نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 264

ليس يكن الوقت المناسب لأي رومانسية

ليس يكن الوقت المناسب لأي رومانسية

الفصل 264: ليس يكن الوقت المناسب لأي رومانسية

“خالي ، أنت أنحف بكثير من المرة السابقة.”

 

استداروا فقط وصعدوا الدرج بعد أن رأوا سيارة وانغ ياو قد غادرت.

أرادت سونغ رويبينغ بشدة أن تسأل عن سبب عدم قيام وانغ ياو بالوخز بالإبر شخصيًا. لكنها شعرت أيضًا أن هذا قد يجعل وانغ ياو غير سعيد ، لذلك يمكنها فقط دفن السؤال داخل قلبها.

في منزل خالته الثانية.

 

أرادت سونغ رويبينغ بشدة أن تسأل عن سبب عدم قيام وانغ ياو بالوخز بالإبر شخصيًا. لكنها شعرت أيضًا أن هذا قد يجعل وانغ ياو غير سعيد ، لذلك يمكنها فقط دفن السؤال داخل قلبها.

ربما لا يكون الدكتور وانغ بارعًا في الوخز بالإبر؟

“هل يمكنهن التزوج وانجاب الأطفال؟” ضحك وانغ ياو.

 

 

كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية.

 

 

كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية.

كان حفل وداع العجوز قوه مهيبًا.

 

وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها وانغ ياو بشخصيات بارزة لا يمكن رؤيتها إلا مرة واحدة على شاشات التلفزيون. وقد عكس هذا أيضًا المكانة غير العادية لهذا الرجل العجوز.

بعد العودة إلى الفناء الصغير ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير تحت سماء الليل.

 

 

فيما يتعلق بهذا الوداع ، كان وانغ ياو مجرد ضيف عابر. لذا لا ينبغي أن يلاحظه كثير من الناس.

“حسنا. لا تدعيها تعرف ذلك “.

 

 

ومع ذلك ، تحدث قوه شينغهي معه على وجه التحديد.

“فيو!! ، إنه مريح للغاية! انت رائع!” قال لي شيانغونغ. لقد قدر ذلك بصدق.

 

“الجامعة مكان للطلاب لاكتساب المعرفة وتعلم بعض القدرات.” قال وانغ ياو “يمكن أن تكون هناك قصة حب ، لكنها لا يمكن أن تكون قوية”.

“من هذا الشاب؟”

أولاً ، كان مجرد ضيف عابر وكان هذا مجرد رمز عن الاحترام للميت.

 

 

لاحظ عدد قليل من الحاضرين في مكان الحادث هذه التفاصيل. لذلك نظروا إلى وانغ ياو أكثر وتذكروا مظهره.

 

 

في الواقع ، كانت هناك أوقات لم يكن من الضروري فيها فحص النبض. بدلاً من ذلك ، يمكن رؤية حالة صحة الشخص من خلال تعابير وجهه. كانت هذه إحدى طرق التشخيص الأربع – “المراقبة”.

لما هو هنا؟

 

صادف أن شاهد رجل في منتصف العمر هذا المشهد ، وكانت هناك نظرة من الدهشة على وجهه.

بعد العشاء ، تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته قليلاً وجلست ابنة  خالته معهم على الجانب. حيث بدت قلقة وشاردة الذهن.

 

 

لماذا هو هنا؟ هل لديه علاقات مع عائلة قوه؟

في الليل ، مكث في منزل خالته الثانية لتناول العشاء. حيث طهت طاولة مليئة بالأطباق.

 

كانت امرأة مثل تشين يينغ ذكية للغاية. حيث يمكنها أن تكون فهم دقيق إلى حد ما بكلمة أو كلمتين.

لا يمكن لأي شخص أن يلعب دور هؤلاء النبلاء الأثرياء ، حتى لو أرادوا ذلك.

 

 

 

لم يبق وانغ ياو لفترة طويلة.

في الليل ، مكث في منزل خالته الثانية لتناول العشاء. حيث طهت طاولة مليئة بالأطباق.

أولاً ، كان مجرد ضيف عابر وكان هذا مجرد رمز عن الاحترام للميت.

أجاب تشانغ شيوفانغ: “حسنًا ، سأتعلم “.

ثانيًا ، لم يفهم حقًا القواعد في هذه الجوانب. حيث شعر فقط أنه مقيد ، لذلك غادر مبكرا.

 

 

“لا شيئ. أعتقد فقط أن الطلاب هذه الأيام ينضجون مبكرًا! ”

كان الوداع يعتبر عظيماً بالنسبة لرجل عجوز كان مدوياً ، وكان تاريخه مجيداً لنصف عمره. لكن لم يكن معروفًا ما إذا كان بإمكانهم رؤيته في الجنة.

في نهاية اليوم ، كانت لا تزال قريبة له. وعندما تواجه ابنة خالته مشكلة فإن خالته الثانية وخاله هم في الواقع من سيشعرون بالقلق.

 

“أنا بخير. اذهبي إلى الفراش.” تنهد وانغ ياو وعاد إلى الكوخ.

كان يوم السبت في ذلك اليوم.

 

لذا اتصل وانغ ياو بخالته الثانية. وصادف أنها كانت في استراحة أيضًا. ومن ثم ، اشترى بعض الأشياء وذهب لزيارتها.

 

 

 

عندما رأى خالته الثانية مرة أخرى ، بدت أفضل من المرة السابقة. كانت بشرتها وردية وبراقة ، ووجهها مليء بالابتسامات.

 

 

 

في الواقع ، كانت هناك أوقات لم يكن من الضروري فيها فحص النبض. بدلاً من ذلك ، يمكن رؤية حالة صحة الشخص من خلال تعابير وجهه. كانت هذه إحدى طرق التشخيص الأربع – “المراقبة”.

 

 

 

عندما يكون الشخص في حالة مزاجية جيدة مع ابتسامة على وجهه وكان سعيدًا طوال اليوم ، فلن يكون هناك أي مشكلة في صحته بشكل عام. وكما يقول المثل ، اضحك وازداد وزنا.

 

من ناحية أخرى ، فإن جسد الشخص الذي يعبس طوال اليوم وكان مكتئبًا سيظل قابلاً للتحكم على المدى القصير. إذا كان ذلك على المدى الطويل ، فمن المؤكد أن الجسد سيكون مشكلة.

 

 

 

ومن ثم ، كان من المهم جدًا أن يكون لديك مزاج جيد.

 

 

“ليس لدي أي شيء أفعله هناك على أي حال.” أجابت تشين يينغ بابتسامة.

في الليل ، مكث في منزل خالته الثانية لتناول العشاء. حيث طهت طاولة مليئة بالأطباق.

 

 

كانت صحة خالته الثانية جيدة جدًا. ومع ذلك ، عندما عاد خاله الثاني إلى المنزل بعد الساعة السابعة صباحًا ، لاحظ وانغ ياو أنه لا يبدو جيدًا.

 

 

“أجل. في الآونة الأخيرة ، أنا مشغول أكثر بمسائل الشركة ، لذلك أنا متعب “.

“خالي ، أنت أنحف بكثير من المرة السابقة.”

 

 

هل الامر بسبب أقاربه؟

“أجل. في الآونة الأخيرة ، أنا مشغول أكثر بمسائل الشركة ، لذلك أنا متعب “.

أرادت سونغ رويبينغ بشدة أن تسأل عن سبب عدم قيام وانغ ياو بالوخز بالإبر شخصيًا. لكنها شعرت أيضًا أن هذا قد يجعل وانغ ياو غير سعيد ، لذلك يمكنها فقط دفن السؤال داخل قلبها.

 

في السيارة ، قال وانغ ياو لـ تشين يينغ الذي جاء لاصطحابه ، “ألم أقل إنك لست مضطرة لاصطحابي؟”

“هل يمكن أن ألقي نظرة؟”

 

 

 

“بالتأكيد.”

“خالي ، أنت أنحف بكثير من المرة السابقة.”

 

 

جلس عمها مبتسما. ثم مد وانغ ياو يده لفحص نبضه.

 

 

 

“إنها ليست مشكلة كبيرة.” بعد فترة ، حرك وانغ ياو يده بعيدًا. “معدتك ليست على ما يرام ، لذلك عليك أن تعتني بها جيدًا. هناك بعض المشاكل في الفقرات القطنية. أعتقد أن هذا لأنك كنت تقود السيارة لفترة طويلة “.

 

 

كان حفل وداع العجوز قوه مهيبًا.

كان عمه من المحاربين القدامى في الجيش. وعندما كان في الجيش ، كان سائق ضابط كبير لأكثر من 20 عامًا. وكان السائقون عمومًا يعانون من فقرات قطنية ضعيفة. كان هذا يعتبر أيضًا خطرًا مهنيًا.

هل هي في علاقة؟

 

هل هي في علاقة؟

قال لي شيانغونغ بابتسامة: “أجل… إنه مرض قديم”.

 

 

وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها وانغ ياو بشخصيات بارزة لا يمكن رؤيتها إلا مرة واحدة على شاشات التلفزيون. وقد عكس هذا أيضًا المكانة غير العادية لهذا الرجل العجوز.

“ياو ، هل هناك طريقة لعلاجه؟” سألت تشانغ شيوفانغ ، التي كانت تقف على الجانب. حيث علمت أيضا بمرض زوجها.

“إيه ، هل تعتقد أن نانا لديها شيء ما في ذهنها مؤخرًا؟” سألت تشانغ شيوفانغ زوجها.

 

“أجل ، لنأكل.”

أجاب وانغ ياو بابتسامة “نعم ، بالتدليك…سأقدم لك مثالا. إذا كان لديك الوقت ، يمكنك أيضًا تدليك عضلات الخال”.

“إيه ، هل تعتقد أن نانا لديها شيء ما في ذهنها مؤخرًا؟” سألت تشانغ شيوفانغ زوجها.

 

كان هذا هو التفسير الأكثر منطقية.

أجاب تشانغ شيوفانغ: “حسنًا ، سأتعلم “.

“حسنا.” نظر وانغ ياو من نافذة السيارة.

 

 

ثم بدأ وانغ ياو بتدليك لي شيانغونغ ببطء شديد. كانت الطريقة الرئيسية لتدليك منطقة الرقبة هي الفرك ، والتي كانت سهلة التعلم. حيث لن يتمكن الأشخاص العاديون من تعلم طرق تدليك نقاط الوخز بالإبر والقنوات والضمانات في غضون فترة زمنية قصيرة. لذلك ، قام فقط بتدريس بعض التقنيات البسيطة.

هل هي في علاقة؟

على العموم ، لم يكن الامر سيئا. ومن ثم ، لا يزال هناك تأثير.

 

 

 

عندما بذل وانغ ياو قوته ، شعر لي شيانغهونغ بأن المنطقة حول رقبته بدأت في السخونة. وبدأ الألم الذي شعر به في السابق يهدأ ببطء.

حتى وقت متأخر من الليل ، لم يفكر وانغ ياو في طريقة لإخبار خالته الثانية بهذا الأمر.

 

عند النظر إلى ابنة خالته، عبس وانغ ياو قليلاً.

“كيف تشعر ؟”

 

 

 

“جيد. أشعر براحة تامة. ياو ، أنت تعرف الكثير من الأشياء! ”

أرادت سونغ رويبينغ بشدة أن تسأل عن سبب عدم قيام وانغ ياو بالوخز بالإبر شخصيًا. لكنها شعرت أيضًا أن هذا قد يجعل وانغ ياو غير سعيد ، لذلك يمكنها فقط دفن السؤال داخل قلبها.

 

قال لي شيانغونغ بابتسامة: “أجل… إنه مرض قديم”.

“هاها. أجاب وانغ ياو بضحكة.

حتى أنها قد تكون حامل!

 

 

بعد تدليك رقبته ، بدأ وانغ ياو بتدليك خصره. في هذا الوقت ، كان على خاله الاستلقاء.

 

كانت طريقة ممارسة القوة هنا مختلفة بعض الشيء. لذا حاول وانغ ياو أن يشرح بأبسط ما يمكن وأبرز بعض النقاط التي كان عليها الانتباه إليها.

 

 

حتى أنها قد تكون حامل!

يجب أن تمارس القوة من الخفة إلى الثقل. وكانت المشاعر مثل الانتفاخ والوجع لا تزال مقبولة. لكن إذا كان هناك ألم وخز ، فيجب إيقافه على الفور.

فيما يتعلق بهذا الوداع ، كان وانغ ياو مجرد ضيف عابر. لذا لا ينبغي أن يلاحظه كثير من الناس.

 

 

لا يبدو أن التدليك يسبب أي ضرر لجسم الإنسان. ومع ذلك ، فقد أصيب كثير من الناس فقراتهم بسبب سوء فهمهم. من ناحية أخرى ، كان هناك عدد أقل من الأشخاص الذين تضرروا بأعضائهم الداخلية.

 

 

كانت طريقة ممارسة القوة هنا مختلفة بعض الشيء. لذا حاول وانغ ياو أن يشرح بأبسط ما يمكن وأبرز بعض النقاط التي كان عليها الانتباه إليها.

“انتهيت.”

 

 

ثم بدأ وانغ ياو بتدليك لي شيانغونغ ببطء شديد. كانت الطريقة الرئيسية لتدليك منطقة الرقبة هي الفرك ، والتي كانت سهلة التعلم. حيث لن يتمكن الأشخاص العاديون من تعلم طرق تدليك نقاط الوخز بالإبر والقنوات والضمانات في غضون فترة زمنية قصيرة. لذلك ، قام فقط بتدريس بعض التقنيات البسيطة.

أنهى وانغ ياو التدليك بعد أكثر من ساعة.

 

 

“أعتقد أنها تبدو قلقة قليلا أيضا. “أجاب لي شيانغونغ “عندما كنا نأكل للتو ، بدت شاردة الذهن.”

“فيو!! ، إنه مريح للغاية! انت رائع!” قال لي شيانغونغ. لقد قدر ذلك بصدق.

 

 

لماذا هو هنا؟ هل لديه علاقات مع عائلة قوه؟

جعله تدليك رقبته وخصره أكثر راحة. علاوة على ذلك ، يبدو أنه حتى إرهاق يوم واحد قد اختفى كثيرًا.

 

 

أرادت سونغ رويبينغ بشدة أن تسأل عن سبب عدم قيام وانغ ياو بالوخز بالإبر شخصيًا. لكنها شعرت أيضًا أن هذا قد يجعل وانغ ياو غير سعيد ، لذلك يمكنها فقط دفن السؤال داخل قلبها.

“إيه ، لقد تأخر الوقت بالفعل. لنتناول العشاء الان!”

 

 

فيما يتعلق بهذا الوداع ، كان وانغ ياو مجرد ضيف عابر. لذا لا ينبغي أن يلاحظه كثير من الناس.

“أجل ، لنأكل.”

صادف أن شاهد رجل في منتصف العمر هذا المشهد ، وكانت هناك نظرة من الدهشة على وجهه.

 

لقد فهم ثلاث طرق من أصل أربع طرق للتشخيص. من خلال استكشافه الخاص ، كانت لديه فكرة تقريبية عن أكثر الطرق غموضًا للتشخيص – “المراقبة”. لذا كان يخشى أنه ربما كان محقًا بشأن الحادث الذي وقع في منزل خالته الثانية.

كان ذلك اليوم هو السبت. وكانت ابنة خالة وانغ ياو قد عادت لتوها من المدرسة.

كان ذلك اليوم هو السبت. وكانت ابنة خالة وانغ ياو قد عادت لتوها من المدرسة.

 

كانت لا تزال طويلة ونحيفة كما كانت من قبل. لا ، يبدو أنها أصبحت أكثر نحافة.

“لا شيئ.” أجاب وانغ ياو بابتسامة.

 

لاحظ عدد قليل من الحاضرين في مكان الحادث هذه التفاصيل. لذلك نظروا إلى وانغ ياو أكثر وتذكروا مظهره.

عند النظر إلى ابنة خالته، عبس وانغ ياو قليلاً.

عندما يكون الشخص في حالة مزاجية جيدة مع ابتسامة على وجهه وكان سعيدًا طوال اليوم ، فلن يكون هناك أي مشكلة في صحته بشكل عام. وكما يقول المثل ، اضحك وازداد وزنا.

 

صادف أن شاهد رجل في منتصف العمر هذا المشهد ، وكانت هناك نظرة من الدهشة على وجهه.

“هذا ليس بالشيء الجيد!”

“علاوة على ذلك ، ماذا تعرف فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا؟” لقد كان غاضبًا قليلاً عندما قال ذلك.

 

 

عند رؤية رد فعل وانغ ياو غير الطبيعي ، سألت تشانغ شيوفانغ ، بلطف ، “ما هو الخطأ ، ياو؟”

أولاً ، كان مجرد ضيف عابر وكان هذا مجرد رمز عن الاحترام للميت.

 

قال لي شيانغونغ بابتسامة: “أجل… إنه مرض قديم”.

“لا شيئ.” أجاب وانغ ياو بابتسامة.

حتى أنها قد تكون حامل!

 

 

“أوه؟”

أولاً ، كان مجرد ضيف عابر وكان هذا مجرد رمز عن الاحترام للميت.

 

بعد العودة إلى الفناء الصغير ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير تحت سماء الليل.

“دعونا نأكل.”

 

 

 

وبينما كانوا يأكلون ، أجرى وانغ ياو محادثات فقط مع خاله وخالته. ولم يتكلم إلا ببضع كلمات مع ابنة خالته.

“الجامعة مكان للطلاب لاكتساب المعرفة وتعلم بعض القدرات.” قال وانغ ياو “يمكن أن تكون هناك قصة حب ، لكنها لا يمكن أن تكون قوية”.

 

 

بعد العشاء ، تحدث وانغ ياو مع عائلة خالته قليلاً وجلست ابنة  خالته معهم على الجانب. حيث بدت قلقة وشاردة الذهن.

“دعونا نأكل.”

 

أنهى وانغ ياو التدليك بعد أكثر من ساعة.

كانت الساعة التاسعة بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو.

وبينما كانوا يأكلون ، أجرى وانغ ياو محادثات فقط مع خاله وخالته. ولم يتكلم إلا ببضع كلمات مع ابنة خالته.

 

لم يكن بهذه الحرج من قبل

“خالتي ، خالي، وداعا.”

 

 

كان ذلك اليوم هو السبت. وكانت ابنة خالة وانغ ياو قد عادت لتوها من المدرسة.

“حسنا. قد بأمان. ”

من ناحية أخرى ، فإن جسد الشخص الذي يعبس طوال اليوم وكان مكتئبًا سيظل قابلاً للتحكم على المدى القصير. إذا كان ذلك على المدى الطويل ، فمن المؤكد أن الجسد سيكون مشكلة.

 

ربما لا يكون الدكتور وانغ بارعًا في الوخز بالإبر؟

استداروا فقط وصعدوا الدرج بعد أن رأوا سيارة وانغ ياو قد غادرت.

لم يكن بهذه الحرج من قبل

 

 

في السيارة ، قال وانغ ياو لـ تشين يينغ الذي جاء لاصطحابه ، “ألم أقل إنك لست مضطرة لاصطحابي؟”

 

 

“ماذا؟” كانت تشين يينغ ، التي كانت تقود السيارة ، مذهولة.

“ليس لدي أي شيء أفعله هناك على أي حال.” أجابت تشين يينغ بابتسامة.

 

 

 

“حسنا.” نظر وانغ ياو من نافذة السيارة.

 

 

 

وكانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها وانغ ياو بشخصيات بارزة لا يمكن رؤيتها إلا مرة واحدة على شاشات التلفزيون. وقد عكس هذا أيضًا المكانة غير العادية لهذا الرجل العجوز.

 

صادف أن شاهد رجل في منتصف العمر هذا المشهد ، وكانت هناك نظرة من الدهشة على وجهه.

في منزل خالته الثانية.

كانت الساعة التاسعة بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو.

 

في الليل ، مكث في منزل خالته الثانية لتناول العشاء. حيث طهت طاولة مليئة بالأطباق.

“إيه ، هل تعتقد أن نانا لديها شيء ما في ذهنها مؤخرًا؟” سألت تشانغ شيوفانغ زوجها.

“حسنا. لا تدعيها تعرف ذلك “.

 

كانت لا تزال طويلة ونحيفة كما كانت من قبل. لا ، يبدو أنها أصبحت أكثر نحافة.

“أعتقد أنها تبدو قلقة قليلا أيضا. “أجاب لي شيانغونغ “عندما كنا نأكل للتو ، بدت شاردة الذهن.”

 

 

 

“لماذا لا نخصص بعض الوقت ونسأل معلمتها؟”

 

 

في نهاية اليوم ، كانت لا تزال قريبة له. وعندما تواجه ابنة خالته مشكلة فإن خالته الثانية وخاله هم في الواقع من سيشعرون بالقلق.

“حسنا. لا تدعيها تعرف ذلك “.

“حسنا.” نظر وانغ ياو من نافذة السيارة.

 

كانت الساعة التاسعة بعد الظهر عندما غادر وانغ ياو.

عادة ما يهتم الزوجان في ابنتهما كثيرًا.

 

 

 

”الصف الثاني عشر. ألا يزيد عمرها عن 18 سنة؟ ” قال وانغ ياو في السيارة دون أي سياق.

لم يبق وانغ ياو لفترة طويلة.

 

 

“ماذا؟” كانت تشين يينغ ، التي كانت تقود السيارة ، مذهولة.

 

 

 

“لا شيئ. أعتقد فقط أن الطلاب هذه الأيام ينضجون مبكرًا! ”

“هذا ليس بالشيء الجيد!”

 

قال لي شيانغونغ بابتسامة: “أجل… إنه مرض قديم”.

“في الواقع ، لقد نضجوا مبكرًا جدًا. ألا تسمح الجامعات الآن للطلاب بالزواج وإنجاب الأطفال؟ ”

كانت صحة خالته الثانية جيدة جدًا. ومع ذلك ، عندما عاد خاله الثاني إلى المنزل بعد الساعة السابعة صباحًا ، لاحظ وانغ ياو أنه لا يبدو جيدًا.

 

 

“هل يمكنهن التزوج وانجاب الأطفال؟” ضحك وانغ ياو.

(أتقولين أن وانغ ياو مجنون ؟ تبا أنا هو من جن الآن!!!!)

 

كان يوم السبت في ذلك اليوم.

“الجامعة مكان للطلاب لاكتساب المعرفة وتعلم بعض القدرات.” قال وانغ ياو “يمكن أن تكون هناك قصة حب ، لكنها لا يمكن أن تكون قوية”.

 

 

 

“علاوة على ذلك ، ماذا تعرف فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا؟” لقد كان غاضبًا قليلاً عندما قال ذلك.

“حسنا. قد بأمان. ”

 

 

في نهاية اليوم ، كانت لا تزال قريبة له. وعندما تواجه ابنة خالته مشكلة فإن خالته الثانية وخاله هم في الواقع من سيشعرون بالقلق.

 

 

“لماذا لا نخصص بعض الوقت ونسأل معلمتها؟”

“ما خطبك اليوم يا سيدي؟” سألت تشين يينغ بفضول. حيث شعرت أن سلوك الدكتور وانغ في ذلك اليوم كان غير طبيعي بعض الشيء. لم يكن يبدو منزعجًا ، لكنه كان في الواقع مجنونًا بعض الشيء.

 

 

 

بعد العودة إلى الفناء الصغير ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير تحت سماء الليل.

حتى وقت متأخر من الليل ، لم يفكر وانغ ياو في طريقة لإخبار خالته الثانية بهذا الأمر.

 

 

كيف يجب التعامل مع هذا الأمر؟

 

 

 

لم يكن بهذه الحرج من قبل

يجب أن تمارس القوة من الخفة إلى الثقل. وكانت المشاعر مثل الانتفاخ والوجع لا تزال مقبولة. لكن إذا كان هناك ألم وخز ، فيجب إيقافه على الفور.

 

 

لقد كانت طالبة في المدرسة الثانوية وكانت ابنة خالته. وبرائحة الدخان الخافتة على جسدها ولون حاجبيها ووضعية المشي ، بدت وكأنها فقدت عفتها!

في الليل ، مكث في منزل خالته الثانية لتناول العشاء. حيث طهت طاولة مليئة بالأطباق.

 

في منزل خالته الثانية.

حتى أنها قد تكون حامل!

 

(أتقولين أن وانغ ياو مجنون ؟ تبا أنا هو من جن الآن!!!!)

 

فوووو!

 

 

 

أخرج وانغ ياو نفسا طويلا.

 

 

 

لقد فهم ثلاث طرق من أصل أربع طرق للتشخيص. من خلال استكشافه الخاص ، كانت لديه فكرة تقريبية عن أكثر الطرق غموضًا للتشخيص – “المراقبة”. لذا كان يخشى أنه ربما كان محقًا بشأن الحادث الذي وقع في منزل خالته الثانية.

 

 

“ليس لدي أي شيء أفعله هناك على أي حال.” أجابت تشين يينغ بابتسامة.

ابنة خالتي هذه …

بعمر 18 سنة…. هل هي ابنة خالته؟

 

 

حتى وقت متأخر من الليل ، لم يفكر وانغ ياو في طريقة لإخبار خالته الثانية بهذا الأمر.

كانت لا تزال طويلة ونحيفة كما كانت من قبل. لا ، يبدو أنها أصبحت أكثر نحافة.

 

 

عندما رأت أن وانغ ياو لم ينام على الرغم من تأخر الوقت ، سألت تشين يينغ ، “سيدي ، هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”

“ما خطبك اليوم يا سيدي؟” سألت تشين يينغ بفضول. حيث شعرت أن سلوك الدكتور وانغ في ذلك اليوم كان غير طبيعي بعض الشيء. لم يكن يبدو منزعجًا ، لكنه كان في الواقع مجنونًا بعض الشيء.

 

“من هذا الشاب؟”

“أنا بخير. اذهبي إلى الفراش.” تنهد وانغ ياو وعاد إلى الكوخ.

 

 

بعد العودة إلى الفناء الصغير ، سار وانغ ياو ذهابًا وإيابًا في الفناء الصغير تحت سماء الليل.

نظرت تشين يينغ إلى ظهر وانغ ياو.

جعله تدليك رقبته وخصره أكثر راحة. علاوة على ذلك ، يبدو أنه حتى إرهاق يوم واحد قد اختفى كثيرًا.

 

 

هل الامر بسبب أقاربه؟

 

 

 

بعمر 18 سنة…. هل هي ابنة خالته؟

 

 

”الصف الثاني عشر. ألا يزيد عمرها عن 18 سنة؟ ” قال وانغ ياو في السيارة دون أي سياق.

كان بإمكانها معرفة ما حدث تقريبًا ببضع كلمات.

يجب أن تمارس القوة من الخفة إلى الثقل. وكانت المشاعر مثل الانتفاخ والوجع لا تزال مقبولة. لكن إذا كان هناك ألم وخز ، فيجب إيقافه على الفور.

 

ربما لا يكون الدكتور وانغ بارعًا في الوخز بالإبر؟

هل هي في علاقة؟

“حسنا.” نظر وانغ ياو من نافذة السيارة.

 

عندما رأت أن وانغ ياو لم ينام على الرغم من تأخر الوقت ، سألت تشين يينغ ، “سيدي ، هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”

كانت امرأة مثل تشين يينغ ذكية للغاية. حيث يمكنها أن تكون فهم دقيق إلى حد ما بكلمة أو كلمتين.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط