نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 248

الشرب في الليل

الشرب في الليل

الفصل 248: الشرب في الليل

 

 

قال وانغ مينغباو: “مرحبًا ، يبدو أن مكانك هادئ جدًا في الأيام القليلة الماضية”.

قال الراهب: “كن حذرًا ، واحرق اثنين من عصا البخور في المعبد ، وسيباركك بوذا”.

كانت عطلة نهاية الأسبوع.

 

كان تمزيق العضلات والأوتار وكسر العظام باستخدام يديك فقط شيئًا لا يظهر إلا في الروايات. لقد كان من المستحيل تقريبًا حدوث ذلك في الحياة الواقعية.

قال الشاب بابتسامة: “شكرا لك سيدي”. ثم أخرج كومة من النقود وأعطاها للراهب.

 

 

قال لي ماوشوانغ بابتسامة: “الاله لن يمنحك كل ما تريد”.

أخذ الراهب المال بسرور.

 

 

ألقى وانغ ياو فجأة لمحة على الظلين الوامضين عبر الحقل المجاور للشارع أثناء قيادته.

قال الراهب: “أعتقد أن لديك الكثير من الإمكانات”.

 

 

قال الشاب بابتسامة: “شكرا لك سيدي”. ثم أخرج كومة من النقود وأعطاها للراهب.

دخل الشاب المعبد… لم تكن عصي البخور مجانية. لذا كان عليه أن يدفع لأجلهم.

 

 

ألقى وانغ ياو فجأة لمحة على الظلين الوامضين عبر الحقل المجاور للشارع أثناء قيادته.

في الواقع ، كان بوذا مشغولًا جدًا بحيث لم يستطع الرد على كل شخص أحرق عصا بخور في المعبد. حيث كان هناك الكثير من الناس يتمنون رغباتهم.(يذكرني ببيت شعر: ما راقبوك ولكن أنت منفعل…يا محور الكون إن الكون مشغول..هههههه)

لذلك ، كشخص بالغ ومسؤول ، اتصل بالشرطة على الفور.

 

قال لي ماوشوانغ: “لم يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق في لينشان”.

اشترى الشاب ثلاث عصي ، ثم أحرقهم أمام تمثال بوذا. وبعد أن انتهى من حرق عصي البخور، نظر إلى الأعلى إلى التمثال الكبير ، الذي يزيد ارتفاعه عن عشرة أقدام ، وحدق في ابتسامته الغامضة.

 

 

كانت عطلة نهاية الأسبوع.

 

 

إلا إذا؟

“لم نحصل على أي دليل حتى الآن. لم تكن هناك بصمات أصابع ولم يسقط أي شيء من المجرم ، وحتى آثار الأقدام قد دمرت. يجب أن يكون قاتل متسلسل! ” قال المحقق.

 

 

 

كان العديد من خبراء الجريمة يعقدون اجتماعا في وسط بلدة ليانشان لمناقشة الجرائم الخطيرة التي حدثت في لينشان مؤخرًا. حيث جاؤوا للقيام بهذه المهمة.

“نوعا ما. لقد أنجزت كل الأعمال الورقية. وأخيرًا انتهى هذا الامر! لقد كنت أفكر في ذلك منذ زمن طويل. لم أكن أتوقع أن يكون له مثل هذا التأثير السلبي على صحتي! ” قال تيان يوانتو بحسرة.

أخذت الحكومة المحلية هذه الجرائم على محمل الجد وأعطت موعد نهائي لحلها. ومع ذلك ، صدمت مسارح الجريمة الشرطة وخبراء الجريمة. حيث كان الجاني ماكرًا جدًا.

 

 

 

“دعونا نفكر مليا في هذا.” قال خبير الجرائم.

 

 

“قاتل متسلسل؟” صُدم وانغ ياو.

تم إجراء بحث نادر بوصة تلو الأخرى في وسط مدينة لينشان.

قال بان جون: “على أي حال ، دعونا نأمل أن يعثروا على القاتل قريبًا”.

 

“كنت مثلك من قبل ، أفكر في عملي طوال الوقت حتى انتهى بي المطاف بمثل هذا المرض الغريب. لقد كدت أفقد حياتي. الآن ، لا أعرف ما هو أهم من الصحة. أعتقد أن لديك نفس الشعور الآن؟ ” قال وي هاي.

كما تم فحص كل زائر دخل إلى لينشان بدقة. بالإضافة إلى ذلك ، طُلب من كل شخص لديه تاريخ إجرامي الذهاب الى مركز الشرطة للتحقق منهم.

 

 

 

“سيدي ، لديّ تاريخ إجرامي ، لكن كان ذلك منذ وقت طويل عندما كنت مراهقًا.” قال رجل ذو وشم على ساعده “أنا شخص مختلف الآن”.

 

 

لذلك ، كشخص بالغ ومسؤول ، اتصل بالشرطة على الفور.

“لقد سرقت للتو حقائب الناس. هذا كل شئ. ليس لدي الشجاعة لقتل أي شخص! ” قال لص آخر.

“حقا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال رجل في الثلاثينيات من عمره: “سيدي ، لقد عدت لتوي من التبت”.

 

 

 

قال رجل في الثلاثينيات من عمره: “سيدي ، لقد عدت لتوي من التبت”.

 

“حقا؟” سأل وانغ ياو.

لم يتأثر وانغ ياو بالجرائم التي ارتكبت في وسط مدينة ليانشان على الإطلاق. حيث ذهب إلى عيادة بان مي في الصباح حيث وعد بالبقاء هناك طوال الصباح.

 

 

 

كان وانغ ياو يبذل قصارى جهده للترقية من خلال النظام لاكتساب المزيد من المهارات.

لذلك ، كشخص بالغ ومسؤول ، اتصل بالشرطة على الفور.

كانت هناك طرق عديدة لاكتساب المهارات والخبرة. وكانت الطريقة الأكثر شيوعًا هي إكمال المهام التي قدمها النظام. وشملت الطرق الأخرى علاج المرضى وتحضير الديكوتيون. ومع ذلك ، لم تكن هذه المهام أبدًا واضحة. حييث سيحصل على مهارات ونقاط إضافية من خلال علاج مريض مصاب بمرض صعب أكثر من علاج مريض مصاب بأمراض شائعة مثل الزكام. كما عمل تحضير الديكوتيون بطريقة مماثلة. حيث سيحصل على المزيد من نقاط المكافأة عن طريق تحضير ديكوتيون خاص ونادر بدلاً من تخمير ديكوتيون بسيط وشائع.

أخذ الراهب المال بسرور.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن من السهل علاج الأمراض المستعصية ، حيث تطلب صنع الديكوتيون الخاص جذور عرق السوس. وبالكاد كان لديه ما يكفي من النقاط لمواصلة العمل مؤخرًا ، وفقط حفنة من الأعشاب في حقله العشبي تفي بمعايير تخمير الديكوتيون خاص.

“لا ، سمعت من صديقي الشرطي أن خبراء الجريمة من المقاطعة لم يحققوا شيئًا بعد. ولم يعثروا حتى على أي أدلة مفيدة.” قال بان جون “سمعت أن المجرم قاتل متسلسل”.

 

“كنت مثلك من قبل ، أفكر في عملي طوال الوقت حتى انتهى بي المطاف بمثل هذا المرض الغريب. لقد كدت أفقد حياتي. الآن ، لا أعرف ما هو أهم من الصحة. أعتقد أن لديك نفس الشعور الآن؟ ” قال وي هاي.

وعلى الرغم من أن علاج المرضى الذين يعانون من أمراض وأمراض شائعة لم يكن الطريقة الأكثر فعالية للحصول على نقاط المكافأة ، إلا أن وانغ ياو كان لا يزال يتعين عليه القيام بذلك.

 

كما أنه وعد بان جون وبان مي بزيارة العيادة متى كان متاحًا.

 

 

 

كانت عطلة نهاية الأسبوع.

 

عادة ، كان هناك الكثير من المرضى في العيادة. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المرضى اليوم ، بما في ذلك الزوار الذين لم يأتوا لرؤية الطبيب.

“لا أعرف ما إذا كان ذلك القاتل قد ترك ليانشان بالفعل. هل وجد هؤلاء الخبراء الجنائيون أي أدلة؟ ” سأل وي هاي.

 

 

“ليس الكثير من المرضى اليوم؟” سأل وانغ ياو.

 

 

 

“أجل ، بسبب قضية القتل قبل أيام قليلة. كان الجميع متوترين في وسط المدينة”. قال بان جون ، الذي كان متفرغا أيضًا لزيارة العيادة اليوم ، “لا يزال بإمكانك رؤية الناس في الجوار أثناء النهار ، والبعض في الليل ، لكن لن تتمكن من رؤية أي شخص اليوم.”

 

 

 

“أما زالوا لم يقبضوا على المجرم؟” سأل وانغ ياو.

 

 

كان على الناس تجربة أشياء معينة لتغيير رأيهم. حيث لن يتبعوا نصائح الآخرين بسهولة.

“لا ، سمعت من صديقي الشرطي أن خبراء الجريمة من المقاطعة لم يحققوا شيئًا بعد. ولم يعثروا حتى على أي أدلة مفيدة.” قال بان جون “سمعت أن المجرم قاتل متسلسل”.

 

 

“أجل ، لا يبدو أنهم انتزعوا بنصل أو سيف.” قال بان جون: “بدا الأمر كما لو أنه تم انتزاعهم بأيدي عارية”.

“قاتل متسلسل؟” صُدم وانغ ياو.

 

 

 

كان الجميع يعلم أن قتل خمسة أشخاص في يومين يعتبر قضية كبرى في البلاد. ويجب أن يكون هناك تاريخ إجرامي ذي صلة إذا كان القاتل قاتلًا متسلسلًا.

 

 

لذلك ، كشخص بالغ ومسؤول ، اتصل بالشرطة على الفور.

“حسنًا ، لقد رأيت جثتي الشرطيين.” خفض بان جون صوته بعد أن نظر حوله.

ومع ذلك ، لم يكن من السهل علاج الأمراض المستعصية ، حيث تطلب صنع الديكوتيون الخاص جذور عرق السوس. وبالكاد كان لديه ما يكفي من النقاط لمواصلة العمل مؤخرًا ، وفقط حفنة من الأعشاب في حقله العشبي تفي بمعايير تخمير الديكوتيون خاص.

 

لقد واجه مثل هذه القسوة فقط في الكتب والأفلام. ولم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. لابد أن هذا القاتل مريض جدا.

“حقا؟” سأل وانغ ياو.

“شكرا لك!” قال وي هاي.

 

“سيدي ، لديّ تاريخ إجرامي ، لكن كان ذلك منذ وقت طويل عندما كنت مراهقًا.” قال رجل ذو وشم على ساعده “أنا شخص مختلف الآن”.

“أجل ، تم إرسال الجثث إلى المستشفى حيث عملت على تشريح جثثهم…لقد كانت قلوبهم مفقودة.” قال بان جون.

“شكرا لك!” قال وي هاي.

 

 

“قلوبهم مفقودة؟” قال وانغ ياو بصدمة.

 

 

 

لقد واجه مثل هذه القسوة فقط في الكتب والأفلام. ولم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. لابد أن هذا القاتل مريض جدا.

“مرحبا مينغباو ، ما الذي تريد التحدث عنه؟” سأل وانغ ياو.

 

“مرحبا مينغباو ، ما الذي تريد التحدث عنه؟” سأل وانغ ياو.

قال بان جون: “أجل ، لقد فقدت قلوبهم ، تم انتزاعها بيد عارية”.

كان وانغ ياو يبذل قصارى جهده للترقية من خلال النظام لاكتساب المزيد من المهارات.

 

 

“حقا؟ من صدورهم؟ ” تحول وجه وانغ ياو إلى اللون الأبيض.

كانوا بسرعة صيد النمور.

 

“أنا أتفق معك. كما أنني لم أكن أعتقد أنه كان ممكنًا! ” قال بان جون.

“أجل ، لا يبدو أنهم انتزعوا بنصل أو سيف.” قال بان جون: “بدا الأمر كما لو أنه تم انتزاعهم بأيدي عارية”.

 

 

ألقى وانغ ياو فجأة لمحة على الظلين الوامضين عبر الحقل المجاور للشارع أثناء قيادته.

“بأيدي عارية؟ كيف يمكن لذلك أن يكون ممكنا!” قال وانغ ياو في حالة صدمة.

في الواقع ، كان بوذا مشغولًا جدًا بحيث لم يستطع الرد على كل شخص أحرق عصا بخور في المعبد. حيث كان هناك الكثير من الناس يتمنون رغباتهم.(يذكرني ببيت شعر: ما راقبوك ولكن أنت منفعل…يا محور الكون إن الكون مشغول..هههههه)

 

 

مدى صعوبة عظام الإنسان كان يفوق الخيال.

رأى وانغ ياو مريضًا واحدًا فقط في الصباح. وتناول الغداء في وسط المدينة. وبحلول الوقت الذي كان فيه مستعدًا للعودة إلى المنزل ، أوقفته مكالمة من وانغ مينغباو الذي أراد رؤيته شخصيًا.

كان تمزيق العضلات والأوتار وكسر العظام باستخدام يديك فقط شيئًا لا يظهر إلا في الروايات. لقد كان من المستحيل تقريبًا حدوث ذلك في الحياة الواقعية.

 

 

قال وانغ ياو “أجل”.

“أنا أتفق معك. كما أنني لم أكن أعتقد أنه كان ممكنًا! ” قال بان جون.

 

 

“كنت مثلك من قبل ، أفكر في عملي طوال الوقت حتى انتهى بي المطاف بمثل هذا المرض الغريب. لقد كدت أفقد حياتي. الآن ، لا أعرف ما هو أهم من الصحة. أعتقد أن لديك نفس الشعور الآن؟ ” قال وي هاي.

إلا إذا؟

ثم بدأوا يتحدثون عن قضية القتل في المدينة.

 

كانت هناك طرق عديدة لاكتساب المهارات والخبرة. وكانت الطريقة الأكثر شيوعًا هي إكمال المهام التي قدمها النظام. وشملت الطرق الأخرى علاج المرضى وتحضير الديكوتيون. ومع ذلك ، لم تكن هذه المهام أبدًا واضحة. حييث سيحصل على مهارات ونقاط إضافية من خلال علاج مريض مصاب بمرض صعب أكثر من علاج مريض مصاب بأمراض شائعة مثل الزكام. كما عمل تحضير الديكوتيون بطريقة مماثلة. حيث سيحصل على المزيد من نقاط المكافأة عن طريق تحضير ديكوتيون خاص ونادر بدلاً من تخمير ديكوتيون بسيط وشائع.

فكر وانغ ياو في احتمال.

 

 

 

قال بان جون: “على أي حال ، دعونا نأمل أن يعثروا على القاتل قريبًا”.

كان وانغ ياو يبذل قصارى جهده للترقية من خلال النظام لاكتساب المزيد من المهارات.

 

 

قال وانغ ياو “أجل”.

“مرحبًا ، لا أعتقد أنه يجب عليك العودة إلى المنزل الليلة.” قال وانغ مينغباو “يمكنك البقاء في مكاني”.

 

كان وانغ ياو يبذل قصارى جهده للترقية من خلال النظام لاكتساب المزيد من المهارات.

رأى وانغ ياو مريضًا واحدًا فقط في الصباح. وتناول الغداء في وسط المدينة. وبحلول الوقت الذي كان فيه مستعدًا للعودة إلى المنزل ، أوقفته مكالمة من وانغ مينغباو الذي أراد رؤيته شخصيًا.

 

 

 

“مرحبا مينغباو ، ما الذي تريد التحدث عنه؟” سأل وانغ ياو.

“أجل ، بسبب قضية القتل قبل أيام قليلة. كان الجميع متوترين في وسط المدينة”. قال بان جون ، الذي كان متفرغا أيضًا لزيارة العيادة اليوم ، “لا يزال بإمكانك رؤية الناس في الجوار أثناء النهار ، والبعض في الليل ، لكن لن تتمكن من رؤية أي شخص اليوم.”

 

 

“لا يوجد شيء مميز ، أعلم أنك في وسط المدينة ، لذا لا تستعجل للعودة الى المنزل. لقد طلبت من لي ماوشوانغ و وي هاي و تيان يوانتو تناول العشاء معًا. هل ترغب في الإنضمام إلينا؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

“هل يسير كل شيء على ما يرام مع الاكتتاب العام لشركتك؟” سأل وانغ ياو تيان يوانتو.

“بالتأكيد ، يمكنني العودة إلى المنزل لاحقًا.” قال وانغ ياو.

كان الجو مظلما في الخارج.

 

ثم جلسوا على طاولة بجانب النافذة. وسرعان ما تم تقديم الأطباق.

قريباً ، انضم لي ماوشوانغ و وي هاي و تيان يوانتو إلى وانغ ياو و وانغ مينغباو.

كان هناك عدد قليل جدًا من السيارات في الشارع ليلا حيث كان وانغ ياو يقود سيارته إلى المنزل. حيث مرت عليه سيارة كل ثلاثة إلى أربعة كيلومترات. وكانت جميع المركبات تسير بسرعة في الشارع.

 

انتهز وانغ ياو الفرصة للتحقق من نبض تيان يوانتو ووي هاي. وكان كلاهما في حالة جيدة.

دخل الشاب المعبد… لم تكن عصي البخور مجانية. لذا كان عليه أن يدفع لأجلهم.

 

“حقا؟” سأل وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “جيد ، كلاكما يبدو جيدًا”.

 

 

اشترى الشاب ثلاث عصي ، ثم أحرقهم أمام تمثال بوذا. وبعد أن انتهى من حرق عصي البخور، نظر إلى الأعلى إلى التمثال الكبير ، الذي يزيد ارتفاعه عن عشرة أقدام ، وحدق في ابتسامته الغامضة.

“شكرا لك!” قال وي هاي.

اعتقد وانغ ياو أن شيئًا سيئًا كان يحدث لأنه رأى الشخصين يركضان في الظلام.

 

 

“هل يسير كل شيء على ما يرام مع الاكتتاب العام لشركتك؟” سأل وانغ ياو تيان يوانتو.

“لا أعرف ما إذا كان ذلك القاتل قد ترك ليانشان بالفعل. هل وجد هؤلاء الخبراء الجنائيون أي أدلة؟ ” سأل وي هاي.

 

أخذت الحكومة المحلية هذه الجرائم على محمل الجد وأعطت موعد نهائي لحلها. ومع ذلك ، صدمت مسارح الجريمة الشرطة وخبراء الجريمة. حيث كان الجاني ماكرًا جدًا.

“نوعا ما. لقد أنجزت كل الأعمال الورقية. وأخيرًا انتهى هذا الامر! لقد كنت أفكر في ذلك منذ زمن طويل. لم أكن أتوقع أن يكون له مثل هذا التأثير السلبي على صحتي! ” قال تيان يوانتو بحسرة.

 

 

“ليس الكثير من المرضى اليوم؟” سأل وانغ ياو.

قال لي ماوشوانغ بابتسامة: “الاله لن يمنحك كل ما تريد”.

كان العديد من خبراء الجريمة يعقدون اجتماعا في وسط بلدة ليانشان لمناقشة الجرائم الخطيرة التي حدثت في لينشان مؤخرًا. حيث جاؤوا للقيام بهذه المهمة.

 

كان الجميع يعلم أن قتل خمسة أشخاص في يومين يعتبر قضية كبرى في البلاد. ويجب أن يكون هناك تاريخ إجرامي ذي صلة إذا كان القاتل قاتلًا متسلسلًا.

“كنت مثلك من قبل ، أفكر في عملي طوال الوقت حتى انتهى بي المطاف بمثل هذا المرض الغريب. لقد كدت أفقد حياتي. الآن ، لا أعرف ما هو أهم من الصحة. أعتقد أن لديك نفس الشعور الآن؟ ” قال وي هاي.

 

 

 

قال تيان يوانتو: “أجل ، لقد بدأت أشعر بنفس الشعور عندما كنت في المستشفى في مدينة داو”.

“لقد سرقت للتو حقائب الناس. هذا كل شئ. ليس لدي الشجاعة لقتل أي شخص! ” قال لص آخر.

 

“شكرا لك!” قال وي هاي.

كان على الناس تجربة أشياء معينة لتغيير رأيهم. حيث لن يتبعوا نصائح الآخرين بسهولة.

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “حسنًا ، الناس في المدينة خائفون من ظلالهم الآن”

 

 

 

ثم بدأوا يتحدثون عن قضية القتل في المدينة.

 

 

 

قال لي ماوشوانغ: “لم يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق في لينشان”.

 

 

“أجل ، تم إرسال الجثث إلى المستشفى حيث عملت على تشريح جثثهم…لقد كانت قلوبهم مفقودة.” قال بان جون.

“لا أعرف ما إذا كان ذلك القاتل قد ترك ليانشان بالفعل. هل وجد هؤلاء الخبراء الجنائيون أي أدلة؟ ” سأل وي هاي.

رأى وانغ ياو مريضًا واحدًا فقط في الصباح. وتناول الغداء في وسط المدينة. وبحلول الوقت الذي كان فيه مستعدًا للعودة إلى المنزل ، أوقفته مكالمة من وانغ مينغباو الذي أراد رؤيته شخصيًا.

 

 

تجاذبوا أطراف الحديث لفترة طويلة وغادروا إلى مطعمهم المعتاد عندما حل الظلام تقريبًا.

دخل الشاب المعبد… لم تكن عصي البخور مجانية. لذا كان عليه أن يدفع لأجلهم.

عادة ، كان المطعم ممتلئًا بالزبائن في هذا الوقت من اليوم ، ولكن اليوم ، كان هادئًا جدًا. حيث تم شغل عدد قليل من الطاولات ؛ وكان الممر فارغًا.

اعتقد وانغ ياو أن شيئًا سيئًا كان يحدث لأنه رأى الشخصين يركضان في الظلام.

 

 

“مرحبًا ، من الرائع رؤيتكم هنا ، من فضلكم تعالوا.” رحب بهم المالك في المطعم لأنه كان يعرفهم بالفعل.

انتهز وانغ ياو الفرصة للتحقق من نبض تيان يوانتو ووي هاي. وكان كلاهما في حالة جيدة.

 

“نوعا ما. لقد أنجزت كل الأعمال الورقية. وأخيرًا انتهى هذا الامر! لقد كنت أفكر في ذلك منذ زمن طويل. لم أكن أتوقع أن يكون له مثل هذا التأثير السلبي على صحتي! ” قال تيان يوانتو بحسرة.

قال وانغ مينغباو: “مرحبًا ، يبدو أن مكانك هادئ جدًا في الأيام القليلة الماضية”.

قال وانغ مينغباو: “اتصل بي عندما تصل إلى المنزل”.

 

قال رجل في الثلاثينيات من عمره: “سيدي ، لقد عدت لتوي من التبت”.

“أجل! كل هذا بسبب ذلك القاتل.” قال المالك: “لن تجد الكثير من الناس في الخارج بعد الساعة 8 مساءً ، ناهيك عن المطاعم”.

 

 

“بالتأكيد ، يمكنني العودة إلى المنزل لاحقًا.” قال وانغ ياو.

“نحن جميعًا رجال أقوياء.” قال لي ماوشوانغ: “نحن لسنا خائفين من القاتل ، حتى أنه معنا خبير في كونغ فو”.

 

 

 

“حقا؟” يعتقد المالك أنه كان يمزح.

ما الذي يجري؟

 

قال الشاب بابتسامة: “شكرا لك سيدي”. ثم أخرج كومة من النقود وأعطاها للراهب.

ثم جلسوا على طاولة بجانب النافذة. وسرعان ما تم تقديم الأطباق.

اشترى الشاب ثلاث عصي ، ثم أحرقهم أمام تمثال بوذا. وبعد أن انتهى من حرق عصي البخور، نظر إلى الأعلى إلى التمثال الكبير ، الذي يزيد ارتفاعه عن عشرة أقدام ، وحدق في ابتسامته الغامضة.

 

انتهز وانغ ياو الفرصة للتحقق من نبض تيان يوانتو ووي هاي. وكان كلاهما في حالة جيدة.

كانت الساعة حوالي الثامنة مساءً عندما انتهوا من العشاء.

 

 

 

“مرحبًا ، لا أعتقد أنه يجب عليك العودة إلى المنزل الليلة.” قال وانغ مينغباو “يمكنك البقاء في مكاني”.

لقد واجه مثل هذه القسوة فقط في الكتب والأفلام. ولم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يحدث ذلك في الحياة الحقيقية. لابد أن هذا القاتل مريض جدا.

 

 

“أنا موافق. ابق هنا الليلة.” قال وي هاي.

“أما زالوا لم يقبضوا على المجرم؟” سأل وانغ ياو.

 

كانت عطلة نهاية الأسبوع.

“أنا بخير ، ألم تقل إنني خبير في كونغ فو؟” قال وانغ ياو بابتسامة. “حسنًا ، يجب أن تعودوا الآن يا رفاق. أراكم لاحقا.”

الفصل 248: الشرب في الليل

 

 

قال وانغ مينغباو: “اتصل بي عندما تصل إلى المنزل”.

 

 

إلا إذا؟

قال وانغ ياو “بالتأكيد”.

 

 

“لا ، سمعت من صديقي الشرطي أن خبراء الجريمة من المقاطعة لم يحققوا شيئًا بعد. ولم يعثروا حتى على أي أدلة مفيدة.” قال بان جون “سمعت أن المجرم قاتل متسلسل”.

كان هناك عدد قليل جدًا من السيارات في الشارع ليلا حيث كان وانغ ياو يقود سيارته إلى المنزل. حيث مرت عليه سيارة كل ثلاثة إلى أربعة كيلومترات. وكانت جميع المركبات تسير بسرعة في الشارع.

 

 

 

كما أنه وعد بان جون وبان مي بزيارة العيادة متى كان متاحًا.

 

كما تم فحص كل زائر دخل إلى لينشان بدقة. بالإضافة إلى ذلك ، طُلب من كل شخص لديه تاريخ إجرامي الذهاب الى مركز الشرطة للتحقق منهم.

كان الجو مظلما في الخارج.

 

 

 

كان هناك شخصان يمشيان بسرعة كبيرة في الميدان كما لو كانا يركضان على أرض مستوية.

قال الشاب بابتسامة: “شكرا لك سيدي”. ثم أخرج كومة من النقود وأعطاها للراهب.

 

“أنا أتفق معك. كما أنني لم أكن أعتقد أنه كان ممكنًا! ” قال بان جون.

كانوا بسرعة صيد النمور.

 

 

“لا يوجد شيء مميز ، أعلم أنك في وسط المدينة ، لذا لا تستعجل للعودة الى المنزل. لقد طلبت من لي ماوشوانغ و وي هاي و تيان يوانتو تناول العشاء معًا. هل ترغب في الإنضمام إلينا؟” سأل وانغ مينغباو.

بحق الجحيم؟ إنهم يركضون بسرعة!

 

 

 

هاه؟

كانوا بسرعة صيد النمور.

 

“أجل ، بسبب قضية القتل قبل أيام قليلة. كان الجميع متوترين في وسط المدينة”. قال بان جون ، الذي كان متفرغا أيضًا لزيارة العيادة اليوم ، “لا يزال بإمكانك رؤية الناس في الجوار أثناء النهار ، والبعض في الليل ، لكن لن تتمكن من رؤية أي شخص اليوم.”

ألقى وانغ ياو فجأة لمحة على الظلين الوامضين عبر الحقل المجاور للشارع أثناء قيادته.

 

 

 

ما الذي يجري؟

كانوا بسرعة صيد النمور.

 

 

اعتقد وانغ ياو أن شيئًا سيئًا كان يحدث لأنه رأى الشخصين يركضان في الظلام.

ثم بدأوا يتحدثون عن قضية القتل في المدينة.

 

“حقا؟” يعتقد المالك أنه كان يمزح.

لذلك ، كشخص بالغ ومسؤول ، اتصل بالشرطة على الفور.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط