نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 247

حادثة شريرة

حادثة شريرة

 

 

الفصل 247: حادثة شريرة

 

 

 

“شياو ياو ، كم لديك؟” سأل عمه بتردد.(شياو بمعنى : صغير)

 

 

“إذن ، أعتقد أننا يجب أن نقلق بدلاً من ذلك … أختي. هذا القاتل الذي يقتل دون أن يرمش قد يظهر إلى جوارنا في أي وقت “.

“سأضيف فقط إلى المبلغ الذي ما زلت بحاجة إليه.”

 

 

 

“حقا؟” أجاب عمه بابتهاج.

 

 

لم يحدث مثل هذا الحادث الهمجي (جريمة العائلة) في مقاطعة لينشان من قبل منذ أن تم بناؤها. حتى أنه تم قتل باثنين من رجال الشرطة.

في النهاية اقترض عمه منه 35 ألفاً دفعة واحدة. بالطبع ، لم يُعطَ المال له على الفور لأنه اضطر للذهاب إلى البنك لتحويل الأموال في اليوم التالي.

الفصل 247: حادثة شريرة

 

كان من الصعب تحديد هذا التعريف.

كان الزوجان سعداء للغاية عندما غادرا.

جلجل!وو!!

كان الأمر الأكثر إثارة للقلق في المدينة الآن هو المنزل. أما اقتراض الأموال من الأقارب واقتراض الأموال من البنك كانا مفهومين مختلفين تمامًا.

“إدارات أكثر قوة؟. من اي اتيت بهذه المعلومة؟” سأل وانغ ياو وهو يضحك.

 

في اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة في السماء.

لم يطلب والدا وانغ ياو الكثير.

وفيما يتعلق بمثل هذا الحادث الوحشي ، أولت حكومة المقاطعة بطبيعة الحال أهمية كبيرة له وشكلت على الفور فرقة عمل. كما أعطت تعليمات لحل القضية في غضون فترة زمنية قصيرة.

 

كانت ليلة هادئة جدا.

ولم يسألوا عن مقدار الأموال التي يملكها ابنهم. كما أنهم لم يسألوا عن كيفية حصوله على تلك الأموال.

 

كانوا يعلمون أن ابنهم لن يفعل شيئا شريرا. …وكانوا على ما يرام طالما أن المال جاء بشكل صحيح.

جلجل!وو!!

أما إقراض أقاربهم فهو أمر معقول.

في الغرفة ، كتب وانغ ياو اللون الغريب لسماء الليل في كتابه.

 

لم يطلب والدا وانغ ياو الكثير.

بعد مغادرة أسرة عم وانغ ياو ، قام بتدليك عضلات والديه وعظامهما لتخفيف التعب. بعد ذلك ، غادر المنزل وصعد إلى تلة نانشان.

“مع تصرفه على هذا النحو ، سترسل المقاطعة قريبًا خبيرًا في حل القضايا الى هنا…. ستصبح الأمور أكثر إزعاجًا “.

 

لذا لم تكن هناك خبرة عندما لم يتم مواجهة مثل هذا الحادث من قبل.

كانت ليلة هادئة جدا.

“إنها ثرثرة ، لكن خبير التحقيق الجنائي قد أتى بالفعل إلى المقاطعة. كما أن حكومة المقاطعة قلقة للغاية بشأن هذا الحادث الفظيع وقد حددت مهلة زمنية لحل القضية “.

 

“هل هناك خطأ؟ خمسة أشخاص لقوا مصرعهم في أقل من يومين. ..لقد تم إبادة عائلة وكان اثنان آخران من رجال الشرطة. هل هو مجنون ؟! ”

أثناء اقتيدت سيارة إلى مقاطعة ليانشان على عجل.

 

 

لا عجب أنهم تصرفوا بهذه الطريقة. لأنهم في الغالب التقوا فقط برجال العصابات في الأيام العادية ولم يشاهدوا مثل هذا المشهد من قبل.

كان رجلان في منتصف العمر يجلسان داخل السيارة.

 

 

فجأة ، ساد القليل  من الذعر وتسلل إدراك الخطر في كل صوت في البلدة الصغيرة.

“هل مصدرك موثوق؟”

“اذهب للتحقق اذا. لا تقف هنا بغباء “.

 

“حسنا.”

“إنه موثوق للغاية. إنه الآن في هذه المدينة الريفية “.

 

 

“لي قي ، كيف سنواجه هذا القاتل فقط من خلال الاعتماد علينا نحن الاثنان وهاتان الهراوتان إذا صادفناه ؟ أظن أننا قد نهلك “.

“حسنا.”

 

 

في الواقع ، كان حل القضايا مختلفًا تمامًا عما تم وصفه في التلفزيون وفي الكتب. وبما أنه كان يعرف جيدًا قدرات رجاله. حيث كان كل منهم أفضل من الآخر في الشرب والتفاخر وإرضاء قائدهم. لذا فقد كان مطالبتهم بحل مثل هذه القضية مزحة!. لأنه لم تكن لديهم العقول الصحيحة لأجل ذلك!

في فندق رخيص في مكان ما في مقاطعة لينشان.

 

 

في النهاية اقترض عمه منه 35 ألفاً دفعة واحدة. بالطبع ، لم يُعطَ المال له على الفور لأنه اضطر للذهاب إلى البنك لتحويل الأموال في اليوم التالي.

داخل غرفة ، استند رجل نحيف وعظمي على النافذة ، بينما يدخن سيجارة رخيصة للغاية وينظر إلى سماء الليل في البلدة الصغيرة بالخارج. بينما هناك حزن عنيد على وجهه.

 

 

وأثناء بينما كانوا يتحدثون في السيارة. جاء شاب يرتدي قميصًا أسود إلى جانب سيارة الشرطة بابتسامة على وجهه.

على تل نانشان ، نظر وانغ ياو إلى السماء.

ولم يسألوا عن مقدار الأموال التي يملكها ابنهم. كما أنهم لم يسألوا عن كيفية حصوله على تلك الأموال.

 

كان بالفعل يونيو. لذا بدأت درجة الحرارة في الارتفاع بشكل ملحوظ. كما ارتدى الناس ملابس أقل.

“أوه؟”

كان هناك معبد يسمى معبد غوانغمينغ على الجبل. وكان اسمه مشهورا للغاية. ومع ذلك ، سمع أن لوحة المعبد نقشها الإمبراطور تشيان لونغ في عهد أسرة تشينغ. وفقط خلال سنوات الاضطرابات في الأيام الأولى لتأسيس البلاد ، تم تدمير البنية التحتية في المعبد إلى حد ما. وتم بناء كل تلك الوحدات الآن حديثًا. لأنه من لمحة يمكن العلم أنهم كانوا يفتقرون إلى تعقيدات التاريخ.(أظن أنني سأبحث عن هذه الأسماء بالصينية لكن أنا كسول)

 

 

لقد أدرك أن سماء الليل في تلك الليلة كانت غريبة بعض الشيء. ومنذ أن كانت لديه فجأة فكرة جامحة لمراقبة الظواهر الفلكية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذا الحادث الغريب.

”يا لها من عاصفة ضخمة في بلدة صغيرة. لم يحدث مثل هذا الحادث الوحشي المروع  من قبل”.

 

داخل فندق في مكان ما في مقاطعة ليانشان ، قال رجل طويل بشكل صادم بعد رؤية الأخبار على الإنترنت.

“لماذا توجد سحب حمراء في هذه السماء السوداء؟”

 

 

في الغرفة ، كتب وانغ ياو اللون الغريب لسماء الليل في كتابه.

شحب وجه قائد الشرطة بشكل مروع ، وكأن هناك من يدين له بأكثر من مليون ولم يرد له المال. علاوة على ذلك ، فإن هذا الشخص قد أطلق الريح في وجهه.

 

 

في اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة في السماء.

 

 

 

كان بالفعل يونيو. لذا بدأت درجة الحرارة في الارتفاع بشكل ملحوظ. كما ارتدى الناس ملابس أقل.

 

 

فجأة ، ساد القليل  من الذعر وتسلل إدراك الخطر في كل صوت في البلدة الصغيرة.

ثم وقعت أبشع جريمة منذ بناء المدينة في مقاطعة لينشان.

 

 

دوى صوت صفارة الشرطة.

قُتلت عائلة مكونة من ثلاثة أفراد في فناء منزلهم وكان المشهد مأساويًا للغاية.

“الأخت ، لقد مات خمسة أشخاص. لماذا أنت متحمسة جدا؟ ”

 

“مرحبا رفاقي الشرطيين.”

وقيل إن محققي الشرطة الذين وصلوا لأول مرة إلى مسرح الجريمة تقيأوا على الفور وكانت وجوههم شاحبة.

 

لا عجب أنهم تصرفوا بهذه الطريقة. لأنهم في الغالب التقوا فقط برجال العصابات في الأيام العادية ولم يشاهدوا مثل هذا المشهد من قبل.

“مرحبا رفاقي الشرطيين.”

وفيما يتعلق بمثل هذا الحادث الوحشي ، أولت حكومة المقاطعة بطبيعة الحال أهمية كبيرة له وشكلت على الفور فرقة عمل. كما أعطت تعليمات لحل القضية في غضون فترة زمنية قصيرة.

 

 

 

“هل سمعت؟ كانت هناك جريمة قتل متعددة! ”

“ربما حدث شيئ ما؟” كان صوت الشاب خافتًا بعض الشيء.

 

“ذلك القاتل اللعين!”

“أنا أعرف. لا بد أنهم استفزوا عدوً صعبا “.

 

 

 

“لقد سمعت أن حتى أطفالهم قد قتلوا أيضا!”

“ربما حدث شيئ ما؟” كان صوت الشاب خافتًا بعض الشيء.

 

لقد قتل اثنان من رجاله في الغابة بجانب الطريق وكان موتهم فظيعًا للغاية. حيث اقتلعت قلوبهم وهم أحياء.

“قيل أن القاتل لا يزال في مقاطعة لينشان!”

“ماذا هناك؟” نظر كلاهما إلى الشاب الوسيم أمامهما.

 

في مدينة جبلية صغيرة في مقاطعة ليانشان ، لم تكن سيارات الشرطة مشغولة أبدًا كما كانت اليوم.

“ماذا؟!!.”

“سيدي!!هل يمكنك من فضلك مساعدتي في معرفة ثروتي؟” قال شاب يرتدي قميصًا أبيض بوجه وسيم مبتسمًا للراهب أمامه الذي يبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.

 

 

فجأة ، ساد القليل  من الذعر وتسلل إدراك الخطر في كل صوت في البلدة الصغيرة.

 

 

“من السهل القول إنه سيتم حل القضية في غضون فترة زمنية محددة. لكن كيف يفترض بنا أن نحلها؟ ربما يكون القاتل قد هرب بالفعل ؟! ” في تلك اللحظة ، كان قائد الشرطة المسؤول عن القضية قد نفد صبره أيضًا.

“من السهل القول إنه سيتم حل القضية في غضون فترة زمنية محددة. لكن كيف يفترض بنا أن نحلها؟ ربما يكون القاتل قد هرب بالفعل ؟! ” في تلك اللحظة ، كان قائد الشرطة المسؤول عن القضية قد نفد صبره أيضًا.

 

 

“من الذي لم يكن لديه ما يفعله وأتى الى هنا؟”

كانت البلدة الصغيرة مسالمة لسنوات عديدة. وستكون هناك حالة جرح فقط على الأكثر.

 

لقد كان شرطيًا لأكثر من 20 عامًا في بلدة صغيرة. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها جريمة قتل شريرة مثل التي حدثت في الليلة السابقة.

 

 

 

لذا لم تكن هناك خبرة عندما لم يتم مواجهة مثل هذا الحادث من قبل.

 

في الواقع ، كان حل القضايا مختلفًا تمامًا عما تم وصفه في التلفزيون وفي الكتب. وبما أنه كان يعرف جيدًا قدرات رجاله. حيث كان كل منهم أفضل من الآخر في الشرب والتفاخر وإرضاء قائدهم. لذا فقد كان مطالبتهم بحل مثل هذه القضية مزحة!. لأنه لم تكن لديهم العقول الصحيحة لأجل ذلك!

”يا لها من عاصفة ضخمة في بلدة صغيرة. لم يحدث مثل هذا الحادث الوحشي المروع  من قبل”.

 

“من السهل القول إنه سيتم حل القضية في غضون فترة زمنية محددة. لكن كيف يفترض بنا أن نحلها؟ ربما يكون القاتل قد هرب بالفعل ؟! ” في تلك اللحظة ، كان قائد الشرطة المسؤول عن القضية قد نفد صبره أيضًا.

لكن لم يكن هناك خيار. لأنه منذ أن قام كبار المسؤولين بالترتيبات ، فقد كان عليهم القيام بذلك حتى لو لم يعرفوا كيف. لذا كان لابد من القيام بأبسط عرض تقديمي.

 

 

“قيل أن القاتل لا يزال في مقاطعة لينشان!”

نتيجة لذلك ، بدأت مقاطعة لينشان تحقيقًا مكثفًا لم يتم تنفيذه لسنوات عديدة في جميع أنحاء المقاطعة. حيث تم التحقيق مع الأشخاص المشبوهين في جميع الفنادق.

 

 

“أوه؟”

كما تم ترتيب رجال الشرطة في محطات الحافلات ومحطات القطارات لفحص المشبوهين.

“حسنا!!نحن هنا.”

 

“مفهوم.”

لكن من هم هؤلاء “المشبوهين”؟

“ذلك القاتل اللعين!”

 

 

كان من الصعب تحديد هذا التعريف.

 

 

كان الزوجان سعداء للغاية عندما غادرا.

“تنهد! ، متى سينتهي هذا الأمر؟” عند مفترق الطرق جلس شرطيان كانا في الخدمة داخل السيارة ويدخنان.

ولم يسألوا عن مقدار الأموال التي يملكها ابنهم. كما أنهم لم يسألوا عن كيفية حصوله على تلك الأموال.

كان من المريع أن يكونوا في الخدمة بالخارج في مثل هذا الطقس الحار…. إذا كان هذا في الماضي ، فيجب أن يكونوا الآن في المكتب تحت مكيف الهواء ، ويشربون الشاي ويتفاخرون بسعادة.

“مع تصرفه على هذا النحو ، سترسل المقاطعة قريبًا خبيرًا في حل القضايا الى هنا…. ستصبح الأمور أكثر إزعاجًا “.

 

“لهذا السبب نحن هنا.”

“ذلك القاتل اللعين!”

في اليوم التالي ، كانت الشمس مشرقة في السماء.

 

“حسنا!!نحن هنا.”

“لي قي ، كيف سنواجه هذا القاتل فقط من خلال الاعتماد علينا نحن الاثنان وهاتان الهراوتان إذا صادفناه ؟ أظن أننا قد نهلك “.

على تل نانشان ، نظر وانغ ياو إلى السماء.

 

في المعبد ، كان هناك راهب مسؤول عن رسم وكسر عصي العرافة. ولقول ذلك بطريقة أكثر شيوعًا ، كان مسؤولا معرفة ثروة الشخص.(حظ الشخص)

“أغلق فمك الكبير. كيف يمكن أن تحدث مثل هذه الصدمة كي نلتقي به وجهاً لوجه؟ ”

“أغلق فمك الكبير. كيف يمكن أن تحدث مثل هذه الصدمة كي نلتقي به وجهاً لوجه؟ ”

 

 

وأثناء بينما كانوا يتحدثون في السيارة. جاء شاب يرتدي قميصًا أسود إلى جانب سيارة الشرطة بابتسامة على وجهه.

في الواقع ، كان حل القضايا مختلفًا تمامًا عما تم وصفه في التلفزيون وفي الكتب. وبما أنه كان يعرف جيدًا قدرات رجاله. حيث كان كل منهم أفضل من الآخر في الشرب والتفاخر وإرضاء قائدهم. لذا فقد كان مطالبتهم بحل مثل هذه القضية مزحة!. لأنه لم تكن لديهم العقول الصحيحة لأجل ذلك!

 

كما تم ترتيب رجال الشرطة في محطات الحافلات ومحطات القطارات لفحص المشبوهين.

“مرحبا رفاقي الشرطيين.”

 

 

 

“ماذا هناك؟” نظر كلاهما إلى الشاب الوسيم أمامهما.

 

 

“تنهد! ، متى سينتهي هذا الأمر؟” عند مفترق الطرق جلس شرطيان كانا في الخدمة داخل السيارة ويدخنان.

“هناك شخص أغمي عليه في الغابة هناك. هل يمكنكم الذهاب وإلقاء نظرة؟ ”

“لهذا السبب نحن هنا.”

 

“الأخت ، لقد مات خمسة أشخاص. لماذا أنت متحمسة جدا؟ ”

“لماذا؟  أمن الصعب أن تذهب لأنك شخص ضعيف القلب؟.” قال أحد رجال الشرطة بشك.

بالنظر إلى أخته التي كانت متحمسة للغاية لدرجة أن وجهها كان محمرًا ، لم يفهم وانغ ياو حقًا ما كان هناك لتكون متحمسة للغاية. لقد كانت تبلغ من العمر 27 عامًا بالفعل… لا عجب أن لا أحد يريدها حتى الآن.(لأجل أفعالها الطفولية)

 

 

“لا على الاطلاق. انما أخشى تزوير هذا الحادث ووقوعي ضحية لحيلة سخيفة ..وصادف أنني رأيت بعض رجال الشرطة هنا. أنتم لا تخشون الوقوع ضحية لحادثة نصب ..أليس كذلك؟ ” سأل الشاب بابتسامة.

 

 

“سيدي!!هل يمكنك من فضلك مساعدتي في معرفة ثروتي؟” قال شاب يرتدي قميصًا أبيض بوجه وسيم مبتسمًا للراهب أمامه الذي يبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.

“حسنًا ، دعنا نذهب ونلقي نظرة.”

“مع تصرفه على هذا النحو ، سترسل المقاطعة قريبًا خبيرًا في حل القضايا الى هنا…. ستصبح الأمور أكثر إزعاجًا “.

 

 

نزل الشرطيان من السيارة وتبعوا الشاب إلى الغابة بجانب الطريق.

كان هناك معبد يسمى معبد غوانغمينغ على الجبل. وكان اسمه مشهورا للغاية. ومع ذلك ، سمع أن لوحة المعبد نقشها الإمبراطور تشيان لونغ في عهد أسرة تشينغ. وفقط خلال سنوات الاضطرابات في الأيام الأولى لتأسيس البلاد ، تم تدمير البنية التحتية في المعبد إلى حد ما. وتم بناء كل تلك الوحدات الآن حديثًا. لأنه من لمحة يمكن العلم أنهم كانوا يفتقرون إلى تعقيدات التاريخ.(أظن أنني سأبحث عن هذه الأسماء بالصينية لكن أنا كسول)

 

الفصل 247: حادثة شريرة

“من الذي لم يكن لديه ما يفعله وأتى الى هنا؟”

ولم يسألوا عن مقدار الأموال التي يملكها ابنهم. كما أنهم لم يسألوا عن كيفية حصوله على تلك الأموال.

 

“حسنًا ، دعنا نذهب ونلقي نظرة.”

“ربما حدث شيئ ما؟” كان صوت الشاب خافتًا بعض الشيء.

 

 

 

“حسنا!!نحن هنا.”

 

 

 

“أين الشخص؟”

“ماذا هناك؟” نظر كلاهما إلى الشاب الوسيم أمامهما.

 

 

“إنه على الأرض.”

كما تم ترتيب رجال الشرطة في محطات الحافلات ومحطات القطارات لفحص المشبوهين.

 

وقيل إن محققي الشرطة الذين وصلوا لأول مرة إلى مسرح الجريمة تقيأوا على الفور وكانت وجوههم شاحبة.

جلجل!وو!!

كانت مقاطعة لينشان على بعد 20 كيلومترًا من القرية الجبلية. ولم تكن المسافة بعيدة ، لكن العاصفة التي حدث لم تؤثر على هذه القرية الجبلية الصغيرة.

دوى صوت صفارة الشرطة.

“هل سمعت؟ كانت هناك جريمة قتل متعددة! ”

في مدينة جبلية صغيرة في مقاطعة ليانشان ، لم تكن سيارات الشرطة مشغولة أبدًا كما كانت اليوم.

“وأيضًا ، أبلغ المرؤوسين بتوخي الحذر. يجب ألا يتصرفوا بمفردهم عندما يلاحظون أي مواقف مشبوهة “.

 

كان بالفعل يونيو. لذا بدأت درجة الحرارة في الارتفاع بشكل ملحوظ. كما ارتدى الناس ملابس أقل.

شحب وجه قائد الشرطة بشكل مروع ، وكأن هناك من يدين له بأكثر من مليون ولم يرد له المال. علاوة على ذلك ، فإن هذا الشخص قد أطلق الريح في وجهه.

في النهاية اقترض عمه منه 35 ألفاً دفعة واحدة. بالطبع ، لم يُعطَ المال له على الفور لأنه اضطر للذهاب إلى البنك لتحويل الأموال في اليوم التالي.

لقد قتل اثنان من رجاله في الغابة بجانب الطريق وكان موتهم فظيعًا للغاية. حيث اقتلعت قلوبهم وهم أحياء.

“حسنًا ، دعنا نذهب ونلقي نظرة.”

 

 

لم يحدث مثل هذا الحادث الهمجي (جريمة العائلة) في مقاطعة لينشان من قبل منذ أن تم بناؤها. حتى أنه تم قتل باثنين من رجال الشرطة.

 

 

 

“أحضر جميع شاشات المراقبة القريبة!”

 

 

 

قال أحد أفراد الشرطة الجنائية: “لقد تم فحصهم بالفعل ولم يتم اكتشاف أي شيء”.

“لهذا السبب نحن هنا.”

 

“شياو ياو ، كم لديك؟” سأل عمه بتردد.(شياو بمعنى : صغير)

في الواقع ، كان كاميرا المراقبة بالقرب من الطريق منطقة خالية. ولن يلاحظ أحد ذلك لأنهم كان في مكان نائي.

 

 

كان الأمر الأكثر إثارة للقلق في المدينة الآن هو المنزل. أما اقتراض الأموال من الأقارب واقتراض الأموال من البنك كانا مفهومين مختلفين تمامًا.

“اذهب للتحقق اذا. لا تقف هنا بغباء “.

 

 

 

“أجل سيدي.”

 

 

“إنه موثوق للغاية. إنه الآن في هذه المدينة الريفية “.

“وأيضًا ، أبلغ المرؤوسين بتوخي الحذر. يجب ألا يتصرفوا بمفردهم عندما يلاحظون أي مواقف مشبوهة “.

 

 

أما إقراض أقاربهم فهو أمر معقول.

“مفهوم.”

تم ربط تسعة قمم جبلية في جبل جيوليان. لذلك ، كانت هذه هي الطريقة التي حصلت بها مقاطعة لينشان على اسمها.

 

 

“هل هناك خطأ؟ خمسة أشخاص لقوا مصرعهم في أقل من يومين. ..لقد تم إبادة عائلة وكان اثنان آخران من رجال الشرطة. هل هو مجنون ؟! ”

 

 

 

داخل فندق في مكان ما في مقاطعة ليانشان ، قال رجل طويل بشكل صادم بعد رؤية الأخبار على الإنترنت.

وفيما يتعلق بمثل هذا الحادث الوحشي ، أولت حكومة المقاطعة بطبيعة الحال أهمية كبيرة له وشكلت على الفور فرقة عمل. كما أعطت تعليمات لحل القضية في غضون فترة زمنية قصيرة.

 

 

قال الرجل الآخر الذي كان نحيفًا: “إنه حقًا مجنون”.

 

 

 

“مع تصرفه على هذا النحو ، سترسل المقاطعة قريبًا خبيرًا في حل القضايا الى هنا…. ستصبح الأمور أكثر إزعاجًا “.

 

 

لا عجب أنهم تصرفوا بهذه الطريقة. لأنهم في الغالب التقوا فقط برجال العصابات في الأيام العادية ولم يشاهدوا مثل هذا المشهد من قبل.

“لهذا السبب نحن هنا.”

 

**********

لم يحدث مثل هذا الحادث الهمجي (جريمة العائلة) في مقاطعة لينشان من قبل منذ أن تم بناؤها. حتى أنه تم قتل باثنين من رجال الشرطة.

كانت عطلة يوم السبت.

 

 

“إدارات أكثر قوة؟. من اي اتيت بهذه المعلومة؟” سأل وانغ ياو وهو يضحك.

لقد عادت وانغ رو إلى القرية الجبلية. وعلمت من والدتها بالأخبار العاجلة التي حدثت في مقاطعة ليانشان هذين اليومين حتى أنها بالغت في القصة التي روتها لها.

 

 

“إذن ، أعتقد أننا يجب أن نقلق بدلاً من ذلك … أختي. هذا القاتل الذي يقتل دون أن يرمش قد يظهر إلى جوارنا في أي وقت “.

“الأخت ، لقد مات خمسة أشخاص. لماذا أنت متحمسة جدا؟ ”

“لي قي ، كيف سنواجه هذا القاتل فقط من خلال الاعتماد علينا نحن الاثنان وهاتان الهراوتان إذا صادفناه ؟ أظن أننا قد نهلك “.

بالنظر إلى أخته التي كانت متحمسة للغاية لدرجة أن وجهها كان محمرًا ، لم يفهم وانغ ياو حقًا ما كان هناك لتكون متحمسة للغاية. لقد كانت تبلغ من العمر 27 عامًا بالفعل… لا عجب أن لا أحد يريدها حتى الآن.(لأجل أفعالها الطفولية)

 

 

 

”يا لها من عاصفة ضخمة في بلدة صغيرة. لم يحدث مثل هذا الحادث الوحشي المروع  من قبل”.

على تل نانشان ، نظر وانغ ياو إلى السماء.

 

كانوا يعلمون أن ابنهم لن يفعل شيئا شريرا. …وكانوا على ما يرام طالما أن المال جاء بشكل صحيح.

“إذن ، أعتقد أننا يجب أن نقلق بدلاً من ذلك … أختي. هذا القاتل الذي يقتل دون أن يرمش قد يظهر إلى جوارنا في أي وقت “.

 

 

كان الأمر الأكثر إثارة للقلق في المدينة الآن هو المنزل. أما اقتراض الأموال من الأقارب واقتراض الأموال من البنك كانا مفهومين مختلفين تمامًا.

“يجب ألا تكون هناك فرصة له للقيام بذلك. لقد وصل خبير في التحقيقات الجنائية الى المقاطعة بالفعل. ويقال أن هناك إدارات أكثر قوة جاءوا أيضا”.

في مدينة جبلية صغيرة في مقاطعة ليانشان ، لم تكن سيارات الشرطة مشغولة أبدًا كما كانت اليوم.

 

أما إقراض أقاربهم فهو أمر معقول.

“إدارات أكثر قوة؟. من اي اتيت بهذه المعلومة؟” سأل وانغ ياو وهو يضحك.

 

 

 

“إنها ثرثرة ، لكن خبير التحقيق الجنائي قد أتى بالفعل إلى المقاطعة. كما أن حكومة المقاطعة قلقة للغاية بشأن هذا الحادث الفظيع وقد حددت مهلة زمنية لحل القضية “.

وفيما يتعلق بمثل هذا الحادث الوحشي ، أولت حكومة المقاطعة بطبيعة الحال أهمية كبيرة له وشكلت على الفور فرقة عمل. كما أعطت تعليمات لحل القضية في غضون فترة زمنية قصيرة.

 

في الغرفة ، كتب وانغ ياو اللون الغريب لسماء الليل في كتابه.

كانت مقاطعة لينشان على بعد 20 كيلومترًا من القرية الجبلية. ولم تكن المسافة بعيدة ، لكن العاصفة التي حدث لم تؤثر على هذه القرية الجبلية الصغيرة.

 

 

كان هناك معبد يسمى معبد غوانغمينغ على الجبل. وكان اسمه مشهورا للغاية. ومع ذلك ، سمع أن لوحة المعبد نقشها الإمبراطور تشيان لونغ في عهد أسرة تشينغ. وفقط خلال سنوات الاضطرابات في الأيام الأولى لتأسيس البلاد ، تم تدمير البنية التحتية في المعبد إلى حد ما. وتم بناء كل تلك الوحدات الآن حديثًا. لأنه من لمحة يمكن العلم أنهم كانوا يفتقرون إلى تعقيدات التاريخ.(أظن أنني سأبحث عن هذه الأسماء بالصينية لكن أنا كسول)

تم ربط تسعة قمم جبلية في جبل جيوليان. لذلك ، كانت هذه هي الطريقة التي حصلت بها مقاطعة لينشان على اسمها.

“حسنًا ، دعنا نذهب ونلقي نظرة.”

كان هناك معبد يسمى معبد غوانغمينغ على الجبل. وكان اسمه مشهورا للغاية. ومع ذلك ، سمع أن لوحة المعبد نقشها الإمبراطور تشيان لونغ في عهد أسرة تشينغ. وفقط خلال سنوات الاضطرابات في الأيام الأولى لتأسيس البلاد ، تم تدمير البنية التحتية في المعبد إلى حد ما. وتم بناء كل تلك الوحدات الآن حديثًا. لأنه من لمحة يمكن العلم أنهم كانوا يفتقرون إلى تعقيدات التاريخ.(أظن أنني سأبحث عن هذه الأسماء بالصينية لكن أنا كسول)

 

 

 

لكن لا يزال هناك أشخاص يزورون الجبل لأنه كان يوم السبت.(للمعلومة للمرة الثانية الصين دولة لا دينية حيث لا يوجد ديانة رسمية للدولة أما بالنسبة للبوذية فهي ليست ديانة بل معتقد ولا يوجد به آلهة بل قوة لا نفهمها نحن البشر أتقنها بعض الأشخاص وخرجوا من تصنيفات البشر العاديين….استغفر الله العظيم….مثال: الأشخاص الملحدون لا يؤمنون بوجود إله لكن تجدهم يقولون أنهم يصدقون أو يتبعون قواعد أو دستور دولة أو بالمفهوم الأكبر قانون الإنسانية فهم بذلك اتبعوا معتقد وديانة الإنسانية….لا إله الا الله……لن أطيل عليكم لأن هذا موضوع يطول شرحه لذا الغرض من كلامي هو الا تتأثروا بما يحدث حولكم وابحثوا ولا تركنوا فكم من شخص تساوره الشكوك ولا يسأل ولكن المضحك أن يسأل في أشياء من أصل العقيدة أي في الإيمانيات بل يبدأ من البداية أي تبيان الدين ثم نسير سويا الى مبتغاه لكن يكون سؤال هؤلاء كمن يقدم سؤلا في الفيزياء الكمية وهو كل محصلته من العلم الذي يسأل عنه أن القمر لا نستطيع رؤيته الا ليلا…اعتذر عن الاطالة)

قال الرجل الآخر الذي كان نحيفًا: “إنه حقًا مجنون”.

في المعبد ، كان هناك راهب مسؤول عن رسم وكسر عصي العرافة. ولقول ذلك بطريقة أكثر شيوعًا ، كان مسؤولا معرفة ثروة الشخص.(حظ الشخص)

دوى صوت صفارة الشرطة.

 

 

“سيدي!!هل يمكنك من فضلك مساعدتي في معرفة ثروتي؟” قال شاب يرتدي قميصًا أبيض بوجه وسيم مبتسمًا للراهب أمامه الذي يبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.

لذا لم تكن هناك خبرة عندما لم يتم مواجهة مثل هذا الحادث من قبل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط