مطر على التل
الفصل 245: مطر على التل
لقد شعر أنه لم يعد متعبًا بعد أن قام وانغ ياو بتدليكه. ولم يعد جسده ثقيلاً كما كان من قبل.
“تبا! من كان ذلك الرجل؟ ” سأل أحدهما.
ذهب وانغ ياو إلى وسط المدينة مرة أخرى بعد الظهر لاستكمال بعض الأوراق.
ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على أي شخص في مكتب دائرة الحكومة المحلية. لذا انتظر لفترة ، لكن لم يأت أحد حتى عندما حان وقت عودة الجميع إلى منازلهم. لكن لحسن الحظ ، جاء والد وانغ مينغباو.
ما هذا؟!
“مرحبا ياو ، لماذا جئت الى هنا؟” سأل والد وانغ مينغباو.
داء السكري؟
وتفاجأ أكثر لأن تيان يوانتو فقد الكثير من وزنه في أقل من شهر واحد. خمّن أن تيان يوانتو قد فقد ما لا يقل عن عشرة كيلوغرامات. كما بدت عيناه مظلمة ولم تعد مشرقة كما كانت من قبل.
قال وانغ ياو: “مرحبًا عمي ، أنا هنا لإنجاز بعض الأعمال الورقية”.
كان الموظفان فعالين للغاية. حيث ساعدوا وانغ ياو في إكمال أوراقه في أقل من خمس دقائق.
أخرج قلمه وبدأ بالرسم على قطعة من الورق…. كان يتوقف من وقت لآخر ليفكر أثناء الرسم ولم يتوقف حتى منتصف الليل.
ألقى والد وانغ مينغباو نظرة على المكتب لكنه لم ير أحدا. ثم أدرك على الفور ما كان يحدث. لذا أخرج هاتفه المحمول وأجرى مكالمة هاتفية. وفي أقل من عشر دقائق ، ركض شخصان إلى المكتب من الخارج. وكان كلاهما يتعرقان.
داء السكري؟
” حقا؟!”.
وتبعهم شخص ثالث.
سحق وانغ ياو القفل وبـ كلانج! كسر وانغ ياو القفل الصدئ.
كان مرض السكري من الأمراض الصعبة التي يجب معالجتها بحرص. حيث يرتبط مستوى السكر في الدم ارتباطًا وثيقًا بأسلوب حياته ونظامه الغذائي. لذا لم يستطع وانغ ياو ضمان قدرته على علاج مرضى السكري نظرًا لقدرته الحالية.
“أين كنتم؟” سأل والد وانغ مينغباو بجدية.
أخرج قلمه وبدأ بالرسم على قطعة من الورق…. كان يتوقف من وقت لآخر ليفكر أثناء الرسم ولم يتوقف حتى منتصف الليل.
كان الموظفان فعالين للغاية. حيث ساعدوا وانغ ياو في إكمال أوراقه في أقل من خمس دقائق.
قال أحد الرجال الثلاثة: “لقد ذهبنا للتو للقيام ببعض المهام”.
قال أحد القرويين: “ربما يذهبون لشراء الأعشاب من وانغ ياو”.
“كيف تشعر الان؟” سأل وانغ ياو.
“ما هي المهام الملحة للغاية لإجباركم جميعًا على مغادرة المكتب؟ الم تكونوا على علم بضرورة البقاء في المكتب خلال ساعات العمل؟ ” قال والد وانغ مينغباو.
في المرحلة الأولى من المرض ، غالبًا ما يشعر مريض السكري بالعطش والجوع الشديد طوال الوقت. وغالبًا ما يبدو نحيفًا.
ثم بدأ المطر يتجمع حول يديه.
لم يستطع الرجلان المجادلة.
“حسنًا ، انها قصة طويلة!” قال تيان يوانتو.
دعواتكم
“ساعدا هذا الرجل على انجاز أوراقه الآن!” أمر والد وانغ مينغباو.
“بالتأكيد! بالتأكيد!” قال الرجلان.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك”.
“أنت في المرحلة الأولى من مرض السكري. سأصف لك صيغة.” قال وانغ ياو: “خذها بانتظام ، ويجب عليك السيطرة على نسبة السكر في دمك بشكل جيد”.
أومأ كلاهما أومأ برأسه على الفور.
“لدي أشياء أخرى لأفعلها”. قال والد وانغ مينغباو “اتصل بي إذا كنت بحاجة الى شيء”.
أزعج صوت فتحة البوابة آذان وانغ ياو.
لم يستطع الرجلان المجادلة.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك”.
كان يقف في مجموعة معركة جمع الروح في الوقت الحالي حيث لاحظ أن الهواء والمطر قادمان من اتجاهات مختلفة إلى مكان وجوده.
قال تيان يوانتو الذي كان مستلقيًا على السرير: “هممم ، أشعر بتحسن كبير”.
كان الموظفان فعالين للغاية. حيث ساعدوا وانغ ياو في إكمال أوراقه في أقل من خمس دقائق.
قال أحدهما: “آسف لجعلك تنتظر”.
“تبا! من كان ذلك الرجل؟ ” سأل أحدهما.
ثم عاد وانغ ياو إلى تل نانشان.
“لا بأس.” قال وانغ ياو.
خرج وانغ ياو من الكوخ بمظلة ونظر إلى السماء.
في المرحلة الأولى من المرض ، غالبًا ما يشعر مريض السكري بالعطش والجوع الشديد طوال الوقت. وغالبًا ما يبدو نحيفًا.
كان يعلم أن هذا الاعتذار لم يكن صادقًا. بل ربما كانا يشتمانه في نفسيهما.
أخباركم؟أما زلتم أحياء؟حسنا أعلن الآن أن العودة الرسمية ستكون يوم الجمعة إن شاء الله لذا ترقبوا ولن أتوقف الا حين أصل الى الـ 300….لا تنسوا قراءة روايتي الاخرى انا حقا نجم ستعجبكم بإذن الله
مشى تيان يوانتو وزوجته أسفل التل.
قال الموظف الآخر: “نراك لاحقًا”.
ثم عاد وانغ ياو إلى تل نانشان.
ثم راقب الاثنان وانغ ياو يغادر.
جلس وانغ ياو أمام النافذة ينظر إلى المطر. وكأن هناك ستارة من الماء بين السماء والأرض.
قال أحد الرجال الثلاثة: “لقد ذهبنا للتو للقيام ببعض المهام”.
“تبا! من كان ذلك الرجل؟ ” سأل أحدهما.
بعد كل شيء ، كانت القرية معزولة وصغيرة وليست مثل تلك المدن الكبيرة.
“أنا أعرفه. لقد تحدث السكرتير يانغ إليه عندما كان يتفقد مقرنا آخر مرة “، قال الآخر.
” حقا؟!”.
“ما رأيك؟” قال الضابط الآخر “إنه ورئيس بلديتنا من نفس القرية”.
“كيف تشعر الان؟” سأل وانغ ياو.
“آمل ألا نعاقب”.
قال الآخر: “لا تقلق ، لا أعتقد ذلك”.
أعتقد أنهم سيكونون مع بعضهم البعض حتى تنتهي الحياة.
أكمل وانغ ياو جميع الأعمال الورقية. وهذا يعني أنه منذ هذه اللحظة حصل على الحق في استخدام الأرض والبيوت الموجودة على تلك الأرض في الجانب الجنوبي من القرية.
بالطبع ، إذا أراد بناء المزيد من الأكواخ على قطعة الأرض تلك ، فسيظل بحاجة إلى موافقة حكومة المدينة. لذا كان عليه الامتثال لتخطيط الأرض رغم عدم وجود أي مخطط بعد.
وتبعهم شخص ثالث.
بعد كل شيء ، كانت القرية معزولة وصغيرة وليست مثل تلك المدن الكبيرة.
لم يعرف أحد ، لكن كل القرويين كانوا يخمنون.
كانت البوابة الحديدية لا تزال مغلقة. وكانت المفاتيح مفقودة لفترة طويلة.
سحق وانغ ياو القفل وبـ كلانج! كسر وانغ ياو القفل الصدئ.
قال تيان يوانتو “حسنًا”.
صرير!
ثم راقب الاثنان وانغ ياو يغادر.
أزعج صوت فتحة البوابة آذان وانغ ياو.
بعد الجلوس ، أخبر تيان يوانتو وانغ ياو الغرض من زيارته.
لم يكن الفناء صغيرا. كان على بعد حوالي 30 مترا من الشرق إلى الغرب و 20 مترا من الشمال إلى الجنوب. وكان مليئًا بالأعشاب ، حيث بلغ ارتفاع بعضها ما يزيد عن متر واحد.
يجب أن أنظف هذا المكان ، ثم أجعل شخصًا ما يقوم ببعض التخطيط من أجلي.
قال وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.
ثم عاد وانغ ياو إلى تل نانشان.
وقف وانغ ياو تحت المطر. وأغمض عينيه ليشعر بالهواء الرطب المحيط به ، ليشعر بروح المطر.
أخرج قلمه وبدأ بالرسم على قطعة من الورق…. كان يتوقف من وقت لآخر ليفكر أثناء الرسم ولم يتوقف حتى منتصف الليل.
ثم بدأ المطر يتجمع حول يديه.
بعد الرسم على عدة قطع من الورق ، كانت لديه أخيرًا فكرة أساسية عما يخطط للقيام به على هذه الأرض.
“تعال هنا واستلقي.” أشار وانغ ياو إلى السرير.
يبدو أن سان شياو قد تعافى جيدًا بعد تناول الطعام الممزوج بالأعشاب وكان قادرًا على الركض على التل مرة أخرى.
كان الجو لطيفا ومشمسا في اليوم التالي.
كان يقف في مجموعة معركة جمع الروح في الوقت الحالي حيث لاحظ أن الهواء والمطر قادمان من اتجاهات مختلفة إلى مكان وجوده.
يبدو أن سان شياو قد تعافى جيدًا بعد تناول الطعام الممزوج بالأعشاب وكان قادرًا على الركض على التل مرة أخرى.
دخلت سيارة إلى القرية في الصباح ثم توقفت في الجانب الجنوبي من القرية.
“آمل ألا نعاقب”.
نزل زوجان من السيارة…. كان الرجل نحيفًا ولا يبدو خير بينما كانت المرأة تبدو جميلة وأنيقة. سار الاثنان على طول الطريق نحو قمة التل بعد الخروج من السيارة.
نزل زوجان من السيارة…. كان الرجل نحيفًا ولا يبدو خير بينما كانت المرأة تبدو جميلة وأنيقة. سار الاثنان على طول الطريق نحو قمة التل بعد الخروج من السيارة.
قال الرجل: “ربما يكون الآن على تلة نانشان”.
اعتاد الناس في القرية على مثل هؤلاء الزوار الذين توقفوا دائمًا عند مدخل القرية أولاً ، ثم صعدوا إلى تل نانشان. حيث كان جميعهم يقودون سيارات فاخرة.
لقد عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، ولم تحتوي الصيغة التي وصفها وانغ ياو لتيان يوانتو على أي جذور عرق السوس.
“لماذا يذهبون إلى تلة نانشان؟” تمتم أحد القرويين.
“يوانتو ؟!” قال وانغ ياو.
لم يعرف أحد ، لكن كل القرويين كانوا يخمنون.
قال أحد القرويين: “ربما يذهبون لشراء الأعشاب من وانغ ياو”.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي فكر فيه معظم القرويين وكان التفسير الوحيد المعقول. وفقط قلة من الناس في القرية يعرفون أن وانغ ياو يمكنه علاج الأمراض.
كانت البركة الموجودة في حقل الأعشاب مليئة بالمياه حتى أنه طفى فوق البركة وركض نحو الخور المجاور لها.
توقف الزوجان بعد المشي نحو التل صغير.
جلسوا تحت شجرة كبيرة لأخذ قسط من الراحة قبل مواصلة المشي. وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى كوخ وانغ ياو ، كان كلاهما يعاني من ضيق في التنفس ، وخاصة الزوج ، الذي كان غرق رأسه بالعرق.
كان يعلم أن هذا الاعتذار لم يكن صادقًا. بل ربما كانا يشتمانه في نفسيهما.
خرج وانغ ياو من الكوخ بعد سماع نباح سان شيان. ورأى الزوجين يقفان بجانب حقل الأعشاب.
“يوانتو ؟!” قال وانغ ياو.
كان تيان يوانتو يظهر جميع الأعراض الأولية لمرض السكري.
لقد تفاجأ برؤية تيان يوانتو وزوجته.
“مرحبا ياو ، لماذا جئت الى هنا؟” سأل والد وانغ مينغباو.
*********************************
وتفاجأ أكثر لأن تيان يوانتو فقد الكثير من وزنه في أقل من شهر واحد. خمّن أن تيان يوانتو قد فقد ما لا يقل عن عشرة كيلوغرامات. كما بدت عيناه مظلمة ولم تعد مشرقة كما كانت من قبل.
لقد كتب كل شيء بالتفصيل ، ودقق مرتين للتأكد من أنه لم يفوت أي شيء قبل إعطائها لـ تيان يوانتو.
“ماذا حدث لك؟” سأل وانغ ياو.
كان تدفق المياه يتزايد في الخور بالقرب من حقل الأعشاب.
ثم راقب الاثنان وانغ ياو يغادر.
“حسنًا ، انها قصة طويلة!” قال تيان يوانتو.
الفصل 245: مطر على التل
“تفضلوا بالدخول.” دعا وانغ ياو على الفور تيان يوانتو وزوجته إلى داخل الكوخ. وصنع لهم ابريق شاي.
أخباركم؟أما زلتم أحياء؟حسنا أعلن الآن أن العودة الرسمية ستكون يوم الجمعة إن شاء الله لذا ترقبوا ولن أتوقف الا حين أصل الى الـ 300….لا تنسوا قراءة روايتي الاخرى انا حقا نجم ستعجبكم بإذن الله
“لماذا يذهبون إلى تلة نانشان؟” تمتم أحد القرويين.
بعد الجلوس ، أخبر تيان يوانتو وانغ ياو الغرض من زيارته.
أخباركم؟أما زلتم أحياء؟حسنا أعلن الآن أن العودة الرسمية ستكون يوم الجمعة إن شاء الله لذا ترقبوا ولن أتوقف الا حين أصل الى الـ 300….لا تنسوا قراءة روايتي الاخرى انا حقا نجم ستعجبكم بإذن الله
شعر وانغ ياو بالتأثر وهو يشاهدهما يسيران معًا.
داء السكري؟
وقف وانغ ياو تحت المطر. وأغمض عينيه ليشعر بالهواء الرطب المحيط به ، ليشعر بروح المطر.
صُدم وانغ ياو.
قال الآخر: “لا تقلق ، لا أعتقد ذلك”.
كان يسمى مرض السكري بـ “الظمأ المتشتت” في الطب الصيني التقليدي. حيث تضمنت الأعراض الجفاف والحمى والضعف وتدهور حيوية المرء وإتلاف طاقة الـ يين.
ثم دفع كفيه برفق ، كما لو كان هناك جدار غير مرئي مصنوع من الهواء بين راحتيه.
في المرحلة الأولى من المرض ، غالبًا ما يشعر مريض السكري بالعطش والجوع الشديد طوال الوقت. وغالبًا ما يبدو نحيفًا.
ذهب وانغ ياو إلى وسط المدينة مرة أخرى بعد الظهر لاستكمال بعض الأوراق.
كان تيان يوانتو يظهر جميع الأعراض الأولية لمرض السكري.
كانت العلاج باستخدام الطب الصيني التقليدي هو تقليل الحمى والجفاف ، وتعزيز الـ تشي وتغذية طاقة الين.
قال وانغ ياو: “مرحبًا عمي ، أنا هنا لإنجاز بعض الأعمال الورقية”.
قال وانغ ياو: “اسمح لي أن ألقي نظرة “.
تم دفع قطرات المطر بعيدًا دون لمسها. ثم شد يديه ليجذب قطرات المطر نحوه.
أخباركم؟أما زلتم أحياء؟حسنا أعلن الآن أن العودة الرسمية ستكون يوم الجمعة إن شاء الله لذا ترقبوا ولن أتوقف الا حين أصل الى الـ 300….لا تنسوا قراءة روايتي الاخرى انا حقا نجم ستعجبكم بإذن الله
ثم فحص نبض تيان يوانتو.
مشى تيان يوانتو وزوجته أسفل التل.
“آمل ألا نعاقب”.
كان لدى تيان يوانتو نبض قوي ومتسارع مما يشير إلى وجود سموم حرارية داخل جسده ؛ وكان يفتقر إلى طاقة الـ يين.
لم يكن الفناء صغيرا. كان على بعد حوالي 30 مترا من الشرق إلى الغرب و 20 مترا من الشمال إلى الجنوب. وكان مليئًا بالأعشاب ، حيث بلغ ارتفاع بعضها ما يزيد عن متر واحد.
كانت طاقاته الـ يين والـ يانغ غير متوازنين ، حيث تم حظر خطوط الطول الخاصة به المتصلة بالأعضاء الداخلية ، خاصة تلك المتعلقة بالكبد.
“ما رأيك؟” قال الضابط الآخر “إنه ورئيس بلديتنا من نفس القرية”.
سيكون الشخص مريضًا إذا لم يكن بإمكان الـ تشي والدم أن يتدفقوا بسلاسة في الجسم.
أومأ كلاهما أومأ برأسه على الفور.
قال وانغ ياو: “حاول الحصول على جميع الأعشاب من لي ماوشوانغ، سيجد لك الأعشاب البرية عالية الجودة”.
“تعال هنا واستلقي.” أشار وانغ ياو إلى السرير.
“مرحبا ياو ، لماذا جئت الى هنا؟” سأل والد وانغ مينغباو.
“هل تريدني أن أستلقي؟” سأل تيان يوانتو في مفاجأة. ومع ذلك ، لا يزال يتبع تعليمات وانغ ياو.
قام وانغ ياو بتدليك تيان يوانتو. حيث قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر لدى تيان يوانتو لفتح خطوط الطول.
ومع ذلك ، فإن بعض الأعشاب لا تحب الماء.
قام بدفع وضغط وفرك جسد تيان يوانتو بشكل متكرر.
كان يعلم أن هذا الاعتذار لم يكن صادقًا. بل ربما كانا يشتمانه في نفسيهما.
“كيف تشعر الان؟” سأل وانغ ياو.
قال أحد الرجال الثلاثة: “لقد ذهبنا للتو للقيام ببعض المهام”.
قال تيان يوانتو الذي كان مستلقيًا على السرير: “هممم ، أشعر بتحسن كبير”.
كان يقف في مجموعة معركة جمع الروح في الوقت الحالي حيث لاحظ أن الهواء والمطر قادمان من اتجاهات مختلفة إلى مكان وجوده.
لقد شعر أنه لم يعد متعبًا بعد أن قام وانغ ياو بتدليكه. ولم يعد جسده ثقيلاً كما كان من قبل.
“كيف تشعر الان؟” سأل وانغ ياو.
“لم أكن أتوقع أنك تعرف التدليك الصيني!” قال تيان يوانتو.
أعتقد أنهم سيكونون مع بعضهم البعض حتى تنتهي الحياة.
قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف القليل فقط”.
وصف وانغ ياو صيغة لـ تيان يوانتو ثم كتب الاحتياطات التي يحتاج إلى اتخاذها ، خاصة تلك المتعلقة بنمط الحياة.
“أنت في المرحلة الأولى من مرض السكري. سأصف لك صيغة.” قال وانغ ياو: “خذها بانتظام ، ويجب عليك السيطرة على نسبة السكر في دمك بشكل جيد”.
أكمل وانغ ياو جميع الأعمال الورقية. وهذا يعني أنه منذ هذه اللحظة حصل على الحق في استخدام الأرض والبيوت الموجودة على تلك الأرض في الجانب الجنوبي من القرية.
“تبا! من كان ذلك الرجل؟ ” سأل أحدهما.
كان مرض السكري من الأمراض الصعبة التي يجب معالجتها بحرص. حيث يرتبط مستوى السكر في الدم ارتباطًا وثيقًا بأسلوب حياته ونظامه الغذائي. لذا لم يستطع وانغ ياو ضمان قدرته على علاج مرضى السكري نظرًا لقدرته الحالية.
صُدم وانغ ياو.
بعد كل شيء ، لم يكن صيدلي تقليدي لفترة طويلة. وكان لا يزال عوده أخضر.
داء السكري؟
أزعج صوت فتحة البوابة آذان وانغ ياو.
قال تيان يوانتو: “حسنًا ، شكرًا لك”.
جلسوا تحت شجرة كبيرة لأخذ قسط من الراحة قبل مواصلة المشي. وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى كوخ وانغ ياو ، كان كلاهما يعاني من ضيق في التنفس ، وخاصة الزوج ، الذي كان غرق رأسه بالعرق.
قال وانغ ياو: “على الرحب والسعة”.
كانت العلاج باستخدام الطب الصيني التقليدي هو تقليل الحمى والجفاف ، وتعزيز الـ تشي وتغذية طاقة الين.
وصف وانغ ياو صيغة لـ تيان يوانتو ثم كتب الاحتياطات التي يحتاج إلى اتخاذها ، خاصة تلك المتعلقة بنمط الحياة.
“لا بأس.” قال وانغ ياو.
لقد كتب كل شيء بالتفصيل ، ودقق مرتين للتأكد من أنه لم يفوت أي شيء قبل إعطائها لـ تيان يوانتو.
“يوانتو ؟!” قال وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “هذه هي الاحتياطات التي تحتاج إلى اتخاذها فيما يتعلق بنظامك الغذائي وأسلوب حياتك”.
“أين كنتم؟” سأل والد وانغ مينغباو بجدية.
قال الموظف الآخر: “نراك لاحقًا”.
“شكرا لك. كم يجب أن أدفع ؟ ” سأل تيان يوانتو.
ثم عاد وانغ ياو إلى تل نانشان.
قال وانغ ياو وهو يصافحه: “لا تقلق بشأن ذلك”.
أعتقد أنهم سيكونون مع بعضهم البعض حتى تنتهي الحياة.
لقد عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، ولم تحتوي الصيغة التي وصفها وانغ ياو لتيان يوانتو على أي جذور عرق السوس.
قال وانغ ياو: “حاول الحصول على جميع الأعشاب من لي ماوشوانغ، سيجد لك الأعشاب البرية عالية الجودة”.
قال تيان يوانتو “حسنًا”.
“تعال هنا واستلقي.” أشار وانغ ياو إلى السرير.
“عد في غضون أسبوع.” قال وانغ ياو.
كان سيطلب من تيان يوانتو أن يصمم له كوخًا على الأرض التي اشتراها للتو. ومع ذلك ، قرر عدم القلق بشأن ذلك في الوقت الحالي بسبب الحالة الصحية السيئة لتيان يوانتو.
كان للمطر روح.
“حسنًا ، انها قصة طويلة!” قال تيان يوانتو.
مشى تيان يوانتو وزوجته أسفل التل.
سحق وانغ ياو القفل وبـ كلانج! كسر وانغ ياو القفل الصدئ.
الفصل 245: مطر على التل
شعر وانغ ياو بالتأثر وهو يشاهدهما يسيران معًا.
داء السكري؟
أعتقد أنهم سيكونون مع بعضهم البعض حتى تنتهي الحياة.
أعتقد أنهم سيكونون مع بعضهم البعض حتى تنتهي الحياة.
كان الطقس في يونيو مثل وجه الطفل ، والذي يمكن أن يتغير في أي وقت.
صرير!
كان تدفق المياه يتزايد في الخور بالقرب من حقل الأعشاب.
بدأت السماء تمطر.
كانت تقطر في البداية ، ثم أصبح المطر أكثر غزارة واستمر حتى صباح اليوم التالي.
أعتقد أنهم سيكونون مع بعضهم البعض حتى تنتهي الحياة.
جلس وانغ ياو أمام النافذة ينظر إلى المطر. وكأن هناك ستارة من الماء بين السماء والأرض.
كان يعلم أن هذا الاعتذار لم يكن صادقًا. بل ربما كانا يشتمانه في نفسيهما.
كان تدفق المياه يتزايد في الخور بالقرب من حقل الأعشاب.
قام وانغ ياو بتدليك تيان يوانتو. حيث قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر لدى تيان يوانتو لفتح خطوط الطول.
كانت البركة الموجودة في حقل الأعشاب مليئة بالمياه حتى أنه طفى فوق البركة وركض نحو الخور المجاور لها.
“لا بأس.” قال وانغ ياو.
كان للمطر روح.
جاء المطر في الوقت المناسب.
كان يسمى مرض السكري بـ “الظمأ المتشتت” في الطب الصيني التقليدي. حيث تضمنت الأعراض الجفاف والحمى والضعف وتدهور حيوية المرء وإتلاف طاقة الـ يين.
حيث لم تمطر منذ أكثر من شهر.
كان المطر جيدًا للنباتات والأعشاب في مثل هذه الأيام الحارة.
لقد عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، ولم تحتوي الصيغة التي وصفها وانغ ياو لتيان يوانتو على أي جذور عرق السوس.
ما هذا؟!
“بالتأكيد! بالتأكيد!” قال الرجلان.
خرج وانغ ياو من الكوخ بمظلة ونظر إلى السماء.
“عد في غضون أسبوع.” قال وانغ ياو.
كان يقف في مجموعة معركة جمع الروح في الوقت الحالي حيث لاحظ أن الهواء والمطر قادمان من اتجاهات مختلفة إلى مكان وجوده.
أكمل وانغ ياو جميع الأعمال الورقية. وهذا يعني أنه منذ هذه اللحظة حصل على الحق في استخدام الأرض والبيوت الموجودة على تلك الأرض في الجانب الجنوبي من القرية.
إذا كان ينظر إلى الحقل العشبي من أعلى التل ، فسيجد أن الجو كان ضبابيًا بشكل خاص حول حقل الأعشاب الخاص به ، ولن يرى الأشجار حتى.
قال وانغ ياو وهو يصافحه: “لا تقلق بشأن ذلك”.
هل هو بسبب مجموعة المعركة؟
بدأت السماء تمطر.
جاء المطر في الوقت المناسب.
كان للمطر روح.
ومع ذلك ، فإن بعض الأعشاب لا تحب الماء.
كان تدفق المياه يتزايد في الخور بالقرب من حقل الأعشاب.
وقف وانغ ياو تحت المطر. وأغمض عينيه ليشعر بالهواء الرطب المحيط به ، ليشعر بروح المطر.
ومع ذلك ، لم يتمكن من العثور على أي شخص في مكتب دائرة الحكومة المحلية. لذا انتظر لفترة ، لكن لم يأت أحد حتى عندما حان وقت عودة الجميع إلى منازلهم. لكن لحسن الحظ ، جاء والد وانغ مينغباو.
ثم دفع كفيه برفق ، كما لو كان هناك جدار غير مرئي مصنوع من الهواء بين راحتيه.
“مرحبا ياو ، لماذا جئت الى هنا؟” سأل والد وانغ مينغباو.
تم دفع قطرات المطر بعيدًا دون لمسها. ثم شد يديه ليجذب قطرات المطر نحوه.
ثم بدأ المطر يتجمع حول يديه.
أكمل وانغ ياو جميع الأعمال الورقية. وهذا يعني أنه منذ هذه اللحظة حصل على الحق في استخدام الأرض والبيوت الموجودة على تلك الأرض في الجانب الجنوبي من القرية.
دفع وانغ ياو يديه وسحبها مرارًا وتكرارًا تحت المطر.
*********************************
أخباركم؟أما زلتم أحياء؟حسنا أعلن الآن أن العودة الرسمية ستكون يوم الجمعة إن شاء الله لذا ترقبوا ولن أتوقف الا حين أصل الى الـ 300….لا تنسوا قراءة روايتي الاخرى انا حقا نجم ستعجبكم بإذن الله
اعتاد الناس في القرية على مثل هؤلاء الزوار الذين توقفوا دائمًا عند مدخل القرية أولاً ، ثم صعدوا إلى تل نانشان. حيث كان جميعهم يقودون سيارات فاخرة.
دعواتكم
قال أحدهما: “آسف لجعلك تنتظر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
