نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor has returned 3

الإمبراطور يساوي ورقتين فضيتين «2»

الإمبراطور يساوي ورقتين فضيتين «2»

 

 

 

نظر الرجل بانحراف ، أمسك بذقن المرأة المجنونة وقلبها جنبًا إلى جنب.

اليوم الرابع.

 

 

شعروا وكأن شخصًا ما يمسك رقابهم في مكانهم على الفور.

مستلقي جوان في زاوية داخل كهف.

م/م: حسنا يا شباب لمن نسي ما هو الكولوسيوم فهو المدرج الروماني الذي يستخدم للعروض هذه صورتين جميلتين له.

 

“قد ينكسر إذا لمسته مرة أخرى، لم يبق سوى عظام.

ومن حوله دوي صوت الفأس والتنفس الثقيل في جميع أنحاء الكهف.

اقترب مصارع من جوان وركل ساق جوان برفق اهتزت ساق جوان النحيفة بشكل ضعيف كما لو لم يتبقى أي قوة.

 

 

عملية توسيع زنزانة الكولوسيوم مستمرة ولكن ، لم يتم إعداد إضاءة كافية في الكهف وعلاوة على ذلك ، لم يتم تسليم أي معدات مناسبة.

عندما استدار ، وجد جوان يقف هناك.

 

 

م/م: حسنا يا شباب لمن نسي ما هو الكولوسيوم فهو المدرج الروماني الذي يستخدم للعروض هذه صورتين جميلتين له.

 


صرخات ونداءات خرجت من كل مكان حيث أطلق الرجال ضحكة قاسية، لم يملكوا حتى نية لإطلاق سراح المخلوقات.

باستخدام مشاعل محدودة للضوء ، كانت الفؤوس الحادة للتخلص من الجدار جيدة كما هي.

 

 

 

أسفل الكولوسيوم وجدت زنزانة متينة ذات قاعدة هيكلية حجرية، ولكن في الكهف لم يوجد سوى جميع الصخور والأوساخ. 

 

 

 

لإضافة الوقود إلى النار ، لم يتم إعداد التهوية والصرف بشكل صحيح أيضًا.

 

 

لهذا السبب ، هناك العديد من الحالات التي يتطوع فيها عامة الناس الذين يعيشون حياة صعبة ليصبحوا مصارعين.

لم يتم تخصيص مساحات في الزنزانة للعبيد حيث تم استخدامها بالفعل لاستيعاب الوحوش والمخلوقات التي تتمتع بمعاملة أفضل. 

مر الوقت.

 

في الواقع هم ليسوا حراسًا لكنهم عبيد مثل العبيد الذين يحفرون الكهوف.

لذلك يقومون بتوفير مساحة أكبر لاحتوائهم.

 

 

 

لم يتم إرسال أي مصمم أو مدير لإدارة البناء بدلاً من ذلك ، تم وضع عدد قليل من الحراس حتى لا يتراخى العبيد.

“أنت و أنت، اتبعاني.”

 

“هل هناك أي شخص يمكنه إطعام” الفراشة “بعض الطعام؟”

تم إحضار جوان أيضًا إلى الكهف ليعمل مثل أي عبد آخر لكنه لم يكن في قدرة للمساعدة في أعمال البناء. 

 

 

شعروا وكأن شخصًا ما يمسك رقابهم في مكانهم على الفور.

تم جره لسبب وحيد هو: لا يمكن ترك العبد وحده.

 

 

 

لم يفعل جوان أي شيء ببطء، يحتضر.

مع مقتل معظم الآلهة ، نجا عرقهم من خلال التكاثر مرارًا وتكرارًا، الكثير لا يزال موجودا.

 

الرجل الأصلع ، الذي يبدو أنه أراد أن يتعرف عليه المصارعون الآخرون ، تصرف بعنف أكثر من المعتاد.

أمر المفتش جنوده وحاول رمي جوان في حفرة مليئة بالوحوش لكن الامرأة المجنونة قد أوقفت ذلك.

ومن حوله دوي صوت الفأس والتنفس الثقيل في جميع أنحاء الكهف.

 

 

أمسكت المرأة المجنونة بجوان بقوة وصرخت بصوت عال في أي وقت يقترب منه الجنود.

 

 

اقترب مصارع من جوان وركل ساق جوان برفق اهتزت ساق جوان النحيفة بشكل ضعيف كما لو لم يتبقى أي قوة.

والمفتش ليس غبيًا بما يكفي لإلقاء امرأة “قيّمة” في الحفرة.

 

 

وهوعلى وشك الهدير في الصلع ، لاحظ المصارع شخصًا ما وأمال رأسه. 

وبدلاً من ذلك ، أمر بعدم تقديم أي طعام لجوان.

بين المصارعين نما صمت مروع، همس أحدهم بهدوء. 

 

لقائنا غدا بإذن الله

‘4 أيام…..’

اليوم الرابع.

 

‘السلاسل؟’

لم يتواجد ضوء الشمس بداخل الكهف ، لذلك فهو يحسب فقط في الأيام التي ذهب وعاد فيها إلى الكهف.

”إيييييييك! اممم…. لا بد لي من العمل هنا سيدي المحترم! آه ….. بدلاً من ذلك ، هناك شخص لا يفعل شيئًا هنا! “

 

عانقت يديها مثل القفل وأحكمت بها .

لمدة 4 أيام ، شاركت المرأة طعامها مع جوان يمكن القول إن المرأة أجبرت جوان على أكل نصيبها بدلاً من أن يأكل جوان طعامها.

لم يتم إرسال أي مصمم أو مدير لإدارة البناء بدلاً من ذلك ، تم وضع عدد قليل من الحراس حتى لا يتراخى العبيد.

 

تم إحضار جوان أيضًا إلى الكهف ليعمل مثل أي عبد آخر لكنه لم يكن في قدرة للمساعدة في أعمال البناء. 

جسم جوان مصنوع بالكامل من المانا ولكن بدون العناصر الغذائية ، لن يعمل بشكل صحيح.

 

 

جسم جوان مصنوع بالكامل من المانا ولكن بدون العناصر الغذائية ، لن يعمل بشكل صحيح.

ما قدمته المرأة من طعام كافي فقط للحفاظ على قوة حياته.

 

 

 

فقط بالكاد.

الرجل الأصلع ، الذي يبدو أنه أراد أن يتعرف عليه المصارعون الآخرون ، تصرف بعنف أكثر من المعتاد.

 

“طفلي ، أمك سوف تحميك، سوف تحميك الأم “.

زحف جوان ببطء ولكن بثبات أقرب للموت، عندما يمسك المرء حول معصمه لن يشعر إلا بالعظام. 

ومع ذلك ، عندما نظر إلى جوان واقفًا شعر بشيء غريب.

 

 

من سيصدق أن الإمبراطور سيموت من الجوع.

 

 

 

لكن بالنسبة له ،ليس ما يؤلمه هو الجوع بل ظهور وجه ابنه في كل مرة يفتح فيها عينيه.

أمسك الرجل الأصلع بشعر المرأة المجنونة وشدها.

 

زحف جوان ببطء ولكن بثبات أقرب للموت، عندما يمسك المرء حول معصمه لن يشعر إلا بالعظام. 

فبدلاً من المظهر المهيب الفخور الذي أظهره طوال حياته ، جاء وجه ابنه مغطى بالدماء.

اليوم الرابع.

 

لمعت عيناه كما لو أنه قد جُوعَ لبضعة أيام.

‘جاريد إذا كنت على قيد الحياة ، فهل أنت أيضا تعاني؟

الصوت الوحيد الذي سمع داخل الكهف هو التنفس المنخفض وصوت السلاسل غير مسموع.

 

“لماذا أنتم خائفون للغاية يا رفاق ، إنه ليس شيئًا خطيرًا بالضبط نجعلكم تفعلونه يا رفاق … ولماذا هو مستلقي؟ هل هو مريض؟”

حاول جوان عن قصد عدم سماع الأحداث التي وقعت بعد وفاته.

 

 

لكن بالنسبة له ،ليس ما يؤلمه هو الجوع بل ظهور وجه ابنه في كل مرة يفتح فيها عينيه.

لحسن الحظ ، الكولوسيوم ليس المكان المناسب حيث يمكنك مناقشة التاريخ على مهل.

المصارع الأعلى مرتبة الذي يحمل لقب “بطل” سيحصل على معاملة على قدم المساواة مع المدير. 

 

من سيصدق أن الإمبراطور سيموت من الجوع.

 

 

 

 

**********

رفض الجميع تصديق أن هذا هو الاسم الفعلي للمخلوق، نظر أحد المصارعين حول المنطقة ثم تحدث أمام كل عبد حوّل أعينهم بشكل محموم.

 

“ماذا ، بناء هذا الكهف لم ينته بعد؟”

 

“كياااااه! الطفل! الطفل!”

 

نظر الرجال حول المكان بلا مبالاة.

مر الوقت.

 

 

 

عندما بدأ العبيد يتذمرون حول موعد وصول وجبتهم ، سمع اضطراب في الخارج.

“هل قلنا أننا كنا نطعمه البشر؟ ماذا لو أصيبت مخلوقاتنا باهظة الثمن بالمرض “.

 

صوت قعقعة من سلاسل معدنية ، صراخ عالي ، مع عمود فقري مخيف هدير منخفض من مخلوق.

 

 

 

قام العبيد الذين يحفرون حفرة على الفور بتسوية أنفسهم بالجدار خوفًا.

شعروا وكأن شخصًا ما يمسك رقابهم في مكانهم على الفور.

 

 

“انتظر بشكل صحيح!”

صرخات ونداءات خرجت من كل مكان حيث أطلق الرجال ضحكة قاسية، لم يملكوا حتى نية لإطلاق سراح المخلوقات.

 

منذ اليوم الأول الذي التقيا فيه لا يزال مثل الجثة لذلك إندهش الأصلع أكثر قليلاً من المصارعين الآخرين ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

دخل ذئب أسود بحجم رجل بالغ إلى الكهف.

“أنت و أنت، اتبعاني.”

 

 

لمعت عيناه كما لو أنه قد جُوعَ لبضعة أيام.

قاموا بربط المخلوقات بإحكام بعمود حجري.

 

“هل هي مجنونة؟ يجب أن أقول ، المفتش يستقبل أي شخص تقريبًا هذه الأيام “.

“مخلوق شيطاني.”

 

 

‘4 أيام…..’

شكله مختلف مقارنة بالوحش العادي ، نتج مظهرهم عن تغيير الآلهة في مظهرهم في كثير من الأحيان في جزء من روح الدعابة لديهم. 

“انتظر بشكل صحيح!”

 

مع مقتل معظم الآلهة ، نجا عرقهم من خلال التكاثر مرارًا وتكرارًا، الكثير لا يزال موجودا.

مع مقتل معظم الآلهة ، نجا عرقهم من خلال التكاثر مرارًا وتكرارًا، الكثير لا يزال موجودا.

 

 

 

“ماذا ، بناء هذا الكهف لم ينته بعد؟”

نظر الرجل بانحراف ، أمسك بذقن المرأة المجنونة وقلبها جنبًا إلى جنب.

 

 

 امتلكوا الرجال الذين دخلوا الكهف من الخلف أعمدة معدنية تثبت أعناق المخلوقات في مكانها.

 

 

ومن حوله دوي صوت الفأس والتنفس الثقيل في جميع أنحاء الكهف.

كما لو أن هذا ليس كافيًا ، ورجلان من كل جانب يحملان أعمدة معدنية في أيديهم.

لم يرد جوان، لم يتوقع ردًا أيضًا لذا توجه إلى المرأة المجنونة.

 

“لا … لا يا سيدي! إنه يبدو هكذا ولكن في الواقع بطنه لديه القليل من الوزن …. “

نظر الرجال حول المكان بلا مبالاة.

 

 

“شخص ما يسكت هذا الرجل.”

“حسنًا ، لقد أصبح المكان واسعًا بدرجة كافية ، لماذا لا نفلتهم الآن؟”

 

 

الصوت الوحيد الذي سمع داخل الكهف هو التنفس المنخفض وصوت السلاسل غير مسموع.

صرخات ونداءات خرجت من كل مكان حيث أطلق الرجال ضحكة قاسية، لم يملكوا حتى نية لإطلاق سراح المخلوقات.

 

 

 

في الواقع هم ليسوا حراسًا لكنهم عبيد مثل العبيد الذين يحفرون الكهوف.

 

 

 

الاختلاف الوحيد هو أنهم أصبحوا مصارعين من القتال عدة مرات في ساحة الكولوسيوم.

لم يتم تخصيص مساحات في الزنزانة للعبيد حيث تم استخدامها بالفعل لاستيعاب الوحوش والمخلوقات التي تتمتع بمعاملة أفضل. 

 

 

سيتلقى المصارعون الذين نجوا من ثلاث معارك معاملة مختلفة تمامًا مقارنة بالعبد العادي.

“سأراقب هذا الزميل”

 

 

وضعهم أقل من الجندي العادي والعمل الذي تلقوه يتعلق في الغالب بالتدريب البدني والأسلحة. 

أحد المخلوقات ، وجد الفضول بجوان وسار نحوه وهو يشم.

 

 

المصارع الأعلى مرتبة الذي يحمل لقب “بطل” سيحصل على معاملة على قدم المساواة مع المدير. 

 

 

ومع ذلك ، عندما نظر إلى جوان واقفًا شعر بشيء غريب.

لهذا السبب ، هناك العديد من الحالات التي يتطوع فيها عامة الناس الذين يعيشون حياة صعبة ليصبحوا مصارعين.

 

 

 

من بينهم ، شخص واحد فعل هذا مؤخرًا بالضبط، الرجل الأصلع.

وضعهم أقل من الجندي العادي والعمل الذي تلقوه يتعلق في الغالب بالتدريب البدني والأسلحة. 

 

 

وصل في نفس اليوم الذي وصل فيه جوان ، ولكن بسبب شخصيته العنيفة ، ساعدته هذه السمة على الانجرار ليصبح مصارعًا قبل أي شخص آخر.

 

 

 

الرجل الأصلع ، الذي يبدو أنه أراد أن يتعرف عليه المصارعون الآخرون ، تصرف بعنف أكثر من المعتاد.

الاختلاف الوحيد هو أنهم أصبحوا مصارعين من القتال عدة مرات في ساحة الكولوسيوم.

 

 

بعد رؤية تعبيرات العبيد الخائفة ، قاموا بإعادة المخلوقات إلى الوراء بارتياح.

 

 

عيون مرتخية وشعر أشعث و غمغمة مستمرة. 

بعد أن تم سحبها بقوة ، شوهت المخلوقات جسدها وزئرت.

“سأراقب هذا الزميل”

 

 

 بعد أن جوعوا لفترة طويلة ، بدوا اليوم أكثر حساسية مع قدر الخوف الذي يمكن أن يشعروا به في الهواء داخل الكهف.

لحسن الحظ ، الكولوسيوم ليس المكان المناسب حيث يمكنك مناقشة التاريخ على مهل.

 

وقف صبي نحيف يشبه الهيكل العظمي.

“فراشتنا تبدو جائعة.”

 

 

 

رفض الجميع تصديق أن هذا هو الاسم الفعلي للمخلوق، نظر أحد المصارعين حول المنطقة ثم تحدث أمام كل عبد حوّل أعينهم بشكل محموم.

 

 

لكن بالنسبة له ،ليس ما يؤلمه هو الجوع بل ظهور وجه ابنه في كل مرة يفتح فيها عينيه.

“هل هناك أي شخص يمكنه إطعام” الفراشة “بعض الطعام؟”

 

 

بعد أن تم سحبها بقوة ، شوهت المخلوقات جسدها وزئرت.

بالطبع لا أحد يريد أن يتورط مع هذا مخلوق، أشار المصارع إلى عدد قليل من العبيد، بدون أي نية في انتظار متطوع.

عيون مرتخية وشعر أشعث و غمغمة مستمرة. 

 

 

“أنت و أنت، اتبعاني.”

 بعد أن جوعوا لفترة طويلة ، بدوا اليوم أكثر حساسية مع قدر الخوف الذي يمكن أن يشعروا به في الهواء داخل الكهف.

 

لم يتواجد ضوء الشمس بداخل الكهف ، لذلك فهو يحسب فقط في الأيام التي ذهب وعاد فيها إلى الكهف.

”إيييييييك! اممم…. لا بد لي من العمل هنا سيدي المحترم! آه ….. بدلاً من ذلك ، هناك شخص لا يفعل شيئًا هنا! “

“لماذا أنتم خائفون للغاية يا رفاق ، إنه ليس شيئًا خطيرًا بالضبط نجعلكم تفعلونه يا رفاق … ولماذا هو مستلقي؟ هل هو مريض؟”

 

 

قبل أن يتمكن الرجل الأصلع من اختيار شخص ما بشكل صحيح ، صرخ أحد العبيد كما لو أنه ينتظر هذه اللحظة.

 

 

 

الشخص الذي أشار إليه العبد هو جوان المستلقي عند زاوية الكهف.

 

 

 

لاحظ المصارعون أخيرًا جوان لأول مرة.

لم يبتلع المصارعون لعابهم حتى واستمروا في التحديق فقط.

 

وضعهم أقل من الجندي العادي والعمل الذي تلقوه يتعلق في الغالب بالتدريب البدني والأسلحة. 

“ما هذا؟ ظننت أنها كانت جثة “.

‘جاريد إذا كنت على قيد الحياة ، فهل أنت أيضا تعاني؟

 

بين المصارعين ، يمكن سماع ضحكة سيئة فصل الرجل الأصلع جوان على الفور عن المرأة المجنونة.

“إنه … إنه على قيد الحياة! إلى … صباح اليوم ، رأيته يُطعم! “

 

 

ضحك المصارعون وهم ينظرون إلى جوان والمرأة المجنونة وبعد ذلك ، حدق أحد المصارعين سريعًا لأعلى ولأسفل في جسد المرأة المجنونة.

“لماذا أنتم خائفون للغاية يا رفاق ، إنه ليس شيئًا خطيرًا بالضبط نجعلكم تفعلونه يا رفاق … ولماذا هو مستلقي؟ هل هو مريض؟”

“الحدث لم يمضي منذ وقت طويل، حتى شخص مثلها يمكن استخدامه مباراة جميلة على ما أعتقد ، جثة عاهرة مجنونة “.

 

 

اقترب مصارع من جوان وركل ساق جوان برفق اهتزت ساق جوان النحيفة بشكل ضعيف كما لو لم يتبقى أي قوة.

بالطبع لا أحد يريد أن يتورط مع هذا مخلوق، أشار المصارع إلى عدد قليل من العبيد، بدون أي نية في انتظار متطوع.

 

 

“قد ينكسر إذا لمسته مرة أخرى، لم يبق سوى عظام.

 

 

‘جاريد إذا كنت على قيد الحياة ، فهل أنت أيضا تعاني؟

“لا … لا يا سيدي! إنه يبدو هكذا ولكن في الواقع بطنه لديه القليل من الوزن …. “

 

 

 

“شخص ما يسكت هذا الرجل.”

 

 

 

سارع الرجل الأصلع إلى سد الفجوة وصفع العبد على وجهه صرخ العبد وهو يمسك بأنفه المحطم.

 

 

 

“هل قلنا أننا كنا نطعمه البشر؟ ماذا لو أصيبت مخلوقاتنا باهظة الثمن بالمرض “.

 

 

 

خلق المصارعون عن قصد جوًا مضللًا ولكن لا أحد سيشير إلى ذلك.

أمسكت المرأة المجنونة بجوان بقوة وصرخت بصوت عال في أي وقت يقترب منه الجنود.

 

ومع ذلك ، لم تهتم الأنثى بهذا الأمر واستمرت في احتضان جوان بإحكام وهمست.

أحد المخلوقات ، وجد الفضول بجوان وسار نحوه وهو يشم.

خلق المصارعون عن قصد جوًا مضللًا ولكن لا أحد سيشير إلى ذلك.

 

 

وفجأة ترددت صرخة أنثى حادة في جميع أنحاء الكهف.

“كياااااه! الطفل! الطفل!”

 

 

“كياااااه! الطفل! الطفل!”

لم يبتلع المصارعون لعابهم حتى واستمروا في التحديق فقط.

 

تبع ذلك انتباه جميع المصارعين ، نحو الأصلع.

  صوت امرأة مجنونة، سقط القدر الذي تحمله على الأرض  وانسكبت العصيدة بداخله. 

 

 

 

ركضت المرأة المجنونة وانتقدت وجه المخلوق متفاجئ من الهجوم المفاجئ ، “يا ووووف!” نبح بصوت عال ردا على ذلك.

لم يتم تخصيص مساحات في الزنزانة للعبيد حيث تم استخدامها بالفعل لاستيعاب الوحوش والمخلوقات التي تتمتع بمعاملة أفضل. 

 

 

قام المصارعون بشد السلاسل مرة أخرى لمنع المخلوقات من التسبب في الخراب.

 

 

اليوم الرابع.

إذا خلقت المخلوقات حالة من الفوضى ، فإن جميع العبيد الذين يتم إعدامهم يعتبرون عواقب إضافية ستقع عليهم أيضًا.

 

 

بين المصارعين ، يمكن سماع ضحكة سيئة فصل الرجل الأصلع جوان على الفور عن المرأة المجنونة.

ومع ذلك ، لم تهتم الأنثى بهذا الأمر واستمرت في احتضان جوان بإحكام وهمست.

عيون مرتخية وشعر أشعث و غمغمة مستمرة. 

 

“إذا كنت لن تعمل ، فعلى الأقل يجب أن تقوم والدتك بمضاعفة العمل، أليس كذلك؟”

“طفلي ، أمك سوف تحميك، سوف تحميك الأم “.

“فراشتنا تبدو جائعة.”

 

فبدلاً من المظهر المهيب الفخور الذي أظهره طوال حياته ، جاء وجه ابنه مغطى بالدماء.

عانقت يديها مثل القفل وأحكمت بها .

لم يتواجد ضوء الشمس بداخل الكهف ، لذلك فهو يحسب فقط في الأيام التي ذهب وعاد فيها إلى الكهف.

 

م/م: حسنا يا شباب لمن نسي ما هو الكولوسيوم فهو المدرج الروماني الذي يستخدم للعروض هذه صورتين جميلتين له.

بعد فترة ، كافح المصارعون لكنهم انتهوا من تهدئة المخلوقات، لا شك في أن الغضب كان ممتلئًا في رؤوسهم.

 

 

عانقت يديها مثل القفل وأحكمت بها .

“هذه العاهرة ….”

لم يفعل جوان أي شيء ببطء، يحتضر.

 

الرجل الأصلع ، الذي يبدو أنه أراد أن يتعرف عليه المصارعون الآخرون ، تصرف بعنف أكثر من المعتاد.

أمسك الرجل الأصلع بشعر المرأة المجنونة وشدها.

بعد فترة ، كافح المصارعون لكنهم انتهوا من تهدئة المخلوقات، لا شك في أن الغضب كان ممتلئًا في رؤوسهم.

 

 

لم تترك المرأة جوان حتى وهي تصرخ أخذ جوان أيضًا مع المرأة. 

 

 

 

“هذه العاهرة مجنونة في الواقع.”

 

 

  صوت امرأة مجنونة، سقط القدر الذي تحمله على الأرض  وانسكبت العصيدة بداخله. 

لاحظ المصارعون بعد مراقبة سلوكها.

إذا كان هناك أي إقتراح أو مشكلة أخبروني.

 

 

عيون مرتخية وشعر أشعث و غمغمة مستمرة. 

 

 

قاموا بربط المخلوقات بإحكام بعمود حجري.

لا يشعرون بأنها “طبيعية”.

 

 

“هل هي مجنونة؟ يجب أن أقول ، المفتش يستقبل أي شخص تقريبًا هذه الأيام “.

صوت قعقعة من سلاسل معدنية ، صراخ عالي ، مع عمود فقري مخيف هدير منخفض من مخلوق.

 

 

“الحدث لم يمضي منذ وقت طويل، حتى شخص مثلها يمكن استخدامه مباراة جميلة على ما أعتقد ، جثة عاهرة مجنونة “.

“سأراقب هذا الزميل”

 

 

ضحك المصارعون وهم ينظرون إلى جوان والمرأة المجنونة وبعد ذلك ، حدق أحد المصارعين سريعًا لأعلى ولأسفل في جسد المرأة المجنونة.

حاول جوان عن قصد عدم سماع الأحداث التي وقعت بعد وفاته.

 

 

نظر الرجل بانحراف ، أمسك بذقن المرأة المجنونة وقلبها جنبًا إلى جنب.

 

 

لكن بالنسبة له ،ليس ما يؤلمه هو الجوع بل ظهور وجه ابنه في كل مرة يفتح فيها عينيه.

“رغم أنها غاضبة ، ألا تبدو بخير؟ بعد الاستحمام ، يمكن أن تبدو واعدة “.

 

 

إذا خلقت المخلوقات حالة من الفوضى ، فإن جميع العبيد الذين يتم إعدامهم يعتبرون عواقب إضافية ستقع عليهم أيضًا.

“ليس هناك وقت للاغتسال.”

 

 

 

بين المصارعين ، يمكن سماع ضحكة سيئة فصل الرجل الأصلع جوان على الفور عن المرأة المجنونة.

 

عيون مرتخية وشعر أشعث و غمغمة مستمرة. 

لكم أحد المصارعين بطنها عندما بدأت بالصراخ ثم صمتت المرأة.

بين المصارعين ، يمكن سماع ضحكة سيئة فصل الرجل الأصلع جوان على الفور عن المرأة المجنونة.

 

وهوعلى وشك الهدير في الصلع ، لاحظ المصارع شخصًا ما وأمال رأسه. 

“سأراقب هذا الزميل”

لا يشعرون بأنها “طبيعية”.

 

للإشارة إلى الشعور بالذنب ، تمتم.

نظر المصارعون إلى بعضهم البعض والشر في عيونهم. 

فقط بالكاد.

 

ومن حوله دوي صوت الفأس والتنفس الثقيل في جميع أنحاء الكهف.

قاموا بربط المخلوقات بإحكام بعمود حجري.

 

 

بدأ المصارعون في سحب المرأة المجنونة نحو نهاية الكهف المظلمة. 

 

 

 

لعق الرجل الأصلع شفتيه وهو ينظر إلى ظهورهما، نظر إلى الجثة مثل جوان وألقاها على الأرض.

 

 

 

للإشارة إلى الشعور بالذنب ، تمتم.

لم يتم إرسال أي مصمم أو مدير لإدارة البناء بدلاً من ذلك ، تم وضع عدد قليل من الحراس حتى لا يتراخى العبيد.

 

أدرك الأصلع الذي أوشك على الذعر مع كل النظرات الموجهة إليه ، أن الجميع كان يحَدق بالفعل خلفه. 

“إذا كنت لن تعمل ، فعلى الأقل يجب أن تقوم والدتك بمضاعفة العمل، أليس كذلك؟”

 

 

 

لم يرد جوان، لم يتوقع ردًا أيضًا لذا توجه إلى المرأة المجنونة.

“كياااااه! الطفل! الطفل!”

 

 

داخل الجزء المظلم من الكهف ، أوشك المصارعون أن يستولوا على جسد المرأة المجنونة. 

 

 

الصوت الوحيد الذي سمع داخل الكهف هو التنفس المنخفض وصوت السلاسل غير مسموع.

“هيهي ، يا رفاق يُسمح لي على الأقل بالمشاهدة ، أليس كذلك؟ “

بالطبع لا أحد يريد أن يتورط مع هذا مخلوق، أشار المصارع إلى عدد قليل من العبيد، بدون أي نية في انتظار متطوع.

 

 

“أنت … يجب على المبتدئين الانضمام إلى الصف … هاه، ماذا يفعل؟”

ومن حوله دوي صوت الفأس والتنفس الثقيل في جميع أنحاء الكهف.

 

‘جاريد إذا كنت على قيد الحياة ، فهل أنت أيضا تعاني؟

وهوعلى وشك الهدير في الصلع ، لاحظ المصارع شخصًا ما وأمال رأسه. 

 

 

 

تبع ذلك انتباه جميع المصارعين ، نحو الأصلع.

 

 

بين المصارعين نما صمت مروع، همس أحدهم بهدوء. 

أدرك الأصلع الذي أوشك على الذعر مع كل النظرات الموجهة إليه ، أن الجميع كان يحَدق بالفعل خلفه. 

 

 

 

عندما استدار ، وجد جوان يقف هناك.

نظر الرجال حول المكان بلا مبالاة.

 

قبل أن يتمكن الرجل الأصلع من اختيار شخص ما بشكل صحيح ، صرخ أحد العبيد كما لو أنه ينتظر هذه اللحظة.

وقف صبي نحيف يشبه الهيكل العظمي.

اليوم الرابع.

 

 

منذ اليوم الأول الذي التقيا فيه لا يزال مثل الجثة لذلك إندهش الأصلع أكثر قليلاً من المصارعين الآخرين ، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.

مع مقتل معظم الآلهة ، نجا عرقهم من خلال التكاثر مرارًا وتكرارًا، الكثير لا يزال موجودا.

 

 

ومع ذلك ، عندما نظر إلى جوان واقفًا شعر بشيء غريب.

سارع الرجل الأصلع إلى سد الفجوة وصفع العبد على وجهه صرخ العبد وهو يمسك بأنفه المحطم.

 

ومع ذلك ، لم تهتم الأنثى بهذا الأمر واستمرت في احتضان جوان بإحكام وهمست.

بين المصارعين نما صمت مروع، همس أحدهم بهدوء. 

جسم جوان مصنوع بالكامل من المانا ولكن بدون العناصر الغذائية ، لن يعمل بشكل صحيح.

 

 

“ذلك… .. هل هو حي؟ ربما هم من اللاموتى؟ “

 

 

 

لم يقل جوان أي شيء ولم ينظر إليهم حتى، لقد وقف فقط.

نظر الرجل بانحراف ، أمسك بذقن المرأة المجنونة وقلبها جنبًا إلى جنب.

 

“مخلوق شيطاني.”

لم يبتلع المصارعون لعابهم حتى واستمروا في التحديق فقط.

تبع ذلك انتباه جميع المصارعين ، نحو الأصلع.

 

 

شعروا وكأن شخصًا ما يمسك رقابهم في مكانهم على الفور.

 

 

 

ليس فقط المصارعون، العبيد تم تجميدهم في أماكنهم و حدقوا في جوان.

“حسنًا ، لقد أصبح المكان واسعًا بدرجة كافية ، لماذا لا نفلتهم الآن؟”

 

 

الصوت الوحيد الذي سمع داخل الكهف هو التنفس المنخفض وصوت السلاسل غير مسموع.

“ذلك… .. هل هو حي؟ ربما هم من اللاموتى؟ “

 

  صوت امرأة مجنونة، سقط القدر الذي تحمله على الأرض  وانسكبت العصيدة بداخله. 

‘السلاسل؟’

 

 

 

من خلال كل رؤوس المصارعين ، مرت فكرة.

 

 

مع مقتل معظم الآلهة ، نجا عرقهم من خلال التكاثر مرارًا وتكرارًا، الكثير لا يزال موجودا.

تم إعادة توجيه انتباههم إلى العمود الحجري الذي ربطت به الكائنات.

اليوم الرابع.

 

 

جالسة على بطونها، ترتجف الكائنات، ثم بدأوا يلفون أجسادهم و يكافحون بشكل متقطع.

دخل ذئب أسود بحجم رجل بالغ إلى الكهف.

 

لا يشعرون بأنها “طبيعية”.

عند القيام بذلك ، بدأت السلاسل المقيدة بشكل أخرق في الارتخاء.

 

 

 

ثم أدار جوان رأسه نحو المصارعين.

 

 

 

في نفس الوقت ، تطلق جميع المخلوقات نباحًا عاليًا ! حيث كسروا قيودهم وبدأوا في الجري، بدأ المصارعون والعبيد بالصراخ وهم يهربون.

 

 

 

لكن الاتجاه التي ركضت نحوه الكائنات ليس بإتجاه المصارعين أو العبيد  بل باتجاه مخرج الكهف.

 

 

“مخلوق شيطاني.”

_________________________________

لحسن الحظ ، الكولوسيوم ليس المكان المناسب حيث يمكنك مناقشة التاريخ على مهل.

يا لها من نهاية غير متوقعة لهذا الفصل.

لم يتم تخصيص مساحات في الزنزانة للعبيد حيث تم استخدامها بالفعل لاستيعاب الوحوش والمخلوقات التي تتمتع بمعاملة أفضل. 

إذا كان هناك أي إقتراح أو مشكلة أخبروني.

“طفلي ، أمك سوف تحميك، سوف تحميك الأم “.

لقائنا غدا بإذن الله

لذلك يقومون بتوفير مساحة أكبر لاحتوائهم.

لكن بالنسبة له ،ليس ما يؤلمه هو الجوع بل ظهور وجه ابنه في كل مرة يفتح فيها عينيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط