نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor has returned 4

الإمبراطور يساوي ورقتين فضيتين «3»

الإمبراطور يساوي ورقتين فضيتين «3»

 

 

“التقط!”

يبدو أن جسدي سوف يشفى باستمرار حتى نفاد المانا، إذا انتظرت الموت ، فأنا غير متأكد من الوقت الذي سيستغرقه.

 

 

صرخ المصارع الوحيد الذي حلل الوضع بسرعة. 

لم يكن هناك جدوى من التعرف على بعضنا البعض.

 

اعتاد مصطلح “أهليل” أكثر في الفترة التي كانت فيها الإنسانية أقلية.

أمسك أقرب مصارع يائسًا بالسلسلة المعدنية ، لكن كل ما يمكنه فعله هو التمسك بحياته العزيزة حيث جره المخلوق إلى اليسار واليمين.

بالإستماع عن كثب ، صلواتهم لم ترفع إلى الآلهة.

 

 

هرع المصارعون بسرعة من الكهف قبل أن تحوله المخلوقات إلى فوضى.

 

 

 

بقي واحد فقط في الخلف. 

يبدو أن جسدي سوف يشفى باستمرار حتى نفاد المانا، إذا انتظرت الموت ، فأنا غير متأكد من الوقت الذي سيستغرقه.

 

لم يدرك الأشخاص القريبون بعد أن جسد جوان قد تقوى بشكل كبير مقارنة بما كان عليه من قبل.

بالدي ممدداً على الأرض وغاضبًا.

“نعم حبيبي”

 

 

“فوو ، تبا ….”

“ما اسمك؟”

 

 

حاول مرات عديدة النهوض بقوة لكن لم يوجد قوة في ساقيه. استسلم وجلس على الأرض المبتلة.

لكنه الآن يتحرك ويأكل ويعمل.

 

بالنسبة الأصلع ، بدا هذا الموقف وكأنه مزحة.

من الخيارات، بدأ يزحف بشكل يائس نحو مخرج الكهف.

 

 

أرسل إلى جوان نظرات مثيرة للإهتمام. 

ثم تحول بصره إلى جوان، وجده على بعد خطوات قليلة من المكان الذي كان واقفاً فيه.

 

 

عدد كبير من الناس يأكلون مثل جوان تمامًا ، لكن رأى الكثير ممن يصلون مثل المرأة المجنونة، نظر إليهم وشعر بالارتباك.

لم يبدو أنه يتجه نحو المرأة المجنونة.

 

 

خلال أيام حكمه كإمبراطور ، كان مصطلح نصف السلالة يستخدم فقط من قبل مجموعة من المدافعين عن الإنسانية. 

مشى جوان ببطء شديد نحو النهاية الخلفية للكهف.

 

 

 

بجانب قدمه يوجد فأس مكسور قام العبيد برميه بعيدًا قبل الهروب.

 

 

 

التقط جوان الفأس.

تم تنصيبه كمخلص للبشرية.

 

تجاهلها جوان وأدخل الطبق إلى فمه، نشأت رائحة كريهة من العصيدة الفاترة المليئة بما لا يعلمه إلا الله. 

من الغريب أن ذراعي جوان الشبيهة بفرع شجرة يمكن أن ترفعه.

“لا ، أنا جاد في القول إنك تبدو جيدًا سمعت أنك تتنقل دون أي مشاكل وتتناول طعامًا جيدًا…. كيف يمكن لشخص أن يتغير بهذه السرعة؟ “

 

طوال حياته وقر كإمبراطور، في ذاكرته لم ينسحب مرة واحدة ولم يئن. 

رفع جوان الفأس وأسقطه على الحائط.

حتى بالنسبة للبالغين ، إن الفأس ثقيلة الرفع ولم يتم توزيع الوجبات المناسبة أيضًا.

 

حتى بالنسبة للبالغين ، إن الفأس ثقيلة الرفع ولم يتم توزيع الوجبات المناسبة أيضًا.

بالنسبة الأصلع ، بدا هذا الموقف وكأنه مزحة.

 

 

 

وهو على وشك الاستمتاع بلحظته عندما استيقظ جوان فجأة ، وبدأت المخلوقات في إحداث الفوضى وعند الوقوف بدأ جوان في التحديق على الحائط بفأسه.

 

 

 

على الرغم من ذلك النقطة الأكثر إثارة للضحك هي عدم اليقين بشأن ما إذا تبول في سرواله عندما اعتقد أن المخلوقات ستهاجمه ، أو بسبب الاتصال مباشرتًا بالعين مع جوان.

سابقاً هذا المكان كان نجسًا ، تلميحًا لأن الدم والجنون باقٍ في المانا. في السابق هذا المكان وجد فيه معبد لتانتيل ، لذا كل هذا ليس بالغريب.

 

لم يكن هناك جدوى من التعرف على بعضنا البعض.

 

أمسك جوان بالفأس مرة أخرى ورفعه لأعلى. 

تم سحب حجر بحجم قبضة اليد من الحائط في اللحظة التي ارتطم الفأس به.

لقد مر وقت منذ أن قام بأي عمل بدني خالص.

 

 

يمكن للمرء أن يشعر بسعادة صغيرة من كومة الأوساخ المتساقطة من الحائط.

 

 

 

أمسك جوان بالفأس مرة أخرى ورفعه لأعلى. 

 

 

 

مثل المرة السابقة ، وجد جوان صعوبة في رفع المعول المكسور ، لكنه الآن يتعامل بخبرة مع الحائط.

“نعم حبيبي”

 

ثم تحول بصره إلى جوان، وجده على بعد خطوات قليلة من المكان الذي كان واقفاً فيه.

لقد مر وقت منذ أن قام بأي عمل بدني خالص.

مات الإمبراطور، مات الإمبراطور، مات الإمبراطور…

 

“ليس من الضروري شيء سيء”

عندما كان إمبراطورًا ، تمكن ببعض الهتافات السحرية أن يحقق مهامًا تفوق الخيال. 

لقد ضغطت على أجزاء الدهون التي بدأت تظهر على جسده ، وطوال الليل لم تتركه يذهب من حضنها.

 

إن الآلهة ميتة في الغالب.

ولكن حتى بدون الهتافات ، إمتلك الآلاف ، عشرات الآلاف من المرؤوسين المستعدين للقيام بأمره.

 

 

 

الآن ، كل ما لديه هو مجرد فأس واحد بحوزته.

 

 

امرأة مجنونة تعتني بالطعام أحضرت وجباتهم، لم يعلم جوان أين وما هو العمل الذي قامت به ، لكن عقلها أصبح “مجنونًا” فقط عندما واجه جوان الخطر لم تملك أي مشاكل في إكمال الأعمال اليومية.

قعقعة!

 

 

أعاد جوان التفكير في أفكاره حول الموت. 

عندما سقط الفأس على صخرة مدفونة تحت التراب ، اهتزت ذراعيه. بالنظر إلى الأمر بشكل إيجابي ، فهذا يعني أن تقلباته تتمتع بالكثير من القوة خلفها.

 

 

 

وفر هذا العمل البدني عن غير قصد تمرينًا فعالًا لجسد جوان.

كتفيه لم يعودا يشعران بالثقل، لم يعد مضطرًا لحماية الجنس البشري ، وقيادة الجميع إلى مستقبل أكثر إشراقًا.

 

“لن أدعك تذهب مرة أخرى ، حبيبي لا يجب أن تتجول وحدك … “

بطبيعة الحال ، إن أعمال بناء توسيع الكهوف شيئًا لا يستطيع الطفل البالغ من العمر 9 سنوات التعامل معه.

 

 

 

حتى بالنسبة للبالغين ، إن الفأس ثقيلة الرفع ولم يتم توزيع الوجبات المناسبة أيضًا.

“من هذا فقط، تحسن مستواي الجسدي بشكل كبير.”

 

بسرعة ، شفت المانا داخل جسده عضلات جوان المرهقة. 

عادة ، يتم إصلاح العضلات التي يتم الإفراط في استخدامها مع مرور الوقت وتعود بشكل صحي أكثر من ذي قبل ، ولكن القيام بهذا العمل الكهفي المتعب لم يساعد في تقوية العضلات ولكنه أدى فقط إلى تمزقها مما جعلها أسوأ.

 

 

ليس بالأمر السيء؟ من الواضح أنه يخالف أفكاره.

لحسن الحظ ، تم بناء جسد جوان على مانا.

 

 

الخطأ يكمن في التحدث إليه مرة واحدة لكونه فاون ، قدرته على تسلق الجدران ممتازة ، لذلك عمل في مناطق أكثر خطورة.

قامت المانا بتأليف جسده واستمرت في ذلك.

حتى بالنسبة للبالغين ، إن الفأس ثقيلة الرفع ولم يتم توزيع الوجبات المناسبة أيضًا.

 

 

يمكن تفسير حقيقة أن جسد جوان ضعيف بشكل إيجابي ؛ لن يستغرق الأمر سوى القليل من المانا لاستعادته.

 

 

 

بسرعة ، شفت المانا داخل جسده عضلات جوان المرهقة. 

 

 

دوره دائم في الريادة والتعليم وحماية من حوله.

بعد ذلك على الفور ، تم امتصاص المانا في المنطقة المحيطة بجسده.

بالإستماع عن كثب ، صلواتهم لم ترفع إلى الآلهة.

 

أعاد جوان التفكير في أفكاره حول الموت. 

“من هذا فقط، تحسن مستواي الجسدي بشكل كبير.”

 

 

لم يدرك الأشخاص القريبون بعد أن جسد جوان قد تقوى بشكل كبير مقارنة بما كان عليه من قبل.

لو أن لدى جوان جسم قوي أو قدرة مانا غير كافية بالفعل، فلن يحدث هذا التطور السريع.

 

 

لقد مر وقت منذ أن قام بأي عمل بدني خالص.

لم يدرك الأشخاص القريبون بعد أن جسد جوان قد تقوى بشكل كبير مقارنة بما كان عليه من قبل.

بالتأكيد ليست عملية تفكير لشخص يريد الموت.

 

 

أعاد جوان التفكير في أفكاره حول الموت. 

 

 

 

يبدو أن جسدي سوف يشفى باستمرار حتى نفاد المانا، إذا انتظرت الموت ، فأنا غير متأكد من الوقت الذي سيستغرقه.

 

 

 

تركزت المانا القريبة بكثافة بشكل غريب. لا ، الواقع هو أن معظم أجزاء زنزانة الكولوسيوم كثيفة.

لكن رد الفعل الأكبر جاء من المرأة المجنونة.

 

 

نشأت أوقات يمكن أن تتكثف فيها المانا بشكل طبيعي ، لكن هذه الحالة مختلفة.

لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.

 

إن الآلهة ميتة في الغالب.

سابقاً هذا المكان كان نجسًا ، تلميحًا لأن الدم والجنون باقٍ في المانا. في السابق هذا المكان وجد فيه معبد لتانتيل ، لذا كل هذا ليس بالغريب.

‘أمانة…. ربما أستطيع أن أخمن’

 

بالدي ممدداً على الأرض وغاضبًا.

لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.

لقد ضغطت على أجزاء الدهون التي بدأت تظهر على جسده ، وطوال الليل لم تتركه يذهب من حضنها.

 

“يا طفل!”

“ليس من الضروري شيء سيء”

 

 

 

فكر جوان في نفسه، وتوقف.

تركزت المانا القريبة بكثافة بشكل غريب. لا ، الواقع هو أن معظم أجزاء زنزانة الكولوسيوم كثيفة.

 

 

ليس بالأمر السيء؟ من الواضح أنه يخالف أفكاره.

 

 

 

أفكار لا تزال تريد الموت.

من الغريب أن ذراعي جوان الشبيهة بفرع شجرة يمكن أن ترفعه.

 

 

لكنه الآن يتحرك ويأكل ويعمل.

 

 

‘أمانة…. ربما أستطيع أن أخمن’

بالتأكيد ليست عملية تفكير لشخص يريد الموت.

***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** **

 

إن الآلهة ميتة في الغالب.

لقد محى مثل هذه الأفكار المعقدة وتحرك لا شعوريًا.

 

 

 

مات الإمبراطور، مات الإمبراطور، مات الإمبراطور…

 

 

رفع جوان الفأس وأسقطه على الحائط.

كرر جوان بلا نهاية وذكر نفسه، مات الإمبراطور، تم استبداله هنا فقط عبد يبلغ من العمر 9 سنوات.

 

 

لقد مر وقت منذ أن قام بأي عمل بدني خالص.

على أي حال ، من الصعب على الطفل أن يعيش في هذه البيئة.

سابقاً هذا المكان كان نجسًا ، تلميحًا لأن الدم والجنون باقٍ في المانا. في السابق هذا المكان وجد فيه معبد لتانتيل ، لذا كل هذا ليس بالغريب.

 

 

إما أن تؤكل من قبل المخلوقات ، أو تُضرب حتى الموت أو تُلقى في ساحة الكولوسيوم.

 

 

 

إما أو ، هو مستعد لتقديم ذراعه من أجل هلاكه القادم.

لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.

 

 

***** ***** ***** ***** ***** *****

ابتسم ابتسامة مريرة.

 

ذات ليلة سأل جوان المرأة المجنونة عن اسمها لكن المحادثة لم تذهب إلى أي مكان.

بعد تخطي عشرة أيام متواصلة.

حسنا كل فصل يمر يجعلني أشعر بصدمة أكبر 

 

ومع ذلك ، أذابت هذه المرأة قلب جوان المتجمد المتيبس.

لا زالت أطراف جوان رفيعة ولكن بدأت تظهر إشارات عضلية هنا وهناك.

أثناء مضغ الهوية المجهولة للحوم داخل العصيدة ، نظر جوان حوله.

 

أفكار لا تزال تريد الموت.

جعل تحوله المتزايد من الاقتراب للموت إلى علامات الحياة، العبد الآخر حذرًا.

ولكن بعد أن شعر بالراحة داخل حضنها الدافئ ، بدأ جوان ينسى ببطء شعور النصل الأسود  تلاشى تدريجيًا يوماً بعد يوم حتى اختفى.

 

رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.

بدأ صبي يبلغ من العمر 9 سنوات في المساهمة بشكل غير متوقع في عملهم، بل أفضل من بعض البالغين الكسالى أو من لديهم مهارات متطفلة ضعيفة. 

 

 

لكنه الآن يتحرك ويأكل ويعمل.

في البداية فكر الجميع لماذا يشتري شخص ما جثة طفل على الأرض ، ولكن الآن تغيرت هذه الأفكار.

لكن رد الفعل الأكبر جاء من المرأة المجنونة.

 

 

هذا هو الحال بالنسبة للمفتش الذي قرر شراء جوان. 

مشى جوان ببطء شديد نحو النهاية الخلفية للكهف.

 

 

أرسل إلى جوان نظرات مثيرة للإهتمام. 

تم سحب حجر بحجم قبضة اليد من الحائط في اللحظة التي ارتطم الفأس به.

 

 

لكن رد الفعل الأكبر جاء من المرأة المجنونة.

 

 

يقومون في الواقع بالصلاة إلى جوان ، الإمبراطور. 

لقد أحبت حقًا رؤية مظهر جوان يتغير كل يوم.

 

 

ومع ذلك ، لم يعد يشعر الآن بكل هذه المسؤوليات.

لقد ضغطت على أجزاء الدهون التي بدأت تظهر على جسده ، وطوال الليل لم تتركه يذهب من حضنها.

 

 

من الخيارات، بدأ يزحف بشكل يائس نحو مخرج الكهف.

رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.

أثناء مضغ الهوية المجهولة للحوم داخل العصيدة ، نظر جوان حوله.

 

***** ***** ***** ***** ***** *****

لم يملك جوان أي ذكريات عن والدته، ما استطاع أن يتذكره هو تمتعه بقوة كبيرة عمله تلميذًا تحت قيادة سحرة عظماء وقتل إلهًا قبل أن يبلغ العاشرة من عمره.

تجاهلها جوان وأدخل الطبق إلى فمه، نشأت رائحة كريهة من العصيدة الفاترة المليئة بما لا يعلمه إلا الله. 

 

 

طوال حياته وقر كإمبراطور، في ذاكرته لم ينسحب مرة واحدة ولم يئن. 

 

 

 

دوره دائم في الريادة والتعليم وحماية من حوله.

لا زالت أطراف جوان رفيعة ولكن بدأت تظهر إشارات عضلية هنا وهناك.

 

‘أمانة…. ربما أستطيع أن أخمن’

ومع ذلك ، أذابت هذه المرأة قلب جوان المتجمد المتيبس.

سأحزن إذا لم يذكر الكاتب شيء عنها.

 

 

لم يعتد من قبل على المعانقة ، لكنه سمح لها بمسك يديه.

كما لو أن الجميع جزءًا من حلم وفكر أن ذلك قصة قديمة من الماضي.

 

“من هذا فقط، تحسن مستواي الجسدي بشكل كبير.”

“ما اسمك؟”

 

 

لقد ضغطت على أجزاء الدهون التي بدأت تظهر على جسده ، وطوال الليل لم تتركه يذهب من حضنها.

“نعم حبيبي”

 

 

 

“اسم، اسمك”

 

 

 

“لن أدعك تذهب مرة أخرى ، حبيبي لا يجب أن تتجول وحدك … “

 

 

 

ذات ليلة سأل جوان المرأة المجنونة عن اسمها لكن المحادثة لم تذهب إلى أي مكان.

 

 

 

انتهى الأمر بجوان ضاحكًا، قبل احتضانها بهدوء.

 

 

حتى صوت الصلوات قريب منك.

يمكن سماع دقات قلبها، الاستماع إلى قلبها النابض بقوة جعله يعتقد أنه من الجيد له أن يعيش. 

 

 

هرع المصارعون بسرعة من الكهف قبل أن تحوله المخلوقات إلى فوضى.

كتفيه لم يعودا يشعران بالثقل، لم يعد مضطرًا لحماية الجنس البشري ، وقيادة الجميع إلى مستقبل أكثر إشراقًا.

في البداية اعتقد أن السبب هو أن العبيد أمام عينيه بالواقع نصف بشر، ولكن حتى بعد النظر إلى العبيد البشريين الذين تم إحضارهم من خارج الإمبراطورية ، لم يملك مثل هذه المشاعر.

 

 

كان مجرد “جوان”.

من ناحية أخرى، هذا متوقع.

 

عدد كبير من الناس يأكلون مثل جوان تمامًا ، لكن رأى الكثير ممن يصلون مثل المرأة المجنونة، نظر إليهم وشعر بالارتباك.

شعر جوان أن ذلك أكثر غرابة.

وفر هذا العمل البدني عن غير قصد تمرينًا فعالًا لجسد جوان.

 

 

قبل أن يخاطر دائمًا بحياته ويعيشها من أجل رفاهية البشرية ، وسعادة البشرية ، ومستقبل البشرية.

 

 

تم سحب حجر بحجم قبضة اليد من الحائط في اللحظة التي ارتطم الفأس به.

هذه هي الحياة المتوقعة.

ذات ليلة سأل جوان المرأة المجنونة عن اسمها لكن المحادثة لم تذهب إلى أي مكان.

 

لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.

ومع ذلك ، لم يعد يشعر الآن بكل هذه المسؤوليات.

 

 

 

في البداية اعتقد أن السبب هو أن العبيد أمام عينيه بالواقع نصف بشر، ولكن حتى بعد النظر إلى العبيد البشريين الذين تم إحضارهم من خارج الإمبراطورية ، لم يملك مثل هذه المشاعر.

 

 

 

لدرجة أنه بدأ في التساؤل عما إذا كان وقته كإمبراطور موجود بالفعل.

حتى بالنسبة للبالغين ، إن الفأس ثقيلة الرفع ولم يتم توزيع الوجبات المناسبة أيضًا.

 

اعتاد مصطلح “أهليل” أكثر في الفترة التي كانت فيها الإنسانية أقلية.

كما لو أن الجميع جزءًا من حلم وفكر أن ذلك قصة قديمة من الماضي.

 

 

 

بالطبع ، هذه ليست الحقيقة. حتى الآن ، شعر قلبه المؤلم بإحساس السكين الأسود الذي اخترقته.  

 

 

 

ولكن بعد أن شعر بالراحة داخل حضنها الدافئ ، بدأ جوان ينسى ببطء شعور النصل الأسود  تلاشى تدريجيًا يوماً بعد يوم حتى اختفى.

أثناء العمل ، أدار رأسه ردًا على استدعائه.

 

عندما التقط جوان طبقًا ، صفعت المرأة المجنونة يده.

 

بدأ صبي يبلغ من العمر 9 سنوات في المساهمة بشكل غير متوقع في عملهم، بل أفضل من بعض البالغين الكسالى أو من لديهم مهارات متطفلة ضعيفة. 

 

لدرجة أنه بدأ في التساؤل عما إذا كان وقته كإمبراطور موجود بالفعل.

***** ***** ***** ***** ***** *****

 

 

فكر جوان في نفسه، وتوقف.

 

 

 

انتهى الأمر بجوان ضاحكًا، قبل احتضانها بهدوء.

“يا طفل!”

 

 

 

أثناء العمل ، أدار رأسه ردًا على استدعائه.

 

 

 

الشخص الذي أزعجه أكثر بعد المرأة المجنونة كان فاون.

رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.

 

 

الخطأ يكمن في التحدث إليه مرة واحدة لكونه فاون ، قدرته على تسلق الجدران ممتازة ، لذلك عمل في مناطق أكثر خطورة.

 

 

يستطيع أن يثق في ذلك لأنه قد قتلهم بيديه .. وهرب الأحياء إلى أماكن لا يمكنهم العودة منها أبدًا.

“تبدو أفضل بكثير من ذي قبل عندما كنت تتصرف كالجثة؟”

بجانب قدمه يوجد فأس مكسور قام العبيد برميه بعيدًا قبل الهروب.

 

 

“……. هل يُمكنك عدم التدخل، آهليل [1] “

لم يعتد من قبل على المعانقة ، لكنه سمح لها بمسك يديه.

 

 

“آهليل؟ تستخدم كلمة عتيقة نحن في الوقت الحاضر يدعونا الجميع بأنصاف السلالات. حسنًا ، على الرغم من أننا ما زلنا نحب أن يطلق علينا أهليل أكثر “.

 

 

تم سحب حجر بحجم قبضة اليد من الحائط في اللحظة التي ارتطم الفأس به.

شعر جوان بإحساس غريب من كلمات فاون.

 

 

يستطيع أن يثق في ذلك لأنه قد قتلهم بيديه .. وهرب الأحياء إلى أماكن لا يمكنهم العودة منها أبدًا.

خلال أيام حكمه كإمبراطور ، كان مصطلح نصف السلالة يستخدم فقط من قبل مجموعة من المدافعين عن الإنسانية. 

أعاد جوان التفكير في أفكاره حول الموت. 

 

 

اعتاد مصطلح “أهليل” أكثر في الفترة التي كانت فيها الإنسانية أقلية.

رفع جوان الفأس وأسقطه على الحائط.

 

 

“لا ، أنا جاد في القول إنك تبدو جيدًا سمعت أنك تتنقل دون أي مشاكل وتتناول طعامًا جيدًا…. كيف يمكن لشخص أن يتغير بهذه السرعة؟ “

إما أو ، هو مستعد لتقديم ذراعه من أجل هلاكه القادم.

 

بعد ذلك على الفور ، تم امتصاص المانا في المنطقة المحيطة بجسده.

الآن بعد أن انهى جوان عمله ، طلب منه فاون إحضار وجبته.

الآن بعد أن انهى جوان عمله ، طلب منه فاون إحضار وجبته.

 

من الخيارات، بدأ يزحف بشكل يائس نحو مخرج الكهف.

أدلى جوان بتعبير مرهق من الأشياء السيئة التي واجهها بعد أن كاد أن يموت، لم يلتزم أحد ببساطة عندما طلب منهم إغلاق أفواههم. 

“فوو ، تبا ….”

 

 

وضع جوان فأسه.

بالطبع ، هذه ليست الحقيقة. حتى الآن ، شعر قلبه المؤلم بإحساس السكين الأسود الذي اخترقته.  

 

كان مجرد “جوان”.

حقيقة قدوم فاون تعني أن الوقت قد حان لتناول الوجبة. بينما العبيد الآخرون قد تركوا بالفعل معداتهم.

قامت المانا بتأليف جسده واستمرت في ذلك.

 

 

على عكس فاون ، لم يوجد أي شخص آخر قد يبدأ محادثة بنشاط أو يلقي النكات.

لقد ضغطت على أجزاء الدهون التي بدأت تظهر على جسده ، وطوال الليل لم تتركه يذهب من حضنها.

 

 

من ناحية أخرى، هذا متوقع.

 

 

مثل المرة السابقة ، وجد جوان صعوبة في رفع المعول المكسور ، لكنه الآن يتعامل بخبرة مع الحائط.

لم يسأل العبيد ولم يخبروا بعضهم البعض بأسمائهم.

فكر جوان في نفسه، وتوقف.

 

كتفيه لم يعودا يشعران بالثقل، لم يعد مضطرًا لحماية الجنس البشري ، وقيادة الجميع إلى مستقبل أكثر إشراقًا.

متورط في الحوادث ، يتم سحبه إلى ساحات القتال، مرارًا وتكرارًا ، يأتون العبيد ويذهبون بنفس السرعة. 

على الأرجح جثث من الوحوش أو مخلوقات الكولوسيوم.

 

 

لم يكن هناك جدوى من التعرف على بعضنا البعض.

تم تنصيبه كمخلص للبشرية.

 

 

امرأة مجنونة تعتني بالطعام أحضرت وجباتهم، لم يعلم جوان أين وما هو العمل الذي قامت به ، لكن عقلها أصبح “مجنونًا” فقط عندما واجه جوان الخطر لم تملك أي مشاكل في إكمال الأعمال اليومية.

 

 

 

عندما التقط جوان طبقًا ، صفعت المرأة المجنونة يده.

على أي حال ، من الصعب على الطفل أن يعيش في هذه البيئة.

 

في البداية فكر الجميع لماذا يشتري شخص ما جثة طفل على الأرض ، ولكن الآن تغيرت هذه الأفكار.

“حبيبي ، الصلاة تأتي أولاً!”

ذات ليلة سأل جوان المرأة المجنونة عن اسمها لكن المحادثة لم تذهب إلى أي مكان.

 

رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.

تجاهلها جوان وأدخل الطبق إلى فمه، نشأت رائحة كريهة من العصيدة الفاترة المليئة بما لا يعلمه إلا الله. 

سابقاً هذا المكان كان نجسًا ، تلميحًا لأن الدم والجنون باقٍ في المانا. في السابق هذا المكان وجد فيه معبد لتانتيل ، لذا كل هذا ليس بالغريب.

 

حتى صوت الصلوات قريب منك.

‘أمانة…. ربما أستطيع أن أخمن’

 

 

 

على الأرجح جثث من الوحوش أو مخلوقات الكولوسيوم.

 

 

 

من الممكن بيع الأجزاء باهظة الثمن وإلقاء أجزاء مثل الأمعاء واللحوم الخالية من الدهون.

هرع المصارعون بسرعة من الكهف قبل أن تحوله المخلوقات إلى فوضى.

 

 

يغلي حتى يبدأ الجزء السفلي من يرق الذباب في الاحتراق ، وهذا يقضي على معظم المخلوقات السامة في الداخل.

 

 

أولاً تلك المرأة المجنونة التي لم يذكر إسمها حتى الأن أثارت إعجابي حقاً لكن يبدو أن هناك ما هو مجهول اتجاهها.

لا يزال عدد قليل من الأشخاص يعانون من آلام في المعدة ، ولكن من المفارقات أن تلك الأجزاء تحتوي على كميات هائلة من المانا ، لذلك ليس بالأمر السيئ للغاية.

 

 

الآن بعد أن انهى جوان عمله ، طلب منه فاون إحضار وجبته.

لم يملك الشخص العادي القدرة على قبول المانا لذلك عليه أن يطلق معظمها ، لكن جوان يمتص كل جزء من المانا أثناء تناوله.

 

 

ومع ذلك ، لم يعد يشعر الآن بكل هذه المسؤوليات.

ابتسم ابتسامة مريرة.

 

 

لقد أحبت حقًا رؤية مظهر جوان يتغير كل يوم.

إن الإحساس بالتحرك والتنفس والزفير والنوم والأكل والشرب ، كل هذه الإجراءات تتطلب من جوان أن يعيش ويصبح أقوى، في الواقع هو يبني القوة بداخله.

 

 

 

حتى صوت الصلوات قريب منك.

 

 

 

أثناء مضغ الهوية المجهولة للحوم داخل العصيدة ، نظر جوان حوله.

 

 

 

عدد كبير من الناس يأكلون مثل جوان تمامًا ، لكن رأى الكثير ممن يصلون مثل المرأة المجنونة، نظر إليهم وشعر بالارتباك.

 

 

سأحزن إذا لم يذكر الكاتب شيء عنها.

إن الآلهة ميتة في الغالب.

 

 

بدأ صبي يبلغ من العمر 9 سنوات في المساهمة بشكل غير متوقع في عملهم، بل أفضل من بعض البالغين الكسالى أو من لديهم مهارات متطفلة ضعيفة. 

يستطيع أن يثق في ذلك لأنه قد قتلهم بيديه .. وهرب الأحياء إلى أماكن لا يمكنهم العودة منها أبدًا.

يغلي حتى يبدأ الجزء السفلي من يرق الذباب في الاحتراق ، وهذا يقضي على معظم المخلوقات السامة في الداخل.

 

متورط في الحوادث ، يتم سحبه إلى ساحات القتال، مرارًا وتكرارًا ، يأتون العبيد ويذهبون بنفس السرعة. 

بالإستماع عن كثب ، صلواتهم لم ترفع إلى الآلهة.

عندما كان إمبراطورًا ، تمكن ببعض الهتافات السحرية أن يحقق مهامًا تفوق الخيال. 

 

لكن معظم هؤلاء العبيد نصف بشر والبشر قلائل هنا في الغالب أشخاص قد تم أسرهم من خارج الإمبراطورية.

“بدون شك ، سينهض الإمبراطور في النهاية ويساعدنا على تجاوز هذه المعاناة …”

إن الآلهة ميتة في الغالب.

 

يبدو أن جسدي سوف يشفى باستمرار حتى نفاد المانا، إذا انتظرت الموت ، فأنا غير متأكد من الوقت الذي سيستغرقه.

يقومون في الواقع بالصلاة إلى جوان ، الإمبراطور. 

ليس بالأمر السيء؟ من الواضح أنه يخالف أفكاره.

 

لكن ما هو غريب أنه بالمقارنة مع ذلك الوقت ، التركيز ليس أخف.

شعر جوان بالغرابة.

 

 

يستطيع أن يثق في ذلك لأنه قد قتلهم بيديه .. وهرب الأحياء إلى أماكن لا يمكنهم العودة منها أبدًا.

تم تنصيبه كمخلص للبشرية.

 

 

 

لكن معظم هؤلاء العبيد نصف بشر والبشر قلائل هنا في الغالب أشخاص قد تم أسرهم من خارج الإمبراطورية.

لم يملك الشخص العادي القدرة على قبول المانا لذلك عليه أن يطلق معظمها ، لكن جوان يمتص كل جزء من المانا أثناء تناوله.

 

هرع المصارعون بسرعة من الكهف قبل أن تحوله المخلوقات إلى فوضى.

بالنسبة لهؤلاء الأشخاص لكي يصلوا للإمبراطور ، من الصعب تحديد ما إذا هم مجرد حمقى أم ​​سيئين حقًا. 

 

 

 

ليس العبيد فقط ، بل المصارعون والجنود وحتى المفتش صلى للإمبراطور. 

دوره دائم في الريادة والتعليم وحماية من حوله.

 

 

في الماضي ، رأى جوان أناسًا يثنون عليه ، لكنه لم يخطر بباله أبدًا أن هذا هو الحال بالنسبة للأشخاص في أدنى السلم الاجتماعي، حتى الفون أمسك يديه بإحكام.

إما أو ، هو مستعد لتقديم ذراعه من أجل هلاكه القادم.

 

أمسك أقرب مصارع يائسًا بالسلسلة المعدنية ، لكن كل ما يمكنه فعله هو التمسك بحياته العزيزة حيث جره المخلوق إلى اليسار واليمين.

[1] آهليل – هي تسمية لنصف السلالات أستخدم عندما كان جوان إمبراطورًا.

تم سحب حجر بحجم قبضة اليد من الحائط في اللحظة التي ارتطم الفأس به.

 

في البداية فكر الجميع لماذا يشتري شخص ما جثة طفل على الأرض ، ولكن الآن تغيرت هذه الأفكار.

***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** ***** **

 

حسنا كل فصل يمر يجعلني أشعر بصدمة أكبر 

لم يدرك الأشخاص القريبون بعد أن جسد جوان قد تقوى بشكل كبير مقارنة بما كان عليه من قبل.

أولاً تلك المرأة المجنونة التي لم يذكر إسمها حتى الأن أثارت إعجابي حقاً لكن يبدو أن هناك ما هو مجهول اتجاهها.

هرع المصارعون بسرعة من الكهف قبل أن تحوله المخلوقات إلى فوضى.

سأحزن إذا لم يذكر الكاتب شيء عنها.

 

ثانيا إستطاع الكاتب خداعي حقاً ظننتهم سيدعون للآلهة لكن……

 

هذا مفاجئ.

رفض جوان مفهوم “الرعاية” لأنه غريب بالنسبة له، لكن في أعماقه لم يكره ذلك.

حسناً نلقاكم غداً بإذن الله………….صياماً مقبولاً للجميع

 

“لن أدعك تذهب مرة أخرى ، حبيبي لا يجب أن تتجول وحدك … “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط