نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 251

خبير

خبير

الفصل 251: خبير

وقف وانغ ياو أمام النافذة لمشاهدة الطائرة وهي تقلع في السماء.

 

قال أحد الاستشاريين: “نحتاج إلى ترتيب اجتماع مرة أخرى لمناقشة خطة العلاج”.

أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى مدينة داو في صباح اليوم التالي.

 

 

سرعان ما انطلقت رائحة الأعشاب الجميلة.

ما حدث الليلة الماضية لم يكن معروفا إلا لأولئك المتورطين فقط. لذا كان الصباح في المدينة لا يزال هادئًا ومسالما.

 

 

قاد وانغ ياو ببطء. وبعد ثلاث ساعات وصلوا إلى مدينة داو وذهبوا إلى مكان عمل تونغ وي أولاً.

لم يتحدث الاثنان في السيارة. وبصمت استمعوا إلى أغاني البوب ​​الحزينة على الراديو.

تبع وانغ ياو الحافلة التي استأجرتها شركة تونغ وي في سيارته.

 

يجب أن أحصل على خبير لتنظيف هذا الفناء.

“هل ما زلت تفكرين فيما حدث الليلة الماضية؟” سأل وانغ ياو لأنه لاحظ أن تونغ وي لا يبدو جيدًا.

قاد وانغ ياو ببطء. وبعد ثلاث ساعات وصلوا إلى مدينة داو وذهبوا إلى مكان عمل تونغ وي أولاً.

 

 

“أجل ” قالت تونغ وي بهدوء.

 

 

“هل يمكنك البقاء الليلة؟” سألت تونغ وي.

“ستكونين أفضل في الأيام القليلة المقبلة.” يمكن لبعض الأعشاب أن تساعد في تقليل إجهاد ما بعد الصدمة. ومع ذلك ، لم تكن حالة تونغ وي خطيرة لذا سيتركها تعود إلى طبيعتها بدون دواء.

“أجل” قالت تونغ وي بابتسامة. كان وجهها جميلًا مثل الزهرة.

 

 

قاد وانغ ياو ببطء. وبعد ثلاث ساعات وصلوا إلى مدينة داو وذهبوا إلى مكان عمل تونغ وي أولاً.

 

 

كان بإمكانه أن يعلم أن تونغ وي لم تتعاف تمامًا من الصدمة التي سببها الحدث المروع في الليلة الماضية. لذا كان قلقا قليلا عليها.

قدمت تونغ وي كوبًا من الشاي لوانغ ياو بعد دخوله الوحدة. ثم جلس الاثنان على الأريكة وتحدثا لبعض الوقت.

شعر بقليل من الخسارة ثم عاد بالسيارة من مدينة داو إلى لينشان.

 

“صباح الخير.” أعطت تونغ وي وانغ ياو قبلة لطيفة على وجنته.

“هل ترغبين في تناول بعض الطعام؟” سأل وانغ ياو.

على أي حال ، لم يعد المرضى الخمسة في خطر. لذا شعر الأطباء بالارتياح. ويمكنهم الآن تقديم تقرير إلى قسم الشرطة.

 

 

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

 

 

ثم خرجوا لتناول طعام الغداء.

قالت تونغ وي بلطف: “أعتقد أننا يجب أن نكون معًا”.

بدا أن تونغ وي كانت أكثر هدوءًا قليلاً. حيث لم تبدأ في الابتسام الا الآن. حيث اخافها ما رأت الليلة الماضية ، كما لو كانت قد مرت عبر بوابة الجحيم.

 

 

ابتسم الشاب الذي يرتدي زي السجين.

“هل يمكنك البقاء الليلة؟” سألت تونغ وي.

 

 

وقف وانغ ياو أمام النافذة لمشاهدة الطائرة وهي تقلع في السماء.

قال وانغ ياو بلطف “بالتأكيد”.

 

 

ثم اتصل بوالديه لإبلاغهما بما حدث.

في الوقت نفسه ، داخل السجن في وسط مدينة لينشان ، كان هناك سجينان تحت حراسة مشددة.

عبر والديه عن تفهمهما وطلبوا منه البقاء في مدينة داو لفترة أطول قليلاً.

اقترح مشرف الطبيب “سنحتفظ بجزء صغير من هذا الترياق لتحليله وإرسال الباقي إلى مستشفى مدينة هايكو”.

 

“ماذا؟ ذهبت تونغ وي إلى فرنسا؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بصدمة حيث فتحت عيناها على نطاق واسع.

ستعود تونغ وي إلى العمل في اليوم التالي ، ثم ستذهب إلى فرنسا للعمل. وسينفصل الاثنان لفترة طويلة.

“ماذا؟ ذهبت تونغ وي إلى فرنسا؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بصدمة حيث فتحت عيناها على نطاق واسع.

 

قال وانغ ياو: “أجل ، لقد أكملت جميع الأعمال الورقية”.

ربما بسبب ذلك لم يتحدثا كثيرًا.

 

 

ثم تم إرسال الترياق إلى مستشفى مدينة هايكو على الفور. وقام الأطباء في مستشفى مدينة هايكو بتحليل الترياق في المختبر ، لكنهم وجدوا أنه فعال ..وبالفعل استيقظ هؤلاء المرضى الفاقدون للوعي بعد فترة قصيرة.

بدأ الظلام يحل بالخارج.

كانوا يعرفون أن هؤلاء المرضى قد تسمموا.

 

ثم أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى العمل بعد الإفطار.

جلسوا على الأريكة يشاهدون التلفزيون بعد العشاء، تمامًا مثل الزوجين المسنين.

“هل هذا هو المكان؟” سأل تيان يوانتو. حيث فوجئ قليلاً برؤية الفناء المتهالك.

 

 

أسندت تونغ وي رأسها على كتف وانغ ياو.

 

 

 

قالت تونغ وي بلطف: “أتمنى أن نكون معًا هكذا”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “إذن يمكننا الجلوس هنا لفترة أطول قليلاً”.

 

 

“زيادة الجرعة؟ قال وي هاي بدهشة… لهذا السبب زار وانغ ياو.

كان البرنامج على التلفزيون مملاً. لكنهم جلسوا فقط على الأريكة متكئين على بعضهم البعض…. ربما بعد عدة عقود ، عندما يتقدمون في السن ، سيكونون هكذا طوال الوقت.

“هل أنت مستعد لتنظيف الاكواخ التي اشتريتها مؤخرًا؟” سأل وانغ مينغباو.

 

قال وانغ ياو بعد التفكير لفترة: “يجب أن تستمر في تناول الديكوتيون وتحاول زيادة الجرعة”.

قالت تونغ وي بلطف: “أعتقد أننا يجب أن نكون معًا”.

 

 

 

“هاه؟” قال وانغ ياو بحيرة.

 

 

كان لدى وانغ ياو ما يكفي من نقاط المكافأة لشراء عشب دائم و لينغشينغي لصنع مسحوق تنشيط العضلات.

كانت أمسية لطيفة.

“انتهى.” سكب وانغ ياو الديكوتيون في زجاجة خزفية وأعطاها إلى وي هاي.

 

كان وانغ ياو ينتظر عند مدخل القرية حيث تلقى مكالمة من تيان يوانتو في الصباح.

وقبل النوم ، أعطت وانغ ياو تونغ وي كوبًا من الماء الأخضر الفاتح الذي يحتوي على عشب ضوء القمر لتهدئة عقلها.

“أجل ” قالت تونغ وي بهدوء.

 

احتضن وانغ ياو تونغ وي بينما كانوا ينامون طوال الليل. كان جسم تونغ وي ناعمًا جدًا.(لم يفعلوا شيئا…)

ظلت تونغ وي تسدير لتنظر إلى وانغ ياو بينما كانت تسير نحو قناة الصعود.

 

 

نامت تونغ وي جيدًا في تلك الليلة لأنها كانت مع صديقها الموثوق وانغ ياو. لذا لم يكن لديها أي كوابيس.

قال أحد الاستشاريين: “نحتاج إلى ترتيب اجتماع مرة أخرى لمناقشة خطة العلاج”.

 

 

سيكون من الجيد جدًا أن يظلوا هكذا.

 

 

 

ظل وانغ ياو يفكر في وتونغ وي بينما كان مستلقيًا في السرير.

 

 

“هل تريد تناول الغداء في منزل جدي؟” سأل وانغ مينغباو.

يمر الوقت دائمًا بسرعة عندما كانوا يستمتعون بصحبة بعضهم البعض. وسرعان ما انتهى الليل ، وبدأت شمس الصباح تشرق.

 

 

جلسوا على الأريكة يشاهدون التلفزيون بعد العشاء، تمامًا مثل الزوجين المسنين.

قال وانغ ياو: “صباح الخير”.

 

 

كان مع وي هاي على تل نانشان.

“صباح الخير.” أعطت تونغ وي وانغ ياو قبلة لطيفة على وجنته.

كان هناك الكثير من الناس في المطار. حيث كان البعض من الآباء والأمهات الذين يودعون أطفالهم ، وبعضهم كانوا أزواج. وقف تونغ وي ووانغ ياو وسط الحشد ؛ ولم يمكنهم سوى النظر الى بعضهم البعض.

 

 

“هل نمت جيدا؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“أجل” قالت تونغ وي بابتسامة. كان وجهها جميلًا مثل الزهرة.

في الوقت نفسه ، داخل السجن في وسط مدينة لينشان ، كان هناك سجينان تحت حراسة مشددة.

 

 

ثم أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى العمل بعد الإفطار.

 

 

يجب أن أحصل على خبير لتنظيف هذا الفناء.

قال وانغ ياو: “لست بحاجة للذهاب إلى العمل إذا لم تكوني على ما يرام”.

 

 

قال وانغ ياو: “اتصل إذا كنت بحاجة لي”.

كان بإمكانه أن يعلم أن تونغ وي لم تتعاف تمامًا من الصدمة التي سببها الحدث المروع في الليلة الماضية. لذا كان قلقا قليلا عليها.

قال شرطي آخر: “لحسن الحظ ، سيعود الناس من المقاطعة اليوم”.

 

 

“أنا بخير. لن أكون وحدي.” قالت تونغ وي.

 

 

قال تيان يوانتو: “لا مشكلة ، سأحضر بعض الناس معي غدًا”.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

كان وانغ ياو ينتظر عند مدخل القرية حيث تلقى مكالمة من تيان يوانتو في الصباح.

 

 

بعد ذلك ذهبت تونغ وي لمقابلة زملائها في الشركة ، ثم ذهبوا إلى المطار بالحافلة معًا.

 

 

قدمت تونغ وي كوبًا من الشاي لوانغ ياو بعد دخوله الوحدة. ثم جلس الاثنان على الأريكة وتحدثا لبعض الوقت.

تبع وانغ ياو الحافلة التي استأجرتها شركة تونغ وي في سيارته.

قال وانغ مينغباو: “سيحفر جدي قبرًا اليوم ، لذا عدت لمساعدته”.

 

“يمكنهم الوقوف في أقل من ثلاثة أيام! “قال شرطي “أشك في أنهم بشر”. لقد كان يتحدث عن بعض السجناء المحبوسين في السجن الخاص.

كان هناك الكثير من الناس في المطار. حيث كان البعض من الآباء والأمهات الذين يودعون أطفالهم ، وبعضهم كانوا أزواج. وقف تونغ وي ووانغ ياو وسط الحشد ؛ ولم يمكنهم سوى النظر الى بعضهم البعض.

 

 

كان مع وي هاي على تل نانشان.

قال وانغ ياو: “كوني حذرة أثناء رحلتك إلى فرنسا”.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، دقيقة واحدة فقط”.

 

اتخاف من ان تتغير؟

قالت تونغ وي: “سأفعل”.

“انتهى.” سكب وانغ ياو الديكوتيون في زجاجة خزفية وأعطاها إلى وي هاي.

 

ابتسم وانغ ياو.

قال وانغ ياو: “اتصل إذا كنت بحاجة لي”.

“هاه؟” قال وانغ ياو بحيرة.

 

ستعود تونغ وي إلى العمل في اليوم التالي ، ثم ستذهب إلى فرنسا للعمل. وسينفصل الاثنان لفترة طويلة.

قالت تونغ وي “بالتأكيد”.

قال وانغ مينغباو: “مرحبًا ، وي هاي ، لقد رأيت سيارتك متوقفة بالخارج”.

 

تبع وانغ ياو الحافلة التي استأجرتها شركة تونغ وي في سيارته.

شعروا فجأة بأن لديهم الكثير ليقولوه لبعضهم البعض.

اتصل قادة قسم الشرطة في المدينة ليسألوا عن هؤلاء المرضى مما جعل الأطباء يشعرون بالتوتر الشديد.

 

ثم أخذ صندوقين من الأعشاب إلى تلة نانشان.

سينفصلون لمدة شهر واحد فقط ، وليس إلى الأبد ، لكنهم سيفتقدون بعضهم البعض كثيرًا.

كان البرنامج على التلفزيون مملاً. لكنهم جلسوا فقط على الأريكة متكئين على بعضهم البعض…. ربما بعد عدة عقود ، عندما يتقدمون في السن ، سيكونون هكذا طوال الوقت.

 

 

ظلت تونغ وي تسدير لتنظر إلى وانغ ياو بينما كانت تسير نحو قناة الصعود.

 

وقف وانغ ياو أمام النافذة لمشاهدة الطائرة وهي تقلع في السماء.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

 

شعر بقليل من الخسارة ثم عاد بالسيارة من مدينة داو إلى لينشان.

 

 

 

أثناء ذلك ، كان الأطباء مشغولين بالعمل في مستشفى مدينة هايكو.

 

 

 

“هل يتحسنون؟” سأل الطبيب.

“هل يمكنك فحص نبضي؟” سأل وي هاي.

 

“لا ، لا يمكننا تحليل مكونات السم في مثل هذه الفترة القصيرة.” قال طبيب آخر “بدون الترياق ، بالكاد يمكننا إبقائهم على قيد الحياة ونمنع حالتهم من التدهور”.

قدمت تونغ وي كوبًا من الشاي لوانغ ياو بعد دخوله الوحدة. ثم جلس الاثنان على الأريكة وتحدثا لبعض الوقت.

 

 

كان الأطباء في مستشفى مدينة هايكو قلقين بشأن المرضى الذين تم إدخالهم مؤخرًا إلى قسم الطوارئ.

كان مع وي هاي على تل نانشان.

 

 

كانوا يعرفون أن هؤلاء المرضى قد تسمموا.

 

 

قال المسؤول الطبي: “سأرتب الأمر الآن”.

وحيث كانت أعراضهم مماثلة لمن يعانون من لدغة ثعبان فقد جرب الأطباء بعض الأدوية ، لكنها لم تنجح.

في الوقت نفسه ، داخل السجن في وسط مدينة لينشان ، كان هناك سجينان تحت حراسة مشددة.

اتصل قادة قسم الشرطة في المدينة ليسألوا عن هؤلاء المرضى مما جعل الأطباء يشعرون بالتوتر الشديد.

“هل أنت مستعد لتنظيف الاكواخ التي اشتريتها مؤخرًا؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

قال أحد الاستشاريين: “نحتاج إلى ترتيب اجتماع مرة أخرى لمناقشة خطة العلاج”.

 

 

كانوا يعرفون أن هؤلاء المرضى قد تسمموا.

قال المسؤول الطبي: “سأرتب الأمر الآن”.

“مرحبا مينغباو ، لماذا جئت اليوم؟” سأل وي هاي.

 

بعد الظهر غادر وانغ ياو تل نانشان متوجهاً إلى الاكواخ الواقعة على الجانب الجنوبي من القرية. واستمر في تنظيف الحشائش من الفناء حتى وقت متأخر من بعد الظهر.

 

 

 

كان هناك أيضًا شيء ما يحدث في مستشفى لينشان.

قالت تونغ وي: “سأفعل”.

 

 

كان طبيب يحمل قنينة زجاجية ، وكان مرتبكًا بعض الشيء. لم يكن يعرف ماذا يفعل بها. حيث وجد الزجاجة عندما خرج من مكتبه هذا الصباح. وكانت هناك ملاحظة عالقة على الزجاجة.

أثناء ذلك ، كان الأطباء مشغولين بالعمل في مستشفى مدينة هايكو.

 

” إلى فرنسا؟!!” قالت تشانغ شيوينغ.

وقالت المذكرة: “هذا هو الترياق لرجال الشرطة”.

اتصل قادة قسم الشرطة في المدينة ليسألوا عن هؤلاء المرضى مما جعل الأطباء يشعرون بالتوتر الشديد.

 

 

بعد التفكير لفترة ، ذهب إلى مشرفه. بعد كل شيء ، لم يكن لديه السلطة للتعامل مع مثل هذا الشيء الكبير. كما أنه سمع أن المرضى الخمسة الآخرين الذين يعانون من نفس السم لم يكونوا بصحة جيدة في مستشفى مدينة هايكو. وكانوا لا يزالون فاقدين للوعي ، ولم تنخفض والحمى التي أصابتهم.

شعروا فجأة بأن لديهم الكثير ليقولوه لبعضهم البعض.

 

قال وانغ ياو: “لست بحاجة للذهاب إلى العمل إذا لم تكوني على ما يرام”.

اقترح مشرف الطبيب “سنحتفظ بجزء صغير من هذا الترياق لتحليله وإرسال الباقي إلى مستشفى مدينة هايكو”.

 

 

 

ثم تم إرسال الترياق إلى مستشفى مدينة هايكو على الفور. وقام الأطباء في مستشفى مدينة هايكو بتحليل الترياق في المختبر ، لكنهم وجدوا أنه فعال ..وبالفعل استيقظ هؤلاء المرضى الفاقدون للوعي بعد فترة قصيرة.

 

أثار هذا الأمر برمته فضولًا كبيرًا بين الأطباء الذين كانوا يعالجون هؤلاء المرضى. لذا قام المستشفى بتحليل مكونات الترياق مرة أخرى.

يجب أن أحصل على خبير لتنظيف هذا الفناء.

 

أثناء ذلك ، كان الأطباء مشغولين بالعمل في مستشفى مدينة هايكو.

على أي حال ، لم يعد المرضى الخمسة في خطر. لذا شعر الأطباء بالارتياح. ويمكنهم الآن تقديم تقرير إلى قسم الشرطة.

 

 

 

في غضون ذلك ، عاد وانغ ياو إلى منزله.

 

 

 

“ماذا؟ ذهبت تونغ وي إلى فرنسا؟ ” قالت تشانغ شيوينغ بصدمة حيث فتحت عيناها على نطاق واسع.

قاد وانغ ياو ببطء. وبعد ثلاث ساعات وصلوا إلى مدينة داو وذهبوا إلى مكان عمل تونغ وي أولاً.

وعلى الرغم من أن وانغ ياو ذكر باختصار أن تونغ وي ستسافر إلى الخارج مؤخرًا ، إلا أنها لم تكن تعرف متى ستغادر وإلى أين هي ذاهبة.

 

 

بعد الظهر غادر وانغ ياو تل نانشان متوجهاً إلى الاكواخ الواقعة على الجانب الجنوبي من القرية. واستمر في تنظيف الحشائش من الفناء حتى وقت متأخر من بعد الظهر.

” إلى فرنسا؟!!” قالت تشانغ شيوينغ.

 

 

 

“هذا جيد يا أمي. ستبقى هناك لمدة شهر فقط. وقالت انها سوف تعود!” قال وانغ ياو بابتسامة.

كان طبيب يحمل قنينة زجاجية ، وكان مرتبكًا بعض الشيء. لم يكن يعرف ماذا يفعل بها. حيث وجد الزجاجة عندما خرج من مكتبه هذا الصباح. وكانت هناك ملاحظة عالقة على الزجاجة.

 

كان البرنامج على التلفزيون مملاً. لكنهم جلسوا فقط على الأريكة متكئين على بعضهم البعض…. ربما بعد عدة عقود ، عندما يتقدمون في السن ، سيكونون هكذا طوال الوقت.

“ماذا تعرف أيها الفتى السخيف؟ قالت تشانغ شيوينغ بحسرة.

وعلى الرغم من أن وانغ ياو ذكر باختصار أن تونغ وي ستسافر إلى الخارج مؤخرًا ، إلا أنها لم تكن تعرف متى ستغادر وإلى أين هي ذاهبة.

 

بدأ الظلام يحل بالخارج.

اتخاف من ان تتغير؟

 

 

 

ابتسم وانغ ياو.

 

 

 

ثم أخذ صندوقين من الأعشاب إلى تلة نانشان.

 

كانت هذه هي الأعشاب التي أحضرها تشين بويوان قد نفدت تقريبًا. لقد باع كل تلك الأعشاب لمتجر الأدوية مقابل نقاط إضافية.

أسندت تونغ وي رأسها على كتف وانغ ياو.

 

 

ينبغي أن يكون كافيا.

 

 

أثناء ذلك ، كان الأطباء مشغولين بالعمل في مستشفى مدينة هايكو.

كان لدى وانغ ياو ما يكفي من نقاط المكافأة لشراء عشب دائم و لينغشينغي لصنع مسحوق تنشيط العضلات.

ربما بسبب ذلك لم يتحدثا كثيرًا.

 

 

في الوقت نفسه ، داخل السجن في وسط مدينة لينشان ، كان هناك سجينان تحت حراسة مشددة.

قال وانغ ياو: “اتصل إذا كنت بحاجة لي”.

 

 

“يمكنهم الوقوف في أقل من ثلاثة أيام! “قال شرطي “أشك في أنهم بشر”. لقد كان يتحدث عن بعض السجناء المحبوسين في السجن الخاص.

ظلت تونغ وي تسدير لتنظر إلى وانغ ياو بينما كانت تسير نحو قناة الصعود.

 

“هاه؟” قال وانغ ياو بحيرة.

قال شرطي آخر: “لحسن الحظ ، سيعود الناس من المقاطعة اليوم”.

 

 

قال شرطي آخر: “لحسن الحظ ، سيعود الناس من المقاطعة اليوم”.

ابتسم الشاب الذي يرتدي زي السجين.

 

 

“هذا جيد يا أمي. ستبقى هناك لمدة شهر فقط. وقالت انها سوف تعود!” قال وانغ ياو بابتسامة.

كان بإمكانه أن يعلم أن تونغ وي لم تتعاف تمامًا من الصدمة التي سببها الحدث المروع في الليلة الماضية. لذا كان قلقا قليلا عليها.

 

 

“لماذا تبتسم هكذا؟” سأل وانغ ياو.

ثم أخذ صندوقين من الأعشاب إلى تلة نانشان.

 

 

كان مع وي هاي على تل نانشان.

 

 

قال وانغ مينغباو: “سيحفر جدي قبرًا اليوم ، لذا عدت لمساعدته”.

“لقد ذهبت إلى مدينة داو أمس وقمت بفحص نفسي في المستشفى… وقال لي الطبيب بحماس “لقد تعافيت بالكامل تقريبًا”.

 

 

 

بالنظر إلى أنه كان يتقيأ دما وكاد يموت منذ عدة أشهر ، كان التغيير في وضعه الصحي هائلاً. وبفضل وانغ ياو ، أمكنه أن يتعافى تمامًا تقريبًا. إذا لم يكن يعرف وانغ ياو ، فربما كان قد مات الآن.

ابتسم وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو: “إنها أخبار جيدة حقًا”.

 

 

 

“هل يمكنك فحص نبضي؟” سأل وي هاي.

 

 

لذلك ، اتصل بـ تيان يوانتو ليخبره بخطته.

قال وانغ ياو “بالطبع”.

“ماذا تعرف أيها الفتى السخيف؟ قالت تشانغ شيوينغ بحسرة.

 

قال وانغ ياو بعد التفكير لفترة: “يجب أن تستمر في تناول الديكوتيون وتحاول زيادة الجرعة”.

في الواقع ، كان قد فحص نبض وي هاي قبل أيام قليلة وعرف أن وي هاي كان يتعافى بشكل جيد…. لم تتمكن المعدات في المستشفى من اكتشاف بيض الطفيليات في أعماق كبد وي هاي. حيث كان البيض أصعب الأشياء في الإزالة. وإذا لم يتم إزالتها تمامًا ، فستكون مثل القنابل الموقوتة التي تؤثر على صحة وي هاي في أي وقت.

 

 

 

قال وانغ ياو بعد التفكير لفترة: “يجب أن تستمر في تناول الديكوتيون وتحاول زيادة الجرعة”.

كان البرنامج على التلفزيون مملاً. لكنهم جلسوا فقط على الأريكة متكئين على بعضهم البعض…. ربما بعد عدة عقود ، عندما يتقدمون في السن ، سيكونون هكذا طوال الوقت.

 

اتخاف من ان تتغير؟

“زيادة الجرعة؟ قال وي هاي بدهشة… لهذا السبب زار وانغ ياو.

أسندت تونغ وي رأسها على كتف وانغ ياو.

 

كان هناك الكثير من الناس في المطار. حيث كان البعض من الآباء والأمهات الذين يودعون أطفالهم ، وبعضهم كانوا أزواج. وقف تونغ وي ووانغ ياو وسط الحشد ؛ ولم يمكنهم سوى النظر الى بعضهم البعض.

قال وانغ ياو: “حسنًا ، دقيقة واحدة فقط”.

جلس وانغ ياو بهدوء بجوار الوعاء متعدد الوظائف مثل راهب عجوز حيث بدا هادئًا جدًا وكأنه لم يكن لديه أي شغف دنيوي. وكان يضيف أحيانًا بعض الحطب ويضع الأعشاب في الوعاء واحدة تلو الأخرى.

 

 

بدأ وانغ ياو في تحضير الديكوتيون لـ وي هاي على الفور. حيث لم يتطلب تحضير مسحوق إزالة الطفيليات الكثير من الأعشاب. وكان من السهل تحضيره.

 

 

احتضن وانغ ياو تونغ وي بينما كانوا ينامون طوال الليل. كان جسم تونغ وي ناعمًا جدًا.(لم يفعلوا شيئا…)

بالنسبة لمعظم الناس مثل وي هاي ، كان تخمير ديكوتيون مملاً. لذا جلس بجانب وانغ ياو ليشاهده وهو يصنع الدواء.

ثم اتصل بوالديه لإبلاغهما بما حدث.

جلس وانغ ياو بهدوء بجوار الوعاء متعدد الوظائف مثل راهب عجوز حيث بدا هادئًا جدًا وكأنه لم يكن لديه أي شغف دنيوي. وكان يضيف أحيانًا بعض الحطب ويضع الأعشاب في الوعاء واحدة تلو الأخرى.

 

سرعان ما انطلقت رائحة الأعشاب الجميلة.

كان البرنامج على التلفزيون مملاً. لكنهم جلسوا فقط على الأريكة متكئين على بعضهم البعض…. ربما بعد عدة عقود ، عندما يتقدمون في السن ، سيكونون هكذا طوال الوقت.

 

ابتسم وانغ ياو.

استغرق الأمر من وانغ ياو أكثر من ساعة لاستكمال صنع الديكوتيون.

 

 

نامت تونغ وي جيدًا في تلك الليلة لأنها كانت مع صديقها الموثوق وانغ ياو. لذا لم يكن لديها أي كوابيس.

“انتهى.” سكب وانغ ياو الديكوتيون في زجاجة خزفية وأعطاها إلى وي هاي.

 

 

 

قال وي هاي: “شكرًا لك”.

 

 

كانت هذه هي الأعشاب التي أحضرها تشين بويوان قد نفدت تقريبًا. لقد باع كل تلك الأعشاب لمتجر الأدوية مقابل نقاط إضافية.

وبحلول الوقت الذي كان فيه وي هاي جاهزًا للذهاب ، كان لدى وانغ ياو زائر آخر.

 

 

 

قال وانغ مينغباو: “مرحبًا ، وي هاي ، لقد رأيت سيارتك متوقفة بالخارج”.

بالنسبة لمعظم الناس مثل وي هاي ، كان تخمير ديكوتيون مملاً. لذا جلس بجانب وانغ ياو ليشاهده وهو يصنع الدواء.

 

ابتسم وانغ ياو.

“مرحبا مينغباو ، لماذا جئت اليوم؟” سأل وي هاي.

ظل وانغ ياو يفكر في وتونغ وي بينما كان مستلقيًا في السرير.

 

اقترح مشرف الطبيب “سنحتفظ بجزء صغير من هذا الترياق لتحليله وإرسال الباقي إلى مستشفى مدينة هايكو”.

قال وانغ مينغباو: “سيحفر جدي قبرًا اليوم ، لذا عدت لمساعدته”.

 

“أجل” قالت تونغ وي بابتسامة. كان وجهها جميلًا مثل الزهرة.

كانت هناك عادة ثقافية في القرية وهي حفر قبور كبار السن الذين ما زالوا على قيد الحياة.(عشان لما يموتوا ميتعبوش ورثتهم في إيجاد مكان مناسب)

 

 

نامت تونغ وي جيدًا في تلك الليلة لأنها كانت مع صديقها الموثوق وانغ ياو. لذا لم يكن لديها أي كوابيس.

“هل أنت مستعد لتنظيف الاكواخ التي اشتريتها مؤخرًا؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

 

قال وانغ ياو: “أجل ، لقد أكملت جميع الأعمال الورقية”.

وعلى الرغم من أن وانغ ياو ذكر باختصار أن تونغ وي ستسافر إلى الخارج مؤخرًا ، إلا أنها لم تكن تعرف متى ستغادر وإلى أين هي ذاهبة.

 

“هل تريد تناول الغداء في منزل جدي؟” سأل وانغ مينغباو.

 

 

وقف وانغ ياو أمام النافذة لمشاهدة الطائرة وهي تقلع في السماء.

“ليس اليوم ، آسف.” صافح وانغ ياو يده.

قالت تونغ وي: “حسنًا”.

 

سرعان ما انطلقت رائحة الأعشاب الجميلة.

عندما كان القرويون يحفرون قبرًا ، كانوا يطهون مأدبة لأفراد الأسرة. وعادة لا يقومون بدعوة الأشخاص الذين ليسوا من أفراد العائلة.

 

 

أثار هذا الأمر برمته فضولًا كبيرًا بين الأطباء الذين كانوا يعالجون هؤلاء المرضى. لذا قام المستشفى بتحليل مكونات الترياق مرة أخرى.

بعد الظهر غادر وانغ ياو تل نانشان متوجهاً إلى الاكواخ الواقعة على الجانب الجنوبي من القرية. واستمر في تنظيف الحشائش من الفناء حتى وقت متأخر من بعد الظهر.

جلس وانغ ياو بهدوء بجوار الوعاء متعدد الوظائف مثل راهب عجوز حيث بدا هادئًا جدًا وكأنه لم يكن لديه أي شغف دنيوي. وكان يضيف أحيانًا بعض الحطب ويضع الأعشاب في الوعاء واحدة تلو الأخرى.

تم تنظيف أكثر من نصف الحشائش. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك عدد قليل من القمامة في الفناء.

“لا ، لا يمكننا تحليل مكونات السم في مثل هذه الفترة القصيرة.” قال طبيب آخر “بدون الترياق ، بالكاد يمكننا إبقائهم على قيد الحياة ونمنع حالتهم من التدهور”.

 

 

يجب أن أحصل على خبير لتنظيف هذا الفناء.

كان طبيب يحمل قنينة زجاجية ، وكان مرتبكًا بعض الشيء. لم يكن يعرف ماذا يفعل بها. حيث وجد الزجاجة عندما خرج من مكتبه هذا الصباح. وكانت هناك ملاحظة عالقة على الزجاجة.

 

احتضن وانغ ياو تونغ وي بينما كانوا ينامون طوال الليل. كان جسم تونغ وي ناعمًا جدًا.(لم يفعلوا شيئا…)

لذلك ، اتصل بـ تيان يوانتو ليخبره بخطته.

“هاه؟” قال وانغ ياو بحيرة.

 

 

قال تيان يوانتو: “لا مشكلة ، سأحضر بعض الناس معي غدًا”.

أسندت تونغ وي رأسها على كتف وانغ ياو.

 

 

كان العمل الرئيسي لمجموعة جياهوي التابعة لشركة تيان يوانتو مرتبطًا بالعقارات. لذا كان تيان يوانتو هو الخبير الذي اختاره.

 

 

 

في صباح اليوم التالي ، توجه تيان يوانتو إلى القرية مع أفضل مصمم مباني في شركته.

 

كان وانغ ياو ينتظر عند مدخل القرية حيث تلقى مكالمة من تيان يوانتو في الصباح.

أسندت تونغ وي رأسها على كتف وانغ ياو.

 

 

“هل هذا هو المكان؟” سأل تيان يوانتو. حيث فوجئ قليلاً برؤية الفناء المتهالك.

جلسوا على الأريكة يشاهدون التلفزيون بعد العشاء، تمامًا مثل الزوجين المسنين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط