سينا سولبين «1»
«من ذكرى سابقة»
اتسعت عيني جان.
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
الحرائق في كل مكان.
“كل…. الكبار؟ “
على الرغم من وجود بحر بجوار المدينة إلا أن الحرائق امتدت إلى ما وراء الأفق بدون توقف.
لكن على الأقل ، لم يعد يرغب في التخلي عن الحياة.
داخل هذا الحريق الشيطاني تم حرق جميع الكائنات الحية بما في ذلك عظامهم. ومضت ألسنة اللهب عالياً كما لو أنها أوشكت على حرق السماء.
قبل أن يعرف ذلك ، تقيأ جوان على الأرض. خرج الدم وقطع اللحم من المخلوق الذي أكله بالأمس ونقع الأرض. بدأت أطراف أصابعه تهتز.
عندما كان إمبراطورًا ، تصرف جوان في الغالب بناءً على مشاعره.
في وسط النيران سار رجل واحد.
بخلاف القلب المادي ، يتحكم قلبه في تدفق المانا داخل وخارج وحول جسده.
لم يترك أنينًا ولو لمرة واحدة ، ابتسم جوان بمرارة بعد أن نظر إلى البصمة التي ظهرت بشكل جيد.
بتعابير وجه غير مبالية وكأن اللهب غير موجود.
ارتدى زيا خفيفا ويبدو أنه يحمل سيفا طويلا على خصره مع صرة على ظهره.
لكن على الأقل ، لم يعد يرغب في التخلي عن الحياة.
أثناء تجواله بهدوء عبر الشاطئ الناري ، توقف في النهاية. نظر الرجل لأعلى وصرخ بصوت عال.
إن الجانب السلبي لها هي أنها عادة ما تنطوي على عملية مفصلة ومعقدة. في بعض الأحيان يؤدي إلى موت المرء إذا فشل في البصمة بشكل صحيح.
“ممتاز!”
اقتل تالتير.
لقد مرت فترة منذ أن حلم بجاريد الذي طعنه.
باتجاه المكان الذي نظر إليه وجد تنين أزرق فاتح ميت.
بينما كان جسمه الضخم كجبل دفن رأسه في أعماق الرمال أثناء تدفق تيارات الدم.
ولكن حتى أنفاسه الأخيرة ، بذل قصارى جهده لإتقانها.
أجبر جوان نفسه ببطء حيث صرخ جسده كله من الألم حول عضلاته.
بعد هدر بعض الوقت، فكر جوان في شيء ما.
وفوق رأسه رجل يرتدي بذلة مصفحة يلهث بحثًا عن الهواء من أنفاسه.
فوجئ الرجل المدرع بسماع صوته ، فحنى رأسه على الفور.
اعتمادًا على الساحر ، غطى البعض أجسادهم بالكامل بالوشم.
“جلالتك ، من الجيد رؤيتك.”
تدمير قلب المانا لديه.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
“يبدو أنك أحدثت فوضى.”
تدمير قلب المانا لديه.
شيء لا أريده أن يعود إلي مرة أخرى …
“المفاوضات… .. لم تسير كما هو مخطط لها.”
“التنين عنيد وفخور للغاية، هل قتلتهم جميعًا؟ “
عندما تم القضاء على قبيلته بأكملها على يد إله ، جاء فاريس إلى جوان معطيًا ولائه المطلق كإمبراطور ، ومنذ ذلك الحين كرس نفسه تمامًا لقتل الآلهة.
“أعتقد أن السبعة من الطبقة القديمة قد قتلوا إن من نجى هو فقط الملك.”
“البعض سوف يهرب. ومع ذلك ، سأتأكد من أنهم حتى لا يفكرون في العودة إلى الإمبراطورية.”
بدا الرجل الذي يدعى جان يتألم من التنفس لكنه تمكن من الرد.
سأحتاج إلى تجهيز شيء ما.
“العاطفة المفرطة فرضت أفعالي.”
تكلم الرجل ذو الثياب الخفيفة.
ركز جوان على المانا الموجودة في يده، يمكن الشعور بإحساس مؤلم بالحرق ولكن بعد فترة وجيزة من ظهور وشم أحمر ببطء على ظهر يده.
“اشرب دم التنين وسوف تشعر بتحسن لا تقلق بشأن من هرب، لقد اعتنيت به بالفعل.”
اتسعت عيني جان.
‘رمش.’
أمسك الرجل بحزمته ونفض كل متعلقاته، توالت رأس امرأة عجوز ذات شعر أزرق.
وجد الإحساس باليأس متمكناً في جسده وتغلغل في أعماق قلبه. اختفت المشاعر منه عندما اندلعت موجة من الغثيان عليه.
كان الدم لا يزال يسيل من حلقها المفتوح.
“يبدو أنه ليس لديهم أي نية للتفاوض منذ البداية. خططوا للفت انتباهنا من خلال خلق عاصفة البَرَد على الشاطئ الشرقي أخذت رأسها في الطريق إلى هنا.”
الطريقة التي تحدث بها بدت وكأنه يقطف تفاحة لأنه وجدها هناك أطلق جان ضحكة جوفاء.
لا داعي للقول فمثل جوان ، سيستغرق الأمر أيضًا من الآلهة وقتًا فلكيًا لاستعادة القوة التي كانت لديهم في أيامهم.
“مرة أخرى ، لم أتسبب في شيء سوى المتاعب لجلالة الملك …”
ابتسم جوان ابتسامة قاتمة، لقد أدرك ما عليه فعله أولاً.
تم قطع رأسه ولكن من الصعب محو قوة حياة الإله ، حتى أكثر من صرصور. بمساعدة عدد قليل من المتابعين والمؤيدين ، استطاع القيام بذلك.
“لا بأس في محاولة حل المواقف من خلال التسوية. من الجيد دائمًا تجنب إراقة الدماء هؤلاء الأوغاد فقط خططوا لخيانتك منذ البداية.”
بينما كان جسمه الضخم كجبل دفن رأسه في أعماق الرمال أثناء تدفق تيارات الدم.
ذكرى طويلة من لقاء وجه مألوف وتطهير مثير من التنانين الذين تمردوا في الجزء الشرقي من الإمبراطورية.
هز الرجل كتفيه.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
“كل…. الكبار؟ “
ومع ذلك كل شيء في الماضي. أعاد جوان التركيز على الانتهاء من البصمة.
أجبر جوان نفسه ببطء حيث صرخ جسده كله من الألم حول عضلاته.
“البعض سوف يهرب. ومع ذلك ، سأتأكد من أنهم حتى لا يفكرون في العودة إلى الإمبراطورية.”
تحدث الرجل بابتسامة.
كان هناك الكثير من المهارات والتقنيات الأخرى التي نشأت من جوان لقد تنازل بسعادة عن حقوق التسمية لهذا الشخص ، لأنه من غير المناسب تسمية كل شيء باسم شخص واحد.
“لا يمكنني التنازل عن أي أفعال لأولئك الذين حاولوا مهاجمة ابني.”
بينما كان جسمه الضخم كجبل دفن رأسه في أعماق الرمال أثناء تدفق تيارات الدم.
*****
لكن الغريب أنه وجد نفسه غير سعيد لأنه لم يمت.
استيقظ جوان من نومه.
أدرك جوان أنه خائف من مستقبله ولهذا استسلم وتجاهل ذلك.
استقبله صداع خفيف وشعور بعدم الارتياح. ولو نظرنا إلى الوراء ، في ذلك الوقت هذه بالتأكيد ليست بذكرى سيئة.
أثناء تجواله بهدوء عبر الشاطئ الناري ، توقف في النهاية. نظر الرجل لأعلى وصرخ بصوت عال.
ذكرى طويلة من لقاء وجه مألوف وتطهير مثير من التنانين الذين تمردوا في الجزء الشرقي من الإمبراطورية.
باتجاه المكان الذي نظر إليه وجد تنين أزرق فاتح ميت.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
لقد مرت فترة منذ أن حلم بجاريد الذي طعنه.
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
ومع ذلك ، يلف جسده شعور بالاستياء.
دفع الكبريائه جانبًا كإمبراطور ، واتخاذ القرارات التكتيكية الصحيحة الأكثر أهمية. بالإضافة إلى ذلك ، بدت الفارسة وكأنها ليست واحدة من مرؤوسين دارون. بدت رائعة جدا لتكون تحت قيادته.
نظر حوله ، في الغرفة الحجرية الرطبة مع العفن الذي ينمو في كل مكان.
الحرائق في كل مكان.
لم يتواجد أحد مد جوان عن غير قصد يده للمرأة المجنونة وأدرك أنها ليست هنا. علاوة على ذلك ، لن يقدر على الإمساك بيدها بعد الآن.
ولكن حتى أنفاسه الأخيرة ، بذل قصارى جهده لإتقانها.
غمره شعور كبير باليأس.
تسبب اسم فاليت في تذكيره بالشخص المسمى ، فاريس فاليت.
شعر كما لو أن حفرة أخرى قد انفتحت في نفس المكان الذي طعنه فيه جاريد في الماضي.
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
وجد الإحساس باليأس متمكناً في جسده وتغلغل في أعماق قلبه. اختفت المشاعر منه عندما اندلعت موجة من الغثيان عليه.
“مرة أخرى ، لم أتسبب في شيء سوى المتاعب لجلالة الملك …”
رفع جوان يده ونظر إليها عالجه شخص ما بلف يده بضمادة.
” إيغ! “
“لن تحتاج نفسي القديمة إلى البصمة.”
قبل أن يعرف ذلك ، تقيأ جوان على الأرض. خرج الدم وقطع اللحم من المخلوق الذي أكله بالأمس ونقع الأرض. بدأت أطراف أصابعه تهتز.
شعر كما لو أن حفرة أخرى قد انفتحت في نفس المكان الذي طعنه فيه جاريد في الماضي.
تسبب اسم فاليت في تذكيره بالشخص المسمى ، فاريس فاليت.
رفع جوان يده ونظر إليها عالجه شخص ما بلف يده بضمادة.
اتسعت عيني جان.
فوجئ الرجل المدرع بسماع صوته ، فحنى رأسه على الفور.
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
“لقد جعلت الآخرين يموتون … بدلاً من ذلك ألم يجب علي الموت في المقام الأول.”
تدمير قلب المانا لديه.
“يبدو أنه ليس لديهم أي نية للتفاوض منذ البداية. خططوا للفت انتباهنا من خلال خلق عاصفة البَرَد على الشاطئ الشرقي أخذت رأسها في الطريق إلى هنا.”
عندما كان إمبراطورًا ، استخرج قلب ملك المانا مانان ماكليل واستخدمه كقلب خاص به. على الرغم من أنه لم يمتلكه الآن إلا أنه لا يزال يتذكر القوة اللانهائية والقوية التي امتلكها.
لكن الغريب أنه وجد نفسه غير سعيد لأنه لم يمت.
عند إدراك ذلك ، أصبح عقل جوان فارغًا.
لم يرغب أبداً الإستمرار في العيش، لا مخاوف بشأن ما يمكن أن يحمله المستقبل. لكن عندما ذبح الجنود متسترًا بالدماء ، لم تخطر بباله أبدًا فكرة الرغبة في الموت.
ومع ذلك كل شيء في الماضي. أعاد جوان التركيز على الانتهاء من البصمة.
لمس جوان صدره وتفقد حالة المانا في قلبه.
بخلاف القلب المادي ، يتحكم قلبه في تدفق المانا داخل وخارج وحول جسده.
“لا يمكنني التنازل عن أي أفعال لأولئك الذين حاولوا مهاجمة ابني.”
عندما كان إمبراطورًا ، استخرج قلب ملك المانا مانان ماكليل واستخدمه كقلب خاص به. على الرغم من أنه لم يمتلكه الآن إلا أنه لا يزال يتذكر القوة اللانهائية والقوية التي امتلكها.
اعتمادًا على الساحر ، غطى البعض أجسادهم بالكامل بالوشم.
علاوة على ذلك ، عرف كيف يوقف قلب المانا.
ركز جوان على المانا الموجودة في يده، يمكن الشعور بإحساس مؤلم بالحرق ولكن بعد فترة وجيزة من ظهور وشم أحمر ببطء على ظهر يده.
إذا أراد جوان حقًا أن يموت ، كانت مهمة بسيطة.
تدمير قلب المانا لديه.
“كل…. الكبار؟ “
أدرك جوان أنه خائف من مستقبله ولهذا استسلم وتجاهل ذلك.
إنه أسهل من تقليب اليد، إن الشخص العادي ينسى كيفية التحكم في مانا ، ولكن ليس جوان.
فجسده المادي صنع من المانا وتم ترميمه بالمانا. أن يفقد قلب المانا يعني الموت.
دفع الكبريائه جانبًا كإمبراطور ، واتخاذ القرارات التكتيكية الصحيحة الأكثر أهمية. بالإضافة إلى ذلك ، بدت الفارسة وكأنها ليست واحدة من مرؤوسين دارون. بدت رائعة جدا لتكون تحت قيادته.
من الغريب أن جوان لم يفكر في هذا من قبل.
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
لم يهتم بالأمر في الأمس لكنه لاحظ أدنى وجود لطاقة تالتير في الكولوسيوم.
لا يعني ذلك أن الأمر مهم لأن جوان الآن لا يريد تدمير قلب المانا.
عندما باع المفتش اسمه لتمجيد مذبحة ، تغير شيء في ذهنه.
“ربما في أعماقي ، لا أريد أن أموت.”
فهذا طبيعي، بالطبع لم يريد أن يموت.
فهذا طبيعي، بالطبع لم يريد أن يموت.
هناك العديد من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها ، والعديد من الأشياء التي تحتاج إلى إنهاء ، والاهتمام بالأشخاص المهمين بالنسبة له. لقد كان سعيداً في حياته الماضية.
ومع ذلك ، لم يعد قادرًا على القيام بذلك. تمكن من قتل الجنود لكنه تراجع عندما تدخلت الفارسة بالمعركة.
ومع ذلك ، تجاهل الإمبراطور كل هذا واختار الموت. لا قيامة.
فاريس فاليت، جزء من الأنواع التي نمت قرونها مثل التاج على رؤوسهم وآخر سليل لقبيلة هانسليون القوية. ترك جوان مسؤولياته له عندما مات.
لم يرد أن يمتلك بصمة عديمة الفائدة وحتاج أيضًا إلى اعتبار أن مستوى قدرة المانا لديه ليس مرتفعًا ، لذلك من المهم عدم وضع بصمة ضائعة.
أدرك جوان أنه خائف من مستقبله ولهذا استسلم وتجاهل ذلك.
بينما كان جوان هو المعلم ارتبطت ورمزت مهارة المبارزة أكثر بالفرسان ويمكنه رؤية سبب بقاء اسم فاليت في صناعة المبارزة.
عندما باع المفتش اسمه لتمجيد مذبحة ، تغير شيء في ذهنه.
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
علم أن العالم الذي يحبه لم يكن مثاليًا، لم يتخيل جوان أبدًا سلوك الإنسان الطبيعي المثالي.
ذكرى طويلة من لقاء وجه مألوف وتطهير مثير من التنانين الذين تمردوا في الجزء الشرقي من الإمبراطورية.
ولكن حتى أنفاسه الأخيرة ، بذل قصارى جهده لإتقانها.
فاريس فاليت، جزء من الأنواع التي نمت قرونها مثل التاج على رؤوسهم وآخر سليل لقبيلة هانسليون القوية. ترك جوان مسؤولياته له عندما مات.
أدرك جوان أنه خائف من مستقبله ولهذا استسلم وتجاهل ذلك.
ولكن الآن ، رأى اسمه يستخدم في فعل الأشياء التي حظرها ذات مرة.
قتل من إهتم لأمرهم، ومدح هذا تحت اسمه.
“التنين عنيد وفخور للغاية، هل قتلتهم جميعًا؟ “
بدأ نوع مختلف من المشاعر يظهر بداخله، عاطفة مقيتة مظلمة.
شيء لا أريده أن يعود إلي مرة أخرى …
لم يعرف جوان كيف يصف تلك المشاعر، أيقظ عواطفه وبقي على قيد الحياة.
عند إدراك ذلك ، أصبح عقل جوان فارغًا.
أخبرته جثث المرأة وفاون أنه لم يتم الانتهاء من العمل.
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
“اي عمل.”
فاريس فاليت، جزء من الأنواع التي نمت قرونها مثل التاج على رؤوسهم وآخر سليل لقبيلة هانسليون القوية. ترك جوان مسؤولياته له عندما مات.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
تناثر شعره على الأرض.
لا مكان للعودة.
ارتدى زيا خفيفا ويبدو أنه يحمل سيفا طويلا على خصره مع صرة على ظهره.
لكن على الأقل ، لم يعد يرغب في التخلي عن الحياة.
ابتسم جوان ابتسامة قاتمة، لقد أدرك ما عليه فعله أولاً.
أجبر جوان نفسه ببطء حيث صرخ جسده كله من الألم حول عضلاته.
هز الرجل كتفيه.
شيء لا أريده أن يعود إلي مرة أخرى …
كان متوقعا لأنه أجبر نفسه على تجاوز حدود ما يمكن أن يفعله جسم الإنسان.
فهذا طبيعي، بالطبع لم يريد أن يموت.
لحسن الحظ ، لم تكن سعة المانا كبيرة ، لذا سرعان ما جددت نفسها.
” تالتير.”
عندما تم القضاء على قبيلته بأكملها على يد إله ، جاء فاريس إلى جوان معطيًا ولائه المطلق كإمبراطور ، ومنذ ذلك الحين كرس نفسه تمامًا لقتل الآلهة.
فكر جوان على الفور بهذا الاسم أولاً وأمسكت به عاطفة قاتمة.
إذا أراد جوان حقًا أن يموت ، كانت مهمة بسيطة.
لم يهتم بالأمر في الأمس لكنه لاحظ أدنى وجود لطاقة تالتير في الكولوسيوم.
وجد الإحساس باليأس متمكناً في جسده وتغلغل في أعماق قلبه. اختفت المشاعر منه عندما اندلعت موجة من الغثيان عليه.
تم قطع رأسه ولكن من الصعب محو قوة حياة الإله ، حتى أكثر من صرصور. بمساعدة عدد قليل من المتابعين والمؤيدين ، استطاع القيام بذلك.
الحرائق في كل مكان.
لا داعي للقول فمثل جوان ، سيستغرق الأمر أيضًا من الآلهة وقتًا فلكيًا لاستعادة القوة التي كانت لديهم في أيامهم.
اتسعت عيني جان.
ابتسم جوان ابتسامة قاتمة، لقد أدرك ما عليه فعله أولاً.
وجد الإحساس باليأس متمكناً في جسده وتغلغل في أعماق قلبه. اختفت المشاعر منه عندما اندلعت موجة من الغثيان عليه.
“اشرب دم التنين وسوف تشعر بتحسن لا تقلق بشأن من هرب، لقد اعتنيت به بالفعل.”
اقتل تالتير.
إذا وجدت هناك جثة فإنه سيقطع أوصالها ويحولها إلى تراب. إذا كان هناك روح ، فإنه سيبيدها.
«من ذكرى سابقة»
أتباعه وأنصاره والكاهن المخلص سيشتركون في نفس المصير وسيقتلهم جميعًا.
“اشرب دم التنين وسوف تشعر بتحسن لا تقلق بشأن من هرب، لقد اعتنيت به بالفعل.”
كان متوقعا لأنه أجبر نفسه على تجاوز حدود ما يمكن أن يفعله جسم الإنسان.
القضاء على أعدائه.
كان جوان موهوبًا للغاية في القيام بذلك ولا سيما الآلهة.
قبل أن يعرف ذلك ، تقيأ جوان على الأرض. خرج الدم وقطع اللحم من المخلوق الذي أكله بالأمس ونقع الأرض. بدأت أطراف أصابعه تهتز.
تحسن مزاجه عند وجود هدف يعمل من أجله.
لحسن الحظ ، لم تكن سعة المانا كبيرة ، لذا سرعان ما جددت نفسها.
في وضع مريح ، أعاد جوان توجيه بعض المانا المتدفقة من تالتير لنفسه.
اقتل تالتير.
فهذا طبيعي، بالطبع لم يريد أن يموت.
مثل مجموعة من الأطفال في الصحراء تشرب الماء في واحة، ركز جوان على تجديد المانا.
أثناء التجديد ، فكر في القتال السابق في الساحة.
تحدث الرجل بابتسامة.
لم يتواجد أحد مد جوان عن غير قصد يده للمرأة المجنونة وأدرك أنها ليست هنا. علاوة على ذلك ، لن يقدر على الإمساك بيدها بعد الآن.
“العاطفة المفرطة فرضت أفعالي.”
ابتسم جوان ابتسامة قاتمة، لقد أدرك ما عليه فعله أولاً.
عندما كان إمبراطورًا ، تصرف جوان في الغالب بناءً على مشاعره.
تحسن مزاجه عند وجود هدف يعمل من أجله.
كان الدم لا يزال يسيل من حلقها المفتوح.
ومع ذلك ، لم يعد قادرًا على القيام بذلك. تمكن من قتل الجنود لكنه تراجع عندما تدخلت الفارسة بالمعركة.
لم يمتلك أي عداء اتجاهها.
ركز جوان على المانا الموجودة في يده، يمكن الشعور بإحساس مؤلم بالحرق ولكن بعد فترة وجيزة من ظهور وشم أحمر ببطء على ظهر يده.
دفع الكبريائه جانبًا كإمبراطور ، واتخاذ القرارات التكتيكية الصحيحة الأكثر أهمية. بالإضافة إلى ذلك ، بدت الفارسة وكأنها ليست واحدة من مرؤوسين دارون. بدت رائعة جدا لتكون تحت قيادته.
“تلك الفارسة … مهارتها في المبارزة كانت رائعة.”
*****
“بصمة السحر.”
لقد فكر مرة أخرى عندما قالت شيئًا متعلقًا بسيف فاليت.
“مرة أخرى ، لم أتسبب في شيء سوى المتاعب لجلالة الملك …”
جوان لم يضع اسما لها لقد أطلق عليها ببساطة اسم “مهارة المبارزة في الإمبراطورية.”
تسبب اسم فاليت في تذكيره بالشخص المسمى ، فاريس فاليت.
‘هذا…!
فجسده المادي صنع من المانا وتم ترميمه بالمانا. أن يفقد قلب المانا يعني الموت.
في الوقت الحالي ، يضع القيام بأي شيء عبئًا على جسده. وفي مثل هذا الموقف المحدود لم يمتلك سوى عدد قليل من الخيارات القابلة للتطبيق.
فاريس فاليت، جزء من الأنواع التي نمت قرونها مثل التاج على رؤوسهم وآخر سليل لقبيلة هانسليون القوية. ترك جوان مسؤولياته له عندما مات.
“العاطفة المفرطة فرضت أفعالي.”
عندما تم القضاء على قبيلته بأكملها على يد إله ، جاء فاريس إلى جوان معطيًا ولائه المطلق كإمبراطور ، ومنذ ذلك الحين كرس نفسه تمامًا لقتل الآلهة.
“لكن بالنسبة لي الآن ، هذا سحر مفيد للغاية.”
علم جوان فاريس مهاراته في استخدام المبارزة ، ومن هناك تم وضع الأساسيات اللازمة لجيش إمبراطوري قوي.
بينما كان جوان هو المعلم ارتبطت ورمزت مهارة المبارزة أكثر بالفرسان ويمكنه رؤية سبب بقاء اسم فاليت في صناعة المبارزة.
فاريس فاليت، جزء من الأنواع التي نمت قرونها مثل التاج على رؤوسهم وآخر سليل لقبيلة هانسليون القوية. ترك جوان مسؤولياته له عندما مات.
كان هناك الكثير من المهارات والتقنيات الأخرى التي نشأت من جوان لقد تنازل بسعادة عن حقوق التسمية لهذا الشخص ، لأنه من غير المناسب تسمية كل شيء باسم شخص واحد.
بالتفكير في هذه الأفكار الطفولية ، كشف جوان عن ابتسامة خجولة.
دفع الكبريائه جانبًا كإمبراطور ، واتخاذ القرارات التكتيكية الصحيحة الأكثر أهمية. بالإضافة إلى ذلك ، بدت الفارسة وكأنها ليست واحدة من مرؤوسين دارون. بدت رائعة جدا لتكون تحت قيادته.
إذا أراد جوان حقًا أن يموت ، كانت مهمة بسيطة.
ربما الأشياء التي فكر فيها انعكاسًا لعمره الحالي. يمكنك أن تعرف الكثير عن أي شخص من أفعاله.
على أي حال ، وجب عليه التراجع عندما اصطدم بالفارسة. هذا خطأه أنه لم يتخذ القرار الصحيح.
في الوقت الحالي ، يضع القيام بأي شيء عبئًا على جسده. وفي مثل هذا الموقف المحدود لم يمتلك سوى عدد قليل من الخيارات القابلة للتطبيق.
لو انها قد خرجت من البداية ، لمات مباشرة.
على الرغم من وجود بحر بجوار المدينة إلا أن الحرائق امتدت إلى ما وراء الأفق بدون توقف.
في الواقع لا، لم يكن ذلك مؤكدًا تمامًا من الممكن أن يكون قد قام من الموت.
سأحتاج إلى تجهيز شيء ما.
تحسن مزاجه عند وجود هدف يعمل من أجله.
في ذلك الوقت ، كافح لأنه دخل المعركة غير مستعد لها. لم يستطع إظهار السحر ومهارة الاستدعاء وحتى التقنيات الخاصة.
عندما كان إمبراطورًا ، استخرج قلب ملك المانا مانان ماكليل واستخدمه كقلب خاص به. على الرغم من أنه لم يمتلكه الآن إلا أنه لا يزال يتذكر القوة اللانهائية والقوية التي امتلكها.
“نتيجة لذلك ، فكرت في قتل جميع صفوف البالغين. لقد تمكنت بالفعل من قتل القليل في الطريق إلى هنا يجب أن يكون من الجيد تربية الصغار فقط.”
في الوقت الحالي ، يضع القيام بأي شيء عبئًا على جسده. وفي مثل هذا الموقف المحدود لم يمتلك سوى عدد قليل من الخيارات القابلة للتطبيق.
كان جوان موهوبًا للغاية في القيام بذلك ولا سيما الآلهة.
“بصمة السحر.”
لكن على الأقل ، لم يعد يرغب في التخلي عن الحياة.
تقنية ترسم آية سحرية على جسدك ، وتقليل كمية المانا المستخدمة وتقصير الحاجة إلى تلاوة ترانيم معقدة.
علم جوان فاريس مهاراته في استخدام المبارزة ، ومن هناك تم وضع الأساسيات اللازمة لجيش إمبراطوري قوي.
اعتمادًا على الساحر ، غطى البعض أجسادهم بالكامل بالوشم.
إن الجانب السلبي لها هي أنها عادة ما تنطوي على عملية مفصلة ومعقدة. في بعض الأحيان يؤدي إلى موت المرء إذا فشل في البصمة بشكل صحيح.
أدى وجود الكثير من البصمات في النهاية إلى تداخل الوشم.
“حسنًا ، هذا لا ينطبق علي.”
أخبرته جثث المرأة وفاون أنه لم يتم الانتهاء من العمل.
نظرًا لأن جسد جوان يتكون من مانا ، فإن استخدام السحر بالنسبة له سهل مثل التنفس. إن الجزء الصعب هو اختيار ما يتم طبعه.
لم يرد أن يمتلك بصمة عديمة الفائدة وحتاج أيضًا إلى اعتبار أن مستوى قدرة المانا لديه ليس مرتفعًا ، لذلك من المهم عدم وضع بصمة ضائعة.
سحر يناسب جسده الحالي أكثر من غيره.
قبل أن يعرف ذلك ، تقيأ جوان على الأرض. خرج الدم وقطع اللحم من المخلوق الذي أكله بالأمس ونقع الأرض. بدأت أطراف أصابعه تهتز.
بعد هدر بعض الوقت، فكر جوان في شيء ما.
دفع الكبريائه جانبًا كإمبراطور ، واتخاذ القرارات التكتيكية الصحيحة الأكثر أهمية. بالإضافة إلى ذلك ، بدت الفارسة وكأنها ليست واحدة من مرؤوسين دارون. بدت رائعة جدا لتكون تحت قيادته.
كان استهلاك المانا منخفضًا ، لكنه سحر عالي المستوى. ومن الصعب تعلمه ولم يستخدمه معظم الناس بشكل عام.
ومع ذلك ، لم يعد قادرًا على القيام بذلك. تمكن من قتل الجنود لكنه تراجع عندما تدخلت الفارسة بالمعركة.
بينما كان جسمه الضخم كجبل دفن رأسه في أعماق الرمال أثناء تدفق تيارات الدم.
‘رمش.’
لم يهتم بالأمر في الأمس لكنه لاحظ أدنى وجود لطاقة تالتير في الكولوسيوم.
سحر مفيد ينقل الجسد إلى مكان معين على الفور تقريبًا.
بتعابير وجه غير مبالية وكأن اللهب غير موجود.
ولكن بخلاف التنقل الآني ، فقد حرك جسد المستخدم وهبط به في مكانه. بسبب هذا ثبت أنه صعب للغاية بالنسبة لكثير من الناس.
السحرة الذين استخدموها دون إتقانها ، وجدوا أنفسهم أحيانًا يصطدمون بالجدران والأشخاص ، مما يتسبب في أضرار لا داعي لها.
وفوق رأسه رجل يرتدي بذلة مصفحة يلهث بحثًا عن الهواء من أنفاسه.
لهذا السبب ، اعتمد السحرة على سحر النقل الآني وامتنعوا عن استخدام الوميض.
“لكن بالنسبة لي الآن ، هذا سحر مفيد للغاية.”
لم يرغب أبداً الإستمرار في العيش، لا مخاوف بشأن ما يمكن أن يحمله المستقبل. لكن عندما ذبح الجنود متسترًا بالدماء ، لم تخطر بباله أبدًا فكرة الرغبة في الموت.
حقيقة أنها تتطلب استهلاكًا منخفضًا للمانا رائعة بالنسبة لجوان.
“العاطفة المفرطة فرضت أفعالي.”
ركز جوان على المانا الموجودة في يده، يمكن الشعور بإحساس مؤلم بالحرق ولكن بعد فترة وجيزة من ظهور وشم أحمر ببطء على ظهر يده.
طبع الوشم مع الحروق المركزة تقنية عالية المستوى لم تعرف إلا لعدد قليل من المختارين.
طبع الوشم مع الحروق المركزة تقنية عالية المستوى لم تعرف إلا لعدد قليل من المختارين.
لم يترك أنينًا ولو لمرة واحدة ، ابتسم جوان بمرارة بعد أن نظر إلى البصمة التي ظهرت بشكل جيد.
“لن تحتاج نفسي القديمة إلى البصمة.”
إنه أسهل من تقليب اليد، إن الشخص العادي ينسى كيفية التحكم في مانا ، ولكن ليس جوان.
تقنية ترسم آية سحرية على جسدك ، وتقليل كمية المانا المستخدمة وتقصير الحاجة إلى تلاوة ترانيم معقدة.
في ماضيه استخدم بانتظام أعلى مستوى من السحر كما لو أنه سهل مثل التنفس. بقليل من المانا تمكن من سحق شقة الكولوسيوم بأكملها.
الحرائق في كل مكان.
“تلك الفارسة … مهارتها في المبارزة كانت رائعة.”
ومع ذلك كل شيء في الماضي. أعاد جوان التركيز على الانتهاء من البصمة.
في ذلك الوقت ، كافح لأنه دخل المعركة غير مستعد لها. لم يستطع إظهار السحر ومهارة الاستدعاء وحتى التقنيات الخاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
