نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 259

زوجان لا ينفصلان

زوجان لا ينفصلان

 

فكرت تشانغ شيوينغ في هذا أكثر من مرة. لكن على أي حال ، من الجيد أن يتمكن من مساعدة الناس.

الفصل 259: زوجان لا ينفصلان

 

مترجم:  استوديو نيوي بو  المحرر:  استوديو نيوي بو

ابتسم وانغ فنغشيانغ. لقد كان سعيدا جدا.

 

انتشرت أخبار تعافي وانغ فنغشيانغ في جميع أنحاء القرية في الأيام القليلة الماضية. وبما أنه لم يكن المريض الوحيد المصاب بالشلل في القرية. حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص يعانون من نفس الحالة ، وكانوا جميعًا مرضى لفترة طويلة…. تعافى بعضهم تدريجيًا ، لكن بالتأكيد ليس بالسرعة التي فعلها فنغشيانغ في ثلاثة أيام. حيث استعاد وظائفه في ثلاثة أيام فقط بينما فعلها أولئك الأشخاص في شهور.

“ما هو شعورك؟” سألت هي شيوهوا.

 

لم تكن قلقة من أن الديكوتيون قد لا يعمل. بل على العكس من ذلك ، أعربت عن قلقها من أنه سيزيد الضرر بصحة زوجها

 

 

ما الذي يجري؟!

“انه ليس إكسير.” قال وانغ فنغشيانغ بنبرة غاضبة.(في الاساطير الاكسير هو الذي يؤثر على شاربه من الشم فقط)

“شكرا” ، أخذ تشو شيونغ الديكوتيون الثمين بكلتا يديه.

 

هاه؟ ماذا يحدث لرجلي اليمنى؟

ومع ذلك ، فقد شعر ببعض الحرارة داخل بطنه. وسرعان ما انتقل الشعور بالدفء أيضًا إلى أجزاء أخرى من جسده ، بما في ذلك أطرافه العلوية والسفلية.

“بالتأكيد ، لن أفعل.” قالت هي شيوهوا “لا تقلقي.”

جعلته هذه الحرارة غاضبًا وكأنه جالس تحت الشمس في يوم صيفي. بعد كل شيء ، لم يكن على ما يرام ، لذلك لم يكن في حالة مزاجية جيدة على أي حال.

“الفطور جاهز!” دخلت زوجته إلى غرفة النوم ومعها وعاء من المعكرونة ووجدت أن زوجها يستطيع الجلوس بمفرده…حتى أنه انحنى على اللحاف وهو يحرك ذراعه اليمنى.

 

تحولت ذراع تشو ووكانغ إلى اللون الأحمر وبدا أنها أكبر من المعتاد.

ساعدت شيوهوا زوجها على تناول العشاء بعد أن انتهت من الطهي.

 

 

 

“هل تريد النوم؟” سأل هي شيوهوا.

“هل تريد النوم؟” سأل هي شيوهوا.

 

 

قال وانغ فنغشيانغ “نعم”.

جلست هي شيوهوا فجأة.

 

“لا شيء….لقد جئت لأشكر ياو ،” قالت هي شيوهوا.

كان الجو حارًا في الخارج ولكن ليس حارًا من الداخل ؛ لذا سيكون قادراً على النوم بدون تكييف. ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على النوم.

هذا ما قالته سونغ رويبينغ.

 

 

أجل!

 

 

“جاء ياو صباح أمس لإحضار الدواء لشيانغفينغ. ثم بدأت ساقه اليمنى في التحرك بعد ظهر أمس بعد تجربته، وبدأت ذراعه اليمنى في التحرك هذا الصباح أيضًا ، “قالت هي شيوهوا.

تنهد وانغ فنغشيانغ ، ثم قلب جسده.

ماذا كان الزوجان الحقيقيان؟

 

 

ما الذي يجري؟!

 

 

 

فجأة تجمد جسده.

فجأة تجمد جسده.

 

ابتسم وانغ فنغشيانغ. لقد كان سعيدا جدا.

هاه؟ ماذا يحدث لرجلي اليمنى؟

 

 

“مرحبًا ، شيوينغ.. ياو ليس في المنزل؟ ” نظرت هي شيوهوا حوله بعد دخولها المنزل ووجدت أن تشانغ شيوينغ كانت في المنزل بمفردها.

حاول أن يحرك ساقه اليمنى……. وتحركت!

منذ ثلاثة أيام ، كان يرقد في الفراش طوال الوقت. ولم يستطع حتى رعاية نفسه. لكن الآن ، كان قادرًا على الاستناد بالأثاث للحصول على الدعم عند التجول في منزله. وعلى الرغم من أنه لم تكن لديه قوة كبيرة في ساقيه ، إلا أنه كان قادرًا على ثني كوعه وأصابعه.

وعلى الرغم من أن الحركة كانت في حدها الأدنى ، إلا أنها كانت أفضل من لا شيء.

لقد عرفت ابنها… لقد فضل البقاء بعيدًا عن الأنظار ولن يعامل أي شخص فقط لأنه يعرف كيف يفعل.

 

 

جعله هذا سعيدا للغاية.

“الفطور جاهز!” دخلت زوجته إلى غرفة النوم ومعها وعاء من المعكرونة ووجدت أن زوجها يستطيع الجلوس بمفرده…حتى أنه انحنى على اللحاف وهو يحرك ذراعه اليمنى.

 

الآن كانوا على يقين من أن وانغ فينغشيانغ قد استعاد بعض الحركة بعد أخذ الدواء الذي جلبه وانغ ياو.

أراد أن يخبر زوجته بهذه الأخبار السارة ، لكنه لم يفعل ذلك لأنها كانت نائمة بالفعل. حيث بدت متعبة للغاية ولديها أكياس ضخمة تحت عينيها.

 

 

الفصل 259: زوجان لا ينفصلان

كان يعلم كم كانت متعبة مؤخرًا. حيث كانت مشغولة برعايته. حتى عندما كان في المستشفى ، بقيت معه طوال الوقت لرعايته. ولم تأكل أو ترتاح جيدًا ، كما أنه لم يكن لطيفًا معها. لذا يجب أن تحصل على قسط جيد من الراحة.

أجل!

 

 

ماذا كان الزوجان الحقيقيان؟

 

في الصين القديمة ، كانت الزوجة ترفع الصينية لتكون متساوية مع حاجبيها لإظهار احترام كبير لزوجها. لكن هذا لم يكن موجودا في الوقت الحاضر. حيث يجب أن يتشارك الزوجان الحقيقيان في السراء والضراء ويجب ألا يتخلى أحدهما عن الآخر أبدًا. لكن حتى هذا كان من الصعب تحقيقه.

في هذه الأثناء ، كان وانغ ياو يقدم تدليكًا لـ تشو ووكانغ.

 

 

حاول وانغ فينغشيانغ تحريك ساقه اليمنى وممارسة بعض الحركات على السرير.

حاول أن يحرك ساقه اليمنى……. وتحركت!

كانت حركاته خفيفة للغاية لأنه لم يرغب في إيقاظ زوجته.

قالت هي شيوهوا “حسنًا”.

 

لم تستيقظ هي شيوهوا حتى الساعة الرابعة بعد الظهر ، حيث كانت متعبة جدًا. لكن بمجرد استيقاظها ، وجدت زوجها مستلقي بجانبها يحرك ساقه اليمنى.

لم تستيقظ هي شيوهوا حتى الساعة الرابعة بعد الظهر ، حيث كانت متعبة جدًا. لكن بمجرد استيقاظها ، وجدت زوجها مستلقي بجانبها يحرك ساقه اليمنى.

قال وانغ فنغشيانغ “حسنًا”.

لم تشعر بأي فرق في البداية.

 

 

قالت هي شيوهوا بابتسامة “مرحبا”.

“مرحبًا ، هل ارتحت جيدا؟” سأل وانغ فينغشيانغ بابتسامة.

 

 

 

انتظر!

 

 

لققد قدم لهم وانغ ياو خدمة عظيمة. لذا  يجب عليهم شراء شيء لائق لشكره.

جلست هي شيوهوا فجأة.

 

 

 

“يمكنك تحريك ساقك؟!” سألت هي شيوهوا.

 

 

 

قال وانغ فنغشيانغ بابتسامة “أجل”.

 

 

 

“متى حدث ذلك؟” سألت هي شيوهوا بحماس.

ساعدت شيوهوا زوجها على تناول العشاء بعد أن انتهت من الطهي.

 

 

قال وانغ فنغشيانغ بابتسامة: “لقد حدث ذلك الآن”.

 

 

 

“تعال إلى هنا ، دعني أساعدك” ، قالت هي شيوهوا.

وعلى الرغم من أنها كانت لا تزال قلقة بشأن ابنتها وكانت قلقة في كثير من الأحيان ، إلا أنها بدأت في الهدوء حيث كانت سو شياوشيو تتحسن تدريجيًا. وبعد المناقشة مع زوجها عدة مرات ، قررت الانتظار. حيث احتفظ وانغ ياو بكلماته في المرة الأخيرة ، لذا يجب أن يحافظ على كلماته هذه المرة. وكل ما يمكنها فعله الآن هو الانتظار.

 

 

“لا ، يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.” قال وانغ فينجشيانغ: “لقد كنت متعبًا جدًا مؤخرًا”.

“لا شيء….لقد جئت لأشكر ياو ،” قالت هي شيوهوا.

 

 

“أنا لست متعبة. لا أمانع طالما يمكنك التعافي “. كانت عيون هي شيوهوا مليئة بالدموع.

 

 

“نعم ، على الأرجح.” قال وانغ فنغشيانغ “يجب أن أشرب المزيد في المساء”.

كيف يمكن أن تتحرك ساق وانغ فينغشيانغ مرة أخرى؟

“مرحبًا ، شيوينغ.. ياو ليس في المنزل؟ ” نظرت هي شيوهوا حوله بعد دخولها المنزل ووجدت أن تشانغ شيوينغ كانت في المنزل بمفردها.

 

“بالتأكيد ، لن أفعل.” قالت هي شيوهوا “لا تقلقي.”

كان الزوجان يفكران في السبب وهما مستلقيان على السرير.

”لا تشرب كثيرا.” قال هي شيوهوا “أعتقد أنه يجب علينا اتباع تعليماته”.

 

مترجم:  استوديو نيوي بو  المحرر:  استوديو نيوي بو

“هل هو بسبب الدواء الذي جلبه ياو؟” سألت هي شيوهوا.

 

 

 

“نعم ، على الأرجح.” قال وانغ فنغشيانغ “يجب أن أشرب المزيد في المساء”.

الفصل 259: زوجان لا ينفصلان

 

جاء رجل عندما كان وانغ فنغشيانغ يتحدث مع زوجته.

”لا تشرب كثيرا.” قال هي شيوهوا “أعتقد أنه يجب علينا اتباع تعليماته”.

ذكّر وانغ فنغشيانغ زوجته قائلاً: “لا تخبري أحداً عن هذا”.

 

لقد أراد معرفة ما إذا كان وانغ فنغشيانغ قد تناول أي دواء خاص أو وصفة طبية.

قال وانغ فنغشيانغ “حسنًا”.

 

 

 

سرعان ما حل الظلام. وأخذ وانغ فنغشيانغ جرعة أخرى بعد العشاء وانتظر التغييرات في جسده.

 

 

كانت ليالي الصيف قصيرة.

أثناء ذلك ، كان هناك شيء ما يحدث في بكين ، على بعد آلاف الأميال من لينشان.

وعلى الرغم من أنها لا تزال تبدو فظيعة بعض الشيء ، إلا أنها بدت أفضل بكثير من القرح الأرجوانية الداكنة المخيفة. وكان هذا التغيير جذريا.

 

 

أعاد الدكتور تشين علاج سو شياشيو بالوخز بالابر.

 

 

أثناء ذلك ، كان هناك شيء ما يحدث في بكين ، على بعد آلاف الأميال من لينشان.

كانت سونغ رويبينغ تقف بجانب سرير سو شياشيو وتنظر إلى ابنتها. حيث تمت إزالة جزء من الشاش ، وظهر على الجلد لون وردي غير طبيعي.

 

وعلى الرغم من أنها لا تزال تبدو فظيعة بعض الشيء ، إلا أنها بدت أفضل بكثير من القرح الأرجوانية الداكنة المخيفة. وكان هذا التغيير جذريا.

 

 

 

“سأعود في غضون ثلاثة أيام.” مسح الدكتور تشين وجهه بمنشفة دافئة وتنفس الصعداء.

 

 

أخذ منه للقيام بالوخز بالإبر الكثير من الطاقة، خاصة في الليل.(حيث يميل الجسد للسكون)

 

 

مترجم:  استوديو نيوي بو  المحرر:  استوديو نيوي بو

كان يقوم بوخز سو شياشيو بالابر كل ثلاثة أيام. حيث أجرى جلسة علاجية في النهار وواحدة في الليل.

 

 

 

قالت سونغ رويبينغ: “شكرا لك دكتور تشين”.

 

 

 

“لا داعي للشكر. هذا كل ما يمكنني فعله. لكن تأثير الوخز بالإبر محدود. متى سيأتي الدكتور وانغ مرة أخرى؟ ” سأل الدكتور تشين.

قال وانغ فينجشيانغ: “حسنًا ، اشترِ شيئًا لائقًا ، لا تقلقي بشأن المال”.

 

قال وانغ فنغشيانغ “حسنًا”.

قالت سونغ رويبينغ: “لقد وعد بالعودة بأسرع ما يمكن”.

قالت هي شيوهوا بابتسامة “مرحبا”.

 

جعله هذا سعيدا للغاية.

هذه المرة ، لم تطلب من أي شخص دفع وانغ ياو.

“مرحبًا ، شيوهوا ، هل فينغشيانغ يتحسن؟” سأل الرجل.

 

“هل هو بسبب الدواء الذي جلبه ياو؟” سألت هي شيوهوا.

وعلى الرغم من أنها كانت لا تزال قلقة بشأن ابنتها وكانت قلقة في كثير من الأحيان ، إلا أنها بدأت في الهدوء حيث كانت سو شياوشيو تتحسن تدريجيًا. وبعد المناقشة مع زوجها عدة مرات ، قررت الانتظار. حيث احتفظ وانغ ياو بكلماته في المرة الأخيرة ، لذا يجب أن يحافظ على كلماته هذه المرة. وكل ما يمكنها فعله الآن هو الانتظار.

 

 

“شكرا” ، أخذ تشو شيونغ الديكوتيون الثمين بكلتا يديه.

وطالما أن شياشيو ستتحسن ، فأنا لا أمانع الانتظار .

“يمكنك تحريك يدك اليمنى ؟!” صاحت هي شيوهوا.

هذا ما قالته سونغ رويبينغ.

كان الجو حارًا في الخارج ولكن ليس حارًا من الداخل ؛ لذا سيكون قادراً على النوم بدون تكييف. ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على النوم.

 

ابتسم وانغ فنغشيانغ. لقد كان سعيدا جدا.

كانت ليالي الصيف قصيرة.

 

من الليل إلى الفجر ، كانت حوالي عشر ساعات. حيث يمكن للمرء أن يكون لديه حلم واحد فقط خلال تلك الساعات العشر.

 

 

 

سيحلم بعض الناس بشيء رومانسي ، والبعض سيحلم بالثراء ، والبعض سيحلم بمسار وظيفي رائع ، والبعض قد يحلم بكوابيس عن الوحوش والفيضانات.

 

 

 

لكن كان لدى وانغ فينغشيانغ حلم العمل في الحقول. في حلمه ، كان يلوح بمجرفة ، كما لو كان لديه طاقة لا نهاية لها ، وأطرافه تتحرك بشكل جيد.

وبما أن تشانغ شيوينغ كانت تعرف جيدًا حالة وانغ فينغشيانغ. حيث رأت وانغ فنغشيانغ المشلول المستلقي على السرير بينما لم يستطع حتى رعاية نفسه. لكن لم يستغرق وانغ ياو سوى يوم واحد لاستعادة قدرة ساق وانغ فنغشيانغ اليمنى في وذراعه اليمنى على الحركة….. كان هذا مهمًا.

 

دخل الرجل في منتصف العمر إلى المنزل ووضع الفاكهة التي اشتراها. ثم بدأ في التحدث إلى وانغ فنغشيانغ وهي شيوهوا ، اللذين سرعان ما عرفان الغرض من زيارة هذا الرجل.

لقد كان حلمه وما كان يفكر فيه طوال الوقت مؤخرًا.

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، شكرًا لك على الهدايا”.

لكن الحلم كان مجرد حلم.

 

 

 

وسرعان ما بدأ يوم آخر مع شروق الشمس من الشرق. وبدأ الناس يومًا آخر مزدحمًا.

لكن كان لدى وانغ فينغشيانغ حلم العمل في الحقول. في حلمه ، كان يلوح بمجرفة ، كما لو كان لديه طاقة لا نهاية لها ، وأطرافه تتحرك بشكل جيد.

 

لكن كان لدى وانغ فينغشيانغ حلم العمل في الحقول. في حلمه ، كان يلوح بمجرفة ، كما لو كان لديه طاقة لا نهاية لها ، وأطرافه تتحرك بشكل جيد.

كان وانغ فنغشيانغ يرقد بمفرده على السرير. حيث كان يسمع شخصًا مشغولاً بالعمل في المطبخ.

ذكّر وانغ فنغشيانغ زوجته قائلاً: “لا تخبري أحداً عن هذا”.

كانت زوجته تحضر الإفطار.

 

 

 

ابتسم وانغ فنغشيانغ. لقد كان سعيدا جدا.

 

 

 

فجأة شعر ببعض الإحساس في ذراعه. لذا حاول رفعها ثم تحريك أصابعه.

قال وانغ فينجشيانغ: “لقد تناولت الدواء الذي وصفه الأطباء في المستشفى”.

 

 

“هاها!” هو ضحك.

بعد كل شيء ، لقد تعافى للتو من حالة طبية خطيرة ؛ وكان لا يزال ضعيفًا جدًا.

 

 

لقد أحرز تقدمًا مرة أخرى بين عشية وضحاها. لذا بالطبع سيكون سعيدا.

 

 

وعلى الرغم من أنها كانت لا تزال قلقة بشأن ابنتها وكانت قلقة في كثير من الأحيان ، إلا أنها بدأت في الهدوء حيث كانت سو شياوشيو تتحسن تدريجيًا. وبعد المناقشة مع زوجها عدة مرات ، قررت الانتظار. حيث احتفظ وانغ ياو بكلماته في المرة الأخيرة ، لذا يجب أن يحافظ على كلماته هذه المرة. وكل ما يمكنها فعله الآن هو الانتظار.

“الفطور جاهز!” دخلت زوجته إلى غرفة النوم ومعها وعاء من المعكرونة ووجدت أن زوجها يستطيع الجلوس بمفرده…حتى أنه انحنى على اللحاف وهو يحرك ذراعه اليمنى.

حاول وانغ فينغشيانغ تحريك ساقه اليمنى وممارسة بعض الحركات على السرير.

 

“شكرا” ، أخذ تشو شيونغ الديكوتيون الثمين بكلتا يديه.

“يمكنك تحريك يدك اليمنى ؟!” صاحت هي شيوهوا.

ابتسم وانغ فنغشيانغ. لقد كان سعيدا جدا.

 

 

“أجل ، لقد وجدت للتو أنه يمكنني تحريك ذراعي اليمنى عندما استيقظت” ، قال وانغ فينجشيانغ بابتسامة.

“أجل ، لقد وجدت للتو أنه يمكنني تحريك ذراعي اليمنى عندما استيقظت” ، قال وانغ فينجشيانغ بابتسامة.

 

ثم غادر وانغ ياو تل نانشان مع تشو شيونغ وتشو ووكانغ ظهرًا. وعندما وصل إلى المنزل ، أخبرته تشانغ شيوينغ عن زيارة هي شيوهوا.

“رائع!” كانت هي شيوهوا سعيدًا جدًا لقول أي شيء آخر. قالت: “حسنًا ، تناول الفطور أولاً”.

 

 

لم تشعر بأي فرق في البداية.

قال وانغ فنغشيانغ: “بالتأكيد ، دعونا نتناول الإفطار”.

 

 

لم تشعر بأي فرق في البداية.

الآن كانوا على يقين من أن وانغ فينغشيانغ قد استعاد بعض الحركة بعد أخذ الدواء الذي جلبه وانغ ياو.

“لا ، يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.” قال وانغ فينجشيانغ: “لقد كنت متعبًا جدًا مؤخرًا”.

 

 

ذكّر وانغ فنغشيانغ زوجته قائلاً: “لا تخبري أحداً عن هذا”.

قال هي شيوهوا: “فكرة جيدة ، سأذهب إلى المدينة على الفور”.

 

 

قالت هي شيوهوا “حسنًا”.

قال هي شيوهوا: “فكرة جيدة ، سأذهب إلى المدينة على الفور”.

 

 

قال وانغ فنغشيانغ: “يجب أن نشتري بعض الهدايا لعائلة ياو”.

 

 

 

قال هي شيوهوا: “فكرة جيدة ، سأذهب إلى المدينة على الفور”.

قال وانغ فينجشيانغ: “حسنًا ، اشترِ شيئًا لائقًا ، لا تقلقي بشأن المال”.

 

قال وانغ فنغشيانغ “حسنًا”.

لققد قدم لهم وانغ ياو خدمة عظيمة. لذا  يجب عليهم شراء شيء لائق لشكره.

مترجم:  استوديو نيوي بو  المحرر:  استوديو نيوي بو

 

أثناء ذلك ، كان هناك شيء ما يحدث في بكين ، على بعد آلاف الأميال من لينشان.

قال وانغ فينجشيانغ: “حسنًا ، اشترِ شيئًا لائقًا ، لا تقلقي بشأن المال”.

“يمكنك تحريك ساقك؟!” سألت هي شيوهوا.

 

جاء رجل عندما كان وانغ فنغشيانغ يتحدث مع زوجته.

 

 

“حسنًا ، هذا جيد” ، قال وانغ ياو وهو يزيل مسحوق إزالة جلطات الدم.

كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالعمل في المنزل حوالي الساعة 10 صباحًا عندما سمعت شخصًا يطرق على الباب. ثم رأت هي شيوهوا وبيدها الهدايا.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي تدرك فيها كم كان ابنها طبيباً جيداً. وعلى الرغم من أنها كانت تعلم أن ابنها قد عالج تيان يوانتو وشقيق زوجها الأصغر بنجاح ، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن نوع الأمراض التي عانوا منها.

قالت تشانغ شيوينغ على الفور: “مرحبًا شيوهوا ، تفضلي بالدخول”.

كانت ليالي الصيف قصيرة.

 

 

“مرحبًا ، شيوينغ.. ياو ليس في المنزل؟ ” نظرت هي شيوهوا حوله بعد دخولها المنزل ووجدت أن تشانغ شيوينغ كانت في المنزل بمفردها.

 

 

 

“إنه عادة على التل أثناء النهار. ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك ؟ ” ألقت تشانغ شيوينغ نظرة على الهدايا باهظة الثمن.

“لا ، يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.” قال وانغ فينجشيانغ: “لقد كنت متعبًا جدًا مؤخرًا”.

 

تحولت ذراع تشو ووكانغ إلى اللون الأحمر وبدا أنها أكبر من المعتاد.

“لا شيء….لقد جئت لأشكر ياو ،” قالت هي شيوهوا.

 

 

 

“تشكريه؟ لماذا؟” سألت تشانغ شيوينغ في مفاجأة.

 

 

 

“جاء ياو صباح أمس لإحضار الدواء لشيانغفينغ. ثم بدأت ساقه اليمنى في التحرك بعد ظهر أمس بعد تجربته، وبدأت ذراعه اليمنى في التحرك هذا الصباح أيضًا ، “قالت هي شيوهوا.

 

 

ساعدت شيوهوا زوجها على تناول العشاء بعد أن انتهت من الطهي.

أدركت تشانغ شيوينغ الآن الغرض من زيارة هي شيوهوا.

ثلاثة أيام لم تكن طويلة ولا قصيرة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تدرك فيها كم كان ابنها طبيباً جيداً. وعلى الرغم من أنها كانت تعلم أن ابنها قد عالج تيان يوانتو وشقيق زوجها الأصغر بنجاح ، لكن لم يكن لديها أي فكرة عن نوع الأمراض التي عانوا منها.

 

وبما أن تشانغ شيوينغ كانت تعرف جيدًا حالة وانغ فينغشيانغ. حيث رأت وانغ فنغشيانغ المشلول المستلقي على السرير بينما لم يستطع حتى رعاية نفسه. لكن لم يستغرق وانغ ياو سوى يوم واحد لاستعادة قدرة ساق وانغ فنغشيانغ اليمنى في وذراعه اليمنى على الحركة….. كان هذا مهمًا.

“لا شيء….لقد جئت لأشكر ياو ،” قالت هي شيوهوا.

 

 

أين تعلم كيفية علاج الأمراض؟

تحولت ذراع تشو ووكانغ إلى اللون الأحمر وبدا أنها أكبر من المعتاد.

فكرت تشانغ شيوينغ في هذا أكثر من مرة. لكن على أي حال ، من الجيد أن يتمكن من مساعدة الناس.

“أجل ، لقد وجدت للتو أنه يمكنني تحريك ذراعي اليمنى عندما استيقظت” ، قال وانغ فينجشيانغ بابتسامة.

 

قالت هي شيوهوا: “عليك أن تقبلي امتناني”.

” أنا سعيدة لأن فينغشيانغ يتعافى. لا داعي لشكر ياو. اعيدي هذه الأشياء.” قال تشانغ شيوينغ ، “لقد كنا جيرانًا لفترة طويلة ، لا يمكننا قبول مثل هذه الهدايا الباهظة “.

أراد أن يخبر زوجته بهذه الأخبار السارة ، لكنه لم يفعل ذلك لأنها كانت نائمة بالفعل. حيث بدت متعبة للغاية ولديها أكياس ضخمة تحت عينيها.

 

قالت هي شيوهوا “حسنًا”.

قالت هي شيوهوا: “عليك أن تقبلي امتناني”.

 

 

 

“لا تحتاجين حقًا إلى شراء أي شيء لنا. بالمناسبة ، من فضلك لا تخبري أي شخص أن ياو هو من أعطى الدواء إلى  شيانفينغ “قالت تشانغ شيوينغ.

انتظر!

 

“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.

لقد عرفت ابنها… لقد فضل البقاء بعيدًا عن الأنظار ولن يعامل أي شخص فقط لأنه يعرف كيف يفعل.

 

 

جاء رجل عندما كان وانغ فنغشيانغ يتحدث مع زوجته.

“بالتأكيد ، لن أفعل.” قالت هي شيوهوا “لا تقلقي.”

تنهد وانغ فنغشيانغ ، ثم قلب جسده.

 

“لا ، يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.” قال وانغ فينجشيانغ: “لقد كنت متعبًا جدًا مؤخرًا”.

في النهاية ، قبلت تشانغ شيوينغ الهدايا تحت اصرار هي شيوهوا.

منذ ثلاثة أيام ، كان يرقد في الفراش طوال الوقت. ولم يستطع حتى رعاية نفسه. لكن الآن ، كان قادرًا على الاستناد بالأثاث للحصول على الدعم عند التجول في منزله. وعلى الرغم من أنه لم تكن لديه قوة كبيرة في ساقيه ، إلا أنه كان قادرًا على ثني كوعه وأصابعه.

 

 

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا ، شكرًا لك على الهدايا”.

 

 

في الصين القديمة ، كانت الزوجة ترفع الصينية لتكون متساوية مع حاجبيها لإظهار احترام كبير لزوجها. لكن هذا لم يكن موجودا في الوقت الحاضر. حيث يجب أن يتشارك الزوجان الحقيقيان في السراء والضراء ويجب ألا يتخلى أحدهما عن الآخر أبدًا. لكن حتى هذا كان من الصعب تحقيقه.

في هذه الأثناء ، كان وانغ ياو يقدم تدليكًا لـ تشو ووكانغ.

تنهد وانغ فنغشيانغ ، ثم قلب جسده.

 

ابتسم وانغ فنغشيانغ. لقد كان سعيدا جدا.

تحولت ذراع تشو ووكانغ إلى اللون الأحمر وبدا أنها أكبر من المعتاد.

كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالعمل في المنزل حوالي الساعة 10 صباحًا عندما سمعت شخصًا يطرق على الباب. ثم رأت هي شيوهوا وبيدها الهدايا.

 

الفصل 259: زوجان لا ينفصلان

“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

” أنا سعيدة لأن فينغشيانغ يتعافى. لا داعي لشكر ياو. اعيدي هذه الأشياء.” قال تشانغ شيوينغ ، “لقد كنا جيرانًا لفترة طويلة ، لا يمكننا قبول مثل هذه الهدايا الباهظة “.

قال تشو ووكانغ بصراحة: “لدي إحساس حارق في ذراعي”.

“جاء ياو صباح أمس لإحضار الدواء لشيانغفينغ. ثم بدأت ساقه اليمنى في التحرك بعد ظهر أمس بعد تجربته، وبدأت ذراعه اليمنى في التحرك هذا الصباح أيضًا ، “قالت هي شيوهوا.

 

“سأذهب إلى بكين في غضون أيام قليلة وربما أبقى في بكين لفترة من الوقت. من فضلك تأكد من أن ووكانغ يأخذ الديكوتيون ، “قال وانغ ياو.

“حسنًا ، هذا جيد” ، قال وانغ ياو وهو يزيل مسحوق إزالة جلطات الدم.

 

 

“لا ، يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.” قال وانغ فينجشيانغ: “لقد كنت متعبًا جدًا مؤخرًا”.

“لقد صنعت هذا الديكوتيون من أجلك.” قال وانغ ياو “الجرعة كالمعتاد”.

وبعد التجول في الفناء ، جلس لأخذ قسط من الراحة.

 

 

“شكرا” ، أخذ تشو شيونغ الديكوتيون الثمين بكلتا يديه.

 

 

وبعد التجول في الفناء ، جلس لأخذ قسط من الراحة.

“سأذهب إلى بكين في غضون أيام قليلة وربما أبقى في بكين لفترة من الوقت. من فضلك تأكد من أن ووكانغ يأخذ الديكوتيون ، “قال وانغ ياو.

“متى حدث ذلك؟” سألت هي شيوهوا بحماس.

 

 

قال تشو شيونغ “بالتأكيد”.

 

كانت هي شيوهوا تقف بجانبه: “خذ الأمور ببساطة ، لا تتعجل”.

ثم غادر وانغ ياو تل نانشان مع تشو شيونغ وتشو ووكانغ ظهرًا. وعندما وصل إلى المنزل ، أخبرته تشانغ شيوينغ عن زيارة هي شيوهوا.

كانت زوجته تحضر الإفطار.

 

 

“هل يمكنك زيارتهم في غضون يومين وإعادة الهدايا لهم؟” سأل وانغ ياو.

 

 

سرعان ما حل الظلام. وأخذ وانغ فنغشيانغ جرعة أخرى بعد العشاء وانتظر التغييرات في جسده.

قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.

كيف يمكن أن تتحرك ساق وانغ فينغشيانغ مرة أخرى؟

 

 

ثلاثة أيام لم تكن طويلة ولا قصيرة.

في هذه الأثناء ، كان وانغ ياو يقدم تدليكًا لـ تشو ووكانغ.

 

 

لكنها كانت طويلة بما يكفي لصنع معجزة.

 

 

قالت هي شيوهوا: “نعم ، أفضل بكثير ، تفضل بالدخول”.

وشهد وانغ فينغشيانغ هذه المعجزة.

 

 

 

منذ ثلاثة أيام ، كان يرقد في الفراش طوال الوقت. ولم يستطع حتى رعاية نفسه. لكن الآن ، كان قادرًا على الاستناد بالأثاث للحصول على الدعم عند التجول في منزله. وعلى الرغم من أنه لم تكن لديه قوة كبيرة في ساقيه ، إلا أنه كان قادرًا على ثني كوعه وأصابعه.

“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو.

 

“أنا لست متعبة. لا أمانع طالما يمكنك التعافي “. كانت عيون هي شيوهوا مليئة بالدموع.

وبعد التجول في الفناء ، جلس لأخذ قسط من الراحة.

 

 

وسرعان ما بدأ يوم آخر مع شروق الشمس من الشرق. وبدأ الناس يومًا آخر مزدحمًا.

بعد كل شيء ، لقد تعافى للتو من حالة طبية خطيرة ؛ وكان لا يزال ضعيفًا جدًا.

“إنه عادة على التل أثناء النهار. ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك ؟ ” ألقت تشانغ شيوينغ نظرة على الهدايا باهظة الثمن.

 

قالت هي شيوهوا: “عليك أن تقبلي امتناني”.

كانت هي شيوهوا تقف بجانبه: “خذ الأمور ببساطة ، لا تتعجل”.

 

 

كانت زوجته تحضر الإفطار.

قال وانغ فنغشيانغ “حسنًا”.

 

 

 

جاء رجل عندما كان وانغ فنغشيانغ يتحدث مع زوجته.

 

 

“مرحبًا ، شيوهوا ، هل فينغشيانغ يتحسن؟” سأل الرجل.

قالت هي شيوهوا بابتسامة “مرحبا”.

 

 

 

“مرحبًا ، شيوهوا ، هل فينغشيانغ يتحسن؟” سأل الرجل.

 

 

“انه ليس إكسير.” قال وانغ فنغشيانغ بنبرة غاضبة.(في الاساطير الاكسير هو الذي يؤثر على شاربه من الشم فقط)

قالت هي شيوهوا: “نعم ، أفضل بكثير ، تفضل بالدخول”.

 

قال وانغ فنغشيانغ بابتسامة: “لقد حدث ذلك الآن”.

دخل الرجل في منتصف العمر إلى المنزل ووضع الفاكهة التي اشتراها. ثم بدأ في التحدث إلى وانغ فنغشيانغ وهي شيوهوا ، اللذين سرعان ما عرفان الغرض من زيارة هذا الرجل.

 

 

 

لقد أراد معرفة ما إذا كان وانغ فنغشيانغ قد تناول أي دواء خاص أو وصفة طبية.

“جاء ياو صباح أمس لإحضار الدواء لشيانغفينغ. ثم بدأت ساقه اليمنى في التحرك بعد ظهر أمس بعد تجربته، وبدأت ذراعه اليمنى في التحرك هذا الصباح أيضًا ، “قالت هي شيوهوا.

 

“هل يمكنك زيارتهم في غضون يومين وإعادة الهدايا لهم؟” سأل وانغ ياو.

انتشرت أخبار تعافي وانغ فنغشيانغ في جميع أنحاء القرية في الأيام القليلة الماضية. وبما أنه لم يكن المريض الوحيد المصاب بالشلل في القرية. حيث كان هناك عدد قليل من الأشخاص يعانون من نفس الحالة ، وكانوا جميعًا مرضى لفترة طويلة…. تعافى بعضهم تدريجيًا ، لكن بالتأكيد ليس بالسرعة التي فعلها فنغشيانغ في ثلاثة أيام. حيث استعاد وظائفه في ثلاثة أيام فقط بينما فعلها أولئك الأشخاص في شهور.

 

وهذا ، بالطبع ، جذب انتباه أفراد أسر هؤلاء الأشخاص. حيث ظنوا أنه تناول بعض الأدوية الخاصة ، لذا جاؤوا جميعًا ليسألوه.

 

 

أين تعلم كيفية علاج الأمراض؟

قال وانغ فينجشيانغ: “لقد تناولت الدواء الذي وصفه الأطباء في المستشفى”.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط