جذور عرق السوس
الفصل 258: جذور عرق السوس
“أوه ، ياو ، أنت هنا. تعال واجلس بسرعة “. عندما رأت أن وانغ ياو قد وصل ، نهضت على عجل لتحيته.
”الجو حار جدا بالخارج. لماذا لا تدخلين وترتاحي قليلا؟ ”
“حسنا.”
كانت الساعة 11:00. وكان وانغ ياو قد أعد طاولة من الأطباق. بينما عاد جده حاملاً سلة من الخارج.
“الجد”.
“لدي بعض الدواء هنا. يمكنك تجربته.” أخرج وانغ ياو زجاجة الخزف الأبيض ووضعها على المنضدة. ثم شرح طريقة الاستخدام.
“ياو هنا!.”
رافق وانغ ياو العجوزين لتناول طعام الغداء ، ثم تجاذبوا أطراف الحديث لفترة.
“جدي ، في مثل هذا الطقس الحار ، لماذا لا تترك بعض الأعمال في الأرض الزراعية؟” نصح وانغ ياو.
لا ينبغي أن يمرض البشر حتى لو كانوا فقراء!
“دكتور ، ألن يضطر حقًا إلى البقاء لمدة يومين آخرين؟”
“حسنا.”
عرف وانغ ياو أيضًا أنه حتى لو وعده أجداده الآن ، فسيظلون يعملون في الأرض بعد أن يتحسنوا.
يمكن لـ زييو تنشيط الدم وتخفيف الاكتئاب(بحثت عنه وسامه عشب الكسل هههه). ويمكنه أيضًا تطهير القنوات والاوردة. لذا قد لا يحتاج حتى إلى استخدام مسحوق إزالة جلطات الدم.
بعد الغداء ، استراحوا لفترة. ثم قام وانغ ياو بتدليك الاثنين لإرخاء عضلاتهما ، ثم أخرج 1000 يوان من جيبه.
“جدتي ، جدي ، اشتروا بعض الطعام اللذيذ بهذا المال.” قال وانغ ياو “لا تترددوا في استخدامه”.
وبعد الوصول إلى درجة الحرارة المناسبة، أضاف أخيرًا زييو.
عندما دخل الدواء إلى فمه ، كان له رائحة طبية فريدة لكن لم تكن مزعجة بشكل خاص. بدلا من ذلك ، كانت رائحته لطيفة للغاية.
بمجرد أن رآه جده يخرج المال قال “لا داعي.”
“هذا ليس كثير. ارجوك خذه. سأعود أولا.” وبعد ترك المال على الطاولة، اتخذ وانغ ياو خطوة للمغادرة.
“مرحبا” ، حياهم وانغ ياو عندما دخل المنزل ، بينما كانت هي شيوهوا تقطع الخضروات استعدادًا للطبخ.
ماذا عن طفلي الذي لا يزال في المدرسة؟
“وداعا” بعد ركوب السيارة ، لوح وانغ ياو للزوجين العجوزين الذين ما زالوا يودعانه.
ناظرة إلى الزجاجة على المنضدة ، كانت هي شيوهوا مذهولة.
“قد بأمان.”
“حسنا.”
تنهد!
ركب وانغ ياو سيارته وغادر. رأى من خلال مرآة الرؤية الخلفية أن الشيخين لم يدخلوا المنزل بعد. حيث ظلوا يقفون على جانب الطريق ، ينظرون إلى سيارته وهي تختفي على الطريق.
كان المال مجرد عربون تقدير. وحيث كان بإمكانه أن يترك أموالاً أكثر ، سواء كانت عشرة آلاف أو مائة ألف ، لكنهم ما زالوا سيرفضون ذلك.
عندما رأى أن وانغ ياو قد عاد ، سأل والده ، “هل جدتك أفضل؟”
“أجل ، إنها أفضل.” أجاب وانغ ياو.
ضحك وانغ ياو بعد سماع ذلك. ولم يقل أي شيء آخر.
“أمي ، الرجاء إقناع الجد والجدة إذا كان لديك الوقت. اتهما يبلغان من العمر 80 عامًا بالفعل. لا يمكنهم القيام بالعمل في الحقول بعد الآن “. لم يكن مناسبًا له أن يقول هذا ، لكن والدته كان يمكنها أن تقول ذلك.
“قد بأمان.”
“جدتي ، جدي ، اشتروا بعض الطعام اللذيذ بهذا المال.” قال وانغ ياو “لا تترددوا في استخدامه”.
“لقد حاولت إقناعهما من قبل. لكنهما لا يستمعان إلي… لكن ماذا عن خالك؟ إذا لم يعد أجدادك يزرعون ، فمن أين ستأتي المعكرونة والزيت؟ ”
يمكن لـ زييو تنشيط الدم وتخفيف الاكتئاب(بحثت عنه وسامه عشب الكسل هههه). ويمكنه أيضًا تطهير القنوات والاوردة. لذا قد لا يحتاج حتى إلى استخدام مسحوق إزالة جلطات الدم.
“إذن وفقًا لما قلته ، إذا رحل جدي وجدتي ، فلن يتمكن خالي من العيش بشكل طبيعي؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
جذور عرق السوس ، وعاء من الماء ، جذمور قرة ، غانوديرما لامع – اختار وانغ ياو بعض الأعشاب الطبية التي يمكنها أن تنشط الدم وبعض الأعشاب التي يمكن أن تنظم وظائف الجسد.
“العم فينغشيانغ خرج من المستشفى هذا الصباح.” قالت تشانغ شيوينغ ، “لقد عاد بالفعل إلى المنزل.”
“إنهما يرغبان أيضًا في كسب المزيد. حيث من الصعب إعالة أسرة براتب خالك فقط “.
ضحك وانغ ياو بعد سماع ذلك. ولم يقل أي شيء آخر.
بمجرد أن رآه جده يخرج المال قال “لا داعي.”
وفي فترة ما بعد الظهر ، نزل من التل وعاد إلى المنزل.
كل عائلة لديها مشاكلها الخاصة ، وحتى الأقارب ليسوا استثناء.
لذا سيجد الوقت لزيارة جديه في المستقبل.
لذا سيجد الوقت لزيارة جديه في المستقبل.
“حسنا… شكرا لك “. أراد هي شيوهوا طرح المزيد من الأسئلة ، لكنها لم تفعل ذلك بعد أن رأت أن الطبيب كان مشغولاً بالفعل.
جذور عرق السوس ، وعاء من الماء ، جذمور قرة ، غانوديرما لامع – اختار وانغ ياو بعض الأعشاب الطبية التي يمكنها أن تنشط الدم وبعض الأعشاب التي يمكن أن تنظم وظائف الجسد.
…
ضحك وانغ ياو بعد سماع ذلك. ولم يقل أي شيء آخر.
وفي فترة ما بعد الظهر ، نزل من التل وعاد إلى المنزل.
في مستشفى مقاطعة ليانشان.
تم تحضير الدواء ببطء باستخدام حرارة منخفضة.
“دكتور ، ألن يضطر حقًا إلى البقاء لمدة يومين آخرين؟”
عندما تم إدخاله إلى المستشفى ، كان يفكر في هذه الأشياء. وكان لديه المزيد والمزيد من الأفكار لدرجة أنه لا يستطيع النوم على الإطلاق في الليل.
“لا!. تم استخدام الدواء الذي يجب استخدامه بالفعل. وستظل التأثيرات كما هي إذا استمر العلاج.” أجاب الطبيب:” من الأفضل العودة وممارسة الرياضة أكثر.”
رافق وانغ ياو العجوزين لتناول طعام الغداء ، ثم تجاذبوا أطراف الحديث لفترة.
في هذا القسم كان معظم المرضى يعانون من نفس الحالة. لذا كان عليه أن يقول نفس الكلمات كل يوم تقريبًا.
(تنهد!! الوقاية خير من العلاج…مارسوا الرياضة وعودوا أنفسكم بعادات سليمة وصحية)
…
لم يكن الأمر أنه لم يبذل قصارى جهده وكان غير مسؤول – لكن لأنه شهد الكثير من هذه المواقف وواجهها ، فقد تلاشى حماسه. كما أنه أصبح مخدرًا إلى حد ما تجاه كل شيء.
عاد إلى المنزل أولاً وأخبر والديه أنه سيغادر. ثم أخذ بعض الأشياء من المنزل وغادر.
“حسنا… شكرا لك “. أراد هي شيوهوا طرح المزيد من الأسئلة ، لكنها لم تفعل ذلك بعد أن رأت أن الطبيب كان مشغولاً بالفعل.
جاء المرض فجأة وأوقعه على الفور. وكان يعرف القليل عن هذا المرض. حيث كان هناك عدد قليل من شيوخ القرية يعانون من نفس الشيء. وكانوا يمشون مستندين على عصا كل يوم ، وهم يجرون أرجلهم ويتجولون في القرية. لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من هذا المرض. حيث لم يستطع الوقوف وتحريك ذراعيه ، مما جعله معاقًا.
ومن ثم ، ركضت حول المستشفى قليلاً لتستكمل إجراءات الخروج. ولحسن الحظ ، توجد الآن رعاية طبية تعاونية ريفية. يمكن تعويض جزء من أموالهم.
(تنهد!! الوقاية خير من العلاج…مارسوا الرياضة وعودوا أنفسكم بعادات سليمة وصحية)
“دعنا نذهب.”
كان الزوجان لطيفين مع جيرانهم في القرية. لذا بعد رؤية أنهم قد عادوا ، كان من الطبيعي أن يقوموا بزيارتهم.
لم يستطع زوجها النهوض بعد ، لذلك لم يكن بإمكانه المغادرة إلا على كرسي متحرك.
لا أحد يستطيع أن يفهم أفكاره الآن.
كانت تحمل حقيبة كبيرة من الأشياء بنفسها. وعندما كانت تنزل الدرج ، جاءت أختها.
كان على أوراقها بقع شبيهة بقطرات المطر.
وأخيرًا ، كان هناك شخص يمكنه مساعدتها.
كانت حالة الشيخ أمامه تقريبًا نفس حالة آخر مرة في المستشفى….. كان هناك تحسن معين ، لكنه لم يشف تمامًا.
بعد انشغالهم لبعض الوقت ، عادوا إلى القرية الجبلية بمساعدة أختها.
كانت الساعة 11:00. وكان وانغ ياو قد أعد طاولة من الأطباق. بينما عاد جده حاملاً سلة من الخارج.
ذهب الكثير من الناس إلى منزل وانغ فينغشيانغ في ذلك اليوم.
“آه ، لا يزال المنزل هو الأفضل!”
“ياو هنا!.”
كانت الساعة 11:00. وكان وانغ ياو قد أعد طاولة من الأطباق. بينما عاد جده حاملاً سلة من الخارج.
بعد انهاء كل الأشياء ، سحبتها أختها جانبًا.
“أختي ، أخبرني الحقيقة. كيف حال صهري؟ ”
“إذن وفقًا لما قلته ، إذا رحل جدي وجدتي ، فلن يتمكن خالي من العيش بشكل طبيعي؟” سأل وانغ ياو بابتسامة.
أجابت هي شيوهوا: “قال الطبيب إن شفائه يعتمد كليًا على التمارين الشخصية”.
جاء المرض فجأة وأوقعه على الفور. وكان يعرف القليل عن هذا المرض. حيث كان هناك عدد قليل من شيوخ القرية يعانون من نفس الشيء. وكانوا يمشون مستندين على عصا كل يوم ، وهم يجرون أرجلهم ويتجولون في القرية. لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من هذا المرض. حيث لم يستطع الوقوف وتحريك ذراعيه ، مما جعله معاقًا.
أجابت هو شيوهوا: “حسنًا ، سنستخدمه”.
“أوه.” تنهدت أختها.
“أجل ، إنها أفضل.” أجاب وانغ ياو.
لم تعش أختها حقًا أي راحة في حياتها. وعندما أخيرًا أرسلت ابنها إلى الكلية ، انهار العمود الفقري للأسرة. وبما أنه كان على الأطفال هذه الأيام أن ينفقوا الأموال عندما يلتحقوا بالجامعة. فستكون أكثر إرهاقًا في المستقبل فقط.
عندما دخل الدواء إلى فمه ، كان له رائحة طبية فريدة لكن لم تكن مزعجة بشكل خاص. بدلا من ذلك ، كانت رائحته لطيفة للغاية.
“اجلسي أولاً. سوف أطبخ. ”
على تل نانشان ، وضع وانغ ياو كتابه وخرج من الكوخ.
” سأساعدك.”
كانت المسافة بين المنزلين الأمامي والخلفي صغيرة جدًا. لقد وصل إلى منزل وانغ فينغشيانغ بخطوات قليلة فقط.
…
…
“دعنا نذهب.”
على تل نانشان ، وضع وانغ ياو كتابه وخرج من الكوخ.
غمغم وانغ ياو في نفسه: “من المحتمل أن يكون هناك تأثير من غليان ورقة زييو”.
كان الدواء جاهزًا. حيث قد أعد بالفعل ما يجب أن يفعله أكثر أو أقل. لذا حان الوقت للذهاب إلى مدينة جينغ مرة أخرى.(أخيرا)
وفي فترة ما بعد الظهر ، نزل من التل وعاد إلى المنزل.
“قد بأمان.”
“العم فينغشيانغ خرج من المستشفى هذا الصباح.” قالت تشانغ شيوينغ ، “لقد عاد بالفعل إلى المنزل.”
كانت تحمل حقيبة كبيرة من الأشياء بنفسها. وعندما كانت تنزل الدرج ، جاءت أختها.
“حسنا. “أجاب وانغ ياو “سأذهب غدًا لإلقاء نظرة.”
“ياو هنا!.”
لم يكن الأمر أنه لم يبذل قصارى جهده وكان غير مسؤول – لكن لأنه شهد الكثير من هذه المواقف وواجهها ، فقد تلاشى حماسه. كما أنه أصبح مخدرًا إلى حد ما تجاه كل شيء.
كان لديه بالفعل بعض الفهم لحالة وانغ فنغشيانغ من تقرير المستشفى. وكان لديه أيضًا فكرة عن كيفية علاج المرض. وبما أنه لم يكن من الممكن القيام ببعض الأشياء في المستشفى في ذلك الوقت. ومنذ عودة وانغ فنغشيانغ ، يمكنه أن يجربها الآن.
“حسنا… شكرا لك “. أراد هي شيوهوا طرح المزيد من الأسئلة ، لكنها لم تفعل ذلك بعد أن رأت أن الطبيب كان مشغولاً بالفعل.
ذهب الكثير من الناس إلى منزل وانغ فينغشيانغ في ذلك اليوم.
ذهب الكثير من الناس إلى منزل وانغ فينغشيانغ في ذلك اليوم.
كان الزوجان لطيفين مع جيرانهم في القرية. لذا بعد رؤية أنهم قد عادوا ، كان من الطبيعي أن يقوموا بزيارتهم.
دواء؟
بعد العشاء ، صعد وانغ ياو تلة نانشان ومشى حول حقل الأعشاب. ثم توقف أمام جذور عرق السوس.
كان على أوراقها بقع شبيهة بقطرات المطر.
لم يكن الأمر أنه لم يبذل قصارى جهده وكان غير مسؤول – لكن لأنه شهد الكثير من هذه المواقف وواجهها ، فقد تلاشى حماسه. كما أنه أصبح مخدرًا إلى حد ما تجاه كل شيء.
يمكن لـ زييو تنشيط الدم وتخفيف الاكتئاب(بحثت عنه وسامه عشب الكسل هههه). ويمكنه أيضًا تطهير القنوات والاوردة. لذا قد لا يحتاج حتى إلى استخدام مسحوق إزالة جلطات الدم.
“أوه.” تنهدت أختها.
“حسنا.”
غمغم وانغ ياو في نفسه: “من المحتمل أن يكون هناك تأثير من غليان ورقة زييو”.
…
…
أجابت هي شيوهوا: “قال الطبيب إن شفائه يعتمد كليًا على التمارين الشخصية”.
كان لدى هي شيوهوا الكثير من الأفكار في تلك الليلة.
تنهد!
“لدي بعض الدواء هنا. يمكنك تجربته.” أخرج وانغ ياو زجاجة الخزف الأبيض ووضعها على المنضدة. ثم شرح طريقة الاستخدام.
لا تزال هناك مشكلة ما إذا كان زوجها يمكن أن يتعافى من مرضه أم لا. لكن وفقًا لشرح الطبيب والمعلومات التي تم الحصول عليها من خلال التحدث إلى أفراد أسر المرضى الذين كانوا في نفس الجناح أثناء مكوث وانغ فينجشيانغ في المستشفى ، سيكون من الجيد أن يتمكن من الوقوف والاعتناء بنفسه. لأنه كان من المستحيل العودة إلى حالته السابقة. وبما أن ابنهما كان لا يزال يدرس في الكلية ويحتاج إلى المال فكيف كانوا سيعيشون في الأيام القادمة؟
ولم ينام وانغ فنغشيانغ كذلك.
كان مريضا ولا يستطيع تحريك الجانب الأيمن من جسده. ومع ذلك ، كان دماغه لا يزال مستيقظًا.
ولم ينام وانغ فنغشيانغ كذلك.
جاء المرض فجأة وأوقعه على الفور. وكان يعرف القليل عن هذا المرض. حيث كان هناك عدد قليل من شيوخ القرية يعانون من نفس الشيء. وكانوا يمشون مستندين على عصا كل يوم ، وهم يجرون أرجلهم ويتجولون في القرية. لكنه لم يكن يتوقع أن يعاني من هذا المرض. حيث لم يستطع الوقوف وتحريك ذراعيه ، مما جعله معاقًا.
لم تعش أختها حقًا أي راحة في حياتها. وعندما أخيرًا أرسلت ابنها إلى الكلية ، انهار العمود الفقري للأسرة. وبما أنه كان على الأطفال هذه الأيام أن ينفقوا الأموال عندما يلتحقوا بالجامعة. فستكون أكثر إرهاقًا في المستقبل فقط.
“حسنا. “أجاب وانغ ياو “سأذهب غدًا لإلقاء نظرة.”
ماذا سيحدث لعائلتي في المستقبل؟
“إنهما يرغبان أيضًا في كسب المزيد. حيث من الصعب إعالة أسرة براتب خالك فقط “.
ماذا عن طفلي الذي لا يزال في المدرسة؟
الزواج ، شراء منزل ، إنجاب الأطفال…
ركب وانغ ياو سيارته وغادر. رأى من خلال مرآة الرؤية الخلفية أن الشيخين لم يدخلوا المنزل بعد. حيث ظلوا يقفون على جانب الطريق ، ينظرون إلى سيارته وهي تختفي على الطريق.
(تنهد!! الوقاية خير من العلاج…مارسوا الرياضة وعودوا أنفسكم بعادات سليمة وصحية)
عندما تم إدخاله إلى المستشفى ، كان يفكر في هذه الأشياء. وكان لديه المزيد والمزيد من الأفكار لدرجة أنه لا يستطيع النوم على الإطلاق في الليل.
مد وانغ ياو يده لفحص نبض وانغ فنغشيانغ.
تنهد!
قام وانغ ياو بتعبئة الدواء في زجاجة خزفية مُعدة مسبقًا ثم نزل إلى أسفل التل.
لا ينبغي أن يمرض البشر حتى لو كانوا فقراء!
(تنهد!! الوقاية خير من العلاج…مارسوا الرياضة وعودوا أنفسكم بعادات سليمة وصحية)
أشرقت الشمس في وقت مبكر جدا في اليوم التالي.
ردت بضعف “أوه”.
جذور عرق السوس ، وعاء من الماء ، جذمور قرة ، غانوديرما لامع – اختار وانغ ياو بعض الأعشاب الطبية التي يمكنها أن تنشط الدم وبعض الأعشاب التي يمكن أن تنظم وظائف الجسد.
باستثناء زيارة زوجها ، أحضر الشاب بعض الأدوية أيضًا. وكان الشيء الرئيسي الآن هو ، هل يجب أن يثقوا بهذا الدواء؟
تم تحضير الدواء ببطء باستخدام حرارة منخفضة.
” سأساعدك.”
“هذا ليس كثير. ارجوك خذه. سأعود أولا.” وبعد ترك المال على الطاولة، اتخذ وانغ ياو خطوة للمغادرة.
وبعد الوصول إلى درجة الحرارة المناسبة، أضاف أخيرًا زييو.
“قد بأمان.”
“الجد”.
بمجرد إضافة جذر عرق السوس ، ذاب وأصبح غير مرئي. كما تحول لون الحساء إلى اللون الأخضر الباهت مع لمسة من اللون الأرجواني الفاتح. كما انجرفت رائحة فريدة من نوعها في انحاء الكوخ.
كان الدواء جاهزًا. حيث قد أعد بالفعل ما يجب أن يفعله أكثر أو أقل. لذا حان الوقت للذهاب إلى مدينة جينغ مرة أخرى.(أخيرا)
كان الدواء ناجحًا!
“إنهما يرغبان أيضًا في كسب المزيد. حيث من الصعب إعالة أسرة براتب خالك فقط “.
…
قام وانغ ياو بتعبئة الدواء في زجاجة خزفية مُعدة مسبقًا ثم نزل إلى أسفل التل.
عاد إلى المنزل أولاً وأخبر والديه أنه سيغادر. ثم أخذ بعض الأشياء من المنزل وغادر.
“حسنا… شكرا لك “. أراد هي شيوهوا طرح المزيد من الأسئلة ، لكنها لم تفعل ذلك بعد أن رأت أن الطبيب كان مشغولاً بالفعل.
عندما رأى أن وانغ ياو قد عاد ، سأل والده ، “هل جدتك أفضل؟”
كانت المسافة بين المنزلين الأمامي والخلفي صغيرة جدًا. لقد وصل إلى منزل وانغ فينغشيانغ بخطوات قليلة فقط.
“مرحبا” ، حياهم وانغ ياو عندما دخل المنزل ، بينما كانت هي شيوهوا تقطع الخضروات استعدادًا للطبخ.
أجابت هي شيوهوا: “قال الطبيب إن شفائه يعتمد كليًا على التمارين الشخصية”.
“أوه ، ياو ، أنت هنا. تعال واجلس بسرعة “. عندما رأت أن وانغ ياو قد وصل ، نهضت على عجل لتحيته.
“العم فينغشيانغ خرج من المستشفى هذا الصباح.” قالت تشانغ شيوينغ ، “لقد عاد بالفعل إلى المنزل.”
“أنا هنا لأرى عمي.”
“جدتي ، جدي ، اشتروا بعض الطعام اللذيذ بهذا المال.” قال وانغ ياو “لا تترددوا في استخدامه”.
ردت بضعف “أوه”.
“دعنا نذهب.”
مد وانغ ياو يده لفحص نبض وانغ فنغشيانغ.
“حسنا.”
كانت حالة الشيخ أمامه تقريبًا نفس حالة آخر مرة في المستشفى….. كان هناك تحسن معين ، لكنه لم يشف تمامًا.
“آه ، لا يزال المنزل هو الأفضل!”
في مستشفى مقاطعة ليانشان.
“لدي بعض الدواء هنا. يمكنك تجربته.” أخرج وانغ ياو زجاجة الخزف الأبيض ووضعها على المنضدة. ثم شرح طريقة الاستخدام.
رافق وانغ ياو العجوزين لتناول طعام الغداء ، ثم تجاذبوا أطراف الحديث لفترة.
قال وانغ فنغشيانغ الذي كان مستلقيًا على السرير: “سنستخدمه”.
وبعد البقاء لفترة من الوقت ، غادر وانغ ياو.
“ياو هنا!.”
دواء؟
“هذا ليس كثير. ارجوك خذه. سأعود أولا.” وبعد ترك المال على الطاولة، اتخذ وانغ ياو خطوة للمغادرة.
ناظرة إلى الزجاجة على المنضدة ، كانت هي شيوهوا مذهولة.
باستثناء زيارة زوجها ، أحضر الشاب بعض الأدوية أيضًا. وكان الشيء الرئيسي الآن هو ، هل يجب أن يثقوا بهذا الدواء؟
” سأساعدك.”
فكرت في ذلك لفترة من الوقت.
“أمي ، الرجاء إقناع الجد والجدة إذا كان لديك الوقت. اتهما يبلغان من العمر 80 عامًا بالفعل. لا يمكنهم القيام بالعمل في الحقول بعد الآن “. لم يكن مناسبًا له أن يقول هذا ، لكن والدته كان يمكنها أن تقول ذلك.
قال وانغ فنغشيانغ الذي كان مستلقيًا على السرير: “سنستخدمه”.
ماذا عن طفلي الذي لا يزال في المدرسة؟
لا أحد يستطيع أن يفهم أفكاره الآن.
“العم فينغشيانغ خرج من المستشفى هذا الصباح.” قالت تشانغ شيوينغ ، “لقد عاد بالفعل إلى المنزل.”
لكن طالما كان هناك بصيص من الأمل ، فإنه يود أن يجربه حتى لو كانت هناك مخاطرة كبيرة.
أجابت هو شيوهوا: “حسنًا ، سنستخدمه”.
“مرحبا” ، حياهم وانغ ياو عندما دخل المنزل ، بينما كانت هي شيوهوا تقطع الخضروات استعدادًا للطبخ.
ومع ذلك ، في البداية ، لم تجرؤ على السماح لزوجها بتناول الدواء باتباع الجرعة التي ذكرها وانغ ياو. بدلا من ذلك ، خفضت الجرعة.
ضحك وانغ ياو بعد سماع ذلك. ولم يقل أي شيء آخر.
“اشرب القليل أولاً لتجربته.”
يمكن لـ زييو تنشيط الدم وتخفيف الاكتئاب(بحثت عنه وسامه عشب الكسل هههه). ويمكنه أيضًا تطهير القنوات والاوردة. لذا قد لا يحتاج حتى إلى استخدام مسحوق إزالة جلطات الدم.
كان على أوراقها بقع شبيهة بقطرات المطر.
عندما دخل الدواء إلى فمه ، كان له رائحة طبية فريدة لكن لم تكن مزعجة بشكل خاص. بدلا من ذلك ، كانت رائحته لطيفة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
