نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 254

قطع كل الإغراءات

قطع كل الإغراءات

الفصل 254: قطع كل الإغراءات

 

 

هز وانغ ياو رأسه بابتسامة.

كانت كلمات هوانغ كيفا كالرعد.

 

 

 

لذا فتح الشيخ الجالس على الكرسي عينيه فجأة.

 

 

 

أهم شيء بالنسبة له في الوقت الحالي ليس السلطة أو المال – لقد كانت حياته. حيث أراد أن يستمر في العيش. لذا بالنسبة له ، كان من الرفاهية العيش لمدة شهرين آخرين ، ناهيك عن عامين.

الفصل 254: قطع كل الإغراءات

 

قال وانغ ياو: “لديك طفيليات في جسمك ، من لحم الثعابين”.

”تل صغير؟ مكان مبارك؟ ” سأل الشيخ العجوز.

ثم أجبر نفسه على نسيان النية القوية لصنع نوع آخر من الحبوب العشبية

 

 

” لم يكن التل كبيرًا ، لكن كان به روح!” قال هوانغ كيفا.

 

 

قال لي مينغ: “حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك”.

“ماذا تريد؟ نقله إلى بكين؟ ” سأل الشيخ بابتسامة.

 

 

وصف وانغ ياو صيغة لـ لي مينغ ، لكن كان هناك عشب خاص مفقود.

“لا يمكن تحريك التل الى هنا ، لكن يمكنني الذهاب إلى هناك.” أخذ هوانغ كيفا نفسا عميقا.

يالها من صدفة!

 

 

“هاها!” ضحك جد قوه سيرو.

لقد وُلدت سو شياشيو من جديد. وكانت كالفراشة تندلع من الشرنقة.

 

كيف يكون مرضه مشابهًا لمرض وي هاي؟

“ما زلت لم تستسلم ، أليس كذلك؟” قال جد قوه سيرو.

على ما يبدو ، كان المريض يعرف بان جون ، وتفاجأ قليلاً برؤية وانغ ياو.

 

 

سأل ثم توقف عن الكلام.

 

 

 

وقف هوانغ كيفا وغادر الفناء بمساعدة.

نزل طالبه ، وهو رجل في منتصف العمر ، من السيارة وفتح الباب لهوانغ كيفا. ثم ساعد هوانغ كيفا على النزول من السيارة.

 

قال لي مينغ: “حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك”.

“لقد فقد عقله!” قال جد قوه سيرو.

 

 

 

عاد هوانغ كيفا إلى منزله برفقة طلابه الذين كانوا معه منذ سنوات حيث عامل هوانغ قيفا تلاميذه باعتبارهم ابنائه.

 

 

 

قال هوانغ كيفا بجهد كبير: “لم يكن يعرف حتى بوجود مثل هذا التل السحري”.

 

 

أخذ طالبه أدوية الطوارئ على الفور واستدعى سيارة الإسعاف. وصلت سيارة الإسعاف بعد قليل ، لكن الأوان كان قد فات. لقد توفي هوانغ كيفا.

لا أحد يعرف أكثر منه أهمية التل ومجموعة المعركة التي شهدها أمس. ونظرًا لحالته الصحية الحالية ، فمن المحتمل أن يعيش لفترة أطول بعد الانتقال إلى هذا التل. ومع ذلك ، فهو لا يعرف بالضبط كم من الوقت سيكون قادرًا على العيش.

ماذا يحدث له؟

 

 

رنين!

 

ألقى تلميذه نظرة على هاتفه ، ثم أعاده إلى جيبه.

 

 

 

لقد وصلوا إلى منزل عتيق الطراز.

الإله يبارك دائما الصالحين.

 

“أجل. على الرغم من أن الدكتور وانغ صغير جدًا ، إلا أنه طبيب استثنائي…. دكتور وانغ ، هذا هو زميلي القديم منذ المدرسة. اسمه لي مينغ “. قدم بان جون لي مينغ إلى وانغ ياو.

نزل طالبه ، وهو رجل في منتصف العمر ، من السيارة وفتح الباب لهوانغ كيفا. ثم ساعد هوانغ كيفا على النزول من السيارة.

لقد ذهب إلى عدد من المستشفيات. حتى الأطباء من المركز الصحي للأمراض الجلدية في عاصمة المقاطعة لم يتمكنوا من علاجه. وأمكنهم بالكاد منعه من الانتشار. كان قد خطط للذهاب إلى بكين ، ولن يكون هنا إذا لم يخبره بان جون عن وانغ ياو ، الطبيب الاستثنائي.

 

قال بان جون: “هذه هي الملاحظات الطبية”.

“يا إلهي!”

 

 

تجمد جسد هوانغ كيفا فجأة ، ثم سقط… تمسك به تلميذه على الفور.

كان هذا يعتبر عقوبة للإنسان. لأن كل الكائنات الحية لديها روح.

 

 

“من أنت؟” نظر هوانغ قيفا إلى تلميذه بصدمة.

كان هذا يعتبر عقوبة للإنسان. لأن كل الكائنات الحية لديها روح.

 

“سيدي ، يبدو أنك متعب.” قال تلميذه “أنت بحاجة للراحة”.

كيف يكون مرضه مشابهًا لمرض وي هاي؟

 

ربما يخفي شيئًا عني؟

“أنت محق. حسنا!” قال هوانغ كيفا.

 

 

 

تمتم ببضع كلمات ثم رخى جسده.

 

 

قال وانغ ياو: “لديك طفيليات في جسمك ، من لحم الثعابين”.

أخذ طالبه أدوية الطوارئ على الفور واستدعى سيارة الإسعاف. وصلت سيارة الإسعاف بعد قليل ، لكن الأوان كان قد فات. لقد توفي هوانغ كيفا.

عندها اتخذ وانغ ياو قراره.

 

يالها من صدفة!

لقد ذهبت حياته مع الريح مثل الدخان.

“أجل ” قال بان جون.

 

“هل تأكل لحم الثعابين؟” سأل وانغ ياو فجأة مثل هذا السؤال الغريب.

لم يكن وانغ ياو يعلم أن إحدى مشكلاته قد تم حلها.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

الإله يبارك دائما الصالحين.

كانت الأعشاب بحاجة لأن يتم تحضيرها لفترة أطول. حيث يحتاج البعض أيضًا إلى التجفيف تحت أشعة الشمس ، بينما يحتاج البعض الآخر إلى القلي السريع أو التجفيف في الداخل(داخل المنزل). حيث تمت معالجة الأعشاب المختلفة حسب طبيعتها.

 

 

“الجد ، السيد هوانغ وافته المنية وهو في طريقه إلى المنزل.” كانت قوه سيرو تتحدث إلى جدها الجالس في الفناء.

“مرحبًا ، بان جون ، هل هذا هو الطبيب الذي ذكرته؟” قال المريض.

 

 

قال جد قوه سيرو: “حسنًا ، لقد عاش طويلاً بما يكفي ليشعر بالرضا”.

“أنت محق. حسنا!” قال هوانغ كيفا.

 

على ما يبدو ، كان المريض يعرف بان جون ، وتفاجأ قليلاً برؤية وانغ ياو.

فتح عينيه ليلقي نظرة على حفيدته. نظر إليها برفق ، ثم نظر إلى السماء. لقد كان العيش لمدة عامين آخرين اغراء قويا. ستكون كذبة إذا لم يتم إغرائه.

“لا يمكن تحريك التل الى هنا ، لكن يمكنني الذهاب إلى هناك.” أخذ هوانغ كيفا نفسا عميقا.

 

“مرحبًا ، بان جون ، هل هذا هو الطبيب الذي ذكرته؟” قال المريض.

لقد وصل إلى هذا المنصب الرفيع ليس بسبب قدرته ، ولكن بسبب ارادته القوية.

 

 

سأل ثم توقف عن الكلام.

حيث كان قادرًا على التخلص من كل الإغراءات دفعة واحدة.

كان ظهر يده مليئًا بمقاييس أرجوانية وحمراء مثل جلد الثعبان. بدا الأمر فظيعًا.

 

 

قال الشيخ العجوز فجأة: “إن وانغ ياو شاب لطيف”.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

 

 

“أجل ؟” قالت قوه سيرو في مفاجأة. حيث لم تكن تعرف لماذا ذكر جدها وانغ ياو.

 

 

كانت الكثير من الأمراض الجلدية معدية ويصعب علاجها. لكن كان لدى هذا المريض حالة جلدية خاصة جعلت بشرته تشبه القشور.

أثناء ذلك ، كان الناس يتجمعون في منزل سو شياشيو.

 

 

 

“هذا رائع!” صاح الدكتور تشين.

 

 

“ما زلت لم تستسلم ، أليس كذلك؟” قال جد قوه سيرو.

تم لف جسد سو شياشيو بشاش. وكان الشاش ملفوف حول ذراعيها عبارة عن طبقة واحدة فقط.

 

 

 

لأنه منذ أن قام وانغ ياو بدهن الديكوتيون على جسدها ، بدأ أكثر من نصف القرح في الشفاء. وكانت أنسجة الجلد الميت تتساقط واستبدلت بجلد وعضلات جديدة.

 

 

 

لقد وُلدت سو شياشيو من جديد. وكانت كالفراشة تندلع من الشرنقة.

ربما يخفي شيئًا عني؟

 

الإله يبارك دائما الصالحين.

لم يكونوا متأكدين مما سيحضره وانغ ياو في المرة القادمة التي يزور فيها بكين.

“من أنت؟” نظر هوانغ قيفا إلى تلميذه بصدمة.

 

 

 

 

قال لي مينغ: “حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك”.

كان الجو عاصفًا على تل نانشان.

فتح لوحة التحكم للنظام….يشير شريط تجربته أنه كان ممتلئ حتى المنتصف.

 

 

كان وانغ ياو يحدق بهدوء في السماء أمام كوخه.

قال وانغ ياو “حسنًا”.

 

قال وانغ ياو: “لديك طفيليات في جسمك ، من لحم الثعابين”.

ماذا سيحدث لو زرت بكين للمرة الثالثة؟

نظر وانغ ياو إلى لي مينغ بعد فحص نبضه.

 

“لا يمكن تحريك التل الى هنا ، لكن يمكنني الذهاب إلى هناك.” أخذ هوانغ كيفا نفسا عميقا.

آمل أن يعود جلد سو شياشيو إلى طبيعته ، وإزالة السموم من جسدها ، وستتعافى أعضائها. ثم ماذا؟

 

 

 

كان وانغ ياو يفكر.

 

 

نزل طالبه ، وهو رجل في منتصف العمر ، من السيارة وفتح الباب لهوانغ كيفا. ثم ساعد هوانغ كيفا على النزول من السيارة.

هل يجب أن أصنع نوعًا آخر من الحبوب ؟ فكر وانغ ياو فجأة.

 

 

تجمد جسد هوانغ كيفا فجأة ، ثم سقط… تمسك به تلميذه على الفور.

ألقى نظرة على أكثر من عشرة أنواع من جذور عرق السوس في حقله العشبي.

كان تخميني صحيحًا!

 

“لا يمكن تحريك التل الى هنا ، لكن يمكنني الذهاب إلى هناك.” أخذ هوانغ كيفا نفسا عميقا.

يجب أن أنتظر لفترة أطول قليلا.

هز وانغ ياو رأسه بابتسامة.

ثم أجبر نفسه على نسيان النية القوية لصنع نوع آخر من الحبوب العشبية

وصف وانغ ياو صيغة لـ لي مينغ ، لكن كان هناك عشب خاص مفقود.

 

“ماذا تريد؟ نقله إلى بكين؟ ” سأل الشيخ بابتسامة.

يمكنه استخدام ثلاث طرق للتشخيص ، والأعشاب ، والتدليك الصيني لعلاج سو شياشيو. لذا سيكون من الأفضل لو عرف كيفية الوخز بالإبر.

قال لي مينغ: “تشرفت بلقائك”.

 

 

عندها اتخذ وانغ ياو قراره.

نزل طالبه ، وهو رجل في منتصف العمر ، من السيارة وفتح الباب لهوانغ كيفا. ثم ساعد هوانغ كيفا على النزول من السيارة.

 

تمتم ببضع كلمات ثم رخى جسده.

فتح لوحة التحكم للنظام….يشير شريط تجربته أنه كان ممتلئ حتى المنتصف.

كيف يكون مرضه مشابهًا لمرض وي هاي؟

لقد حصل على الكثير من الخبرة من خلال علاج المرضى وصنع الديكوتيون بالإضافة إلى إكمال المهام التي حددها النظام.

 

 

أخذ وانغ ياو الصناديق حيث وضع الأعشاب إلى كوخه في وقت متأخر من بعد الظهر. وترك الأعشاب في الخارج لتجف أثناء النهار.

أخذ وانغ ياو الصناديق حيث وضع الأعشاب إلى كوخه في وقت متأخر من بعد الظهر. وترك الأعشاب في الخارج لتجف أثناء النهار.

قال الشيخ العجوز فجأة: “إن وانغ ياو شاب لطيف”.

 

حيث استبدله مؤقتًا بعشب مختلف. وكان يجرب ما إذا كان سيعمل بعد أن يجربه لي مينغ.

كانت الأعشاب بحاجة لأن يتم تحضيرها لفترة أطول. حيث يحتاج البعض أيضًا إلى التجفيف تحت أشعة الشمس ، بينما يحتاج البعض الآخر إلى القلي السريع أو التجفيف في الداخل(داخل المنزل). حيث تمت معالجة الأعشاب المختلفة حسب طبيعتها.

يالها من صدفة!

 

 

قبل أن يغادر تلة نانشان ، تلقى مكالمة من بان جون ليسأل عما إذا كان متفرغ في اليوم التالي. حيث أراد بان جون منه أن يرى مريضًا غريبًا. لذا قبل وانغ ياو الدعوة بعد التفكير لفترة. ورتب موعدًا للقاء بان جون في العيادة.

“أجل ؟” قالت قوه سيرو في مفاجأة. حيث لم تكن تعرف لماذا ذكر جدها وانغ ياو.

 

فتح لوحة التحكم للنظام….يشير شريط تجربته أنه كان ممتلئ حتى المنتصف.

وصل وانغ ياو إلى عيادة بان مي بعد الساعة التاسعة صباحًا بقليل. كان بان جون ينتظره مع ملاحظات حالة المريض.

 

 

 

قال بان جون: “هذه هي الملاحظات الطبية”.

 

 

 

“مرض جلدي؟” أخذ وانغ ياو الملاحظات وقرأها جيدًا.

ربما يخفي شيئًا عني؟

 

 

“أجل ” قال بان جون.

 

 

 

كانت الكثير من الأمراض الجلدية معدية ويصعب علاجها. لكن كان لدى هذا المريض حالة جلدية خاصة جعلت بشرته تشبه القشور.

 

 

 

“لقد حددت موعدًا معه.” قال بان جون.

نظر وانغ ياو إلى لي مينغ أثناء التفكير.

 

 

قال وانغ ياو “حسنًا”.

 

 

نظر وانغ ياو إلى لي مينغ أثناء التفكير.

تجاذب الاثنان حديثًا لفترة قصيرة قبل وصول المريض. كان المريض رجلاً في الثلاثينيات من عمره. لم يكن طويل القامة ولكنه كان نحيفًا جدًا. وكان يرتدي قميصًا طويل الأكمام حتى في مثل هذا اليوم الحار. بالإضافة إلى ذلك ، قام بربط كلا الاكمام ولف الضمادات حول يده اليمنى.

وصل وانغ ياو إلى عيادة بان مي بعد الساعة التاسعة صباحًا بقليل. كان بان جون ينتظره مع ملاحظات حالة المريض.

 

 

“مرحبًا ، بان جون ، هل هذا هو الطبيب الذي ذكرته؟” قال المريض.

 

 

 

على ما يبدو ، كان المريض يعرف بان جون ، وتفاجأ قليلاً برؤية وانغ ياو.

“الجد ، السيد هوانغ وافته المنية وهو في طريقه إلى المنزل.” كانت قوه سيرو تتحدث إلى جدها الجالس في الفناء.

لقد ذهب إلى عدد من المستشفيات. حتى الأطباء من المركز الصحي للأمراض الجلدية في عاصمة المقاطعة لم يتمكنوا من علاجه. وأمكنهم بالكاد منعه من الانتشار. كان قد خطط للذهاب إلى بكين ، ولن يكون هنا إذا لم يخبره بان جون عن وانغ ياو ، الطبيب الاستثنائي.

كان هذا هو عشب “المياسما” الذي يمكن أن يقتل الطفيليات السامة.

 

عاد هوانغ كيفا إلى منزله برفقة طلابه الذين كانوا معه منذ سنوات حيث عامل هوانغ قيفا تلاميذه باعتبارهم ابنائه.

“أجل. على الرغم من أن الدكتور وانغ صغير جدًا ، إلا أنه طبيب استثنائي…. دكتور وانغ ، هذا هو زميلي القديم منذ المدرسة. اسمه لي مينغ “. قدم بان جون لي مينغ إلى وانغ ياو.

فحص وانغ ياو نبضه. ثم وضع قطعة قماش بين إصبعه ومعصم لي مينغ. …لم يكن يريد أن يلمس جلد لي مينغ لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان المرض معديًا.

 

 

قال وانغ ياو “أهلا!”

 

 

وصل وانغ ياو إلى عيادة بان مي بعد الساعة التاسعة صباحًا بقليل. كان بان جون ينتظره مع ملاحظات حالة المريض.

قال لي مينغ: “تشرفت بلقائك”.

يمكنه استخدام ثلاث طرق للتشخيص ، والأعشاب ، والتدليك الصيني لعلاج سو شياشيو. لذا سيكون من الأفضل لو عرف كيفية الوخز بالإبر.

 

لذلك كان التشخيص إصابة بالطفيليات السامة.

“هل يمكنني إلقاء نظرة على بشرتك؟” سأل وانغ ياو.

يمكن للبشر أن يأكلوا اللحوم ، لكن لا ينبغي لهم الإفراط في تناولها.

 

 

“بالتأكيد.” قام لي مينغ بفك الضمادة حول يده اليمنى حتى يتمكن وانغ ياو من رؤية يده.

حيث استبدله مؤقتًا بعشب مختلف. وكان يجرب ما إذا كان سيعمل بعد أن يجربه لي مينغ.

كان ظهر يده مليئًا بمقاييس أرجوانية وحمراء مثل جلد الثعبان. بدا الأمر فظيعًا.

 

 

يالها من صدفة!

فحص وانغ ياو نبضه. ثم وضع قطعة قماش بين إصبعه ومعصم لي مينغ. …لم يكن يريد أن يلمس جلد لي مينغ لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان المرض معديًا.

 

 

كان الجو عاصفًا على تل نانشان.

ماذا يحدث له؟

“سيدي ، يبدو أنك متعب.” قال تلميذه “أنت بحاجة للراحة”.

 

لم يكن وانغ ياو يعلم أن إحدى مشكلاته قد تم حلها.

نظر وانغ ياو إلى لي مينغ بعد فحص نبضه.

قال لي مينغ: “تشرفت بلقائك”.

 

 

كيف يكون مرضه مشابهًا لمرض وي هاي؟

“هل تأكل لحم الثعابين؟” سأل وانغ ياو فجأة مثل هذا السؤال الغريب.

 

 

“ما رأيك يا دكتور وانغ؟” سأل بان جون بهدوء حيث بدا أن وانغ ياو شارد الذهن.

تم لف جسد سو شياشيو بشاش. وكان الشاش ملفوف حول ذراعيها عبارة عن طبقة واحدة فقط.

 

كان الجو عاصفًا على تل نانشان.

“هل تأكل لحم الثعابين؟” سأل وانغ ياو فجأة مثل هذا السؤال الغريب.

قال جد قوه سيرو: “حسنًا ، لقد عاش طويلاً بما يكفي ليشعر بالرضا”.

 

فتح لوحة التحكم للنظام….يشير شريط تجربته أنه كان ممتلئ حتى المنتصف.

“أجل ” قال لي مينغ في مفاجأة. “كيف علمت بذلك؟”

 

 

تمتم ببضع كلمات ثم رخى جسده.

كان يحب أكل لحم الثعابين. حيث وقع في حب طعم لحم الثعابين منذ أول مرة أكله فيها.

 

ومع ذلك ، لم يكن لحم الثعابين متاحًا في كثير من الأحيان في شمال الصين. حيث أن معظم المطاعم لم تقدم لحوم الثعابين ، لذلك لم يكن لديه الكثير من الفرص للحصول عليه. حتى بان جون لم يعرف أن لي مينغ يحب أكله. لذا تفاجأ بأن هذا الطبيب الشاب سيعرف.

 

 

“سيدي ، يبدو أنك متعب.” قال تلميذه “أنت بحاجة للراحة”.

كان تخميني صحيحًا!

هل يجب أن أصنع نوعًا آخر من الحبوب ؟ فكر وانغ ياو فجأة.

 

كان وانغ ياو يفكر.

هز وانغ ياو رأسه بابتسامة.

 

 

 

يالها من صدفة!

 

 

أصيب وي هاي بالطفيليات لأنه كان يحب تناول الساشيمي. وأصيب لي مينغ هذا أيضًا بالطفيليات لأنه كان يحب أكل لحوم الثعابين.

قال لي مينغ: “حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك”.

 

قال وانغ ياو: “حضر الأعشاب وفقًا للصيغة”. ثم أعطى الصيغة إلى بان جون.

لذلك كان التشخيص إصابة بالطفيليات السامة.

 

 

 

كان هذا يعتبر عقوبة للإنسان. لأن كل الكائنات الحية لديها روح.

 

 

ألقى تلميذه نظرة على هاتفه ، ثم أعاده إلى جيبه.

يمكن للبشر أن يأكلوا اللحوم ، لكن لا ينبغي لهم الإفراط في تناولها.

 

 

“سيدي ، يبدو أنك متعب.” قال تلميذه “أنت بحاجة للراحة”.

قال وانغ ياو: “لديك طفيليات في جسمك ، من لحم الثعابين”.

 

 

 

“إذن كيف سأتعامل معها؟” سأل لي مينغ.

“بالتأكيد.” قام لي مينغ بفك الضمادة حول يده اليمنى حتى يتمكن وانغ ياو من رؤية يده.

 

 

“يمكنني أن أصف لك صيغة.” قال وانغ ياو ، “اسمح لي أن أعرف كيف حالك بعد أخذها”.

 

 

أخذ طالبه أدوية الطوارئ على الفور واستدعى سيارة الإسعاف. وصلت سيارة الإسعاف بعد قليل ، لكن الأوان كان قد فات. لقد توفي هوانغ كيفا.

قال لي مينغ: “حسنًا ، شكرًا جزيلاً لك”.

 

 

 

وصف وانغ ياو صيغة لـ لي مينغ ، لكن كان هناك عشب خاص مفقود.

“من أنت؟” نظر هوانغ قيفا إلى تلميذه بصدمة.

 

 

كان هذا هو عشب “المياسما” الذي يمكن أن يقتل الطفيليات السامة.

تمتم ببضع كلمات ثم رخى جسده.

 

 

حيث استبدله مؤقتًا بعشب مختلف. وكان يجرب ما إذا كان سيعمل بعد أن يجربه لي مينغ.

 

 

 

قال وانغ ياو: “حضر الأعشاب وفقًا للصيغة”. ثم أعطى الصيغة إلى بان جون.

 

 

 

“حسنًا ،” ذهب بان جون للحصول على الأعشاب بمجرد أن حصل على الصيغة. وبما أنها كانت صيغة بسيطة. لم يستغرق بان جون وقتًا طويلاً للحصول على جميع الأعشاب.

لا أحد يعرف أكثر منه أهمية التل ومجموعة المعركة التي شهدها أمس. ونظرًا لحالته الصحية الحالية ، فمن المحتمل أن يعيش لفترة أطول بعد الانتقال إلى هذا التل. ومع ذلك ، فهو لا يعرف بالضبط كم من الوقت سيكون قادرًا على العيش.

 

كان تخميني صحيحًا!

لم يكن تشخيص مرضه صعبًا. لكن حتى الأطباء في المستشفى في المدينة لم يتمكنوا من معرفة ما كان يحدث له.

 

 

 

نظر وانغ ياو إلى لي مينغ أثناء التفكير.

“أجل ” قال بان جون.

 

 

ربما يخفي شيئًا عني؟

كان تخميني صحيحًا!

لقد ذهب إلى عدد من المستشفيات. حتى الأطباء من المركز الصحي للأمراض الجلدية في عاصمة المقاطعة لم يتمكنوا من علاجه. وأمكنهم بالكاد منعه من الانتشار. كان قد خطط للذهاب إلى بكين ، ولن يكون هنا إذا لم يخبره بان جون عن وانغ ياو ، الطبيب الاستثنائي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط