نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 244

قبلة لطيفة

قبلة لطيفة

الفصل 244: قبلة لطيفة

“أحضريني لرؤيته في المرة القادمة. سأجعله يستسلم تمامًا “.

 

>هناك ثلج على قمة جبل اليشم، وكان هناك لوتس في بركة الجليد.<

في مشفى مشهور بالجزيرة.

>هناك ثلج على قمة جبل اليشم، وكان هناك لوتس في بركة الجليد.<

 

 

“انت مصاب بداء السكري.”

 

 

“مرحبا سيد سونغ؟”

“كيف يكون ذلك ممكنا؟” بعد سماع ما قاله الطبيب ، أصيب تيان يوانتو بالذهول.

وكما يقول المثل ، كسب ود بوذا بزهور مستعارة. لا ، يجب أن يكون كسب ود الجمال بزهور مستعارة.

 

وعلى الرغم من عدم وجود شموع مضاءة، إلا أنه كان عشاءًا دافئًا. حيث كان كلاهما يأكلان ببطء شديد أثناء تبادل الحديث.

لقد أصبح جسده رقيقًا جدًا لأنه كان مشغولًا بشؤون الشركة مؤخرًا.

“حسنا.” ابتسمت تونغ وي بسعادة.

لقد سارت الأمور بسلاسة أثناء زيارته لمدينة جينغ هذه المرة. وبينما تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً ، شعر أن هناك مشكلة في جسده. لذلك ، بعد هبوط الطائرة ، ذهب لإجراء فحص في مستشفى الجزيرة. لقد صدم للغاية من النتائج.

“حسنا.”

 

 

قال الطبيب: “أنت نحيف للغاية ومرهق جدا، وهذا هو سبب المرض”.

“أجل ، انه هو”. ردت تونغ وي.

 

كانت عيون وانغ ياو تحدق في التلفزيون ، لكن أفكاره انجرفت بعيدًا.

“هذا ليس مرضًا خطيرا. هذا المرض شائع للغاية في الوقت الحاضر. لذا لا يجب أن تشعر بالضغط النفسي أيضًا. لذا طالما أنك تتناول الدواء في الوقت المحدد وتهتم بنظامك الغذائي وعاداتك  الحياتية، فيمكن السيطرة عليه وعلاجه “.

لقد انتهت أمور الشركة بعد انشغاله لأكثر من شهر. ومع ذلك ، كان جسده يعاني من مشكلة بدلاً من ذلك.

 

ما الذي يحدث؟

“حسنا. شكرا لك أيها الطبيب”.

نزل وانغ ياو عن الجبل مبكرًا وتوجه إلى لينشان.

عند خروجه من المستشفى ، لم يكن تيان يوانتو في مزاج جيد.

نظرت في اتجاه غرفة المعيشة وسارت ببطء إلى غرفة النوم.

 

لم تقل تونغ وي أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك قال وانغ ياو ، “لا تقلق سندعوك إلى حفل زفافنا.”

لقد انتهت أمور الشركة بعد انشغاله لأكثر من شهر. ومع ذلك ، كان جسده يعاني من مشكلة بدلاً من ذلك.

كانت الغيوم شاحبة وكان هناك نسيم خفيف يهب في تلك الليلة.

 

أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.

“سأعود وأسأل وانغ ياو. يجب أن يكون لديه حل جيد”.

 

 

 

في الصباح ، كانت الشمس تبدو مشرقة.(سبحان الله….الشمس أشرقت في الصباح)

 

 

 

نزل وانغ ياو عن الجبل مبكرًا وتوجه إلى لينشان.

“هذه علامة جيدة حقًا ، لكنني لا أعرف إلى متى ستستمر.”

 

بعد ذلك ، صعدوا إلى الطابق العلوي بشكل حميمي.

كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.

كانت عيون وانغ ياو تحدق في التلفزيون ، لكن أفكاره انجرفت بعيدًا.

 

أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.

“قد بأمان.”

بعد صعوده إلى الطابق العلوي ، سألت تونغ وي في دهشة ، “هل رأيته من قبل؟”

 

 

“حسنا.”

“شخص يعمل الزراعة….. الزراعة؟ ” سار السيد سونغ ذهابًا وإيابًا في الطابق السفلي. “كيف يكون هذا الفقير أفضل مني!”

 

“تونغ وي؟” نظر السيد سونغ إلى وانغ ياو.

لقد ذهب أولاً إلى مقاطعة لينشان لاخذ تونغ وي واشترى معها بعض الضروريات اليومية. ثم ذهبوا إلى منزل تونغ وي وجلسوا لفترة. وبعد الدردشة مع والديها لفترة قصيرة ، غادر مع تونغ وي للذهاب إلى الجزيرة. كان الوقت قد تأخر بالفعل عندما وصلوا إلى الجزيرة.

 

 

وعندما عاد وانغ ياو إلى رشده ، كانت المرأة الجميلة التي احمر خديها واقفة تتململ من جانب الى آخر.

“هلا سنجد مكانًا لنأكل أولاً؟”

 

 

نظر الشاب إلى باقته الكبيرة من الورود.

“حسنا.”

نظر الشاب إلى باقته الكبيرة من الورود.

 

 

وجدوا مطعم غربي وطلبوا بعض الطعام. وبينما كانوا يأكلون ، رن هاتف تونغ وي فجأة.

 

التقطته ونظرت إلى الرقم. عبس قليلا ثم أغلق الخط.

 

 

“صباح الخير” ، استقبلت تونغ وي وانغ ياو بعد خروجها من غرفة نومها.

“من؟”

“حسنًا ، تونغ وي.أنا لن أستسلم! ”

 

كانت تونغ وي جمالًا طبيعيًا. حتى لو لم تضع المكياج ، كانت لا تزال جميلة بشكل مذهل.

أجابت تونغ وي: “رجل مزعج”.

 

 

 

“مزعج؟ هل يلاحقك؟ ” رد وانغ ياو بابتسامة.

 

 

قال أحدهم ذات مرة ، اختيار شريك الحياة يعني اختيار نوع الحياة.

“أجل. لقد رفضته بالفعل ، لكنه لا يزال يضايقني “.

عندما وصل مؤشر الساعة المعلقة على الحائط إلى  الـ 10.

 

لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.

“أحضريني لرؤيته في المرة القادمة. سأجعله يستسلم تمامًا “.

قال الطبيب: “أنت نحيف للغاية ومرهق جدا، وهذا هو سبب المرض”.

 

“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد مع تونغ وي أولاً.”

“بالتأكيد!”

“حسنا.”

 

“حسنا.”

بعد وجبتهم ، ذهبوا إلى مقر إقامة تونغ وي.

 

في الطابق السفلي حيث أقامت تونغ وي ، رأى وانغ ياو رجلاً قابله مرة واحدة من قبل.

لقد انتهت أمور الشركة بعد انشغاله لأكثر من شهر. ومع ذلك ، كان جسده يعاني من مشكلة بدلاً من ذلك.

كان يرتدي بدلة ويحمل باقة كبيرة من الورود الحمراء.

 

 

“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.

“هل هو الذي اتصل الآن؟” في السيارة ، أشار إلى الشاب.

هذه الأشياء القليلة يمكن أن تغير مسار حياة الشخص.

 

*********************

“أجل ، انه هو”. ردت تونغ وي.

 

 

 

“دعينا نذهب للتحدث معه.”

 

 

ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.

نزل الاثنان من السيارة.

“حبيبي.”

أمسكت تونغ وي بذراع وانغ ياو واتكأت عليه ، مثل امرأة صغيرة خجولة واقعة في الحب.

“ألديك صديقة؟”

 

“حسنا… ءأخبر الشركة بأنني لن أذهب ؟” أجابت تونغ وي.

“مرحبا سيد سونغ؟”

“أتذكر أن خصري كان يؤلمني للغاية في ذلك الوقت.”

 

*****************

“تونغ وي؟” نظر السيد سونغ إلى وانغ ياو.

 

 

كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.

“من هذا؟”

 

 

كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.

“حبيبي.”

قالت سونغ رويبينغ ، وهي تنظر إلى ابنتها التي كانت مستلقية على السرير ، “أتمنى أن يعود في أسرع وقت ممكن أيضًا.”

 

“حسنا… ءأخبر الشركة بأنني لن أذهب ؟” أجابت تونغ وي.

“مرحبًا ، أنا وانغ ياو.”

اغتسل بعد الاستيقاظ. بينما اعدت تونغ وي الإفطار.

 

“أجل. لقد رفضته بالفعل ، لكنه لا يزال يضايقني “.

“يا صديقي ، لماذا تبدو مألوفًا ؟ هل التقينا في مكان ما من قبل؟ ”

 

 

 

“اجل ، لقد التقينا قبل بضعة أيام في الطابق السفلي في شركة تونغ وي.”

“تونغ وي؟” نظر السيد سونغ إلى وانغ ياو.

 

 

“آه!” أدرك السيد سونغ فجأة.

 

 

 

“أتذكر أن خصري كان يؤلمني للغاية في ذلك الوقت.”

 

 

مقارنة بالمشاهير الذين يتمتعون بجمال شبه خيالي حيث يمكنهم جذب أرواح الناس بعد وضع الماكياج ويظهرون على التلفزيون ، ولكنهم قد يخيفون الناس حتى الموت مثل الأشباح بعد إزالة هذا المكياج، لكن تونغ وي كانت مختلفة.

“أجل ، لقد رأيتك تمسك بخصرك وتجلس على الأرض. هل انت بخير؟”

كادت فنون وانغ ياو القتالية أن تصل إلى الكمال. لكنه لم يستعمل هذه القوة ولم يدفع الباب ليفتحه.

 

“حسنا.” ابتسمت تونغ وي بسعادة.

“قال الطبيب انني بخير.”

“متى سيعود الدكتور وانغ؟”

 

 

رد وانغ ياو بابتسامة “هذا جيد”.

 

 

 

كانت المحادثة بين الاثنين أشبه بالأصدقاء الذين عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، بدلاً من منافسين في الحب.

 

 

“هل يوجد شئ؟”

“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد مع تونغ وي أولاً.”

 

 

 

“انتظر. ماذا تعمل يا صديقي؟ ”

قبلته تونغ وي.!!!! (ماذااااا؟!!!)

 

 

“أنا أزرع في المنزل. أيوجد خطب ما؟” رد وانغ ياو بابتسامة.

 

 

“هل يوجد شئ؟”

“الزراعة ؟!” فوجئ السيد سونغ.

 

 

أعطته شفتيها نقرة سريعة على خده ، تمامًا مثل اليعسوب الذي يقشط سطح الماء ، بسرعة ونعومة.

“أجل.”

 

 

 

“حسنًا ، تونغ وي.أنا لن أستسلم! ”

“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.

 

“كيف يكون ذلك ممكنا؟” بعد سماع ما قاله الطبيب ، أصيب تيان يوانتو بالذهول.

لم تقل تونغ وي أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك قال وانغ ياو ، “لا تقلق سندعوك إلى حفل زفافنا.”

“ماذا؟” فوجئ الشاب.

 

“مرحبا سيد سونغ؟”

بعد ذلك ، صعدوا إلى الطابق العلوي بشكل حميمي.

وعلى الرغم من عدم وجود شموع مضاءة، إلا أنه كان عشاءًا دافئًا. حيث كان كلاهما يأكلان ببطء شديد أثناء تبادل الحديث.

 

 

“شخص يعمل الزراعة….. الزراعة؟ ” سار السيد سونغ ذهابًا وإيابًا في الطابق السفلي. “كيف يكون هذا الفقير أفضل مني!”

“حسنا… ءأخبر الشركة بأنني لن أذهب ؟” أجابت تونغ وي.

 

لقاء شخص مشهور ،

لم يستطع وانغ ياو وتونغ وي رؤية غضبه.

 

 

 

لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.

 

نظر الشاب إلى باقته الكبيرة من الورود.

وعندما عاد وانغ ياو إلى رشده ، كانت المرأة الجميلة التي احمر خديها واقفة تتململ من جانب الى آخر.

 

“حسنا.” ابتسمت تونغ وي بسعادة.

“أهلا صديقي.” رفع السيد سونغ رأسه وأوقف الشاب الذي كان ممتلئ الجسم بعض الشيء.

 

 

 

“هل يوجد شئ؟”

اختيار المهنة المناسبة لنفسه ،

 

 

“ألديك صديقة؟”

 

 

 

“اجل.” تفاجأ الشاب.

 

 

 

“هذا لك. أتمنى لك السعادة.” أعطى السيد سونغ الباقة التي في يديه لشاب غريب التقى به للمرة الأولى فقط.

 

 

 

“ماذا؟” فوجئ الشاب.

لقد سارت الأمور بسلاسة أثناء زيارته لمدينة جينغ هذه المرة. وبينما تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً ، شعر أن هناك مشكلة في جسده. لذلك ، بعد هبوط الطائرة ، ذهب لإجراء فحص في مستشفى الجزيرة. لقد صدم للغاية من النتائج.

 

 

“لماذا ، ألا تحب ذلك؟”

“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد مع تونغ وي أولاً.”

 

لم يستطع وانغ ياو وتونغ وي رؤية غضبه.

“شكرا.” ابتسم الشاب وهو يحمل باقة الزهور الكبيرة.

كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.

 

“هذه علامة جيدة حقًا ، لكنني لا أعرف إلى متى ستستمر.”

ثم ركب السيد سونغ سيارة بورش الرياضية ذات اللون الأبيض الثلجي وغادر.

 

 

عند الاستماع إلى صوت الماء المتساقط، كان بإمكان وانغ ياو التفكير في المشهد الجذاب بالداخل.

ناظرا إلى باقة الورود الضخمة بين يديه ، هز الشاب رأسه وقال:

هذه الأشياء القليلة يمكن أن تغير مسار حياة الشخص.

“لا أستطيع أن أفهم عالم الأغنياء!” ومع ذلك ، كان هذا شيئًا جيدًا بالنسبة له. لأنه يجب أن تكون صديقته سعيدة بتلقي مثل هذه الورود الزاهية.

 

وكما يقول المثل ، كسب ود بوذا بزهور مستعارة. لا ، يجب أن يكون كسب ود الجمال بزهور مستعارة.

فكر وانغ ياو بصمت: “حسنًا ، إنه قرار جيد أن يكون لديك زوجة جميلة مثل الزهرة ويمكنها أيضا إدارة المنزل”.

 

“أجل. الإجراءات على وشك الانتهاء أيضا. لماذا؟” سألت تونغ وي بابتسامة.

بعد صعوده إلى الطابق العلوي ، سألت تونغ وي في دهشة ، “هل رأيته من قبل؟”

 

 

نزل الاثنان من السيارة.

“اجل. قبل أيام قليلة فقط عندما جئت إلى الجزيرة لاصطحابك ، كان في الطابق السفلي يمسك بخصره وبدا وكأنه يعاني من ألم شديد “.

 

 

قالت سونغ رويبينغ ، وهي تنظر إلى ابنتها التي كانت مستلقية على السرير ، “أتمنى أن يعود في أسرع وقت ممكن أيضًا.”

“أوه ، يا لها من مصادفة!” ردت تونغ وي.

“قال الطبيب انني بخير.”

 

“فوووووه”

“إنها محض صدفة.”

أظلمت السماء في الخارج.

 

إذا كان ذلك في الماضي ، فمن المحتمل أنه قد حطم ذلك الباب منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، بعد قراءة الكثير من الكتب الطاوية المقدسة ، بدا أن عقله قد تغير.

ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.

 

 

 

“لماذا لا تبقى هنا الليلة؟”

 

 

 

أجاب وانغ ياو بابتسامة “حسنا”.

 

 

 

“ثم رافقني لشراء بعض الأشياء لاحقًا.”

“يجب الاستمرار في استهلاك الدواء الذي تركه وراءه. لأنه يمكنه أن يقوي وظائف جسد شياشيو. ”

 

“ماذا؟” فوجئ الشاب.

“حسنا.”

 

 

“أجل.”

بعد الراحة لفترة ، خرج وانغ ياو مع تونغ وي.

 

اشتروا مكونات العشاء من مركز تسوق ليس بعيدًا عن المنطقة السكنية. وبعد عودتهم إلى المنزل ، بدأت تونغ وي في إعداد العشاء بنشاط.

وقبل مغادرته حدث شيء لم يكن يتوقعه.

أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.

بعد فترة قصيرة ، دخل غرفة النوم الأخرى.

 

 

“ماذا تريد أن تأكل؟” في المطبخ ،سألت  تونغ وي.

 

 

 

“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.

 

 

لم يستطع وانغ ياو وتونغ وي رؤية غضبه.

كانت تونغ وي مشغولاً في المطبخ وحدها ، بينما كان وانغ ياو يشاهد التلفاز في غرفة المعيشة. لقد شعروا وكأنهم زوج وزوجة حقيقيان.

“فوووووه”

بعد فترة ، خرجت رائحة الطعام من المطبخ.

“هذا لك. أتمنى لك السعادة.” أعطى السيد سونغ الباقة التي في يديه لشاب غريب التقى به للمرة الأولى فقط.

 

 

“عبق جدا!”

بعد ذلك ، صعدوا إلى الطابق العلوي بشكل حميمي.

 

 

فتح تونغ وي زجاجة من النبيذ الأحمر.

“أوه ، يا لها من مصادفة!” ردت تونغ وي.

 

 

وعلى الرغم من عدم وجود شموع مضاءة، إلا أنه كان عشاءًا دافئًا. حيث كان كلاهما يأكلان ببطء شديد أثناء تبادل الحديث.

“انتظر. ماذا تعمل يا صديقي؟ ”

 

 

أظلمت السماء في الخارج.

“ألديك صديقة؟”

 

 

بعد العشاء ، قامت تونغ وي بتنظيف الأطباق. بعد ذلك ، شاهد الاثنان التلفزيون في غرفة المعيشة ، كان يعرض مسلسل كوميديا لطيف.

الزواج من زوجة صالحة ،

 

لقاء شخص مشهور ،

عندما وصل مؤشر الساعة المعلقة على الحائط إلى  الـ 10.

“شكرا.” ابتسم الشاب وهو يحمل باقة الزهور الكبيرة.

 

“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.

قالت تونغ وي: “سأذهب إلى الفراش أولاً”.

“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.

 

استدعى وانغ ياو في السيارة. كان الشعور رائعًا حقًا.

“حسنًا ، تصبحين على خير.”

 

 

“اجل ، لقد التقينا قبل بضعة أيام في الطابق السفلي في شركة تونغ وي.”

“تصبح على خير.”

“اذهبي إذا كنت تريدين ذلك. إنه شهر واحد فقط “.

 

“كيف يكون ذلك ممكنا؟” بعد سماع ما قاله الطبيب ، أصيب تيان يوانتو بالذهول.

قبل الذهاب إلى الفراش ، استحمت تونغ وي.

أظلمت السماء في الخارج.

عند الاستماع إلى صوت الماء المتساقط، كان بإمكان وانغ ياو التفكير في المشهد الجذاب بالداخل.

 

 

فتح تونغ وي زجاجة من النبيذ الأحمر.

بعد قراءة بعض الأجزاء من الكتاب المقدس في ذهنه  قام وانغ يام بتهدئة دمه المتدفق.

أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.

 

“اجل ، لقد التقينا قبل بضعة أيام في الطابق السفلي في شركة تونغ وي.”

عندما خرجت تونغ وي من الحمام ، كانت ترتدي رداء الحمام فقط.

 

كان وجهها متوردًا قليلاً مثل الخوخ الناضج. لقد كانت مغرية بشكل استثنائي.

اذا كان رجل وامرأة بمفردهما في نفس الغرفة.

نظرت في اتجاه غرفة المعيشة وسارت ببطء إلى غرفة النوم.

 

 

عند خروجه من المستشفى ، لم يكن تيان يوانتو في مزاج جيد.

>هناك ثلج على قمة جبل اليشم، وكان هناك لوتس في بركة الجليد.<

 

(جزء مما يقرأه وانغ ياو في عقله)

 

 

“أجل.”

كانت عيون وانغ ياو تحدق في التلفزيون ، لكن أفكاره انجرفت بعيدًا.

“كان شعورًا جيدًا. هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى؟ ”

 

قال الطبيب: “أنت نحيف للغاية ومرهق جدا، وهذا هو سبب المرض”.

بعد فترة قصيرة ، دخل غرفة النوم الأخرى.

*****************

 

لقد أصبح جسده رقيقًا جدًا لأنه كان مشغولًا بشؤون الشركة مؤخرًا.

اذا كان رجل وامرأة بمفردهما في نفس الغرفة.

 

 

 

فسيكون للرجل أفكار، بينما يكون للمرأة رغبة.

 

 

 

كانت الغيوم شاحبة وكان هناك نسيم خفيف يهب في تلك الليلة.

 

 

أجابت تونغ وي: “رجل مزعج”.

كادت فنون وانغ ياو القتالية أن تصل إلى الكمال. لكنه لم يستعمل هذه القوة ولم يدفع الباب ليفتحه.

 

 

قال الطبيب: “أنت نحيف للغاية ومرهق جدا، وهذا هو سبب المرض”.

وكانت الفجوة الأخيرة بين الاثنين لا تزال موجودة.

 

 

 

“فوووووه”

“أهلا صديقي.” رفع السيد سونغ رأسه وأوقف الشاب الذي كان ممتلئ الجسم بعض الشيء.

 

>هناك ثلج على قمة جبل اليشم، وكان هناك لوتس في بركة الجليد.<

في الصباح ، أخذ وانغ ياو نفسا عميقا.

 

 

 

ما الذي يحدث؟

أجاب وانغ ياو بابتسامة: “صباح الخير”.

 

وكما يقول المثل ، كسب ود بوذا بزهور مستعارة. لا ، يجب أن يكون كسب ود الجمال بزهور مستعارة.

إذا كان ذلك في الماضي ، فمن المحتمل أنه قد حطم ذلك الباب منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، بعد قراءة الكثير من الكتب الطاوية المقدسة ، بدا أن عقله قد تغير.

 

 

قال الطبيب: “أنت نحيف للغاية ومرهق جدا، وهذا هو سبب المرض”.

“صباح الخير” ، استقبلت تونغ وي وانغ ياو بعد خروجها من غرفة نومها.

“حبيبي.”

 

 

مقارنة بالمشاهير الذين يتمتعون بجمال شبه خيالي حيث يمكنهم جذب أرواح الناس بعد وضع الماكياج ويظهرون على التلفزيون ، ولكنهم قد يخيفون الناس حتى الموت مثل الأشباح بعد إزالة هذا المكياج، لكن تونغ وي كانت مختلفة.

“خلال شهر.”

كانت تونغ وي جمالًا طبيعيًا. حتى لو لم تضع المكياج ، كانت لا تزال جميلة بشكل مذهل.

اغتسل بعد الاستيقاظ. بينما اعدت تونغ وي الإفطار.

 

 

أجاب وانغ ياو بابتسامة: “صباح الخير”.

“حسنا.”

 

“أجل ، انه هو”. ردت تونغ وي.

اغتسل بعد الاستيقاظ. بينما اعدت تونغ وي الإفطار.

 

 

 

فكر وانغ ياو بصمت: “حسنًا ، إنه قرار جيد أن يكون لديك زوجة جميلة مثل الزهرة ويمكنها أيضا إدارة المنزل”.

 

 

“لماذا لا تبقى هنا الليلة؟”

كان هناك القليل من الأشياء الرائعة في الحياة ،

 

 

“أنا أزرع في المنزل. أيوجد خطب ما؟” رد وانغ ياو بابتسامة.

لقاء شخص مشهور ،

“قال الطبيب انني بخير.”

 

 

اختيار المهنة المناسبة لنفسه ،

بعد فترة ، خرجت رائحة الطعام من المطبخ.

 

“قد بأمان.”

الزواج من زوجة صالحة ،

 

 

 

هذه الأشياء القليلة يمكن أن تغير مسار حياة الشخص.

“هذا ليس مرضًا خطيرا. هذا المرض شائع للغاية في الوقت الحاضر. لذا لا يجب أن تشعر بالضغط النفسي أيضًا. لذا طالما أنك تتناول الدواء في الوقت المحدد وتهتم بنظامك الغذائي وعاداتك  الحياتية، فيمكن السيطرة عليه وعلاجه “.

 

كانت تونغ وي مشغولاً في المطبخ وحدها ، بينما كان وانغ ياو يشاهد التلفاز في غرفة المعيشة. لقد شعروا وكأنهم زوج وزوجة حقيقيان.

قال أحدهم ذات مرة ، اختيار شريك الحياة يعني اختيار نوع الحياة.

 

 

 

“أحسم أمر زيارة فرنسا ؟”

 

 

“حبيبي.”

“أجل. الإجراءات على وشك الانتهاء أيضا. لماذا؟” سألت تونغ وي بابتسامة.

 

 

“هذا لك. أتمنى لك السعادة.” أعطى السيد سونغ الباقة التي في يديه لشاب غريب التقى به للمرة الأولى فقط.

أجاب وانغ ياو بابتسامة: “فجأة ، اشعر بالتردد “.

 

 

كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.

“حسنا… ءأخبر الشركة بأنني لن أذهب ؟” أجابت تونغ وي.

 

 

 

“اذهبي إذا كنت تريدين ذلك. إنه شهر واحد فقط “.

“آه!” أدرك السيد سونغ فجأة.

 

أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.

“حسنا.” ابتسمت تونغ وي بسعادة.

عندما وصل مؤشر الساعة المعلقة على الحائط إلى  الـ 10.

 

“أجل ، لقد رأيتك تمسك بخصرك وتجلس على الأرض. هل انت بخير؟”

غادر وانغ ياو عند الظهر.

 

 

 

وقبل مغادرته حدث شيء لم يكن يتوقعه.

لقد انتهت أمور الشركة بعد انشغاله لأكثر من شهر. ومع ذلك ، كان جسده يعاني من مشكلة بدلاً من ذلك.

قبلته تونغ وي.!!!! (ماذااااا؟!!!)

 

أعطته شفتيها نقرة سريعة على خده ، تمامًا مثل اليعسوب الذي يقشط سطح الماء ، بسرعة ونعومة.

“كان شعورًا جيدًا. هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى؟ ”

وعندما عاد وانغ ياو إلى رشده ، كانت المرأة الجميلة التي احمر خديها واقفة تتململ من جانب الى آخر.

 

 

 

“كان شعورًا جيدًا. هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى؟ ”

 

 

 

“انت شقي. قد بأمان واتصل بي عندما تصل إلى المنزل “.

 

 

كانت تونغ وي مشغولاً في المطبخ وحدها ، بينما كان وانغ ياو يشاهد التلفاز في غرفة المعيشة. لقد شعروا وكأنهم زوج وزوجة حقيقيان.

“حسنا.”

“متى سيعود الدكتور وانغ؟”

 

 

استدعى وانغ ياو في السيارة. كان الشعور رائعًا حقًا.

“حسنًا ، تصبحين على خير.”

 

 

*********************

بعد الراحة لفترة ، خرج وانغ ياو مع تونغ وي.

“هذه علامة جيدة حقًا ، لكنني لا أعرف إلى متى ستستمر.”

 

 

 

في مدينة جينغ ، داخل منزل عائلة سو.

قبل الذهاب إلى الفراش ، استحمت تونغ وي.

 

أجاب وانغ ياو بابتسامة: “صباح الخير”.

تمت دعوة تشين لاو مرة أخرى للتحقق من حالة سو شياشيو. حيث سقط الكثير من القشور من الشاش الذي تمت إزالته. وكان هناك العديد من أنسجة حديثي الولادة تظهر تحت جلدها المتقرح.

 

كان شفاء يدها اليسرى هو الأكثر وضوحا. حيث كان اللحم المتجلط على راحة يدها قد تقشر تمامًا واستبدل بأنسجة عضلية حمراء حديثة النمو.

 

 

“أجل ، انه هو”. ردت تونغ وي.

“متى سيعود الدكتور وانغ؟”

 

 

 

“خلال شهر.”

“هلا سنجد مكانًا لنأكل أولاً؟”

 

اختيار المهنة المناسبة لنفسه ،

“حسنا. كلما جاء أسرع -كان ذلك أفضل.” قال السيد تشين: “إذا أمكن الحصول على علاج مستمر من هذا الدواء السحري ، فإن القرح على سطح جسد شياشيو قد تلتئم”.

في مدينة جينغ ، داخل منزل عائلة سو.

 

“لماذا ، ألا تحب ذلك؟”

قالت سونغ رويبينغ ، وهي تنظر إلى ابنتها التي كانت مستلقية على السرير ، “أتمنى أن يعود في أسرع وقت ممكن أيضًا.”

التقطته ونظرت إلى الرقم. عبس قليلا ثم أغلق الخط.

 

 

“يجب الاستمرار في استهلاك الدواء الذي تركه وراءه. لأنه يمكنه أن يقوي وظائف جسد شياشيو. ”

 

 

 

“حسنا.”

 

*****************

قال أحدهم ذات مرة ، اختيار شريك الحياة يعني اختيار نوع الحياة.

في قرية جبلية صغيرة في لينشان ، كانت الساعة قد تجاوزت الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما وصل وانغ ياو إلى منزله.

أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.

بعد عودته إلى المنزل ، علم من والده أنه تمت الموافقة على تصريح استخدام الأرض التي اشتراها.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط