغ ياو بابتسامة. كما حيتهم تونغ وي أيضًا. ورد عليها القليل منهم بسعادة.

 

 

دخل الضيوف إلى المنزل لشرب بعض الشاي. بينما كان كل من تشانغ شيوينغ و تونغ وي مشغولين في المطبخ.

 

 

“لقد اشتريت هذا المكان.” أشار وانغ ياو إلى الفناء الصغير المليء بالأعشاب.

جاء عدة أشخاص آخرين واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

“ياو ، قدم الأطباق.”

 

 

 

بعد رؤية أن جميع الضيوف كانوا حاضرين ، طلب وانغ فنغهوا من وانغ ياو تقديم الأطباق.

 

 

“هاها ،لدى دا شيا قلب كبير.” قال وانغ ياو بابتسامة.

“حسنا .”

 

 

 

تم تقديم الأطباق واحدة تلو الأخرى. حتى أن تونغ وي ساعدته أيضًا في تقديم الأطباق.

كان أول من حضر هو وانغ فينغمينغ. ولم يأتِ هو فقط ، بل أحضر أيضًا بعض الأشياء.

 

فوجئ عدد قليل من القرويين عندما رأوا تونغ وي.

فوجئ عدد قليل من القرويين عندما رأوا تونغ وي.

لم يغادر وانغ ياو عائدا إلى المنزل إلا بعد الظهر.

 

 

“يا لها من زوجة ابن جميلة!”

“لنذهب إلى المنزل.”

 

وكلما نظرت إليها أكثر ، أحبتها أكثر.

“فنغهوا ، ما هو موعد زفاف وانغ ياو؟”

 

 

عرف وانغ ياو أنها عادت من ناحية بسبب العطلات. ومن ناحية أخرى ، كانت تقوم أيضًا ببعض الاستعدادات للسفر إلى الخارج والذي سيكون قريبًا.

“هاها. لا داعي للعجلة.” قال وانغ فنغهوا ضاحكًا.

 

 

 

لقد كان وليمة فخمة. كان النبيذ جيدًا أيضًا ، وهو نبيذ جينغشي عتيق.

 

 

 

“إنه نبيذ ممتاز!” أحب معظم الرجال في القرية الشرب. ومع ذلك ، فإنهم عادة ما يشربون النبيذ الأبيض المنتج محليًا ، وعادة لا تكلف الزجاجة أكثر من 15 دولارًا.

كان الفراش المعد لـ تونغ وي جديد.

أما زجاجة النبيذ هذه فقد كانت تساوي بضع مئات. يمكن للأشخاص المعتادين على الشرب أن يقولوا أنه نبيذ جيد. حيث لم يكن طعمه مثل ماوتاي و ووليانغي والنبيذ الأبيض الذي ينتج كميات كبيرة.

“قد بأمان.”

 

 

انتهت المأدبة فقط في حوالي الساعة الثامنة والنصف. وحيث كانوا من نفس القرية فلم تكن منازلهم بعيدة. وبما ان هناك نبيذ جيد ، فلم يسعهم إلا أن ينغمسوا في الكحول وشرب المزيد.

“حسنا. أنا أدعمك.” ابتسمت تونغ وي مثل زهرة جميلة.

ومن ثم ، استمر العشاء لفترة أطول.

 

 

كان فهمها ممتازًا. لقد فهمت الأشياء التي قالها وانغ ياو بمجرد التلميح.

بعد العشاء، ساعدت تونغ وي والدي وانغ ياو في التنظيف، ثم أكلت شيئًا في المطبخ.

انتهت المأدبة فقط في حوالي الساعة الثامنة والنصف. وحيث كانوا من نفس القرية فلم تكن منازلهم بعيدة. وبما ان هناك نبيذ جيد ، فلم يسعهم إلا أن ينغمسوا في الكحول وشرب المزيد.

إذا نظرنا للوقت مرة أخرى ، فقد كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءً بالفعل.

“أريد أن أساعد عمتي في تحضير الإفطار.”

 

 

“هل تريدين مني أن اوصلك إلى المنزل ، أم تفضلين البقاء؟”

“لا تقلقي. لا يزال لدينا وقت “.

 

 

عندما قال وانغ ياو هذا ، أوقفت تشانغ شيوينغ أيضًا العمل في يديها ونظر تجاهه.(وانتي مالك؟)

“لماذا لم تقل هذا من قبل؟” ردت تونغ وي. إذا علمت بذلك ، فلن تصعد الى التل ، لكنها ستبقى في المنزل بدلاً من ذلك لمساعدة والدة وانغ ياو في تحضير العشاء.

 

“اجل ، أسميه شياو هي. ومع ذلك ، لا اعتقد أنه هنا الآن.” قال وانغ ياو وهو يبتسم.

“أيمكن أن أبقى الليلة؟” ردت تونغ وي بعد التفكير لفترة.

لم تقل والدتها أي شيء آخر وطلبت منها توخي الحذر.

 

“ما هو؟”

“اجل”. قالت تشانغ شيوينغ مبتسمة ، كما لو كانت تخشى أن تندم على تفويت التفاعل مع زوجة ابنها المستقبلية.

“انظر لحالك. لماذا لا تزال تجلب شيءً معك؟ ” قال وانغ فنغهوا وهو يدعو الناس للدخول.

 

“حسنا.”

كان الفراش المعد لـ تونغ وي جديد.

لأنه في تلك الليلة لم تكن هناك أي رومانسية حسية ولا تفاعل مع بعضهما البعض.(قفشتك يا اللي متوقع حاجة كده ولا كده هههههههه)

ونظرًا لأنه كان لأجل زوجة ابنها ، فيجب استخدام الأفضل.

إذا نظرنا للوقت مرة أخرى ، فقد كانت الساعة قد تجاوزت التاسعة مساءً بالفعل.

 

” رائحة زكية.”

كان وجه تشانغ شيوينغ متلألئ بابتسامة سعيدة.

شعرت تونغ وي ، وهي جالسة على الجبل ، أن جسدها بالكامل قد هدأ. حيث اختفى مؤقتًا الصخب والضجيج والأشياء المليئة بالحنق.

 

 

اتصلت تونغ وي بأسرتها ، لإخبارهم أنها لن تعود إلى المنزل الليلة.

“هذا تاي تشي!”

لم تقل والدتها أي شيء آخر وطلبت منها توخي الحذر.

بدأ الشابان اللذان استيقظا مبكرًا بممارسة الـ تاي تشي في الفناء. كان أحدهما يتعلم والآخر كان يعلم.

 

كان الفراش المعد لـ تونغ وي جديد.

ما الذي كان هناك يجب توخي الحذر بشأنه ؟!

 

 

“ستفتتح مركزًا طبيًا في هذه القرية الجبلية؟” سألت تونغ وي بشك ، “هل سيأتي الناس؟”

كانت ليلة هادئة للغاية.

شعرت تونغ وي ، وهي جالسة على الجبل ، أن جسدها بالكامل قد هدأ. حيث اختفى مؤقتًا الصخب والضجيج والأشياء المليئة بالحنق.

 

 

لم يصعد وانغ ياو الجبل في تلك الليلة.

ونظرًا لأنه كان لأجل زوجة ابنها ، فيجب استخدام الأفضل.

 

 

لأنه في تلك الليلة لم تكن هناك أي رومانسية حسية ولا تفاعل مع بعضهما البعض.(قفشتك يا اللي متوقع حاجة كده ولا كده هههههههه)

 

 

“إنه نبيذ ممتاز!” أحب معظم الرجال في القرية الشرب. ومع ذلك ، فإنهم عادة ما يشربون النبيذ الأبيض المنتج محليًا ، وعادة لا تكلف الزجاجة أكثر من 15 دولارًا.

في صباح اليوم التالي ، استيقظت تونغ وي مبكرًا جدًا.

في صباح اليوم التالي ، استيقظت تونغ وي مبكرًا جدًا.

 

شعرت تونغ وي ، وهي جالسة على الجبل ، أن جسدها بالكامل قد هدأ. حيث اختفى مؤقتًا الصخب والضجيج والأشياء المليئة بالحنق.

حيث خططت لمساعدة والدة وانغ ياو في تحضير وجبة الإفطار. لكن بعد أن استيقظت ، أدركت أنها بدت وكأنها استيقظت مبكرًا بعض الشيء. حيث لم يستيقظ والدا وانغ ياو.

 

 

 

“لماذا استيقظت مبكرًا؟” سأل وانغ ياو بابتسامة بعد خروجه من غرفته الخاصة.

“لماذا لا تتناول الغداء في منزلي؟ لقد أعدت أمي الغداء “.(المتحدث تونغ وي)

 

“هاها. لا داعي للعجلة.” قال وانغ فنغهوا ضاحكًا.

“أريد أن أساعد عمتي في تحضير الإفطار.”

كان وجه تشانغ شيوينغ متلألئ بابتسامة سعيدة.

 

 

“لا داعي. إذا لم تنامي جيدًا ، فلماذا لا تعودي وتنامي قليلًا ؟ ”

 

 

“أجل. عندما اشتعلت النيران في الجبل أمس. ساعدني بعض الاشخاص في إخمادها ، لذلك دعوتهم للعشاء الليلة لأشكرهم “.

“لا بأس. لقد نمت جيدا. ”

 

 

 

في الواقع ، لم تنم جيدًا طوال الليل. لأن كان قرار قضاء الليلة في منزل وانغ ياو شيئًا لم تفكر فيه أبدًا. وعلى الرغم من عدم حدوث أي شيء جوهري في الليل ، إلا أنه كان امر كبير في ذهن تونغ وي.

 

 

بعد فترة قصيرة ، كانت قد أعدت بالفعل وجبة الإفطار.

“أوه صحيح ، هل تعرف الـ تاي تشي؟”

 

 

في الصباح ، أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى منزلها في مقاطعة لينشان. لأنه لا يزال لديها بعض الأشياء لتفعلها. لذا قاد وانغ ياو سيارته وذهب معها. وظلوا مشغولين حتى الظهر.

” أعرف القليل.” قال وانغ ياو مبتسما ، “لماذا ، أتريد التعلم؟”

“حسنا. سأوصلك غدا. ”

 

عندما عادوا إلى المنزل ، كان والدا وانغ ياو مشغولين في تحضير العشاء.

“اجل. هل بوسعك أن تعلمني؟”

“اهلا بكم.”

 

“اهلا بكم.”

“لا مشكلة.”

“أجل. لقد مر وقت طويل حتى أن القرية لديها زوجة ابن جميلة “.

 

 

بدأ الشابان اللذان استيقظا مبكرًا بممارسة الـ تاي تشي في الفناء. كان أحدهما يتعلم والآخر كان يعلم.

 

 

“ضيوف؟”

لم يتم احتساب وانغ ياو كمعلم مؤهل لأنه لم يكن لديه خبرة في تعليم الآخرين. ومع ذلك ، كانت تونغ وي بالتأكيد طالبة مؤهلة.

 

كان فهمها ممتازًا. لقد فهمت الأشياء التي قالها وانغ ياو بمجرد التلميح.

 

علاوة على ذلك ، كان لديها مؤسسة جدية من الرقص، لذلك كان من السهل نسبيًا عليها أن تتعلم ممارسة حركات الكونغفو.(الامر له علاقة بالتوقيت وعدم تيبس العضلات)

 

 

 

“مالذي يفعلانه؟” في المنزل ، انحنت تشانغ شيوينغ ، التي استيقظت للتو على النافذة ونظرت إلى الخارج.

 

 

“حسنا.”

“ما الذي تنظرين إليه؟ إذا كنت تريدين النظر انظري بصراحة “.

 

 

 

“ألست تختلس النظر أيضا؟”

 

“اجل. هل بوسعك أن تعلمني؟”

“هذا تاي تشي!”

فوجئ عدد قليل من القرويين عندما رأوا تونغ وي.

 

 

علم وانغ ياو تونغ وي وهو يمسك بيديها.

“لا تزعجي نفسك. ادخلي المنزل بسرعة. هناك كرز على الطاولة…تذوقي البعض….وانغ ياو ، أدخل تونغ وي إلى المنزل ،” قالت تشانغ شيوينغ على عجل.

بينما كان والديه العالقين داخل المنزل ، غير مستعدين للخروج وإزعاج هذه اللحظة الحميمة بين الزوجين الشابين.

 

 

أجاب وانغ ياو بابتسامة: “سأبني بضعة منازل وافتتح مركزًا طبيًا”. كان هذا ما خططه في الأصل.

بعد التعلم لبعض الوقت ، سألت تونغ وي بفضول ، “ألم يستيقظ عمي وعمتي بعد؟”

أما زجاجة النبيذ هذه فقد كانت تساوي بضع مئات. يمكن للأشخاص المعتادين على الشرب أن يقولوا أنه نبيذ جيد. حيث لم يكن طعمه مثل ماوتاي و ووليانغي والنبيذ الأبيض الذي ينتج كميات كبيرة.

 

بينما كان والديه العالقين داخل المنزل ، غير مستعدين للخروج وإزعاج هذه اللحظة الحميمة بين الزوجين الشابين.

“هاها ، أعتقد أنهم استيقظوا. أنذهب لإعداد الإفطار؟ ”

 

 

 

“حسنا.”

 

 

 

كانت مهارات تونغ وي في الطبخ استثنائية حقًا. لقد كانت امرأة قادرة على أن تكون ربة منزل رائعة.

“هممم ، إنها محترمة جدًا.”

 

 

بعد فترة قصيرة ، كانت قد أعدت بالفعل وجبة الإفطار.

“حسنا. أنا أدعمك.” ابتسمت تونغ وي مثل زهرة جميلة.

 

وكلما نظرت إليها أكثر ، أحبتها أكثر.

” رائحة زكية.”

 

 

 

في تلك اللحظة ، خرج والدا وانغ ياو أيضًا من غرفتهم. وعندما رأوا أن الطعام كان جاهزًا ، غسلوا أيديهم ووجوههم على عجل.

 

 

 

اجتمعت العائلة المكونة من أربعة أفراد معًا ، وتناولوا إفطارًا دافئًا.

“ثعبان.”

 

“أريد أن أساعد عمتي في تحضير الإفطار.”

في الصباح ، أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى منزلها في مقاطعة لينشان. لأنه لا يزال لديها بعض الأشياء لتفعلها. لذا قاد وانغ ياو سيارته وذهب معها. وظلوا مشغولين حتى الظهر.

 

 

لقد كان وليمة فخمة. كان النبيذ جيدًا أيضًا ، وهو نبيذ جينغشي عتيق.

“لماذا لا تتناول الغداء في منزلي؟ لقد أعدت أمي الغداء “.(المتحدث تونغ وي)

ثم ذهب كلاهما إلى السوبر ماركت ، واشتروا بعض الهدايا وذهبا إلى منزل تونغ وي ، تمامًا مثل الأزواج

 

 

“حسنا.”

“اجل”. قالت تشانغ شيوينغ مبتسمة ، كما لو كانت تخشى أن تندم على تفويت التفاعل مع زوجة ابنها المستقبلية.

 

توقف وانغ ياو عندما وصل إلى الاكواخ الكبيرة المكسوة بالبلاط والفناء في جنوب القرية.

ثم ذهب كلاهما إلى السوبر ماركت ، واشتروا بعض الهدايا وذهبا إلى منزل تونغ وي ، تمامًا مثل الأزواج

ما الذي كان هناك يجب توخي الحذر بشأنه ؟!

 

 

عندما وصلوا إلى منزل تونغ وي ، كلما نظر والداها إلى وانغ ياو زاد رضاهم. كان لديهم ابتسامة حقيقية معلقة على وجوههم.

 

 

 

لم يغادر وانغ ياو عائدا إلى المنزل إلا بعد الظهر.

 

 

 

“قد بأمان.”

 

 

“لم؟” كانت تونغ وي متفاجئة بعض الشيء.

“حسنا. سأوصلك غدا. ”

 

 

عندما عادوا إلى المنزل ، كان والدا وانغ ياو مشغولين في تحضير العشاء.

“حسنًا ، اتصل بي عندما تصل إلى المنزل.”

طالما كان مركزه الطبي مفتوحًا ، سيكون هناك أشخاص يأتون ، وسيكون هناك أشخاص يأتون من أماكن بعيدة حتى. كان واثقا من ذلك.

 

جاء عدة أشخاص آخرين واحدًا تلو الآخر.

يبدو أن العلاقة بين الاثنين قد تحسنت بعد يوم وليلة من التفاعل.

“لا تزعجي نفسك. ادخلي المنزل بسرعة. هناك كرز على الطاولة…تذوقي البعض….وانغ ياو ، أدخل تونغ وي إلى المنزل ،” قالت تشانغ شيوينغ على عجل.

الفصل 243: الليلة لا داعي لذكر العمل

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط