نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor has returned 14

غطاء «2»

غطاء «2»

 

 

 

 

” آه… آه!”

عندما إقتربت الوحوش من إنهاء وجبتهم، بدأت المجموعتان في التحرك. الآن أصبحت الوحوش ذوو المعدة الممتلئة هدفًا جيدًا للصيد.

 

“إنه بالتأكيد هنا في مكان ما…”

ألقى الرجل الذي تبول على نفسه درعه وسيفه وركض نحو التلال.

عندما قتل تالتير كان هدفه مجرد أخذ رأسه، ولكن الآن عليه أولاً أن يجد المكان الذي يختبئ فيه تالتير.

 

لتنظيف سكينه المتسخ قام بأرجحته وتناثر الدم على الأرض.

“إرجع!”

“والشخصية الثالثة.”

 

” اوه… اوه! انقذني!”

صرخ أحد المصارعين طالبًا منه أن يعود ، لكن بمجرد أن هرب لم تفوت وحوش الصحراء الفرصة لمثل هذه الفريسة السهلة.

 

 

 

بصرخة حادة أحاط ثلاثة من الوحوش بمجموعة جوان في الحال، ضرب الرجل الذي فر على القضبان المعدنية المغلقة وصرخ.

‘هناك.’

 

“لكن… هناك…. ليس هناك ما يكفي من الدم.”

“دعني اخرج! حدث شيء ما….! “

تم دفع الرمح عبر رأس الوحش ثم سحبه للخارج لدفعه مرارًا وتكرارًا حول جسده.

 

 

أووددوك! تم قطع رأس الرجل.

 

 

 

في هذه الأثناء انتشر جوان ومجموعته في جميع الاتجاهات من الوحوش القادمة.

 

 

 

لحسن الحظ اندفعت الوحوش غريزيًا نحو الأضعف أولاً ، لذلك لم تحدث إصابات أخرى باستثناء واحدة.

بدا الأمر كما لو أن معركة ستندلع في أي لحظة ، ومع ذلك فقد تمسك الاثنان بموقفهما.

 

 

 

 

لكن من الصعب على المجموعة أن تتحد مرة أخرى حيث تشتت الجميع.

لم يشك جوان للحظة في أن تالتير سيتواجد على الجانب الآخر من مسار الدم هذا.

 

رفع جوان رأسه ونظر إلى الكولوسيوم.

فكل رجل لنفسه. وعلى أي حال ، بدا معدل بقائهم على قيد الحياة أعلى من خلال الانضمام إلى مجموعات ليكتو أو رامب بدلاً من ذلك.

 

 

تم دفع ثلاثة رماح حادة للأمام من الفجوات بين الدروع لكن الوحوش لم تستطع رؤية ذلك قادمًا.

‘هذا أفضل.’

 

 

 

 

 

بالنسبة لجوان فمن الأفضل أن تصبح المجموعة مشتتة.

 

 

لم يشعر جوان حتى بالقليل من التعاطف.

بادئ ذي بدء ، وثق من أنه لن يتم القبض عليه من قبل هذه الوحوش الباهتة.

 

 

تحرك رامب وفريقه ببطء شديد ولكن بثبات نحو وحوش الصحراء.

 

 

وجد هناك العديد من الأهداف الأسهل الأخرى في كل مكان. بالإضافة إلى أنه من المهم الحفاظ على قدرة تحمله لمواجه خصوم أكثر في المباراة.

هذه ليست الجولة الوحيدة.

 

في هذه الأثناء انتشر جوان ومجموعته في جميع الاتجاهات من الوحوش القادمة.

نظر جوان لمجموعات ليكتو و رامب الذين يشاهدون الناس في مجموعة جوان وهم يذبحون. على عكس ما سبق ، امتنع ليكتو عن السخرية من الوحوش.

 

 

 

“ستحدث نفس النتيجة على ما أعتقد.”

 

 

فاصطياد الوحوش غير العدوانية أسهل.

كلما زاد التعب أو الشبع زاد عدد الوحوش التي فقدت عدوانيتها.

 

 

عندما قتل تالتير كان هدفه مجرد أخذ رأسه، ولكن الآن عليه أولاً أن يجد المكان الذي يختبئ فيه تالتير.

فاصطياد الوحوش غير العدوانية أسهل.

 

 

لم يفكر دارون حتى في احتمال أن تأكله وحوش الصحراء.

قطعت الوحوش رأس شخصين آخرين بعد قتلهم لأول مرة.

 

 

 

بدأ الناس يهتفون مرة أخرى بسبب كثرة إراقة الدماء.

 

 

 

بالنسبة إلى الوحوش فقد حان الوقت لتناول الطعام. المتسابقون الذين قُتلوا خلال الجولة الأولى تم التنظيف مكانهم على الفور لذلك لم يمتلكوا الفرصة لتناول الطعام.

 

 

 

أما في هذه الجولة فإن الوقت وفير. 

لم يراقبه أي شخص من الحشد ولا أي مصارع.

 

 

بعد تجويعهم لأسابيع أكلت الوحوش ما يرضي قلوبهم، لتدخل الوحوش في حالة خمول أثناء وقت الوجبة.

كما أصيب دارون بالصدمة الشديدة.

 

 

في غضون ذلك نظر جوان بعناية إلى محيطه، مستذكرا ذكرياته حيث إكتشف شيء لا يمكن تحديد موقعه إلا إذا بحث عنه من داخل الساحة.

“نذل مجنون.”

 

سقطت أجزاء من القضبان إلى الداخل ، مما أدى إلى إنشاء درج من الساحة إلى المنصة.

“إنه بالتأكيد هنا في مكان ما…”

بدأت غريزة البقاء على قيد الحياة في ليكتو عندما رأى منافسه يموت بطريقة سخيفة، شعر أن هناك شيء ما خاطئ.

 

نظر ليكتو إلى دارون.

عندما إقتربت الوحوش من إنهاء وجبتهم، بدأت المجموعتان في التحرك. الآن أصبحت الوحوش ذوو المعدة الممتلئة هدفًا جيدًا للصيد.

بينما يندفع ليكتو نحو الثعبان بسرعة ناوره الثعبان بينما اخترق سيف ليكتو جلده السميك.

 

يتفاخر بطوله الهائل ، إذا امتد سيغطي محيط الحلبة.

ستشعر وحوش الصحراء بالرضا عن النفس بعد تناول وجبة من أجل الحفاظ على التغذية في أجسادهم لأطول فترة ممكنة.

 

 

 

انهم يدفنون أنفسهم تحت الرمال وينامون لبضعة أيام حتى يحتاجوا للطعام مرة أخرى. وهكذا فهم يصبحون في أضعف حالاتهم عندما ينتهون من وجبتهم.

بلمحة.

 

 

بدأ رامب أولاً.

 

 

 

تحرك رامب وفريقه ببطء شديد ولكن بثبات نحو وحوش الصحراء.

” اوه… اوه! انقذني!”

 

داخل الكولوسيوم تم توجيه كمية كبيرة من المانا الناتجة من دم الأفعى في مكان ما.

لقد بدوا رائعين وهم يتحركون كوحدة واحدة لكن بقيت وحوش الصحراء متيقظة بينما يزمجرون بتواضع.

نظر ليكتو إلى دارون، بقي تعبيره الصارم كما هو.

 

 

بعد أن أكلوا بالفعل لم يتحمسوا للقتال. ومع ذلك ، تحول جنود رامب إلى آلة قتل.

أطلق الوحشان اللذان تم تركهما هديرًا مهددًا لكنهما ترددا في الهجوم.

 

“ستحدث نفس النتيجة على ما أعتقد.”

“اقتلوهم.”

 

 

 

أعطى رامب أمرًا بسيطًا.

يصرخ المصارعون وهم يؤرجحون بسيوفهم والجنود يضعون حياتهم على المحك من أجل المال، الحشد المبتهج الذي يتبرع بأمواله لمشاهدة مثل هذا الحدث المروع.

 

صعدت الوحوش نحو المنصة مما قلل من الكمية المتبقية في الحلبة.

تم دفع ثلاثة رماح حادة للأمام من الفجوات بين الدروع لكن الوحوش لم تستطع رؤية ذلك قادمًا.

بعد فترة وجيزة أعطى الوحش أنفاسه الأخيرة ومات امتلكت وحوش الصحراء تجدد بطيء لأن التمثيل الغذائي بطيئ أيضًا.

 

 

بدأت الضحية الأولى بالصراخ عندما دق رمح في عينه.

 

 

سحب الجندي الآخر سيفه حالما رأى جوان. دون عناء شرع جوان في طعن جمجمة الجندي لحظة دخوله غرفة السجن.

وبدأت الجماهير تهتف حيث تعرضت الوحوش للإصابة لأول مرة اليوم.

 

 

 

تم دفع الرمح عبر رأس الوحش ثم سحبه للخارج لدفعه مرارًا وتكرارًا حول جسده.

بدأت الوحوش طريقهم صعود الدرج أو استخدموا جسد الثعبان للوصول إلى منطقة المتفرجين، وانقضت على الجماهير العالقة في المخارج الضيقة.

 

“لم يتغير شيء منذ ذلك الحين هاه.”

بعد فترة وجيزة أعطى الوحش أنفاسه الأخيرة ومات امتلكت وحوش الصحراء تجدد بطيء لأن التمثيل الغذائي بطيئ أيضًا.

 

 

 

أطلق الوحشان اللذان تم تركهما هديرًا مهددًا لكنهما ترددا في الهجوم.

 

 

كما لو أنه ينتظر وقته للحصول على الفرصة المناسبة ، لم يتواجد في أي مكان يمكن رؤيته.

وبدلاً من ذلك ، لجأوا إلى رمي الرؤوس والعظام المقطوعة دون جدوى لأن الدروع منعتهم من التسبب في الأذى.

تحول انتباهه إلى الأجهزة الميكانيكية.

 

أجبر ليكتو جسده على الخروج من تحت جثة الثعبان، إلتوى كاحله ولكن لا يزال بإمكانه التحرك.

بدأ جنود رامب يتحركون ببطء للأمام مما سبب ضغط على الوحوش.

“والشخصية الثالثة.”

 

 

بينما تتراجع الوحوش تحطمت رؤوسهم فجأة.

 

 

قام ليكتو بضرب رأس وحش الصحراء الذي اقترب شيئًا فشيئًا. ومع ذلك ترك سيفه عالقًا في لحمه.

زأر ليكتو الذي شق رؤوس هذه الوحوش.

“طريقة مناسبة لعاهرة مثلك رامب!”

 

“ماذا… ، اللعنة؟”

“طريقة مناسبة لعاهرة مثلك رامب!”

“هاه…؟ ما الذي…؟ أوي ، ما هو الخطأ؟ “

 

 

“نذل مجنون.”

 

 

 

نقر رامب على لسانه وهو يتراجع خطوة إلى الوراء، الهجوم المفاجئ من رجال ليكتو فاجأت الوحوش لذلك تم ذبحهم بسهولة. بينما تلقى ليكتو المزايا هذه المرة نظر رامب للصورة الأكبر.

ابتهج الحشد عندما قام ليكتو برش دماء الوحوش على الأرض الرملية بالساحة. حتى أنه قام بعمل ليبدو كما لو أنه يشرب الدم من رأس إحدى الوحوش التي قطعها.

 

 

هذه ليست الجولة الوحيدة.

“يمكنه أيضاً العيش على الأرض! “

 

 

إن عليهم تحمل خمس معارك وأصبحت كل جولة صعبة بشكل متزايد مع نشر وحوش أكثر قوة.

توقفت كلمات ليكتو، بعد أن لاحظ أن البوابة الغربية قد بدأت تفتح.

 

قام دارون بأرجحت جسده فوق الحاجز، ملأت وجهه نظرة مخيفة.

إقتنع رامب بترك هذه الوحوش الخاملة ليتولى ليكتو أمر العناية بهم.

 

 

ولسبب غريب شعر جوان بالانتعاش.

 

 

ابتهج الحشد عندما قام ليكتو برش دماء الوحوش على الأرض الرملية بالساحة. حتى أنه قام بعمل ليبدو كما لو أنه يشرب الدم من رأس إحدى الوحوش التي قطعها.

 

 

“نذل مجنون.”

امتلك رامب هوس بالأداء على خشبة المسرح ، بينما ليكتو تمتع بمهارات التمثيل.

 

 

“سأترككم جميعًا تستمتعون بهذا شخصيًا.”

فهذه إحدى السمات التي ساعدته على البقاء كبطل لفترة طويلة.

 

 

نقر رامب على لسانه وهو يتراجع خطوة إلى الوراء، الهجوم المفاجئ من رجال ليكتو فاجأت الوحوش لذلك تم ذبحهم بسهولة. بينما تلقى ليكتو المزايا هذه المرة نظر رامب للصورة الأكبر.

على الرغم من أن رامب محاربًا لامعًا إلا أنه لم يتمتع بقدرات ليكتو الرائعة.

 

 

في تلك اللحظة بالذات ظهر ظل كبير يلوح في الأفق أمام رأسه.

“والشخصية الثالثة.”

وجد هناك العديد من الأهداف الأسهل الأخرى في كل مكان. بالإضافة إلى أنه من المهم الحفاظ على قدرة تحمله لمواجه خصوم أكثر في المباراة.

 

 

بعد الكشف عن وجهه الحقيقي ، بطل الرواية الرئيسي الذي لم يتوقعه أحد.

“ماذا… ، اللعنة؟”

 

 

على الرغم من أن دارون لديه أمل ضئيل في أن يصبح الحصان الأسود في مباراة اليوم، لم يتمكن من تحديد مكان الطفل في الساحة بأكملها. 

أدرك جوان هذه الإشارة ولاحظ رد المفتش.

 

اهتز الثعبان وقوَّى جسده قبل أن يتراجع ببطء.

كما لو أنه ينتظر وقته للحصول على الفرصة المناسبة ، لم يتواجد في أي مكان يمكن رؤيته.

وقعت مذبحة وحشية.

 

على الرغم من أن رامب محاربًا لامعًا إلا أنه لم يتمتع بقدرات ليكتو الرائعة.

لم يفكر دارون حتى في احتمال أن تأكله وحوش الصحراء.

 

 

كما لو أنه ينتظر وقته للحصول على الفرصة المناسبة ، لم يتواجد في أي مكان يمكن رؤيته.

بدأ الشك ينمو على وجه دارون لأنه فشل في تعقب مكان جوان.

 

 

 

وصل لنفس النتيجة بغض النظر عن مدى صعوبة البحث.

 

 

“ثم….. إختفى.”

قام دارون بأرجحت جسده فوق الحاجز، ملأت وجهه نظرة مخيفة.

 

 

 

‘انه ليس هنا.’

 

 

لم يتواجد ما يكفي من الدم لمعرفة إلى أين يتجه، سيتطلب  منه سلوكاً أكثر حزما لمعرفة من يسحب الخيوط.

لا يمكن رؤية جوان داخل الكولوسيوم.

 

 

ستشعر وحوش الصحراء بالرضا عن النفس بعد تناول وجبة من أجل الحفاظ على التغذية في أجسادهم لأطول فترة ممكنة.

 

 

*****

اهتز الثعبان وقوَّى جسده قبل أن يتراجع ببطء.

 

 

بدأ جوان يخفي نفسه عندما تحول انتباه الجميع نحو وحوش الصحراء.

يصرخ المصارعون وهم يؤرجحون بسيوفهم والجنود يضعون حياتهم على المحك من أجل المال، الحشد المبتهج الذي يتبرع بأمواله لمشاهدة مثل هذا الحدث المروع.

 

 

لم يراقبه أي شخص من الحشد ولا أي مصارع.

 

 

 

بينما لم يتواجد هناك في العادة أي مكان مناسب للاختباء داخل الساحة المفتوحة ، بالنسبة لجوان كل ما يحتاجه هو الجثث والدم والرمل لإخفاء نفسه.

 

 

“موتِ! أيتها الوحش الصغيرة العاهرة! “

استخدم الدم لجعل الرمل يلتصق بجسده ، مكونًا طبقة من التمويه.

لقد كان رامب.

 

 

“ثم….. إختفى.”

 

 

 

قام جوان بتفريق المانا مثل الضباب حول جسده لتعتيم وجوده.

 

 

ابتهج الحشد عندما قام ليكتو برش دماء الوحوش على الأرض الرملية بالساحة. حتى أنه قام بعمل ليبدو كما لو أنه يشرب الدم من رأس إحدى الوحوش التي قطعها.

ما مكنه من القيام بذلك هو تمتعه بتحكم ممتاز في التلاعب بالمانا. لا يمكن للمرء أن يحقق هذا بمجرد معرفة السحر، بينما فقد معظم المانا التي امتلكها في السابق إلا أن خبرته في التلاعب بالمانا لم تذهب إلى أي مكان.

 

 

“لم يتغير شيء منذ ذلك الحين هاه.”

وكثعبان مختبئ تحت الرمال يطارد فريسته. الدم الذي تم رشه على الأرض قد لطخ الرمال، كانت المذبحة في كل مكان.

 

 

 

حلل جوان الكولوسيوم بأكمله من تحت الرمال حيث يختبئ، لقد شعر بحركة دماء العدو.

“لم يتغير شيء منذ ذلك الحين هاه.”

 

 

داخل الكولوسيوم تم توجيه كمية كبيرة من المانا الناتجة من دم الأفعى في مكان ما.

 

 

بعد فترة وجيزة أعطى الوحش أنفاسه الأخيرة ومات امتلكت وحوش الصحراء تجدد بطيء لأن التمثيل الغذائي بطيئ أيضًا.

عندما قتل تالتير كان هدفه مجرد أخذ رأسه، ولكن الآن عليه أولاً أن يجد المكان الذي يختبئ فيه تالتير.

نظر ليكتو إلى دارون.

 

اهتز الثعبان وقوَّى جسده قبل أن يتراجع ببطء.

لم يشك جوان للحظة في أن تالتير سيتواجد على الجانب الآخر من مسار الدم هذا.

 

 

 

“لكن… هناك…. ليس هناك ما يكفي من الدم.”

 

 

بصرخة حادة أحاط ثلاثة من الوحوش بمجموعة جوان في الحال، ضرب الرجل الذي فر على القضبان المعدنية المغلقة وصرخ.

لم يتواجد ما يكفي من الدم لمعرفة إلى أين يتجه، سيتطلب  منه سلوكاً أكثر حزما لمعرفة من يسحب الخيوط.

قذف رامب درعه لجذب انتباه الثعبان، هسهس الثعبان بشكل خطير ومع ذلك ، لم يستطع بسهولة التهام مجموعة رامب التي جهزت جيدًا بالدروع.

 

بدأت الوحوش طريقهم صعود الدرج أو استخدموا جسد الثعبان للوصول إلى منطقة المتفرجين، وانقضت على الجماهير العالقة في المخارج الضيقة.

لمح جوان المفتش دارون بينما بدى عليه نظرة شك. 

 

 

 

“قد أحتاج إلى القليل من المساعدة.”

 

 

 

بينما يفكر جوان تحولت الساحة إلى فوضى.

 

 

 

بمجرد تمزيق وحوش الصحراء ، بدأ ليكتو و رامب في الهدير والسخرية من بعضهما البعض.

*****

 

 

بدا الأمر كما لو أن معركة ستندلع في أي لحظة ، ومع ذلك فقد تمسك الاثنان بموقفهما.

 

 

 

بطريقة ملتوية أشار هذا إليهم للإسراع وإرسال المجموعة التالية من الوحوش.

نعم فعلا…. إن العالم بالفعل هكذا.

 

“القرف! القرف! القرف!”

أدرك جوان هذه الإشارة ولاحظ رد المفتش.

 

 

حلل جوان الكولوسيوم بأكمله من تحت الرمال حيث يختبئ، لقد شعر بحركة دماء العدو.

أسفل منطقة المفتش مباشرة سحب جندي مجموعة معقدة من السلاسل وبدأت البوابة الشمالية للكولوسيوم في الفتح.

بعد فترة وجيزة أعطى الوحش أنفاسه الأخيرة ومات امتلكت وحوش الصحراء تجدد بطيء لأن التمثيل الغذائي بطيئ أيضًا.

 

لم يوجد ما يخيب أمله به ويوصف بأنه غير عادل.

‘هناك.’

على الرغم من أن دارون لديه أمل ضئيل في أن يصبح الحصان الأسود في مباراة اليوم، لم يتمكن من تحديد مكان الطفل في الساحة بأكملها. 

 

بالنسبة لجوان فمن الأفضل أن تصبح المجموعة مشتتة.

انطلق جوان فجأة بعد أن انتظر بصبر هذه اللحظة.

 

 

ابتهج الحشد عندما قام ليكتو برش دماء الوحوش على الأرض الرملية بالساحة. حتى أنه قام بعمل ليبدو كما لو أنه يشرب الدم من رأس إحدى الوحوش التي قطعها.

بلمحة.

 

 

تمامًا مثلما تم خلع عصابة عين جوان، الآن هو على وشك انهاء هذه المهزلة تماماً.

أصبح المشهد من حوله ضبابيًا إلى جانب شعور جسده وكأنه قد تم سحبه إلى الأمام، وصل جوان على الفور إلى الموقع المطلوب.

 

 

في غضون ذلك نظر جوان بعناية إلى محيطه، مستذكرا ذكرياته حيث إكتشف شيء لا يمكن تحديد موقعه إلا إذا بحث عنه من داخل الساحة.

قفز جوان متجاوزًا زميلًا من مصارعين لكنه لم يلاحظ أي شيء سوى النسيم.

 

 

 

وقف جوان بجانب زنزانة السجن ونظر حوله بفضول.

“طريقة مناسبة لعاهرة مثلك رامب!”

 

نعم فعلا…. إن العالم بالفعل هكذا.

هناك جنديان بالداخل.

 

 

بعد فترة وجيزة أعطى الوحش أنفاسه الأخيرة ومات امتلكت وحوش الصحراء تجدد بطيء لأن التمثيل الغذائي بطيئ أيضًا.

قام بسرعة بطعن أحد الجنود في عنقه بينما يضحك على الأحداث التي تجري في الساحة.

 

 

 

” كوك… كوااااااااك ” 

لكن من الصعب على المجموعة أن تتحد مرة أخرى حيث تشتت الجميع.

 

 

“هاه…؟ ما الذي…؟ أوي ، ما هو الخطأ؟ “

بعد صمت قصير ، بدأ وضع ذعر جديد.

 

“يمكنه أيضاً العيش على الأرض! “

ضغط جوان على نفسه متجاوزًا قضبان الزنزانات وزحف إلى الداخل.

 

 

 

تم صنع الزنزانة لإبقاء البالغين والوحوش في أماكنهم وليس الأطفال النحيفين.

 

 

بينما تتراجع الوحوش تحطمت رؤوسهم فجأة.

سحب الجندي الآخر سيفه حالما رأى جوان. دون عناء شرع جوان في طعن جمجمة الجندي لحظة دخوله غرفة السجن.

 

 

 

لم يشعر جوان حتى بالقليل من التعاطف.

وبدأت الجماهير تهتف حيث تعرضت الوحوش للإصابة لأول مرة اليوم.

 

 

لتنظيف سكينه المتسخ قام بأرجحته وتناثر الدم على الأرض.

 

 

 

تحول انتباهه إلى الأجهزة الميكانيكية.

قطعت الوحوش رأس شخصين آخرين بعد قتلهم لأول مرة.

 

 

“لم يتغير شيء منذ ذلك الحين هاه.”

 

 

وجد هناك العديد من الأهداف الأسهل الأخرى في كل مكان. بالإضافة إلى أنه من المهم الحفاظ على قدرة تحمله لمواجه خصوم أكثر في المباراة.

فكل شيء كما هو بالضبط منذ أن قطع رأس تالتير. في ذلك الوقت ، صنع كهنة تالتير العديد من الأجهزة الميكانيكية لإرضائه.

 

 

لم يشعر جوان حتى بالقليل من التعاطف.

أولئك الذين أعلنوا عبادة الإمبراطور استخدموا نفس الأساليب لتشغيل هذا الجهاز الذي يخص الإله الذي قتله الإمبراطور.

لقد كان رامب.

 

 

رفع جوان رأسه ونظر إلى الكولوسيوم.

بينما يندفع ليكتو نحو الثعبان بسرعة ناوره الثعبان بينما اخترق سيف ليكتو جلده السميك.

 

 

يصرخ المصارعون وهم يؤرجحون بسيوفهم والجنود يضعون حياتهم على المحك من أجل المال، الحشد المبتهج الذي يتبرع بأمواله لمشاهدة مثل هذا الحدث المروع.

” اوه… اوه! انقذني!”

 

 

على أرضية الساحة تلتصق دماء المرأة المجنونة والفاون في الرمال.

 

 

 

ولسبب غريب شعر جوان بالانتعاش.

ومع ذلك ، لم تكن عيناه تنظران إلى الغرب ولكن إلى مكان آخر.

 

في غضون ذلك نظر جوان بعناية إلى محيطه، مستذكرا ذكرياته حيث إكتشف شيء لا يمكن تحديد موقعه إلا إذا بحث عنه من داخل الساحة.

شعر وكأنه خلع العصابة التي غطت عينيه.

بدا ذعره واضحاً بعد أن رأى حجمه لكن لقبه كقائد سابق في المئة لم يكن للعرض. 

 

وكثعبان مختبئ تحت الرمال يطارد فريسته. الدم الذي تم رشه على الأرض قد لطخ الرمال، كانت المذبحة في كل مكان.

نعم فعلا…. إن العالم بالفعل هكذا.

 

 

” كوك… كوااااااااك ” 

إذا قام شخص ما بتنظيف القمامة فسوف يوجد هناك شخص ما ليضع القمامة في مكانها.

 

 

 

لم يوجد ما يخيب أمله به ويوصف بأنه غير عادل.

 

 

 

لم يتفاجئ تمامًا مثل الوقت الذي طُعن فيه في ظهره.

 

 

 

“أعتقد أن هذا يعني أنك واثق تمامًا من أنك لن تتعرض للطعن في الظهر ، أليس كذلك؟”

 

 

سقطت أجزاء من القضبان إلى الداخل ، مما أدى إلى إنشاء درج من الساحة إلى المنصة.

تمامًا مثلما تم خلع عصابة عين جوان، الآن هو على وشك انهاء هذه المهزلة تماماً.

 

 

 

“سأترككم جميعًا تستمتعون بهذا شخصيًا.”

 

 

 

 

 

 

كما أصيب دارون بالصدمة الشديدة.

*****

أووددوك! تم قطع رأس الرجل.

 

 

 

 

 

انطلق جوان فجأة بعد أن انتظر بصبر هذه اللحظة.

بمجرد فتح البوابة الشمالية ، انزلق ثعبان عملاق إلى الساحة.

لقد كان رامب.

 

“ماذا… ، اللعنة؟”

يتفاخر بطوله الهائل ، إذا امتد سيغطي محيط الحلبة.

أجبر ليكتو جسده على الخروج من تحت جثة الثعبان، إلتوى كاحله ولكن لا يزال بإمكانه التحرك.

 

 

اندلع هتاف عالي النبرة من الحشد.

تحرك رامب وفريقه ببطء شديد ولكن بثبات نحو وحوش الصحراء.

 

فكل شيء كما هو بالضبط منذ أن قطع رأس تالتير. في ذلك الوقت ، صنع كهنة تالتير العديد من الأجهزة الميكانيكية لإرضائه.

“وااااااااهااااااا! ما هذا الشيء؟ “

 

 

بدأ رامب أولاً.

”الثعبان؟ هل هو ثعبان؟ لكن… ألا تعيش في البحر؟ “

 

 

تمامًا مثلما تم خلع عصابة عين جوان، الآن هو على وشك انهاء هذه المهزلة تماماً.

“يمكنه أيضاً العيش على الأرض! “

“والشخصية الثالثة.”

 

 

“كيف بحق السماء تمكنوا من إحضار ذلك إلى هنا؟”

ليس من غير المألوف رؤية الأبطال يموتون ، لكن ليكتو لم يرد أن يموت في منتصف اليوم. اعتقد على الأقل أنه سيموت على يد بطل آخر.

 

 

كما هو متوقع ، أصيب ليكتو بالذعر من حجم الثعبان. تبقى الكثير من الوقت حتى نهاية الحدث ومع ذلك ، هناك شيء صعب مثل هذا بالفعل؟ لم يكن الأمر بخس القول إنه ينبغي أن يكون الرئيس الأخير.”

اهتز الثعبان وقوَّى جسده قبل أن يتراجع ببطء.

 

بينما يفكر جوان تحولت الساحة إلى فوضى.

نظر ليكتو إلى دارون، بقي تعبيره الصارم كما هو.

بدأ جوان يخفي نفسه عندما تحول انتباه الجميع نحو وحوش الصحراء.

 

 

“هل تقول لي أن أموت هنا؟”

 

 

بينما تتراجع الوحوش تحطمت رؤوسهم فجأة.

ليس من غير المألوف رؤية الأبطال يموتون ، لكن ليكتو لم يرد أن يموت في منتصف اليوم. اعتقد على الأقل أنه سيموت على يد بطل آخر.

“هل تقول لي أن أموت هنا؟”

 

 

“ليكتو!”

 

 

 

سمع أحدهم ينادي من الخلف.

قام دارون بأرجحت جسده فوق الحاجز، ملأت وجهه نظرة مخيفة.

 

سقط رأسه تجاه الحشد وسحق عدد قليل من المتفرجين حتى الموت.

”دعونا نحيط به! سأقوم بإلهائه ، وأنت ستضرب جسده! “

 

 

وقف جوان بجانب زنزانة السجن ونظر حوله بفضول.

لقد كان رامب.

” كوك… كوااااااااك ” 

 

 

بدا ذعره واضحاً بعد أن رأى حجمه لكن لقبه كقائد سابق في المئة لم يكن للعرض. 

 

 

 

قذف رامب درعه لجذب انتباه الثعبان، هسهس الثعبان بشكل خطير ومع ذلك ، لم يستطع بسهولة التهام مجموعة رامب التي جهزت جيدًا بالدروع.

هناك جنديان بالداخل.

 

 

غير الثعبان رأيه واستخدم ذيله لتقييد رامب بدلاً من ذلك.

 

 

غير الثعبان رأيه واستخدم ذيله لتقييد رامب بدلاً من ذلك.

بينما يندفع ليكتو نحو الثعبان بسرعة ناوره الثعبان بينما اخترق سيف ليكتو جلده السميك.

 

 

لم يوجد ما يخيب أمله به ويوصف بأنه غير عادل.

“كيف تريد التخلص من هذه القطعة الكبيرة من اللحم … “

تم دفع الرمح عبر رأس الوحش ثم سحبه للخارج لدفعه مرارًا وتكرارًا حول جسده.

 

 

توقفت كلمات ليكتو، بعد أن لاحظ أن البوابة الغربية قد بدأت تفتح.

أولئك الذين أعلنوا عبادة الإمبراطور استخدموا نفس الأساليب لتشغيل هذا الجهاز الذي يخص الإله الذي قتله الإمبراطور.

 

م.م:من يشعر بالأسف على أي شخص بالكولوسيوم بالواقع ليس أنا إنهم ينالون ما يستحقون اما جوان فمن الجيد أنه خرج لا أشك في قدرته على قتلهم لكنه يمتلك ما هو الأهم لفعله وهو قطع رؤوس المسؤلين عن ذلك، المهم أراكم بعد 25 الشهر إن شاء الله.

لم تنته هذه الجولة بعد فتح باب جديد؟

 

 

 

نظر ليكتو إلى رامب في ذعر، هو أيضا ظهرت على وجهه نظرات الدهشة.

 

 

“مالذي يفعلونه…. لا تضغط! قلت توقف….! “

ومع ذلك ، لم تكن عيناه تنظران إلى الغرب ولكن إلى مكان آخر.

 

 

لمح جوان المفتش دارون بينما بدى عليه نظرة شك. 

كما تم فتح البوابة الشرقية….. لا، بل من كل اتجاه تدفقت الوحوش إلى الداخل.

 

 

سقطت أجزاء من القضبان إلى الداخل ، مما أدى إلى إنشاء درج من الساحة إلى المنصة.

“ماذا… ، اللعنة؟”

 

 

 

صرخ ليكتو، بعد ظهور أكثر من عشرة أنواع مختلفة من الوحوش مثل وحش الصحراء ، الوحل ، وحش الجبال السوداء ، النمل العملاق والمزيد غمرت كالمياه داخل الحلبة.

لم يوجد ما يخيب أمله به ويوصف بأنه غير عادل.

 

 

هلل الحشد في البداية عندما رأوا مثل هذه الكمية الهائلة من الوحوش.

 

 

“هاه…؟ ما الذي…؟ أوي ، ما هو الخطأ؟ “

لكن الهتافات لم تدم طويلا فبمجرد أن جرف المصارعون جانبًا من أمواج الوحوش ، تحولوا إلى صرخات.

“موتِ! أيتها الوحش الصغيرة العاهرة! “

 

وبدلاً من ذلك ، لجأوا إلى رمي الرؤوس والعظام المقطوعة دون جدوى لأن الدروع منعتهم من التسبب في الأذى.

لم يحضروا هنا لمشاهدة مجزرة من جانب واحد ، بل هم هنا لرؤية بطل بشري يكافح من أجل النجاح.

لم يشعر جوان حتى بالقليل من التعاطف.

 

لمح جوان المفتش دارون بينما بدى عليه نظرة شك. 

“هذا … ما الذي تفكر فيه ….!”

 

 

بدأت الضحية الأولى بالصراخ عندما دق رمح في عينه.

نظر ليكتو إلى دارون.

بصرخة حادة أحاط ثلاثة من الوحوش بمجموعة جوان في الحال، ضرب الرجل الذي فر على القضبان المعدنية المغلقة وصرخ.

 

هذه ليست الجولة الوحيدة.

كما أصيب دارون بالصدمة الشديدة.

 

 

 

أحيط رامب ومجموعته بالعفاريت، لقد صمدوا كمجموعة حتى انهاروا تماما.

 

 

“وااااااااهااااااا! ما هذا الشيء؟ “

تم إلقاء الدم وقطع اللحم بعيدًا عن المكان الذي وقف فيه للتو.

 

 

صرخ ليكتو، بعد ظهور أكثر من عشرة أنواع مختلفة من الوحوش مثل وحش الصحراء ، الوحل ، وحش الجبال السوداء ، النمل العملاق والمزيد غمرت كالمياه داخل الحلبة.

بدأت غريزة البقاء على قيد الحياة في ليكتو عندما رأى منافسه يموت بطريقة سخيفة، شعر أن هناك شيء ما خاطئ.

لم يتواجد ما يكفي من الدم لمعرفة إلى أين يتجه، سيتطلب  منه سلوكاً أكثر حزما لمعرفة من يسحب الخيوط.

 

 

“موتِ! أيتها الوحش الصغيرة العاهرة! “

لم يوجد ما يخيب أمله به ويوصف بأنه غير عادل.

 

غير الثعبان رأيه واستخدم ذيله لتقييد رامب بدلاً من ذلك.

قام ليكتو بضرب رأس وحش الصحراء الذي اقترب شيئًا فشيئًا. ومع ذلك ترك سيفه عالقًا في لحمه.

 

 

 

هزت الأفعى العملاقة جسدها حيث تزاحمت الوحوش حوله مثل النمل وبدأت في الهجوم.

بعد أن أكلوا بالفعل لم يتحمسوا للقتال. ومع ذلك ، تحول جنود رامب إلى آلة قتل.

 

بدأ رامب أولاً.

أمسك ليكتو بسيفه واستمر في الحفاظ على حياته.

 

 

غير الثعبان رأيه واستخدم ذيله لتقييد رامب بدلاً من ذلك.

إذا سقط ، فهذا سيعني موتًا مؤكدًا.

“موتِ! أيتها الوحش الصغيرة العاهرة! “

 

قذف رامب درعه لجذب انتباه الثعبان، هسهس الثعبان بشكل خطير ومع ذلك ، لم يستطع بسهولة التهام مجموعة رامب التي جهزت جيدًا بالدروع.

“القرف! القرف! القرف!”

بالنسبة إلى الوحوش فقد حان الوقت لتناول الطعام. المتسابقون الذين قُتلوا خلال الجولة الأولى تم التنظيف مكانهم على الفور لذلك لم يمتلكوا الفرصة لتناول الطعام.

 

قذف رامب درعه لجذب انتباه الثعبان، هسهس الثعبان بشكل خطير ومع ذلك ، لم يستطع بسهولة التهام مجموعة رامب التي جهزت جيدًا بالدروع.

اهتز الثعبان وقوَّى جسده قبل أن يتراجع ببطء.

على الرغم من أن دارون لديه أمل ضئيل في أن يصبح الحصان الأسود في مباراة اليوم، لم يتمكن من تحديد مكان الطفل في الساحة بأكملها. 

 

نظر ليكتو إلى رامب في ذعر، هو أيضا ظهرت على وجهه نظرات الدهشة.

سقط رأسه تجاه الحشد وسحق عدد قليل من المتفرجين حتى الموت.

 

 

 

بعد صمت قصير ، بدأ وضع ذعر جديد.

 

 

 

” اوه… اوه! انقذني!”

 

 

 

“مالذي يفعلونه…. لا تضغط! قلت توقف….! “

 

 

 

“أين الحراس!”

“والشخصية الثالثة.”

 

 

الناس الذين يستمتعون بمهرجان الذبح حتى الآن ، بدأت الدموع واليأس على وجوههم الآن بعد أن أصبحوا مستهدفين.

الناس الذين يستمتعون بمهرجان الذبح حتى الآن ، بدأت الدموع واليأس على وجوههم الآن بعد أن أصبحوا مستهدفين.

 

بدأت الوحوش طريقهم صعود الدرج أو استخدموا جسد الثعبان للوصول إلى منطقة المتفرجين، وانقضت على الجماهير العالقة في المخارج الضيقة.

لقد كانت الممرات الضيقة مزدحمة ولم يتمكن سوى عدد قليل من الفرار، معظمهم أصيبوا بالاختناق أو سحقوا حتى الموت بسبب التدافع.

 

 

 

لكن هذا ليس كل شيء.

 

 

 

سقطت أجزاء من القضبان إلى الداخل ، مما أدى إلى إنشاء درج من الساحة إلى المنصة.

 

 

 

بدأت الوحوش طريقهم صعود الدرج أو استخدموا جسد الثعبان للوصول إلى منطقة المتفرجين، وانقضت على الجماهير العالقة في المخارج الضيقة.

ما مكنه من القيام بذلك هو تمتعه بتحكم ممتاز في التلاعب بالمانا. لا يمكن للمرء أن يحقق هذا بمجرد معرفة السحر، بينما فقد معظم المانا التي امتلكها في السابق إلا أن خبرته في التلاعب بالمانا لم تذهب إلى أي مكان.

 

بدا الأمر كما لو أن معركة ستندلع في أي لحظة ، ومع ذلك فقد تمسك الاثنان بموقفهما.

وقعت مذبحة وحشية.

 

 

أعطى رامب أمرًا بسيطًا.

تدفق نهر من الدم إلى الساحة.

 

 

 

نظر ليكتو الذي علق تحت الثعبان إلى المشهد فهذه أعظم فرصة له.

وقف جوان بجانب زنزانة السجن ونظر حوله بفضول.

 

 

صعدت الوحوش نحو المنصة مما قلل من الكمية المتبقية في الحلبة.

بدأ رامب أولاً.

 

 

أجبر ليكتو جسده على الخروج من تحت جثة الثعبان، إلتوى كاحله ولكن لا يزال بإمكانه التحرك.

“يمكنه أيضاً العيش على الأرض! “

 

 

“سأعيش من خلال هذا، سأعيش و … “

نعم فعلا…. إن العالم بالفعل هكذا.

 

بعد تجويعهم لأسابيع أكلت الوحوش ما يرضي قلوبهم، لتدخل الوحوش في حالة خمول أثناء وقت الوجبة.

في تلك اللحظة بالذات ظهر ظل كبير يلوح في الأفق أمام رأسه.

“إنه بالتأكيد هنا في مكان ما…”

 

 

رفع ليكتو رأسه بهدوء.

 

 

 

شمس مشعة، وظل كبير.

كلما زاد التعب أو الشبع زاد عدد الوحوش التي فقدت عدوانيتها.

 

 

هذا هو آخر شيء رآه.

سقطت أجزاء من القضبان إلى الداخل ، مما أدى إلى إنشاء درج من الساحة إلى المنصة.

 

 

________________

لقد بدوا رائعين وهم يتحركون كوحدة واحدة لكن بقيت وحوش الصحراء متيقظة بينما يزمجرون بتواضع.

 

لم يفكر دارون حتى في احتمال أن تأكله وحوش الصحراء.

م.م:من يشعر بالأسف على أي شخص بالكولوسيوم بالواقع ليس أنا إنهم ينالون ما يستحقون اما جوان فمن الجيد أنه خرج لا أشك في قدرته على قتلهم لكنه يمتلك ما هو الأهم لفعله وهو قطع رؤوس المسؤلين عن ذلك، المهم أراكم بعد 25 الشهر إن شاء الله.

 

 

م.م:من يشعر بالأسف على أي شخص بالكولوسيوم بالواقع ليس أنا إنهم ينالون ما يستحقون اما جوان فمن الجيد أنه خرج لا أشك في قدرته على قتلهم لكنه يمتلك ما هو الأهم لفعله وهو قطع رؤوس المسؤلين عن ذلك، المهم أراكم بعد 25 الشهر إن شاء الله.

في هذه الأثناء انتشر جوان ومجموعته في جميع الاتجاهات من الوحوش القادمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط