نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor has returned 9

صباغة الرمال «2»

صباغة الرمال «2»

بعد أن أكملت تدريباتها كفارسة التي تضمنت حفظ تاريخ الإمبراطور بأكمله ، اكتشفت سينا ​​أوجه التشابه بين الآثار التي عثرت عليها في الكولوسيوم وأنشطة المجموعة الدينية السابقة لـ تالتير. 

قبض جوان بقوة على سيفه مرة أخرى ليلتوي المقبض كما لو أنه سينكسر.

 

“استسلم!”

ومع ذلك ، أظهر دارون بوضوح أنه من الأتباع المخلصين للإمبراطور.

 

 

من أوقفته هي الفارسة الغامضة.

وقد قاموا الكهنة بإصدار حكمهم بأن دارون مؤيد مخلص للإمبراطور.

“هذا ….؟”

 

 

لم يوجد أي دليل على عدد الذين تلقوا أموالاً من دارون ليقولوا ذلك.

 

 

تغيرت تعابير سينا عند سماع كلمات داروين.

سأنكر ذلك، ربما لم يتلقوا أي شيء. 

 

 

 

في الكولوسيوم ، قُتل الكثير من الناس تحت اسم الإمبراطور وأشاد به الناس ومجدوه. لم تهتم الكنيسة بأي شيء آخر غير هذه النقطة.

غرق جوان في مجرى الدم ، أثناء تحديقه في سينا.

 

 

“والآن ألا يحتاج فارسنا الأبرز إلى إثبات إيمانها أيضًا؟”

 

 

سأنكر ذلك، ربما لم يتلقوا أي شيء. 

تغيرت تعابير سينا عند سماع كلمات داروين.

“اطلاق النار عليه! هيا اقتلوه! “

 

ومع ذلك امتلك جوان نفس العيون التي شاركت في معارك وحروب لا حصر لها خلال حياته كإمبراطور.

“ما الذي تعنيه بالضبط من هذه الكلمات؟”

 

 

بالطبع فهم أنه في بعض الأحيان من الضروري التضحية بالحياة وحتى أنه أصدر الأوامر لقتل بعض الناس.

“لقد شدد الإمبراطور على أهمية الطاعة والانضباط. مما أعرفه فإن رئيس منظمة فرسان الوردة الزرقاء ليست سينا ​​نيم ، ومع ذلك لقد قابلت سينا ​​نيم أكثر من رئيسك. لذا لا يمكنني إلا أن أتخيل أن أفعالك كلها عبارة عن عمل انفرادي؟”

يا لها من حالة بائسة داخل الكولوسيوم، لم يتواجد جندي واحد في حالة طبيعية.

 

قمع جوان أفكاره المعقدة وأعاد انتباهه إلى المعركة.

“لا تحرف كلام الإمبراطور ‘ طاعة لإرادة أفضل، لا يوجد شيء خاطئ أبدًا ولكن هناك دائمًا شيء أفضل’ أيضًا إن النظام الذي يلزمك لا يخضعك. كفرد ، أنت مجرد حجر صغير ، ولكن كمجموعة مرتبطة ببعضها البعض في الانضباط ، ستكون جدار قلعةٍ هائلاً … “

يمكن رؤية مؤشر واضح على خوفهم حيث اهتزت حرابهم في أيديهم. قام الجنرال بإحصاء أولئك الواقفين لفترة وجيزة وتركه مصدومًا من قلة عدد الأشخاص الذين على قيد الحياة.

 

“أطلقوا!”

عندما أوشكت على قول اقتباس آخر متعلق بالكنيسة ، توقفت سينا بسبب سماع طرق الباب، ليعبس دارون.

 

 

شعرت بالخجل من محاولة استفزازه.

شعرت سينا ​​للحظات بالحرج من نفسها لأنها هتاجت وألقت خطابًا. لم تأت إلى هنا لإلقاء محاضرة على دارون ، لقد أتت هنا للتحقيق معه.

“قف!”

 

 

الشخص الذي ينبغي أن يتكلم أكثر هو دارون. ومع ذلك ثرثرت مرارًا وتكرارًا.

بعد قتل الشخص السادس بدأ جوان يشعر وكأنه في ورطة بسبب فقدانه لقوته.

 

قلة من السهام التي مرت عبر الجثة خدشت جلده برفق. امكنه الشعور بالألم مع كل سهم يلامسه ، لكنه ابتلعه وحشد قوته.

شعرت بالخجل من محاولة استفزازه.

وبمجرد توقف الأسهم سقط الرجل المليء بالجراح.

 

تنفس بعمق في الداخل والخارج.

“ما الذي يحدث.”

“قف!”

 

 

“دا .. دارون نيم. بالواقع وقعت حادثة في الكولوسيوم.”

إمتلىء الكولوسيوم بالجثث المكدسة في كومة، الدم من الجثث لوّن الرمال باللون الأحمر الزاهي.

 

يمكن أن تقتل سينا ​​جوان في أي لحظة لكنها ترددت.

“حادث؟”

 

 

 

بوجه منزعج ، نهض دارون وعندما أوشك الانطلاق توقف ونظر إلى سينا.

 

 

 

“سينا نيم ، يبدو أن اليوم ليس يومًا جيدًا. هل لا بأس إذا عذرت نفسي مبكرًا ؟.”

من المؤكد أن معلمه داين سيضحك عليه لسماع ذلك. 

 

 

“لا ، ليس بخير. إذا كان هناك مشكلة في الكولوسيوم ، فسيتم ربطها بالعنف، لماذا لا أمدك يدًا إضافية.”

 

 

 

حادثة مرتبطة بدارون، اعتقدت سينا ​​أن هذه هي الفرصة.

بمجرد انهيار جوان ، اقترب منه جندي محاولًا طعنه بحربة.

 

ألقى الجندي بذراعيه أثناء محاولته الهرب، لكن تدريجياً بدأت حركاته تضعف حتى توقفت.

تردد دارون للحظة ، ثم أومأ برأسه كما لو أن الأمر لا يهم.

 

 

لحسن الحظ ، بدا الأمر كما لو أن جوان بدأ يتعب. اعتقد أنه قد تتواجد فرصة للنصر إذا اندفعوا إليه جميعًا الآن.

وصلوا بسرعة إلى مدخل الكولوسيوم ووجدوا جنودًا يصرخون بصوت عالٍ باتجاه المنطقة الوسطى. 

حادثة مرتبطة بدارون، اعتقدت سينا ​​أن هذه هي الفرصة.

 

*****

“اطلاق النار عليه! هيا اقتلوه! “

 

 

أغلق جوان فجوة المسافة حتى وصلت ذراعه إلى وجه دارون ، الذي امتلاء وجهه بنظرة دهشة.

“ماذا يحدث هنا!”

 

 

 

تراجع الجنود بسرعة بينما هرع دارون. قام دارون وسينا بدفعهم بعيدًا عن الطريق وأنطلوا باتجاه مركز الكولوسيوم.

 

 

 

“هذا ….؟”

 

 

ذعرت سينا.

يا لها من حالة بائسة داخل الكولوسيوم، لم يتواجد جندي واحد في حالة طبيعية.

“سينا نيم ، يبدو أن اليوم ليس يومًا جيدًا. هل لا بأس إذا عذرت نفسي مبكرًا ؟.”

 

 

إن معظمهم إما ماتوا أو مذعورين لرؤية أعضائهم تتدفق من أجسادهم. والبعض ملتصق بالحائط يرتجف خوفا.

انهار المفتش على الأرض وكاد المشهد يبدو وكأنه مسرحية. لكن النظرة القاتلة التي أعطاها لهم جوان جعلتهم يدركون أن هذا بعيد كل البعد عن كونه مزحة.

 

في بعض الأحيان يصعب التعامل مع رجل بالغ سليم ، لكنهم لم يتخيلوا أبدًا أن صبيًا بالكاد يبلغ من العمر عشر سنوات يمكن أن يكون خصمهم.

إمتلىء الكولوسيوم بالجثث المكدسة في كومة، الدم من الجثث لوّن الرمال باللون الأحمر الزاهي.

 

 

 

لقد شوهد شخص واحد يقف في وسط الكولوسيوم. في جميع أنحاء جسده ، هناك سهام عالقة بعمق ومع ذلك بدا وكأنه يقف منتصباً.

 

 

 

“لقد وصل دارون نيم! تمالكوا انفسكم! “

 

 

قمع جوان أفكاره المعقدة وأعاد انتباهه إلى المعركة.

وبمجرد توقف الأسهم سقط الرجل المليء بالجراح.

يمكن رؤية مؤشر واضح على خوفهم حيث اهتزت حرابهم في أيديهم. قام الجنرال بإحصاء أولئك الواقفين لفترة وجيزة وتركه مصدومًا من قلة عدد الأشخاص الذين على قيد الحياة.

 

ومن ثم سمع صراخ شديد ومصدره هو الشخص الذي رآه قبل لحظات ، انه دارون مدير الكولوسيوم، جفل جوان.

وخلف ذلك الرجل ، يمكن رؤية صبي صغير.

تعثرت سينا ​​مرة أخرى متفاجئتًا بمستوى القوة القادم من صبي صغير.

 

 

 

بعد سماع الصرخة الثانية ، أدرك الجنود ما حدث.

 

 

*****

شعرت بالخجل من محاولة استفزازه.

 

لكنها من أفضل الأشخاص الذين تخرجوا من أكاديمية الفرسان. الفارس الأعلى في نظام الوردة الزرقاء الذي أدار مع عدد قليل من الآخرين الجيش الإمبراطوري الجنوبي.

 

بعد فترة ، دفعت سينا ​​بنفسها للاقتراب منه وأكدت أن جوان قد أغمي عليه وعيناه مفتوحتان.

 

في ومضة ، عض جوان على رقبته.

« قبل لحظات قليلة »

في بعض الأحيان يصعب التعامل مع رجل بالغ سليم ، لكنهم لم يتخيلوا أبدًا أن صبيًا بالكاد يبلغ من العمر عشر سنوات يمكن أن يكون خصمهم.

 

عادة ما تراوح خصومهم من العبيد الضعفاء والمجانين إلى السكارى.

 

وخلف ذلك الرجل ، يمكن رؤية صبي صغير.

 

 

عندما وضع جوان سيفه على رقبة المفتش ، لم يستطع الجنود في البداية فهم ما يحدث. 

 

 

 

عادة ما تراوح خصومهم من العبيد الضعفاء والمجانين إلى السكارى.

لحسن الحظ ، بدا الأمر كما لو أن جوان بدأ يتعب. اعتقد أنه قد تتواجد فرصة للنصر إذا اندفعوا إليه جميعًا الآن.

 

 

 

يمكن أن تحدد عيناه بوضوح المناطق الضعيفة على رقبة الشخص.

في بعض الأحيان يصعب التعامل مع رجل بالغ سليم ، لكنهم لم يتخيلوا أبدًا أن صبيًا بالكاد يبلغ من العمر عشر سنوات يمكن أن يكون خصمهم.

سأنكر ذلك، ربما لم يتلقوا أي شيء. 

 

“ما الذي تعنيه بالضبط من هذه الكلمات؟”

انهار المفتش على الأرض وكاد المشهد يبدو وكأنه مسرحية. لكن النظرة القاتلة التي أعطاها لهم جوان جعلتهم يدركون أن هذا بعيد كل البعد عن كونه مزحة.

 

 

وقف شعرها في نهايته كما اعتقدت ، لو تم القبض عليها لكانت ستنتهي مثل ذلك الجندي.

“يوووووو~ آااااااااااه!”  

“لقد شدد الإمبراطور على أهمية الطاعة والانضباط. مما أعرفه فإن رئيس منظمة فرسان الوردة الزرقاء ليست سينا ​​نيم ، ومع ذلك لقد قابلت سينا ​​نيم أكثر من رئيسك. لذا لا يمكنني إلا أن أتخيل أن أفعالك كلها عبارة عن عمل انفرادي؟”

 

 

بعد سماع الصرخة الثانية ، أدرك الجنود ما حدث.

 

 

 

كان جوان بالفعل في عملية قطع رأس الجندي الثالث.

تحرك سريع يتبعه أسلوب طعن قوي.

 

 

يستحيل على طفل أن يقطع رأس شخص بقوته. ربما ، إذا قام بضربه بفأس ، لكن لا توجد فرصة للقيام بذلك بحد السيف.

 

 

 

ومع ذلك امتلك جوان نفس العيون التي شاركت في معارك وحروب لا حصر لها خلال حياته كإمبراطور.

 

 

الغرباء ذو ​​الشعر الأسود.

يمكن أن تحدد عيناه بوضوح المناطق الضعيفة على رقبة الشخص.

 

 

 

وجد جوان هذه المناطق الضعيفة وبضربة واحدة قطعها بشكل نظيف.

« قبل لحظات قليلة »

 

“هل لديك معلم؟ لمهارات مبارزة فاليت هو شيء لا ينبغي تسريبه، وخاصة ……. “

 

 

بدا المشهد وكأنه خدعة ، حيث تساقطت رؤوس الجنود من أجسادهم واحدة تلو الأخرى.

 

 

تعثرت سينا ​​مرة أخرى متفاجئتًا بمستوى القوة القادم من صبي صغير.

عندما سقط كل منهم في هلاكه ، اعتقدوا أن هذا لم يكن سوى مجرد حلم.

 

 

ومع ذلك بعد لقاء سيف الصبي ، ظهرت مشكلة أخرى.

بعد قتل الشخص السادس بدأ جوان يشعر وكأنه في ورطة بسبب فقدانه لقوته.

 

 

 

على الرغم من أنه في مستوى مختلف ولكن لا يزال خصومه ذكورًا بالغين مسلحين. كانوا أكبر وما زال هناك الكثير منهم.

لكنه امتلك بعض الهواجس، فهل سيستمع الجنود لأوامره؟ وحتى هذه اللحظة ، تراجع البعض وهم ينظرون إليه بدت وجوههم تتوسل بعدم إعطاء أمر للهجوم.

 

 

في محاولة لملء الاختلاف في اللياقة البدنية ، قام بتحويل بعض المانا التي تحافظ على جسده لزيادة كفاءة حركته.

 

 

 

لم يفت الأوان بعد على الهروب إذا استخدم كل ما لديه من مانا للقيام بذلك.

في بعض الأحيان يصعب التعامل مع رجل بالغ سليم ، لكنهم لم يتخيلوا أبدًا أن صبيًا بالكاد يبلغ من العمر عشر سنوات يمكن أن يكون خصمهم.

 

 

ومع ذلك ، ترك جوان سيفه يرقص في قبضته. 

 

 

“والآن ألا يحتاج فارسنا الأبرز إلى إثبات إيمانها أيضًا؟”

يتأرجح ويقطع ويقطع إلى شرائح.

‹قبل بعض الوقت….›

 

 

لم يوجد أي حركات ضائعة في لعب السيف، تم قياس كل شيء بشكل مثالي.

“حضرة الفارسة ، من هو….”

 

 

مثل مهارات يد مزارع في حصاد محاصيله. على الرغم من وجود إختلاف وحيد وهو الكائن الذي يتم التعامل معه، رأس انسان.

فحص جوان الموقف بسرعة.

 

بعد فترة ، دفعت سينا ​​بنفسها للاقتراب منه وأكدت أن جوان قد أغمي عليه وعيناه مفتوحتان.

 

قلة من السهام التي مرت عبر الجثة خدشت جلده برفق. امكنه الشعور بالألم مع كل سهم يلامسه ، لكنه ابتلعه وحشد قوته.

استهلكت حركاته أقل قدر ممكن من المانا ، وأثارت الخوف في عقول الجنود.

 

 

فكرت في إمكانية أنها في مواجهة عبقري غير عادي وجدته بمجرد صدفة.

“لا تهربوا!”

 

 

 

صرخ الجنرال على الجنود بالرغم من أن الجنود القلائل المتبقين قد تحركوا بعيدًا بالفعل.

”دارون نيم هنا! امسك بسلاحك! “

 

 

يمكن رؤية مؤشر واضح على خوفهم حيث اهتزت حرابهم في أيديهم. قام الجنرال بإحصاء أولئك الواقفين لفترة وجيزة وتركه مصدومًا من قلة عدد الأشخاص الذين على قيد الحياة.

بدأ القتال يتأرجح لصالحها بعد أن بدت في البداية وكأنها تكافح.

 

وصلوا بسرعة إلى مدخل الكولوسيوم ووجدوا جنودًا يصرخون بصوت عالٍ باتجاه المنطقة الوسطى. 

لحسن الحظ ، بدا الأمر كما لو أن جوان بدأ يتعب. اعتقد أنه قد تتواجد فرصة للنصر إذا اندفعوا إليه جميعًا الآن.

يستحيل على طفل أن يقطع رأس شخص بقوته. ربما ، إذا قام بضربه بفأس ، لكن لا توجد فرصة للقيام بذلك بحد السيف.

 

 

لكنه امتلك بعض الهواجس، فهل سيستمع الجنود لأوامره؟ وحتى هذه اللحظة ، تراجع البعض وهم ينظرون إليه بدت وجوههم تتوسل بعدم إعطاء أمر للهجوم.

 

 

قبل الجنود المخلصون رغبات الإمبراطور بكل سرور وتأكد جوان من عدم التضحية ولا حتى بروح واحدة بدون هدف.

استخدم جوان هذا التردد لالتقاط أنفاسه.

 

 

 

تنفس بعمق في الداخل والخارج.

“شعور غريب.”

 

 

“شعور غريب.”

 

 

 

خلال فترة حكمه كإمبراطور لقد أثر عليه بشدة موت أي شخص حتى ولو كان واحداً.

“لقد وصل دارون نيم! تمالكوا انفسكم! “

 

 

بالطبع فهم أنه في بعض الأحيان من الضروري التضحية بالحياة وحتى أنه أصدر الأوامر لقتل بعض الناس.

سقطت معظم السهام على الجثة، بالنسبة للقلة التي وجدت طريقها ، كان من السهل على جوان إيقافهم. لكنه أخذ في الاعتبار أن المانا موردًا محدود ولن يقدر على القيام بذلك باستمرار إلى الأبد.

 

 

قبل الجنود المخلصون رغبات الإمبراطور بكل سرور وتأكد جوان من عدم التضحية ولا حتى بروح واحدة بدون هدف.

“أنت قادر على استخدام فن المبارزة فاليت؟ كيف؟”

 

حزن عليهم وندم على عدم املاكه القوة إلا للتضحية بهم.

حزن عليهم وندم على عدم املاكه القوة إلا للتضحية بهم.

 

 

 

ومع ذلك ، فهو الآن يسلب أرواح الناس بيديه.

“أيها الوغد الصغير….”

 

أجابت سينا لترتسم على وجهه ابتسامة واسعة.

ومن الغريب أنه لم يشعر بأي شفقة عليهم.

وصلوا بسرعة إلى مدخل الكولوسيوم ووجدوا جنودًا يصرخون بصوت عالٍ باتجاه المنطقة الوسطى. 

 

يتأرجح ويقطع ويقطع إلى شرائح.

الشيء الوحيد الذي يسمعه في ذهنه هو صوت المفتش الذي يقول إنه يريد تقديم قربان للإمبراطور ، وصوت فاون يلقي نكتة عرجاء وصوت المرأة المجنونة التي تناديه بهدوء ب “يا صغيري”.

عندما أوشكت على قول اقتباس آخر متعلق بالكنيسة ، توقفت سينا بسبب سماع طرق الباب، ليعبس دارون.

 

 

قبض جوان بقوة على سيفه مرة أخرى ليلتوي المقبض كما لو أنه سينكسر.

 

 

 

‘أهذا هو…. الشعور بالجنون؟ الشخص المعشق كحامي البشرية، أنا أقتل البشر لمجرد مقتل اثنين من العبيد من غير البشر؟’

“سينا نيم ، يبدو أن اليوم ليس يومًا جيدًا. هل لا بأس إذا عذرت نفسي مبكرًا ؟.”

 

في محاولة لملء الاختلاف في اللياقة البدنية ، قام بتحويل بعض المانا التي تحافظ على جسده لزيادة كفاءة حركته.

من المؤكد أن معلمه داين سيضحك عليه لسماع ذلك. 

 

 

في ومضة ، عض جوان على رقبته.

أم أنه سيغضب؟

ثم قام بتقييم مقدار ما تبقى من مانا.

 

 

قمع جوان أفكاره المعقدة وأعاد انتباهه إلى المعركة.

 

 

تعثرت سينا ​​مرة أخرى متفاجئتًا بمستوى القوة القادم من صبي صغير.

‹قبل بعض الوقت….›

“من أنت… وكيف….”

 

يمكن أن تحدد عيناه بوضوح المناطق الضعيفة على رقبة الشخص.

فحص جوان الموقف بسرعة.

إمتلىء الكولوسيوم بالجثث المكدسة في كومة، الدم من الجثث لوّن الرمال باللون الأحمر الزاهي.

 

 

ثم قام بتقييم مقدار ما تبقى من مانا.

 

 

سأنكر ذلك، ربما لم يتلقوا أي شيء. 

هناك ما يكفي لقتل كل الجنود المتبقين لكن المشكلة ستأتي بعد ذلك.

 

 

ثم قام بتقييم مقدار ما تبقى من مانا.

فليس هناك نهاية لهم. وحتى الآن ، وصل المزيد من الجنود واصطفوا في أقواسهم بحثًا عن زاوية.

 

 

“أطلقوا!”

عندما أوشكت على قول اقتباس آخر متعلق بالكنيسة ، توقفت سينا بسبب سماع طرق الباب، ليعبس دارون.

 

 

وسرعان ما تحصن جوان بإحدى جثث تحسنت قوته مؤخرًا لكنه لا يزال يمتلك جسد صبي نحيف يبلغ من العمر تسع سنوات.

 

 

 

سقطت معظم السهام على الجثة، بالنسبة للقلة التي وجدت طريقها ، كان من السهل على جوان إيقافهم. لكنه أخذ في الاعتبار أن المانا موردًا محدود ولن يقدر على القيام بذلك باستمرار إلى الأبد.

تردد صدى صوت اشتباك سيفين في جميع أنحاء المسرح.

 

 

قلة من السهام التي مرت عبر الجثة خدشت جلده برفق. امكنه الشعور بالألم مع كل سهم يلامسه ، لكنه ابتلعه وحشد قوته.

 

 

 

“أنا فقط بحاجة إلى فرصة واحدة.”

 

 

“أنت قادر على استخدام فن المبارزة فاليت؟ كيف؟”

تم ضرب الجثة باستمرار بالسهام بينما قام عدد قليل بكشط اقدام جوان المكشوفة. انتظر بصمت ، متطلعًا إلى الضرب في اللحظة المناسبة.

 

 

 

ومن ثم سمع صراخ شديد ومصدره هو الشخص الذي رآه قبل لحظات ، انه دارون مدير الكولوسيوم، جفل جوان.

 

 

 

“ماذا يحدث هنا!”

 

 

“لا تحرف كلام الإمبراطور ‘ طاعة لإرادة أفضل، لا يوجد شيء خاطئ أبدًا ولكن هناك دائمًا شيء أفضل’ أيضًا إن النظام الذي يلزمك لا يخضعك. كفرد ، أنت مجرد حجر صغير ، ولكن كمجموعة مرتبطة ببعضها البعض في الانضباط ، ستكون جدار قلعةٍ هائلاً … “

”دارون نيم هنا! امسك بسلاحك! “

“حضرة الفارسة ، من هو….”

 

 

في اللحظة التي دخل فيها دارون إلى مكان الحادث وتوقف إطلاق النار ، رمى جوان الجثة.

 

 

“حادث؟”

ثم في ومضة ، انطلق جسده إلى الأمام.

الشخص الذي ينبغي أن يتكلم أكثر هو دارون. ومع ذلك ثرثرت مرارًا وتكرارًا.

 

 

أغلق جوان فجوة المسافة حتى وصلت ذراعه إلى وجه دارون ، الذي امتلاء وجهه بنظرة دهشة.

بالطبع فهم أنه في بعض الأحيان من الضروري التضحية بالحياة وحتى أنه أصدر الأوامر لقتل بعض الناس.

 

 

قبل أن تنفجر عينيه من الألم ، قابل شخص ما سيف جوان.

كان جوان بالفعل في عملية قطع رأس الجندي الثالث.

 

تذبذب قليلاً قبل أن يتراجع على الفور. أصبحت عيناه بيضاء تمامًا. من المؤكد تمامًا أنه فقد وعيه.

تردد صدى صوت اشتباك سيفين في جميع أنحاء المسرح.

 

 

 

“من أنت… وكيف….”

“لماذا انت هادئ؟ كما قلت ألا يجب أن تندهش من أن «عاد الإمبراطور»؟ أعتقد أنك صغت الأمر بهذه الطريقة الطريقة؟”

 

عندما سقط كل منهم في هلاكه ، اعتقدوا أن هذا لم يكن سوى مجرد حلم.

من أوقفته هي الفارسة الغامضة.

لم يجرؤ أحد على الاقتراب من جوان الذي لطخ بالدماء.

 

 

 

كفارسة إمبراطورية ، أرادت سينا ​​إنهاء حياة الصبي هناك وبعد ذلك.

 

ومع ذلك ، ترك جوان سيفه يرقص في قبضته. 

*****

 

 

“حادث؟”

 

يمكن أن تحدد عيناه بوضوح المناطق الضعيفة على رقبة الشخص.

 

“حادث؟”

ذعرت سينا.

“دا .. دارون نيم. بالواقع وقعت حادثة في الكولوسيوم.”

 

ومع ذلك امتلك جوان نفس العيون التي شاركت في معارك وحروب لا حصر لها خلال حياته كإمبراطور.

غريزتها هي ما جعلتها تسحب سيفها لتوقف الصبي عندما اندفع نحو دارون.

“استسلم!”

 

 

بالواقع هي لم تهتم بموت دارون ولكن إذا ما مات قبل أن تتمكن من اكتشاف أدلة حول الطائفة فذلك سيكون بمثابة مشكلة جديدة. 

 

 

 

ومع ذلك بعد لقاء سيف الصبي ، ظهرت مشكلة أخرى.

 

 

“أنا فقط بحاجة إلى فرصة واحدة.”

“أنت قادر على استخدام فن المبارزة فاليت؟ كيف؟”

 

 

غرق جوان في مجرى الدم ، أثناء تحديقه في سينا.

تحرك سريع يتبعه أسلوب طعن قوي.

 

 

“لماذا انت هادئ؟ كما قلت ألا يجب أن تندهش من أن «عاد الإمبراطور»؟ أعتقد أنك صغت الأمر بهذه الطريقة الطريقة؟”

لقد كان على جميع الفرسان في الإمبراطورية تعلم التقنيات الأساسية لمهارة المبارزة. بينما سعى كل فارس للتمييز في مهارته بالمبارزة حيث جاءت الأساسيات من مهارة المبارزة فاليت التي نشأها الإمبراطور نفسه.

 

 

إمتلىء الكولوسيوم بالجثث المكدسة في كومة، الدم من الجثث لوّن الرمال باللون الأحمر الزاهي.

حتى الآن ، لا يزال الحرس الملكي يستخدم نفس أسلوب فاليت في المبارزة التي علمهم إياها الإمبراطور في كل تلك السنوات الماضية.

ألقى الجندي بذراعيه أثناء محاولته الهرب، لكن تدريجياً بدأت حركاته تضعف حتى توقفت.

 

قال لنفسه “أعتقد أن هذه هي النهاية إذاً…”

بمجرد إتقانه قيل أنك ستصبح على قدم المساواة مع الساحر. حتى لو تعلم المرء الأساسيات ، غهي مهارة مبارزة قوية للاستخدام القتالي المباشر.

 

 

شعرت سينا ​​للحظات بالحرج من نفسها لأنها هتاجت وألقت خطابًا. لم تأت إلى هنا لإلقاء محاضرة على دارون ، لقد أتت هنا للتحقيق معه.

الإجراءات التي اتخذها جوان ، والمباعدة ، والتعامل مع السيف والوقوف ، كان كل شيء نظيفًا. وهذا ليس هذا من قبيل الصدفة. 

“هل لديك معلم؟ لمهارات مبارزة فاليت هو شيء لا ينبغي تسريبه، وخاصة ……. “

 

على الرغم من أنه في مستوى مختلف ولكن لا يزال خصومه ذكورًا بالغين مسلحين. كانوا أكبر وما زال هناك الكثير منهم.

بدلاً من الرد ، قام جوان بأرجحت سيفه وهاجم سينا.

 

 

“حادث؟”

تعثرت سينا ​​مرة أخرى متفاجئتًا بمستوى القوة القادم من صبي صغير.

 

 

 

لكنها من أفضل الأشخاص الذين تخرجوا من أكاديمية الفرسان. الفارس الأعلى في نظام الوردة الزرقاء الذي أدار مع عدد قليل من الآخرين الجيش الإمبراطوري الجنوبي.

 

 

وجد جوان هذه المناطق الضعيفة وبضربة واحدة قطعها بشكل نظيف.

إذا كانت الخبرة والقيادة هي ما يهم قائد الفرسان فلكي يحصل الفارس على الأعلى مرتبة ، فإن الأمر يتعلق ببساطة بالمهارات والموهبة. حملت سينا ​​شخصًا هذا اللقب بالفعل في سن مبكرة.

“أنا فقط بحاجة إلى فرصة واحدة.”

 

“لماذا انت هادئ؟ كما قلت ألا يجب أن تندهش من أن «عاد الإمبراطور»؟ أعتقد أنك صغت الأمر بهذه الطريقة الطريقة؟”

“هل لديك معلم؟ لمهارات مبارزة فاليت هو شيء لا ينبغي تسريبه، وخاصة ……. “

 

 

يمكن أن تحدد عيناه بوضوح المناطق الضعيفة على رقبة الشخص.

الغرباء ذو ​​الشعر الأسود.

 

 

لكنه امتلك بعض الهواجس، فهل سيستمع الجنود لأوامره؟ وحتى هذه اللحظة ، تراجع البعض وهم ينظرون إليه بدت وجوههم تتوسل بعدم إعطاء أمر للهجوم.

ابتلعت سينا ​​فكرتها في رؤية لون شعر جوان.

في ومضة ، عض جوان على رقبته.

 

تحرك سريع يتبعه أسلوب طعن قوي.

إذا تم تسريبها إلى أصحاب الشعر الأسود خارج “الحدود” ، فهذا دليل واضح على الخيانة العظمى. 

 

 

لقد كان على جميع الفرسان في الإمبراطورية تعلم التقنيات الأساسية لمهارة المبارزة. بينما سعى كل فارس للتمييز في مهارته بالمبارزة حيث جاءت الأساسيات من مهارة المبارزة فاليت التي نشأها الإمبراطور نفسه.

كفارسة إمبراطورية ، أرادت سينا ​​إنهاء حياة الصبي هناك وبعد ذلك.

وبمجرد توقف الأسهم سقط الرجل المليء بالجراح.

 

 

بدأ القتال يتأرجح لصالحها بعد أن بدت في البداية وكأنها تكافح.

“لا تهربوا!”

 

“لا ، ليس بخير. إذا كان هناك مشكلة في الكولوسيوم ، فسيتم ربطها بالعنف، لماذا لا أمدك يدًا إضافية.”

بدا أن جوان قد انهك حيث لاحظت سينا ​​أطرافه النحيلة المصابة بجروح عديدة. 

 

 

“هذا ….؟”

لقد قتل كل هؤلاء الجنود بهذا الجسد وما زالت لديه القوة الكافية لمواجهتي؟

 

 

 

يمكن أن تقتل سينا ​​جوان في أي لحظة لكنها ترددت.

سأنكر ذلك، ربما لم يتلقوا أي شيء. 

 

فكرت في إمكانية أنها في مواجهة عبقري غير عادي وجدته بمجرد صدفة.

فكرت في إمكانية أنها في مواجهة عبقري غير عادي وجدته بمجرد صدفة.

يستحيل على طفل أن يقطع رأس شخص بقوته. ربما ، إذا قام بضربه بفأس ، لكن لا توجد فرصة للقيام بذلك بحد السيف.

 

 

“استسلم!”

 

 

“من أنت… وكيف….”

لم يرد جوان مرة إخرى وبدلاً من ذلك ألقى بسيفه عليها. في إحباط عضت سينا ​​فمها وأرجحت سيفها على الفور لتبعد سيف جوان. بعد أن تلقى العديد من التشققات من المعارك السابقة ، انكسر سيفه. على الرغم من ذلك ، أمسك جوان بإحكام بمقبض السيف المتبقي.

في ومضة ، عض جوان على رقبته.

 

“اطلاق النار عليه! هيا اقتلوه! “

قال لنفسه “أعتقد أن هذه هي النهاية إذاً…”

يمكن أن تحدد عيناه بوضوح المناطق الضعيفة على رقبة الشخص.

 

في اللحظة التي دخل فيها دارون إلى مكان الحادث وتوقف إطلاق النار ، رمى جوان الجثة.

تذبذب قليلاً قبل أن يتراجع على الفور. أصبحت عيناه بيضاء تمامًا. من المؤكد تمامًا أنه فقد وعيه.

 

 

تحرك سريع يتبعه أسلوب طعن قوي.

“أيها الوغد الصغير….”

 

 

فكرت في إمكانية أنها في مواجهة عبقري غير عادي وجدته بمجرد صدفة.

بمجرد انهيار جوان ، اقترب منه جندي محاولًا طعنه بحربة.

لم يفت الأوان بعد على الهروب إذا استخدم كل ما لديه من مانا للقيام بذلك.

 

لقد شوهد شخص واحد يقف في وسط الكولوسيوم. في جميع أنحاء جسده ، هناك سهام عالقة بعمق ومع ذلك بدا وكأنه يقف منتصباً.

صرخت سينا ​​على وجه السرعة.

 

 

قبل الجنود المخلصون رغبات الإمبراطور بكل سرور وتأكد جوان من عدم التضحية ولا حتى بروح واحدة بدون هدف.

“قف!”

 

 

لم يجرؤ أحد على الاقتراب من جوان الذي لطخ بالدماء.

ثم فجأة ، تمكن جوان الذي ظل ساكنًا حتى الآن ، من تفادي الرمح سريعًا والإمساك به وجذبه نحوه.

فقد الجندي قدميه وسقط باتجاه جوان.

 

سقطت معظم السهام على الجثة، بالنسبة للقلة التي وجدت طريقها ، كان من السهل على جوان إيقافهم. لكنه أخذ في الاعتبار أن المانا موردًا محدود ولن يقدر على القيام بذلك باستمرار إلى الأبد.

فقد الجندي قدميه وسقط باتجاه جوان.

“حادث؟”

 

ومع ذلك امتلك جوان نفس العيون التي شاركت في معارك وحروب لا حصر لها خلال حياته كإمبراطور.

في ومضة ، عض جوان على رقبته.

 

 

 

ألقى الجندي بذراعيه أثناء محاولته الهرب، لكن تدريجياً بدأت حركاته تضعف حتى توقفت.

 

 

 

غرق جوان في مجرى الدم ، أثناء تحديقه في سينا.

 

 

”دارون نيم هنا! امسك بسلاحك! “

وقف شعرها في نهايته كما اعتقدت ، لو تم القبض عليها لكانت ستنتهي مثل ذلك الجندي.

هذه المرة نجحت عندما رفعت سينا ​​جوان بين ذراعيها ، جاء دارون.

 

 

لم يجرؤ أحد على الاقتراب من جوان الذي لطخ بالدماء.

 

 

 

بعد فترة ، دفعت سينا ​​بنفسها للاقتراب منه وأكدت أن جوان قد أغمي عليه وعيناه مفتوحتان.

 

 

 

هذه المرة نجحت عندما رفعت سينا ​​جوان بين ذراعيها ، جاء دارون.

 

 

لم يجرؤ أحد على الاقتراب من جوان الذي لطخ بالدماء.

“حضرة الفارسة ، من هو….”

 

 

 

“يبدو أنه عبد مصارع.”

 

 

“هذا ….؟”

أجابت سينا لترتسم على وجهه ابتسامة واسعة.

 

 

 

“لماذا انت هادئ؟ كما قلت ألا يجب أن تندهش من أن «عاد الإمبراطور»؟ أعتقد أنك صغت الأمر بهذه الطريقة الطريقة؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط