نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Elixir Supplier 265

كان الجو باردًا من الخارج ولكن حارًا من الداخل ، كانت الأعضاء تحترق!

كان الجو باردًا من الخارج ولكن حارًا من الداخل ، كانت الأعضاء تحترق!

*ملحوظة: الفصل السابق رقمه 264 كتبته بشكل خاطئ لكن سيتم تصحيحه بإذن الله

بالنسبة إلى تشين يينغ ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، للعائلة التي وظفتها ، كان من السهل جعل الشخص يغير المدرسة. لقد احتاجوا فقط إلى رفع الهاتف والتحدث إلى الموظفين الرئيسيين.

*************************************

قال تشين يينغ: “قالت معلمتها إن ابنة خالتك تواعد صبيًا ، وكان أداؤها الأكاديمي ضعيفًا”.

الفصل 265 : كان الجو باردًا من الخارج ولكن حارًا من الداخل ، كانت الأعضاء تحترق!

 

 

ذهب وانغ ياو إلى منزل خالته مرة أخرى في المساء ووجد أن تشانغ شيوفانغ مشغولة للغاية.

 

“أجل…. كنت أفكر فيما قلته بالأمس ، ثم خمنت أنك تتحدث عن ابنة خالتك.” قالت تشين يينغ: “لذلك ذهبت إلى مدرستها لأسأل عما يحدث معها”.

كانت المواعدة موضوعًا لا يمكن للوالدين تجنبه.

قالت تشين يينغ: “قالت معلمتها أنه ربما يُطلب من ابنة خالتك ترك المدرسة”.

 

عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، كانت تشين يينغ قد انتهت من طهي الغداء.

حيث يشعر الآباء دائمًا بالقلق من أنه سيكون له تأثير سلبي على دراسة أطفالهم ، وحتى حياتهم المهنية إذا بدأ أطفالهم في مواعدة شخص ما في سن مبكرة جدًا. حيث يمكن أن تدمر حياة طفلهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا في كثير من الأحيان من إيقاف طفلهم.

 

 

 

عندما علمت تشانغ شيوفانغ من معلمة ابنتها أن ابنتها كانت تواعد صبيًا ، صُدمت. وشعرت أن رأسها سينفجر.

 

 

“أجل…. كنت أفكر فيما قلته بالأمس ، ثم خمنت أنك تتحدث عن ابنة خالتك.” قالت تشين يينغ: “لذلك ذهبت إلى مدرستها لأسأل عما يحدث معها”.

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟!” قالت تشانغ شيوفانغ.

 

 

اقترح وانغ ياو “تحدثي إليه في أسرع وقت ممكن”.

“المواعدة ممنوعة تمامًا في مدرستنا. وكآباء ، يجب أن تتحدثي مع ابنتك حول هذا الموضوع.” قالت المعلمة “إذا استمرت في رؤية هذا الصبي ، فسننصحها بترك المدرسة”.

 

 

“أجل” قالت تشين يينغ.

أوضحت المعلمة أن المدرسة لم تتسامح مطلقًا مع علاقات الحب. وكانت كلمات المعلمة مثل المطرقة تدق على قلب تشانغ شيوفانغ.

*************************************

 

 

حتى عندما عادت تشانغ شيوفانغ إلى المنزل كانت قضية ابنتها تشغل بالها بشدة.

لم يعد إلى غرفته بعد الغداء. بدلاً من ذلك ، جلس في الفناء وبدأ يفكر في شيء ما.

 

 

ماذا علي أن أفعل؟

يجب أن أزور خالتي مرة أخرى الليلة.

فكرت تشانغ شيوينغ.

 

 

 

بعد أن تركت تشانغ شيوينغ مدرسة ابنتها ، حدث نفس الشيء لوالد آخر في مدرسة مختلفة في بكين.

 

 

 

“إنه يواعد شخصًا ما؟ ستطلبون منه ترك المدرسة؟ ” سأل الوالد. “هذا لا يصدق! انها ليست مشكلة كبيرة! ”

لقد أراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن بمجرد أن تحرز سو شياشيو تقدمًا جيدًا بما يكفي في شفائها.

 

 

ذهب وانغ ياو إلى منزل سو شياشيو في الصباح.

قال وانغ ياو: “دعيني أفكر في الأمر”.

 

“لن تطرد المدرسة ابنة خالتك من المدرسة ، لكنها أعطتها خيارين. واحد منهم هو نقل ابنة خالتك إلى مدرسة مختلفة.” قالت تشين يينغ “الخيار الآخر هو نقل صديقها إلى مدرسة مختلفة”.

وواصل رش جسم سو شياشيو بمسحوق تنشيط العضلات وإطعامها مسحوق تطهير الدم لإلغاء حظر خطوط الطول الخاصة بها.

قال وانغ ياو “نعم ، يمكن لأحد أصدقائي المساعدة”.

 

لقد أراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن بمجرد أن تحرز سو شياشيو تقدمًا جيدًا بما يكفي في شفائها.

في هذه اللحظة ، شعرت سو شياشيو بالبرودة والساخنة في نفس الوقت. حيث جعل الرذاذ بشرتها باردة. وكان مثل نسيم الخريف. ومع ذلك ، شعرت بحرارة شديدة داخل جسدها في نفس الوقت.

ومع ذلك ، لم تكن سو شياشيو شخصًا سليمًا. لقد كانت مريضة للغاية ولديها الكثير من السموم داخل جسدها. لذلك ، كانت حساسة للغاية تجاه تأثيرات مسحوق تطهير الدم.

 

“لماذا تأخرت جدا؟” سأل تشين يينغ.

“ما هو شعورك؟” سأل وانغ ياو بلطف.

 

 

 

كان سو شياشيو تفكر في كيفية الإجابة على هذا السؤال.

قالت تشين يينغ: “بالتأكيد ، سأفعل ذلك على الفور”.

 

قالت تشانغ شيوفانغ بقلق “تفضل”.

“بشرتك تبدو باردة ، لكن داخلك ساخن ، وكأن أعضائك الداخلية تحترق؟” أضاف وانغ ياو.

قالت تشانغ شيوفانغ بقلق “تفضل”.

 

لم يعتقد وانغ ياو أن خالته ستجري محادثة ممتعة مع ابنة خالته أو الصبي المعني. حيث كانت لي نا وصديقها المزعوم في سن حساس. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يقع فيها أي منهما في الحب. وغالبًا ما لا يتمكن المراهقون من التحكم في عواطفهم جيدًا. لذا سيكون من الصعب جدا الفصل بينهما.

“أجل” قالت سو شياشيو بصوت أجش.

“هل تعرفين اسم ذلك الفتى؟” سأل وانغ ياو.

 

 

قال وانغ ياو بهدوء: “فقط حاولي أن تتحملي لفترة أطول قليلاً”.

 

 

الفصل 265 : كان الجو باردًا من الخارج ولكن حارًا من الداخل ، كانت الأعضاء تحترق!

كان يعرف تأثير مسحوق تطهير الدم ، لأنه جربه بنفسه. حيث يشعر الشخص السليم بالدفء داخل جسده بعد تناول مسحوق تطهير الدم.

قالت تشانغ شيوفانغ في النهاية: “أعتقد أن نصيحتك جيدة”.

ومع ذلك ، لم تكن سو شياشيو شخصًا سليمًا. لقد كانت مريضة للغاية ولديها الكثير من السموم داخل جسدها. لذلك ، كانت حساسة للغاية تجاه تأثيرات مسحوق تطهير الدم.

 

 

 

قالت سو شياشيو بهدوء: “حسنًا”.

“مدارس مختلفة؟” كانت تشانغ شيوفانغ مترددة.

 

 

لقد تحملت ألمًا أسوأ بكثير من الإحساس بالحرق داخلها الآن. لذا لم يكن الإحساس بالحرق شيئًا بالنسبة لها.

“بشرتك تبدو باردة ، لكن داخلك ساخن ، وكأن أعضائك الداخلية تحترق؟” أضاف وانغ ياو.

 

 

يا لها من فتاة قوية!

“جيد!” قال وانغ ياو.

فكر وانغ ياو.

قالت تشين يينغ: “لقد خرجت اليوم”.

 

“أجل.” قال وانغ ياو بهدوء “أتعرفين ما يحدث؟”.

استمر تأثير مسحوق تطهير الدم لبعض الوقت. حيث كان الشعور مؤلمًا وكان محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء على سو شياشيو.

 

ومع ذلك ، فإن هذا الديكوتيون سيفيدها كثيرًا إذا كان بإمكانها تحمل الألم.

قال وانغ ياو ، الذي رفض كل دعوة لمثل هذه في الأيام القليلة الماضية ، “لا ، شكرًا لك ، سأعود إلى الكوخ لتناول طعام الغداء”. ومع ذلك ، استمرت سونغ رويبينغ في ترتيب الغداء له.

يحتوي مسحوق تطهير الدم على زييو و بليجونيم. أحدهما سيفتح خطوط الطول والآخر يقوي الأوتار والعظام.

في هذه اللحظة ، شعرت سو شياشيو بالبرودة والساخنة في نفس الوقت. حيث جعل الرذاذ بشرتها باردة. وكان مثل نسيم الخريف. ومع ذلك ، شعرت بحرارة شديدة داخل جسدها في نفس الوقت.

جذرا عرق السوس هذان هما بالضبط ما تحتاجه سو شياشيو.

لقد أراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن بمجرد أن تحرز سو شياشيو تقدمًا جيدًا بما يكفي في شفائها.

 

“أجل…. كنت أفكر فيما قلته بالأمس ، ثم خمنت أنك تتحدث عن ابنة خالتك.” قالت تشين يينغ: “لذلك ذهبت إلى مدرستها لأسأل عما يحدث معها”.

الشيء الوحيد هو أن العلاج لم يكن لطيفًا.

”أي صديق؟ ماذا تعرف عن الحب؟ ” قال وانغ ياو.

 

قال وانغ ياو: “دعيني أفكر في الأمر”.

قال وانغ ياو: “أعتقد أنك بخير الآن”.

بالنسبة إلى تشين يينغ ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، للعائلة التي وظفتها ، كان من السهل جعل الشخص يغير المدرسة. لقد احتاجوا فقط إلى رفع الهاتف والتحدث إلى الموظفين الرئيسيين.

 

 

بعد التأكد من أن جسد سو شياشيو لم يتضرر من الديكوتيون ، وقف وانغ ياو.

قالت تشين يينغ: “بالتأكيد ، سأفعل ذلك على الفور”.

 

في هذه اللحظة ، شعرت سو شياشيو بالبرودة والساخنة في نفس الوقت. حيث جعل الرذاذ بشرتها باردة. وكان مثل نسيم الخريف. ومع ذلك ، شعرت بحرارة شديدة داخل جسدها في نفس الوقت.

استغرق الأمر منه طوال الصباح ، أكثر من أربع ساعات ، لإكمال جلسة العلاج.

“إنه يواعد شخصًا ما؟ ستطلبون منه ترك المدرسة؟ ” سأل الوالد. “هذا لا يصدق! انها ليست مشكلة كبيرة! ”

 

*************************************

“شكرا جزيلا! لقد اعددنا الغداء. هل ترغب في البقاء لتناول طعام الغداء؟ ” سألت سونغ رويبينغ.

“أيمكنك فعل أي شيء حيال ذلك؟” سأل وانغ ياو بعد الصمت للحظة.

 

في صباح اليوم التالي ، حوالي الساعة 9 صباحًا ، عندما كان وانغ ياو مستعدًا لمغادرة الكوخ ، كان لديه زائر ، شاب.

قال وانغ ياو ، الذي رفض كل دعوة لمثل هذه في الأيام القليلة الماضية ، “لا ، شكرًا لك ، سأعود إلى الكوخ لتناول طعام الغداء”. ومع ذلك ، استمرت سونغ رويبينغ في ترتيب الغداء له.

“أجل” قالت تشين يينغ.

 

 

عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، كانت تشين يينغ قد انتهت من طهي الغداء.

 

 

 

“لماذا تأخرت جدا؟” سأل تشين يينغ.

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟!” قالت تشانغ شيوفانغ.

 

 

قال وانغ ياو: “معذرة ، كانت جلسة العلاج اليوم تستغرق وقتًا طويلاً”.

 

 

“لماذا تأخرت جدا؟” سأل تشين يينغ.

لم يعد إلى غرفته بعد الغداء. بدلاً من ذلك ، جلس في الفناء وبدأ يفكر في شيء ما.

 

 

جعلته محادثته مع تشين يينغ يدرك شيئين.

انضمت إليه تشين يينغ بعد أن كانت قد غسلت الأطباق.

“يمكنك التفكير في الأمر وإعلامي.” قال وانغ ياو “يمكنني المساعدة في النقل المدرسي”.

ترددت قليلا ، لكنها ذهبت في النهاية للجلوس بجانب وانغ ياو.

 

 

 

قالت تشين يينغ: “لقد خرجت اليوم”.

“أجل…. كنت أفكر فيما قلته بالأمس ، ثم خمنت أنك تتحدث عن ابنة خالتك.” قالت تشين يينغ: “لذلك ذهبت إلى مدرستها لأسأل عما يحدث معها”.

 

 

“نعم؟” قال وانغ ياو في دهشة. نظر إليها ، غير متأكد مما تريد التعبير عنه.

 

 

لكن نظرًا لوضع لي نا ، كان بإمكانها فقط الالتحاق بمدرسة ثانوية متوسطة ، ولأنها ستبدأ العام الأخير من المدرسة الثانوية قريبًا جدًا ، فلن تقبلها أي مدرسة.

“هل اسم ابنة خالتك هو لي نا؟” سألت تشين يينغ.

استمر تأثير مسحوق تطهير الدم لبعض الوقت. حيث كان الشعور مؤلمًا وكان محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء على سو شياشيو.

 

ثانيًا ، لم يكن حريصًا بما يكفي ليتمكن من إخفاء مشاعره والأشياء المتعلقة بأصدقائه وعائلته ؛ وكثيرا ما ينزلقون من لسانه. وهكذا عرفت تشين يينغ ما حدث مع ابنة خالته.

“أجل.” قال وانغ ياو بهدوء “أتعرفين ما يحدث؟”.

قال وانغ ياو: “دعيني أفكر في الأمر”.

 

الفصل 265 : كان الجو باردًا من الخارج ولكن حارًا من الداخل ، كانت الأعضاء تحترق!

“أجل…. كنت أفكر فيما قلته بالأمس ، ثم خمنت أنك تتحدث عن ابنة خالتك.” قالت تشين يينغ: “لذلك ذهبت إلى مدرستها لأسأل عما يحدث معها”.

قال تشين يينغ: “قالت معلمتها إن ابنة خالتك تواعد صبيًا ، وكان أداؤها الأكاديمي ضعيفًا”.

 

قال وانغ ياو: “أنا أعرف ذلك…أخبريني بشيء لا أعلمه.”

“وثم؟” سأل وانغ ياو.

ومع ذلك ، لم تكن سو شياشيو شخصًا سليمًا. لقد كانت مريضة للغاية ولديها الكثير من السموم داخل جسدها. لذلك ، كانت حساسة للغاية تجاه تأثيرات مسحوق تطهير الدم.

 

سيحتاج أي شخص وقتًا للاستقرار في بيئة جديدة. وكانت لي نا ستبدأ عامها الأخير في المدرسة الثانوية. لذا لن يرغب أحد في تبديل المدارس في مثل هذا الوقت الحرج. وحتى لو تم قبولها من قبل مدرسة مختلفة ، فسيتم إهدار كل هذا الجهد إذا استمر الصبي في الاتصال بها.

قال تشين يينغ: “قالت معلمتها إن ابنة خالتك تواعد صبيًا ، وكان أداؤها الأكاديمي ضعيفًا”.

قال وانغ ياو ، الذي رفض كل دعوة لمثل هذه في الأيام القليلة الماضية ، “لا ، شكرًا لك ، سأعود إلى الكوخ لتناول طعام الغداء”. ومع ذلك ، استمرت سونغ رويبينغ في ترتيب الغداء له.

 

 

قال وانغ ياو: “أنا أعرف ذلك…أخبريني بشيء لا أعلمه.”

 

 

 

قالت تشين يينغ: “قالت معلمتها أنه ربما يُطلب من ابنة خالتك ترك المدرسة”.

“أي خيار سوف تختار؟” سأل تشين يينغ.

 

 

“ترك المدرسة؟” قال وانغ ياو في مفاجأة. وأخذ يفرك جبهته.

 

 

 

كان من المخزي أن يُطلب من المرء ترك المدرسة.

 

وفي مثل هذه الظروف ، لن تقبل معظم المدارس أي طالب يتم طرده من المدرسة. وإذا تم طرد لي نا من مدرستها ، فسيتم توثيق السبب في ملفها. وستحمل هذه البقعة لبقية حياتها.

 

 

لم يعد إلى غرفته بعد الغداء. بدلاً من ذلك ، جلس في الفناء وبدأ يفكر في شيء ما.

“أيمكنك فعل أي شيء حيال ذلك؟” سأل وانغ ياو بعد الصمت للحظة.

 

 

قالت تشين يينغ: “قالت معلمتها أنه ربما يُطلب من ابنة خالتك ترك المدرسة”.

قالت تشين يينغ بهدوء: “لقد تعاملت مع الأمر”.

 

 

قالت تشين يينغ بهدوء: “لقد تعاملت مع الأمر”.

“كيف؟” سأل وانغ ياو.

بعد أن تركت تشانغ شيوينغ مدرسة ابنتها ، حدث نفس الشيء لوالد آخر في مدرسة مختلفة في بكين.

 

قالت تشانغ شيوفانغ بقلق “تفضل”.

“لن تطرد المدرسة ابنة خالتك من المدرسة ، لكنها أعطتها خيارين. واحد منهم هو نقل ابنة خالتك إلى مدرسة مختلفة.” قالت تشين يينغ “الخيار الآخر هو نقل صديقها إلى مدرسة مختلفة”.

*************************************

 

ذهب وانغ ياو إلى منزل سو شياشيو في الصباح.

”أي صديق؟ ماذا تعرف عن الحب؟ ” قال وانغ ياو.

 

 

قالت تشين يينغ: “بالتأكيد ، سأفعل ذلك على الفور”.

“أي خيار سوف تختار؟” سأل تشين يينغ.

أولاً ، كان مدى قوة تلك العائلات المرموقة في بكين يفوق خياله.

 

“لماذا تفعل شيئًا كهذا ؟!” كانت تشانغ شيوفانغ تفكر في كيفية التعامل مع هذا الأمر مع ابنتها.

“ماذا؟” قال وانغ ياو.

قال وانغ ياو ، الذي رفض كل دعوة لمثل هذه في الأيام القليلة الماضية ، “لا ، شكرًا لك ، سأعود إلى الكوخ لتناول طعام الغداء”. ومع ذلك ، استمرت سونغ رويبينغ في ترتيب الغداء له.

 

ثانيًا ، لم يكن حريصًا بما يكفي ليتمكن من إخفاء مشاعره والأشياء المتعلقة بأصدقائه وعائلته ؛ وكثيرا ما ينزلقون من لسانه. وهكذا عرفت تشين يينغ ما حدث مع ابنة خالته.

“الخياران المقدمان من المدرسة. إذا كانت ابنة خالتك سعيدة بالذهاب إلى مدرسة مختلفة ، فسأرتب ذلك. لن أقول إنها تستطيع اختيار أي مدرسة في بكين ، لكنها قريبة جدًا.” قالت تشين يينغ بهدوء “إذا لم ترغب في ترك مدرستها الحالية ، سأحاول إقناع الصبي بالدراسة في مدرسة مختلفة.”

 

 

قال وانغ ياو: “دعيني أفكر في الأمر”.

قال وانغ ياو: “يبدو هذا بسيط”.

“حسنا”. قال وانغ ياو “ربما يجب عليك التحدث إلى هذا الصبي أولاً”.

 

 

قالت تشين يينغ بابتسامة: “الأمر بسيط ، فقط افصل بينهما”.

 

 

 

بالنسبة إلى تشين يينغ ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، للعائلة التي وظفتها ، كان من السهل جعل الشخص يغير المدرسة. لقد احتاجوا فقط إلى رفع الهاتف والتحدث إلى الموظفين الرئيسيين.

 

 

قادت تشين يينغ إلى منزل خالة وانغ ياو لأخذ وانغ ياو بعد الانتظار في الخارج لفترة من الوقت. ثم غادر الاثنان معا.

قال وانغ ياو: “دعيني أفكر في الأمر”.

“هل يمكنني تقديم بعض النصائح؟” سأل وانغ ياو.

 

“نعم؟” قال وانغ ياو في دهشة. نظر إليها ، غير متأكد مما تريد التعبير عنه.

قالت تشين يينغ ، التي كانت مهذبة كما كانت دائمًا: “حسنًا ، سأغادر بعد ذلك”.

قالت تشين يينغ: “بالتأكيد ، سأفعل ذلك على الفور”.

 

 

همممممم!

قالت تشين يينغ: “قالت معلمتها أنه ربما يُطلب من ابنة خالتك ترك المدرسة”.

 

 

أخذ وانغ ياو نفسا عميقا عندما نظر إلى ظهر تشين يينغ.

 

 

 

جعلته محادثته مع تشين يينغ يدرك شيئين.

 

أولاً ، كان مدى قوة تلك العائلات المرموقة في بكين يفوق خياله.

 

ثانيًا ، لم يكن حريصًا بما يكفي ليتمكن من إخفاء مشاعره والأشياء المتعلقة بأصدقائه وعائلته ؛ وكثيرا ما ينزلقون من لسانه. وهكذا عرفت تشين يينغ ما حدث مع ابنة خالته.

 

 

بالنسبة إلى تشين يينغ ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، للعائلة التي وظفتها ، كان من السهل جعل الشخص يغير المدرسة. لقد احتاجوا فقط إلى رفع الهاتف والتحدث إلى الموظفين الرئيسيين.

لحسن الحظ ، كانت تشين يينغ تساعده ، ولكن إذا عرف أعداؤه أو الأشخاص الذين كانوا في نزاع معه على المشكلات المتعلقة بابنة خالته، فسيستخدمون هذه المعلومات لمهاجمته.

 

 

قال وانغ ياو: “أعتقد أنك بخير الآن”.

“من الصعب جدًا العيش في بكين!” قال وانغ ياو فجأة.

لقد أراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن بمجرد أن تحرز سو شياشيو تقدمًا جيدًا بما يكفي في شفائها.

 

 

لقد أراد العودة إلى المنزل في أقرب وقت ممكن بمجرد أن تحرز سو شياشيو تقدمًا جيدًا بما يكفي في شفائها.

قال وانغ ياو: “أنا أعرف ذلك…أخبريني بشيء لا أعلمه.”

 

 

ومع ذلك ، كان عليه أن يتحدث مع خالته عن ابنة خالته.

 

 

“لماذا تفعل شيئًا كهذا ؟!” كانت تشانغ شيوفانغ تفكر في كيفية التعامل مع هذا الأمر مع ابنتها.

يجب أن أزور خالتي مرة أخرى الليلة.

”أي صديق؟ ماذا تعرف عن الحب؟ ” قال وانغ ياو.

 

لم يعد إلى غرفته بعد الغداء. بدلاً من ذلك ، جلس في الفناء وبدأ يفكر في شيء ما.

ذهب وانغ ياو إلى منزل خالته مرة أخرى في المساء ووجد أن تشانغ شيوفانغ مشغولة للغاية.

 

 

“لن تطرد المدرسة ابنة خالتك من المدرسة ، لكنها أعطتها خيارين. واحد منهم هو نقل ابنة خالتك إلى مدرسة مختلفة.” قالت تشين يينغ “الخيار الآخر هو نقل صديقها إلى مدرسة مختلفة”.

“مرحبًا خالتي، هل كل شيء على ما يرام؟” سأل وانغ ياو.

 

 

حتى عندما عادت تشانغ شيوفانغ إلى المنزل كانت قضية ابنتها تشغل بالها بشدة.

“ابنة خالتك تواعد صبيًا في مدرستها ، والآن يعرف معلموها ذلك. لقد أخبرتني معلمتها اليوم أنها إذا استمرت في رؤية الصبي ، فسيُطلب منها مغادرة المدرسة “قالت تشانغ شيوفانغ بعد تنهيدة.

 

 

“أجل” قالت تشين يينغ.

“لماذا تفعل شيئًا كهذا ؟!” كانت تشانغ شيوفانغ تفكر في كيفية التعامل مع هذا الأمر مع ابنتها.

“أيمكنك فعل أي شيء حيال ذلك؟” سأل وانغ ياو بعد الصمت للحظة.

 

بالنسبة إلى تشين يينغ ، أو بشكل أكثر تحديدًا ، للعائلة التي وظفتها ، كان من السهل جعل الشخص يغير المدرسة. لقد احتاجوا فقط إلى رفع الهاتف والتحدث إلى الموظفين الرئيسيين.

كانت تعرف ابنتها جيدًا. لقد أفسد والدها لي نا وأصبحت عصية جدًا نتيجة لذلك. ولن تأخذ أي نصيحة ولا يمكنها تأديبها.

استغرق الأمر منه طوال الصباح ، أكثر من أربع ساعات ، لإكمال جلسة العلاج.

 

تنهدت تشانغ شيوفانغ.

تنهدت تشانغ شيوفانغ.

 

 

 

“هل يمكنني تقديم بعض النصائح؟” سأل وانغ ياو.

كان سو شياشيو تفكر في كيفية الإجابة على هذا السؤال.

 

“الخياران المقدمان من المدرسة. إذا كانت ابنة خالتك سعيدة بالذهاب إلى مدرسة مختلفة ، فسأرتب ذلك. لن أقول إنها تستطيع اختيار أي مدرسة في بكين ، لكنها قريبة جدًا.” قالت تشين يينغ بهدوء “إذا لم ترغب في ترك مدرستها الحالية ، سأحاول إقناع الصبي بالدراسة في مدرسة مختلفة.”

قالت تشانغ شيوفانغ بقلق “تفضل”.

 

 

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟!” قالت تشانغ شيوفانغ.

قال وانغ ياو: “افصل بين لي نا وهذا الصبي”.

قالت تشين يينغ بهدوء: “لقد تعاملت مع الأمر”.

 

يحتوي مسحوق تطهير الدم على زييو و بليجونيم. أحدهما سيفتح خطوط الطول والآخر يقوي الأوتار والعظام.

“كيف أفصل بينهما؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

 

 

 

“يمكنها الذهاب إلى مدرسة مختلفة.” قال وانغ ياو: “إما أن تذهب هي أو ذلك الصبي إلى مدرسة مختلفة”.

 

 

 

“مدارس مختلفة؟” كانت تشانغ شيوفانغ مترددة.

 

 

 

لم يكن من السهل على لي نا الالتحاق بمدرستها الثانوية الحالية. وعلى الرغم من وجود العديد من المدارس الجيدة في بكين ، أكثر من أي مكان آخر في الصين ، فقد كان من الصعب الالتحاق بمدارس النخبة. لأنه يجب أن يكون أداء الطالب جيدًا أكاديميًا ، أو لديه موهبة في مجالات معينة ، أو لديه خلفية اجتماعية قوية ليتم قبوله من قبل مدارس النخبة.

“كيف أفصل بينهما؟” سألت تشانغ شيوفانغ.

لكن نظرًا لوضع لي نا ، كان بإمكانها فقط الالتحاق بمدرسة ثانوية متوسطة ، ولأنها ستبدأ العام الأخير من المدرسة الثانوية قريبًا جدًا ، فلن تقبلها أي مدرسة.

 

 

“كيف؟” سأل وانغ ياو.

“يمكنك التفكير في الأمر وإعلامي.” قال وانغ ياو “يمكنني المساعدة في النقل المدرسي”.

“أنت؟” قالت تشانغ شيوفانغ.

 

 

“أنت؟” قالت تشانغ شيوفانغ.

كانت المواعدة موضوعًا لا يمكن للوالدين تجنبه.

 

“بشرتك تبدو باردة ، لكن داخلك ساخن ، وكأن أعضائك الداخلية تحترق؟” أضاف وانغ ياو.

قال وانغ ياو “نعم ، يمكن لأحد أصدقائي المساعدة”.

قادت تشين يينغ إلى منزل خالة وانغ ياو لأخذ وانغ ياو بعد الانتظار في الخارج لفترة من الوقت. ثم غادر الاثنان معا.

 

قال وانغ ياو ، الذي رفض كل دعوة لمثل هذه في الأيام القليلة الماضية ، “لا ، شكرًا لك ، سأعود إلى الكوخ لتناول طعام الغداء”. ومع ذلك ، استمرت سونغ رويبينغ في ترتيب الغداء له.

حدقت تشانغ شيوفانغ بهدوء في طاولة الشاي أثناء جلوسها على الأريكة.

 

 

 

قالت تشانغ شيوفانغ في النهاية: “أعتقد أن نصيحتك جيدة”.

لم يعتقد وانغ ياو أن خالته ستجري محادثة ممتعة مع ابنة خالته أو الصبي المعني. حيث كانت لي نا وصديقها المزعوم في سن حساس. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يقع فيها أي منهما في الحب. وغالبًا ما لا يتمكن المراهقون من التحكم في عواطفهم جيدًا. لذا سيكون من الصعب جدا الفصل بينهما.

 

 

“حسنا”. قال وانغ ياو “ربما يجب عليك التحدث إلى هذا الصبي أولاً”.

ماذا علي أن أفعل؟

 

 

“فكره جيده.” قالت تشانغ شيوفانغ ، “سأجد وقتًا للتحدث مع ذلك الطفل”.

قالت سو شياشيو بهدوء: “حسنًا”.

 

“كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟!” قالت تشانغ شيوفانغ.

سيحتاج أي شخص وقتًا للاستقرار في بيئة جديدة. وكانت لي نا ستبدأ عامها الأخير في المدرسة الثانوية. لذا لن يرغب أحد في تبديل المدارس في مثل هذا الوقت الحرج. وحتى لو تم قبولها من قبل مدرسة مختلفة ، فسيتم إهدار كل هذا الجهد إذا استمر الصبي في الاتصال بها.

وفي مثل هذه الظروف ، لن تقبل معظم المدارس أي طالب يتم طرده من المدرسة. وإذا تم طرد لي نا من مدرستها ، فسيتم توثيق السبب في ملفها. وستحمل هذه البقعة لبقية حياتها.

 

”أي صديق؟ ماذا تعرف عن الحب؟ ” قال وانغ ياو.

اقترح وانغ ياو “تحدثي إليه في أسرع وقت ممكن”.

“لماذا تأخرت جدا؟” سأل تشين يينغ.

 

عندما عاد وانغ ياو إلى الكوخ ، كانت تشين يينغ قد انتهت من طهي الغداء.

قادت تشين يينغ إلى منزل خالة وانغ ياو لأخذ وانغ ياو بعد الانتظار في الخارج لفترة من الوقت. ثم غادر الاثنان معا.

 

 

“لماذا تأخرت جدا؟” سأل تشين يينغ.

“هل يمكنك ترتيب الانتقال إلى المدرسة من فضلك؟” سأل وانغ ياو.

 

 

“إنه يواعد شخصًا ما؟ ستطلبون منه ترك المدرسة؟ ” سأل الوالد. “هذا لا يصدق! انها ليست مشكلة كبيرة! ”

قالت تشين يينغ: “بالتأكيد ، سأفعل ذلك على الفور”.

 

 

سيحتاج أي شخص وقتًا للاستقرار في بيئة جديدة. وكانت لي نا ستبدأ عامها الأخير في المدرسة الثانوية. لذا لن يرغب أحد في تبديل المدارس في مثل هذا الوقت الحرج. وحتى لو تم قبولها من قبل مدرسة مختلفة ، فسيتم إهدار كل هذا الجهد إذا استمر الصبي في الاتصال بها.

“هل تعرفين اسم ذلك الفتى؟” سأل وانغ ياو.

كان يعرف تأثير مسحوق تطهير الدم ، لأنه جربه بنفسه. حيث يشعر الشخص السليم بالدفء داخل جسده بعد تناول مسحوق تطهير الدم.

 

 

“أجل” قالت تشين يينغ.

 

 

حتى عندما عادت تشانغ شيوفانغ إلى المنزل كانت قضية ابنتها تشغل بالها بشدة.

“جيد!” قال وانغ ياو.

 

 

 

لم يعتقد وانغ ياو أن خالته ستجري محادثة ممتعة مع ابنة خالته أو الصبي المعني. حيث كانت لي نا وصديقها المزعوم في سن حساس. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يقع فيها أي منهما في الحب. وغالبًا ما لا يتمكن المراهقون من التحكم في عواطفهم جيدًا. لذا سيكون من الصعب جدا الفصل بينهما.

فكرت تشانغ شيوينغ.

 

“المواعدة ممنوعة تمامًا في مدرستنا. وكآباء ، يجب أن تتحدثي مع ابنتك حول هذا الموضوع.” قالت المعلمة “إذا استمرت في رؤية هذا الصبي ، فسننصحها بترك المدرسة”.

لقد كان وضعا صعبا للغاية.

 

 

“من الصعب جدًا العيش في بكين!” قال وانغ ياو فجأة.

في صباح اليوم التالي ، حوالي الساعة 9 صباحًا ، عندما كان وانغ ياو مستعدًا لمغادرة الكوخ ، كان لديه زائر ، شاب.

 

لقد كان قوه شينغهي.

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط