نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 250

الحرب الليلية...الشياطين!

الحرب الليلية...الشياطين!

الفصل 250: الحرب الليلية…الشياطين!

أجل أدار الشخص رأسه بعنف ليرى من جاء.

 

 

لم يكن يعرف إلى أين ذهب سائق الدراجة النارية.

 

 

 

كان ضوء الشارع خافتًا بعض الشيء بسبب الحادث الوحشي الذي وقع قبل أيام قليلة.

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “عمي ، عد إلى غرفتك”.(خش نام يا راجل انت)

اين السائق؟

هرع وانغ ياو من الممر بعد ذلك مباشرة.

 

لقد وصلت سيارات الشرطة بالفعل.

عبس وانغ ياو قليلا.

كان هناك خط من الضوء الفضي يوضىء على الحائط.

 

“هذه.” ألقى وانغ ياو زرًا على الطاولة.

“أهلا.” رن صوت حاد نوعا ما خلفه.

وسرعان ما تم السماح له بالخروج لأن قائد الشرطة المناوب تعرف عليه.

 

كانت مجمدة.

استدار وانغ ياو ببطء ورأى رجلاً يرتدي الأسود. كان وجهه شاحبًا إلى حد ما.

 

 

 

“أهلا.”

 

 

 

رائحة الدم.

 

شم وانغ ياو رائحة الدم على الشاب.

“أجل سيدي.”

 

أجل أدار الشخص رأسه بعنف ليرى من جاء.

“أليست سماء الليلة جميلة جدًا؟” ابتسم الرجل ونظر إلى وانغ ياو.

“وي ، نم مبكرًا.”

 

أصدر الهواء صوت انفجار.

“ما هو اسمك؟” قال وانغ ياو بابتسامة.

وقف شاب يرتدي ثياباً سوداء في الخارج …كانت شفتاه محمرتان بالدماء ووجهه شاحب بعض الشيء.

 

 

“ليست هناك حاجة لقول اسمك”. أجاب الشاب ضاحكًا: “لكن اسم عائلتي هو صن.”

 

 

“يا للتبذير!” أطلق الشاب صيحة صغيرة.

“انت مجنون.”

“أريد أن آكل اللحم. اللحم طازج.”

 

صرير!

“هاه؟ أجل.”

 

 

 

“أريد أن آكل اللحم. اللحم طازج.”

“إنه القاتل!” بالطبع ، سمع وانغ ياو كلمات الشاب الآن.

 

اين السائق؟

“اتقصد اللحم البشري؟”

 

منذ ظهور هذا الرجل ، لم تترك نظرة وانغ ياو الرجل أبدًا. حيث كان هذا الرجل مجنونا حقًا ، لا كان مجنونا جدًا.

اين السائق؟

 

بعد فترة ، اندفعت عدة سيارات للشرطة. وبدأ عدد كبير من رجال الشرطة بالتفتيش ، فضلًا عن ثلاثة كلاب بوليسية.

“هل أكلته من قبل أيضًا؟” كانت هناك نظرة مندهشة في عيني الرجل.

“اتقصد اللحم البشري؟”

 

 

من المؤكد أن الشخص الذي أمام وانغ ياو يجب أن يكون قاتل الحادثين الشرسين اللذين وقعا في هذه البلدة الصغيرة الهادئة. كانت البلدة الصغيرة بأكملها ترصد الخطر في كل صوت بسبب الشخص الذي أمامه. لذا لم يكن هناك الكثير من الناس الذين تجرأوا على التجول ، حتى أثناء الليل.

 

 

رن صوت السلالم المصنوعة من الحديد الزهر.

“أحب أن آكل القلوب أكثر ، تلك التي يتم إخراجها حديثًا من جسم الإنسان ولا تزال تنبض.”

أراد في الأصل أن يأكل قلب وانغ ياو ، لكنه تعرض للقمع بشدة من قبله بدلاً من ذلك. جعلت طريقة الملاكمة القوية والسريعة أنفاسه تتقطع بينما تصبح سرعة وانغ ياو أسرع وأسرع.

 

 

جنون العظمة ، السيكوباتية أم اضطراب الهوية الانفصامي؟

 

 

“يا للتبذير!” أطلق الشاب صيحة صغيرة.

“لا يمكنني مقاومة ذلك بعد الآن!” أخرج لسانه ولعق شفتيه.

بعدها طار الرجل مباشرة واصطدم بالحائط.

 

 

ثم مد يده بسرعة كبيرة.

كانت هذه هي الملاكمة الصينية في تشيوان جينغ.

 

ودوى صوت مثل حشرجة الموت.

ومع ذلك ، لم يمسك بأي شيء. حيث انزلق “الطعام” الذي أمامه فجأة ونجا من الضربة.

 

 

 

أعطى وانغ ياو لكمة وكانت سرعته سريعة بشكل لا يوصف.

كن حذرا!

طااااق!!!

كانت أضواء السيارة لا تزال تومض.

أصدر الهواء صوت انفجار.

 

 

 

أوه!

 

 

 

أصدر الرجل صوت تعجب. ثم تهرب بطريقة شبحية.

 

رفع وانغ ياو ساقه وخطى. ثم سرعان ما لحق به ، وسدد لكمة أخرى.

لقد كان الشاب الذي أجرى محادثة ودية مع سكرتير الحزب في مقاطعة سونغ باي.

 

“أليست سماء الليلة جميلة جدًا؟” ابتسم الرجل ونظر إلى وانغ ياو.

اخترقت اللكمة في الهواء.

“أهلا.”

 

“وكان هناك شاب تقدم وحطم كل عظامه. لقد سمعت أنه بسبب هذا الشاب تمكنوا من الإمساك بالرجل هذه المرة “.

كانت هذه هي الملاكمة الصينية في تشيوان جينغ.

 

بدا الأمر بسيطًا ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية بدلاً من ذلك.

 

 

 

كان شكل الرجل أشبه بشبح وكفاه كالشفرات. لقد كان خبيرًا نادرًا في الكونغفو وكان أسلوبه شريرًا.

 

 

 

بعد سماع صوت الرجل ، تحفز الـ تشي في جسد وانغ ياو مثل ماء جاري في نهر كبير. وبمجرد فيضان هذا النهر سيكون الأمر أشبه بتدمير الجبال وتكسير الحجارة بقوة هائلة.

في الواقع ، لم يكن الشاب مرتاحًا كما يبدو. حيث أصيب بجروح بالغة بالفعل لكن تحمل فقط لأن جسده كان فريدًا من نوعه.

 

حفيف! حفيف!

تحول وجه الشاب الشاحب إلى الاحمرار حيث لم يكن يتوقع أن يواجه مثل هذا الشاب المخيف هنا.

“كيف تعرف أنني سآتي إلى هنا؟”

أراد في الأصل أن يأكل قلب وانغ ياو ، لكنه تعرض للقمع بشدة من قبله بدلاً من ذلك. جعلت طريقة الملاكمة القوية والسريعة أنفاسه تتقطع بينما تصبح سرعة وانغ ياو أسرع وأسرع.

أعطى وانغ ياو لكمة.

 

“أحب أن آكل القلوب أكثر ، تلك التي يتم إخراجها حديثًا من جسم الإنسان ولا تزال تنبض.”

“هذا لن ينفع. أنا بحاجة للهروب! ”

بدا رثًا وكانت هناك دماء في زاوية شفتيه. حيث صرخ بعد رؤية الشرطة.

 

“ليست هناك حاجة لقول اسمك”. أجاب الشاب ضاحكًا: “لكن اسم عائلتي هو صن.”

حفيف! حفيف!

اللعنة!

شيء ما كان يخترق في الهواء.

 

 

اهتز قلب تونغ وي.

تهرب وانغ ياو تهرب على عجل. ورأى أن الرجل أراد أن ينتهز الفرصة للمغادرة.

 

 

 

ضرب وانغ ياو الأرض وسمعت نقرة وتصدعت الأرض على الفور. ثم ركض وراء الرجل على الفور.

كان هناك صوت نقر. حيث جاء الصوت من الباب.

كان هناك غطاء خفيف مثل الضباب بين راحتيه.

تبعه وانغ ياو بسرعة ورأى ضوءًا فضيًا.

 

 

غاااا

 

ودوى صوت مثل حشرجة الموت.

 

 

 

تعرض الرجل للضرب على الفور ليطير بضعة امتار ثم تدحرج إلى جانب الطريق.

نظر كل منهم إلى وانغ ياو بقلق.

 

طارده وانغ ياو بسرعة. ولم ينس أن يغلق الباب قبل أن يغادر.

تبعه وانغ ياو بسرعة ورأى ضوءًا فضيًا.

 

 

كما استدعى وانغ ياو إلى مركز الشرطة لاستجوابه. ورافقته تونغ وي.

أثناء تحركه ، رفع كفيه بشدة ، وارتفع الضوء الفضي فجأة في الهواء. وبالنظر إلى الرجل مرة أخرى ، لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته.(اعتذر عن الترجمة الضعيفة في الفقرة السابقة)

 

 

 

لم يطارده وانغ ياو ، رغم أنه كان يعلم أنه سيكون قادرًا على اللحاق بالرجل إذا تبعه بسرعة. ومع ذلك ، كان من المستحيل حقًا الاحتراس من تكتيكات هذا الرجل الغريبة. لذلك توقف وأخرج هاتفه المحمول لإجراء مكالمة. حيث اختار استدعاء الشرطة.

 

 

 

بعد إجراء المكالمة ، توجه إلى مقدمة السيارة وأدارها.

 

لم تكن السيارة قد قطعت مسافة بعيدة عندما توقفت فجأة. لذا ادار السيارة بعنف وتوجه إلى المقاطعة.

كانت أضواء السيارة لا تزال تومض.

 

 

بعد فترة ، اندفعت عدة سيارات للشرطة. وبدأ عدد كبير من رجال الشرطة بالتفتيش ، فضلًا عن ثلاثة كلاب بوليسية.

طاااق!!!

 

 

“هل هو نفس رقم الجوال المستخدم في المرة السابقة؟”

عبس وانغ ياو قليلا.

 

 

“أجل.”

تعرض الرجل للضرب على الفور ليطير بضعة امتار ثم تدحرج إلى جانب الطريق.

 

 

“تحقق من هذا الشخص!”

 

 

رفع وانغ ياو ساقه وخطى. ثم سرعان ما لحق به ، وسدد لكمة أخرى.

“أجل سيدي.”

 

 

لقد كان قلبًا دمويًا.

في منطقة سكنية في مكان ما في مقاطعة لينشان.

ابتسم الشاب هيهي.

 

تشابك الاثنان في الغرفة الضيقة عدة مرات. وكان هناك صوت خافت للريح المتقاطعة.

“وي ، نم مبكرًا.”

في تلك الليلة ، راود تونغ وي كابوس حول هذا الشاب المرعب. حيث حلمت أنها كانت وحدها في غرفة معه ولا يمكنها الذهاب إلى أي مكان. ثم استيقظت من الكابوس وهي مغطاة بعرق بارد في جميع أنحاء جسدها.

 

“انت مجنون.”

“أعرف يا أمي.” كانت تونغ وي مرتدية بيجاما ، وقد انتهت لتوها من الاستحمام وتستعد للعودة إلى غرفة نومها للراحة.

اهتز قلب تونغ وي.

 

 

كان هناك صوت نقر. حيث جاء الصوت من الباب.

“انت مجنون.”

 

 

“أوه؟” نظرت في اتجاه الباب.

“أعرف يا أمي.” كانت تونغ وي مرتدية بيجاما ، وقد انتهت لتوها من الاستحمام وتستعد للعودة إلى غرفة نومها للراحة.

 

 

صرير ، فتح الباب بالفعل.

لان جسد شرطي وسقط على الأرض وبدأ الدم يتدفق من صدره.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟!” قالت في صدمة. حيث تذكرت بوضوح أنها أغلقت الباب بالفعل.

“ألا يزال بإمكانك الجري ؟!”

 

 

فتح الباب.

استدار وانغ ياو ببطء ورأى رجلاً يرتدي الأسود. كان وجهه شاحبًا إلى حد ما.

وقف شاب يرتدي ثياباً سوداء في الخارج …كانت شفتاه محمرتان بالدماء ووجهه شاحب بعض الشيء.

 

 

اللعنة!

هذا الشخص ؟!

في الجناح كان هناك مريض يتلقى العلاج.

 

اين السائق؟

اهتز قلب تونغ وي.

 

كانت مجمدة.

“وي ، نم مبكرًا.”

 

لماذا يفتح باب بيتها؟

كان هذا الغريب الذي قال لها مرحبًا أمام لافتة توقف الحافلة.

فجرت قبضة الهواء.

لماذا هو هنا؟

 

لماذا يفتح باب بيتها؟

 

 

“لا يمكنني مقاومة ذلك بعد الآن!” أخرج لسانه ولعق شفتيه.

سأتصل بالشرطة!

كانت مجمدة.

 

 

بعد استعادة حواسها ، استدارت تونغ وي على الفور وأرادت أن تأخذ هاتفها الموضوع على الطاولة ، لكنها شعرت بقشعريرة في حلقها.

ولم يعرف متى ظهر هذا الشخص الآخر في الغرفة.

 

 

“أنت جميلة حقا!”

بدا رثًا وكانت هناك دماء في زاوية شفتيه. حيث صرخ بعد رؤية الشرطة.

 

وقف شاب يرتدي ثياباً سوداء في الخارج …كانت شفتاه محمرتان بالدماء ووجهه شاحب بعض الشيء.

شعرت تونغ وي بأثر من الحرارة تهب في أذنها. ثم استقرت إحدى يديها على خصرها وتحركت ببطء إلى أعلى. في لحظة ، شعرت بالقشعريرة في جميع أنحاء جسدها.

دوى صوت صفارات الإنذار في الخارج.

 

في الواقع ، لم يكن الشاب مرتاحًا كما يبدو. حيث أصيب بجروح بالغة بالفعل لكن تحمل فقط لأن جسده كان فريدًا من نوعه.

“لا تزعجي والديك….. يجب أن تكوني لذيذًا جدًا “.

 

 

ودوى صوت مثل حشرجة الموت.

كانت تونغ وي يائسة إلى حد ما.

 

 

 

صرير ، كان هناك صوت آخر.

“يا للتبذير!” أطلق الشاب صيحة صغيرة.

 

ومع ذلك ، لم يمسك بأي شيء. حيث انزلق “الطعام” الذي أمامه فجأة ونجا من الضربة.

أجل أدار الشخص رأسه بعنف ليرى من جاء.

 

 

 

طاااق!!!

ولم يعرف متى ظهر هذا الشخص الآخر في الغرفة.

فجرت قبضة الهواء.

 

 

ولم يعرف متى ظهر هذا الشخص الآخر في الغرفة.

بعدها طار الرجل مباشرة واصطدم بالحائط.

كانت هذه هي الملاكمة الصينية في تشيوان جينغ.

 

 

ولم يعرف متى ظهر هذا الشخص الآخر في الغرفة.

 

 

كان الزر واحد من ازرار قميص تونغ وي ، والذي كان غير واضح للغاية. حيث سقط على الأرض عندما كانوا يقاتلون منذ قليل.

“وانغ ياو!” صرخت تونغ وي.

كان وانغ ياو مندهشًا جدًا من قدرة هذا الرجل على التحمل.

 

 

كانت الأمور تتغير بسرعة كبيرة وصدمتها مفاجأة وراء مفاجأة.

 

كان هناك خط رفيع بين الجنة والجحيم.

لماذا يفتح باب بيتها؟

 

 

قال وانغ ياو بهدوء “اتصلي بالشرطة”.

 

 

“أعرف يا أمي.” كانت تونغ وي مرتدية بيجاما ، وقد انتهت لتوها من الاستحمام وتستعد للعودة إلى غرفة نومها للراحة.

“ما هذه الضوضاء ؟!” فتح باب الغرفة الداخلية. اخرج والد تونغ وي رأسه ورأى وانغ ياو ابنته ترتدي بيجاماها وشابًا غير مألوف.

“وانغ ياو!” صرخت تونغ وي.

 

“ماذا يحدث ؟” كان مرتبكا.

“ماذا يحدث ؟” كان مرتبكا.

” بكل تأكيد. لقد كنت في مكان الحادث. لقد مد يده ، وأخرج قلب لاو لي وحشوها في فمه… ”

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “عمي ، عد إلى غرفتك”.(خش نام يا راجل انت)

 

 

 

“….” تم تنفيذ طلب تونغ وي.

استدار وانغ ياو ببطء ورأى رجلاً يرتدي الأسود. كان وجهه شاحبًا إلى حد ما.

 

قيء!

“كيف تعرف أنني سآتي إلى هنا؟”

 

 

“لا!! إنه هو القاتل!” كان هناك صوت آخر.

“هذه.” ألقى وانغ ياو زرًا على الطاولة.

كانت مجمدة.

كان الزر واحد من ازرار قميص تونغ وي ، والذي كان غير واضح للغاية. حيث سقط على الأرض عندما كانوا يقاتلون منذ قليل.

 

 

“أريد أن آكل اللحم. اللحم طازج.”

“يا للتبذير!” أطلق الشاب صيحة صغيرة.

ومع ذلك ، لم يمسك بأي شيء. حيث انزلق “الطعام” الذي أمامه فجأة ونجا من الضربة.

 

“إنه عنيد للغاية. لقد تحطمت جميع العظام في جسده، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة “.

تشابك الاثنان في الغرفة الضيقة عدة مرات. وكان هناك صوت خافت للريح المتقاطعة.

 

 

بسبب الحادث الوحشي الذي وقع قبل أيام قليلة ، كانت الشرطة مجتهدة بشكل استثنائي. حيث كانوا على الفور يهرعون إلى مكان الحادث بمكالمة طوارئ.

دينغ !دينغ!

 

كان هناك خط من الضوء الفضي يوضىء على الحائط.

 

 

“لا يمكنني مقاومة ذلك بعد الآن!” أخرج لسانه ولعق شفتيه.

بوم ، حلقت صورة ظلية من المدخل وهبطت على الدرج.

لماذا هو هنا؟

صرير!

 

رن صوت السلالم المصنوعة من الحديد الزهر.

تعرض الرجل للضرب على الفور ليطير بضعة امتار ثم تدحرج إلى جانب الطريق.

 

“وانغ ياو!” صرخت تونغ وي.

طارده وانغ ياو بسرعة. ولم ينس أن يغلق الباب قبل أن يغادر.

“هل رأيته بأم عينيك؟”

 

رفع وانغ ياو ساقه وخطى. ثم سرعان ما لحق به ، وسدد لكمة أخرى.

“ألا يزال بإمكانك الجري ؟!”

 

 

استدار وانغ ياو ببطء ورأى رجلاً يرتدي الأسود. كان وجهه شاحبًا إلى حد ما.

كان وانغ ياو مندهشًا جدًا من قدرة هذا الرجل على التحمل.

“أجل.”

كان يعرف جيدًا قوته حيث جربها ذات مرة على تلة نانشان.

 

لكمة واحدة منه يمكن أن تكسر الصخور الجبلية على التل. وإذا تم إصابة شخص آخر ، فسيحدث بالتأكيد كسر ونزيف في الأعضاء الداخلية. لكن هرب هذا الشاب وكأن شيئا لم يحدث.

 

 

 

في الواقع ، لم يكن الشاب مرتاحًا كما يبدو. حيث أصيب بجروح بالغة بالفعل لكن تحمل فقط لأن جسده كان فريدًا من نوعه.

تقدم وانغ ياو إلى الأمام ولكم عدة مرات. وبدوي مكتوم سقط الشاب على الفور على الأرض.

 

طارده وانغ ياو بسرعة. ولم ينس أن يغلق الباب قبل أن يغادر.

دوى صوت صفارات الإنذار في الخارج.

ولم يعرف متى ظهر هذا الشخص الآخر في الغرفة.

لقد وصلت سيارات الشرطة بالفعل.

دوى صوت صفارات الإنذار في الخارج.

 

هرع الشاب من الممر أولاً.

بسبب الحادث الوحشي الذي وقع قبل أيام قليلة ، كانت الشرطة مجتهدة بشكل استثنائي. حيث كانوا على الفور يهرعون إلى مكان الحادث بمكالمة طوارئ.

“وانغ ياو!” صرخت تونغ وي.

كانوا أن يعلموا أن المسؤولون من المقاطعة والمدينة كانوا يراقبونهم. لذا إذا تجرأ أي شخص على خلق مشكلة في هذا الوقت ، فمن المرجح أن يتم تعديل صلاحياته.

“أجل.”

 

 

هرع الشاب من الممر أولاً.

 

بدا رثًا وكانت هناك دماء في زاوية شفتيه. حيث صرخ بعد رؤية الشرطة.

كانت أضواء السيارة لا تزال تومض.

 

 

“هناك قاتل خلفي!”

“لا تزعجي والديك….. يجب أن تكوني لذيذًا جدًا “.

 

“أهلا.”

هرع وانغ ياو من الممر بعد ذلك مباشرة.

 

 

كانت تونغ وي يائسة إلى حد ما.

فجأة ، بدا كل رجال الشرطة في الخارج وكأنهم يواجهون عدوًا هائلاً.

بعد إجراء المكالمة ، توجه إلى مقدمة السيارة وأدارها.

 

كان هناك خط من الضوء الفضي يوضىء على الحائط.

نظر كل منهم إلى وانغ ياو بقلق.

في منطقة سكنية في مكان ما في مقاطعة لينشان.

 

“إنه القاتل!” بالطبع ، سمع وانغ ياو كلمات الشاب الآن.

“إنه القاتل!” بالطبع ، سمع وانغ ياو كلمات الشاب الآن.

اخترقت اللكمة في الهواء.

 

 

ابتسم الشاب هيهي.

 

 

 

“لا!! إنه هو القاتل!” كان هناك صوت آخر.

 

لكونها قلقة بشأن وانغ ياو ، نزلت تونغ وي وحدث انها سمعت المحادثة للتو.

 

 

 

في هذه اللحظة بدأ معظم رجال الشرطة بالتحديق في الشاب.

 

 

 

فجأة تحرك جسد الشاب مثل الشبح.

 

 

“….” تم تنفيذ طلب تونغ وي.

كن حذرا!

اصطدم الشاب بسيارة الشرطة مما جعلها مشوهة.

 

دينغ !دينغ!

لان جسد شرطي وسقط على الأرض وبدأ الدم يتدفق من صدره.

 

 

 

اللعنة!

لم يكن يعرف إلى أين ذهب سائق الدراجة النارية.

 

 

أعطى وانغ ياو لكمة.

“ما هذه الضوضاء ؟!” فتح باب الغرفة الداخلية. اخرج والد تونغ وي رأسه ورأى وانغ ياو ابنته ترتدي بيجاماها وشابًا غير مألوف.

 

 

حفيف! فرقعة !

فجأة ، بدا كل رجال الشرطة في الخارج وكأنهم يواجهون عدوًا هائلاً.

اصطدم الشاب بسيارة الشرطة مما جعلها مشوهة.

غاااا

لكن بدلا من الاهتمام بذلك استمر في حشو شيئا في فمه.

 

لقد كان قلبًا دمويًا.

لم يطارده وانغ ياو ، رغم أنه كان يعلم أنه سيكون قادرًا على اللحاق بالرجل إذا تبعه بسرعة. ومع ذلك ، كان من المستحيل حقًا الاحتراس من تكتيكات هذا الرجل الغريبة. لذلك توقف وأخرج هاتفه المحمول لإجراء مكالمة. حيث اختار استدعاء الشرطة.

 

 

قيء!

 

 

 

في هذه اللحظة كان هناك رجال شرطة بدأوا في التقيؤ. كما تحول وجه تونغ وي أيضًا إلى شاحب ، فقط لتشعر أن شيئًا ما في بطنها كان يتدحرج ويتحرك إلى الأعلى.

لقد كان الشاب الذي أجرى محادثة ودية مع سكرتير الحزب في مقاطعة سونغ باي.

 

صرير!

تقدم وانغ ياو إلى الأمام ولكم عدة مرات. وبدوي مكتوم سقط الشاب على الفور على الأرض.

 

 

في تلك الليلة ، راود تونغ وي كابوس حول هذا الشاب المرعب. حيث حلمت أنها كانت وحدها في غرفة معه ولا يمكنها الذهاب إلى أي مكان. ثم استيقظت من الكابوس وهي مغطاة بعرق بارد في جميع أنحاء جسدها.

كانت أضواء السيارة لا تزال تومض.

 

لكن في هذه المرحلة ، تم القبض على المجرم الذي قتل ستة أشخاص في مقاطعة ليانشان الصغيرة. كما كسرت معظم عظام أطرافه وأصبح معوقا.

 

 

“أعرف يا أمي.” كانت تونغ وي مرتدية بيجاما ، وقد انتهت لتوها من الاستحمام وتستعد للعودة إلى غرفة نومها للراحة.

في تلك الليلة ، سواء كان خبير التحقيقات الجنائية من المحافظة أو رجال الشرطة الذين كانوا مشغولين لعدة أيام ، تم استدعاؤهم.

دوى صوت صفارات الإنذار في الخارج.

 

 

كما استدعى وانغ ياو إلى مركز الشرطة لاستجوابه. ورافقته تونغ وي.

هرع وانغ ياو من الممر بعد ذلك مباشرة.

 

“أهلا.”

وسرعان ما تم السماح له بالخروج لأن قائد الشرطة المناوب تعرف عليه.

 

لقد كان الشاب الذي أجرى محادثة ودية مع سكرتير الحزب في مقاطعة سونغ باي.

أصدر الرجل صوت تعجب. ثم تهرب بطريقة شبحية.

 

رائحة الدم.

“هل رأيته بأم عينيك؟”

 

 

 

” بكل تأكيد. لقد كنت في مكان الحادث. لقد مد يده ، وأخرج قلب لاو لي وحشوها في فمه… ”

 

 

“لماذا يأكل هذا الشخص القلوب؟”

“حسنًا ، توقف!”

 

 

 

“وكان هناك شاب تقدم وحطم كل عظامه. لقد سمعت أنه بسبب هذا الشاب تمكنوا من الإمساك بالرجل هذه المرة “.

 

 

صرير ، فتح الباب بالفعل.

“حقا؟ من المدهش أن يكون هناك مثل هذه الشخصية القوية في هذه المقاطعة الصغيرة “.

“هل أكلته من قبل أيضًا؟” كانت هناك نظرة مندهشة في عيني الرجل.

 

 

 

 

بعد خروجه من قسم الشرطة ، لم يعد وانغ ياو إلى المنزل لأن الوقت قد تجاوز الساعة 11 ليلا بالفعل. ولم تكن تونغ وي مرتاحة لرحيله أيضًا ، لذلك مكث في منزل تونغ وي.

بعد فترة ، اندفعت عدة سيارات للشرطة. وبدأ عدد كبير من رجال الشرطة بالتفتيش ، فضلًا عن ثلاثة كلاب بوليسية.

 

فجأة ، بدا كل رجال الشرطة في الخارج وكأنهم يواجهون عدوًا هائلاً.

في تلك الليلة ، راود تونغ وي كابوس حول هذا الشاب المرعب. حيث حلمت أنها كانت وحدها في غرفة معه ولا يمكنها الذهاب إلى أي مكان. ثم استيقظت من الكابوس وهي مغطاة بعرق بارد في جميع أنحاء جسدها.

 

 

 

خارج الجناح الخاص في مستشفى المقاطعة ، تناوب العديد من رجال الشرطة المسلحين على أداء واجبهم.

 

 

 

“لماذا يأكل هذا الشخص القلوب؟”

في اليوم التالي أشرقت الشمس كالعادة.

 

 

“كيف أعرف السبب؟”

 

 

 

في الجناح كان هناك مريض يتلقى العلاج.

“أجل.”

 

بسبب الحادث الوحشي الذي وقع قبل أيام قليلة ، كانت الشرطة مجتهدة بشكل استثنائي. حيث كانوا على الفور يهرعون إلى مكان الحادث بمكالمة طوارئ.

“إنه عنيد للغاية. لقد تحطمت جميع العظام في جسده، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة “.

 

 

 

“دعونا نبقي أعيننا عليه. لا تقدم أي اقتراحات سيئة “.

“إنه القاتل!” بالطبع ، سمع وانغ ياو كلمات الشاب الآن.

 

 

في اليوم التالي أشرقت الشمس كالعادة.

 

“أعرف يا أمي.” كانت تونغ وي مرتدية بيجاما ، وقد انتهت لتوها من الاستحمام وتستعد للعودة إلى غرفة نومها للراحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط