نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor has returned 15

غطاء «3»

غطاء «3»

“ما هذا!”

 

 

 

لم تستطع سينا ​​سولبين إلا أن تشعر بالفزع من الفوضى داخل الكولوسيوم.

 

 

 

بالنسبة لها لم تستمتع سينا ​​بمعارك المصارعة لكن أثناء تفكيرها حول ما إذا انبغى عليها الحضور أم لا ، خرجت بسبب الاحترام لرؤية لحظات جوان الأخيرة على الأقل.

صفع جوان يدها بغضب.

 

“لقد أرد… أردت فقط إعادة تمثيل مشهد الإمبراطور…”

 

“كم مرة يجب علي أن أقول لك إذا أردت أن تلعبي دور المنقذ فاذهبِ وأنقذِ الآخرين، أما أنا فسأعتني بنفسي. “

ومع ذلك فإن تدفق المعركة في الداخل اتجه في اتجاه غير المتوقع.

 

 

 

انفتحت كل الأبواب داخل الكولوسيوم ومرت وحوش لا حصر لها إلى الساحة والمنصة وغطتها بالدماء.

امتلكت عين كبيرة جداً في منتصف وجهها.

 

إنه متأكد من شعوره بمانا تالتير من هذا العملاق لكن ليس الجسد المادي هو الذي سحب كل تلك المانا سابقًا. كما شعر أن العملاق نمى بقوة تتجاوز حجمها الصحيح.

“أن… أنقذني! انقذني …. “

 

 

 

استاعادت سينا وعيها بعد أن تجمدت في مكانها.

بدا الأمر وكأن سينا ​​لم تفكر في احتمال أن جوان هو من فك نظام الأقفال.

 

 

سحبت سيفها وسرعان ما قطعت ذراع الوحش لكن ذراع الرجل قد مزقت بالفعل وهي تدلى من كتفيه.

 

 

حجم هائل كبير لدرجة أنه من الصعب فهم كيف تم إخفاؤه بالداخل ، ناهيك عن مدى ملاءمته للأبواب.

” اوسري! تولى قيادة قواتنا! ساعد الناس على الإخلاء! أيضا أرسلوا الأصغر سنا إلى المقر طلبا للمساعدة! “

على الأقل هم بحاجة إلى شخص على مستوى كاهن….

 

لم تستطع سينا ​​سولبين إلا أن تشعر بالفزع من الفوضى داخل الكولوسيوم.

“نعم! وماذا تنوي سينا ​​نيم أن تفعل؟ “

 

 

نظرت سينا ​​إلى جوان بوجه مرتبك، لقد رمته دون أي أمل لكن جوان أمسك به وبكل ثقة قطع أصابع العملاق كما لو أنه انتظر رمي السيف.

“سأذهب إلى دارون وأحاول إيجاد طريقة لإعادة السيطرة على الأمور هنا! تحرك الآن! “

 

 

 

تشتت جميع فرسان الورد الأزرق وبدأوا في مواجهة الوحوش.

 

 

 

وجه الفرسان تعليمات لجنود الكولوسيوم بينما يقطعون الوحوش بسهولة.

 

 

“عملاق عظيم يبلغ من العمر حوالي 6 سنوات ويبدو أنه نما بشكل مفرط، بالنظر إلى إصابات جلده أستطيع أن أقول إنه شهد نموًا سريعًا بشكلٍ غير طبيعي ، لقد مر بالكثير من الألم. ومن التعرض فجأة لبيئة غير مألوفة أصبح أكثر عنفًا ولكن في الحقيقة قوتها ليست قريبة حتى من تلك التي يتمتع بها العملاق العظيم البالغ. قضى عدة أيام في الزنزانة دون منافسة مما أدى إلى تليين عضلاته. بالنظر إلى الأمر عن كثب إنه مجرد وحش مرتبك ، هذا كل شيء.”

ومع ذلك بعض الوحوش قوية للغاية حتى بالنسبة لهم.

 

 

نقر جوان على لسانه في إحباط.

“كيف بحق السماء تم القبض على مثل هذه الوحوش القوية ونقلها.”

 

 

 

لقد سمعت أنهم ذهبوا للصيد بسبب عيد ميلاد الإمبراطور. لكن مع ذلك ، هذا كثيرًا للغاية.

نقر جوان على لسانه، فقط لو استطاع إرسال المانا إلى سلاحه ولو أن سلاحه أقوى من ذلك قليلا فقط على الأقل ، لأنهى هذه المعركة بالفعل الآن.

 

 

تسابقت سينا ​​عبر المقاعد أثناء تفكيرها فيما تريد قوله لدارون.

 

 

 

تم تدمير منصة المفتش بالفعل بسبب نملة ضخمة سمينة تحاول الزحف إلى الداخل بينما تعلق الأورك على القضبان..

أدرك جوان أن شيئًا خاطئاً يجري فحاول رفع نفسه، لكن آثار اصطدامه سلبت القوة من ساقيه.

 

 

قام الجنود بضرب حرابهم بيأس في الوحوش انتقاما، نزلت حبات صغيرة من الدم الأخضر لكنها لم تستطع إحداث ضرر ذي مغزى من خلال الجلد القاسي للعفاريت.

بالنسبة لها لم تستمتع سينا ​​بمعارك المصارعة لكن أثناء تفكيرها حول ما إذا انبغى عليها الحضور أم لا ، خرجت بسبب الاحترام لرؤية لحظات جوان الأخيرة على الأقل.

 

 

فجأة قام عنكبوت برمي جندي بساقها الأمامية وألقاته في فمها.

“كم مرة يجب علي أن أقول لك إذا أردت أن تلعبي دور المنقذ فاذهبِ وأنقذِ الآخرين، أما أنا فسأعتني بنفسي. “

 

امتلكت عين كبيرة جداً في منتصف وجهها.

تمزق بطن الجندي على الفور وخرجت أمعائه، تبع ذلك صرخة مروعة.

 

 

“كيف بحق السماء تم القبض على مثل هذه الوحوش القوية ونقلها.”

تحركت سينا ​​للأمام بينما تؤرجح سيفها في دائرة.

“حسنًا ، يبدو أنني لا أستطيع الاقتراب منه الآن.”

 

وفي ومضة اندفع نحو العملاق.

ضوء صاف يقطع العنكبوت ويفصل أطرافه عن جسده.

أدرك جوان أن شيئًا خاطئاً يجري فحاول رفع نفسه، لكن آثار اصطدامه سلبت القوة من ساقيه.

 

“هل هذا هو…..؟”

داست على جثة العنكبوت وركضت نحو مقعد المفتش لتمسك بياقة دارون بمجرد أن رأته.

بالنسبة لها لم تستمتع سينا ​​بمعارك المصارعة لكن أثناء تفكيرها حول ما إذا انبغى عليها الحضور أم لا ، خرجت بسبب الاحترام لرؤية لحظات جوان الأخيرة على الأقل.

 

صرخ العملاق من الألم وأمسك كاحليه بسبب الألم غير المتوقع.

”دارون! هيا إشرح! ماذا يحدث!”

”دارون! هيا إشرح! ماذا يحدث!”

 

 

تجمد تعبير دارون والعرق البارد يسيل من عنقه.

أفكار سينا ​​لم تدم طويلا.

 

 

 

بسيفة البالي فجر جوان عين العملاق.

استجوبته سينا ​​عدة مرات من قبل لكن هذه هي المرة الأولى التي تراه فيها مذعورًا.

عادةً ما قام الآلهة برفع الصور الرمزية للقيام بأمرهم ونشر نفوذهم عبر البشرية.

 

 

أدركت سينا ​​بعد أن رأت وجهه أن هذا الوضع قد تجاوز سيطرة دارون.

“لا تقلقِ بشأني واذهبِ، لدي أشياء لأفعلها.”

 

 

“لقد أرد… أردت فقط إعادة تمثيل مشهد الإمبراطور…”

بضربة واحدة ، استخدم جوان سيف سينا ​​لقطع أصابع العملاق ليعيد الصراخ بصوت مخيف. 

 

بسيفة البالي فجر جوان عين العملاق.

في تلك اللحظة ، انتهى القزم من الزحف فوق القضبان. لتقوم سينا ​​بقطع القزم ورش دمائه في كل مكان.

توقف العملاق ذو العين الواحدة عن النضال من آلامه وكما حدث في السابق بدى أن هناك من يتحكم به، حدق مباشرة حيث يقف جوان.

 

 

جفل دارون من رشه بالدم وأطلق تأوهًا.

 

 

 

رفعته سينا ​​من ياقة صدره.

وهكذا ، بطل تانتيل تم دهسه حتى الموت دون حتى الصراخ.

 

بعبوس رفع جوان نفسه عن الرمال.

“استيقظ! عليك السيطرة على الأمور وإلا سيموت الجميع! “

عاد دارون إلى رشده بمجرد أن ربطت سينا جأشه بكلماتها أشار بسرعة إلى مكان ما في الكولوسيوم.

 

على الأقل هم بحاجة إلى شخص على مستوى كاهن….

عاد دارون إلى رشده بمجرد أن ربطت سينا جأشه بكلماتها أشار بسرعة إلى مكان ما في الكولوسيوم.

 

 

دوى صوت شق العظام وبدأ الدم يتدفق من الأعلى.

“غرفة التحكم! غرفة التحكم هناك! سنقدر على إغلاق الأبواب إذا تمكنا من السيطرة هناك! “

حجم هائل كبير لدرجة أنه من الصعب فهم كيف تم إخفاؤه بالداخل ، ناهيك عن مدى ملاءمته للأبواب.

 

“عملاق عظيم يبلغ من العمر حوالي 6 سنوات ويبدو أنه نما بشكل مفرط، بالنظر إلى إصابات جلده أستطيع أن أقول إنه شهد نموًا سريعًا بشكلٍ غير طبيعي ، لقد مر بالكثير من الألم. ومن التعرض فجأة لبيئة غير مألوفة أصبح أكثر عنفًا ولكن في الحقيقة قوتها ليست قريبة حتى من تلك التي يتمتع بها العملاق العظيم البالغ. قضى عدة أيام في الزنزانة دون منافسة مما أدى إلى تليين عضلاته. بالنظر إلى الأمر عن كثب إنه مجرد وحش مرتبك ، هذا كل شيء.”

“لقد فات الأوان! وحوشك قد زحفت بالفعل إلى المنصة! “

“نعم! وماذا تنوي سينا ​​نيم أن تفعل؟ “

 

 

 

“هل هذا هو…..؟”

“إذا أغلقنا الأبواب ، فسوف نتجنب أسوأ سيناريو ممكن… “

 

 

“يا له من إسراف، ولكن…”

أوودووك ، كوااااوانغ….!

 

 

 

بينما يتحدث دارون بشكل محموم ، يمكن سماع صوت شيء ينهار في مكان ما.

 

 

 

ارتجف تلاميذ دارون ونظرت سينا ​​نحو مصدر الصوت.

على الرغم من أنه سيفًا بيد واحدة ، إلا أن جسد جوان الصغير والخفيف أجبره على أن يحصر نفسه ليحمله في كلتا يديه.

 

“هل تعرف حتى ما هذا؟ هذا… “

انهار جزء من الكولوسيوم وتم الكشف عن شيء ما من داخل الغبار الذي تشكل.

نظرًا لأن جوان قد أخفى جسده بسرعة ، بدا أن العملاق لم يعرف بعد سبب إصابته.

 

 

حجم هائل كبير لدرجة أنه من الصعب فهم كيف تم إخفاؤه بالداخل ، ناهيك عن مدى ملاءمته للأبواب.

 

 

 

امتلكت عين كبيرة جداً في منتصف وجهها.

 

 

ومع ذلك فإن تدفق المعركة في الداخل اتجه في اتجاه غير المتوقع.

بصقت سينا ​​تأوهًا.

 

 

 

“العملاق العظيم؟ كيف على الأرض….”

إنه جوان الذي ظنوا أنه اختفى.

 

 

لم تصدق سينا ​​ما يوجد أمام عينيها.

 

 

 

كيف تم إخفاؤها داخل الكولوسيوم ولماذا ظهر فجأة الآن.

ليكتو الذي نظر إلى العملاق بأفكار فارغة تعرض للدهس على الفور.

 

أمال جوان رأسه وهو ينظر إلى العملاق، وسرعان ما نفى أفكاره.

يبدو أن ارتفاعه حوالي ثمانية أمتار.

دوى صوت شق العظام وبدأ الدم يتدفق من الأعلى.

 

جعل العملاق الأرض تهتز مع كل خطوة.

جعل العملاق الأرض تهتز مع كل خطوة.

أوودووك ، كوااااوانغ….!

 

 

وسرعان ما وصل أمام ليكو بطل تانتيل.

 

 

تحطمت أقدام جوان على معدة العملاق لكن بدا أنها دغدغته فقط.

ليكتو الذي نظر إلى العملاق بأفكار فارغة تعرض للدهس على الفور.

 

 

 

 

تحولت نظرة سينا ​​بشكل طبيعي إلى الأعلى بدأ صدع ينفتح خلف رأس العملاق.

وهكذا ، بطل تانتيل تم دهسه حتى الموت دون حتى الصراخ.

“جوان!”

 

 

“هاه ،هاهاها….. لقد ظهر هذا أيضًا…”

إنه جوان الذي ظنوا أنه اختفى.

 

“جوان!”

بعد سماع ضحكة دارون الجوفاء أصبحت سينا ​​في حالة من الفوضى.

 

 

 

الدمار الناجم عن العملاق العظيم سيكون كارثيًا، حتى لو جاء أمر للفرسان بأكملهم، فإن عليهم قبول أن بعض الضرر لا مفر منه.

ثم لاحظ جوان أن العملاق يتعثر فجأة ويميل إلى الأمام بدى أنه يتألم، لم يحتج إلى دافع أكثر من هذا.

 

“غرفة التحكم! غرفة التحكم هناك! سنقدر على إغلاق الأبواب إذا تمكنا من السيطرة هناك! “

على الأقل هم بحاجة إلى شخص على مستوى كاهن….

بسيفة البالي فجر جوان عين العملاق.

 

بالنسبة لها لم تستمتع سينا ​​بمعارك المصارعة لكن أثناء تفكيرها حول ما إذا انبغى عليها الحضور أم لا ، خرجت بسبب الاحترام لرؤية لحظات جوان الأخيرة على الأقل.

أفكار سينا ​​لم تدم طويلا.

 

 

 

من غرفة التحكم التي أشار إليها دارون سابقًا ، ظهر شخص ما.

أدركت سينا ​​بعد أن رأت وجهه أن هذا الوضع قد تجاوز سيطرة دارون.

 

 

شخص صغير وصغير الحجم للغاية.

توقف العملاق ذو العين الواحدة عن النضال من آلامه وكما حدث في السابق بدى أن هناك من يتحكم به، حدق مباشرة حيث يقف جوان.

 

 

إنه جوان الذي ظنوا أنه اختفى.

 

 

 

 

 

 

 

*****

 

 

 

 

 

 

 

توجد هناك طريقة فعالة لتحرير الأقفال التي أبقت الوحوش والمخلوقات في مكانها. بمجرد تدفق كمية كبيرة من الدم ، أصبح واضحًا.

 

 

 

لم يرغب جوان بشكل خاص في قتل كل من داخل الحلبة ولكن مرة أخرى ، لن يحزن أيضًا إذا ماتوا جميعًا.

 

 

بالنسبة لها لم تستمتع سينا ​​بمعارك المصارعة لكن أثناء تفكيرها حول ما إذا انبغى عليها الحضور أم لا ، خرجت بسبب الاحترام لرؤية لحظات جوان الأخيرة على الأقل.

على أي حال ، لقد حقق هدفه.

توجد هناك طريقة فعالة لتحرير الأقفال التي أبقت الوحوش والمخلوقات في مكانها. بمجرد تدفق كمية كبيرة من الدم ، أصبح واضحًا.

 

نظر جوان إلى سينا ​​بنظرة “ما الذي تتحدث عنه.”

“هل هذا هو…..؟”

سقط فك سينا بعد سماع كلمات جوان، تحليل لم يصدق أحد أنه جاء من طفل في عمر التسعة أعوام. أثناء التفكير في كلماته ، أدركت سينا ​​أنه أثار نقطة غريبة.

 

 

أمال جوان رأسه وهو ينظر إلى العملاق، وسرعان ما نفى أفكاره.

 

 

“ليس بالعمق الكافي ….”

إنه متأكد من شعوره بمانا تالتير من هذا العملاق لكن ليس الجسد المادي هو الذي سحب كل تلك المانا سابقًا. كما شعر أن العملاق نمى بقوة تتجاوز حجمها الصحيح.

 

 

“لا تقلقِ بشأني واذهبِ، لدي أشياء لأفعلها.”

“ربما هو أفاتار.”

“أن… أنقذني! انقذني …. “

 

 

عادةً ما قام الآلهة برفع الصور الرمزية للقيام بأمرهم ونشر نفوذهم عبر البشرية.

“ربما هو أفاتار.”

 

 

إن العملاق العظيم لا يزال رضيعًا ولكن تم إطعامه بالقوة مانا لتضخيم جسده إلى حجم غير منتظم.

 

 

 

“هل يمكنني التعامل معها رغم ذلك؟”

سرعان ما أدرك كيف يظهر للآخرين طفل في وسط حقل مليء بالوحوش، سيبدو بالتأكيد وكأنه في خطر.

 

 

إن من المضحك أنه فكر في هذا عندما لم يكن حتى تالتير الذي أمامه ولكن فقط العملاق. لكن في الوقت الحالي ، فجسده ضعيف جداً وهذا يجعل من الفرار قرارًا حكيمًا. 

 

 

ضوء صاف يقطع العنكبوت ويفصل أطرافه عن جسده.

ومع ذلك ، لم يمتلك جوان أي نية للقيام بذلك.

 

 

تمزق بطن الجندي على الفور وخرجت أمعائه، تبع ذلك صرخة مروعة.

هو الذي قتل مئات الآلهة لم يستطع أن يدير ظهره لمجرد صورة رمزية.

 

 

 

بدا الأمر وكأن العملاق العظيم لم يلاحظه بعد.

 

 

عند الشعور بأشعة الشمس ورائحة الدم لأول مرة هاجم العملاق الأشياء بغض النظر عما إذا كانت وحوشًا أو بشرًا.

 

 

 

“جوان!”

 

 

استاعادت سينا وعيها بعد أن تجمدت في مكانها.

صرخت عليه سينا من الخلف.

جعل العملاق الأرض تهتز مع كل خطوة.

 

 

جاءت سينا ​​راكضة إلى الحلبة بمجرد أن رأت جوان بدت وكأنها قد قطعت بالفعل العديد من الوحوش أثناء مجيئها إلى هنا مما جعلها مغطاة بدم الوحوش والأحشاء.

 

 

 

“دعنا نهرب! علينا الابتعاد الآن! “

صفع جوان يدها بغضب.

 

 

نظر جوان إلى سينا ​​بنظرة “ما الذي تتحدث عنه.”

 

 

“هل هذا هو…..؟”

سرعان ما أدرك كيف يظهر للآخرين طفل في وسط حقل مليء بالوحوش، سيبدو بالتأكيد وكأنه في خطر.

“غرفة التحكم! غرفة التحكم هناك! سنقدر على إغلاق الأبواب إذا تمكنا من السيطرة هناك! “

 

زمجر العملاق بينما تدفق الدم من عينه وجبهته.

“لا تقلقِ بشأني واذهبِ، لدي أشياء لأفعلها.”

 

 

“هل يمكنني التعامل معها رغم ذلك؟”

“هل تعرف حتى ما هذا؟ هذا… “

استاعادت سينا وعيها بعد أن تجمدت في مكانها.

 

 

“عملاق عظيم يبلغ من العمر حوالي 6 سنوات ويبدو أنه نما بشكل مفرط، بالنظر إلى إصابات جلده أستطيع أن أقول إنه شهد نموًا سريعًا بشكلٍ غير طبيعي ، لقد مر بالكثير من الألم. ومن التعرض فجأة لبيئة غير مألوفة أصبح أكثر عنفًا ولكن في الحقيقة قوتها ليست قريبة حتى من تلك التي يتمتع بها العملاق العظيم البالغ. قضى عدة أيام في الزنزانة دون منافسة مما أدى إلى تليين عضلاته. بالنظر إلى الأمر عن كثب إنه مجرد وحش مرتبك ، هذا كل شيء.”

 

 

“هل هذا هو…..؟”

سقط فك سينا بعد سماع كلمات جوان، تحليل لم يصدق أحد أنه جاء من طفل في عمر التسعة أعوام. أثناء التفكير في كلماته ، أدركت سينا ​​أنه أثار نقطة غريبة.

 

 

 

”عدة أيام في الزنزانة؟ هل ربوا حقا هذا الوحش داخل زنزانة الكولوسيوم؟ “

 

 

سرعان ما أدرك كيف يظهر للآخرين طفل في وسط حقل مليء بالوحوش، سيبدو بالتأكيد وكأنه في خطر.

“لا يبدوا بأنك على احاطة بذلك… هذا الكولوسيوم ، أعني احتوى معبد تالتير على زنزانة كبيرة تحت الأرض. وهي مساحة للآلهة فقط ولكنها أغلقت بعد قطع رأس تالتير، من المحتمل أنه تم وضعه هناك. “

وهكذا ، بطل تانتيل تم دهسه حتى الموت دون حتى الصراخ.

 

“سأذهب إلى دارون وأحاول إيجاد طريقة لإعادة السيطرة على الأمور هنا! تحرك الآن! “

عندما رأى جوان الزنزانة تذكر شيئاً آخر.

هو الذي قتل مئات الآلهة لم يستطع أن يدير ظهره لمجرد صورة رمزية.

 

زمجر العملاق بينما تدفق الدم من عينه وجبهته.

ففي الداخل تم إهمال عدد لا يحصى من بقايا القتلى والتضحيات، مما أدى إلى إنشاء حفرة من الجحيم.

 

 

اقتل العملاق وسيتم الكشف عن المسار المؤدي حيث يختبئ تالتير.

أمر جوان بإغلاقه عند رؤية ذلك المشهد الرهيب.

من المحتمل أنهم أحضروا العملاق وهو صغير الحجم.

 

“هاه ،هاهاها….. لقد ظهر هذا أيضًا…”

ولكن عندما طور دارون المنطقة إلى كولوسيوم ، أعاد سراً فتح المنطقة الفسيحة لزراعة الوحوش.

سرعان ما أدرك كيف يظهر للآخرين طفل في وسط حقل مليء بالوحوش، سيبدو بالتأكيد وكأنه في خطر.

 

 

لقد استطاع معرفة هذا من تحليل تدفق المانا اثناء العمل بالقرب من الزنزانة في الكهوف.

 

 

بعبوس رفع جوان نفسه عن الرمال.

من المحتمل أنهم أحضروا العملاق وهو صغير الحجم.

ففي الداخل تم إهمال عدد لا يحصى من بقايا القتلى والتضحيات، مما أدى إلى إنشاء حفرة من الجحيم.

 

 

يمكن لجوان تصور ما سيحدث بالضبط، فلمشكلة قد نشأت بسبب مانا تالتير ولسبب ما اختارت المانا هذا العملاق الصغير.

نظرًا لأن جوان قد أخفى جسده بسرعة ، بدا أن العملاق لم يعرف بعد سبب إصابته.

 

صفع جوان يدها بغضب.

وبمجرد أن بدأ العملاق في النمو بسرعة غير طبيعية ، أصيب دارون بالذعر وأغلق المنطقة على أمل أن يموت داخل الزنزانة.

تجمد تعبير دارون والعرق البارد يسيل من عنقه.

 

 

لكن في وقت سابق فك جوان نظام قفل الكولوسيوم بالكامل.

على الرغم من سرعته الشديدة إلا أنه لم يتمكن من اختراق جمجمة العملاق. لقد أخطأ جوان في محاولة إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن.

 

 

وهكذا، خرج العملاق إلى الحلبة بمجرد استشعاره لرائحة الدم.

“يجب علي المضي قدمًا… فقط مرتين أخريين.”

 

رفعته سينا ​​من ياقة صدره.

“دارون ذلك اللقيط … للذهاب إلى هذا الحد …”

 

 

صرخت عليه سينا من الخلف.

بدا الأمر وكأن سينا ​​لم تفكر في احتمال أن جوان هو من فك نظام الأقفال.

 

 

أمال جوان رأسه وهو ينظر إلى العملاق، وسرعان ما نفى أفكاره.

بالطبع لم يمتلك جوان أي رغبة لإخبارها بالحقيقة فهو شيئ لن تفهمه. 

 

 

 

استذكر جوان أيامه وتحت اوامره مات الآلاف وقتل الآلاف.

 

 

“يمكننا تقرير عقوبة دارون لاحقًا، أولا نحن بحاجة للهروب!”

إن الاختلاف الوحيد الآن هو أن البشر هم من أصبحوا موضوع البحث، والدعائم المناسبة لهدفه الكبير.

من المحتمل أنهم أحضروا العملاق وهو صغير الحجم.

 

 

“يمكننا تقرير عقوبة دارون لاحقًا، أولا نحن بحاجة للهروب!”

وهكذا، خرج العملاق إلى الحلبة بمجرد استشعاره لرائحة الدم.

 

لقد سمعت أنهم ذهبوا للصيد بسبب عيد ميلاد الإمبراطور. لكن مع ذلك ، هذا كثيرًا للغاية.

“كم مرة يجب علي أن أقول لك إذا أردت أن تلعبي دور المنقذ فاذهبِ وأنقذِ الآخرين، أما أنا فسأعتني بنفسي. “

رفعته سينا ​​من ياقة صدره.

 

دون تردد أمسك بالسيف وأرجحه بسلاسة، ليس سيفًا قديمًا متهالكاً ولكنه سيف صنع لفارس الإمبراطورية.

صفع جوان يدها بغضب.

 

 

 

نظرت سينا ​​إلى جوان بغباء.

 

 

لقد انتظر هذه اللحظة بمجرد أن توقف العملاق عن الحركة ، اختفى جسد جوان.

“ماذا ستفعل؟”

لم يرغب جوان بشكل خاص في قتل كل من داخل الحلبة ولكن مرة أخرى ، لن يحزن أيضًا إذا ماتوا جميعًا.

 

 

“ما أفعله دائمًا، قتل الوحوش. “

“هاه ،هاهاها….. لقد ظهر هذا أيضًا…”

 

 

قفز جوان بعيدًا.

انفتحت كل الأبواب داخل الكولوسيوم ومرت وحوش لا حصر لها إلى الساحة والمنصة وغطتها بالدماء.

 

 

وفي ومضة اندفع نحو العملاق.

 

 

تحطمت أقدام جوان على معدة العملاق لكن بدا أنها دغدغته فقط.

“حسنًا ، أولاً يجب تقليل الارتفاع معك.”

سرعان ما أدرك كيف يظهر للآخرين طفل في وسط حقل مليء بالوحوش، سيبدو بالتأكيد وكأنه في خطر.

 

“لقد أرد… أردت فقط إعادة تمثيل مشهد الإمبراطور…”

كالوميض انطلق جسد جوان بسرعة متجاوزًا العملاق.

إنه جوان الذي ظنوا أنه اختفى.

 

لقد انتظر هذه اللحظة بمجرد أن توقف العملاق عن الحركة ، اختفى جسد جوان.

تشكلت ندبة أفقية طويلة في مؤخرة قدميه.

زمجر العملاق بينما تدفق الدم من عينه وجبهته.

 

تحرك جوان مرة أخرى باستخدام الوميض.

صرخ العملاق من الألم وأمسك كاحليه بسبب الألم غير المتوقع.

 

 

 

نظرًا لأن جوان قد أخفى جسده بسرعة ، بدا أن العملاق لم يعرف بعد سبب إصابته.

 

 

“ليس بالعمق الكافي ….”

إن الاختلاف الوحيد الآن هو أن البشر هم من أصبحوا موضوع البحث، والدعائم المناسبة لهدفه الكبير.

 

 

على الرغم من أنه قد نجح في قطعه، إلا أن العملاق العظيم امتلك ثلاث طبقات على وتره لدعم حجمه الهائل.

 

 

فجأة قام عنكبوت برمي جندي بساقها الأمامية وألقاته في فمها.

نقر جوان على لسانه في إحباط.

“ربما هو أفاتار.”

 

أمال جوان رأسه وهو ينظر إلى العملاق، وسرعان ما نفى أفكاره.

لقد استحوذ للتو على اهتمام العملاق بالكامل، وعلاوة على ذلك لم يتسبب في أي ضرر ذي مغزى. 

صرخة جعلت الوحوش المجاورة تتعثر وتنهار، ليبدأ أصحاب القلوب الضعيفة في الانهيار أيضًا.

 

 

ثم لاحظ جوان أن العملاق يتعثر فجأة ويميل إلى الأمام بدى أنه يتألم، لم يحتج إلى دافع أكثر من هذا.

قفز جوان بعيدًا.

 

“نعم! وماذا تنوي سينا ​​نيم أن تفعل؟ “

“يا له من إسراف، ولكن…”

 

 

 

تحرك جوان مرة أخرى باستخدام الوميض.

ومع ذلك بعض الوحوش قوية للغاية حتى بالنسبة لهم.

 

 

تحطمت أقدام جوان على معدة العملاق لكن بدا أنها دغدغته فقط.

 

 

على أي حال ، لقد حقق هدفه.

أرجح العملاق ذراعيه كأنه يحاول قتل بعوضة تسبب له الإزعاج. 

 

 

 

لكن في الحقيقة ومنذ البداية امتلك جوان خطط أخرى.

لم تتطلب مهارة الوميض لدعم جسده سوى القليل من استهلاك المانا لكنه وضع ضغطًا كبيرًا عليه.

 

 

عكس ضوء الشمس مسارًا فضيًا على عيني العملاق ، مما أدى إلى إصابته بالعمى…

رفعته سينا ​​من ياقة صدره.

 

 

انطلقت منه صرخة هزت قلوب كل من داخل الكولوسيوم.

 

 

 

صرخة جعلت الوحوش المجاورة تتعثر وتنهار، ليبدأ أصحاب القلوب الضعيفة في الانهيار أيضًا.

 

 

 

بسيفة البالي فجر جوان عين العملاق.

 

 

جعل العملاق الأرض تهتز مع كل خطوة.

تدفق السائل الأبيض والدم على وجهه.

 

 

 

حرك العملاق ذو العين الواحدة يديه بلا هدف في محاولة للعثور على العدو الذي لم يستطيع رؤيته وعلى الرغم من كل محاولته لم يجد شيء. 

كما لو أنه يصطاد ذبابة ضرب العملاق جوان بيده. 

 

بالطبع لم يمتلك جوان أي رغبة لإخبارها بالحقيقة فهو شيئ لن تفهمه. 

دعم جوان جسده بالمانا مرة أخرى وباستخدام الوميض تحرك جوان في الهواء ثم قلب جسده ليصوب نصله باتجاه الأرض. 

 

 

 

وقبل أن يصل جسد جوان إلى أقصى حدوده غرس السكين بعمق في العملاق.

“لقد فات الأوان! وحوشك قد زحفت بالفعل إلى المنصة! “

 

 

كيوووك! 

تحرك جوان مرة أخرى باستخدام الوميض.

 

 

تم رمي جسد جوان مع صوت كسر نصله.

 

 

نقر جوان على لسانه في إحباط.

على الرغم من سرعته الشديدة إلا أنه لم يتمكن من اختراق جمجمة العملاق. لقد أخطأ جوان في محاولة إنهاء هذه المعركة في أسرع وقت ممكن.

 

 

تم رمي جسد جوان مع صوت كسر نصله.

نقر جوان على لسانه، فقط لو استطاع إرسال المانا إلى سلاحه ولو أن سلاحه أقوى من ذلك قليلا فقط على الأقل ، لأنهى هذه المعركة بالفعل الآن.

إن العملاق العظيم لا يزال رضيعًا ولكن تم إطعامه بالقوة مانا لتضخيم جسده إلى حجم غير منتظم.

 

عادةً ما قام الآلهة برفع الصور الرمزية للقيام بأمرهم ونشر نفوذهم عبر البشرية.

بعبوس رفع جوان نفسه عن الرمال.

“هل تعرف حتى ما هذا؟ هذا… “

 

 

زمجر العملاق بينما تدفق الدم من عينه وجبهته.

 

 

على أي حال ، لقد حقق هدفه.

على الرغم من أنه قد فقد عينه إلا أنه أصبح الآن أكثر عنفًا. في حالة من الغضب ، تمايلت ذراعيه في حالة من الإحباط وتم سحق مخلوق العقرب العملاق على الفور.

 

 

 

“حسنًا ، يبدو أنني لا أستطيع الاقتراب منه الآن.”

 

 

 

لم تتطلب مهارة الوميض لدعم جسده سوى القليل من استهلاك المانا لكنه وضع ضغطًا كبيرًا عليه.

 

 

 

يتطلب الأمر بالجسد بأن يصل إلى حدوده لذلك بالنسبة لجسم الطفل الذي لم ينمو بشكل كامل ، من المتوقع أن يكون الأمر أكثر صعوبة بينما يعاني جوان من الآلام المترتبة على استخدامه للمانا. 

 

 

بينما يتحدث دارون بشكل محموم ، يمكن سماع صوت شيء ينهار في مكان ما.

“يجب علي المضي قدمًا… فقط مرتين أخريين.”

 

 

إن من المضحك أنه فكر في هذا عندما لم يكن حتى تالتير الذي أمامه ولكن فقط العملاق. لكن في الوقت الحالي ، فجسده ضعيف جداً وهذا يجعل من الفرار قرارًا حكيمًا. 

إحتاج أن يفكر في استخدامها مرة واحدة للهروب من الكولوسيوم لأن الهرب من خلال قتل كل الوحوش بالداخل ليس أمرًا مثاليًا.

 

 

 

والحل لذلك بسيط. 

أمال جوان رأسه وهو ينظر إلى العملاق، وسرعان ما نفى أفكاره.

 

 

اقتل العملاق وسيتم الكشف عن المسار المؤدي حيث يختبئ تالتير.

تدفق السائل الأبيض والدم على وجهه.

 

وهكذا ، بطل تانتيل تم دهسه حتى الموت دون حتى الصراخ.

توقف العملاق فجأة وبدأ يحدق بعينه الضبابية المقطوعة لنصفين إلى المكان الذي يقف فيه جوان. 

“كم مرة يجب علي أن أقول لك إذا أردت أن تلعبي دور المنقذ فاذهبِ وأنقذِ الآخرين، أما أنا فسأعتني بنفسي. “

 

يبدو أن ارتفاعه حوالي ثمانية أمتار.

أدرك جوان أن شيئًا خاطئاً يجري فحاول رفع نفسه، لكن آثار اصطدامه سلبت القوة من ساقيه.

 

 

 

كما لو أنه يصطاد ذبابة ضرب العملاق جوان بيده. 

نظرًا لأن جوان قد أخفى جسده بسرعة ، بدا أن العملاق لم يعرف بعد سبب إصابته.

 

 

لم يوجد مفر من تلقي الضربة حتى لو نجى من الموت فإنه سيعاني على الأقل من إصابة خطيرة، ثم ستعتني الوحوش بجسده.

 

 

 

لم يستطع جوان تحديد ما إذا كان ما يمتلكه من مانا تكفي لاستعادة جسده.

تحطمت أقدام جوان على معدة العملاق لكن بدا أنها دغدغته فقط.

 

انهار جزء من الكولوسيوم وتم الكشف عن شيء ما من داخل الغبار الذي تشكل.

“جوان!”

 

 

أفكار سينا ​​لم تدم طويلا.

ألقى شيء ما أمام عينيه.

“هل هذا هو…..؟”

 

من المحتمل أنهم أحضروا العملاق وهو صغير الحجم.

دون تردد أمسك بالسيف وأرجحه بسلاسة، ليس سيفًا قديمًا متهالكاً ولكنه سيف صنع لفارس الإمبراطورية.

 

 

“أن… أنقذني! انقذني …. “

بضربة واحدة ، استخدم جوان سيف سينا ​​لقطع أصابع العملاق ليعيد الصراخ بصوت مخيف. 

 

 

 

نظرت سينا ​​إلى جوان بوجه مرتبك، لقد رمته دون أي أمل لكن جوان أمسك به وبكل ثقة قطع أصابع العملاق كما لو أنه انتظر رمي السيف.

 

 

تم رمي جسد جوان مع صوت كسر نصله.

“لقد مر وقت طويل منذ أن أمسكت سيفًا مناسبًا.”

صرخ العملاق من الألم وأمسك كاحليه بسبب الألم غير المتوقع.

 

شخص صغير وصغير الحجم للغاية.

ترنح جوان واقفا على قدميه.

 

 

يبدو أن ارتفاعه حوالي ثمانية أمتار.

طن السيف واهتز بخفة كما لو أنه يتفاعل بسلاسة مع مانا جوان التي تدفقت. 

 

 

“جوان!”

على الرغم من أنه سيفًا بيد واحدة ، إلا أن جسد جوان الصغير والخفيف أجبره على أن يحصر نفسه ليحمله في كلتا يديه.

على الرغم من أنه قد نجح في قطعه، إلا أن العملاق العظيم امتلك ثلاث طبقات على وتره لدعم حجمه الهائل.

 

في تلك اللحظة ، انتهى القزم من الزحف فوق القضبان. لتقوم سينا ​​بقطع القزم ورش دمائه في كل مكان.

وقف جوان في مواجهة مباشرة مع العملاق. 

 

 

 

بدأت طاقة مانا زرقاء تحيط بالسيف كاللهب. 

تم رمي جسد جوان مع صوت كسر نصله.

 

 

توقف العملاق ذو العين الواحدة عن النضال من آلامه وكما حدث في السابق بدى أن هناك من يتحكم به، حدق مباشرة حيث يقف جوان.

نظرت سينا ​​إلى جوان بوجه مرتبك، لقد رمته دون أي أمل لكن جوان أمسك به وبكل ثقة قطع أصابع العملاق كما لو أنه انتظر رمي السيف.

 

 

لقد انتظر هذه اللحظة بمجرد أن توقف العملاق عن الحركة ، اختفى جسد جوان.

 

 

 

لم تلاحظ سينا ​​حتى أن جوان قد اختفى لكنها لاحظت أن العملاق توقف فجأة عن الهياجان.

 

 

وسرعان ما وصل أمام ليكو بطل تانتيل.

تحولت نظرة سينا ​​بشكل طبيعي إلى الأعلى بدأ صدع ينفتح خلف رأس العملاق.

 

 

قفز جوان بعيدًا.

ججوووووك!

“غرفة التحكم! غرفة التحكم هناك! سنقدر على إغلاق الأبواب إذا تمكنا من السيطرة هناك! “

 

شخص صغير وصغير الحجم للغاية.

دوى صوت شق العظام وبدأ الدم يتدفق من الأعلى.

كيوووك! 

 

 

بدا الأمر وكأن العملاق العظيم لم يلاحظه بعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط