نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 257

حب العائلة!

حب العائلة!

الفصل 257: حب العائلة!

 

 

قالت جدته: “أشعر بتحسن كبير”.

“ما زال على قيد الجياة!” قال وانغ ياو.

لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.

 

“كيف أتيتما الى هنا؟” سألت الجدة وانغ ياو.

“ماذا؟” قال شخص من المارة.

 

 

قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.

لم يشرح وانغ ياو أكثر. قام بسحب المراهق الغارق من الماء وبدأ في الإنعاش القلبي الرئوي(CPR). حيث كان بحاجة إلى استعادة تنفسه ، ثم إخراج الماء من جسده.

كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.

 

 

بعد أن أجرى وانغ ياو الإنعاش القلبي الرئوي للمراهق ، فتح المراهق عينيه.

ذهب وانغ ياو إلى القرية حيث عاشت جدته في أقل من 20 دقيقة.

 

“مرحبا جدتي ، أين الجد؟” سأل وانغ ياو.

آه!

“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.

خرج الكثير من الماء من فم المراهق. وبدأ صدره أيضًا بالتحرك لأعلى ولأسفل مرة أخرى.

ابتسم وانغ ياو. حيث كان قد وضع شيئًا مميزًا في الديكوتيون…. عشب الصقيع.

 

 

“لقد عاد إلى الحياة! عاد إلى الحياة!” صاح القرويون.

كانت الساعة التاسعة والنصف مساءً عندما وصل هو ووالدته إلى المنزل.

 

يجب أن أضيف القليل من الأعشاب الأخرى.

ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المراهق. ولم يظل نظرته حتى تأكد من خروج المراهق من دائرة الخطر.

بعد أن أجرى وانغ ياو الإنعاش القلبي الرئوي للمراهق ، فتح المراهق عينيه.

 

 

“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.

ابتسم وانغ ياو. حيث كان قد وضع شيئًا مميزًا في الديكوتيون…. عشب الصقيع.

 

لم تتوقع تشانغ شيوينغ زيارتهم.

على الرغم من أن المراهق كان بعيدًا عن الخطر مؤقتًا ، إلا أنه احتاج إلى العلاج في المستشفى للتعافي من الغرق.

 

لم يستطع وانغ ياو فعل المزيد للمراهق في هذه المرحلة ، ولم يكن هذا مكانًا مناسبًا لمواصلة علاج المراهق.

مياه الينابيع القديمة ، وعاء متعدد الوظائف ، نار مشتعلة ، ورائحة الأعشاب – لم يستغرق وانغ ياو وقتًا طويلاً لإنهاء تحضير الديكوتيون.

 

 

“ياو ،أنت رائع! “قال أحد القرويين: “لم أكن أتوقع أنك تعرف كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي”.

 

 

 

قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.

 

 

أنا شخص جاحد!

يمكن قيادة سيارة الإسعاف على التل. وسيستغرق وصول سيارة الإسعاف إلى القرية بعض الوقت أيضًا. لذلك ، أعاد أحد القرويين الفتى المراهق الذي كاد أن يغرق إلى القرية ثم إلى المستشفى في المدينة بالدراجة النارية.

أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.

 

ابتسم وانغ ياو. حيث كان قد وضع شيئًا مميزًا في الديكوتيون…. عشب الصقيع.

ولأنه تم إنقاذ المراهق في الوقت المناسب ، فقد احتاج فقط إلى علاج بسيط حتى يتعافى.

“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.

 

ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.

قال أحد الأطباء: “لحسن الحظ ، تم سحبه من الماء في الوقت المناسب”.

 

 

“أمي ، لا تقلقي كثيرًا من الجدة. لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.سأعد لها بعض الدواء”. قال وانغ ياو “سوف تتحسن بالتأكيد بعد تناوله”.

ذهبت عائلة الشاب إلى منزل وانغ ياو بعد الظهر للتعبير عن امتنانهم. وأحضروا هدايا لوالدي وانغ ياو.

ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.

 

 

لم تتوقع تشانغ شيوينغ زيارتهم.

 

 

ينمو عشب الصقيع فقط في الشتاء. ولقد كانت وظيفته هي تقليل الالتهابات وإزالة الحرارة الداخلية…لقد كان أحد أنواع جذر عرق السوس. وكان له وظيفة أخرى لإزالة سموم اليانغ.

“ياو أنقذ شخص ما اليوم؟” سألت تشانغ شيوينغ.

 

 

ينمو عشب الصقيع فقط في الشتاء. ولقد كانت وظيفته هي تقليل الالتهابات وإزالة الحرارة الداخلية…لقد كان أحد أنواع جذر عرق السوس. وكان له وظيفة أخرى لإزالة سموم اليانغ.

قال والدا المراهق: “أجل ، ولولا ياو ، لكان جينغ في خطر كبير”.

كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.

 

 

بعد التحدث مع والدي المراهق لفترة ، عرفت تشانغ شيوينغ أخيرًا ما حدث.

 

لم تقل الكثير. حيث كانت تعرف كيف كان يفكر ابنها. لذا كان من الجيد مساعدة جيرانهم القرويين.

قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.

 

كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.

وجد وانغ ياو أن عددًا أكبر من القرويين أكثر من المعتاد يلقي التحية عليه وهو في طريق عودته إلى المنزل في وقت مبكر من المساء.

 

 

 

ما الذي يجري؟

 

كان وانغ ياو مرتبكًا.

 

 

 

في وقت لاحق ، اكتشف أن السبب هو أن القرويين يعرفون ما فعله خلال هذا النهار.

كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.

قالوا جميعًا إن وانغ ياو كان شابًا جيدًا ، ولم يكن فقط عاقلا بل كان لطيفًا أيضًا. حتى أن بعض القرويين كانوا يعتزمون العثور على صديقة لأجله.

“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.

 

ألقى وانغ ياو نظرة فاحصة على المراهق. ولم يظل نظرته حتى تأكد من خروج المراهق من دائرة الخطر.

كما أعلمته تشانغ شيوينغ أيضًا بأمر الزيارة بعد أن عاد وانغ ياو إلى المنزل.

كانت الساعة التاسعة والنصف مساءً عندما وصل هو ووالدته إلى المنزل.

 

قال وانغ ياو “هذا رائع”.

“جاؤوا إلى هنا اليوم؟” سأل وانغ ياو.

ذهب وانغ ياو إلى القرية حيث عاشت جدته في أقل من 20 دقيقة.

 

قالت جدته: “أشعر بتحسن كبير”.

“نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.

 

 

قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.

“فهمت.” قال وانغ ياو.

 

 

ما الذي يجري؟

أراد مساعدة والدته في الطهي ولكن طُلب منه العودة إلى غرفته.

لذا اعتقد وانغ ياو أنه يجب أن يزورهم في كثير من الأحيان.(افعلوا مثله….من أجمل الأشياء في هذه الرواية هي وجود بطل عادي مثلنا يقوم بأشياء نستطيع فعلها مما يشجع على التحلي بنفس الصفات الحميدة التي يملكها)

 

قال وانغ ياو “حسنا”.

كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)

“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.

 

 

أصبحت تشانغ شيوينغ قلقة بعد تلقي مكالمة هاتفية في المساء.

 

 

 

“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.

” كانت الجدة دائما في حالة جيدة. لماذا تقيأت دما؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

“لقد تقيأت جدتك بعض الدم.” صدم رد تشانغ شيوينغ وانغ ياو.

 

 

بعد أن عاد إلى تلة نانشان ، اختار وانغ ياو بعض الأعشاب لتحضير ديكوتيون يمكن أن يزيل الحرارة الداخلية.

” كانت الجدة دائما في حالة جيدة. لماذا تقيأت دما؟ ” سأل وانغ ياو.

 

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.

كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.

 

قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.

قال وانغ ياو: “سأذهب وألقي نظرة عليها”.

قالت جدته “أجل”.

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “سأذهب معك”.

“ماذا حدث يا أمي؟” سأل وانغ ياو.

 

“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.

لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.

وقفت جدة وانغ ياو عند باب المطبخ تراقب حفيدها وهو يطبخ.

 

كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.

ذهب وانغ ياو إلى القرية حيث عاشت جدته في أقل من 20 دقيقة.

 

 

وضع وانغ ياو ما اشتراه لأجداده على الطاولة ، ثم أخرج الديكوتيون ، الذي كان لا يزال دافئًا.

كانت جدته لا تزال تعاني من ضيق في التنفس وترقد على السرير عندما دخل وانغ ياو ووالدته إلى المنزل.

فكر وانغ ياو كثيرًا في عائلته في الليل. حيث أدرك فجأة أنه قد أهمل بعض الأشياء مؤخرًا. وأحد هذه الأشياء كان حب العائلة.

 

 

“كيف أتيتما الى هنا؟” سألت الجدة وانغ ياو.

 

 

 

لقد فوجئت برؤيتهما.

 

 

“ماذا؟” قال شخص من المارة.

قالت تشانغ شيوينغ “أراد ياو المجيء بعد أن أخبرته أنكي مريضة”.

 

 

“نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.

“ولد جيد! مع الأخذ في الاعتبار أنني كنت دائمًا لطيفًا معه! ” قالت جدة وانغ ياو بابتسامة.

خرج الكثير من الماء من فم المراهق. وبدأ صدره أيضًا بالتحرك لأعلى ولأسفل مرة أخرى.

 

 

قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.

“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“الجدة بخير ، لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.” قال وانغ ياو “أعتقد أنها كانت تسعل بشدة ومما جعلها تسعل دما “.

يجب أن أضيف القليل من الأعشاب الأخرى.

 

قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.

“هذا جيد!” ارتاحت تشانغ شيوينغ قليلا.

“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.

 

قالت جدته: “أشعر بتحسن كبير”.

قال وانغ ياو: “جدتي ، جدي ، يبدو أنكما تتعبان انفسكما مؤخرًا”.

 

 

 

قالت جدته “أجل”.

 

حيث كانوا قد انتهوا للتو من زراعة بعض الحبوب سريعة الانبات.

أراد مساعدة والدته في الطهي ولكن طُلب منه العودة إلى غرفته.

 

قالت تشانغ شيوينغ “لا أعرف”.

قالت تشانغ شيوينغ بنبرة غير نصف : “لقد أخبرتك ألا تزرعي الحبوب هذا العام”.

وجد وانغ ياو أن عددًا أكبر من القرويين أكثر من المعتاد يلقي التحية عليه وهو في طريق عودته إلى المنزل في وقت مبكر من المساء.

 

 

“لقد زرع جميع القرويين الآخرين شيئًا في أراضيهم. وسيكون من العار أن نترك الأرض غير مستخدمة! ” قالت جدة وانغ ياو.

 

 

 

كان أجداد وانغ ياو يتقدمون في السن. وبما أنهم أمضوا معظم وقتهم في العمل ، فقد كانوا منهكين.

 

حاولت تشانغ شيوينغ إقناع والديها بعدم العمل بجد. لقد احتاجوا فقط إلى زراعة ما يكفي من الخضروات لأنفسهم والتوقف عن القلق عليها وعلى أشقائها. لكن والديها لم يستمعوا.

لقد فوجئت برؤيتهما.

 

 

“سأصنع بعض الدواء غدًا وأحضره لكي.” قال وانغ ياو “ستكونين على ما يرام بعد الراحة لبضعة أيام”.

قال وانغ ياو: “من فضلك استريحي على السرير…..أنت تعرفين أنني أستطيع الطبخ.”

 

قالت جدته “أجل”.

قالت جدته “حسنًا”.

 

 

لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.

قال وانغ ياو لجده: “اسمح لي أن أقدم لكم تدليكًا للمساعدة على استرخاء أجسادكم”. ثم أمضى أكثر من ساعة في تدليكهم.

خرج الكثير من الماء من فم المراهق. وبدأ صدره أيضًا بالتحرك لأعلى ولأسفل مرة أخرى.

 

 

كانت الساعة التاسعة والنصف مساءً عندما وصل هو ووالدته إلى المنزل.

قالت تشانغ شيوينغ “أراد ياو المجيء بعد أن أخبرته أنكي مريضة”.

 

 

“أمي ، لا تقلقي كثيرًا من الجدة. لقد أصيبت للتو بعدوى في الصدر.سأعد لها بعض الدواء”. قال وانغ ياو “سوف تتحسن بالتأكيد بعد تناوله”.

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “سأذهب معك”.

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، لكن لا تسهر “.

كان الجو حارًا بعض الشيء كما يكون دائما في نهاية شهر يونيو. لكن وانغ ياو لم يشعر بالحرارة. حيث كان جسده لائقًا تمامًا بعد أن مارس تمارين التنفس لبعض الوقت. ذلا لم يكن خائفا من الحر والبرد. ولم يكن القليل من الحرارة شيئًا بالنسبة له. حتى الطقس الأكثر سخونة لن يجعله غير مرتاح.(ممارسة الرياضة تجعل الجسم أكثر مقاومة لتقلبات وهذا عن تجربة شخصية)

 

 

قال وانغ ياو “حسنا”.

وضع وانغ ياو ما اشتراه لأجداده على الطاولة ، ثم أخرج الديكوتيون ، الذي كان لا يزال دافئًا.

 

ولأنه تم إنقاذ المراهق في الوقت المناسب ، فقد احتاج فقط إلى علاج بسيط حتى يتعافى.

بعد أن عاد إلى تلة نانشان ، اختار وانغ ياو بعض الأعشاب لتحضير ديكوتيون يمكن أن يزيل الحرارة الداخلية.

 

 

كان وانغ ياو يحضر الديكوتيون على التل.

كان أجداده يكبرون ويضعفون عامًا بعد عام.

كان الجو حارا جدا في الخارج اليوم. لكن لن تؤثر الحرارة على وانغ ياو بقدر لأنه لائقًا للغاية. لكنها ستؤثر بالتأكيد على رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا. حيث قد يصاب جده بضربة شمس إذا لم يعتني بنفسه بشكل صحيح بالخارج.

 

“ياو ،أنت رائع! “قال أحد القرويين: “لم أكن أتوقع أنك تعرف كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي”.

لذا اعتقد وانغ ياو أنه يجب أن يزورهم في كثير من الأحيان.(افعلوا مثله….من أجمل الأشياء في هذه الرواية هي وجود بطل عادي مثلنا يقوم بأشياء نستطيع فعلها مما يشجع على التحلي بنفس الصفات الحميدة التي يملكها)

لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.

 

 

لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.

“فهمت.” قال وانغ ياو.

 

 

فكر وانغ ياو كثيرًا في عائلته في الليل. حيث أدرك فجأة أنه قد أهمل بعض الأشياء مؤخرًا. وأحد هذه الأشياء كان حب العائلة.

 

 

 

كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.

 

 

لقد فوجئت برؤيتهما.

كان وانغ ياو يحضر الديكوتيون على التل.

ذهبت عائلة الشاب إلى منزل وانغ ياو بعد الظهر للتعبير عن امتنانهم. وأحضروا هدايا لوالدي وانغ ياو.

 

 

 

 

قام بقطف العديد من الأعشاب التي كان لها تأثير في تقليل الالتهاب وإزالة الحرارة الداخلية.

 

 

 

يجب أن أضيف القليل من الأعشاب الأخرى.

 

 

كان الجو رطبًا وحارا بعض الشيء في اليوم التالي. وعلى الرغم من أن أشعة الشمس لم تكن قوية جدًا ، إلا أنها كانت لا تزال شديدة الحرارة ، مما جعل الناس غير مرتاحين.

بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.

قال وانغ ياو بينما كان يفحص نبض جدته: “لا تنهضي يا جدتي ، دعيني ألقي نظرة عليك”.

 

قالت جدته “حسنًا”.

يا له من عار أنه ليس لدي ما يكفي من الأعشاب! خلاف ذلك ، يمكنني تحضير حساء ريغثر لهم .

فكر وانغ ياو كثيرًا في عائلته في الليل. حيث أدرك فجأة أنه قد أهمل بعض الأشياء مؤخرًا. وأحد هذه الأشياء كان حب العائلة.

فكر وانغ ياو.

 

 

“استدعوا سيارة الإسعاف.” قال وانغ ياو “إنه بحاجة للذهاب إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن”.

شعر بالخجل لأنه لم يفكر في أجداده إلا للتو.

ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.

 

 

أنا شخص جاحد!

ما الذي يجري؟

 

 

مياه الينابيع القديمة ، وعاء متعدد الوظائف ، نار مشتعلة ، ورائحة الأعشاب – لم يستغرق وانغ ياو وقتًا طويلاً لإنهاء تحضير الديكوتيون.

 

 

 

ومع خبرته المتزايدة في التخمير ، أصبح من السهل حقًا على وانغ ياو تحضير تلك الادوية الشائعة. لذا كان الأمر سهلا بالنسبة له الآن.

لم تكن الساعة السابعة مساءً بعد ، لذا لم يكن الجو مظلمًا تمامًا بالخارج.

 

 

عاد إلى المنزل لإخطار والدته بعد أن انتهى من صنع الدواء، ثم غادر المنزل.

 

ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.

ذهب إلى وسط المدينة أولاً لشراء بعض المكملات الصحية لأجداده ، ثم توجه إلى منزل أجداده. وعندما وصل وجد أن جدته فقط في المنزل. حيث كانت تستريح على السرير.

 

 

“مرحبا جدتي ، أين الجد؟” سأل وانغ ياو.

قالت تشانغ شيوينغ “أراد ياو المجيء بعد أن أخبرته أنكي مريضة”.

 

“نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.

قالت جدته: “لقد صعد إلى التل”.

 

 

 

“لماذا خرج في مثل هذا الطقس الحار؟” سأل وانغ ياو.

“نعم ، لقد جاؤوا بعد الظهر حاملين الهدايا.” قالت تشانغ شيوينغ ، “قالوا إنك أنقذت حياة ابنهم ، لذلك أرادوا أن يشكروك”.

 

فكر وانغ ياو.

كان الجو حارا جدا في الخارج اليوم. لكن لن تؤثر الحرارة على وانغ ياو بقدر لأنه لائقًا للغاية. لكنها ستؤثر بالتأكيد على رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا تقريبًا. حيث قد يصاب جده بضربة شمس إذا لم يعتني بنفسه بشكل صحيح بالخارج.

 

 

 

وضع وانغ ياو ما اشتراه لأجداده على الطاولة ، ثم أخرج الديكوتيون ، الذي كان لا يزال دافئًا.

لم تتوقع تشانغ شيوينغ زيارتهم.

 

 

“جدتي ، هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك.” قال وانغ ياو.

“لقد زرع جميع القرويين الآخرين شيئًا في أراضيهم. وسيكون من العار أن نترك الأرض غير مستخدمة! ” قالت جدة وانغ ياو.

 

قالت تشانغ شيوينغ بنبرة غير نصف : “لقد أخبرتك ألا تزرعي الحبوب هذا العام”.

قالت جدته “حسنًا”.

 

 

 

ساعد وانغ ياو جدته على الجلوس وأطعمها البعض .

 

 

تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.

شعرت جدة وانغ ياو بإحساس بالبرودة داخلها بعد شرب الديكوتيون ، على الرغم من أنه كان لا يزال دافئ. كما شعرت بتحسن كبير في صدرها. لأنه منذ لحظات فقط ، كان صدرها لا يزال يحترق.

قالت جدته “أجل”.

 

لقد أمضى الكثير من الوقت في منزل جديه عندما كان طفلاً صغيراً.

“كيف تشعرين جدتي؟” سأل وانغ ياو.

الفصل 257: حب العائلة!

 

بصرف النظر عن تلك الأعشاب ، أضاف أيضًا بعض الجانوديرما اللامعة وبضع قطع من الزنجبيل… لم تكن جدته مصابة بعدوى فحسب ، بل تضررت حيويتها بعد سنوات من العمل الشاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتقدم في العمر.

قالت جدته: “أشعر بتحسن كبير”.

 

 

“ياو ،أنت رائع! “قال أحد القرويين: “لم أكن أتوقع أنك تعرف كيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي”.

قال وانغ ياو “هذا رائع”.

“مرحبا جدتي ، أين الجد؟” سأل وانغ ياو.

 

 

ابتسم وانغ ياو. حيث كان قد وضع شيئًا مميزًا في الديكوتيون…. عشب الصقيع.

قال وانغ ياو بابتسامة: “أنا أعرف الأساسيات فقط”. ثم عاد إلى تلة نانشان.

 

 

ينمو عشب الصقيع فقط في الشتاء. ولقد كانت وظيفته هي تقليل الالتهابات وإزالة الحرارة الداخلية…لقد كان أحد أنواع جذر عرق السوس. وكان له وظيفة أخرى لإزالة سموم اليانغ.

 

ونظرًا لأن جدته كانت ضعيفة جدًا ، ولم تستطع تحمل كمية كبيرة من عشب الصقيع. لذلك ، أضاف وانغ ياو كمية صغيرة منه.

“جاؤوا إلى هنا اليوم؟” سأل وانغ ياو.

 

 

تجاذب أطراف الحديث مع جدته بجوار السرير لبعض الوقت ، ثم لاحظ أن الوقت قد قارب الظهيرة. لذلك ، قام وكان جاهزًا لإعداد الغداء.

ذهب وانغ ياو إلى القرية حيث عاشت جدته في أقل من 20 دقيقة.

 

” كانت الجدة دائما في حالة جيدة. لماذا تقيأت دما؟ ” سأل وانغ ياو.

قالت جدة وانغ ياو التي حاولت النهوض: “سأذهب وأطهو بعض الطعام لك”.

 

 

 

قال وانغ ياو: “من فضلك استريحي على السرير…..أنت تعرفين أنني أستطيع الطبخ.”

 

 

 

اشترى وانغ ياو بعض الأطعمة والخضروات المطبوخة وهو في طريقه إلى منزل أجداده… كما احتاج إلى بعض الحطب للطهي حيث لم يكن هناك غاز في منزل جده وجدته.

يمكن قيادة سيارة الإسعاف على التل. وسيستغرق وصول سيارة الإسعاف إلى القرية بعض الوقت أيضًا. لذلك ، أعاد أحد القرويين الفتى المراهق الذي كاد أن يغرق إلى القرية ثم إلى المستشفى في المدينة بالدراجة النارية.

وبالمثل لم يكن هناك أيضًا غاز على تلة نانشان ، لذلك غالبًا ما استخدم وانغ ياو نفس النوع من المقلاة الكبيرة للطهي. وعلى الرغم من أنه لم يكن من المناسب الطهي على نار متذبذبة، إلا أن مذاق الطعام كان لطيفًا.

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “أراد ياو المجيء بعد أن أخبرته أنكي مريضة”.

وقفت جدة وانغ ياو عند باب المطبخ تراقب حفيدها وهو يطبخ.

 

كان لديها ابتسامة كبيرة على وجهها المتجعد.

 

ولأنه تم إنقاذ المراهق في الوقت المناسب ، فقد احتاج فقط إلى علاج بسيط حتى يتعافى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط