الأطباق المطبوخة في المنزل
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
كان سبب تعابير الرجل الصادمة هو نصف قنينة الدواء.
اتخذ لي لاو خطوة للمغادرة بعد البقاء في منزل صن شينغرونغ ، وعلى الرغم من عدم بقائه هناك لفترة طويلة. فقد طلب صن شينغرونغ من شخص ما أن يوصله.
حيث شعر على الفور بقشعريرة خارقة تخترق عظامه عندما أمسك بها بعيدًا ، كما لو كان يحمل قطعة من الجليد.
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
“هذا جيد. فلنأكل. ”
نظر من خلال فوهة الزجاجة ، ورأى سائلًا أخضر شاحبًا وصافيًا.
صُدم لدرجة أنه سأل: “ما هذا الدواء؟!”
لقد رأى الدواء الذي استخدمه الطبيب الشاب من قبل وحاول كسر صيغته. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أهم الأعشاب الموجودة فيه.
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
كان الأمر فقط أنه لم يستطع إعطاء الدواء للطبيب لي الذي كان أمامه. لأنه إذا أغضب الدكتور وانغ ، فإن كل جهوده السابقة ستذهب سدى. لقد تمكن للتو من رؤية لمحة صغيرة من الأمل لأجل ابنه، لذا يسمح بحدوث أي أخطاء.
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
كيف يمكن لرجل عجوز حكيم مثل صن شينغرونغ ألا يرى من هو الأكثر أهمية بينهما؟
أجاب لي لاو: “حسنًا”. ومع ذلك ، كانت خيبة الأمل على وجهه واضحة.
لقد رأى الدواء الذي استخدمه الطبيب الشاب من قبل وحاول كسر صيغته. ومع ذلك ، لم يكن يعرف أهم الأعشاب الموجودة فيه.
“تفضلي معنا…. شياوجانغ هنا أيضًا “.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
حسنًا ، ماذا لو رآه وجربه؟ ما زال لا يعرف أي شيء.
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
تنهد!
“لقد قمع الدواء حالته مؤقتًا.” أجاب لي لاو: “كما تم أيضا تخفيف جزء كبير من السموم الحرارية”.
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
في الواقع ، كان الدكتور تشين حاضرًا هنا أيضًا صباح اليوم السابق. وكانت إجابته في ذلك الوقت مماثلة لتفسير وانغ ياو. ومع ذلك ، لم تكن سونغ رويبينغ تشعر بالراحة. لذلك ، سألت وانغ ياو أيضًا. ولم تطمئن تمامًا إلا بعد سماع تفسير وانغ ياو.
“من الصعب جدا تحديد ذلك!” أجاب لي لاو.
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
كانت تأثير مسحوق تنقية الدم قوي بعض الشيء، لذلك كان عليه أن يخففه.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
لقد شهد معجزة صنعها الدكتور وانغ ن قبل.
“حسنًا ، على حد علمي ، فهو لا يحب المال أو الجمال. حيث يعيش كناسك قديم. لقد سمعت من أختي أنه يحب شرب الشاي.” أجاب قوه شينغهي: “أوه ، حسنًا ، أعتقد أنه يحب الأشياء المتعلقة بالطب الصيني.”
“العمة ماي!!.”
حيث تمكن الدكتور وانغ من إنقاذ شخص يحتضر.
اتخذ لي لاو خطوة للمغادرة بعد البقاء في منزل صن شينغرونغ ، وعلى الرغم من عدم بقائه هناك لفترة طويلة. فقد طلب صن شينغرونغ من شخص ما أن يوصله.
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
“رونغ يي ، لماذا لم تخبره عن الدواء؟ من يدري ، قد يكون قادرًا على تحليل مكوناته! ” قال الرجل بلا تعابير وهو يقف بجانبه.
“لقد تم قمع حالة يونشينغ مؤقتا. حيث استعاد وعيه قليلاً “أجاب صن شينغرونغ.
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
كيف يمكن لرجل عجوز حكيم مثل صن شينغرونغ ألا يرى من هو الأكثر أهمية بينهما؟
بعد إزالة السدادة ، اندفع الهواء البارد منها على الفور. وفي تلك اللحظة ، شعر صن شينغرونغ بانخفاض درجة حرارة محيطه.
كانت غرفة سو شياشيو على النقيض من الجو بدلاً من ذلك.
تنهد!
اتخذ لي لاو خطوة للمغادرة بعد البقاء في منزل صن شينغرونغ ، وعلى الرغم من عدم بقائه هناك لفترة طويلة. فقد طلب صن شينغرونغ من شخص ما أن يوصله.
فجأة تنفس الصعداء.
بعد انتهاء الفحص ، سمح وانغ ياو لـ سو شياشيو بتناول نوعين من الأدوية وراقب حالتها في نفس الوقت. كما قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر الخاصة بها لتحريك الدم. والذي من شأنه أيضًا تجريف القنوات وخطوط الطول لأنه كان يستخدم التحفيز الخارجي.
“رونغ يي؟”
في الليل المظلم ، أضاءت الفوانيس أرجاء الفناء الصغير.
“أنا بخير. لقد فكرت فجأة في شيء ما وأصبحت عاطفيًا قليلاً “.
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
كان هذا عشاء، وليست مائدة لعشاق الطعام.
…
“يمكنكما أن تذهبا بدوني. لدي شيء لأقوم به.”
بعد ظهر ذلك اليوم ، أصبح الطقس متجهمًا.
جلس كلاهما في الفناء الصغير وتحدثا لبعض الوقت.
بعد تناول الغداء ، أغلق وانغ ياو على نفسه في غرفته ، مفكرًا في مرض صن يونشينغ.
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
لن يبقى في مدينة جينغ لفترة طويلة. لذا يجب ألا يبقى صن شينغرونغ في مدينة جينغ لفترة طويلة أيضًا.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
“أجل…. كان أسلاف الطاهي هنا من ضمن طهاة القصر الملكي. حتى أن الطبق الخاص هنا أحد الأطباق الملكية. ولأجل تناول الطعام هنام فعليك أن تقوم بالحجز قبل أسبوع. حيث أنه يقدم ثلاث طاولات فقط في اليوم “.
لن يبقى في مدينة جينغ لفترة طويلة. لذا يجب ألا يبقى صن شينغرونغ في مدينة جينغ لفترة طويلة أيضًا.
في فترة ما بعد الظهر ، التقى صن شينغرونغ بشخص آخر ، قوه شينغهي.
…
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
في فترة ما بعد الظهر ، التقى صن شينغرونغ بشخص آخر ، قوه شينغهي.
“أجل.”
“هل نجح العلاج ؟”
“لقد تم قمع حالة يونشينغ مؤقتا. حيث استعاد وعيه قليلاً “أجاب صن شينغرونغ.
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
“هذا رائع!”
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
“أجل ، تقنيته الصيدلانية رائعة حقًا.”
أجاب قوه شينغهي: “هذا جيد ….. الدكتور وانغ صديق يستحق التقدير! كما أنه يستحق أن يعامل بلطف “.
“أجل ،” أجاب صن شينغرونغ.
في بعض الحالات ، تعني معرفة الطبيب الجيد أن هناك ضمانًا إضافيًا لصحة الفرد. حيث يمكن حتى أن يفسر على أنه يتمتع بحياة إضافية إذا تمكنوا من التواصل بشكل جيد مع الطبيب.
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
“ماذا يفعل الدكتور وانغ عادة كهواية؟ سأل صن شينغرونغ بابتسامة.
حيث شعر على الفور بقشعريرة خارقة تخترق عظامه عندما أمسك بها بعيدًا ، كما لو كان يحمل قطعة من الجليد.
استغرق العلاج الصباح بأكمله حتى ينتهي.
“حسنًا ، على حد علمي ، فهو لا يحب المال أو الجمال. حيث يعيش كناسك قديم. لقد سمعت من أختي أنه يحب شرب الشاي.” أجاب قوه شينغهي: “أوه ، حسنًا ، أعتقد أنه يحب الأشياء المتعلقة بالطب الصيني.”
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
في المرة الأخيرة ، أعطى وانغ ياو كتابًا طبيًا قديمًا. وانطلاقا من تعابير وجه وانغ ياو عندما تلقى الكتاب ، بدا أنه أعجب به كثيرًا.
“كان جسده الآن أشبه بشجرة حرقت بنار مشتعلة. حيث تآكلت الشرايين والأوردة والأعضاء وحتى عظام جسده بفعل السموم الحرارية. لذا فإن التعافي التام هو مجرد أمل باهظ “. شعر لاو لي أن كلماته كانت غير مناسبة إلى حد ما بعد أن قالها بصوت عالٍ. “لكن بالطبع ، قد يتمكن الدكتور وانغ من صنع معجزة.”
“الشاي والطب الصيني.” تذكر صن شينغرونغ هذه الأشياء سرا.
في بعض الحالات ، تعني معرفة الطبيب الجيد أن هناك ضمانًا إضافيًا لصحة الفرد. حيث يمكن حتى أن يفسر على أنه يتمتع بحياة إضافية إذا تمكنوا من التواصل بشكل جيد مع الطبيب.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
في الواقع ، كان قد اشتم رائحة شيء خاص عندما دخل الفناء الصغير. ثم لاحظ النباتات ذات التأثيرات الفريدة المحيطة بالجدران.
استمر الطقس السيئ لمدة نصف يوم تبعه هطول أمطار ليلا. لكن لم يكن المطر غزيرًا ولم يدم طويلًا.
“أطباق منزلية؟” كان وانغ ياو قد سمع عن هذه الاطباق من قبل.
وفي وقت مبكر من اليوم التالي ، كان الطقس أكثر سخونة. لم تكن هناك رياح على الإطلاق لأنها لم تمطر غزيرًا في الليلة السابقة.
سكبت لها تشين يينغ كوبًا من الشاي.
في الصباح ، ذهب وانغ ياو إلى منزل عائلة سو مرة أخرى.
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
كانت غرفة سو شياشيو على النقيض من الجو بدلاً من ذلك.
“دكتور وانغ ، بدأت شياشيو تتقيأ وتعاني من الإسهال منذ ظهر أمس. كما أن لبرازها رائحة غريبة. ماذا يحدث؟” أخبرت سونغ رويبينغ وانغ ياو بمجرد أن رأته.
“من الصعب جدا تحديد ذلك!” أجاب لي لاو.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها وانغ ياو إلى مثل هذا المطعم.
“سألقي نظرة أولاً.”
فحصت وانغ ياو حالتها مرة أخرى.
في الواقع ، كان الدكتور تشين حاضرًا هنا أيضًا صباح اليوم السابق. وكانت إجابته في ذلك الوقت مماثلة لتفسير وانغ ياو. ومع ذلك ، لم تكن سونغ رويبينغ تشعر بالراحة. لذلك ، سألت وانغ ياو أيضًا. ولم تطمئن تمامًا إلا بعد سماع تفسير وانغ ياو.
كانت حالة شفائها الجسدي جيدة جدًا. حيث بعد تناول مسحوق تطهير الدماء، بدأت القنوات وخطوط الطول داخل جسمها التي تم حظرهم سابقًا في العمل مرة أخرى تدريجياً. وبمجرد تنظيفهم بالكلية، ستزداد فعالية الترياق. عندها فقط يمكن تنظيف السموم الكامنة في الأعضاء والعظام وأنسجة الأعضاء الأخرى.
“سألقي نظرة أولاً.”
وفي وقت مبكر من اليوم التالي ، كان الطقس أكثر سخونة. لم تكن هناك رياح على الإطلاق لأنها لم تمطر غزيرًا في الليلة السابقة.
تم شرح المشكلة التي قالتها سونغ رويبينغ للتو ب أن هذا رد فعل الجسم لإزالة السموم.
“العم صن، هل ألقى الدكتور وانغ نظرة على حالة يونشينغ؟”
“هذا جيد لها. لكنه سيحدث مرة أخرى في المستقبل “.
“أوه ، هذا جيد إذن.”
في الواقع ، كان الدكتور تشين حاضرًا هنا أيضًا صباح اليوم السابق. وكانت إجابته في ذلك الوقت مماثلة لتفسير وانغ ياو. ومع ذلك ، لم تكن سونغ رويبينغ تشعر بالراحة. لذلك ، سألت وانغ ياو أيضًا. ولم تطمئن تمامًا إلا بعد سماع تفسير وانغ ياو.
“متى تستعد لمغادرة مدينة جينغ؟”
لأنه في هذه المرحلة، كانت ثقتها تجاه وانغ ياو عمياء تقريبًا.
“هل نجح العلاج ؟”
استمر الطقس السيئ لمدة نصف يوم تبعه هطول أمطار ليلا. لكن لم يكن المطر غزيرًا ولم يدم طويلًا.
بعد انتهاء الفحص ، سمح وانغ ياو لـ سو شياشيو بتناول نوعين من الأدوية وراقب حالتها في نفس الوقت. كما قام بتدليك نقاط الوخز بالإبر الخاصة بها لتحريك الدم. والذي من شأنه أيضًا تجريف القنوات وخطوط الطول لأنه كان يستخدم التحفيز الخارجي.
أجابت سونغ رويبينغ: “حسنًا”.
استغرق العلاج الصباح بأكمله حتى ينتهي.
“لقد جلبت بعض الأصدقاء هنا للتسكع. لا تعلمين كم الصعوبات التي واجهتها للحصول على طاولة هنا في لو شوي” أجاب الشاب: “حتى أنني انتظرت بالفعل لبضعة أيام حتى يأتي دوري……من هذا؟” سأل الشاب بينما ينظر الى وانغ ياو.
” يجب عليكم اعطاءها الدواء المخصص لتغذية جسدها في الوقت المحدد بانتظام.”
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
“بالتأكيد.”
كان الفناء الصغير مفتوحا على الهواء الطلق، لذا فإن الرائحة المنبعثة من النباتات ستنتشر في الارجاء.
“كما يمكن للطاقم الطبي إعطاء الآنسة سو تدليكًا مناسبًا لمساعدتها على التعافي. كما يمكن أيضًا أن يستمر السيد تشن بعلاجها باستخدام الوخز بالإبر “.
أجاب قوه شينغهي: “هذا جيد ….. الدكتور وانغ صديق يستحق التقدير! كما أنه يستحق أن يعامل بلطف “.
لم يكن معتادًا ليس فقط على تذوق الأطباق ، بل وحقيقة أن هذا المطعم لم يكن متاحًا لمن يريده.
أجابت سونغ رويبينغ: “حسنًا”.
بعد انتهاء العلاج ، عاد وانغ ياو إلى الفناء الصغير.
كان سبب تعابير الرجل الصادمة هو نصف قنينة الدواء.
لقد خطط لمغادرة مدينة جينغ بعد غد. وقبل أن يغادر ، كان يستعد لتحضير نوعين من الأدوية وتركهما وراءهما.
أجابت سونغ رويبينغ: “حسنًا”.
كانت تأثير مسحوق تنقية الدم قوي بعض الشيء، لذلك كان عليه أن يخففه.
كان سبب تعابير الرجل الصادمة هو نصف قنينة الدواء.
بينما كان وانغ ياو وتشين يينغ يتناولان الغداء ، قال لتشن يينغ ، “لنذهب لزيارة أخيك غدًا.”
“ماذا يفعل الدكتور وانغ عادة كهواية؟ سأل صن شينغرونغ بابتسامة.
استغرق العلاج الصباح بأكمله حتى ينتهي.
“حسنًا ،” ذهلت تشين يينغ ، لكنها ردت بابتسامة بمجرد أن تعافت.
في فترة ما بعد الظهر ، جاء قوه سيرو إلى الفناء الصغير. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا منذ وفاة جدها. ومن الواضح أنها فقدت الكثير من الوزن وبدت مرهقة للغاية.
إذا كانت في غرفة ، فسيكون دوران الهواء ضعيفًا نسبيًا. وبما أن بعض هذه النباتات لها رائحة نفاذة، فلكان أي شخص لاحظها.
في فترة ما بعد الظهر ، جاء قوه سيرو إلى الفناء الصغير. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى هنا منذ وفاة جدها. ومن الواضح أنها فقدت الكثير من الوزن وبدت مرهقة للغاية.
“لقد مات جدك بالفعل.” نصحها وانغ ياو “عليك أن تعتني بصحتك جيدا”.
حيث تمكن الدكتور وانغ من إنقاذ شخص يحتضر.
ردت قوه سيرو بهدوء “حسنًا”.
اتخذ لي لاو خطوة للمغادرة بعد البقاء في منزل صن شينغرونغ ، وعلى الرغم من عدم بقائه هناك لفترة طويلة. فقد طلب صن شينغرونغ من شخص ما أن يوصله.
سكبت لها تشين يينغ كوبًا من الشاي.
لم تكن هناك لافتات ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الطاولات في الفناء. لكن عندما دخلوا، كان هناك بالفعل عملاء.
لأنه في هذه المرحلة، كانت ثقتها تجاه وانغ ياو عمياء تقريبًا.
“متى تستعد لمغادرة مدينة جينغ؟”
“هل نجح العلاج ؟”
“بعد غد.”
“ثم سأوصلك إلى المطار بنفسي.”
أجاب وانغ ياو بابتسامة “لا داعي لارهاق نفسك”.
تحدثت المرأة مع قوه سيرو لفترة وغادرت بابتسامة.
“أخطط أيضًا للحصول على استراحة لإلهاء نفسي.”
استمر الطقس السيئ لمدة نصف يوم تبعه هطول أمطار ليلا. لكن لم يكن المطر غزيرًا ولم يدم طويلًا.
“هذا جيد أيضًا. إلى أين تريدين الذهاب؟ ”
بينما كان وانغ ياو وتشين يينغ يتناولان الغداء ، قال لتشن يينغ ، “لنذهب لزيارة أخيك غدًا.”
نظر من خلال فوهة الزجاجة ، ورأى سائلًا أخضر شاحبًا وصافيًا.
“أوروبا أو أمريكا الشمالية. لا توجد وجهة ثابتة.” ردت قوه سيرو وهي ترفع شعرها خلف أذنها.
لم يتم تقديم الأطباق بسرعة.
جلس كلاهما في الفناء الصغير وتحدثا لبعض الوقت.
“دكتور وانغ ، بدأت شياشيو تتقيأ وتعاني من الإسهال منذ ظهر أمس. كما أن لبرازها رائحة غريبة. ماذا يحدث؟” أخبرت سونغ رويبينغ وانغ ياو بمجرد أن رأته.
نظر من خلال فوهة الزجاجة ، ورأى سائلًا أخضر شاحبًا وصافيًا.
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
لقد خطط لمغادرة مدينة جينغ بعد غد. وقبل أن يغادر ، كان يستعد لتحضير نوعين من الأدوية وتركهما وراءهما.
بعد أن جلس الاثنان ، جاءت امرأة في منتصف العمر لتصب لهما بعض الماء.
“أجل.”
عندما سمعت رده ابتسمت.
في فترة ما بعد الظهر ، التقى صن شينغرونغ بشخص آخر ، قوه شينغهي.
“تشين ينغ ، تعالي معنا أيضًا.”
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
لقد شهد معجزة صنعها الدكتور وانغ ن قبل.
“يمكنكما أن تذهبا بدوني. لدي شيء لأقوم به.”
“أخطط أيضًا للحصول على استراحة لإلهاء نفسي.”
كان المطعم الذي اختارته قوه سيرو في منزل قديم ذو فناء.
كانت حالة شفائها الجسدي جيدة جدًا. حيث بعد تناول مسحوق تطهير الدماء، بدأت القنوات وخطوط الطول داخل جسمها التي تم حظرهم سابقًا في العمل مرة أخرى تدريجياً. وبمجرد تنظيفهم بالكلية، ستزداد فعالية الترياق. عندها فقط يمكن تنظيف السموم الكامنة في الأعضاء والعظام وأنسجة الأعضاء الأخرى.
لم تكن هناك لافتات ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الطاولات في الفناء. لكن عندما دخلوا، كان هناك بالفعل عملاء.
فجأة تنفس الصعداء.
كانوا جميع العملاء من الشباب وكانوا يبدون استثنائيين.
فحصت وانغ ياو حالتها مرة أخرى.
“هممممم ، لذيذ.” أومأ برأسه.
بعد رؤية قوه سيرو ، نهض أحد هؤلاء الشباب ورحب بها بابتسامة ، “الأخت سيرو”.
سكبت لها تشين يينغ كوبًا من الشاي.
في الصباح ، ذهب وانغ ياو إلى منزل عائلة سو مرة أخرى.
“تفضلي معنا…. شياوجانغ هنا أيضًا “.
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
“لقد جلبت بعض الأصدقاء هنا للتسكع. لا تعلمين كم الصعوبات التي واجهتها للحصول على طاولة هنا في لو شوي” أجاب الشاب: “حتى أنني انتظرت بالفعل لبضعة أيام حتى يأتي دوري……من هذا؟” سأل الشاب بينما ينظر الى وانغ ياو.
لذا يمكنه فعل المزيد عندما يعود إلى مقاطعة ليانشان وتلة نانشان.
“إنه صديقي.”
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
“لقد جلبت بعض الأصدقاء هنا للتسكع. لا تعلمين كم الصعوبات التي واجهتها للحصول على طاولة هنا في لو شوي” أجاب الشاب: “حتى أنني انتظرت بالفعل لبضعة أيام حتى يأتي دوري……من هذا؟” سأل الشاب بينما ينظر الى وانغ ياو.
استقبل وانغ ياو الشاب وذهب إلى طاولة أخرى مع قوه سيرو.
“هل نجح العلاج ؟”
بعد أن جلس الاثنان ، جاءت امرأة في منتصف العمر لتصب لهما بعض الماء.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
“العمة ماي!!.”
كان أحدهما رجلاً عجوزًا لديه قدما في القبر، والآخر كان شابًا ذكيًا يتمتع بقدرات غير عادية.
“مرحبًا سيرو.”
تحدثت المرأة مع قوه سيرو لفترة وغادرت بابتسامة.
“إنهم يقدمون أطباقًا منزلية.”
“لم أره من قبل.” قال الرجل بلا تعبير بصدمة أيضا.
“إنه صديقي.”
“أطباق منزلية؟” كان وانغ ياو قد سمع عن هذه الاطباق من قبل.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
وفي وقت مبكر من اليوم التالي ، كان الطقس أكثر سخونة. لم تكن هناك رياح على الإطلاق لأنها لم تمطر غزيرًا في الليلة السابقة.
“أجل…. كان أسلاف الطاهي هنا من ضمن طهاة القصر الملكي. حتى أن الطبق الخاص هنا أحد الأطباق الملكية. ولأجل تناول الطعام هنام فعليك أن تقوم بالحجز قبل أسبوع. حيث أنه يقدم ثلاث طاولات فقط في اليوم “.
“أوه” أجاب وانغ ياو بابتسامة.
لم تكن هناك لافتات ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الطاولات في الفناء. لكن عندما دخلوا، كان هناك بالفعل عملاء.
لم تكن هناك قائمة ولم تكن هناك حاجة لتقديم طلب. لأنه مهما طبخ الطاهي فيجب على الضيف تناوله.
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها وانغ ياو إلى مثل هذا المطعم.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
لم يكن معتادًا ليس فقط على تذوق الأطباق ، بل وحقيقة أن هذا المطعم لم يكن متاحًا لمن يريده.
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
“مرحبًا سيرو.”
لم يتم تقديم الأطباق بسرعة.
بعد رؤية قوه سيرو ، نهض أحد هؤلاء الشباب ورحب بها بابتسامة ، “الأخت سيرو”.
بدا مظهر الأطباق متوسطًا وليس رائعًا. ربما كانت توقعات وانغ ياو السابقة عالية جدًا.
“أتحب شرب شيء معين؟”
“أي شيء… فقط لا أشرب الكحوليات.”
تم شرح المشكلة التي قالتها سونغ رويبينغ للتو ب أن هذا رد فعل الجسم لإزالة السموم.
الفصل 271: الأطباق المطبوخة في المنزل
“هذا جيد. فلنأكل. ”
“لي لاو ، كيف حال يونشينغ؟”
وضع وانغ ياو الطعام في فمه.
“هممممم ، لذيذ.” أومأ برأسه.
كانت أشياء مثل الحفاظ على مذاق الخضار ، أو نكهة اللحم التي لم تكن قاسية للغاية ولا طرية للغاية هراء.
لأنه لم يكن لديه سوى كلمة واحدة لوصف ما أكل…………… لذيذ!
“تشين ينغ ، تعالي معنا أيضًا.”
كان هذا عشاء، وليست مائدة لعشاق الطعام.
في الليل المظلم ، أضاءت الفوانيس أرجاء الفناء الصغير.
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
“لا أعرف ما هي الأساليب التي استخدموها في هذا الفناء.” قالت قوه سيرو “حيث لا يوجد بعوض ولا ذباب”.
“من غير المتوقع أن يكون لمثل هذه النباتات الجميلة مثل هذه التأثيرات.” قالت قوه سيرو بابتسامة.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
كانوا جميع العملاء من الشباب وكانوا يبدون استثنائيين.
وضع وانغ ياو الطعام في فمه.
“انظر إلى النباتات القريبة من الحائط.” أشار وانغ ياو إلى الصف الأنيق من النباتات بالقرب من زاوية الجدار.
في الصيف، كان البعوض والذباب ازعاجا لا مفر منه في الأماكن المفتوحة. بل كانت أكثر ازعاجا أثناء تناول الطعام.
حيث شعر على الفور بقشعريرة خارقة تخترق عظامه عندما أمسك بها بعيدًا ، كما لو كان يحمل قطعة من الجليد.
“هذا اسمه موزي بستر. تنبعث منه رائحة فريدة يمكنها طرد البعوض. هذا هو… “أشار وانغ ياو وهو يشرح السبب إلى قوه سيرو واحدًا تلو الآخر.
“هاو ، لقد أجبت على سؤالك. هل يمكنه معرفة كافة مكوناته حقا؟ هذا شيء غير مؤكد. لذا إذا لم يستطع فعل ذلك وعلم الدكتور وانغ بما فعلناه وغضب جراء ذلك، فماذا سنفعل؟ ” أجاب سون شينغرونغ.
من المؤكد أن وانغ ياو كان مختلفًا بعض الشيء عن الآخرين. ومع ذلك ، سيكون من السهل الاقتراب منه ، طالما كان لديه هواية.
في الواقع ، كان قد اشتم رائحة شيء خاص عندما دخل الفناء الصغير. ثم لاحظ النباتات ذات التأثيرات الفريدة المحيطة بالجدران.
“من غير المتوقع أن يكون لمثل هذه النباتات الجميلة مثل هذه التأثيرات.” قالت قوه سيرو بابتسامة.
قبل المغادرة ، دعته قوه سيرو للخروج مرة أخرى. “ءأنت متفرغ الليلة؟”
“يمكن استخدام بعضها لأجل هذا السبب، لكن البعض الآخر لا يمكنه.”
كان الفناء الصغير مفتوحا على الهواء الطلق، لذا فإن الرائحة المنبعثة من النباتات ستنتشر في الارجاء.
إذا كانت في غرفة ، فسيكون دوران الهواء ضعيفًا نسبيًا. وبما أن بعض هذه النباتات لها رائحة نفاذة، فلكان أي شخص لاحظها.
“هل هناك إمكانية للشفاء التام عن طريق استهلاك هذا الدواء باستمرار؟”
جلس كلاهما في الفناء الصغير وتحدثا لبعض الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
