نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

موزع الإكسير 266

الاحترام ليس له علاقة بالعمر

الاحترام ليس له علاقة بالعمر

الفصل 266: الاحترام ليس له علاقة بالعمر

“لماذا؟ قال تشانغ فاي بينما كان ينظر إلى وانغ ياو.

 

كان ذلك عندما أدرك أنه قلل من شأن وانغ ياو. لقد أدرك أيضًا أن ما قاله السيد ذات مرة كان يشير سرًا إلى وانغ ياو. ومن ثم ، فكر في فكرة لقاء عائلة قوه وحملهم على تقديمه إلى وانغ ياو. حتى قبل قوه تشينغهي.

“الأخ ياو.”

 

 

 

“السيد قوه. ”

 

 

 

“يبدو أنك ما زلت تعتبرني غريبا” قال قوه شينغهي “بدليل أنك  ما زلت تناديني بالسيد قوه.”

 

 

لكن تشانغ فاي كان متخشبا للغاية وغير مرتاح.

“هل يمكنني مساعدتك في شيء؟”

تذكر وانغ ياو أنه لم يستطع على الإطلاق قول كذبة بهذه الشر حتى في عمره هذا.

 

“حسنًا ، أنا في انتظار مكالمتك. يمكنك البحث عني إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “. ثم غادر قوه شينغهي بعد البقاء في الفناء الصغير لفترة قصيرة.

“أجل …هناك شيء يمكنك مساعدتي به.” أجاب قوه شينغهي: “أود أن أطلب منك علاج مريض.”

لم يستمع الصبي إلى أي نصيحة جادة وصادقة من تشانغ شيوينغ. لقد بدا صادقًا جدًا ، لكنه تحدث بصراحة تامة. ورد على تشانغ شيوفانغ ببضع كلمات.

 

 

“أي نوع من المرضى؟”

 

 

 

“هذه هي معلومات المريض. يجب عليك التحقق من ذلك أولا. وسأعلمه إذا وافقت على علاجه.” قال قوه شينغهي وهو يسلم الملف إلى وانغ ياو “وإلا سأرفضه من أجلك”.

 

 

 

“صن يونشينغ؟” شعر وانغ ياو أن الاسم مألوف. وأصبح مألوفًا أكثر بعد النظر في الحالة والتشخيص.

 

 

لقد رأى هذا المريض من قبل. كان هو الذي يعاني من زيادة شديدة ونادرة في عنصر الـ يانغ.

 

 

 

لم أكن أتوقع أن يظل حي حتى الآن!

“أهناك شيء ؟”

لقد مرت بالفعل بضعة أشهر منذ آخر مرة قام فيها وانغ ياو بتشخيص حالته. وكانت معجزة أنه لا يزال قادرًا على الاستمرار!

 

 

“تشينغهي.”

“أهناك شيء ؟”

 

 

 

أجاب وانغ ياو مباشرة: “لقد رأيت هذا المريض من قبل في مدينة داو”.

“أوه صحيح ، ما اسمه؟”

 

 

“هذا صحيح.” أجاب قوه جينغي: “لديه بالفعل منزل في مدينة داو….منذ أن رأيته من قبل ، لماذا لم تعالجه؟”

 

 

“تشينغهي.”

“هاها.” أجاب وانغ ياو بضحكة.

كان يعرف جيدا عن المرض…. لقد كان بالتأكيد مرضًا يصعب علاجه.

 

“تشانغ فاي”.

في ذلك الوقت ، كان صحيحًا أن السيد صن لم يثق به. وكان هذا مفهوما. لأنه بالنظر إلى الأمر من منظور آخر ، فمن المؤكد أن مثل هذا الطبيب الشاب لم يكن محترفا .

“أوه صحيح ، ما اسمه؟”

 

أجاب وانغ ياو مباشرة: “لقد رأيت هذا المريض من قبل في مدينة داو”.

“إذن ، ماذا تقول الآن؟”

 

 

وسواء كان ذلك مسحوق تنشيط العضلات أو مسحوق تطهير الدم ، فقد كانت أدوية يوفرها النظام وتم بيعها بسعر ثابت. علاوة على ذلك ، يمكن لعائلة سو تحمل السعر. ورغم ذلك حتى لو اضطروا إلى دفع رسوم الاستشارة والنفقات الطبية ، فقد شعروا أنهم ما زالوا يدينون لوانغ ياو بمعروف كبير.

“دعني افكر.”

 

 

حدق وانغ ياو في الصبي أمامه. كانت نظراته هادئة للغاية ، لكن تشانغ فاي ، الذي جلس أمامه ، شعر بعدم الارتياح.

“حسنًا ، أنا في انتظار مكالمتك. يمكنك البحث عني إذا كنت بحاجة إلى أي شيء “. ثم غادر قوه شينغهي بعد البقاء في الفناء الصغير لفترة قصيرة.

 

 

 

بعد مغادرة قوه شينغهي. دخل وانغ ياو الكوخ، ونظر إلى المعلومات التشخيصية الموجودة في يديه.

كلما فكرت تشانغ شيوفانغ في الأمر ، كانت أكثر غضبًا. حيث بدأت تدرك أنه في معظم حالات الحب، ستكون الفتاة في وضع غير مؤات.

 

كان أنفاسه غير مستقرة والنظرة في عينيه غير مؤكدة. وكانت خطواته غير ثابتة أيضًا.

كان يعرف جيدا عن المرض…. لقد كان بالتأكيد مرضًا يصعب علاجه.

كان لديه نظرة تدل الانغماس المفرط في النشاط الجنسي في سن مبكرة للغاية.

 

 

لقد مرت بالفعل بضعة أشهر منذ آخر مرة قام فيها وانغ ياو بتشخيص حالة المريض. وكان يخشى أن تسوء حالة المريض.

 

 

 

 

 

 

في فيلا في مدينة جينغ.

“لماذا؟ قال تشانغ فاي بينما كان ينظر إلى وانغ ياو.

 

 

كان هناك شاب وسيم ورجل في منتصف العمر يرتدون بدلة.

 

 

“لقد حققت معي.” للحظة وجيزة ، بدت نظرته شريرة إلى حد ما.

“هل وافق ، السيد قوه؟” سأل الرجل في منتصف العمر.

“تشينغهي.”

 

 

“العم صن ، لا تخاطبني بهذه الطريقة. فقط اتصل بي باسمي. أنت كبيري! ” قال قوه شينغهي باحترام شديد. “لماذا لم تستمع إليه عندما كان في مدينة داو آخر مرة؟”

 

 

في فيلا في مدينة جينغ.

أجاب صن تشينغرونغ “في ذلك الوقت ، رأيت أنه كان صغيرًا وأخطأت في الحكم عليه”.

 

 

لقد ندم كثيرا في تلك اللحظة.

 

خلال حفل تأبين السيد قوه ، كان فضوليًا للغاية عند رؤية وانغ ياو هناك.. ثم استفسر بعناية واكتشف أن الشاب كان في الواقع شخصًا يتمتع بمهارات طبية غير عادية وكان على عائلة قوه التعامل معه باحترام. وكان له الفضل لتمكن السيد العجوز قوه من البقاء على قيد الحياة في المرة الأخيرة.

 

 

 

كان ذلك عندما أدرك أنه قلل من شأن وانغ ياو. لقد أدرك أيضًا أن ما قاله السيد ذات مرة كان يشير سرًا إلى وانغ ياو. ومن ثم ، فكر في فكرة لقاء عائلة قوه وحملهم على تقديمه إلى وانغ ياو. حتى قبل قوه تشينغهي.

 

 

 

“لقد أعطيته حالة يونشينغ. وقال انه سوف يتصل بي إذا كان على استعداد للتشخيص. إذا كان لا يريد ذلك ، فسأفكر في بعض الطرق الأخرى.” قال قوه شينغهي “عليك أن تعرف أنه حاليًا ضيف عائلة سو”.

 

 

“لقد علمت القليل، وكان المحتوى ثريًا للغاية!” قال وانغ ياو بهدوء.

“شكرا لك. …”

كان ذلك عندما أدرك أنه قلل من شأن وانغ ياو. لقد أدرك أيضًا أن ما قاله السيد ذات مرة كان يشير سرًا إلى وانغ ياو. ومن ثم ، فكر في فكرة لقاء عائلة قوه وحملهم على تقديمه إلى وانغ ياو. حتى قبل قوه تشينغهي.

 

تم تقديم أطباق مطبخ هوايانغ الرائعة.

“همم؟”

 

 

 

“تشينغهي.”

بعد ظهر ذلك اليوم ، لم يذهب تشانغ شيوفانغ إلى العمل. حيث حاولت مقابلة الصبي الذي كان على علاقة بابنتها.

 

 

“هذا صحيح. لقد أخبرت لاو لي عن هذا. سيوفر بعض الوقت ويقوم برحلة إلى مدينة داو “.

 

 

خلال حفل تأبين السيد قوه ، كان فضوليًا للغاية عند رؤية وانغ ياو هناك.. ثم استفسر بعناية واكتشف أن الشاب كان في الواقع شخصًا يتمتع بمهارات طبية غير عادية وكان على عائلة قوه التعامل معه باحترام. وكان له الفضل لتمكن السيد العجوز قوه من البقاء على قيد الحياة في المرة الأخيرة.

“شكرا لك.”

كان من المدهش مدى سرعة تغير تعبيرات وجهه.

 

 

في الغرفة الفسيحة والمتجددة الهواء ، ربتت سونغ رويبينغ بعناية على ذراعي ابنتها الرقيقتين.

 

 

في منزل عائلة سو.

“إذن ، ماذا تقول الآن؟”

 

“هذا صحيح.” أجاب قوه جينغي: “لديه بالفعل منزل في مدينة داو….منذ أن رأيته من قبل ، لماذا لم تعالجه؟”

في الغرفة الفسيحة والمتجددة الهواء ، ربتت سونغ رويبينغ بعناية على ذراعي ابنتها الرقيقتين.

تم تقديم أطباق مطبخ هوايانغ الرائعة.

 

 

كانت مريضة في السرير لفترة طويلة. لذا حتى لو تمت دعوة ممارس طبي صيني تقليدي إلهي لتحفيز جسدها بطريقة فريدة ، فلا يمكن منع تقلص عضلاتها وتدهور وظائف جسدها.

“هذا صحيح.” أجاب قوه جينغي: “لديه بالفعل منزل في مدينة داو….منذ أن رأيته من قبل ، لماذا لم تعالجه؟”

في الماضي ، لم تجرؤ سونغ رويبينغ على لمسها لأن بشرتها كانت متقرحة. أما الآن فيمكنها أن تلمس ابنتها بلطف بعد أن نما جلد جديد على ذراعيها وساقيها. كما أنها سألت الطبيب تشين من قبل والذي أخبره أنه يمكنها أن تربت بلطف وبذلك تستفيد شياشيو من التحفيز الخارجي لاستعادة الدورة الدموية والوظيفة الطبيعية للعضلات.

لقد مرت بالفعل بضعة أشهر منذ آخر مرة قام فيها وانغ ياو بتشخيص حالة المريض. وكان يخشى أن تسوء حالة المريض.

 

 

بالطبع ، كان التأثير ضئيلًا للغاية في الواقع.

 

 

 

“شياوشيو ، كيف تشعرين؟”

“أجل …هناك شيء يمكنك مساعدتي به.” أجاب قوه شينغهي: “أود أن أطلب منك علاج مريض.”

 

 

“أنا أفضل بكثير من المرة السابقة، أمي.”

“أجل …هناك شيء يمكنك مساعدتي به.” أجاب قوه شينغهي: “أود أن أطلب منك علاج مريض.”

 

“هذا صحيح. لقد أخبرت لاو لي عن هذا. سيوفر بعض الوقت ويقوم برحلة إلى مدينة داو “.

لقد كان تحسنًا كبيرًا أنها تمكنت من التحدث. لذا عندما سمعت سونغ رويبينغ بنفسها ابنتها تناديها بـ “الأم” مرة أخرى بعد أكثر من عام ، تجمعت الدموع الساخنة في عينيها. حيث شعرت أن جهودها خلال السنوات القليلة الماضية كانت تستحق.

“أليس لديه أي طلب آخر؟”

 

 

كان عليهم حقًا أن يشكروا الدكتور وانغ بشكل صحيح. لأن عائلة سو كانت مدينة له بمعروف كبير.

 

 

“شكرا لك.”

كان وانغ ياو قد أخبر تشين بويوان بالفعل عن تكلفة الدواء.

 

 

لم يكن الأمر أن وانغ ياو ليس لديه رغبات. لكن لم يكن لديه أي واحدة في الوقت الحالي.

وسواء كان ذلك مسحوق تنشيط العضلات أو مسحوق تطهير الدم ، فقد كانت أدوية يوفرها النظام وتم بيعها بسعر ثابت. علاوة على ذلك ، يمكن لعائلة سو تحمل السعر. ورغم ذلك حتى لو اضطروا إلى دفع رسوم الاستشارة والنفقات الطبية ، فقد شعروا أنهم ما زالوا يدينون لوانغ ياو بمعروف كبير.

 

 

 

“أليس لديه أي طلب آخر؟”

“صن يونشينغ؟” شعر وانغ ياو أن الاسم مألوف. وأصبح مألوفًا أكثر بعد النظر في الحالة والتشخيص.

 

 

لم يكن الأمر أن وانغ ياو ليس لديه رغبات. لكن لم يكن لديه أي واحدة في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

بعد ظهر ذلك اليوم ، لم يذهب تشانغ شيوفانغ إلى العمل. حيث حاولت مقابلة الصبي الذي كان على علاقة بابنتها.

“حسنا ، عمتي. لقد فهمت.” كانت استجابة وانغ ياو هادئة للغاية.

 

كان هناك شاب وسيم ورجل في منتصف العمر يرتدون بدلة.

كان فتى متوسط ​​الحجم ونحيفًا وله ملامح عادية.

في فيلا في مدينة جينغ.

 

 

كانت تشانغ شيوفانغ في الواقع ربة منزل ولم تكن جيدة في الحديث. لذا فيما يتعلق بمثل هذه المسألة ، لم تكن تعرف حقًا ماذا ستقول ، لكنها عرفت أن عليها أن تقول ما يجب قوله.

 

 

 

“أنت ولي نا ما زلتم صغار ، وأنتما تذهبان إلى المدرسة الآن. لذا يجب عليك أن تركز على دراستك “.

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان صحيحًا أن السيد صن لم يثق به. وكان هذا مفهوما. لأنه بالنظر إلى الأمر من منظور آخر ، فمن المؤكد أن مثل هذا الطبيب الشاب لم يكن محترفا .

 

 

بعد نصف ساعة ، افترق كلاهما بشروط سيئة.

 

 

“دعني افكر.”

لم يستمع الصبي إلى أي نصيحة جادة وصادقة من تشانغ شيوينغ. لقد بدا صادقًا جدًا ، لكنه تحدث بصراحة تامة. ورد على تشانغ شيوفانغ ببضع كلمات.

 

 

“تشينغهي.”

“عمتي ، لم نعد صغارًا بعد الآن. يمكننا أن نقرر بعض الأشياء بأنفسنا “.

 

 

 

أتقول أنكم لم تعودوا صغارًا؟

 

لم تتخرجوا حتى من المدرسة الثانوية ولم تتعرفوا على المجتمع الحقيقي. كيف يمكنكم حتى اتخاذ قراراتكم ؟!

 

 

لكن تشانغ فاي كان متخشبا للغاية وغير مرتاح.

كلما فكرت تشانغ شيوفانغ في الأمر ، كانت أكثر غضبًا. حيث بدأت تدرك أنه في معظم حالات الحب، ستكون الفتاة في وضع غير مؤات.

بعد سماع ما قاله وانغ ياو ، تغيرت النظرة على وجه تشانغ فاي فجأة.

 

 

يجب أن أقوم بنقل “لي نا” إلى مدرسة أخرى.

 

وعندما اتخذت قرارها أخيرًا اتصلت بـ وانغ ياو.

لم يكن الأمر أن وانغ ياو ليس لديه رغبات. لكن لم يكن لديه أي واحدة في الوقت الحالي.

 

 

“حسنا ، عمتي. لقد فهمت.” كانت استجابة وانغ ياو هادئة للغاية.

بدا الصبي بريئا جدًا.

 

 

كان يشعر بغضب خافت من نبرة عمته الثانية.

 

 

 

من الواضح أن حديثها مع الصبي لم يسر على نحو جيد.

 

 

أغلق الهاتف ورفع رأسه لينظر إلى تشين يينغ التي كانت مشغولة في المطبخ.

 

 

 

“ساعديني في ترتيب لقاء مع الصبي في أسرع وقت ممكن.”

“الأخ ياو.”

 

كانت مريضة في السرير لفترة طويلة. لذا حتى لو تمت دعوة ممارس طبي صيني تقليدي إلهي لتحفيز جسدها بطريقة فريدة ، فلا يمكن منع تقلص عضلاتها وتدهور وظائف جسدها.

أجابت تشين يينغ “حسنًا”.

 

 

“أنا أفضل بكثير من المرة السابقة، أمي.”

“أوه صحيح ، ما اسمه؟”

شباب هذه الأيام رائعين للغاية. هل كان كل منهم ممثل ماهر؟

 

 

“تشانغ فاي”.

 

 

كلما فكرت تشانغ شيوفانغ في الأمر ، كانت أكثر غضبًا. حيث بدأت تدرك أنه في معظم حالات الحب، ستكون الفتاة في وضع غير مؤات.

“ماذا؟ تشانغ فاي وو؟ ” كان وانغ ياو مذهولاً.

 

 

بدا الصبي بريئا جدًا.

“لا. إنها “فاي” أخرى “.(اختلاف نطق لا تبالوا به)

كان يعرف جيدا عن المرض…. لقد كان بالتأكيد مرضًا يصعب علاجه.

 

 

“حسنا.”

“لقد حققت معي.” للحظة وجيزة ، بدت نظرته شريرة إلى حد ما.

 

 

في الليل ، كان منظر مدينة جينغ خلابًا.

 

 

“شكرا لك. …”

كان كل من وانغ ياو و تشين يينغ و تشانغ فاي ، داخل مطعم فاخر.

بدا الصبي الذي أمامه خجولًا من الخارج ، كما لو كان بريئا. لكن كان قلبه مختلفا تماما …واذا استمر هذا ، فسيصبح بالتأكيد شخصًا خبيثا وماكرًا قد يؤذي الكثير من الناس.

 

 

حدق وانغ ياو في الصبي أمامه. كانت نظراته هادئة للغاية ، لكن تشانغ فاي ، الذي جلس أمامه ، شعر بعدم الارتياح.

كان وانغ ياو قد أخبر تشين بويوان بالفعل عن تكلفة الدواء.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى مطعم من هذا الطراز.

 

 

 

كان أنفاسه غير مستقرة والنظرة في عينيه غير مؤكدة. وكانت خطواته غير ثابتة أيضًا.

 

 

كان يشعر بغضب خافت من نبرة عمته الثانية.

كان لديه نظرة تدل الانغماس المفرط في النشاط الجنسي في سن مبكرة للغاية.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى مطعم من هذا الطراز.

لم يكن هذا شيئًا جيدًا!

كان هناك شاب وسيم ورجل في منتصف العمر يرتدون بدلة.

 

بعد نصف ساعة ، افترق كلاهما بشروط سيئة.

تم تقديم أطباق مطبخ هوايانغ الرائعة.

 

 

في فيلا في مدينة جينغ.

“دعونا نأكل أولاً.” التقط وانغ ياو عيدان تناول الطعام أولا.

 

 

لكن تشانغ فاي كان متخشبا للغاية وغير مرتاح.

 

 

 

وبينما كانوا يأكلون ، نظر وانغ ياو إلى الصبي الجالس أمامه من وقت لآخر. وسرعان ما أصبح جسد تشانغ فاي متعرقًا. حتى أنه كان هناك عرق يتزلج على جبهته أيضًا.

 

 

 

لم يكن هو فقط. حتى تشين يينغ ، التي كانت على الجانب ، شعرت أيضًا أن وانغ ياو قد انبعثت منه فجأة هالة عظيمة.

 

 

كان أنفاسه غير مستقرة والنظرة في عينيه غير مؤكدة. وكانت خطواته غير ثابتة أيضًا.

“من اليوم فصاعدًا ، ستبتعد عن لي نا. ولا يُسمح لك بالاتصال بها مرة أخرى “. كانت كلمات وانغ ياو هادئة للغاية ولكنها قيلت بطريقة حازمة.

بعد مغادرة قوه شينغهي. دخل وانغ ياو الكوخ، ونظر إلى المعلومات التشخيصية الموجودة في يديه.

 

“أوه صحيح ، ما اسمه؟”

عندما قال وانغ ياو ذلك ، ارتجفت يد تشانغ فاي التي كانت تحمل عيدان تناول الطعام. وكادت تسقط.

 

 

 

“لماذا؟ قال تشانغ فاي بينما كان ينظر إلى وانغ ياو.

 

 

 

“هاها.” ضحك وانغ ياو. “اذا ما الأمر بشأن هي وينمي؟”

كان مظهر الصبي الذي بدا خجولًا بعض الشيء حتى الآن وكأنه في المدرسة الإعدادية. لقد كان أكثر فظاعة في المدرسة الثانوية. لم يكن لديه وقت فراغ منذ الصف العاشر. الآن ، كان يواعد فتاتين في نفس الوقت. كان أحدهما لي نا والآخر فتاة تدعى هي وينمي. إذا لم يتم التحقيق في الأمر مسبقًا ، فقد يكون قد خدع بظهره البريء حقًا.

 

 

قبل مقابلته ، طلب وانغ ياو من تشين يينغ التحقيق بعناية في الصبي الجالس أمامه الآن. لم يكن ليعرف عن هذه الفتاة إذا لم يتحقق. لكن بمجرد أن تحقق ، خاف.

 

 

“لا. إنها “فاي” أخرى “.(اختلاف نطق لا تبالوا به)

كان مظهر الصبي الذي بدا خجولًا بعض الشيء حتى الآن وكأنه في المدرسة الإعدادية. لقد كان أكثر فظاعة في المدرسة الثانوية. لم يكن لديه وقت فراغ منذ الصف العاشر. الآن ، كان يواعد فتاتين في نفس الوقت. كان أحدهما لي نا والآخر فتاة تدعى هي وينمي. إذا لم يتم التحقيق في الأمر مسبقًا ، فقد يكون قد خدع بظهره البريء حقًا.

“دعني افكر.”

 

 

بدا الصبي بريئا جدًا.

كان فتى متوسط ​​الحجم ونحيفًا وله ملامح عادية.

 

 

شباب هذه الأيام رائعين للغاية. هل كان كل منهم ممثل ماهر؟

 

 

وعندما اتخذت قرارها أخيرًا اتصلت بـ وانغ ياو.

تذكر وانغ ياو أنه لم يستطع على الإطلاق قول كذبة بهذه الشر حتى في عمره هذا.

 

 

“أي نوع من المرضى؟”

بعد سماع ما قاله وانغ ياو ، تغيرت النظرة على وجه تشانغ فاي فجأة.

 

 

 

“لقد حققت معي.” للحظة وجيزة ، بدت نظرته شريرة إلى حد ما.

 

 

كان من المدهش مدى سرعة تغير تعبيرات وجهه.

كان من المدهش مدى سرعة تغير تعبيرات وجهه.

 

 

لم يكن الأمر أن وانغ ياو ليس لديه رغبات. لكن لم يكن لديه أي واحدة في الوقت الحالي.

“لقد علمت القليل، وكان المحتوى ثريًا للغاية!” قال وانغ ياو بهدوء.

 

 

 

بدا الصبي الذي أمامه خجولًا من الخارج ، كما لو كان بريئا. لكن كان قلبه مختلفا تماما …واذا استمر هذا ، فسيصبح بالتأكيد شخصًا خبيثا وماكرًا قد يؤذي الكثير من الناس.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط