نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 249

ليلة بلا نوم

ليلة بلا نوم

الفصل 249: ليلة بلا نوم

لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار.

 

 

هذه المرة ، نادرا ما كانت الشرطة بهذه السرعة. حيث  وصل عدد قليل من سيارات الشرطة إلى مكان الحادث خلال وقت قصير.

“انتباه! انتباه!”

كان هناك أيضًا بعض خبراء التحقيق الجنائي من المقاطعة حتى أنهم أحضروا كلابًا بوليسية. لم يكن هناك كلب بوليسي في مقاطعة لينشان ، التي كانت بطبيعتها مكانًا صغيرًا. حيث تم نقلهم بشكل خاص من مدينة هايكو من أجل حل هذه القضية الشريرة على الفور.

“أهلا.” كان الصوت خافتًا بعض الشيء.

 

 

وبسرعة اكتشفوا آثار الأقدام المشبوهة في الحقل. وأخذوا على الفور أدلة على آثار الأقدام وتتبعوا آثار الأقدام لبدء التعقب. تأثرت سرعة إحرازهم أي تقدم بسبب الظلام، لكنهم كانوا لا يزالون متحمسين.

 

 

 

جلجل،

 

 

“لم يتم اكتشاف أي شخص آخر.”

انهار شرطي فجأة دون أدنى سبب. وظل يتلوى على الأرض وكأنه يعاني من ألم شديد.

“ليس بعد.”

 

تغلغل شيء يسمى الخوف في قلب الجميع.

“انتباه! انتباه!”

 

 

 

توقف جميع رجال الشرطة عن التقدم ونظروا حولهم بيقظة.

 

 

هذه المرة ، حتى خبير التحقيق الجنائي الذي يقود الفريق كان خائفا.

كان الميدان هادئًا في الليل. وباستثناءهم ، لم يكن هناك أناس ومخلوقات أخرى.

أرادت في الأصل الوصول إلى المدينة ، لكن كان لدى سائق الحافلة أمر عاجل لذا تركها هنا فقط.

 

 

“لم يتم اكتشاف أي شخص آخر.”

كانت الحافلة فارغة جدا.

 

 

“ابق هنا واعتنِ بالجرحى. الباقون استمروا في التتبع “.

“انتباه! انتباه!”

 

في الليل ، في منزل تونغ وي ، كانت هناك وليمة فخمة. حيث أكلوا بانسجام شديد.

ثم اتبعوا الخطى واستمروا في التعقب. كانت الخطوات غير عادية إلى حد ما ومن الواضح أنها تخص شخصين. حيث ركضوا واحدا تلو الآخر. أما الشيء المدهش هو أن المسافة بين بصمتين كانت في الغالب أكثر من مترين.

دراجة نارية فجأة من أمام سيارته.

 

“من يمكنه القيام بهذه الخطوة الكبيرة أثناء الجري؟ هذا مجرد قفز “.

 

 

 

جلجل،

 

 

“لماذا اقترب موعد الرحلة فجأة؟”

وفقط عندما أصيبوا بالصدمة ، سقط شخص على الأرض. كان جسده يرتجف ويكافح ، لكنه لم يستطع نطق أي صوت.

“تم الترتيب من قبل الشركة. يبدو أن هناك بعض التغييرات في فرنسا “.

 

 

مرة أخرى ، توقف الجميع عن التعقب ، ونظروا إلى رفيقهم على الأرض.

 

 

 

كما لم تكن هناك علامة واحدة ثم سقط شخص على الأرض.

صعدت تونغ وي إلى الحافلة وتبعها الشاب أيضًا.

 

 

“ماذا يحدث؟”

صدم الجميع.

 

“لم يتم اكتشاف أي شخص آخر.”

تغلغل شيء يسمى الخوف في قلب الجميع.

 

 

 

في هذه الليلة المظلمة ، كان تنفس الجميع ثقيلاً للغاية.

كانوا خائفين. كان شخصان قد سقطوا بالفعل على الأرض. ولم يجرؤ أحد على القول بأنه لن يكون هناك شخص ثالث فيما بعد.

 

 

“متى ستصل سيارة الإسعاف؟”

“فرنسا…باريس.”

 

كان مجرد شرطي متمرس ، وليس محاربًا لا يعرف الخوف. لذا عند مواجهة أشياء مجهولة ومرعبة ، سيشعر أيضًا بالرعب. ومن ثم توقفت المطاردة في تلك الليلة.

“إنهم في الطريق.”

شعرت تونغ وي بالارتياح قليلاً.

 

“لا بأس. سأعيدك إلى الجزيرة غدًا “.

“متابعة التعقب”.

أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى المنزل. وبعد الراحة لفترة وجيزة ، خرج كل منهما من منزلها وذهبا إلى السوبر ماركت القريب لشراء بعض الطلبات. لأنه كان سيتناول الطعام في منزل والدي تونغ وي.

 

كان مجرد شرطي متمرس ، وليس محاربًا لا يعرف الخوف. لذا عند مواجهة أشياء مجهولة ومرعبة ، سيشعر أيضًا بالرعب. ومن ثم توقفت المطاردة في تلك الليلة.

“انستمر في التتبع؟!” سأل شخص ما قد تراجع بالفعل.

 

 

 

كانوا خائفين. كان شخصان قد سقطوا بالفعل على الأرض. ولم يجرؤ أحد على القول بأنه لن يكون هناك شخص ثالث فيما بعد.

 

 

ماذا كان يحدث؟ هل واجهوا شبح؟

“سنتابع!” قال خبير تحقيق جنائي من المقاطعة وهو يصر على أسنانه.

 

كيف يمكن أن يستسلم عندما كان لديه في النهاية دليل؟

 

 

 

واصل عدد قليل من الأشخاص تعقبهم بعد أن أصدر خبير التحقيق الجنائي الأمر. وفي النهاية ، سرعان ما جاء دور شخص آخر. ومع ذلك ، لم يكن إنسانًا هذه المرة. بل سقط كلب بوليسي على الأرض بدلا من ذلك ، وكان يرتعش باستمرار.

هذه المرة ، حتى خبير التحقيق الجنائي الذي يقود الفريق كان خائفا.

 

 

“هذا؟!”

كان هناك أيضًا بعض خبراء التحقيق الجنائي من المقاطعة حتى أنهم أحضروا كلابًا بوليسية. لم يكن هناك كلب بوليسي في مقاطعة لينشان ، التي كانت بطبيعتها مكانًا صغيرًا. حيث تم نقلهم بشكل خاص من مدينة هايكو من أجل حل هذه القضية الشريرة على الفور.

 

 

صدم الجميع.

كانت الساعة الحادية عشرة من الليل ، ولم يكن وانغ ياو قد نام بعد.

 

 

لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار.

لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار.

 

“من الذي يستخدم هذه الوسائل الخبيثة؟”

ماذا كان يحدث؟ هل واجهوا شبح؟

 

 

الفصل 249: ليلة بلا نوم

هذه المرة ، حتى خبير التحقيق الجنائي الذي يقود الفريق كان خائفا.

“إنهم في الطريق.”

كان مجرد شرطي متمرس ، وليس محاربًا لا يعرف الخوف. لذا عند مواجهة أشياء مجهولة ومرعبة ، سيشعر أيضًا بالرعب. ومن ثم توقفت المطاردة في تلك الليلة.

 

 

 

لم يعودوا جميعًا ، لكنهم انتظروا على الطرق المجاورة بدلاً من ذلك.

 

 

كانوا خائفين. كان شخصان قد سقطوا بالفعل على الأرض. ولم يجرؤ أحد على القول بأنه لن يكون هناك شخص ثالث فيما بعد.

لكن الانتظار لم يستمر لأنه في النهاية انهار ثلاثة رجال شرطة آخرين على التوالي. وكانت الأعراض هي نفسها تمامًا مثل الأعراض السابقة.

في شركة أجنبية على الجزيرة.

 

 

لذا كان عليهم التراجع.

 

وأثناء انسحابهم ، لم ينسوا إغلاق المنطقة بشريط عزل وأبلغوا سكرتير الحزب بالقرية مجاورة.

أجابت تونغ وي بابتسامة: “أنا أفكر فيك…خلال الوقت الذي لا أكون فيه هنا ، لا يُسمح لك بالعبث مع نساء أخريات.”

 

 

في مستشفى المحافظة ، كان الأطباء في قسم الطوارئ مشغولين بقلق.

لذا كان عليهم التراجع.

 

 

لأنه في منتصف الليل ، استقبلوا فجأة بعض المرضى الخاصين من رجال الشرطة بأعراض غريبة. حيث كانوا يعانون من الحمى ولا يستطيعون التوقف عن الارتجاف. ووقع اثنان منهم في غيبوبة.

 

 

 

“إنهم مسمومون!”

 

 

 

”مسمومون؟ أي نوع من السموم ؟! ”

 

 

كانت هذه قرية ليست بعيدة عن مقاطعة لينشان..

“لسنا متأكدين بعد ، لكن عندما فحصنا أجسادهم ، وجدنا آثارًا للعض”.

 

 

“سبعة.”

اكتشف الأطباء آثار للعض على رجال الشرطة. حيث تحولت البقع بالفعل إلى اللون الأرجواني والأسود وتقرحت الأنسجة بسرعة. ومع ذلك ، بناءً على تلك الملاحظات، فقد كان السم قويًا جدًا ، لكنهم ما زالوا لا يعرفون ما هو على وجه التحديد.

نزلت تونغ وي عند تقاطع الطرق.

 

“ابق هنا واعتنِ بالجرحى. الباقون استمروا في التتبع “.

“هل هناك طريقة لمعالجتهم؟”

“متابعة التعقب”.

 

 

“ليس بعد.”

وبسرعة اكتشفوا آثار الأقدام المشبوهة في الحقل. وأخذوا على الفور أدلة على آثار الأقدام وتتبعوا آثار الأقدام لبدء التعقب. تأثرت سرعة إحرازهم أي تقدم بسبب الظلام، لكنهم كانوا لا يزالون متحمسين.

 

 

عرف الأطباء أنهم تسمموا ، لكنهم لم يعرفوا ما هو السم. لذا كيف كانوا سيعالجونهم؟

“ماذا يحدث؟”

 

“أهلا.” كان الصوت خافتًا بعض الشيء.

“اللعنة!”

“أجل!”

 

 

كسر قائد الشرطة فنجاناً في مكتبه.

 

كان قد تلقى بالفعل مكالمة من مرؤوسيه تفيد بأن خمسة آخرين من رجاله قد انهاروا. ولحسن الحظ ، لم يموتوا هذه المرة مباشرة. ومع ذلك ، كان الوضع خطيرًا جدًا.

 

أراد في الأصل الذهاب إلى المستشفى لإلقاء نظرة. لكن في النهاية ، تلقى مكالمة من كبار المسؤولين وكانوا غاضبين للغاية بشأن هذا الأمر.

 

 

 

لكن ما فائدة أن الغضب؟

 

كان غاضبًا جدًا أيضًا ، لكن هل يمكن لغضبه أن يمسك بالقاتل؟

أجاب تونغ وي: “نعم ، كل شيء جاهز”.

لا يمكن!

 

 

لم يكن هناك أي شخص آخر في الجوار.

“من الذي يستخدم هذه الوسائل الخبيثة؟”

 

 

 

في مستشفى المقاطعة.

 

 

 

في المستشفى ، قال خبير التحقيق الجنائي من المحافظة: “إذا تعذر العلاج ، فأسرعوا وأنقلوهم إلى مستشفى آخر!”

 

 

 

كان مسؤولا عن هذه المطاردة الليلية. لكن لم يتم القبض على القاتل ، ولكن العديد من رجال الشرطة الذين ساعدوا في المطاردة أصيبوا بجروح خطيرة بدلاً من ذلك. لذا كانت هذه مسؤوليته وكان أيضًا قلقًا جدًا.

 

 

 

قال المسؤول عن المستشفى على الفور: “حسنًا ، سنرتب إجراءات النقل على الفور”.

انهار شرطي فجأة دون أدنى سبب. وظل يتلوى على الأرض وكأنه يعاني من ألم شديد.

لقد كانت مسألة حياة أو موت وكان هناك خمسة أشخاص في وقت واحد. لذا لم يجرؤ على أن يكون مهملاً ولو حتى قليلاً. لأنه في أعماق قلبه ، كان يأمل أن ينتقلوا إلى مستشفى آخر. وهذا من شأنه أن يخفف من مسؤوليتهم والضغط.

 

 

 

لذا رتب على الفور للموظفين المعنيين للتعامل مع الإجراءات.

“متابعة التعقب”.

 

في شركة أجنبية على الجزيرة.

“الطبيب بان ، ماذا أردت أن تقول الآن؟”

ارتطمت السيارة الدراجة النارية.

 

لكن ما فائدة أن الغضب؟

“لا شيئ.” هز الطبيب بان رأسه وهو يبتسم.

“اللعنة!”

 

كما لم تكن هناك علامة واحدة ثم سقط شخص على الأرض.

لم يكن في الأصل في الخدمة في ذلك اليوم. إلا أنه كانت هناك حالة طوارئ في القسم ، فأتى وشارك في علاج الطوارئ لهؤلاء رجال الشرطة.

“سبعة.”

كان مرضهم غريبًا جدًا. وعلى الرغم من أن الأطباء تمكنوا بالفعل من تحديد أنهم أصيبوا بالتسمم ، إلا أنهم لم يتمكنوا من علاجهم. في هذا الوقت ، فكر في وانغ ياو على الفور.

“سنتابع!” قال خبير تحقيق جنائي من المقاطعة وهو يصر على أسنانه.

 

 

مع قدرته الاستثنائية تقريبًا ، هل يجب أن يكون قادرًا على إزالة السموم؟

 

 

 

لقد فكر في الأمر ولم يقله. لقد تردد الآن بسبب ذلك.

 

 

 

كان لديه هاجس سيء. أنه حتى لو تم نقل هؤلاء الأشخاص إلى مستشفى آخر ، فقد لا يتم شفائهم.

وفقط عندما أصيبوا بالصدمة ، سقط شخص على الأرض. كان جسده يرتجف ويكافح ، لكنه لم يستطع نطق أي صوت.

 

لكن ما فائدة أن الغضب؟

ثم غادر عدد قليل من سيارات الإسعاف من مقاطعة ليانشان في الليلة نفسها ، لنقل رجال الشرطة المسمومين إلى مدينة هايكو.

 

 

“متى ستصل سيارة الإسعاف؟”

في مقاطعة ليانشان ، كان هناك رجلان في مكان ما في الجبال.

“انتباه! انتباه!”

 

 

“لقد نجا بالفعل مرة أخرى.”

 

 

 

“رئيس ، هناك خطأ ما!”

“هذا أمر مزعج. دعنا نعود بسرعة ونبحث عنها! ”

 

 

“ماذا هناك؟”

 

 

“سبعة.”

“لقد الحقيبة كانت مفتوحة؟”

“كان لدي شيء لأفعله.” ابتسمت تونغ وي بخفة.

 

كانت الحافلة قادمة من مسافة بعيدة.

“ماذا؟ كم نجا؟ ”

لم يعودوا جميعًا ، لكنهم انتظروا على الطرق المجاورة بدلاً من ذلك.

 

كما لم تكن هناك علامة واحدة ثم سقط شخص على الأرض.

“سبعة.”

في مستشفى المحافظة ، كان الأطباء في قسم الطوارئ مشغولين بقلق.

 

 

“هذا أمر مزعج. دعنا نعود بسرعة ونبحث عنها! ”

“ماذا هناك ؟ هل تفكرين في شيء ما؟ ”

 

 

 

 

جلجل،

في شركة أجنبية على الجزيرة.

“جميلة جدا!” قال هاتين الكلمتين.(لدي شعور سيء…رغم اني قرأت الى الفصل 400 لكن لا أتذكر شيء ههههههه…لكن ما أتذكره ان انجليزية هذه الرواية ترفع الضغط ههههههه)

 

 

نظرت تونغ وي إلى السماء وهي تفكر.

كانت هذه قرية ليست بعيدة عن مقاطعة لينشان..

كان عليها اتخاذ قرار صعب.

“من يمكنه القيام بهذه الخطوة الكبيرة أثناء الجري؟ هذا مجرد قفز “.

 

وعلى الرغم من أنها كانت قد استعدت بالفعل لذلك ، إلا أن مزاجها لم يكن هادئًا بعد تلقي هذه الأخبار.

لقد أبلغتها الشركة للتو أن وقت السفر للخارج قد تغير. حيث تم تقديمه إلى ثلاثة أيام بعد هذا اليوم.

 

وعلى الرغم من أنها كانت قد استعدت بالفعل لذلك ، إلا أن مزاجها لم يكن هادئًا بعد تلقي هذه الأخبار.

 

 

 

لذا اتصلت بوانغ ياو.

صدم الجميع.

 

ثم اتبعوا الخطى واستمروا في التعقب. كانت الخطوات غير عادية إلى حد ما ومن الواضح أنها تخص شخصين. حيث ركضوا واحدا تلو الآخر. أما الشيء المدهش هو أن المسافة بين بصمتين كانت في الغالب أكثر من مترين.

حيث ستعود إلى مقاطعة لينشان في اليوم التالي.

“انتظر دقيقة. سآتي لأقلك.”

 

“هذا أمر مزعج. دعنا نعود بسرعة ونبحث عنها! ”

“فرنسا…باريس.”

 

 

 

كان تل نانشان هادئًا كالمعتاد.

في شركة أجنبية على الجزيرة.

 

كانت الحافلة فارغة جدا.

كان هادئ تحت سماء الليل.

كان هادئ تحت سماء الليل.

 

كان تل نانشان هادئًا كالمعتاد.

فجأة رفع الكلب رأسه ونظر إلى السماء ، ثم عاد للأسفل مرة أخرى.

“هل هناك طريقة لمعالجتهم؟”

 

“ماذا يحدث؟”

كانت الساعة الحادية عشرة من الليل ، ولم يكن وانغ ياو قد نام بعد.

جلست تونغ وي بالقرب من الباب الخلفي ، بينما جلس الشاب في منتصف الحافلة. وكان دائما يحدق في تونغ وي.

لم يكن يعرف ما حدث. لكن في تلك الليلة ، استلقى ولم يستطع النوم. وهذا ما لم يحدث من قبل

في هذه الليلة المظلمة ، كان تنفس الجميع ثقيلاً للغاية.

 

أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى المنزل. وبعد الراحة لفترة وجيزة ، خرج كل منهما من منزلها وذهبا إلى السوبر ماركت القريب لشراء بعض الطلبات. لأنه كان سيتناول الطعام في منزل والدي تونغ وي.

ما خطبي؟

جلست تونغ وي بالقرب من الباب الخلفي ، بينما جلس الشاب في منتصف الحافلة. وكان دائما يحدق في تونغ وي.

 

 

كانت الساعة 12 منتصف الليل بالفعل عندما نام.

 

 

ثم نزل من السيارة ليلقي نظرة ، لكنه رأى الدراجة النارية فقط ولم ير أحداً.

وفي الصباح الباكر ، حجبت السحب المظلمة في السماء الشمس.

“متابعة التعقب”.

 

سافر وانغ ياو إلى مقاطعة ليانشان. حيث ستعود تونغ وي في ذلك اليوم.

 

قال في الأصل إنه سيأتي لأخذها، لكن تونغ وي طلبت منه ألا يأتي.

 

 

“لماذا لم تنتظري؟”

أجل ، هذه البلدة الصغيرة جيدة جدًا.

 

فكر شاب وسيم يرتدي ملابس سوداء وجهه شاحب إلى حد ما مع ابتسامة باهتة.

 

 

“الطبيب بان ، ماذا أردت أن تقول الآن؟”

“لقد عدت. أين أنت؟”

لم يكن يعرف ما حدث. لكن في تلك الليلة ، استلقى ولم يستطع النوم. وهذا ما لم يحدث من قبل

 

 

“انتظر دقيقة. سآتي لأقلك.”

كانت الحافلة فارغة جدا.

 

 

نزلت تونغ وي عند تقاطع الطرق.

لم يكن في الأصل في الخدمة في ذلك اليوم. إلا أنه كانت هناك حالة طوارئ في القسم ، فأتى وشارك في علاج الطوارئ لهؤلاء رجال الشرطة.

كانت هذه قرية ليست بعيدة عن مقاطعة لينشان..

دراجة نارية فجأة من أمام سيارته.

أرادت في الأصل الوصول إلى المدينة ، لكن كان لدى سائق الحافلة أمر عاجل لذا تركها هنا فقط.

 

 

 

كانت الحافلة قادمة من مسافة بعيدة.

 

 

أوه؟

“أهلا.” كان الصوت خافتًا بعض الشيء.

حيث ستعود إلى مقاطعة لينشان في اليوم التالي.

 

 

استدارت تونغ وي ورأت شابًا بابتسامة باهتة على وجهه.

اكتشف الأطباء آثار للعض على رجال الشرطة. حيث تحولت البقع بالفعل إلى اللون الأرجواني والأسود وتقرحت الأنسجة بسرعة. ومع ذلك ، بناءً على تلك الملاحظات، فقد كان السم قويًا جدًا ، لكنهم ما زالوا لا يعرفون ما هو على وجه التحديد.

 

 

ردت مبتسمة: “مرحبا”.

 

 

“ماذا يحدث؟”

“أنت جميلة حقا!” قال الشاب بابتسامة.

 

 

 

أجابت تونغ وي: “شكرًا لك” ، ولكن مع تلميح لإبقائه على بعد ألف ميل.

 

 

 

ثم اتجهت الحافلة ببطء في اتجاههم.

 

 

وبسرعة اكتشفوا آثار الأقدام المشبوهة في الحقل. وأخذوا على الفور أدلة على آثار الأقدام وتتبعوا آثار الأقدام لبدء التعقب. تأثرت سرعة إحرازهم أي تقدم بسبب الظلام، لكنهم كانوا لا يزالون متحمسين.

صعدت تونغ وي إلى الحافلة وتبعها الشاب أيضًا.

“تم الترتيب من قبل الشركة. يبدو أن هناك بعض التغييرات في فرنسا “.

 

لقد أبلغتها الشركة للتو أن وقت السفر للخارج قد تغير. حيث تم تقديمه إلى ثلاثة أيام بعد هذا اليوم.

كانت الحافلة فارغة جدا.

“إنهم في الطريق.”

جلست تونغ وي بالقرب من الباب الخلفي ، بينما جلس الشاب في منتصف الحافلة. وكان دائما يحدق في تونغ وي.

لأنه في منتصف الليل ، استقبلوا فجأة بعض المرضى الخاصين من رجال الشرطة بأعراض غريبة. حيث كانوا يعانون من الحمى ولا يستطيعون التوقف عن الارتجاف. ووقع اثنان منهم في غيبوبة.

 

 

عبست تونغ وي قليلا.

 

 

كان عليها اتخاذ قرار صعب.

جعلتها نظرة الشاب غير مرتاحة بعض الشيء.

كانت الحافلة فارغة جدا.

 

 

وعندما وصلت الحافلة إلى المحطة ، نزلت تونغ وي من الحافلة ، لكن الشاب لم يفعل.

“من يمكنه القيام بهذه الخطوة الكبيرة أثناء الجري؟ هذا مجرد قفز “.

 

“لقد عدت. أين أنت؟”

فوووه!!

 

 

 

شعرت تونغ وي بالارتياح قليلاً.

اكتشف الأطباء آثار للعض على رجال الشرطة. حيث تحولت البقع بالفعل إلى اللون الأرجواني والأسود وتقرحت الأنسجة بسرعة. ومع ذلك ، بناءً على تلك الملاحظات، فقد كان السم قويًا جدًا ، لكنهم ما زالوا لا يعرفون ما هو على وجه التحديد.

 

توقف جميع رجال الشرطة عن التقدم ونظروا حولهم بيقظة.

في تلك اللحظة ، رن هاتفها.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، قاد وانغ ياو السيارة إلى جانبها.

 

 

استدارت تونغ وي ورأت شابًا بابتسامة باهتة على وجهه.

“لماذا لم تنتظري؟”

بعد فترة وجيزة ، قاد وانغ ياو السيارة إلى جانبها.

 

“لقد الحقيبة كانت مفتوحة؟”

“كان لدي شيء لأفعله.” ابتسمت تونغ وي بخفة.

سافر وانغ ياو إلى مقاطعة ليانشان. حيث ستعود تونغ وي في ذلك اليوم.

 

عبست تونغ وي قليلا.

عند مفترق طرق ليس ببعيد ، نظر شاب إلى السيارة ، وحدق في الشاب بداخلها والمرأة التي تبتسم مثل الزهرة التي كانت تتحدث معه. لذا ابتسم ابتسامة عريضة.

“لسنا متأكدين بعد ، لكن عندما فحصنا أجسادهم ، وجدنا آثارًا للعض”.

 

 

“جميلة جدا!” قال هاتين الكلمتين.(لدي شعور سيء…رغم اني قرأت الى الفصل 400 لكن لا أتذكر شيء ههههههه…لكن ما أتذكره ان انجليزية هذه الرواية ترفع الضغط ههههههه)

الفصل 249: ليلة بلا نوم

 

ماذا كان يحدث؟ هل واجهوا شبح؟

أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى المنزل. وبعد الراحة لفترة وجيزة ، خرج كل منهما من منزلها وذهبا إلى السوبر ماركت القريب لشراء بعض الطلبات. لأنه كان سيتناول الطعام في منزل والدي تونغ وي.

 

 

أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى المنزل. وبعد الراحة لفترة وجيزة ، خرج كل منهما من منزلها وذهبا إلى السوبر ماركت القريب لشراء بعض الطلبات. لأنه كان سيتناول الطعام في منزل والدي تونغ وي.

“لماذا اقترب موعد الرحلة فجأة؟”

قال في الأصل إنه سيأتي لأخذها، لكن تونغ وي طلبت منه ألا يأتي.

 

 

“تم الترتيب من قبل الشركة. يبدو أن هناك بعض التغييرات في فرنسا “.

 

 

 

“هل كل شيء جاهز؟”

 

 

 

أجاب تونغ وي: “نعم ، كل شيء جاهز”.

جلست تونغ وي بالقرب من الباب الخلفي ، بينما جلس الشاب في منتصف الحافلة. وكان دائما يحدق في تونغ وي.

 

كانت الحافلة فارغة جدا.

إذا كان هذا في الماضي ، ستكون سعيدة. ومع ذلك ، بعد أن اقتربت من وانغ ياو لفترة أطول ومع تعمق علاقتهم، كانت مترددة أكثر فأكثر.

 

كان هذا الزميل الذي أمامها أكثر تميزًا مما تخيلته سابقًا ، مثل الذهب المدفون في الرمال. لذا كانت تخشى أنه بعد مغادرتها ، سيكون هناك نساء أخريات يكتشفن هذا الذهب اللامع.

قام وانغ ياو بفرملة السيارة على عجل. ومع صوت صرير ، توقفت السيارة.

 

في الليل ، في منزل تونغ وي ، كانت هناك وليمة فخمة. حيث أكلوا بانسجام شديد.

“ماذا هناك ؟ هل تفكرين في شيء ما؟ ”

 

 

“ماذا؟ كم نجا؟ ”

أجابت تونغ وي بابتسامة: “أنا أفكر فيك…خلال الوقت الذي لا أكون فيه هنا ، لا يُسمح لك بالعبث مع نساء أخريات.”

ثم نزل من السيارة ليلقي نظرة ، لكنه رأى الدراجة النارية فقط ولم ير أحداً.

 

ردت مبتسمة: “مرحبا”.

“ماذا؟” فوجئ وانغ ياو.

 

 

“رئيس ، هناك خطأ ما!”

“أجل!”

 

 

 

في الليل ، في منزل تونغ وي ، كانت هناك وليمة فخمة. حيث أكلوا بانسجام شديد.

“أجل!”

 

 

“لماذا لا تبقى هنا الليلة؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي تدعو فيها تونغ وي وانغ ياو للبقاء.

واصل عدد قليل من الأشخاص تعقبهم بعد أن أصدر خبير التحقيق الجنائي الأمر. وفي النهاية ، سرعان ما جاء دور شخص آخر. ومع ذلك ، لم يكن إنسانًا هذه المرة. بل سقط كلب بوليسي على الأرض بدلا من ذلك ، وكان يرتعش باستمرار.

 

“حسنا.”

“لا بأس. سأعيدك إلى الجزيرة غدًا “.

 

 

 

“حسنا.”

 

 

في الليل ، في منزل تونغ وي ، كانت هناك وليمة فخمة. حيث أكلوا بانسجام شديد.

ثم انطلق وانغ ياو من منطقة تونغ وي السكنية وسافر إلى الطريق الدائري الخارجي.

 

 

 

بوم!

“لقد الحقيبة كانت مفتوحة؟”

دراجة نارية فجأة من أمام سيارته.

 

 

 

أوه؟

“ماذا؟ كم نجا؟ ”

 

ثم نزل من السيارة ليلقي نظرة ، لكنه رأى الدراجة النارية فقط ولم ير أحداً.

ارتطمت السيارة الدراجة النارية.

 

 

 

قام وانغ ياو بفرملة السيارة على عجل. ومع صوت صرير ، توقفت السيارة.

ارتطمت السيارة الدراجة النارية.

 

”مسمومون؟ أي نوع من السموم ؟! ”

ثم نزل من السيارة ليلقي نظرة ، لكنه رأى الدراجة النارية فقط ولم ير أحداً.

 

مرة أخرى ، توقف الجميع عن التعقب ، ونظروا إلى رفيقهم على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط