نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor has returned 13

غطاء «1»

غطاء «1»

 

 

إمتلئ الكولوسيوم في الصباح لدرجة أن الناس داسوا على بعضهم البعض بحثًا عن مكان.

 

 

 

تم الإعلان عن مباراة اليوم الكبيرة بالفعل منذ بعض الوقت. 

 

 

لكن الكلمات لم تصل إلى أي شخص بما في ذلك نفسه.

قتال بين وحش وإنسان.

 

 

 

إنه الموضوع الذي دائمًا ما جعل قلب الحشد يتسابق.

لم يقل الرجل المنزعج شيئًا وذلك لأنه بدأ يرتجف أيضًا.

 

 

إن من الصعب في الإمبراطورية حضور مثل هذه الأحداث ما لم تكن بعيدة عن المنطقة المركزية.

 

 

 

منذ زمن بعيد ، عندما قتل الإمبراطور السابق الآلهة خلال تلك الفترة مات أيضًا العديد من الوحوش الأسطورية.

 

 

وأكد مرة أخرى من الجندي الذي راقبه بينما قادته سينا، لقد أبلغ أن مهارات جوان مخيفة.

تم إنشاء الوحوش وانصاف البشر من نعمة الإله أو احتياجاته وفي المقابل ، فإن موت الإله يعني أن عباده تبعوه أيضًا إلى الآخرة.

شعر جوان بعاطفة مقززة تتصاعد داخل جسده.

 

 

في النهاية سقط نصف البشر وتحول الكثير منهم إلى عبيد. وفي غضون ذلك ، أوشكت الوحوش والمخلوقات على الانقراض.

 

 

 

تم العثور على القلة المتبقية في ضواحي الإمبراطورية ومعظمها خارج حدودها.

 

 

انسوا التعاون لم يعرفوا حتى استخدام السيف ، لذلك النتيجة متوقعة.

يناقش مواطنو تانتيل والسياح المتحمسون الذين قدموا من جميع أنحاء الإمبراطورية بصوت عالٍ عن مباراة اليوم.

“أنت لا تعرف أبدًا ، إذا تمكنوا من إخراجها تحت سيطرتهم ، فسيكون ذلك حقًا …”

 

ابتسم دارون خلسة بدون إعطاء أي تلميحات.

“آه ، بالطبع البطل ليكتو سيفوز! هل نسيت مباراته الأخيرة عندما وافق طواعية على قتال ثلاثة متسابقين في وقت واحد وقتلهم جميعًا؟ “

مر بعض الوقت حيث كان لابد من تنظيف الساحة.

 

اندلع هتاف يصم الآذان من الحشد، ابتسمت الوحوش المصابة والغارقة بالدم بابتسامة شيطانية عند رؤية الوجبات الجديدة التي ظهرت.

“إنه فقط الأقوى في تانتيل، سمعت أن المفتش دارون قد أحضر رامب قائد المئة من المدينة الشمالية الشرقية. أثناء تقاعده ، حقيقة أنه كان قائد المئة لا يمكن الاستهزاء به.”

” سيد ليكتو، وسيد رامب “

 

اندلع هتاف يصم الآذان من الحشد، ابتسمت الوحوش المصابة والغارقة بالدم بابتسامة شيطانية عند رؤية الوجبات الجديدة التي ظهرت.

م.م: قائد المئة جندي«روماني أصيل».

 

 

ربما الشيء الوحيد المختلف هو أنه في ذلك الوقت ، كان مواطنو تانتيل في الطرف المتلقي للألم ، لكنهم الآن أصبحوا جزءًا من جمهور يهتف.

“إنه مدمن قمار لا حياة له وقد تراكمت عليه ديون ضخمة. لا شكرا ، يمكنه أن يتبول على الفور.”

“هم بالتأكيد يبدون مثل ذلك.”

 

كما لو كانوا يكذبون من قبل ، بدى الحشد الآن يبتسم ويسخر من المصارعين المحتضرين بشكل رهيب بدلاً من ذلك.

“هذا صحيح ، ليكتو هو الخيار الأفضل على الرغم من أنه قبيح بعض الشيء.”

تبول الرجل بجانبه على نفسه.

 

3 وحوش في الصحراء يواجهون 10 مصارعين.

“أيها الحمقى ، لا يزال إنسانًا. سمعت أن وحش اليوم هو العملاق العظيم تم القبض عليه خارج الإمبراطورية. كيف يفترض أن يمسك عدد قليل من المصارعين وحشًا تطلب جيشًا للإمساك به.”

 

 

“هذا صحيح ، ليكتو هو الخيار الأفضل على الرغم من أنه قبيح بعض الشيء.”

“هاه ، العملاق العظيم…؟ أليس هذا الأمر مستحيلًا؟ “

 

 

إمتلك جسداً عضليًا جدًا ولكن من الواضح أنه من الناحية العقلية ، لم يستعد جيدًا كما أن يداه ترتجفان.

“أنت لا تعرف أبدًا ، إذا تمكنوا من إخراجها تحت سيطرتهم ، فسيكون ذلك حقًا …”

 

 

 

يمكن سماع نقاش الحشد الصاخب حتى من مقعد المفتش.

 

 

 

وضع مقعد المفتش قريبًا من الحلبة وعلى سطح يوفر إطلالة بانورامية رائعة على الكولوسيوم بأكمله، على الرغم من الحماسة في الهواء ، رسم دارون تعبيراً قاتمًا.

إن من الصعب في الإمبراطورية حضور مثل هذه الأحداث ما لم تكن بعيدة عن المنطقة المركزية.

 

 

الكولوسيوم مزدحم والحشد متحمس ، لم يوجد ما يضايقه.

 

 

تم الإعلان عن مباراة اليوم الكبيرة بالفعل منذ بعض الوقت. 

ومع ذلك ، مع توتر الناس أظهر دارون حساسية شديدة في أوقات كهذه، ليقترب منه شخص.

*****

 

“إنه فقط الأقوى في تانتيل، سمعت أن المفتش دارون قد أحضر رامب قائد المئة من المدينة الشمالية الشرقية. أثناء تقاعده ، حقيقة أنه كان قائد المئة لا يمكن الاستهزاء به.”

“كياهاها، ألا يبدو أن الجمهور ينتظر حضوري بفارغ الصبر؟”

 

 

مر بعض الوقت حيث كان لابد من تنظيف الساحة.

كان ليكتو ، بطل المصارعة في تانتيل.

ومن المؤكد أن المفتش القديم لن يترك هذه الفرصة تفوته.

 

“التالي!”

من المفترض أنه على أهبة الاستعداد في غرفة الانتظار ، لكنه جاء بناءً على طلب دارون لإجراء فحص في اللحظة الأخيرة على المتسابقين.

“أنت لا تعرف أبدًا ، إذا تمكنوا من إخراجها تحت سيطرتهم ، فسيكون ذلك حقًا …”

 

على الجانب الأيسر من الحلبة ، شكل رامب وستة مصارعين آخرين بالرماح والدروع في تشكيل ممارس.

خلفه وقف مصارع آخر بتعبير بارد  في حين أنه نحيف بعض الشيء مقارنةً بـليكتو السمين الكبير قليلاً ، فإن جسم هذا الذكر يتكون بالكامل من العضلات.

اشتهروا بالاختباء تحت الرمال ونصب الكمائن لأي حيوانات عابرة أو حتى مسافرين.

 

 

” سيد ليكتو، وسيد رامب “

 

 

ذلك لأنه من الطبيعي رؤيتهم في آخر يوم يظهرون على أنهم الرئيس الأخير.

صعد دارون إليهم ونقر على أكتافهم.

إمتلئ الكولوسيوم في الصباح لدرجة أن الناس داسوا على بعضهم البعض بحثًا عن مكان.

 

“يا جلالة الملك ، أظهر لنا أنك هنا معنا في هذه اللحظة بالذات!”

“الجميع يتوقع مباراة رائعة اليوم، أطلب منكما ألا تخيبا أملي وأن تقدما ترفيهًا جيدًا من فضلكما.”

إمتلك جسداً عضليًا جدًا ولكن من الواضح أنه من الناحية العقلية ، لم يستعد جيدًا كما أن يداه ترتجفان.

 

 

“كياهاهاها، لا تقلق… سأحرص على ليّ ونزع رقبة هذا الرجل النحيف.”

لقد مر الصبي قد كالنسيم من أمام حراسه ، وعندما اقتربت الضربة الموجهة إليه ، كان دارون منتشيًا بشكل غريب.

 

نمت الهمهمة ، وبدأت الأصابع في توجيه السخرية والاستهزاء لدارون.

“كم هي حصتي؟ سآخذ أرباحي التي سأستحقها اليوم مقدمًا ، أليس كذلك.”

 أصبح عدد قوات رامب الآن ستة فقط. ومع ذلك ، فقد افترض أنه كافياً لمواجهة وحوش الصحراء حيث لا يمكن اختراق تشكيلته الدفاعية ، كما اعتقد.

 

3 وحوش في الصحراء يواجهون 10 مصارعين.

“هاااا، لن يتبقى لك أي شيء بعد ذلك! أعتقد أن المال لا فائدة منه عندما تموت؟ كياهاها! “

 

 

 

“سأحضر بعض العنب إلى جنازتك.”

“إنه ليس العملاق العظيم ، على الرغم من أنه شيء ليس أقل فتكًا.”

 

 

“الآن ، توقف عن التفاخر. سيتم منح المكاسب لآخر رجل يقف.”

 

 

حتى بعد مرور 30 ​​ثانية على المباراة… بدأت الصيحات.

شحذ كل من ليكتو و رامب.

في هذه الأثناء ، غافلين عن كل هذا شمت وحوش الصحراء الرعب الذي يتردد من مجموعة جوان وشقوا طريقهم ببطء نحوهم، تدلى اللعاب من أفواههم عندما أغلقوا المسافة.

 

“ماذا ، هل سيظهر العملاق العظيم حقًا؟”

كانوا أناسًا عاشوا حياتهم على المحك ولم تكن سمعتهم مبنية على الحظ. امتلكوا حدساً حادًا جدًا عند الاستيعاب ، لاحظوا حقيقة خفية وراء كلمات دارون.

بينما يقوم رجل آخر بإخبار المصارعين الآخرين أنه يمكنهم الفوز إذا تمسكوا ببعضهم البعض.

 

في النهاية سقط نصف البشر وتحول الكثير منهم إلى عبيد. وفي غضون ذلك ، أوشكت الوحوش والمخلوقات على الانقراض.

“ماذا ، هل سيظهر العملاق العظيم حقًا؟”

 

 

“تشكيل!”

“هل أنت حقا من الغباء….. كيف يخفون ذلك داخل الكولوسيوم، لن تقول مثل هذا الهراء إذا رأيت بالفعل واحدًا على قيد الحياة.”

 

 

 

“يمكن أن يكون أصغر حجمًا! تمامًا كما لو قمت بقطع طولك الغير الضروري ، ستصبح أقصر.”

نظر جوان بهدوء من خلف قضبانه المعدنية إلى المذبحة.

 

بينما يقوم رجل آخر بإخبار المصارعين الآخرين أنه يمكنهم الفوز إذا تمسكوا ببعضهم البعض.

“إنه ليس العملاق العظيم ، على الرغم من أنه شيء ليس أقل فتكًا.”

 

 

م.م: قائد المئة جندي«روماني أصيل».

ابتسم دارون خلسة بدون إعطاء أي تلميحات.

ذهبت الوحوش المحاصرة للدفاع وصرخوا بصوت منخفض. نمى العدو ثمانية آخرين في المجموع.

 

في النهاية سقط نصف البشر وتحول الكثير منهم إلى عبيد. وفي غضون ذلك ، أوشكت الوحوش والمخلوقات على الانقراض.

أظهر كل من ليكتو و رامب وجهًا عصبيًا.

 

 

 

قد يكون شيئًا خطيرًا حقًا بما أن دارون من يقول هذا.

الكولوسيوم مزدحم والحشد متحمس ، لم يوجد ما يضايقه.

 

 

عاد كل منهم إلى غرفة انتظاره يفكر في الوحوش التي يخاف منها.

ذهبت الوحوش المحاصرة للدفاع وصرخوا بصوت منخفض. نمى العدو ثمانية آخرين في المجموع.

 

 

في هذه الأثناء ، لم يفكر دارون في الوحوش أو الفرسان البارزين. بدلاً من ذلك ، برز طفل عبد معين في رأسه.

 

 

إن عودة الأبطال شيئًا بحث عنه دائمًا ربما لهذا السبب ، لم يوقف مسابقات المصارعة.

‘إذا لم يقاطعه المؤمن المتعصب……’

 

 

شعر جوان بعاطفة مقززة تتصاعد داخل جسده.

لقد مر الصبي قد كالنسيم من أمام حراسه ، وعندما اقتربت الضربة الموجهة إليه ، كان دارون منتشيًا بشكل غريب.

 

 

 

لقد أدرك خلال نوبته القصيرة مع سينا أن للصبي إمكانات هائلة.

 

 

لكن أكبر نقاط قوتهم هي أن قبضتهم أقوى بعدة مرات من قبضة القزم العادي. بمجرد إخفاء أنفسهم يصبح من الصعب القبض عليهم أو حتى رؤيتهم.

إن موهبته المنسية في حدس رجل الأعمال الاستعراضية تستيقظ.

ربما الشيء الوحيد المختلف هو أنه في ذلك الوقت ، كان مواطنو تانتيل في الطرف المتلقي للألم ، لكنهم الآن أصبحوا جزءًا من جمهور يهتف.

 

“يا جلالة الملك ، أظهر لنا أنك هنا معنا في هذه اللحظة بالذات!”

كرس حياته لتشغيل الكولوسيوم ولكن في السنوات الأخيرة تلاشى شغفه به.

ومع ذلك ، كان تدنيسًا إرسال طفل في هذا اليوم حيث يتم الاحتفال بميلاد الإمبراطور.

 

 

لقد سئم وملل من الجميع بما في ذلك ليكتو والبطل قبله، لقد وصل إلى النقطة التي فكر فيها ببطء في التقاعد.

في النهاية سقط نصف البشر وتحول الكثير منهم إلى عبيد. وفي غضون ذلك ، أوشكت الوحوش والمخلوقات على الانقراض.

 

نمت الهمهمة ، وبدأت الأصابع في توجيه السخرية والاستهزاء لدارون.

لكن هذا الصبي بدى مختلفًا.

لقد كان معظم المتسابقين إما نصف بشري أو من عرق نبذ. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الترحيب بهم والهتاف لهم.

 

ركض جوان نحو الساحة جنبًا إلى جنب مع المصارعين الآخرين.

ترك سلوكه في نفسه انطباعًا دائمًا ، وكأنه أعاد الساعات إلى أيام شبابه كتاجر.

الشخص الوحيد الذي بدى هادئًا هو جوان.

 

 

وأكد مرة أخرى من الجندي الذي راقبه بينما قادته سينا، لقد أبلغ أن مهارات جوان مخيفة.

 

 

“هم بالتأكيد يبدون مثل ذلك.”

ومن المؤكد أن المفتش القديم لن يترك هذه الفرصة تفوته.

 

 

ذهبت الوحوش المحاصرة للدفاع وصرخوا بصوت منخفض. نمى العدو ثمانية آخرين في المجموع.

إن عودة الأبطال شيئًا بحث عنه دائمًا ربما لهذا السبب ، لم يوقف مسابقات المصارعة.

لقد أدرك خلال نوبته القصيرة مع سينا أن للصبي إمكانات هائلة.

 

ذلك لأنه من الطبيعي رؤيتهم في آخر يوم يظهرون على أنهم الرئيس الأخير.

بمجرد انتهاء مباراة اليوم ، سيتم تتويج بطل جديد بحكم الواقع.

 

 

 

“يا جلالة الملك ، أظهر لنا أنك هنا معنا في هذه اللحظة بالذات!”

 

 

 

م.م: جلالته سيكسر رقبتك ? 

تم العثور على القلة المتبقية في ضواحي الإمبراطورية ومعظمها خارج حدودها.

 

 

*****

بعيدًا على الجانب ، وقف مصارع يصر على أسنانه.

 

ومن المؤكد أن المفتش القديم لن يترك هذه الفرصة تفوته.

 

 

 

عادة ، لم يتم إرسال الأطفال إلى الكولوسيوم. 

رن صدى صوت ينذر بفتح باب الكولوسيوم.

عاد كل منهم إلى غرفة انتظاره يفكر في الوحوش التي يخاف منها.

 

“التالي!”

اندفع المصارعون إلى الساحة الحمراء الرملية، صفق الحشد المتحمس لأول 10 متسابقين.

لقد كان معظم المتسابقين إما نصف بشري أو من عرق نبذ. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الترحيب بهم والهتاف لهم.

 

منذ زمن بعيد ، عندما قتل الإمبراطور السابق الآلهة خلال تلك الفترة مات أيضًا العديد من الوحوش الأسطورية.

لقد كان معظم المتسابقين إما نصف بشري أو من عرق نبذ. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الترحيب بهم والهتاف لهم.

 

 

على الجانب الأيسر من الحلبة ، شكل رامب وستة مصارعين آخرين بالرماح والدروع في تشكيل ممارس.

بدأ المتسابقون في إشعال النار والتلويح مرة أخرى حيث تم التخلص من توترهم مع صوت الهتافات.

” سيد ليكتو، وسيد رامب “

 

الكولوسيوم مزدحم والحشد متحمس ، لم يوجد ما يضايقه.

لكن لم يعلموا سوى القليل فقد تم إرسال المجموعة الأولى عادةً لرفع الحالة المزاجية وتهيئة الحالة المزاجية طوال اليوم.

بعيدًا على الجانب ، وقف مصارع يصر على أسنانه.

 

 

حتى بعد مرور 30 ​​ثانية على المباراة… بدأت الصيحات.

صعد دارون إليهم ونقر على أكتافهم.

 

 

كما لو كانوا يكذبون من قبل ، بدى الحشد الآن يبتسم ويسخر من المصارعين المحتضرين بشكل رهيب بدلاً من ذلك.

في يوم من الأيام كان قائد المئة في الزاوية الشمالية الشرقية للإمبراطورية حيث إنتشرت أعمال الخيانة.

 

عادة ، لم يتم إرسال الأطفال إلى الكولوسيوم. 

نظر جوان بهدوء من خلف قضبانه المعدنية إلى المذبحة.

“ماذا ، هل سيظهر العملاق العظيم حقًا؟”

 

“إنه مدمن قمار لا حياة له وقد تراكمت عليه ديون ضخمة. لا شكرا ، يمكنه أن يتبول على الفور.”

وبعد ذلك ، على الناس الذين ظهروا كالمتوحشين في مشهد القتل والدم المتساقط الذي غمر الرمال.

 

 

يمكن سماع نقاش الحشد الصاخب حتى من مقعد المفتش.

“يبدو أنه لم يتغير شيء منذ ذلك الحين.”

قُتل جميع المصارعين العشرة دون أن يجدوا أثرًا على وحوش الصحراء.

 

 

ربما الشيء الوحيد المختلف هو أنه في ذلك الوقت ، كان مواطنو تانتيل في الطرف المتلقي للألم ، لكنهم الآن أصبحوا جزءًا من جمهور يهتف.

 

 

 

شعر جوان بعاطفة مقززة تتصاعد داخل جسده.

 

 

 

3 وحوش في الصحراء يواجهون 10 مصارعين.

 

 

مر بعض الوقت حيث كان لابد من تنظيف الساحة.

اشتهروا بالاختباء تحت الرمال ونصب الكمائن لأي حيوانات عابرة أو حتى مسافرين.

لكن هذا الصبي بدى مختلفًا.

 

 

عاشوا في الصحاري ، وكانوا سامين وأقسى من الوحوش العاديين.

“التالي!”

 

وأكد مرة أخرى من الجندي الذي راقبه بينما قادته سينا، لقد أبلغ أن مهارات جوان مخيفة.

لكن أكبر نقاط قوتهم هي أن قبضتهم أقوى بعدة مرات من قبضة القزم العادي. بمجرد إخفاء أنفسهم يصبح من الصعب القبض عليهم أو حتى رؤيتهم.

 

 

 

لقد أصبح الحشد في حالة هستيرية عند رؤية وحوش الصحراء يظهرون منذ البداية.

تم إنشاء الوحوش وانصاف البشر من نعمة الإله أو احتياجاته وفي المقابل ، فإن موت الإله يعني أن عباده تبعوه أيضًا إلى الآخرة.

 

 

ذلك لأنه من الطبيعي رؤيتهم في آخر يوم يظهرون على أنهم الرئيس الأخير.

بعض المنحرفين لديهم أذواق سيئة للتمتع برؤية النساء أو الأطفال الصغار يذبحون.

 

نظر جوان بهدوء من خلف قضبانه المعدنية إلى المذبحة.

زاد توقعهم لأنه مع استمرار المباراة ، من المحتمل أن تدخل مخلوقات مرعبة أكثر قوة في المعركة.

 

 

 

قُتل جميع المصارعين العشرة دون أن يجدوا أثرًا على وحوش الصحراء.

م.م: جلالته سيكسر رقبتك  

 

“كم هي حصتي؟ سآخذ أرباحي التي سأستحقها اليوم مقدمًا ، أليس كذلك.”

انسوا التعاون لم يعرفوا حتى استخدام السيف ، لذلك النتيجة متوقعة.

“الجميع يتوقع مباراة رائعة اليوم، أطلب منكما ألا تخيبا أملي وأن تقدما ترفيهًا جيدًا من فضلكما.”

 

تم العثور على القلة المتبقية في ضواحي الإمبراطورية ومعظمها خارج حدودها.

بعيدًا على الجانب ، وقف مصارع يصر على أسنانه.

“أنت ، توقف عن الاهتزاز كثيرًا، يمكن لوحوش الصحراء أن يشموا رائحة الخوف، حتى الطفل بجانبك يبدو بحالة جيدة.”

 

“هذا صحيح ، ليكتو هو الخيار الأفضل على الرغم من أنه قبيح بعض الشيء.”

إمتلك جسداً عضليًا جدًا ولكن من الواضح أنه من الناحية العقلية ، لم يستعد جيدًا كما أن يداه ترتجفان.

في البرية ، إن الأضعف هو أول من يموت.

 

“وااااااه …. هل هم حقا جنود؟ “

“أنت ، توقف عن الاهتزاز كثيرًا، يمكن لوحوش الصحراء أن يشموا رائحة الخوف، حتى الطفل بجانبك يبدو بحالة جيدة.”

 

 

“الجميع يتوقع مباراة رائعة اليوم، أطلب منكما ألا تخيبا أملي وأن تقدما ترفيهًا جيدًا من فضلكما.”

ألقى شخص ما تعليقًا شريرًا أبدى إنزعاجه كما لو أن الهز المفرط يزعجه.

 

 

 

أومأ الرجل برأسه بسرعة وجذب ذراعيه ، لكن لا يبدو أنه توقف.

يمكن سماع نقاش الحشد الصاخب حتى من مقعد المفتش.

 

 

لم يقل الرجل المنزعج شيئًا وذلك لأنه بدأ يرتجف أيضًا.

شحذ كل من ليكتو و رامب.

 

عاد كل منهم إلى غرفة انتظاره يفكر في الوحوش التي يخاف منها.

الشخص الوحيد الذي بدى هادئًا هو جوان.

بينما يقوم رجل آخر بإخبار المصارعين الآخرين أنه يمكنهم الفوز إذا تمسكوا ببعضهم البعض.

 

 

 

أظهر كل من ليكتو و رامب وجهًا عصبيًا.

 

لقد سئم وملل من الجميع بما في ذلك ليكتو والبطل قبله، لقد وصل إلى النقطة التي فكر فيها ببطء في التقاعد.

*****

 

 

 

 

 

 

كانوا أناسًا عاشوا حياتهم على المحك ولم تكن سمعتهم مبنية على الحظ. امتلكوا حدساً حادًا جدًا عند الاستيعاب ، لاحظوا حقيقة خفية وراء كلمات دارون.

“التالي!”

خلفه وقف مصارع آخر بتعبير بارد  في حين أنه نحيف بعض الشيء مقارنةً بـليكتو السمين الكبير قليلاً ، فإن جسم هذا الذكر يتكون بالكامل من العضلات.

 

 

مر بعض الوقت حيث كان لابد من تنظيف الساحة.

 

 

” كياهاهاها… هل أنت خائف من أنك لا تستطيع الفوز إلا إذا اختبأت وراء دروعك ورماحك ، رامب؟ “

رأى جوان الأعمدة المعدنية التي أمامه ترتفع، ليشعر بع.ها بيد على ظهره تدفعه إلى الأمام.

 

 

لكن هذا الصبي بدى مختلفًا.

ركض جوان نحو الساحة جنبًا إلى جنب مع المصارعين الآخرين.

ترك سلوكه في نفسه انطباعًا دائمًا ، وكأنه أعاد الساعات إلى أيام شبابه كتاجر.

 

في البرية ، إن الأضعف هو أول من يموت.

ضوء مبهر جعل عينيه تؤلمهما.

 

 

 

اندلع هتاف يصم الآذان من الحشد، ابتسمت الوحوش المصابة والغارقة بالدم بابتسامة شيطانية عند رؤية الوجبات الجديدة التي ظهرت.

 

 

 

” اوه… اوه…!” 

 

 

 

تبول الرجل بجانبه على نفسه.

” سيد ليكتو، وسيد رامب “

 

 

بينما يقوم رجل آخر بإخبار المصارعين الآخرين أنه يمكنهم الفوز إذا تمسكوا ببعضهم البعض.

“كم هي حصتي؟ سآخذ أرباحي التي سأستحقها اليوم مقدمًا ، أليس كذلك.”

 

 

لكن الكلمات لم تصل إلى أي شخص بما في ذلك نفسه.

 

 

“هل أنت حقا من الغباء….. كيف يخفون ذلك داخل الكولوسيوم، لن تقول مثل هذا الهراء إذا رأيت بالفعل واحدًا على قيد الحياة.”

فجأة توقف الحشد عن الهتاف فلقد لاحظوا جوان بين المتسابقين.

 

 

 

طفل بالكاد بدى في العاشرة؟ بدون أي درع ولكن فقط سيف صغير في يده ، بدا الطفل الأعزل بعيدًا عن المكان.

 

 

“التالي!”

عادة ، لم يتم إرسال الأطفال إلى الكولوسيوم. 

 

 

 

بعض المنحرفين لديهم أذواق سيئة للتمتع برؤية النساء أو الأطفال الصغار يذبحون.

في هذه الأثناء ، غافلين عن كل هذا شمت وحوش الصحراء الرعب الذي يتردد من مجموعة جوان وشقوا طريقهم ببطء نحوهم، تدلى اللعاب من أفواههم عندما أغلقوا المسافة.

 

كرس حياته لتشغيل الكولوسيوم ولكن في السنوات الأخيرة تلاشى شغفه به.

ومع ذلك ، كان تدنيسًا إرسال طفل في هذا اليوم حيث يتم الاحتفال بميلاد الإمبراطور.

اندفع المصارعون إلى الساحة الحمراء الرملية، صفق الحشد المتحمس لأول 10 متسابقين.

 

أظهر كل من ليكتو و رامب وجهًا عصبيًا.

نمت الهمهمة ، وبدأت الأصابع في توجيه السخرية والاستهزاء لدارون.

3 وحوش في الصحراء يواجهون 10 مصارعين.

 

لقد سئم وملل من الجميع بما في ذلك ليكتو والبطل قبله، لقد وصل إلى النقطة التي فكر فيها ببطء في التقاعد.

في هذه الأثناء ، غافلين عن كل هذا شمت وحوش الصحراء الرعب الذي يتردد من مجموعة جوان وشقوا طريقهم ببطء نحوهم، تدلى اللعاب من أفواههم عندما أغلقوا المسافة.

“أنت ، توقف عن الاهتزاز كثيرًا، يمكن لوحوش الصحراء أن يشموا رائحة الخوف، حتى الطفل بجانبك يبدو بحالة جيدة.”

 

 

لكن لم تكن مجموعة جوان وحدها هي التي دخلت الحلبة.

زاد توقعهم لأنه مع استمرار المباراة ، من المحتمل أن تدخل مخلوقات مرعبة أكثر قوة في المعركة.

 

عاشوا في الصحاري ، وكانوا سامين وأقسى من الوحوش العاديين.

“تشكيل!”

لم يقل الرجل المنزعج شيئًا وذلك لأنه بدأ يرتجف أيضًا.

 

 

تردد صدى صوت عالٍ وسرعان ما تبعه صوت اصطفاف القدمين.

ابتسم دارون خلسة بدون إعطاء أي تلميحات.

 

هتف الحشد لسخرية ليكتو بدلاً من رامب الصامت.

على الجانب الأيسر من الحلبة ، شكل رامب وستة مصارعين آخرين بالرماح والدروع في تشكيل ممارس.

“وااااااه …. هل هم حقا جنود؟ “

 

لقد سئم وملل من الجميع بما في ذلك ليكتو والبطل قبله، لقد وصل إلى النقطة التي فكر فيها ببطء في التقاعد.

يرتدون الزي الرسمي المتطابق ، جعلهم حقًا يبدون وكأنهم مجموعة من الجنود القدامى.

 

 

*****

“وااااااه …. هل هم حقا جنود؟ “

 

 

 

“هم بالتأكيد يبدون مثل ذلك.”

“إنه ليس العملاق العظيم ، على الرغم من أنه شيء ليس أقل فتكًا.”

 

 

تحول انتباه الجمهور على الفور نحو رامب ومجموعته الصغيرة.

 

 

 

في يوم من الأيام كان قائد المئة في الزاوية الشمالية الشرقية للإمبراطورية حيث إنتشرت أعمال الخيانة.

 

 

لقد سئم وملل من الجميع بما في ذلك ليكتو والبطل قبله، لقد وصل إلى النقطة التي فكر فيها ببطء في التقاعد.

 أصبح عدد قوات رامب الآن ستة فقط. ومع ذلك ، فقد افترض أنه كافياً لمواجهة وحوش الصحراء حيث لا يمكن اختراق تشكيلته الدفاعية ، كما اعتقد.

هتف الحشد لسخرية ليكتو بدلاً من رامب الصامت.

 

 

” كياهاهاها… هل أنت خائف من أنك لا تستطيع الفوز إلا إذا اختبأت وراء دروعك ورماحك ، رامب؟ “

*****

 

 

سمع صوت استهزاء من الجانب الآخر أثناء خروج ليكتو وأتباعه وهم يركضون.

 

 

 

لم يرتدوا شيئًا على أجسامهم العليا ، وكانوا يحملون سلاحًا غريب الشكل. صرخوا وسخروا من وحوش الصحراء ، ليملئ الكولوسيوم بالهيجان.

تم الإعلان عن مباراة اليوم الكبيرة بالفعل منذ بعض الوقت. 

 

“كياهاهاها، لا تقلق… سأحرص على ليّ ونزع رقبة هذا الرجل النحيف.”

”ليكتو! ليكتو! ليكتو! “

 

 

“أنت ، توقف عن الاهتزاز كثيرًا، يمكن لوحوش الصحراء أن يشموا رائحة الخوف، حتى الطفل بجانبك يبدو بحالة جيدة.”

هتف الحشد لسخرية ليكتو بدلاً من رامب الصامت.

وأكد مرة أخرى من الجندي الذي راقبه بينما قادته سينا، لقد أبلغ أن مهارات جوان مخيفة.

 

قُتل جميع المصارعين العشرة دون أن يجدوا أثرًا على وحوش الصحراء.

بينما كان ليكتو متهورًا إلا إنه بطل تانتيل، فهو بالتأكيد جيد في تقديم روح الاستعراض للجمهور.

 

 

ومع ذلك ، مع توتر الناس أظهر دارون حساسية شديدة في أوقات كهذه، ليقترب منه شخص.

قبل أن يعرفها أحد ، تم نسيان مجموعة جوان.

 

 

من المفترض أنه على أهبة الاستعداد في غرفة الانتظار ، لكنه جاء بناءً على طلب دارون لإجراء فحص في اللحظة الأخيرة على المتسابقين.

ذهبت الوحوش المحاصرة للدفاع وصرخوا بصوت منخفض. نمى العدو ثمانية آخرين في المجموع.

“يبدو أنه لم يتغير شيء منذ ذلك الحين.”

 

 

على عكس المجموعة الأولى بدت هذه مباراة صيد، وسرعان ما انغلق إحساسهم المفترس على الهدف الأول.

 

 

 

في البرية ، إن الأضعف هو أول من يموت.

 

 

 

تحولت أنظار وحوش الصحراء إلى جوان ومجموعته.

نمت الهمهمة ، وبدأت الأصابع في توجيه السخرية والاستهزاء لدارون.

 

 

“هل أنت حقا من الغباء….. كيف يخفون ذلك داخل الكولوسيوم، لن تقول مثل هذا الهراء إذا رأيت بالفعل واحدًا على قيد الحياة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط