الإمبراطور يساوي ورقتين فضيتين «2»
صرخ الطفل بصوت يصم الآذان بدا وكأنه صراخ ونحيب.
“رفاهية والداي ليس من شأنك بدلاً من ذلك، فكر في رعاية والديك أولاً “.
لاجل التخلص من الغضب الذي لن يفهمه أحد.
“مع الحريق العظيم اختبأ العديد من أنصاف البشر المهجورين للبَر سيكون من الصعب تلبية الطلب على العبيد ألم تقل أن أخذ أكبر عدد يمكنني العثور عليه بدلاً من البحث عن الأشخاص الجديرين بالاهتمام، إذا اعتنيت بتكاليف النقل فسأكون سعيدًا للقيام بأعمال تجارية في مكان آخر “.
“أي لعين أعادني الى الحياة !!”
لم يفاجأ أحد، فالصراخ لم يحضر الجاني.
**********
ينظر جوان إلى السماء ويتنهد بينما تبتلع السماء الشاسعة صراخه الذي يصم الآذان.
في كثير من الأحيان طلب تالتر كائنات قربانية من أتباعه وتضمنت متعته مشاهدة الذبائح تقتل بعضها البعض وتلطيخ الأرض بالدم بجنون، هذا هو المكان الذي حصل فيه تالتر على قوته.
سماء زرقاء صافية.
“تاجر رقيق…..”
شخصية هزيلة رقيقة والشكل الخارجي محدد بعظامه بعيون جوفاء.
يقف ببطء أثناء تفقد حالته.
“لا يوجد شيء يستطيع أن يمنعني من القيام بذلك”
“لا، عندما كنت في هذا السن لم أكن بهذا الضعف أبدًا.”
هيكل عظمي رقيق الأطراف ومرفق يد بيضاء صغيرة.
“تقريبًا 9 سنوات، هاه”
بالنظر إلى الخوف على وجوههم ابتسم الجندي بابتسامة عريضة وهو يدفع بالرمح إلى الأرض.
عض جوان شفتيه.
اعتقد جوان للحظة أنه عاد إلى ماضيه.
”هل هذا المكان تانتيل؟ هل يوجد كولوسيوم في تانتيل؟ “
“لا، عندما كنت في هذا السن لم أكن بهذا الضعف أبدًا.”
“فكر في سبب شراء مدير تانتيل كولوسيوم للعبيد بمن فيهم أولئك الذين على وشك الموت.”
لقد أُعطي جسدًا بقدرات تتناسب مع عمره.
أعيد تشكيل هيكل جسمه لتتناسب مع نسبة المانا الداخليًا.
“الآن، أعلم أنكم تتشوقون لمحاربة بعضكم البعض لكن احتفظوا بها لمكان آخر حيث يمكنكم يا رفاق سفك الدماء كما ذكر في هذه المذكرة، يجب أن تتفقوا أولاً على أي شخص آخر “.
اختفت معظم قوته التي امتلكها أثناء كونه إمبراطورًا وكل ما تبقى هو قليل من المانا، ما يكفي للحفاظ على جسده الجديد الهزيل يعمل.
“ااي هيا ~ حتى الإمبراطور سيكون عاجزًا عن الكلام بهذا المقدار، أنا أتحدث عن تكلفة نقل الصبي … “
“أيها القذر الصغير، أرى أننا جميعًا متحمسون لوجودنا في كولوسيوم “.
لقد أُعطي جسدًا بقدرات تتناسب مع عمره.
عندها فقط أعطى الرجلان مسافة وافترقا.
فكر جوان في أي سحر يمكن أن يستخدمه.
مات الإمبراطور، اغتيل من قبل الإنسان بأيدي أكثر من يثق به.
الآن مع عدم وجود أحد للتدخل انجرف وعي جوان بعيدًا في سبات عميق.
أثناء صعوده كإمبراطور كمنت قاعدة قوته في إتقان السحر.
يتقلص العبيد داخل الغرفة الضيقة حتى لا يدخلوا بالاضطراب.
صرخ الطفل بصوت يصم الآذان بدا وكأنه صراخ ونحيب.
بقدرات سحرية يمكن أن تغذي العالم بأسره، والنظر إلى أبعاد مختلفة، وحتى خلق شيء من لا شيء، ما زالت معرفته السحرية السابقة في رأسه.
على وجه التحديد سيد جميع أنواع السحر لكن بدون مانا لم يستطع استخدامها لصالحه.
“هذه النونا مريضة قليلاً لكنك ذكرتها بشخص ما.”
بعد الاستماع لإجابة جوان حكم تاجر الرقيق أن جوان قد هجر بسبب غرابته.
ومع ذلك كإمبراطور ولد لحماية شعبه ليس فقط السحر بل حتى المبارزة والاستراتيجية والفن الجسدي أتقن جوان كل ما هو ضروري لخوض المعارك.
مرة أخرى، ركل فخذي جوان بقوة.
لأبعاد جديدة مهاراته تجاوزت المنطق والريادة في زيادة قوة البشر حتى يستطيعوا الانتقام من الآلهة، لا يزال لديه كل هذه المعرفة.
تبادل الاثنان نفس المحادثة المعتادة وتصافحا.
وحد جوان بهذه القوة القارة وأمر البشرية بمحاربة الآلهة والشياطين لإخضاعهم.
“تاجر رقيق…..”
سأل فاون بتقرب.
تم قطع رأس إله الحرب تحت سيفه وتمزق قلب إله السحر بسحره و جوائز حرب جوان هي جثثهم.
“إحضاره إلى هنا يكلف 5 أوراق برونزية كضريبة بالإضافة إلى ذلك ضع في اعتبارك التكلفة التي تحملها الاضطرار إلى إطعامه في رحلة العودة الطويلة … لن يتبقى لي أي عودة يجب أن تعطي 3 أوراق على الأقل “.
فقط مع مزيد من الوقت لاستطاع تعزيز البشرية حتى لا ينهاروا أبدًا.
لكن قوته الآن اختفت تمامًا متقطرة مثل الرمال.
الإمبراطورية الجنوبية – تانتيل
يسأل مفتش العبيد بينما يتحقق من حالة كل عبد.
لم يتبق هناك شيء.
مع هذا الجسد الضعيف لن يقدر على عرض حتى 1/1000 من تلك القوة التي امتلكها من قبل.
“حسنا، أين يكن….”
استلقى جوان على الأرض.
وبوجه مرير اعتقد التاجر أنه قد يحصل على عرض أفضل في السوق بدلاً من ذلك.
يسأل مفتش العبيد بينما يتحقق من حالة كل عبد.
تلاشى صوت طقطقة الرماد بعيدًا، وتحولت إلى غبار.
سماء زرقاء صافية.
“أي لعين أعادني الى الحياة !!”
يوم جيد للبعث، أيضا للموت.
واستمر الحريق العظيم مجهول الأصل عدة أيام اجتاح السهول الكبرى وتسبب في خسارة العديد من القبائل لمنازلها.
قيامة غير مرغوب فيها.
لقد مات دون أي ندم باق.
ينظر المفتش بعبوس إلى العبيد مع ارتباك ويأس في عيونهم لكن من بينهم وجد صبيًا بعيون زرقاء صافية أعطت إحساسًا بالعمق اللامتناهي مثل المحيط.
إنه ببساطة لم يهتم بأي سنة وأين هو الآن.
“فلنمت مرة أخرى.”
لقد مات دون أي ندم باق.
إن رؤية الأشياء غير الضرورية لن يؤدي إلا للمزيد من الندم.
ألقى الفاون بنفسه على الرجل الأصلع مما تسبب في ضجة.
عند هذه الكلمات وقف الفاون بتعبير غاضب، وقف أيضًا الذكر الأصلع الذي نطق بالكلمات الساخرة.
إذا عرفت الأحداث التي تحدثت بعد موتي وما هي الظروف الدقيقة التي تسببت في وفاتي، فإني لا أعرف كيف سأتعامل معها.
-م.م/ نونا:الأخت الكبرى
إذا إتخذت قراري لذلك فهناك آلاف الطرق لاستعادة قوتي فإذا تعافيت سيمكنني أن أشعل النار في الإمبراطورية والقارة وحتى العالم بأسره.
“لا يوجد شيء يستطيع أن يمنعني من القيام بذلك”
“اجماليا؟؟”
يمكن سماع همسة صامتة من مكان ما في أعماق جوان دفع جوان أفكاره الداخلية للوراء عاد وعيه ببطء إلى النوم.
صرخ الطفل بصوت يصم الآذان بدا وكأنه صراخ ونحيب.
ما أيقظه كان صوت.
استلقى جوان على الأرض.
“أوي.”
كان شخص ما ينقر على ساقه.
كإمبراطور منذ لحظة ولادته وجد جوان التسلية في مثل هذه المعاملة الخالية من الهموم بوجهه، فتح عينيه ببطء.
اختفت معظم قوته التي امتلكها أثناء كونه إمبراطورًا وكل ما تبقى هو قليل من المانا، ما يكفي للحفاظ على جسده الجديد الهزيل يعمل.
كان رجل يرتدي عمامة بوجه عديم اللون ينظر إليه.
“من أنت، هل أنت ناجٍ من النار العظيمة؟”
“حسنًا، إذن ورقتان! سآخذ سعره الأساسي فقط! هذا…..”
وقفت خلفه عربة تحمل العديد من العبيد بتعابير هزيلة.
مع الشعور ببعض الإحساس بتغطية جسده، بدا وكأنه قد تم تركيب نوع من الملابس الممزقة.
في السوق تتبادل التوابل والفخار والسجاد، وهي أشياء شائعة في المنطقة الجنوبية ولكن فوق كل ذلك، وجد السعي وراء العبودية أكثر من غيره.
وأيديهم وأقدامهم مقيدة بسلاسل معدنية.
لقد كان فاون ذكر هزيل عضلي إلى حد ما وله قرون ماعز جبلية نمت على رأسه.
فتح جوان فمه ونظر إليه الرجل ذو قرون الماعز الجبلي بدهشة.
“تاجر رقيق…..”
تانتيل هو اسم الأرض التي ترك فيها جوان بصماته على قتل إله لأول مرة.
عندما كان إمبراطورًا حظر جوان العبودية بصرامة.
إنه ببساطة لم يهتم بأي سنة وأين هو الآن.
بعد أن استمع بالفعل إلى طلب الرجل شعر جوان بوقاحة في رفض تناول الطعام وأغلق عينيه.
وبالمثل لم يسمح جوان بطعنه في ظهره.
صرخ، وتجمهر العبيد نحو زاوية القفص.
على الرغم من جهد المرء، علم في بعض الأحيان أن حظر شيء ما لن يمنعه من الحدوث.
“لا تزعجني”
وحد جوان بهذه القوة القارة وأمر البشرية بمحاربة الآلهة والشياطين لإخضاعهم.
عندما أدار جوان ظهره له، نظر تاجر الرقيق نظرة سخيفة على وجهه.
مرة أخرى، ركل فخذي جوان بقوة.
“الآن، أعلم أنكم تتشوقون لمحاربة بعضكم البعض لكن احتفظوا بها لمكان آخر حيث يمكنكم يا رفاق سفك الدماء كما ذكر في هذه المذكرة، يجب أن تتفقوا أولاً على أي شخص آخر “.
مرة أخرى … تم بناء كولوسيوم في تانتيل؟
“أين والداك؟ أنت وحيد؟”
-م.م/ كولوسيوم:مدرج روماني عملاق تستخدم في قتال المصارعين والمسابقات الجماهيرية.
“رفاهية والداي ليس من شأنك بدلاً من ذلك، فكر في رعاية والديك أولاً “.
هيكل عظمي رقيق الأطراف ومرفق يد بيضاء صغيرة.
واستمر الحريق العظيم مجهول الأصل عدة أيام اجتاح السهول الكبرى وتسبب في خسارة العديد من القبائل لمنازلها.
“حسنًا، ألست متغطرسًا.”
“لا، عندما كنت في هذا السن لم أكن بهذا الضعف أبدًا.”
بعد الاستماع لإجابة جوان حكم تاجر الرقيق أن جوان قد هجر بسبب غرابته.
وإلا فلماذا يكون طفل بلا ثياب مستلقياً على حقل من الرماد.
عندما أدار جوان ظهره له، نظر تاجر الرقيق نظرة سخيفة على وجهه.
-م.م/ نونا:الأخت الكبرى
واستمر الحريق العظيم مجهول الأصل عدة أيام اجتاح السهول الكبرى وتسبب في خسارة العديد من القبائل لمنازلها.
ألقى الفاون بنفسه على الرجل الأصلع مما تسبب في ضجة.
لتقليل عدد الأفواه التي يجب إطعامها تم التخلي عن طفل أو طفلين.
“الآن، أعلم أنكم تتشوقون لمحاربة بعضكم البعض لكن احتفظوا بها لمكان آخر حيث يمكنكم يا رفاق سفك الدماء كما ذكر في هذه المذكرة، يجب أن تتفقوا أولاً على أي شخص آخر “.
كرس حياته كلها لقتل الآلهة لذلك بدأ قلبه ينبض بهدوء.
قام تاجر العبيد بسحب جوان الهزيل إلى الجزء الخلفي من العربة وحمله على ظهره.
“حسنا، أين يكن….”
“يبدو قريباً من الموت.”
في العربة يمكن رؤية أقدام قذرة مقيدة بأصفاد معدنية تم إرسال العديد من النظرات الفضولية في طريقه.
الآن مع عدم وجود أحد للتدخل انجرف وعي جوان بعيدًا في سبات عميق.
لكن جوان لم يكن يستمع إلى كلماته لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في رأسه.
**********
وهي غريزة طبيعية لابتلاع أي شيء يدخل فمه عندما يوشك المرء على الموت.
**********
“أيها القذر الصغير، أرى أننا جميعًا متحمسون لوجودنا في كولوسيوم “.
تانتيل هو اسم الأرض التي ترك فيها جوان بصماته على قتل إله لأول مرة.
هيكل عظمي رقيق الأطراف ومرفق يد بيضاء صغيرة.
“حسنا، أين يكن….”
الإمبراطورية الجنوبية – تانتيل
على غرار الصحراء باللون وقفت قلعة صفراء في وسط سوق مزدحم.
كان رجل يرتدي عمامة بوجه عديم اللون ينظر إليه.
في السوق تتبادل التوابل والفخار والسجاد، وهي أشياء شائعة في المنطقة الجنوبية ولكن فوق كل ذلك، وجد السعي وراء العبودية أكثر من غيره.
“أين والداك؟ أنت وحيد؟”
مستوطنة تقع في الزاوية البعيدة للإمبراطورية، تؤوي العديد من أنصاف البشر الذين طردهم البشر بحثًا عن منزل جديد.
ارتقى عدد قليل من أنصاف البشر عالياً داخل السلم الاجتماعي للإمبراطورية لكن نظرة الإزدراء بقيت مرتبطة بهم تم أسر العديد ممن تم العثور عليهم خارج الحدود وبيعهم كعبيد.
يوم جيد للبعث، أيضا للموت.
في السوق تتبادل التوابل والفخار والسجاد، وهي أشياء شائعة في المنطقة الجنوبية ولكن فوق كل ذلك، وجد السعي وراء العبودية أكثر من غيره.
كولوسيوم في تانتيل هو المكان الذي تم فيه بيع معظم العبيد.
-م.م/ كولوسيوم:مدرج روماني عملاق تستخدم في قتال المصارعين والمسابقات الجماهيرية.
وهذه صورة له***
“لا تمرض، صغيري، صغيري، لا تمرض … “
بالطبع وجده التاجر في منتصف النهار فقط ولم يتحمل أي تكاليف طعام ولكنه استخدم هذا لدعم نزاعه.
“كم إجمالاً؟”
لكن جوان لم يكن يستمع إلى كلماته لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في رأسه.
يسأل مفتش العبيد بينما يتحقق من حالة كل عبد.
فتح جوان فمه ونظر إليه الرجل ذو قرون الماعز الجبلي بدهشة.
في السوق تتبادل التوابل والفخار والسجاد، وهي أشياء شائعة في المنطقة الجنوبية ولكن فوق كل ذلك، وجد السعي وراء العبودية أكثر من غيره.
”ثمانية في المجموع، أوه…”
عند سماع الضجة اندفع أحد الحراس.
عند هذه الكلمات وقف الفاون بتعبير غاضب، وقف أيضًا الذكر الأصلع الذي نطق بالكلمات الساخرة.
“هل يشمل ذلك +1 هنا؟ ما هذا؟”
-م.م/ نونا:الأخت الكبرى
“آه، سأشرح ذلك، في طريق العودة وجدته وقررت إضافة واحد أخر إلى القائمة “.
كان شخص ما ينقر على ساقه.
حتى اليوم الذي أمر فيه جوان بإغلاق معبد تالتر أطلق أتباعه على المعبد اسم كولوسيوم.
ينظر المفتش بعبوس إلى العبيد مع ارتباك ويأس في عيونهم لكن من بينهم وجد صبيًا بعيون زرقاء صافية أعطت إحساسًا بالعمق اللامتناهي مثل المحيط.
تحتضن القزم جوان وتغذية بلطف بالعصيدة.
المفتش يرفع ذقن الصبي بطرف قلمه السفلي.
شخصية هزيلة رقيقة والشكل الخارجي محدد بعظامه بعيون جوفاء.
لا يمكن أن يكلف نفسه عناء البحث عن مكان آخر للبيع في ذهنه يريد بشدة أن يذهب إلى مسكنه ويستريح.
عزز الرماد الأسود الملطخ على جسده قصة العثور عليه في الطريق إلى هنا.
فقط مع مزيد من الوقت لاستطاع تعزيز البشرية حتى لا ينهاروا أبدًا.
لم يتبق هناك شيء.
“يبدو قريباً من الموت.”
“هيهي، أيها المفتش انظر إلى شعره يشتهر أصحاب الشعر الأسود بعنادهم للموت كما نمت أسنانه بشكل جيد وشكلت، عند الفحص لا يكاد يكون هناك ندبة عليه مظهره ليس رائعًا لكنه سيكون مفيدًا “.
المفتش غاضب من ملاحظاته ويحدق في تاجر الرقيق ويعيد التاجر نظرة محرجة بابتسامة.
“مع الحريق العظيم اختبأ العديد من أنصاف البشر المهجورين للبَر سيكون من الصعب تلبية الطلب على العبيد ألم تقل أن أخذ أكبر عدد يمكنني العثور عليه بدلاً من البحث عن الأشخاص الجديرين بالاهتمام، إذا اعتنيت بتكاليف النقل فسأكون سعيدًا للقيام بأعمال تجارية في مكان آخر “.
“ااي هيا ~ حتى الإمبراطور سيكون عاجزًا عن الكلام بهذا المقدار، أنا أتحدث عن تكلفة نقل الصبي … “
واستمر الحريق العظيم مجهول الأصل عدة أيام اجتاح السهول الكبرى وتسبب في خسارة العديد من القبائل لمنازلها.
يتجاهل المفتش كلمات التاجر ويسحب حقيبته.
يفرك التاجر أصابعه بإثارة ويفرد أصابعه الأربعة المفتش يشخر ردا على ذلك.
عندها فقط أعطى الرجلان مسافة وافترقا.
“اجماليا؟؟”
لا يمكن أن يكلف نفسه عناء البحث عن مكان آخر للبيع في ذهنه يريد بشدة أن يذهب إلى مسكنه ويستريح.
“ااي هيا ~ حتى الإمبراطور سيكون عاجزًا عن الكلام بهذا المقدار، أنا أتحدث عن تكلفة نقل الصبي … “
وبالمثل لم يسمح جوان بطعنه في ظهره.
“ليس لدي أي نية لدفع ثمن الأمتعة الإضافية التي جلبتها ورقة ذهبية واحدة للرجال و 8 أوراق فضية للنساء وفضية واحدة ستكون كافية للأمتعة [الإضافية]. “
“أنا لست الإمبراطور بعد الآن.”
“إحضاره إلى هنا يكلف 5 أوراق برونزية كضريبة بالإضافة إلى ذلك ضع في اعتبارك التكلفة التي تحملها الاضطرار إلى إطعامه في رحلة العودة الطويلة … لن يتبقى لي أي عودة يجب أن تعطي 3 أوراق على الأقل “.
عض جوان شفتيه.
لم يعلم أحد في هذا اليوم أن الإمبراطور الذي غزا العالم قد بيع مصيره بورقتي فضة.
بالطبع وجده التاجر في منتصف النهار فقط ولم يتحمل أي تكاليف طعام ولكنه استخدم هذا لدعم نزاعه.
قام تاجر العبيد بسحب جوان الهزيل إلى الجزء الخلفي من العربة وحمله على ظهره.
ومع ذلك دحض المفتش بشكل قاطع.
الأرض التي زرع فيها الإمبراطور راية الأمل للإنسانية.
“إذا أعده، لا أتذكر أنني طلبت صبيًا مثله أبدًا “.
لاحظ الحارس الشجار داخل القفص وخبط على القضبان الحديدية برمحه.
وبوجه مرير اعتقد التاجر أنه قد يحصل على عرض أفضل في السوق بدلاً من ذلك.
ومع ذلك دحض المفتش بشكل قاطع.
المفتش يرفع ذقن الصبي بطرف قلمه السفلي.
لكنه الآن منهك بسبب الرحلة الطويلة عبر السهول.
عزز الرماد الأسود الملطخ على جسده قصة العثور عليه في الطريق إلى هنا.
“لا، عندما كنت في هذا السن لم أكن بهذا الضعف أبدًا.”
لا يمكن أن يكلف نفسه عناء البحث عن مكان آخر للبيع في ذهنه يريد بشدة أن يذهب إلى مسكنه ويستريح.
وحد جوان بهذه القوة القارة وأمر البشرية بمحاربة الآلهة والشياطين لإخضاعهم.
“حسنًا، إذن ورقتان! سآخذ سعره الأساسي فقط! هذا…..”
“إنها ليست المرة الأولى والأخيرة التي نزاول فيها نشاطًا تجاريًا لذا لمرة واحدة فقط، سأقبل سعرك.”
في غضون ذلك انجرف اهتمام جوان بعيدًا إلى موضوع آخر.
تبادل الاثنان نفس المحادثة المعتادة وتصافحا.
مع هذا الجسد الضعيف لن يقدر على عرض حتى 1/1000 من تلك القوة التي امتلكها من قبل.
لم يعلم أحد في هذا اليوم أن الإمبراطور الذي غزا العالم قد بيع مصيره بورقتي فضة.
على غرار الصحراء باللون وقفت قلعة صفراء في وسط سوق مزدحم.
تانتيل؟ كولوسيوم؟
**********
شعر جوان بالغرابة.
استيقظ جوان من الشعور بدخول شيء في فمه.
بصقها جوان دون تفكير تقريبًا لكنه قرر ترك شيء يشبه العصيدة أن يتدفق في حلقه.
إذا إتخذت قراري لذلك فهناك آلاف الطرق لاستعادة قوتي فإذا تعافيت سيمكنني أن أشعل النار في الإمبراطورية والقارة وحتى العالم بأسره.
وهي غريزة طبيعية لابتلاع أي شيء يدخل فمه عندما يوشك المرء على الموت.
سماء زرقاء صافية.
يقف ببطء أثناء تفقد حالته.
عندما فتح عينيه ظهرت له أنثى قزم شابة بوجه قذر.
كان شخص ما ينقر على ساقه.
تحتضن القزم جوان وتغذية بلطف بالعصيدة.
“الآن، أعلم أنكم تتشوقون لمحاربة بعضكم البعض لكن احتفظوا بها لمكان آخر حيث يمكنكم يا رفاق سفك الدماء كما ذكر في هذه المذكرة، يجب أن تتفقوا أولاً على أي شخص آخر “.
بالنظر إلى السقف المصنوع من الصخور وجد أجزاء متعفنة.
قيامة غير مرغوب فيها.
“لا تمرض، صغيري، صغيري، لا تمرض … “
“أين والداك؟ أنت وحيد؟”
همست القزم في أذنه، اعتقد جوان أنها قزم غريبة الأطوار.
تبادل الاثنان نفس المحادثة المعتادة وتصافحا.
بجانبه صوت طلب.
إنه ببساطة لم يهتم بأي سنة وأين هو الآن.
لقد كان فاون ذكر هزيل عضلي إلى حد ما وله قرون ماعز جبلية نمت على رأسه.
“أيها الطفل، أعلم أنك متفاجئ ولكن هل يمكنك البقاء ساكنًا؟”
لقد كان فاون ذكر هزيل عضلي إلى حد ما وله قرون ماعز جبلية نمت على رأسه.
إذا عرفت الأحداث التي تحدثت بعد موتي وما هي الظروف الدقيقة التي تسببت في وفاتي، فإني لا أعرف كيف سأتعامل معها.
“هذه النونا مريضة قليلاً لكنك ذكرتها بشخص ما.”
“كم إجمالاً؟”
-م.م/ نونا:الأخت الكبرى
**********
دخلت ملعقة أخرى من العصيدة في فم جوان قام بابتلاعه غريزيًا.
لأبعاد جديدة مهاراته تجاوزت المنطق والريادة في زيادة قوة البشر حتى يستطيعوا الانتقام من الآلهة، لا يزال لديه كل هذه المعرفة.
بعد أن استمع بالفعل إلى طلب الرجل شعر جوان بوقاحة في رفض تناول الطعام وأغلق عينيه.
“يبدو قريباً من الموت.”
مع الشعور ببعض الإحساس بتغطية جسده، بدا وكأنه قد تم تركيب نوع من الملابس الممزقة.
تم تمديد عمره ولكن هذه ستكون نهاية الأمر الذي لا مفر منه، فحياة العبد لا تدوم طويلا.
“أين والداك؟ أنت وحيد؟”
“بحق الجحيم احتفظ بتعاطفك”
سمع صوت ساخر.
عند هذه الكلمات وقف الفاون بتعبير غاضب، وقف أيضًا الذكر الأصلع الذي نطق بالكلمات الساخرة.
“أنت تعلم أن وجود فم لا يمنحك الحق في قول أي شيء تريده!”
انتشرت ثرثرة متوترة بين العبيد.
“ما قلته هو الواقع! لماذا تعتقد أنني قلت شيئًا غير لائق؟ “
بالنظر إلى السقف المصنوع من الصخور وجد أجزاء متعفنة.
ألقى الفاون بنفسه على الرجل الأصلع مما تسبب في ضجة.
يتجاهل المفتش كلمات التاجر ويسحب حقيبته.
“ما قلته هو الواقع! لماذا تعتقد أنني قلت شيئًا غير لائق؟ “
يتقلص العبيد داخل الغرفة الضيقة حتى لا يدخلوا بالاضطراب.
لاجل التخلص من الغضب الذي لن يفهمه أحد.
وبالمثل لم يسمح جوان بطعنه في ظهره.
كان لدى فاون حجم جسم أصغر من الرجل الأصلع ولكن القتال بدا متساوي.
عند سماع الضجة اندفع أحد الحراس.
بدت الأماكن مألوفة.
لاحظ الحارس الشجار داخل القفص وخبط على القضبان الحديدية برمحه.
“اجماليا؟؟”
عندها فقط أعطى الرجلان مسافة وافترقا.
يوم جيد للبعث، أيضا للموت.
“أيها القذر الصغير، أرى أننا جميعًا متحمسون لوجودنا في كولوسيوم “.
باستخدام رمحه الذي أدخله للقفص مع نية الضرب تقريبًا.
“فلنمت مرة أخرى.”
وحد جوان بهذه القوة القارة وأمر البشرية بمحاربة الآلهة والشياطين لإخضاعهم.
صرخ، وتجمهر العبيد نحو زاوية القفص.
بالنظر إلى الخوف على وجوههم ابتسم الجندي بابتسامة عريضة وهو يدفع بالرمح إلى الأرض.
“الآن، أعلم أنكم تتشوقون لمحاربة بعضكم البعض لكن احتفظوا بها لمكان آخر حيث يمكنكم يا رفاق سفك الدماء كما ذكر في هذه المذكرة، يجب أن تتفقوا أولاً على أي شخص آخر “.
“مهلا.”
“ماذا تقصد؟”
استلقى جوان على الأرض.
سأل فاون بتقرب.
عندما كان إمبراطورًا حظر جوان العبودية بصرامة.
“فكر في سبب شراء مدير تانتيل كولوسيوم للعبيد بمن فيهم أولئك الذين على وشك الموت.”
بعد الاستماع لإجابة جوان حكم تاجر الرقيق أن جوان قد هجر بسبب غرابته.
انتشرت ثرثرة متوترة بين العبيد.
يسأل مفتش العبيد بينما يتحقق من حالة كل عبد.
هدأ الرجل الأصلع في النهاية وجلب ركبتيه معًا وتدلى رأسه ضغطت أنثى العفريت على جوان بشدة كما لو كانت تطمئنه وهمست مرارًا وتكرارًا بصوت ناعم، “يا عزيزتي كل شيء على ما يرام”
تحتضن القزم جوان وتغذية بلطف بالعصيدة.
في غضون ذلك انجرف اهتمام جوان بعيدًا إلى موضوع آخر.
“تقريبًا 9 سنوات، هاه”
تانتيل؟ كولوسيوم؟
بدت الأماكن مألوفة.
“أنا لست الإمبراطور بعد الآن.”
مات الإمبراطور، اغتيل من قبل الإنسان بأيدي أكثر من يثق به.
“مهلا.”
بالنظر إلى الخوف على وجوههم ابتسم الجندي بابتسامة عريضة وهو يدفع بالرمح إلى الأرض.
اعتقد جوان للحظة أنه عاد إلى ماضيه.
فتح جوان فمه ونظر إليه الرجل ذو قرون الماعز الجبلي بدهشة.
”هل هذا المكان تانتيل؟ هل يوجد كولوسيوم في تانتيل؟ “
“طريقتك في الكلام هي…حسنًا نعم، تشتهر تانتيل بكولوسيوم لكن لا تقلق سيكون هناك صيحات استهجان فقط عندما يتم إرسال أطفال مثلك ستستخدم أكثر لأشياء مثل المهمات لان المصارعون يحتاجون دائمًا إلى العبيد “.
لكن جوان لم يكن يستمع إلى كلماته لم يكن هناك سوى فكرة واحدة في رأسه.
عندما كان إمبراطورًا حظر جوان العبودية بصرامة.
تانتيل هو اسم الأرض التي ترك فيها جوان بصماته على قتل إله لأول مرة.
الأرض التي زرع فيها الإمبراطور راية الأمل للإنسانية.
**********
خلال الحقبة التي قاتل فيها الآلهة والبشر سكن على هذه الأرض إله اسمه تالتر المجنون.
الأرض التي زرع فيها الإمبراطور راية الأمل للإنسانية.
في كثير من الأحيان طلب تالتر كائنات قربانية من أتباعه وتضمنت متعته مشاهدة الذبائح تقتل بعضها البعض وتلطيخ الأرض بالدم بجنون، هذا هو المكان الذي حصل فيه تالتر على قوته.
حتى اليوم الذي أمر فيه جوان بإغلاق معبد تالتر أطلق أتباعه على المعبد اسم كولوسيوم.
“أيها الطفل، أعلم أنك متفاجئ ولكن هل يمكنك البقاء ساكنًا؟”
مرة أخرى … تم بناء كولوسيوم في تانتيل؟
شعر جوان بالغرابة.
كرس حياته كلها لقتل الآلهة لذلك بدأ قلبه ينبض بهدوء.
تحتضن القزم جوان وتغذية بلطف بالعصيدة.
لكن جوان سرعان ما قمع قلبه النابض.
إذا إتخذت قراري لذلك فهناك آلاف الطرق لاستعادة قوتي فإذا تعافيت سيمكنني أن أشعل النار في الإمبراطورية والقارة وحتى العالم بأسره.
بعد الاستماع لإجابة جوان حكم تاجر الرقيق أن جوان قد هجر بسبب غرابته.
“أنا لست الإمبراطور بعد الآن.”
عض جوان شفتيه.
وهذه صورة له***
مات الإمبراطور، اغتيل من قبل الإنسان بأيدي أكثر من يثق به.
“لا، عندما كنت في هذا السن لم أكن بهذا الضعف أبدًا.”
وإلا فلماذا يكون طفل بلا ثياب مستلقياً على حقل من الرماد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
