الأصدقاء ليسوا أكثر أهمية من العائلة
الفصل 260: الأصدقاء أكثر أهمية من العائلة
كانت الساعة قد تجاوزت الحادية عشرة صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. ثم اشترى بعض الهدايا لرؤية والد زوجة خاله في المستشفى.
لم يغيب وانغ ياو وعاد إلى المنزل بعد ترتيب موعد للقاء تيان يوانتو في هايكو في اليوم التالي.
“هل يمكنني إلقاء نظرة على الادوية؟ لدي قريب مصاب بالشلل هو الآخر.” قال الرجل في منتصف العمر الذي أظهر غرضه الحقيقي من الزيارة “لكنه لم يستعد أي حركة بعد”.
صمت وانغ ياو لبعض الوقت.
قالت هي شيوهوا عندما ذهبت إلى غرفة النوم لجلب الأدوية للرجل في منتصف العمر: “حسنًا ، سأحضرها لك”.
كان الديكوتيون هو تقريبًا نفسه الذي صنعه لأجل وانغ فينغشيانغ. ….كان الاختلاف الوحيد هو أن وانغ ياو أضاف عدة قطع من الزنجبيل إلى الديكوتيون لوالد زوجة تشانغ شيوغاو.
ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة فاحصة على الأدوية وكتب اسمائهم.
كان ذلك ظهرًا بحلول الوقت الذي رأى فيه وانغ ياو جميع مرضاه. وتناولوا جميعًا الغداء معًا في مطعمهم المعتاد قبل الانفصال.
“نعم ، كان يعاني من احتشاء عضلة القلب تقريبًا.” قال عم وانغ ياو “لحسن الحظ ، نقلناه إلى المستشفى في الوقت المناسب”.
“حسنًا ، شكرًا لك ، اعتني بنفسك.” قال الرجل في منتصف العمر: “سأشتري لك بعض البيرة عندما تكون أفضل”.
“حسنًا ، شكرًا” ، قال وانغ فنغشيانغ بابتسامة.
أخبر وانغ ياو والديه عن نيته في صنع الديكوتيون من أجل والد زوجة تشانغ شيوغاو.
قال تيان يوانتو مبتسمًا: “كانت زوجتي تتعلم كيفية القيام بالتدليك على يد ممارس كبير في الطب الصيني التقليدي”.
كان وانغ فينغشيانغ مرتاحا. ولم يعد غاضبًا ومرهقًا كما كان من قبل. بعد كل شيء ، كان قد رأى الأمل ، والتي لم تعد حياته قاتمة…. لذا ترك كل المشاعر السلبية وراءه في الوقت الحالي.
لا يزال لدي بعض زييو وهو ما يكفي لصنع ديكوتيون واحد.
والآن كان لدى وانغ ياو مهمة أخرى للقيام بها. لذا عاد إلى تلة نانشان بعد العشاء وبدأ في تحضير الأعشاب.
قالت هي شيوهوا بعد أن غادر الرجل في منتصف العمر بابتسامة: “لا أعتقد أن هذه الأدوية ستنجح”.
قال وانغ فينجشيانغ: “حسنًا ، إنه ليس أول زائر لنا منذ أن تحسنت”.
لقد انتهى من صنع مسحوق سانيانغ. حيث خطط لزيارة هايكو في اليوم التالي وحاول العودة في الصباح حتى يتمكن من الذهاب إلى المستشفى.
“حسنًا ، شكرًا” ، قال وانغ فنغشيانغ بابتسامة.
كان خمسة أشخاص قد زاروا وانغ فنغشيانغ قبله.
“كيف كان شعورك مؤخرًا؟” سأل وانغ ياو.
جاء خاله إلى المستشفى لتناول الغداء بعد وقت قصير من مغادرة وانغ ياو. حيث ذكرت زوجته زيارة وانغ ياو له.
“لماذا تعتقد أن ياو لا يريد أن يعرف الناس أنه طبيب رائع؟” قالت انه شيوهوا.
التقط وانغ ياو أحد النباتات وأزال ورقة منها…. في الواقع ، لم تنبت الـ زييو التي زرعها مؤخرًا بشكل كامل بعد. وكان استخدام الأوراق مضيعة في الوقت الحالي ، لكن لم يكن لديه أي خيارات أخرى.
“مرحبًا ، لا ترهق نفسك بالذهاب إلى هناك ، واطلب منهم المجيء إلى هنا.” قال وي هاي.
“الشباب مثله لديهم أفكارهم الخاصة.” قال وانغ فينجشيانغ “وبغض النظر عما سيحدث ، سنضع في اعتبارنا إلى الأبد أنه عالجني”.
بعد الدردشة مع خاله لفترة من الوقت ، عرف وانغ ياو الغرض من زيارة خاله.
ثم أعطى وانغ ياو تيان يوانتو تدليكًا كنوع من العلاج المساعد.
قال هي شيوهوا “أنت على حق”.
أفادت توقعات الطقس ليلا أنه ستكون هناك عاصفة في الأيام القليلة المقبلة.
في هذه الأثناء ، كان وانغ ياو يحضر ديكوتيون على تل نانشان…. كان يصنع مسحوق التخلص من الطفيليات لـ وي هاي.
لقد أراد خاله الاقتراض منه.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.
لقد أراد أن ينجز كل شيء قبل مغادرته إلى بكين.
كان خمسة أشخاص قد زاروا وانغ فنغشيانغ قبله.
حيث كان بحاجة لرؤية العديد من مرضاه قبل مغادرته.
كان معظم هؤلاء المرضى في وسط بلدة ليانشان ، باستثناء والدة السكرتير يانغ.
وبعد أن انتهى من صنع الديكوتيون ، توجه إلى وسط مدينة ليانشان في صباح اليوم التالي.
“مرحبًا ، كيف جئت هنا؟ من فضلك تعال واجلس. ما هو الشاي الذي تفضله؟ ” وقف وي هاي على الفور بعد أن رأى وانغ ياو.
لم يطرأ أي تغيير على محل شاي وي هاي. حيث أبقى وي هاي محل الشاي الخاص به مفتوحًا ولكنه لم يبيع أي شاي. حيث استلق فقط على أريكته وشرب الشاي واستمع إلى نغمات آلة القانون.
عادة ما يزور الناس المرضى في الصباح لأنه يجلب لهم الحظ السعيد.
“كم أنت مرتاح!” قال وانغ ياو.
عندما عاد إلى المنزل ، وجد أن شقيق والدته الأصغر قد أتى لزيارتهم. لكنه لم يكن يبدو سعيدا.
معلومة على السريع : معنى اسم وانغ ياو : أنقى حجر كريم.(اليشم).
“مرحبًا ، كيف جئت هنا؟ من فضلك تعال واجلس. ما هو الشاي الذي تفضله؟ ” وقف وي هاي على الفور بعد أن رأى وانغ ياو.
لم يكن خاله في المستشفى ، لكن زوجته كانت… حيث كانت حاملاً لأشهر وكان ذلك ظاهراً بوضوح.
“ياو يعرف الطب ” أوضحت زوجة خالة وانغ ياو. ورغم أنها لم تر وانغ ياو يعالج أحداً من قبل ، لكن زوجها ذكره الامر مرة واحدة.
كان وجه وي هاي لامعًا ، ويبدو أنه اكتسب بعض الوزن ، وكان صوته قوياً. كانت هذه كلها مؤشرات على شفائه.
“كيف كان شعورك مؤخرًا؟” سأل وانغ ياو.
“مرحبًا ، كيف جئت هنا؟ من فضلك تعال واجلس. ما هو الشاي الذي تفضله؟ ” وقف وي هاي على الفور بعد أن رأى وانغ ياو.
“أشعر أنني بحالة جيدة ، جيد جدًا. حتى أنني أصبحت أكثر رشاقة ، لذلك أنا دائمًا في مزاج جيد. والآن لا أفعل أي شيء آخر غير ممارسة تاي تشي والاستماع إلى الألحان القديمة.”
كان معظم هؤلاء المرضى في وسط بلدة ليانشان ، باستثناء والدة السكرتير يانغ.
“كيف حالك؟” قال وانغ ياو.
في الواقع ، كان لا يزال يعود إلى هايكو في كثير من الأحيان. وعلى الرغم من تخليه عن حياته المهنية ، إلا أنه كان لديه عائلته وأطفاله في هايكو. حيث كان مرتبطًا جدًا بأطفاله. وسيكون من الكذب القول إنه لا يهتم بهم. ولكن من المثير للاهتمام ، أن العمل في شركته كان يتحسن بشكل أفضل لأنه لم يكن مسؤولاً. حيث كسبت شركته أموالاً في الوقت الحاضر أكثر من الوقت الذي كان فيه مسؤولاً.
قال وانغ ياو وهو جالس لفحص نبض وي هاي: “دعني ألقي نظرة عليك”. قال وانغ ياو: “جيد ، لقد شفيت تمامًا تقريبًا….هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك.”
أخرج وانغ ياو الديكوتيون وأخبر وي هاي بالجرعة التي يجب أن يأخذها كل يوم. حيث زاد وانغ ياو الجرعة هذه المرة للتخلص من الطفيليات السامة المختبئة في أعماق كبد وي هاي. حيث لن ينجح الأمر إذا لم تتم زيادة الجرعة.
ظهر القليل من اللون الأرجواني في السائل الأخضر.
قالت هي شيوهوا عندما ذهبت إلى غرفة النوم لجلب الأدوية للرجل في منتصف العمر: “حسنًا ، سأحضرها لك”.
قال وي هاي: “حسنًا ، شكرًا لك”.
بقي وانغ ياو في متجر وي هاي لفترة قصيرة. وكان مستعدًا للمغادرة إلى مكتب تيان يوانتو بعد أن انتهى من شرب كوب من الشاي الأخضر.
كان الظهيرة أكثر أوقات النهار حرارة خلال فصل الصيف. لذا كان من الضروري أخذ قسط من الراحة في الظهيرة.
“مرحبًا ، لا ترهق نفسك بالذهاب إلى هناك ، واطلب منهم المجيء إلى هنا.” قال وي هاي.
قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “يبدو الأمر جيدًا”.
قال وانغ فينجشيانغ: “حسنًا ، إنه ليس أول زائر لنا منذ أن تحسنت”.
أجرى وي هاي بعض المكالمات. وبعد لحظة ، جاء كل من تيان يوانتو و تشو شيونغ و تشو ووكانغ و وانغ مينغباو و لي ماوشوانغ إلى متجر شاي وي هاي. وأصبح المتجر الهادئ فجأة على قيد الحياة.
قالت زوجة خاله: “أجل ، أخبرنا الطبيب أن حياة والدي ستكون في خطر إذا لم يجر الجراحة”.
“ياو ، هل ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل لي ماوشوانغ.
قال وانغ ياو بابتسامة “بالتأكيد”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحصل على المال من أجلك”.
قال وانغ ياو: “أجل ، سأبقى على الأرجح لفترة أطول قليلاً هذه المرة”.
سيبقى في بكين لمدة أسبوع على الأقل ، وربما لفترة أطول.
قال وي هاي: “حسنًا ، شكرًا لك”.
صمت وانغ ياو لبعض الوقت.
فحص نبض تيان يوانتو أولاً.
كان لا يزال نحيفًا ، لكنه كان يبدو أفضل. وكانت عيناه أكثر إشراقًا.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحصل على المال من أجلك”.
كان والد زوجة خاله يعاني من انسداد في قلبه.
قال وانغ ياو “جيد ، أنت تتحسن”.
انتهى!
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.
ثم أعطى وانغ ياو تيان يوانتو تدليكًا كنوع من العلاج المساعد.
ثم قام بفحص نبض تشو ووكانغ. …كان تشو ووكانغ قد أخذ الديكوتيون في الصباح. وقام تشو شيونغ أيضًا بتدليك ابنه باستخدام طريقته الخاصة ، ولكن يبدو أن طريقة وانغ ياو الفريدة نجحت بشكل أفضل.
قال تيان يوانتو مبتسمًا: “كانت زوجتي تتعلم كيفية القيام بالتدليك على يد ممارس كبير في الطب الصيني التقليدي”.
“تدليك صيني؟” سأل وانغ ياو.
يمكنه في الواقع علاج والد زوجة خاله ، الذي كانت حالته مشابهة لحالة وانغ شيانغفنغ.
“نعم ، هل يمكنها التعلم منك عندما تكون متاحًا؟” قال تيان يوانتو.
كان معظم هؤلاء المرضى في وسط بلدة ليانشان ، باستثناء والدة السكرتير يانغ.
صمت وانغ ياو لبعض الوقت.
قال وانغ ياو بابتسامة “بالتأكيد”.
كان لدى زييو ورقتان في كل نبتة.
لم يطرأ أي تغيير على محل شاي وي هاي. حيث أبقى وي هاي محل الشاي الخاص به مفتوحًا ولكنه لم يبيع أي شاي. حيث استلق فقط على أريكته وشرب الشاي واستمع إلى نغمات آلة القانون.
ثم قام بفحص نبض تشو ووكانغ. …كان تشو ووكانغ قد أخذ الديكوتيون في الصباح. وقام تشو شيونغ أيضًا بتدليك ابنه باستخدام طريقته الخاصة ، ولكن يبدو أن طريقة وانغ ياو الفريدة نجحت بشكل أفضل.
كان ذلك ظهرًا بحلول الوقت الذي رأى فيه وانغ ياو جميع مرضاه. وتناولوا جميعًا الغداء معًا في مطعمهم المعتاد قبل الانفصال.
*******************
كان الظهيرة أكثر أوقات النهار حرارة خلال فصل الصيف. لذا كان من الضروري أخذ قسط من الراحة في الظهيرة.
“مرحبًا ، لا ترهق نفسك بالذهاب إلى هناك ، واطلب منهم المجيء إلى هنا.” قال وي هاي.
جاء خاله إلى المستشفى لتناول الغداء بعد وقت قصير من مغادرة وانغ ياو. حيث ذكرت زوجته زيارة وانغ ياو له.
لم يغيب وانغ ياو وعاد إلى المنزل بعد ترتيب موعد للقاء تيان يوانتو في هايكو في اليوم التالي.
قال وانغ ياو “جيد ، أنت تتحسن”.
عندما عاد إلى المنزل ، وجد أن شقيق والدته الأصغر قد أتى لزيارتهم. لكنه لم يكن يبدو سعيدا.
ثم أضاف وانغ ياو زييو إلى الماء أخيرًا…. ورقة واحدة من زييو غيرت تماما من طبيعة الديكوتيون.
قال وانغ ياو: “مرحبًا يا خالي”.
أخبر الخال وانغ ياو بالمبلغ الذي يرغب في اقتراضه. ثم سافر وانغ ياو إلى وسط المدينة ليأخذ 30 ألف يوان لأجل خاله دون تردد.
قال خال وانغ ياو “مرحبا ياو ، لقد عدت”.
“كيف حالك؟” قال وانغ ياو.
“لماذا تعتقد أن ياو لا يريد أن يعرف الناس أنه طبيب رائع؟” قالت انه شيوهوا.
قال وانغ ياو “بالتأكيد”.
بعد الدردشة مع خاله لفترة من الوقت ، عرف وانغ ياو الغرض من زيارة خاله.
بعد كل شيء ، كان شقيقها الأصغر. ورغم أنها قالت أنها لن تشارك في أي من أعماله ، لكنها ما زالت تحاول مساعدته.
“ياو ، هل ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟” سأل لي ماوشوانغ.
لقد أراد خاله الاقتراض منه.
حيث احتاج والد زوجته إلى جراحة دعامة للقلب والأوعية الدموية. وبما أنه قد اشترى للتو منزلًا ، وتم اقتراض معظم أموال المنزل من وانغ ياو. لذلك ، لم يستطع تقديم الدعم المالي لوالد زوجته. وكان عليه أن يقترض المزيد من المال من وانغ ياو.
لقد انتهى من صنع مسحوق سانيانغ. حيث خطط لزيارة هايكو في اليوم التالي وحاول العودة في الصباح حتى يتمكن من الذهاب إلى المستشفى.
“انسداد القلب والأوعية الدموية؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو قبل أن يبدأ في تحضير الديكوتيون: “أمي ، أخبري خال ألا يذكر لأي شخص إذا كان الديكوتيون سيعمل”.
“نعم ، كان يعاني من احتشاء عضلة القلب تقريبًا.” قال عم وانغ ياو “لحسن الحظ ، نقلناه إلى المستشفى في الوقت المناسب”.
الفصل 260: الأصدقاء أكثر أهمية من العائلة
رأى وانغ ياو والد زوجة خاله، الذي كان شخصًا صريحًا. حيث كان بإمكانه شرب الكثير من الكحول دون أن يسكر وكان صريحًا جدًا.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحصل على المال من أجلك”.
كانت الساعة قد تجاوزت الحادية عشرة صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. ثم اشترى بعض الهدايا لرؤية والد زوجة خاله في المستشفى.
أخبر الخال وانغ ياو بالمبلغ الذي يرغب في اقتراضه. ثم سافر وانغ ياو إلى وسط المدينة ليأخذ 30 ألف يوان لأجل خاله دون تردد.
لم يمكث خاله لتناول طعام الغداء. حيث غادر مسرعا بالمال.
صمت وانغ ياو لبعض الوقت.
“هل حالة والد زوجته قابلة للشفاء؟” سألت تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو وهو يضع الهدايا على الطاولة: “مرحبًا ، خالتي، جدي”.
لم يبق وانغ ياو في المستشفى لفترة طويلة ثم غادر.
“لست واثق.” قال وانغ ياو: “هذا يعتمد على مدى خطورة الحالة”.
“ياو؟” لم تتوقع زوجة خاله أن يقوم وانغ ياو بزيارتهم.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحصل على المال من أجلك”.
“اذهب لرؤيته عندما تكون متاحًا.” قال تشانغ شيوينغ ، “إنه الآن في المستشفى”.
بعد كل شيء ، كان شقيقها الأصغر. ورغم أنها قالت أنها لن تشارك في أي من أعماله ، لكنها ما زالت تحاول مساعدته.
التقط وانغ ياو أحد النباتات وأزال ورقة منها…. في الواقع ، لم تنبت الـ زييو التي زرعها مؤخرًا بشكل كامل بعد. وكان استخدام الأوراق مضيعة في الوقت الحالي ، لكن لم يكن لديه أي خيارات أخرى.
قال وانغ ياو “بالتأكيد”.
كان خمسة أشخاص قد زاروا وانغ فنغشيانغ قبله.
ثم عاد إلى تلة نانشان بعد العشاء.
كان لا يزال نحيفًا ، لكنه كان يبدو أفضل. وكانت عيناه أكثر إشراقًا.
قال خال وانغ ياو “مرحبا ياو ، لقد عدت”.
لقد انتهى من صنع مسحوق سانيانغ. حيث خطط لزيارة هايكو في اليوم التالي وحاول العودة في الصباح حتى يتمكن من الذهاب إلى المستشفى.
التقط وانغ ياو أحد النباتات وأزال ورقة منها…. في الواقع ، لم تنبت الـ زييو التي زرعها مؤخرًا بشكل كامل بعد. وكان استخدام الأوراق مضيعة في الوقت الحالي ، لكن لم يكن لديه أي خيارات أخرى.
عادة ما يزور الناس المرضى في الصباح لأنه يجلب لهم الحظ السعيد.
بعد ترك الديكوتيون لوالدة السكرتير يانغ ، رفض وانغ ياو دعوتها لتناول طعام الغداء وغادر.
استيقظ وانغ ياو في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي. ثم قاد سيارته إلى هايكو للقاء تيان يوانتو.
“ياو؟” لم تتوقع زوجة خاله أن يقوم وانغ ياو بزيارتهم.
ذهب تيان يوانتو ووانغ ياو لرؤية والدة السكرتير يانغ.
قال وانغ ياو: “أجل ، سأبقى على الأرجح لفترة أطول قليلاً هذه المرة”.
قام فحص وانغ ياو نبضها بمجرد أن رآها… ووجد أن والدة السكرتير يانغ كانت تتعافى بشكل جيد ، ويبدو أن جسدها يتفاعل مع الديكوتيون بشكل جيد…. وكان الشر البارد المتراكم في جسدها يختفي مثل ذوبان الجليد في الربيع. وبدا اللون على وجهها لطيفًا أيضًا.
بعد ترك الديكوتيون لوالدة السكرتير يانغ ، رفض وانغ ياو دعوتها لتناول طعام الغداء وغادر.
“كم أنت مرتاح!” قال وانغ ياو.
كانت الساعة قد تجاوزت الحادية عشرة صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. ثم اشترى بعض الهدايا لرؤية والد زوجة خاله في المستشفى.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت مجموعة المعركة ستحمي أعشابه من العاصفة.
لم يكن خاله في المستشفى ، لكن زوجته كانت… حيث كانت حاملاً لأشهر وكان ذلك ظاهراً بوضوح.
ثم قام بفحص نبض تشو ووكانغ. …كان تشو ووكانغ قد أخذ الديكوتيون في الصباح. وقام تشو شيونغ أيضًا بتدليك ابنه باستخدام طريقته الخاصة ، ولكن يبدو أن طريقة وانغ ياو الفريدة نجحت بشكل أفضل.
قال هي شيوهوا “أنت على حق”.
“ياو؟” لم تتوقع زوجة خاله أن يقوم وانغ ياو بزيارتهم.
والآن كان لدى وانغ ياو مهمة أخرى للقيام بها. لذا عاد إلى تلة نانشان بعد العشاء وبدأ في تحضير الأعشاب.
قالت هي شيوهوا بعد أن غادر الرجل في منتصف العمر بابتسامة: “لا أعتقد أن هذه الأدوية ستنجح”.
قال وانغ ياو وهو يضع الهدايا على الطاولة: “مرحبًا ، خالتي، جدي”.
وبعد أن انتهى وانغ ياو من تحضير الأعشاب ، جلس لتوثيق المواقف والعلاجات للمرضى الذين رآهم مؤخرًا. حيث كانت هذه كلها تجارب قيمة.
جلس وانغ ياو للتحدث مع زوجة هاله ووالدها ، الذي أخبر وانغ ياو أن أخصائيًا من شنغهاي سيصل إلى المستشفى يوم الاثنين لإجراء الجراحة.
“هل يمكنني إلقاء نظرة عليك؟” سأل وانغ ياو.
“نعم ، هل يمكنها التعلم منك عندما تكون متاحًا؟” قال تيان يوانتو.
قال الشيخ بدهشة: “حسنًا”. لم يكن يعرف أن الشاب الذي رآه عدة مرات لديه مهارات طبية.
قال وانغ ياو وهو جالس لفحص نبض وي هاي: “دعني ألقي نظرة عليك”. قال وانغ ياو: “جيد ، لقد شفيت تمامًا تقريبًا….هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك.”
قال وانغ ياو وهو جالس لفحص نبض وي هاي: “دعني ألقي نظرة عليك”. قال وانغ ياو: “جيد ، لقد شفيت تمامًا تقريبًا….هذا هو الديكوتيون الذي صنعته لك.”
“ياو يعرف الطب ” أوضحت زوجة خالة وانغ ياو. ورغم أنها لم تر وانغ ياو يعالج أحداً من قبل ، لكن زوجها ذكره الامر مرة واحدة.
قال العجوز بابتسامة: ” حسنا، سأدعك تلقي نظرة علي”. لكنه لم يأخذ وانغ ياو على محمل الجد.
قالت زوجته “حسنًا”.
عرف وانغ ياو ما هو الخطأ فيه فور فحصه لنبضه.
ثم عاد إلى تلة نانشان بعد العشاء.
“الشباب مثله لديهم أفكارهم الخاصة.” قال وانغ فينجشيانغ “وبغض النظر عما سيحدث ، سنضع في اعتبارنا إلى الأبد أنه عالجني”.
كان والد زوجة خاله يعاني من انسداد في قلبه.
حيث كان بحاجة لرؤية العديد من مرضاه قبل مغادرته.
كانت المعدات والأجهزة الطبية متطورة جدًا في الوقت الحاضر ، وخاصة معدات التشخيص. لذا كان الأطباء يرون بوضوح ما يحدث في الأعضاء الداخلية من خلال التصوير المقطعي ، ثم يقومون بإجراء تشخيص سريع. أما بالنسبة للعلاجات ، فهذه قصة مختلفة.
صمت وانغ ياو لبعض الوقت.
“إذن أنت ذاهب لإجراء الجراحة؟” سأل وانغ ياو.
“لست واثق.” قال وانغ ياو: “هذا يعتمد على مدى خطورة الحالة”.
قالت زوجة خاله: “أجل ، أخبرنا الطبيب أن حياة والدي ستكون في خطر إذا لم يجر الجراحة”.
لن يضايق وانغ ياو نفسه لتقديم المساعدة إذا لم يكونوا من عائلته. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الصيغة التي كان وانغ ياو سيصفها لوالد زوجة عمه تحتوي على جذور عرق السوس ، والتي كانت ثمينة للغاية.
قال العجوز بابتسامة: ” حسنا، سأدعك تلقي نظرة علي”. لكنه لم يأخذ وانغ ياو على محمل الجد.
صمت وانغ ياو لبعض الوقت.
بعد الدردشة مع خاله لفترة من الوقت ، عرف وانغ ياو الغرض من زيارة خاله.
“حسنًا ، شكرًا لك ، اعتني بنفسك.” قال الرجل في منتصف العمر: “سأشتري لك بعض البيرة عندما تكون أفضل”.
يمكنه في الواقع علاج والد زوجة خاله ، الذي كانت حالته مشابهة لحالة وانغ شيانغفنغ.
قال وانغ ياو “جيد ، أنت تتحسن”.
قال وانغ ياو: “يمكنني أن أحضر صيغة ليجربها”.
قالت زوجة خاله: “حسنًا ، شكرًا”.
قال وانغ ياو: “يمكنني أن أحضر صيغة ليجربها”.
على الرغم من أنها لم تقل شيئًا ، إلا أن وانغ ياو كان يعلم أنها لا تثق به لأجل علاج والدها.
قال وانغ ياو “جيد ، أنت تتحسن”.
لن يضايق وانغ ياو نفسه لتقديم المساعدة إذا لم يكونوا من عائلته. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الصيغة التي كان وانغ ياو سيصفها لوالد زوجة عمه تحتوي على جذور عرق السوس ، والتي كانت ثمينة للغاية.
انتهى!
لم يبق وانغ ياو في المستشفى لفترة طويلة ثم غادر.
“كيف حالك؟” قال وانغ ياو.
جاء خاله إلى المستشفى لتناول الغداء بعد وقت قصير من مغادرة وانغ ياو. حيث ذكرت زوجته زيارة وانغ ياو له.
الفصل 260: الأصدقاء أكثر أهمية من العائلة
يمكنه في الواقع علاج والد زوجة خاله ، الذي كانت حالته مشابهة لحالة وانغ شيانغفنغ.
“قال إنه يصنع صيغة لأبي؟” سأل خال وانغ ياو.
“أجل ، أتذكر أنه درس علم الأحياء في الكلية. منذ متى أصبح طبيبا؟ ” سأل زوجته.
قال وانغ ياو بعد التفكير للحظة: “يبدو الأمر جيدًا”.
قال عم وانغ ياو: “لا أعرف ، لكنه يعرف الطب حقا”.
لم يغيب وانغ ياو وعاد إلى المنزل بعد ترتيب موعد للقاء تيان يوانتو في هايكو في اليوم التالي.
عرف تشانغ شيوغاو أن وانغ ياو كان قادرًا على علاج الأمراض بعد عدة لقاءات. حيث توقفت جدة وانغ ياو عن سعال الدم بعد تناول الديكوتيون الذي أحضره وانغ ياو. لذا كان تشانغ شيوغاو يعتقد أن وانغ ياو كان أفضل من الكثير من الأطباء في المستشفيات.
“نعم ، هل يمكنها التعلم منك عندما تكون متاحًا؟” قال تيان يوانتو.
فحص نبض تيان يوانتو أولاً.
قال تشانغ شيوغاو ، “اجعلي أبي يجرب الديكوتيون الذي سيحضره ياو ، ربما سينجح”.
قالت زوجته “حسنًا”.
أخبر وانغ ياو والديه عن نيته في صنع الديكوتيون من أجل والد زوجة تشانغ شيوغاو.
وبعد أن صب وانغ ياو الديكوتيون في زجاجة خزفية ، نزل من التل ثم توجه إلى وسط مدينة ليانشان.
التقط وانغ ياو أحد النباتات وأزال ورقة منها…. في الواقع ، لم تنبت الـ زييو التي زرعها مؤخرًا بشكل كامل بعد. وكان استخدام الأوراق مضيعة في الوقت الحالي ، لكن لم يكن لديه أي خيارات أخرى.
قال وانغ ياو قبل أن يبدأ في تحضير الديكوتيون: “أمي ، أخبري خال ألا يذكر لأي شخص إذا كان الديكوتيون سيعمل”.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا”.
حيث كان بحاجة لرؤية العديد من مرضاه قبل مغادرته.
والآن كان لدى وانغ ياو مهمة أخرى للقيام بها. لذا عاد إلى تلة نانشان بعد العشاء وبدأ في تحضير الأعشاب.
أفادت توقعات الطقس ليلا أنه ستكون هناك عاصفة في الأيام القليلة المقبلة.
قال وانغ فينجشيانغ: “حسنًا ، إنه ليس أول زائر لنا منذ أن تحسنت”.
لا يزال لدي بعض زييو وهو ما يكفي لصنع ديكوتيون واحد.
كانت الساعة قد تجاوزت الحادية عشرة صباحًا عندما عاد وانغ ياو إلى وسط مدينة لينشان. ثم اشترى بعض الهدايا لرؤية والد زوجة خاله في المستشفى.
وبعد أن انتهى وانغ ياو من تحضير الأعشاب ، جلس لتوثيق المواقف والعلاجات للمرضى الذين رآهم مؤخرًا. حيث كانت هذه كلها تجارب قيمة.
قالت هي شيوهوا بعد أن غادر الرجل في منتصف العمر بابتسامة: “لا أعتقد أن هذه الأدوية ستنجح”.
أفادت توقعات الطقس ليلا أنه ستكون هناك عاصفة في الأيام القليلة المقبلة.
كان لدى زييو ورقتان في كل نبتة.
لذا تجول وانغ ياو حول حقل الأعشاب في تلك الليلة.
قالت زوجة خاله: “أجل ، أخبرنا الطبيب أن حياة والدي ستكون في خطر إذا لم يجر الجراحة”.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت مجموعة المعركة ستحمي أعشابه من العاصفة.
كان لدى زييو ورقتان في كل نبتة.
التقط وانغ ياو أحد النباتات وأزال ورقة منها…. في الواقع ، لم تنبت الـ زييو التي زرعها مؤخرًا بشكل كامل بعد. وكان استخدام الأوراق مضيعة في الوقت الحالي ، لكن لم يكن لديه أي خيارات أخرى.
“كيف حالك؟” قال وانغ ياو.
بدأ في تحضير الديكوتيون في صباح اليوم التالي.
في هذه الأثناء ، كان وانغ ياو يحضر ديكوتيون على تل نانشان…. كان يصنع مسحوق التخلص من الطفيليات لـ وي هاي.
“أجل ، أتذكر أنه درس علم الأحياء في الكلية. منذ متى أصبح طبيبا؟ ” سأل زوجته.
أشعل نارًا لغلي الماء ، ثم وضع الأعشاب في القدر واحدة تلو الأخرى. وعلى الرغم من أن العملية بدت مملة ، إلا أنها كانت ممتعة وذات مغزى بالنسبة له.
قال وي هاي: “حسنًا ، شكرًا لك”.
ثم أضاف وانغ ياو زييو إلى الماء أخيرًا…. ورقة واحدة من زييو غيرت تماما من طبيعة الديكوتيون.
“هل يمكنني إلقاء نظرة عليك؟” سأل وانغ ياو.
“اذهب لرؤيته عندما تكون متاحًا.” قال تشانغ شيوينغ ، “إنه الآن في المستشفى”.
انتهى!
“اذهب لرؤيته عندما تكون متاحًا.” قال تشانغ شيوينغ ، “إنه الآن في المستشفى”.
“أشعر أنني بحالة جيدة ، جيد جدًا. حتى أنني أصبحت أكثر رشاقة ، لذلك أنا دائمًا في مزاج جيد. والآن لا أفعل أي شيء آخر غير ممارسة تاي تشي والاستماع إلى الألحان القديمة.”
ظهر القليل من اللون الأرجواني في السائل الأخضر.
قال الشيخ بدهشة: “حسنًا”. لم يكن يعرف أن الشاب الذي رآه عدة مرات لديه مهارات طبية.
كان الديكوتيون هو تقريبًا نفسه الذي صنعه لأجل وانغ فينغشيانغ. ….كان الاختلاف الوحيد هو أن وانغ ياو أضاف عدة قطع من الزنجبيل إلى الديكوتيون لوالد زوجة تشانغ شيوغاو.
أشعل نارًا لغلي الماء ، ثم وضع الأعشاب في القدر واحدة تلو الأخرى. وعلى الرغم من أن العملية بدت مملة ، إلا أنها كانت ممتعة وذات مغزى بالنسبة له.
وبعد أن صب وانغ ياو الديكوتيون في زجاجة خزفية ، نزل من التل ثم توجه إلى وسط مدينة ليانشان.
*******************
معلومة على السريع : معنى اسم وانغ ياو : أنقى حجر كريم.(اليشم).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
